إعـــــــلان

**ذو الفقارك ياعلي** · 25-06-2009, 04:38 PM

الكذاب المدلس يتحداني ولكن خذ هذه الصفعة مني يامدلس
الرواية التي أتيت بها في باب تحليل المتعة ولكنك لم تأتي بالتتمة التي جاءت بعد الرواية لترى أن الطوسي ينسف العمل بها وتفضل

فأما ما رواه محمد بن أحمد بن يحيى عن أبي الجوزا عن الحسين بن علوان عن عمرو بن خالد عن زيد بن علي عن آبائه عن علي (عل) قال: حرم رسول الله (صلى الله عليه وآله)لحوم الحمر الاهلية ونكاح المتعة.

الآن انظروا إلى التتمة التي جاءت بعدها والتي بترها الوهابي الكذاب:

فالوجه في هذه الرواية أن نحملها على التقية لانها موافقة لمذاهب العامة والاخبار الاولة موافقة لظاهر الكتاب وإجماع الفرقة المحقة على موجبها فيجب أن يكون العمل بها دون هذه الرواية الشاذة.

إلى متى ستظلون تكذبون وتدلسون في روايتنا

أخواني الموالين لا تثقوا بما يأتي بها هؤلاء الوهابية المدلسين إلا بعد الرجوع إلى المصدر الأصلي للرواية والتأكد منها ومن صحة النقل.

أما باقي الروايات التي أتيت بها من الزيدية والإسماعيلية وأهل السنة ليست حجة علينا ولا نحتاج لمراجعتها.

**ذو الفقارك ياعلي** · 25-06-2009, 05:49 PM

ها أنت جئت بالرد الذي كنت سأضعة ولم أنتبه له في البداية
لماذا بترته ياكذاب يامدلس كلام الشيخ الطوسي واضح قال نحمله على التقية بدون العمل بهذه الرواية الشاذة
وضعت التتمة بعد أن علمت أني كشفتك تدلس

فلا تدلس في المرة القادمة

**ذو الفقارك ياعلي** · 25-06-2009, 05:53 PM

المشاركة الأصلية بواسطة alhamaly

ففي كتاب التهذيب جاء بعد الرواية مباشرة هذا التعليق لشيخ الطائفة الطوسي جامع الكتاب قال (( فإن هذه الرواية وردت مورد التقية وعلى ما يذهب إليه مخالفوا الشيعة ، والعلم حاصل لكل من سمع الأخبار أن من ديـن أئمتنا عليهم السلام إباحة المتعة فلا يحتاج إلى الإطناب فيه ))

وفي كتاب الاستبصار جاء التعليق التالي بعد ذكر الرواية مباشرة (( فالوجه في هذه الرواية أن نحملها على التقية لأنها موافقة لمذاهب العامة ، والأخبار الأولة موافقة لظاهر الكتاب وإجماع الفرقة المحقة على موجبها فيجب أن يكون العمل بها دون هذه الرواية الشاذة ))

لماذا لم تأتي بهذا الكلام في البداية

بعد أن علمت أنت أني كشفت أن هناك تدليس أتيت به لتخرج نفسك من الحرج أمام أعضاء المنتدى

للصفع:

فيجب أن يكون العمل بها دون هذه الرواية الشاذة

**ذو الفقارك ياعلي** · 25-06-2009, 05:57 PM

مرة أخرى تحريم ابن صهاك البغل للمتعة ومن صحاحك المقدس

صحيح مسلم

- النكاح - نكاح المتعة وبيان أنه أبيح ثم نسخ ثم أبيح ثم نسخ - رقم الحديث : ( 2498 )

‏‏- حدثنا ‏ ‏حامد بن عمر البكراوي ‏حدثنا ‏عبد الواحد يعني إبن زياد ‏عن ‏عاصم ‏ ‏عن ‏ ‏أبي نضرة ‏قال : ‏كنت عند ‏ ‏جابر بن عبد الله ‏ ‏فأتاه آت فقال ‏ ‏إبن عباس ‏ ‏وإبن الزبير ‏ ‏اختلفا في ‏المتعتين ‏‏فقال ‏جابر ‏ ‏فعلناهما مع رسول الله (ص) ‏ ‏ثم نهانا عنهما ‏عمر ‏فلم نعد لهما .

