إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

أحد النواصب يسأل !

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #76
    المشاركة الأصلية بواسطة bandr_33
    .




    اهلا زميلي الكريم

    وصلتني هديتك الصغيره ..لكنها لم تعجبني فقد رايت انها ليست في مقامي فرميتها بسله المهملات ..

    هههههههههههههههه
    أي أعرف ترميها جنبك لأن مكانك هو سلة المهملات ...



    لا اعرف هل انت ملم وعارف بعلم الرجال والجرح والتعديل ام ماذا ؟؟ كنت اعتقد ان هذا يكفي والرواية (( اقتلوا نعثلاً فقد كفر )) ، فقد جاءت من طريق سيف بن عمر
    حقيقة أمرك محير جدا إما أن تكون غبيا أو تتغابى ...

    هل ((( إقتلوا نعثلا فقد كفر ))) حديث أم سيرة ...........؟؟؟

    هديتي كانت تحمل كلام علمائكم وباحثيكم في أن سيف بن عمر وكل الضعفاء إن كانوا يروون حديثا . فلم يقبل منهم ...

    لكن إن كانوا يروون إخبارا عن سيرة نتنة كسيرة جدك عثمان وأمك عائشة فيكون إخبارهم مقبول ولا إشكال في ضعفهم إطلاقا ...

    ثم أن علمائكم قالو .......


    يقول الذهبي في ميزان الاعتدال (2/255): كان إخبارياً عارفاً.
    يقول ابن حجر في تقريب التهذيب (1/344): عمدة في التاريخ.
    أما اتهام ابن حبان لسيف بالزندقة فيجيب عنه ابن حجر في التقريب (1/344) بقوله: أفحش ابن حبان القول فيه.
    والخبر إخبار ومن التاريخ والسيرة ... فهل تحاول ولو لمرة واحدة أن تجعل خلايا دماغك المحجر تعمل كما أراد الله لها ...


    قال يحيى بن معين : وابن أبي حاتم : ضعيف الحديث ،
    وقال النسائي : كذاب ،
    وقال ابن حبان : يروي الموضوعات عن الأثبات ،
    قال وقالوا : إنه كان يضع الحديث ،
    وقال الدارقطني : متروك3،

    وقال ابن أبي حاتم : مرّة : متروك الحديث ،
    يشبه حديثه حديث الواقدي4،
    وقال أبوداود : ليس بشيء
    وقال ابن عدّي : عامّة حديثه منكر 5.


    - سيف بن عمر : ذكره الدار قطني في الضعفاء والمتروكين ، ص 104 ، وقال محققه ما نصه : سيف بن عمر الضبي الأسيدي الكوفي ، مصنف الفتوح والردّة وغير ذلك ، كان إخبارياً عارفاً ، عمدة في التاريخ وهو كالواقدي ، أمّا في الحديث فهو ضعيف باتفاق .

    _فيه نصر بن مزاحم قال فيه العقيلـي
    (( كان يذهب إلى التشيع وفي حـديثه اضطراب وخطأ كثـير))
    (الضعفاء للعقيلي (4/300) رقم (1899) وقال الذهـبي ))
    رافضي جـلد، تركوه وقال أبو خيثمة: كان كذابـاً، وقـال أبو حاتم: واهي الحديث، متروك،

    وقال الدارقطني: ضعيف« (الميزان للذهبي 4/253) رقم (9046).)
    وقال الجوزجاني: كان نصر زائفاً عن الحق مائلاً،
    وقال صالح بن محمد: نصر بن مزاحم روى عن الضعفاء أحاديث مناكير،
    وقال الحافظ أبي الفتح محمد بن الحسين: نصر بن مزاحم غال في مذهبه
    « (تاريخ بغداد 13/283)

    هذا الكلام كله نعرفه جيدا لكن هذا مختص في الحديث بحسب ماذكرت لك في كلامي السابق ولا بأس لنقل شيء منه يجعلك تفهم أكثر ...



    يقول الباحث فيصل نور: [ لا بد من التفريق بين رواية [ الحديث ] ورواية الأخبار الأخرى، فعلى الأولى تبنى الأحكام و تقام الحدود، فهي تتصل مباشرة بأصل من أصول التشريع، و من هنا تحرز العلماء رحمهم الله في شروط من تأخذ عنه الرواية، لكن يختلف الأمر بالنسبة لرواية الأخبار، فهي وإن كانت مهمة لا سيما حينما يكون مجالها الإخبار عن الصحابة إلا أنها لا تمحص كما يمحص الحديث، و من هنا فلا بد من مراعاة هذا القياس و تطبيقه على (سيف) بكونه محدثاً، و إخبارياً. ]


    إفتهمممممت لو بعدك مطفي .........!!!!!


    وهنا اقول فنفترض جدلا أن السند صحيح لا علة به كما قال ابن كثير وابن حجر أقول: فرضا!! فلتنتبهوا
    هل يقبل من سيف بن عمر تسمية الرجل الذي جاء للقبر؟


    كلام إبن كثير وإبن حجر يلزم به أصحابهم ولا يلزم خصومهم .
    ولا حضرتك جديد على الحوار والنقاش ........هههههههههه

    الرجل ليس في الإسناد وإنما في الرواية بحد ذاتها.

    هذا هو محل النقاش وهو قبول رواياته أو عدمها في تسمية من لم يسم في المتون لا الأسانيد.


    أولا... أنت تلزم نفسك بكلام لا وجود لدليل يدعمه .

    ثانيا...التسمية كانت معروفة عند الجميع وهذا ثابت عند الفريقيت وعليه كل كتب السيرة التي كتبها علمائكم .

    ثالثا...هل أفهم من كلامك هنا إننا تجاوزنا مرحلة الإسناد والآن مشكلتنا تسمية الرجل فقط ومن هو المعني بها .؟؟؟؟

    فهل ستبقة ثابت على كلامك هذا أم ستتراجع وتتنصل منه كما عهدناكم .......؟


    والذهبي ليس كما تقول انه قال عنه اخباريا عارفا ..اين الاشكال في هذا ..فهذا ليس دليلا على انه ثقه بل يقول الذهبي عن سيف : ( متروك باتفاق )ونقل في تضعيفه في كتبه عن علماء الجرح والتعديل ، ولم ينقل قولاً واحداً في توثيقه ...المغني ج1 ص460 رقم 2716 .


