المشاركة الأصلية بواسطة bandr_33
اهلا زميلي الكريم
وصلتني هديتك الصغيره ..لكنها لم تعجبني فقد رايت انها ليست في مقامي فرميتها بسله المهملات ..
وصلتني هديتك الصغيره ..لكنها لم تعجبني فقد رايت انها ليست في مقامي فرميتها بسله المهملات ..
هههههههههههههههه
أي أعرف ترميها جنبك لأن مكانك هو سلة المهملات ...
لا اعرف هل انت ملم وعارف بعلم الرجال والجرح والتعديل ام ماذا ؟؟ كنت اعتقد ان هذا يكفي والرواية (( اقتلوا نعثلاً فقد كفر )) ، فقد جاءت من طريق سيف بن عمر
هل ((( إقتلوا نعثلا فقد كفر ))) حديث أم سيرة ...........؟؟؟
هديتي كانت تحمل كلام علمائكم وباحثيكم في أن سيف بن عمر وكل الضعفاء إن كانوا يروون حديثا . فلم يقبل منهم ...
لكن إن كانوا يروون إخبارا عن سيرة نتنة كسيرة جدك عثمان وأمك عائشة فيكون إخبارهم مقبول ولا إشكال في ضعفهم إطلاقا ...
ثم أن علمائكم قالو .......
يقول الذهبي في ميزان الاعتدال (2/255): كان إخبارياً عارفاً.
يقول ابن حجر في تقريب التهذيب (1/344): عمدة في التاريخ.
أما اتهام ابن حبان لسيف بالزندقة فيجيب عنه ابن حجر في التقريب (1/344) بقوله: أفحش ابن حبان القول فيه.
يقول ابن حجر في تقريب التهذيب (1/344): عمدة في التاريخ.
أما اتهام ابن حبان لسيف بالزندقة فيجيب عنه ابن حجر في التقريب (1/344) بقوله: أفحش ابن حبان القول فيه.
قال يحيى بن معين : وابن أبي حاتم : ضعيف الحديث ،
وقال النسائي : كذاب ،
وقال ابن حبان : يروي الموضوعات عن الأثبات ،
قال وقالوا : إنه كان يضع الحديث ،
وقال الدارقطني : متروك3،
وقال ابن أبي حاتم : مرّة : متروك الحديث ،
يشبه حديثه حديث الواقدي4،
وقال أبوداود : ليس بشيء
وقال ابن عدّي : عامّة حديثه منكر 5.
- سيف بن عمر : ذكره الدار قطني في الضعفاء والمتروكين ، ص 104 ، وقال محققه ما نصه : سيف بن عمر الضبي الأسيدي الكوفي ، مصنف الفتوح والردّة وغير ذلك ، كان إخبارياً عارفاً ، عمدة في التاريخ وهو كالواقدي ، أمّا في الحديث فهو ضعيف باتفاق .
_فيه نصر بن مزاحم قال فيه العقيلـي
(( كان يذهب إلى التشيع وفي حـديثه اضطراب وخطأ كثـير))
(الضعفاء للعقيلي (4/300) رقم (1899) وقال الذهـبي ))
رافضي جـلد، تركوه وقال أبو خيثمة: كان كذابـاً، وقـال أبو حاتم: واهي الحديث، متروك،
وقال الدارقطني: ضعيف« (الميزان للذهبي 4/253) رقم (9046).)
وقال الجوزجاني: كان نصر زائفاً عن الحق مائلاً،
وقال صالح بن محمد: نصر بن مزاحم روى عن الضعفاء أحاديث مناكير،
وقال الحافظ أبي الفتح محمد بن الحسين: نصر بن مزاحم غال في مذهبه
« (تاريخ بغداد 13/283)
وقال النسائي : كذاب ،
وقال ابن حبان : يروي الموضوعات عن الأثبات ،
قال وقالوا : إنه كان يضع الحديث ،
وقال الدارقطني : متروك3،
وقال ابن أبي حاتم : مرّة : متروك الحديث ،
يشبه حديثه حديث الواقدي4،
وقال أبوداود : ليس بشيء
وقال ابن عدّي : عامّة حديثه منكر 5.
- سيف بن عمر : ذكره الدار قطني في الضعفاء والمتروكين ، ص 104 ، وقال محققه ما نصه : سيف بن عمر الضبي الأسيدي الكوفي ، مصنف الفتوح والردّة وغير ذلك ، كان إخبارياً عارفاً ، عمدة في التاريخ وهو كالواقدي ، أمّا في الحديث فهو ضعيف باتفاق .