الرابط :

http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2498&doc=1

وكما اعترفت أنت أنه لايحق لعمر تحريم ماأحل الله

**alhamaly** · 25-06-2009, 07:04 PM

المشاركة الأصلية بواسطة ذو الفقارك ياعلي

لماذا لم تأتي بهذا الكلام في البداية

بعد أن علمت أنت أني كشفت أن هناك تدليس أتيت به لتخرج نفسك من الحرج أمام أعضاء المنتدى

للصفع:

فيجب أن يكون العمل بها دون هذه الرواية الشاذة

اولا : لم ادلس , لاني نقلت الرواية بتمامها ونصها وسندها ومتنها ومصدرها

ثانيا : تفسير عالمكم لها لا يعتبر من نفس الرواية, فهذا شرح هو ملزم به ومن تبعه , لا يهمني كلامه , ولست ملزما بنقله

ثالثا : هل تطبق ما تقوله على نفسك فاذا انت نقلت رواية من كتبتا فهل تلتزم بنقل تفسير العلماء فيها , او تكون مدلسا كما اتهمتني في ذلك.

رابعا : احترم عقول الناس الموجوده هنا , وتحلى باخلاق الحوار , وابتعد عن الالفاظ السوقيه و حاول ان تتحلى باخلاق المسلمين.

-----------------------------------------------------------------------

هل تتفق مع شرح عالمكم لهذه الرواية, وتقول انها وردت في موضع التقية

ام ان لك رأي خاصا ؟

وتخالف قول من نقل الرواية وشرحها في كتابه

.

**ذو الفقارك ياعلي** · 25-06-2009, 07:08 PM

المشاركة الأصلية بواسطة alhamaly

اولا : لم ادلس , لاني نقلت الرواية بتمامها ونصها وسندها ومتنها ومصدرها

ثانيا : تفسير عالمكم لها لا يعتبر من نفس الرواية, فهذا شرح هو ملزم به ومن تبعه , لا يهمني كلامه , ولست ملزما بنقله

ثالثا : هل تطبق ما تقوله على نفسك فاذا انت نقلت رواية من كتبتا فهل تلتزم بنقل تفسير العلماء فيها , او تكون مدلسا كما اتهمتني في ذلك.

رابعا : احترم عقول الناس الموجوده هنا , وتحلى باخلاق الحوار , وابتعد عن الالفاظ السوقيه و حاول ان تتحلى باخلاق المسلمين.

-----------------------------------------------------------------------

هل تتفق مع شرح عالمكم لهذه الرواية, وتقول انها وردت في موضع التقية

ام ان لك رأي خاصا ؟

وتخالف قول من نقل الرواية وشرحها في كتابه

.

هههههههههههههه
بعد أن علم المدلس أن سأفضحة نقل التتمه

للصفع مرة أخرى:

فيجب أن يكون العمل بها دون هذه الرواية الشاذة

**طالب الكناني** · 25-06-2009, 07:08 PM

المشاركة الأصلية بواسطة alhamaly

لانه لو قال ان الرسول منعهما , لكان قد اخطأ في ذلك , لان الرسول لم يمنع متعة الحج بنص , بل منع متعة النساء بنص صريح

وهي كانت حلالا في فترة معينه فقط , وليست طول حياة الرسول .

فلو قال "الرسول منعهما" لكان تقول على الرسول مالم يقله , ولكنه بين ان متعة النساء حرمها رسول الله عندما خطب في الناس. ولا يمنع ان يمنع الخليفة ويطبق الاحكام بقوة الخلافة. وقد عارض الخليفة عمر بن الخطاب احد الصحابة في منع متعة الحج, ولم يعارضه في متعة النساء , وهذا اكبر دليل على ان منتعة النساء كانت قد حرمت من رسول الله, بالاضافة الى الاحاديث الاخرى.