    وهذا لا نختلف به معك فسيف بن عمر ضعيفا ومتروكا .
    لكن كما وضحت لك . يكون هذا في عدم الأخذ بحديثه وليس بروايته في السيرة والتاريخ .؟

    خصوصا وأنه كما يقول الذهبي .






    ميزان الاعتدال في ترجمة سيف بن عمر : " كان إخباريا عارفا ، روى عنه جبارة بن المغلس ، وأبو معمر القطيعي ، والنضر بن حماد العتكي ، وجماعة " .

    تقريب التهذيب ترجمة سيف بن عمر : " سيف بن عمر التميمي ، صاحب كتاب الردة . ويقال له الضبي ، ويقال غير ذلك ، الكوفي . ضعيف في الحديث ، عمدة في التاريخ " . له عدة كتب ذكر منها ابن حجر : " الفتوح الكبير " ، " الردة " ، " الجمل وسير عائشة وعلي " .






    تعليق


    • #77
      يبدوا انك لا تقراين جيدا ..وان قراتي لا تفهمين ...


      تكلم باحترام ان كنت تفهم !

      عند أهل السنة فليس في الخبر نهي صريح ينافي الاجتهاد ، على أنه لو كان فلا يرد محذوراً
      عذر أقبح من ذنب لأنها تذكرت كلاب الحوأب بعد أن قتل خلق كثير !!! وفجأة اجتهدت !!

      وليس في الحديث بعد هذا النهي امر بشئ لتفعله
      طبعا لا شئ لتفعله بعد عصيانها !!

      فهل بعد هذا العذر الغريب انكار حرب الجمل وأنها ضرب من الخيال !


      تعليق


      • #78
        - تاريخ اليعقوبي - اليعقوبي ج 2 ص 180 :
        وكانت عائشة بمكة ، خرجت قبل أن يقتل عثمان ، فلما قضت حجها انصرفت راجعة ، فلما صارت في بعض الطريق لقيها ابن أم كلاب ، فقالت له : ما فعل عثمان ؟ قال : قتل !
        قالت : بعدا وسحقا ! قالت : فمن بايع الناس ؟ قال : طلحة . قالت : أيها ذو الاصبع . ثم لقيها آخر ، فقالت : ما فعل الناس ؟ قال : بايعوا عليا . قالت : والله ما كنت أبالي أن تقع هذه على هذه . ثم رجعت إلى مكة ، وأقام علي أياما ، ثم أتاه طلحة والزبير فقالا : إنا نريد العمرة ، فأذن لنا في الخروج . وروى بعضهم أن عليا قال لهما ، أو لبعض أصحابه : والله ما أرادا العمرة ، ولكنهما أرادا الغدرة .

        فلحقا عائشة بمكة فحرضاها على الخروج ، فأتت أم سلمة بنت أبي أمية ، زوج رسول الله ، فقالت : إن ابن عمي وزوج أختي أعلماني أن عثمان قتل مظلوما ، وأن أكثر الناس لم يرض ببيعة علي ، وأن جماعة ممن بالبصرة قد خالفوا ، فلو خرجت بنا لعل الله أن يصلح أمر أمة محمد على أيدينا ؟ فقالت لها أم سلمة : إن عماد الدين لا يقام بالنساء ، حماديات النساء غض الابصار ، وخفض الاطراف ، وجر الذيول . إن الله وضع عني وعنك هذا ، ما أنت قائلة لو أن رسول الله عارضك بأطراف الفلوات قد هتكت حجابا قد ضربه عليك ؟


        فنادى مناديها : ألا إن أم المؤمنين مقيمة ، فأقيموا . وأتاها طلحة والزبير وأزالاها عن رأيها ، وحملاها على الخروج ، فسارت إلى البصرة مخالفة على علي ، ومعها طلحة والزبير في خلق عظيم ، وقدم يعلى بن منية بمال من مال اليمن قيل : إن مبلغه أربعمائة ألف دينار ، فأخذه منه طلحة والزبير ، فاستعانا به ، وسارا نحو البصرة . ومر القوم في الليل بماء يقال له : مر الحوأب ، فنبحتهم كلابه ، فقالت عائشة : ما هذا الماء ؟ قال بعضهم : ماء الحوأب . قالت : إنا لله وإنا إليه راجعون ! ردوني ردوني ! هذا الماء الذي قال لي رسول الله : لا تكوني التي تنبجك كلاب الحوأب . فأتاها القوم بأربعين رجلا ، فأقسموا بالله أنه ليس بماء الحوأب .

        وقدم القوم البصرة ، وعامل علي عثمان بن حنيف ، فمنعها ومن معها من الدخول ، فقالا : لم نأت لحرب ، وإنما جئنا لصلح ، فكتبوا بينهم وبينه كتابا أنهم لا يحدثون حدثا إلى قدوم علي ، وأن كل فريق منهم آمن من صاحبه ، ثم افترقوا ، فوضع عثمان بن حنيف السلاح ، فنتفوا لحيته وشاربه وأشفار عينيه وحاجبيه ، وانتهبوا بيت المال ، وأخذوا ما فيه ، فلما حضر وقت الصلاة تنازع طلحة والزبير ، وجذب كل واحد منهما صاحبه ، حتى فات وقت الصلاة ، وصاح الناس : الصلاة الصلاة يا أصحاب محمد ! فقالت عائشة : يصلي محمد بن طلحة يوما وعبد الله بن الزبير يوما ، فاصطلحوا على ذلك . فلما أتى عليا الخبر سار إلى البصرة ، واستخلف على المدينة أبا حسن بن عبد عمرو ، أحد بني النجار ، وخرج من المدينة ، ومعه أربعمائة راكب من أصحاب رسول الله ، فلما صاروا إلى أرض أسد وطئ تبعه منهم ستمائة ، ثم صار إلى ذي قار ، ووجه الحسن وعمار بن ياسر ، فاستنفر أهل الكوفة ، وعامله يومئذ على الكوفة أبو موسى الاشعري ، فخذل الناس عنه ، فوافاه منهم ستة آلاف رجل ، ولقيه عثمان بن حنيف فقال : يا أمير المؤمنين ، وجهتني ذا لحية فأتيتك أمرد ! وقص عليه القصة .

