المشاركة الأصلية بواسطة محمد بن الصدوق
أبو بكر المخنث احدث في ثيابه عندما رأى البطل العامري العملاق عمرو ابن ود العامري في واقعة الأحزاب في يوم الخندق
و عندما نادى رسول الله صلى الله عليه و آله من يبرز لعمرو و اضمن له على الله الجنة
تحول إحداث ابن قحافة إلى إسهال كما تفعل الحمير عندما ترى أو تسمع زئير الأسد
و لما جف إسهاله أخذ يعدو راكضا لا يلوي على شيء غير ناظر خلفه
و لم يجب رسول الله و يبرز لعمرو ابن ود العامري إلا أسد الله الغالب علي ابن أبي طالب صلوات الله عليه قال عمرو ابن ود العامري لعلي ابن أبي طالب لا أحب أن أقتلك فأبوك كان صديقي هـــهه فضربه بسيف ذي الفقار و قطع فخده ثم أخذ روحه
أما عمر ابن صهاك و عثمان المعفن فلم يرهما المسلمون إلا بعد أربعة أيام هــــــــــــه
تعليق