- عن ابن عمر قال لما ولي عمر بن الخطاب خطب الناس فقال إن رسول الله صلى الله عليه وسلم أذن لنا في المتعة ثلاثا ثم حرمها والله لا أعلم أحدا يتمتع وهو محصن إلا رجمته بالحجارة إلا أن يأتيني بأربعة يشهدون أن رسول الله أحلها بعد إذ حرمها

- خطب في الناس
- اعلن ان الرسول هو من حرمها
- طالب الناس بان ياتوا بالشهادة لمن قال بان الرسول حللها بعد ذلك اليوم
- لم يعارضه احد من الصحابة
- الامام علي ينهي عنها

فهل بعد هذه الادلة من ادلة؟؟

وناتي لكلامك الاخر , بعد الانتهاء من هذا .. حتى لا تتشتت المواضيع والمناقشات

1 -الموضوع يخص متعة الحج وبما انك تهربت فلا بأس بذلك
نبين لك الصحابة والتابعين الذين قالوا بحلية متعة النساء منهم
- عمران بن الحصين : صحيح مسلم ك الحج ج 1 ص 474 ، صحيح البخاري ك التفسير سورة البقرة ج 7 ص 24 ط سنة 1277 ه‍ ، تفسير القرطبي ج 2 ص 265 وج 5 ص 33 ، تفسير الرازي ج 3 ص 200 و 202 ط 1 ، تفسير أبي حيان ج 3 ص 218 ، تفسير النيسابوري بهامش تفسير الرازي ج 3 ص 200 ، السنن الكبرى البيهقي ج 5 ص 20 ، سنن النسائي ج 5 ص 155 ، مسند أحمد ج 4 ص 436 ط 1 بسند صحيح ، فتح الباري ج 3 ص 338 ، الغدير للأميني ج 6 ص 198 - 201 ، المحبر لابن حبيب ص 289 ، المتعة للفكيكي ص 64 ، الزواج الموقت في الإسلام ص 124 .
2 - جابر بن عبد الله الأنصاري : عمدة القارئ للعيني ج 8 ص 310 ، بداية المجتهد لابن رشد ج 2 ص 58 صحيح مسلم ك النكاح ب نكاح المتعة ج 1 ص 395 وفى طبع ج 4 ص 131 ، مسند أحمد ج 3 ص 380 ، تبيان الحقائق شرح كنز الدقائق ج ص ، سنن البيهقي ج 7 ص 206 ، الغدير للأميني ج 6 ص 205 و 206 و 208 و 209 - 211 ، جامع الأصول لابن الأثير ، تيسير الوصول لابن الديبع ج 4 / 262 ، زاد المعاد لابن القيم ج 1 / 144 ، فتح الباري لابن حجر ج 9 / 141 ، و 150 وج 9 ص 172 و 174 ط دار المعرفة ، كنز العمال ج 8 / 294 ط 1 ، هامش المنتقى للفقي ج 2 / 520 ، المحلى لابن حزم ج 9 / 519 ، نيل الاوطار ج 6 / 270 ، السرائر ص 311 ، الجواهر ج 30 / 150 ، مستدرك الوسائل ج 2 /595
- عبد الله بن مسعود : صحيح البخاري ك النكاح ج ، صحيح مسلم ج 4 / 130 ، أحكام القرآن للجصاص ج 2 / 184 ، سنن البيهقي ج 7 / 200 ، تفسير القرطبي ج 5 / 130 ، تفسير ابن كثير ج 2 / 87 ، الدر المنثور ج 2 / 307 نقلا عن تسعة من الحفاظ ، الغدير ج 6 / 220 ، المحلى لابن حزم ج 9 ص 519 ، شرح الموطأ للزر قاني ج نص الأخيران على بقائه على الحلية ، هامش المنتقى ج 2 / 520 ، البيان للخوئي ص 320 ، زاد المعاد ج 4 / 6 وج 2 / 184 ، شرح اللمعة ج 5 / 282 ، فتح الباري ج 9 / 102 و 150 وج 9 ص 174 ط دار المعرفة ، شرح النهج للمعتزلي ج 12 ص 254 ، السرائر ص 311 ، الجواهر ج 30 / 150 ، مستدرك الوسائل ج 2 ص 595 .