        ثم قدم أمير المؤمنين البصرة ، وكانت وقعة الجمل بموضع يقال له الخريبة في جمادى الاولى سنة 36 . وخرج طلحة والزبير فيمن معهما ، فوقفوا على مصافهم ، فأرسل إليهم علي : ما تطلبون وما تريدون ؟ قالوا : نطلب بدم عثمان ! قال علي : لعن الله قتلة عثمان ! واصطف أصحاب علي ، فقال لهم : لا ترموا بسهم ، ولا تطعنوا برمح ، ولا تضربوا بسيف . . . . 1 اعذروا . فرمى رجل من عسكر القوم بسهم ، فقتل رجلا من أصحاب أمير المؤمنين ، فأتي به إليه ، فقال : اللهم اشهد ، ثم رمى آخر ، فقتل رجلا من أصحاب علي ، فقال : اللهم اشهد ، ثم رمى رجل آخر ، فأصاب عبد الله بن بديل ابن ورقاء الخزاعي فقتله ، فأتى به أخوه عبد الرحمن يحمله ، فقال علي : اللهم اشهد ، ثم كانت الحرب ، وأطافت بنو ضبة بالجمل ، وكانت تحمل الراية ، فقتل منهم ألفان ، وحفت به الازد ، فقتل منهم ألفان وسبعمائة . وكان لا يأخذ خطام الجمل أحد إلا سالت نفسه ، فقتل طلحة بن عبيدالله في المعركة ، رماه مروان بن الحكم بسهم فصرعه ، وقال : لا أطلب والله بعد اليوم بثأر عثمان ، وأنا قتلته ، فقال طلحة لما سقط : تالله ما رأيت كاليوم ، قط ، شيخا من قريش أضيع مني ! إني والله ما وقفت موقفا قط إلا عرفت موضع قدمي فيه ، إلا هذا الموقف .


        وقال علي بن أبي طالب للزبير : يا أبا عبد الله ، ادن إلي أذكرك كلاما سمعته أنا وأنت من رسول الله ! فقال الزبير لعلي : لي الامان ؟ قال علي : عليك الامان ، فبرز إليه فذكره الكلام ، فقال : اللهم إني ما ذكرت هذا إلا هذه الساعة ، وثنى عنان فرسه لينصرف ، فقال له عبد الله : إلى أين ؟ قال : ذكرني علي كلاما قاله رسول الله . قال : كلا ، ولكنك رأيت سيوف بني هاشم حدادا تحملها شداد . قال : ويلك ! ومثلي يعير بالجبن ؟ هلم إلي الرمح . وأخذ الرمح وحمل على أصحاب علي ، فقال علي : افرجوا للشيخ ، انه محرج ، فشق الميمنة والمسيرة والقلب ثم رجع فقال لابنه : لا أم لك ! ايفعل هذا جبان ؟ وانصرف ، فاجتاز بالاحنف بن قيس ، فقال : ما رأيت مثل هذا ، أتى بحرمة رسول الله يسوقها ، فهتك عنها حجاب رسول الله ، وستر حرمته في بيته ، ثم أسلمها وانصرف .

        ألا رجل يأخذ لله منه ! فاتبعه عمرو بن جرموز التميمي ، فقتله بموضع يقال له وادي السباع ، وكانت الحرب أربع ساعات من النهار ، فروى بعضهم أنهقتل في ذلك اليوم نيف وثلاثون ألفا . ثم نادى منادي علي : ألا لا يجهز على جريح ، ولا يتبع مول ، ولا يطعن في وجه مدبر ، ومن ألقى السلاح فهو آمن ، ومن أغلق بابه فهو آمن . ثم آمن الاسود والاحمر ، ووجه ابن عباس إلى عائشة يأمرها بالرجوع ، فلما دخل عليها ابن عباس قالت : أخطأت السنة يا ابن عباس مرتين ، دخلت بيتي بغير إذني ، وجلست على متاعي بغير أمري . قال : نحن علمنا إياك السنة ، إن هذا ليس ببيتك ، بيتك الذي خلفك رسول الله به ، وأمرك القرآن أن تقري فيه . وجرى بينهما كلام موضعه في غير هذا من الكتاب .

        وأتاها علي ، وهي في دار عبد الله بن خلف الخزاعي وابنه المعروف بطلحة الطلحات ، فقال : إيها يا حميراء ! ألم تنتهي عن هذا المسير ؟ فقالت : يا ابن أبي طالب ! قدرت فأسجح ! فقال : اخرجي إلى المدينة ، وارجعي إلى بيتك الذي أمرك رسول الله أن تقري فيه . قالت : أفعل . فوجه معها سبعين امرأة من عبد القيس في ثياب الرجال ، حتى وافوا بها المدينة ، وأعطى الناس بالسوية لم يفضل أحدا على أحد ، وأعطى الموالي كما أعطى الصلبية ، وقيل له في ذلك ، فقال : قرأت ما بين الدفتين ، فلم أجد لولد إسماعيل على ولد إسحاق فضل هذا ، وأخذ عودا من الارض ، فوضعه بين إصبعيه . ولما فرغ من حرب أصحاب الجمل ، وجه جعدة بن هبيرة بن أبي وهب المخزومي إلى خراسان ، وقدم عليه ماهويه مرزبان مرو ، فكتب له كتابا ، وأنفذ له شروطه ، وأمره أن يحمل من الخراج ما كان وظفه عليه ، فحمل إليه مالا على الوظيفة المتقدمة .

        تعليق


        • #79
          وجميع الروايات تثبت براءة عليّ ـ رضي اللَّه عنه ـ من دم عثمان‏.‏
          http://www.rasoulallah.net/subject2....39&sub_id=4586

          فلماذا خرجت عائشة مع معاوية يترأسان حرب الفئة الباغية ضد الخليفة الشرعي البرئ ؟؟!!

          تعليق


          • #80
            في هذا الرابط بحث جميل لبعض المواقف أيام الفتنة و أجمله سؤال :

            من صلى بالناس في حصار عثمان الخليفة ؟؟؟؟؟

            و أين هم عائشة وطلحة ومعاوية الذين طالبوا بدم عثمان !! أينهم وقت الحصار ؟؟؟


            http://alimh.jeeran.com/alimhblogs/a.../4/528811.html

            تعليق


            • #81
              ]




              هههههههههههههههه
              أي أعرف ترميها جنبك لأن مكانك هو سلة المهملات ...