_فيه نصر بن مزاحم قال فيه العقيلـي
(( كان يذهب إلى التشيع وفي حـديثه اضطراب وخطأ كثـير))
(الضعفاء للعقيلي (4/300) رقم (1899) وقال الذهـبي ))
رافضي جـلد، تركوه وقال أبو خيثمة: كان كذابـاً، وقـال أبو حاتم: واهي الحديث، متروك،
وقال الدارقطني: ضعيف« (الميزان للذهبي 4/253) رقم (9046).)
وقال الجوزجاني: كان نصر زائفاً عن الحق مائلاً،
وقال صالح بن محمد: نصر بن مزاحم روى عن الضعفاء أحاديث مناكير،
وقال الحافظ أبي الفتح محمد بن الحسين: نصر بن مزاحم غال في مذهبه
« (تاريخ بغداد 13/283)
هذا الكلام كله نعرفه جيدا لكن هذا مختص في الحديث بحسب ماذكرت لك في كلامي السابق ولا بأس لنقل شيء منه يجعلك تفهم أكثر ...
يقول الباحث فيصل نور: [ لا بد من التفريق بين رواية [ الحديث ] ورواية الأخبار الأخرى، فعلى الأولى تبنى الأحكام و تقام الحدود، فهي تتصل مباشرة بأصل من أصول التشريع، و من هنا تحرز العلماء رحمهم الله في شروط من تأخذ عنه الرواية، لكن يختلف الأمر بالنسبة لرواية الأخبار، فهي وإن كانت مهمة لا سيما حينما يكون مجالها الإخبار عن الصحابة إلا أنها لا تمحص كما يمحص الحديث، و من هنا فلا بد من مراعاة هذا القياس و تطبيقه على (سيف) بكونه محدثاً، و إخبارياً. ]
إفتهمممممت لو بعدك مطفي .........!!!!!
وهنا اقول فنفترض جدلا أن السند صحيح لا علة به كما قال ابن كثير وابن حجر أقول: فرضا!! فلتنتبهوا
هل يقبل من سيف بن عمر تسمية الرجل الذي جاء للقبر؟
هل يقبل من سيف بن عمر تسمية الرجل الذي جاء للقبر؟
كلام إبن كثير وإبن حجر يلزم به أصحابهم ولا يلزم خصومهم .
ولا حضرتك جديد على الحوار والنقاش ........هههههههههه
الرجل ليس في الإسناد وإنما في الرواية بحد ذاتها.
هذا هو محل النقاش وهو قبول رواياته أو عدمها في تسمية من لم يسم في المتون لا الأسانيد.
هذا هو محل النقاش وهو قبول رواياته أو عدمها في تسمية من لم يسم في المتون لا الأسانيد.
أولا... أنت تلزم نفسك بكلام لا وجود لدليل يدعمه .
ثانيا...التسمية كانت معروفة عند الجميع وهذا ثابت عند الفريقيت وعليه كل كتب السيرة التي كتبها علمائكم .
ثالثا...هل أفهم من كلامك هنا إننا تجاوزنا مرحلة الإسناد والآن مشكلتنا تسمية الرجل فقط ومن هو المعني بها .؟؟؟؟
فهل ستبقة ثابت على كلامك هذا أم ستتراجع وتتنصل منه كما عهدناكم .......؟
والذهبي ليس كما تقول انه قال عنه اخباريا عارفا ..اين الاشكال في هذا ..فهذا ليس دليلا على انه ثقه بل يقول الذهبي عن سيف : ( متروك باتفاق )ونقل في تضعيفه في كتبه عن علماء الجرح والتعديل ، ولم ينقل قولاً واحداً في توثيقه ...المغني ج1 ص460 رقم 2716 .
وهذا لا نختلف به معك فسيف بن عمر ضعيفا ومتروكا .
لكن كما وضحت لك . يكون هذا في عدم الأخذ بحديثه وليس بروايته في السيرة والتاريخ .؟
خصوصا وأنه كما يقول الذهبي .
ميزان الاعتدال في ترجمة سيف بن عمر : " كان إخباريا عارفا ، روى عنه جبارة بن المغلس ، وأبو معمر القطيعي ، والنضر بن حماد العتكي ، وجماعة " .
تقريب التهذيب ترجمة سيف بن عمر : " سيف بن عمر التميمي ، صاحب كتاب الردة . ويقال له الضبي ، ويقال غير ذلك ، الكوفي . ضعيف في الحديث ، عمدة في التاريخ " . له عدة كتب ذكر منها ابن حجر : " الفتوح الكبير " ، " الردة " ، " الجمل وسير عائشة وعلي " .
تعليق