4 - عبد الله بن عمر : روى الترمذي في صحيحه : عن ابن عمر وقد سأله رجل من أهل الشام عن متعة النساء فقال هي حلال فقال : ان أباك قد نهى عنها فقال ابن عمر : " أرأيت ان كان أبي نهى عنها وصنعها رسول الله صلى الله عليه وآله يترك السنة وتتبع قول أبي "
صحيح الترمذي . ولكن لم نجد هذه الرواية في صحيح الترمذي بهذه الكيفية وانما وجدت رواية قريبة منها في متعة الحج حيث سئل عن متعة الحج . راجع : صحيح الترمذي ج 1 / 157 وفى طبع آخر ج 3 / 184 . فلعل الرواية الأولى حذفت عنه أو حرفت والله العالم . وعن الاعرجي قال : سأل رجل ابن عمر عن المتعة وأنا عنده متعة النساء فقال : " والله ما كنا على عهد رسول الله زانين ولا مسافحين " . راجع : مسند أحمد ج 2 / 95 ح 5694 وج 2 / 104 ح 5808 ، مجمع الزوائد ج 7 / 332 - 333 ، مقدمة مرآة العقول ج 1 / 295 . ونقل عن ابن عمر انه يقول بالتحريم : راجع مجمع الزوائد ج 4 / 265 وضعف الرواية ، المصنف لعبد الرزاق ج 7 / 502 ، مصنف ابن أبي شيبة ج 4 / 293 ، تفسير السيوطي ج 2 / 140 ، سنن البيهقي ج 7 / 206 ، مقدمة مرآة العقول ج 1 / 295 وما بعدها .
5 - معاوية بن أبي سفيان : راجع : المحلى لابن حزم ج 9 ص 519 ، هامش المنتقى للفقي ج 2 / 520 ، البيان للخوئي ص 314 ، الطرائف لابن طاوس ص 458 ، الغدير ج 6 / 221 ، جواهر الكلام ج 30 / 150 ، شرح الموطأ للزر قاني ، المصنف لعبد الرزاق ج 7 ص 496 و 499 باب المتعة ، فتح الباري ج 9 ص 174 ط دار المعرفة .
6 - أبو سعيد الخدرى : راجع : المحلى لابن حزم ج 9 / 519 ، عمدة القاري للعيني ج 8 / 310 ، هامش المنتقى للفقي ج 2 / 520 ، شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج 12 / 254 ، فتح الباري ج 9 ص 174 ط دار المعرفة ، السرائر لابن إدريس ص 3
7 - سلمة بن أمية بن خلف : راجع : المحلى لابن حزم ج 9 / 519 ، شرح الموطأ للزر قاني ج ، الإصابة 2 / 63 ،7 - سلمة بن أمية بن خلف : راجع : المحلى لابن حزم ج 9 / 519 ، شرح الموطأ للزر قاني ج ، الإصابة 2 / 63 ،
8 - معبد ابن أمية : راجع : المحلى لابن حزم ج 9 / 519 ، شرح الموطأ للزرقاني ج ، هامش المنتقى ج 2 / 520 ، الغدير ج 6 / 221 ، الجواهر ج 30 / 150 ، الزواج الموقت في الإسلام ص 137 ، الفكيكى في المتعة ، المصنف لعبد الرزاق ج 7 / 499 وفيه ان معبد قد ولد من نكاح المتعة . فتح الباري ج 9 ص 174 دار المعرفة .