              سامحك الله ..هل رايت مني اني اخطأت بحقك او تجاوزت حدودي معك ...


              حقيقة أمرك محير جدا إما أن تكون غبيا أو تتغابى ...

              هل ((( إقتلوا نعثلا فقد كفر ))) حديث أم سيرة ...........؟؟؟



              والله انت المحير فعلا سواء كانت سيره او حديث كيف تعرف انها صحيحه ام غير صحيحه ؟!!!!!!!!!!طبعا بالاسناد ساعطيك مثال الخطبه الشقشقيه روايه ولكن غير صحيحه فلا يوجد السند








              هذا الكلام كله نعرفه جيدا لكن هذا مختص في الحديث بحسب ماذكرت لك في كلامي السابق ولا بأس لنقل شيء منه يجعلك تفهم أكثر ...




              مادمت تعرفه جيدا لماذا تحاول اثبات صحه الروايه !!!!!!!!!!!!!!!!





              إفتهمممممت لو بعدك مطفي .........!!!!!


              والله العظيم والذي لا اله الا هو انك تتكلم دون ان تشعر فانت لاتعرف راسك من كرياسك وكلما تقوله يثبت حجتنا لا حجتك


              ]
              كلام إبن كثير وإبن حجر يلزم به أصحابهم ولا يلزم خصومهم .
              ولا حضرتك جديد على الحوار والنقاش ........هههههههههه


              بالطبع يلزم ولكن اذا كانت الروايه صحيحه فلابد ان تكون بالسند فهل هذه معلومه جديده لديك ام انك لا تعرف ان الروايات اذا كانت صحيحه يجب ان يكون لها لها اسناد ؟!!!!!!!!!!






              أولا... أنت تلزم نفسك بكلام لا وجود لدليل يدعمه .

              ثانيا...التسمية كانت معروفة عند الجميع وهذا ثابت عند الفريقيت وعليه كل كتب السيرة التي كتبها علمائكم .

              ثالثا...هل أفهم من كلامك هنا إننا تجاوزنا مرحلة الإسناد والآن مشكلتنا تسمية الرجل فقط ومن هو المعني بها .؟؟؟؟

              فهل ستبقة ثابت على كلامك هذا أم ستتراجع وتتنصل منه كما عهدناكم .......؟
              يا رجل فعلا انت محير جدااااااااااا...فكيف تريدنا ان نقول تجاوزنا الاسناد ؟!!!!








              وهذا لا نختلف به معك فسيف بن عمر ضعيفا ومتروكا .




              ههههههههههههههههههه اذن لماذا العناد والاستماته في صحه الروايه



              لكن كما وضحت لك . يكون هذا في عدم الأخذ بحديثه وليس بروايته في السيرة والتاريخ .؟



              هههههههههههههههه والله العظيم افقدتني عقلي من قال لك ان الروايه تصح دون الاسانيد ؟!!!!!!!!!!!!!




              ]

              تعليق


              • #82
                تكلم باحترام ان كنت تفهم !


                اختي الكريمه انا اعتذر لك عما بدر مني فلم اقصد ماقلته وارجو قبول اعتذاري


                وجميع الروايات تثبت براءة عليّ ـ رضي اللَّه عنه ـ من دم عثمان‏.‏


                من قال ان علي بن ابي طالب رضي الله عنه هو المسؤؤل عن قتل عثمان رضي الله عنه ؟!!!


                فلماذا خرجت عائشة مع معاوية يترأسان حرب الفئة الباغية ضد الخليفة الشرعي البرئ ؟؟!!

                عائشه رضي الله عنها كما اسلفنا ذهبت الى البصره وانهاء خلافات المسلمين فما علاقه هذا بمعاويه بن ابي سفيان رضي الله عنه
                فلا اعتقد انهما في معسكر واحد ان لم تخني الذاكره .....

                ...معاويه لم يكن يريد الحكم ولا منازعه علي رضي الله عنه كان يريد قتله عثمان لانه وليه بالدم وابن عمه

                تعليق


                • #83
                  المشاركة الأصلية بواسطة bandr_33

                  اختي الكريمه انا اعتذر لك عما بدر مني فلم اقصد ماقلته وارجو قبول اعتذاري




                  من قال ان علي بن ابي طالب رضي الله عنه هو المسؤؤل عن قتل عثمان رضي الله عنه ؟!!!



                  عائشه رضي الله عنها كما اسلفنا ذهبت الى البصره وانهاء خلافات المسلمين فما علاقه هذا بمعاويه بن ابي سفيان رضي الله عنه
                  فلا اعتقد انهما في معسكر واحد ان لم تخني الذاكره .....

                  ...معاويه لم يكن يريد الحكم ولا منازعه علي رضي الله عنه كان يريد قتله عثمان لانه وليه بالدم وابن عمه


                  عائشة خرجت بجيشها الى البصرة تريد الاصلاح !!

                  الاصلاح بين من ومن ؟

                  وما هو اصلاحها الذي يحتاج الى جيش ؟

                  و لماذا الاصلاح في البصرة وليس في المدينة ؟ أليس المقتول قتل في المدينة والحصار كان في المدينة وهي تريد الثأر لدم عثمان فلماذا لم تصلح الأمر في البداية ؟

                  وما ذنب القتلى الكثيرون في اصلاحها ؟

                  وما لها والحرب والخروج أصلا ؟

                  هل هناك وصية من رسول الله لها بذلك ؟ هل أمرها كتاب الله بذلك ؟

                  http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%85%...AC%D9%85%D9%84

                  و هل تم الاصلاح بعد قتل الآلاف وارتاح ضمير عائشة ؟

                  بالمناسبة لماذا لم تأخذ بدم أخيها ؟

                  أخرج الطبري ( 160 ) عن الزهري أنه قال :ثم ظهرا يعني طلحة والزبير إلى مكة بعد قتل عثمان بأربعة أشهر ، وابن عامر بها يجر الدنيا ، وقدم يعلى بن أمية معه بمال كثير ، وزيادة على أربعمائة بعير ، فاجتمعوا في بيت عائشة ( رض ) ، فأداروا الرأي ، فقالوا : نسير إلى علي فنقاتله ، فقال بعضهم : ليس لكم طاقة بأهل المدينة ولكنا نسير حتى ندخل البصرة والكوفة ، ولطلحة بالكوفة شيعة وهوى ، وللزبير بالبصرة هوى ومعونة . فاجتمع رأيهم على أن يسيروا إلى البصرة والكوفة ، فاعطاهم عبد الله بن عامر مالا كثيرا وإبلا ، فخرجوا في سبعمائة رجل من أهل المدينة والكوفة ، ولحقهم الناس حتى كانوا ثلاثة آلاف رجل .


                  اذن هذا هو سبب خروجهم الى البصرة لجمع الأنصار لمقاتلة الخليفة و ليس لأجل الاصلاح !!!
                  أما معاوية فكان له الدور الأول في حيلة الثأر لدم عثمان بعدما كان يتجاهل ما يحصل لعثمان في الحصار قام بالتحريض بعد أن قتل !!!

                  وكتب معاوية إلى سعيد بن العاص : أما بعد ، فإنّ كتاب مروان ورد عليّ من ساعة وقعت النازلة ... ومروان الرائد لا يكذب أهله ، فعلام الإفلات يابن العاص ولات حين مناص ! ذلك أنكم ـ يا بني اُمية ـ عما قليل تسألون أدنى العيش من أبعد المسافة فينكركم من كان عارفا ويصدّ عنكم من كان لكم واصلاً ، متفرّقين في الشعاب تتمنّون لَمظة المعاش ! إن أمير المؤمنين ( عثمان ) عُتب عليه فيكم وقُتل في سبيلكم ففيم القعود عن نصرته والطلب بدمه ! وأنتم بنو أبيه وذوو رحمه وأقربوه وطُلاّب ثاره ، أصبحتم متمسّكين بشظف معاش زهيد عمّا قليل يُنزع منكم عند التخاذل وضعف القوى . فإذا قرأت كتابي هذا فدبَّ دبيب البُرء في الجسد النحيف ، وسِر سير النجوم تحت الغمام ، واحشد حَشد النمل في الصيف للشتاء ، فقد أيّدتكم بأسد ( الزبير ) وتيم ( طلحة ) .

                  فكتب سعيد جوابه : أما بعد ، فإن الحزم في التثبّت ، والخطأ في العجلة ، والشؤم في البدار ، والسهم سهمك ما لم ينبض به الوَتَر ، والحالب لن يردّ اللبن في الضرْع . ذكرت حق أمير المؤمنين ( عثمان ) علينا وقرابتنا منه وأنه قُتل فينا ... وأمرتنا بطلب دم عثمان ! فأيّ جهة تسلك فيها أبا عبد الرحمان ؟! وقد رُدمت الفِجاج وأُحكم الأمر عليك وولى زمامه غيرك !

                  معاوية والوليد بن عُقبة :
                  وكتب معاوية إلى الوليد بن عُقبة : يابن عُقبة ، لين العيش وطيب الخيش أطيب من سفع سموم الجوزاء عند اعتدال الشمس في اُفقها ! إن عثمان أخاك أصبح بعيدا منك ! فاطلب لنفسك ظلاً تستكّن به ! إني أراك راقدا على التِراتِ ! وكيف بالرقاد بك لا رقاد لك ! فلو قد استتبّ هذا الأمر لِمُريده أُلَفيت كالنعام الشريد يفزع من ظل الطائر ، وعن قليل تشرب الرنق وتستشعر الخوف ، وأراك فسيح الصدر مسترخى اللبّ رِخو الحِزام قليل الاكتراث ، وعن قليل يُجتث أصلك ! والسلام .
                  فكتب الوليد جوابه : أما بعد ، فإنك أسدُ قريش عقلاً وأحسنهم فهما وأصوبهم رأيا ، معك حسن السياسة وأنت موضع الرياسة ، تورد بمعرفة وتصدر عن منهل رويّ ، مناوئك كالمنقلب من العيّوق ، يهوي به عاصف الشمال إلى لُجّة البحر . كتبتَ إليّ تذكر طيب الخيش ولين العيش ، فمل‏ءُ بطني حرام عليّ إلاّ مُسكة الرّمق ، حتى أقطع أوداج قتلة عثمان قطع الجلود بحدّ الشفار ! وأما اللين ، فهيهات إلاّ خيفة المرتقب يرتقب غفلة الطالب ، إنّا على مداجاة ، ولمّا تبدُ صفحاتنا بعدُ ، وليس دون الدم بالدم مناص ، فإن العار منقصة ! والضعف ذل ، أيخبِط قتلَة عثمان زَهرة الحياة الدنيا ويُسقون برْد المعين ، ولما يمتطوا الخوف ويلحسوا الحذر ... لا دُعيت لعُقبة إن كان ذلك حتى أنصبَ لهم حربا تضع الحوامل لها أطفالَها ... وقد عقلت نفسي على الموت عقل البعير ، واحتسبت أني ثاني عثمان أو أقتل قاتله ! فعجِّل عليّ ما يكون ما رأيك ، فإنا منوطون بك متّبعون عقبك . ولم أحتسب الحال تتراخى بك إلى هذه الغاية ، لما أخافه من إحكام القوم أمرهم .