9 - الزبير بن العوام : وقد تمتع بأسماء بنت أبي بكر وأولدها عبد الله . راجع : المحاضرات للراغب الأصفهاني ج 2 / 94 ، العقد الفريد ج 2 / 139 ، مسند أبي داود الطيالسي ج / 227
10 - خالد بن مهاجر بن خالد المخزومى : صحيح مسلم ك النكاح باب نكاح المتعة ج 4 / 133 ط العامرة ، سنن البيهقي ج 7 / 205 ، الغدير ج 6 / 221 ، المصنف لعبد الرزاق ج 7 / 502 .
11 - عمرو بن حريث : فتح الباري ج 9 / 141 وج 11 / 76 وفى طبع محمد فؤاد ج 9 / 174 ، كنز العمال ج 8 / 293 ، هامش المنتقى ج 2 / 520 ،صحيح مسلم ك النكاح باب المتعة ج 4 / 131 ط العامرة ، المصنف لعبد الرزاق ج 7 / 500
- أبي بن كعب : تفسير الطبري ج 5 / 9 في قراءة أبي الآية إلى أجل
13 - ربيعة بن أمية : الموطأ لمالك ج 2 / 30 وطبع آخر ص 542 ح 42 ، كتاب الأم للشافعي ج 7 / 219 ، السنن الكبرى للبيهقي ج 7 / 206 مسند الشافعي ص 132 ، مصنف عبد الرزاق ج 7 / 503 ، الإصابة ج 1 / 514 ، تفسير السيوطي ج 2 / 141
- سمير - ولعله سمرة بن جندب - : الإصابة لابن حجر ج 2 / 81 ، الغدير ج 6 / 221 .
15 - سعيد بن جبير : المحلى لابن حزم ج 9 / 519 ، تفسير الطبري ج 5 / 9 ، ، تفسير ابن كثير ، المصنف لعبد الرزاق ج 7 / 496 شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج 12 ص 254 .
16 - طاوس اليماني : المحلى لابن حزم ج 9 / 519 ، هامش المنتقى للفقي ج 2 / 520 ، ، المغنى لابن قدامة ج 7 / 571 .
17 - عطاء أبو محمد المدني : المصنف لعبد الرزاق ج 7 / 497 ط بيروت ، بداية المجتهدين لابن رشد ج 2 / 63 ، المحلى لابن حزم ج 9 / 519 ، ، الدر المنثور ج 2 / 140 ، مختصر جامع بيان العلم ص 196 كما نقله في أجوبة موسى جار الله ص 105 راجع دراسات وبحوث في التاريخ والإسلام ج 1 / 14 ، ولكن السعودية حذفت الحديث من أصل كتاب جامع بيان العلم وفضله عندما طبعته سنة 1388 ه‍ . 19 - مجاهد : تفسير الطبري ج 5 / 9 ، ، تفسير ابن كثير، شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج 12 ص 254.
20 - زفر بن أوس المدني : البحر الرائق لابن نجيم ج 3 / 115 ،
21 - عبد الله بن عباس : راجع : تفسير الطبري ج 5 / 9 ، أحكام القرآن للجصاص ج 2 / 147 ، سنن البيهقي ج 7 / 205 ، الكشاف للزمخشري ج 1 / 519 ، تفسير القرطبي ج 5 / 130 و 133 ، المحلى لابن حزم ج 9 / 519 ، المغنى لابن قدامة ج 7 / 571 فتح الباري ج 9 / 172 ط دار المعرفة وشرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج 12 ص 254 . وقيل انه يقول بالتحريم وهو غير صحيح راجع : مقدمة مرآة العقول ج 1 / 196
22 - أسماء بنت أبي بكر : مسند الطيالسي ح 1637 ، المحلى لابن حزم ج 9 / 519 ، شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج 20 / 130 . قال ابن حزم في المحلى ج 9 / 519 بعد عده جملة ممن ثبت على إباحة المتعة من الصحابة : ورواه جابر عن جميع الصحابة مدة رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبي بكر وعمر إلى قرب خلافة عمر ثم قال : ومن التابعين طاوس وسعيد بن جبير وعطاء وساير فقهاء مكة . وقال أبو عمر صاحب " الاستيعاب " أصحاب ابن عباس من أهل مكة واليمن كلهم يرون المتعة حلالا على مذهب ابن عباس وحرمها سائر الناس . وراجع : تفسير القرطبي ج 5 / 133 ، فتح الباري ج 9 / 142 وج 9 / 173 ط دار المعرفة ، هامش المنتقى ج 2 / 520 وقال القرطبي في تفسيره ج 5 / 132 : أهل مكة كانوا يستعملونها كثيرا . وقال الرازي في تفسيره ج 3 / 200 في آية المتعة : اختلفوا في انها نسخت أم لا ؟ فذهب السواد الأعظم من الأمة إلى انها صارت منسوخة . وقال السواد منهم انها بقيت مباحة كما كانت . وقال أبو حيان في تفسيره ج ص بعد نقل حديث إباحتها : وعلى هذا جماعة من أهل البيت والتابعين . وقد ذهب إلى إباحة المتعة ابن جريح عبد الملك بن عبد العزيز المكي المتوفى 150 ه‍ قال الشافعي استمتع ابن جريح بسبعين امرأة . وقال الذهبي تزوج نحوا من تسعين امرأة نكاح المتعة راجع : تهذيب التهذيب ج 6 / 406 ، ميزان الاعتدال ج 2 / 151 . وممن قال بجواز المتعة الإمام مالك بن أنس . المبسوط للسرخسي ج ص . تبيان الحقائق شرح كنز الدقائق للزيلعى ج ص ، فتاوى الفرغاني ، خزانة الروايات للقاضي جكن الحنفي ، الكافي في الفروع الحنفية ، وفى العناية شرح الهداية ، ويظهر من شرح الموطأ للزرقاني انه أحد قولي مالك ج 3 / كما في 23 ، تفسير القرطبي ج 5 / 130 . ومن أراد الاطلاع على بطلان دعوى نسخها وبطلان تحريمها وعدم مشروعيتها فليراجع كتاب الغدير ج 6 / 223 - 240 ، البيان للسيد للخوئي ص 315 ، مقدمة مرآة العقول ج 1 / 273 - 325 .
وأما مذهب أهل البيت جميعا وعلى رأسهم الإمام أمير المؤمنين عليه السلام فهو الجواز وهذا معلوم بالتواتر وقد اشتهر عن الإمام أمير المؤمنين عليه السلام قوله الصحيح : " لولا أن عمر نهى عن المتعة ما زنى الا شقى " راجع في ذلك : تفسير الطبري ج 5 / 9 بإسناد صحيح ، تفسير الرازي ج 3 / 200 ، تفسير ابن حيان ج 3 / 218 ، تفسير النيسابوري بهامش تفسير الرازي ج 3 / ، الدر المنثور ج 2 / 140 كنز العمال ج 8 / 294 ، شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج 12 ص 253 و 254 . وأما أحاديثهم من طريق الشيعة في الحلية فهي كالشمس في رابعة النهار ، راجع : وسائل الشيعة ج 14 ص 436 وما بعدها