                  معاوية وابن كُريز :
                  وكتب إلى عبد اللّه‏ بن عامر بن كُريز ابن خال عثمان ووالي البصرة المعزول : أما بعد ، فإن منبر ( الإمارة ) مركب ذلول لا ينازعك اللجام ( ولكن ) هيهات ذلك إلاّ بعد ركوب أثباج المهالك واقتحام أمواج المعاطب ، كأني بكم ـ يا بني اُمية ـ كالنوق المتفرقة تقودها الحُداة ، أو كرخم تذرق خوف العُقاب ! فثُب الآن والسوط جديد والجرح لما يندمل ، وقبل استضراء الأسد والتقاء لحييه على فريسته ... ونازل الرأي وانصب الشرك ، وارمِ عن تمكّن ، واجعل أكبر عدّتك الحذر وأحدّ سلاحك التحريض ، واغض عن العوراء ، وسامج اللجوج واستعطف الشارد ولاين الأشوس وقوّ عزم المريد ، وبادر العقبة وازحف زحف الحية واسبق قبل أن تُسبق ، وقم قبل أن يقام لك واعلم أنك غير متروك ولا مهمل ، والسلام .
                  وأجابه ابن عامر : أما بعد ، فإن أمير المؤمنين ( عثمان ) كان لنا الجناح الحاضنة تأوي إليها فراخها تحتها ؛ فلما أصابه السهم صِرنا كالنعام الشارد ، ولقد كنت مشترك الفكر ضالّ الفهم ألتمس دريئةً استجنّ بها من خطأ الحوادث حتى وصلني كتابك ، فانتبهت من غفلة طال فيها رُقادي ، فأنا كواجد المحجّة كان إلى جانبها حائرا ... وواللّه‏ لَلموت في طلب العز أحسن من الحياة في الذلّة ! وأنت ابن حرب فتى الحروب ونَصّار بني عبد شمس ، والهِمم بك منوطة وأنت مُنهضها « فإذا نهضت فليس حين قعود » وأنا اليوم على خلاف ما كانت عليه عزيمتي من طلب العافية وحبّ السلامة قبل قرعك سويداء القلب بسوط الملام ، ولنعم مؤدّب العشيرة أنت ؟ وانا لنرجوك بعد عثمان ، وها أنا متوقّع ما يكون منك لأمتثله وأعمل عليه ، إن شاء اللّه‏ !


                  معاوية ويعلى بن اُمية التميمي :
                  وكتب معاوية إلى يعلى بن اُمية التميمي حليفهم وعاملهم المعزول عن اليمن : حاطك اللّه‏ بكلاءته وأيدك بتوفيقه ! كتبتُ إليك صبيحة ورد عليّ كتاب مروان بخبر قتل أمير المؤمنين ( عثمان ) وأنه لمّا طال به العمر حتى نقصت قواه وثقلت نهضته وظهرت الرَّعشة في أعضائه ، ورأى ذلك أقوام لم يكونوا عنده موضعا للإمامة والأمانة وتقليد الولاية ، وثبوا به وألبّوا عليه ، فكان ( من ) أعظم ما نقموا عليه وعابوه به ولايتك اليمن وطول مدّتك عليها ! ثم ترامى بهم الأمر حالاً بعد حال حتى ذبحوه ذبح النطيحة مبادَرا بها الموت ! وهو صائم معانق المصحف يتلوا كتاب اللّه‏ ! فبه عظمت مصيبة الإسلام بصهر الرسول والإمام المقتول ! على غير جرم سفكوا دمه وانتهكوا حرمته ! وأنت تعلم أنّ بيعته في أعناقنا وطلب ثأره لازم لنا ... وقد كتبت إلى طلحة بن عبيد اللّه‏ أن يلقاك بمكة حتى يجتمع رأيكما على إظهار الدعوة والطلب بدم عثمان أمير المؤمنين المظلوم ! وكتبت إلى عبد اللّه‏ بن عامر يمهّد لكم العراق ويسهّل لكم حزونة عقباتها ، واعلم يابن اُمية أن القوم قاصدوك لاستنطاق ما حوته يداك من المال ، فاعلم ذلك واعمل على حسبه إن شاء اللّه‏ .
                  فأجابه يعلى بن اُمية حليف بني نوفل يقول : إنا وأنتم ـ يا بني اُمية ـ كالحُجَر لا تُبنى بغير مدر ، وكالسيف لا يقطع إلاّ بضاربه ! وقد وصلني كتابك بخبر القوم وحالهم ، فلئن كانوا ذبحوه ذبح النطيحة بودر بها الموت ، فليُنحرنَّ ذابحوه نحر البُدن وافى بها الهَدي الأجل ! ثكلتني من أنا ابنها إن نِمتُ عن طلب وتر عثمان ، أو يقال : لم يبق فيه رمق ! إني أرى العيش بعد قتل عثمان مُرّا ! إن أدلج القوم فإني مُدلج ... وأما قصدهم ما حوته يدي من المال فالمال أيسر مفقود إن دفعوا إلينا قتلَة عثمان ! وإن أبوا ذلك أنفقنا المال على القتال ! وإن لنا ولهم لمعركة نتناحر فيها كما ينحر الجزّار إبل النهيبة .
                  التعديل الأخير تم بواسطة زهر الشوق; الساعة 10-06-2009, 07:54 AM.

                  تعليق


                  • #84
                    زميلتي الكريمه

                    قلنا بأن عائشة لا تبغض علياً ولكنها خالفته لا لشيء إنما للطلب بدم عثمان ولم تذهب لقتاله بل ذهبت من أجل الإصلاح بين الناس لذلك ذهبت تحت رغبة الناس في محاولة للإصلاح ويذكر ابن العماد في ( شذرات الذهب ) (( وحين وصل علي إلى البصرة، جاء إلى عائشة وقال لها: غفر الله لك، قالت: ولك، ما أردت إلا الإصلاح )) ، ويوضح ابن العربي ذلك بقوله (( وأما خروجها إلى حرب الجمل، فما خرجت لحرب ولم يكن معها جيش ولكن تعلّق الناس بها وشكوا إليها ما صاروا إليه من عظيم الفتنة، وتهارج الناس ورجوا بركتها في الإصلاح، وطمعوا في الاستحياء منها إذا وقفت إلى الخلق، وظنّت هي ذلك فخرجت عاملة بقول الله تعالى { لا خير في كثير من نجواهم }...الآية، { وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما } )) ، ونقل ابن حبان (( أن عائشة كتبت إلى أبي موسى ـ وهو والي الكوفة من قبل عليّ ـ : إنه قد كان من أمر عثمان ما قد علمت، وقد خرجت مصلحة بين الناس، فمر من قبلكم بالقرار في منازلهم والرضا بالعافية حتى يأتيهم ما يحبّون من صلاح أمر المسلمين )).