**ذو الفقارك ياعلي** · 25-06-2009, 07:14 PM

أحسنتم أخي طالب الكناني على هذه الصفعة
وكما أقر الوهابي أنه لا يحق لبن صهاك تحريم ما أحل الله إلى يوم القيامة

انتهينا
ولكن ربما نعود عنما نكشف تدليس جديد

**طالب الكناني** · 25-06-2009, 07:41 PM

المشاركة الأصلية بواسطة ذو الفقارك ياعلي

أحسنتم أخي طالب الكناني على هذه الصفعة
وكما أقر الوهابي أنه لا يحق لبن صهاك تحريم ما أحل الله إلى يوم القيامة

انتهينا
ولكن ربما نعود عنما نكشف تدليس جديد

انت الاحسن اخي ذو الفقار علي
فقد أخرج مسلم في صحيحه عن قيس قال: سمعت عبد الله (1) يقول: كنا نغزو مع رسول الله (ص) ليس لنا نساء، فقلنا: ألا نستخصي؟ فنهانا عن ذلك، ثم رخّص لنا أن ننكح المرأة بالثوب إلى أجل، ثم قرأ عبد الله: ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تُحَرِّمُواْ طَيِّبَاتِ مَا أَحَلَّ اللهُ لَكُمْ وَلاَ تَعْتَدُواْ إِنَّ اللهَ لاَ يُحِبُّ المُعْتَدِينَ ).
وأخرج أيضاً عن جابر بن عبد الله وسلمة بن الأكوع قالا: خرج علينا منادي رسول الله (ص) فقال: إن رسول الله (ص) قد أذن لكم أن تستمتعوا. يعني متعة النساء.
وأخرج بسنده عن سلمة بن الأكوع وجابر بن عبد الله أن رسول الله (ص) أتانا، فأذن لنا في المتعة.
وأخرج بسنده عن الربيع بن سبرة، أن أباه غزا مع رسول الله (ص) فتح مكة، قال: فأقمنا بها خمس عشرة، ( ثلاثين بين يوم وليلة )، فأذن لنا رسول الله (ص) في متعة النساء... (2).
فهذه الأحاديث وغيرها تدل على أن النبي (ص) قد رخّص للناس في نكاح المتعة وأذن لهم فيه، ولو كانت المتعة من الأنكحة المعروفة في الجاهلية وكانت مباحة للمسلمين من أول الأمر لما اتّجه قولهم للنبي (ص) : (ألا نستخصي؟).