                    واذا كنتي تحتجين بكتب التاريخ فهل تقبلين ان حتج بها عليكم وتقرين بصحتها ؟


                    هنا فضل الله يبرئ عائشه رضي الله عنها :

                    (إننا في دراستنا لقضية المرأة بعقل بارد وبموضوعية علمية تاريخية، نجد أن الصحوة تكاد تكون مستحيلة، ولا سيما في المسار التاريخي. فعندما ندرس مسألة المرأة في التاريخ، نرى أنها كانت خارج نطاق الواقع الإنساني في الحركية الفاعلية في تطور المجتمع إلا من خلال بعض نساء طليعيات، سواء في المنطقة أو خارجها كانت لهن ظروفهن المستمدة من خلال بعض ما يحيط بهن، ما جعل لهنّ هالة معينة تستجلب النفس، ولكن نلاحظ أن هؤلاء النساء اللاتي أخذن مراكز في الدولة كالملكات، أو في مراكز متقدمة، لم يتركن بعدهن أي امتداد لما بدأنهن، لأن المسألة لم تكن أن مسألة التطور الإنساني هو الذي أعطى المرأة هذا الدور، بل إن الخصوصية الذاتية والظروف الخاصة المحيطة بها هي التي منحتها ذلك، حتى أن السيدة عائشة أم المؤمنين، لم تكن هي التي تقود الحرب، بل كان الذي يقود الحرب طلحة والزبير، ولكنها كانت العنصر الذي يملك الجانب العاطفي الذي تحيط به هالة من القداسة لشحن همم المقاتلين، ولم تكن هي التي خططت لحرب ولم تكن هي التي أثارت الحرب، ولكنها استغلت بعض ظروفها النفسية وموقفها من الإمام علي وبعض الأوضاع التي أثيرت من خلالها لتقوم بهذا الدور.



                    لذلك فإن مسألة أن المرأة لا تزال مهيضة الجناح قد تكون أمراً واقعياً، لكن نلاحظ أن المرأة في العالم بدأت في مسار يملك بعض القوة، وأن النساء اللاتي أخذن موقعاً متقدماً لم يمتلكن من خصوصية ذاتية ظرفية، بل من خلال المناخ العام السياسي تارة والثقافي أخرى والاقتصادي ثالثة. ولهذا على المرأة أن تنتظر طويلاً حتى يمكن أن توازن بين هذا الاستلاب التاريخي الذي يرقى إلى ملايين السنين وبين ما تطمح إليه في المستقبل. وعلى المرأة أن تدرس المكاسب التي حصلت عليها، وعليها أن تدرس الفترة التي تحتاجها من أجل تطوير هذه المكاسب، وأن تدرس السلبيات، لا لتسقط أمامها، بل لتحولها إلى إيجابيات.)











                    تعليق


                    • #85
                      المشاركة الأصلية بواسطة bandr_33
                      زميلتي الكريمه

                      قلنا بأن عائشة لا تبغض علياً ولكنها خالفته لا لشيء إنما للطلب بدم عثمان ولم تذهب لقتاله بل ذهبت من أجل الإصلاح بين الناس لذلك ذهبت تحت رغبة الناس في محاولة للإصلاح ويذكر ابن العماد في ( شذرات الذهب ) (( وحين وصل علي إلى البصرة، جاء إلى عائشة وقال لها: غفر الله لك، قالت: ولك، ما أردت إلا الإصلاح )) ، ويوضح ابن العربي ذلك بقوله (( وأما خروجها إلى حرب الجمل، فما خرجت لحرب ولم يكن معها جيش ولكن تعلّق الناس بها وشكوا إليها ما صاروا إليه من عظيم الفتنة، وتهارج الناس ورجوا بركتها في الإصلاح، وطمعوا في الاستحياء منها إذا وقفت إلى الخلق، وظنّت هي ذلك فخرجت عاملة بقول الله تعالى { لا خير في كثير من نجواهم }...الآية، { وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما } )) ، ونقل ابن حبان (( أن عائشة كتبت إلى أبي موسى ـ وهو والي الكوفة من قبل عليّ ـ : إنه قد كان من أمر عثمان ما قد علمت، وقد خرجت مصلحة بين الناس، فمر من قبلكم بالقرار في منازلهم والرضا بالعافية حتى يأتيهم ما يحبّون من صلاح أمر المسلمين )).

                      واذا كنتي تحتجين بكتب التاريخ فهل تقبلين ان حتج بها عليكم وتقرين بصحتها ؟


                      هنا فضل الله يبرئ عائشه رضي الله عنها :

                      (إننا في دراستنا لقضية المرأة بعقل بارد وبموضوعية علمية تاريخية، نجد أن الصحوة تكاد تكون مستحيلة، ولا سيما في المسار التاريخي. فعندما ندرس مسألة المرأة في التاريخ، نرى أنها كانت خارج نطاق الواقع الإنساني في الحركية الفاعلية في تطور المجتمع إلا من خلال بعض نساء طليعيات، سواء في المنطقة أو خارجها كانت لهن ظروفهن المستمدة من خلال بعض ما يحيط بهن، ما جعل لهنّ هالة معينة تستجلب النفس، ولكن نلاحظ أن هؤلاء النساء اللاتي أخذن مراكز في الدولة كالملكات، أو في مراكز متقدمة، لم يتركن بعدهن أي امتداد لما بدأنهن، لأن المسألة لم تكن أن مسألة التطور الإنساني هو الذي أعطى المرأة هذا الدور، بل إن الخصوصية الذاتية والظروف الخاصة المحيطة بها هي التي منحتها ذلك، حتى أن السيدة عائشة أم المؤمنين، لم تكن هي التي تقود الحرب، بل كان الذي يقود الحرب طلحة والزبير، ولكنها كانت العنصر الذي يملك الجانب العاطفي الذي تحيط به هالة من القداسة لشحن همم المقاتلين، ولم تكن هي التي خططت لحرب ولم تكن هي التي أثارت الحرب، ولكنها استغلت بعض ظروفها النفسية وموقفها من الإمام علي وبعض الأوضاع التي أثيرت من خلالها لتقوم بهذا الدور.



                      لذلك فإن مسألة أن المرأة لا تزال مهيضة الجناح قد تكون أمراً واقعياً، لكن نلاحظ أن المرأة في العالم بدأت في مسار يملك بعض القوة، وأن النساء اللاتي أخذن موقعاً متقدماً لم يمتلكن من خصوصية ذاتية ظرفية، بل من خلال المناخ العام السياسي تارة والثقافي أخرى والاقتصادي ثالثة. ولهذا على المرأة أن تنتظر طويلاً حتى يمكن أن توازن بين هذا الاستلاب التاريخي الذي يرقى إلى ملايين السنين وبين ما تطمح إليه في المستقبل. وعلى المرأة أن تدرس المكاسب التي حصلت عليها، وعليها أن تدرس الفترة التي تحتاجها من أجل تطوير هذه المكاسب، وأن تدرس السلبيات، لا لتسقط أمامها، بل لتحولها إلى إيجابيات.)