1) أخرج الطحاوي هذا الحديث في شرح معاني الآثار 3/24 عن عبد الله بن مسعود، وهو المراد به في حديث مسلم.
(2) صحيح مسلم 2/1022-1025.
وأما تحريم عمر للمتعة فيدل عليه ما أخرجه مسلم في صحيحه بسنده

عن ابن الزبير قال: سمعت جابر بن عبد الله يقول: كنا نستمتع بالقبضة من التمر والدقيق الأيام على عهد رسول الله (ص) وأبي بكر، حتى نهى عنه عمر في شأن عمرو بن حريث.
وبسنده عن أبي نضرة قال: كنت عند جابر بن عبد الله، فأتاه آتٍ فقال: ابن عباس وابن الزبير اختلفا في المتعتين. فقال جابر : فعلناهما مع رسول الله (ص) ، ثم نهانا عنهما عمر، فلم نَعُدْ لهما (1).
وأخرج أحمد في المسند عن جابر قال: متعتان كانتا على عهد النبي (ص)، فنهانا عنهما عمر رضي الله تعالى عنه فانتهين(2).
وفي رواية أخرى عن جابر بن عبد الله قال : تمتعنا متعتين على عهد النبي (ص) : الحج والنساء، فنهانا عمر عنهما فانتهينا (3).
وأخرج البيهقي في السنن الكبرى وغيره عن أبي نضرة عن جابر رضي الله عنه قال في حديث: تمتعنا مع رسول الله (ص) ومع أبي بكر رضي الله عنه، فلما ولي عمر خطب الناس فقال: إن رسول الله (ص) هذا الرسول، وإن هذا القرآن هذا القرآن، وإنهما كانتا متعتان على عهد رسول الله (ص) وأنا أنهى عنهما وأعاقب عليهما، إحداهما متعة النساء، ولا أقدر على رجل تزوَّج امرأة إلى أجل إلا غيَّبته بالحجارة، والأخرى متعة الحج، افصلوا حجكم من عمرتكم، فإنه أتم لحجِّكم وأتم لعمرتكم (4).
وأخرج سعيد بن منصور في مسنده بسنده عن أبي قلابة قال: قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه : متعتان كانتا على عهد رسول الله (ص) ، أنا أنهى عنهما، وأعاقب عليهما: متعة النساء ومتعة الحج (5).
(1) نفس المصدر 2/1023.
(2) مسند أحمد 3/325. أحكام القرآن للجصاص 2/152.
(3) مسند أحمد 3/365. وبألفاظ قريبة مما مرّ في 3/363.
(4) السنن الكبرى للبيهقي 7/206.
(5) سنن سعيد بن منصور، ص 252. وراجع مسند أحمد بن حنبل 1/52. شرح معاني الآثار2/144، 146.
كنز العمال 16/519، 521. أحكام القرآن للجصاص 1/290، 291، 293، 2/152، 3/239. تفسير القرطبي 2/392.
العلل الواردة في الأحاديث النبوية للدارقطني 2/
وقال السرخسي في المبسوط: وقد صحَّ أن عمر رضي الله عنه نهى الناس عن المتعة، فقال: متعتان كانتا على عهد رسول الله (ص)، وأنا أنهى عنهما: متعة النساء ومتعة الحج (1).
وهذه الروايات صريحة في المطلوب، فإن عمر نسب التحريم إلى نفسه، وشهد بأن المتعتين كانتا على عهد رسول الله (ص)، فلنا شهادته على حلِّيتهما، وله تحريمه.
وأخرج عبد الرزاق في مصنَّفه، والطحاوي في شرح معاني الآثار، عن عطاء قال: وسمعت ابن عباس يقول: يرحم الله عمر، ما كانت المتعة إلا رخصة من الله عز وجل، رحم بها أمة محمد (ص) ، فلولا نهيه عنها ما احتاج إلى الزنا إلا شقي . قال: كأني والله أسمع قوله: إلا شقي (2).
وعن ابن جريج قال: أخبرني مَن أصدِّق أن عليًّا قال بالكوفة: لولا ما سبق من رأي عمر بن الخطاب ـ أو قال: من رأي ابن الخطاب ـ لأمرتُ بالمتعة، ثم ما زنى إلا شقي (3).
وأخرج ابن حبان في صحيحه بسنده عن خالد بن دريك أن مطرفاً عاد عمران ابن حصين فقال له: إني محدِّثك حديثاً، فإن برئتُ من وجعي فلا تحدِّث به ، ولو مضيتُ لشأني فحدِّث به إن بدا لك ، إنا استمتعنا مع رسول الله (ص) ثم لم ينهنا عنه حتى مات (ص) ، رأى رجل رأيه (4).