                      أخي الكريم كل ما ذكرته يناقض التاريخ

                      و السيد فضل الله له رأيه ولكن رأيه لن ينفي تاريخ حرب الجمل و أن من أسس لها هي عائشة وطلحة والزبير الذين اتجهوا الى البصرة بنية جمع الأنصار والأعوان في حربهم ضد الامام !

                      و مجرد جملته هذه تدين عائشة :
                      ولكنها كانت العنصر الذي يملك الجانب العاطفي الذي تحيط به هالة من القداسة لشحن همم المقاتلين،
                      والمقاتلين ضد من يقاتلون ؟ ضد الامام علي و صحابة رسول الله

                      تعليق


                      • #86
                        ولكنها استغلت بعض ظروفها النفسية وموقفها من الإمام علي وبعض الأوضاع التي أثيرت من خلالها لتقوم بهذا الدور.


                        وهذا أيضا معناه واضح أن خروجها للحرب المقصود منه هو مقاتلة الخليفة شخصيا

                        تعليق


                        • #87
                          لماذا عائشة شاهدت المقاتلين يحاصرون عثمان مدة 40 يوم
                          ولم تحرك جيشها ولم تخرج على جملها لنصرة عثمان؟!


                          جيشها كان كفيل ان يحفظ حياة عثمان
                          ياترى لماذا تركت نعثلا محاصرا في قصره يطلب النجده ولايجدها






                          بارك الله فيك عزيزتي زهر الشوق
                          الوهابية النواصب حقدهم على الامام الحسين عليه السلام لامثيل
                          حقدهم اثار استغراب اهل السنة (الذي يلتصق بهم احفاد مسيلمة )

                          تعليق


                          • #88
                            أهلا بك أختي الغالية / موالية شيعية

                            حياك الله
                            .
                            نعود و نسأل هذه الحمية العصبية لدى عائشة على دم عثمان !!! أين كانت أيام الحصار وهو لم يجد قطرة ماء يشربها ؟

                            تعليق


                            • #89
                              المشاركة الأصلية بواسطة زهر الشوق

                              و السيد فضل الله له رأيه ولكن رأيه لن ينفي تاريخ حرب الجمل و أن من أسس لها هي عائشة وطلحة والزبير الذين اتجهوا الى البصرة بنية جمع الأنصار والأعوان في حربهم ضد الامام !


                              واين كان الامام علي رضي الله عنه حينما ذهبت عائشه وطلحه والزبير رضي الله عنهم الى البصره ؟!!!!


                              و مجرد جملته هذه تدين عائشة :

                              انتي لم تفهمي مقوله فضل الله حيث يقول
                              طاهر العاملي
                              نرى أن هذا المقطع الصغير يحمل رأياً خطيراً فيما يرتبط بـعائشة وحرب الجمل حيث أنه يبرئها من عدة أمور تدينها ثبتت بحقها وهي كالتالي:

                              1 ـ تبرئة عائشة من قيادة الحرب في معركة الجمل!!

                              2 ـ تبرئة عائشة من التخطيط لحرب الجمل!!

                              3 ـ تبرئة عائشة من من الإثارة والتحريص لحرب الجمل!!

                              4 ـ استضعاف وإستغلال عائشة في حرب الجمل!!.

                              وبما أننا قد أخذا على أنفسنا أن لا تكلم إلا بالدليل والبرهان كما عهدتمونا من قبل فنقول: إن كل الأمور التي سعى السيد فضل الله أن يبرأ عائشة منها فأنها ثابتة تاريخياً وأكدها العلماء من العامة والخاصة في كتبهم ومصنفاتهم.






                              والمقاتلين ضد من يقاتلون ؟ ضد الامام علي و صحابة رسول الله
                              يا اختي الكريمه كانت الحرب فتنه للمسلمين والرسول عليه الصلاه والسلام قال ابني هذا سيد ولعل الله أن يصلح به بين فئتين عظيمتين والصحابه كانوا في المعسكرين وليس فقط في جيش الامام علي رضي الله عنه

                              تعليق


                              • #90
                                المشاركة الأصلية بواسطة زهر الشوق

                                و السيد فضل الله له رأيه ولكن رأيه لن ينفي تاريخ حرب الجمل و أن من أسس لها هي عائشة وطلحة والزبير الذين اتجهوا الى البصرة بنية جمع الأنصار والأعوان في حربهم ضد الامام !


                                واين كان الامام علي رضي الله عنه حينما ذهبت عائشه وطلحه والزبير رضي الله عنهم الى البصره ؟!!!!


                                و مجرد جملته هذه تدين عائشة :
                                عاشه رضي الله عنها عندما وصلت الى البصره التجأ الناس اليها وانتي لم تفهمي مقوله فضل الله حيث يقول
                                طاهر العاملي
                                نرى أن هذا المقطع الصغير يحمل رأياً خطيراً فيما يرتبط بـعائشة وحرب الجمل حيث أنه يبرئها من عدة أمور تدينها ثبتت بحقها وهي كالتالي:

                                1 ـ تبرئة عائشة من قيادة الحرب في معركة الجمل!!

                                2 ـ تبرئة عائشة من التخطيط لحرب الجمل!!

                                3 ـ تبرئة عائشة من من الإثارة والتحريص لحرب الجمل!!

                                4 ـ استضعاف وإستغلال عائشة في حرب الجمل!!.

                                وبما أننا قد أخذا على أنفسنا أن لا تكلم إلا بالدليل والبرهان كما عهدتمونا من قبل فنقول: إن كل الأمور التي سعى السيد فضل الله أن يبرأ عائشة منها فأنها ثابتة تاريخياً وأكدها العلماء من العامة والخاصة في كتبهم ومصنفاتهم.






                                والمقاتلين ضد من يقاتلون ؟ ضد الامام علي و صحابة رسول الله
                                يا اختي الكريمه كانت الحرب فتنه للمسلمين والرسول عليه الصلاه والسلام قال ابني هذا سيد ولعل الله أن يصلح به بين فئتين عظيمتين والصحابه كانوا في المعسكرين وليس فقط في جيش الامام علي رضي الله عنه

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                9 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X