1) المبسوط 4/27.
(2) المصنف لعبد الرزاق 7/499، ط أخرى 7/399. شرح معاني الآثار 3/26.
(3) المصنف لعبد الرزاق 7/499، ط أخرى 7/399.
(4) صحيح ابن حبان 9/244.

وأخرج البخاري في صحيحه بسنده عن مطرّف عن عمران بن حصين رضي الله عنه، قال: تمتَّعنا على عهد رسول الله (ص)، فنزل القرآن، قال رجل برأيه ما شاء (1).
قال ابن حجر في فتح الباري: فقال في آخره: ( ارتأى رجل برأيه ما شاء ) يعني عمر.
وقال: ففي مسلم أيضاً أن ابن الزبير كان ينهى عنها، وابن عباس كان يأمر بها، فسألوا جابراً، فأشار إلى أن أول من نهى عنها عمر (2).
ولهذا عدَّ أبو هلال العسكري ـ ونقله عنه السيوطي ـ من أوليّات عمر بن الخطاب تحريمه للمتعة.
قال السيوطي في تاريخ الخلفاء: فصل في أوليات عمر رضي الله عنه، قال العسكري: هو أول من سُمِّي أمير المؤمنين، وأول من كتب التاريخ من الهجرة، وأول من اتّخذ بيت المال، وأول من سَنَّ قيام شهر رمضان، وأول من عسَّ بالليل، وأول من عاقب على الهجاء، وأول من ضرب في الخمر ثمانين، وأول من حرَّم المتعة... (3).
ومما قلناه يتضح أن كتب أهل السنة تشهد عليهم بأن المتعة كانت محلَّلة زمان رسول الله (ص) وزمان أبي بكر وشطراً من زمان عمر، ثم حرَّمها عمر في شأن عمرو بن حريث.
والذي يظهر أن عمر أبى أن يتذَّرع من خلا بامرأة لا يُعرَف لها بعل بنكاح المتعة، فأراد أن يسد هذا الباب، وهذا اجتهاد منه لا يلزم غيره مع ثبوت النصوص الصحيحة الصريحة الدالة على حلّية نكاح المتعة

(1) صحيح البخاري 1/468.
(2) فتح الباري 3/339.
(3) تاريخ الخلفاء، ص 108. وتجد ذكر تحريم المتعة في كتاب الأوائل للعسكري 1/240.

**alhamaly** · 25-06-2009, 07:59 PM

أولا: أين سند الخطبه؟

وهذا نص الرواية متنا وسندا.

1963 حدثنا محمد بن خلف العسقلاني حدثنا الفريابي عن أبان بن أبي حازم عن أبي بكر بن حفص عن ابن عمر قال لما ولي عمر بن الخطاب خطب الناس فقال إن رسول الله صلى الله عليه وسلم أذن لنا في المتعة ثلاثا ثم حرمها والله لا أعلم أحدا يتمتع وهو محصن إلا رجمته بالحجارة إلا أن يأتيني بأربعة يشهدون أن رسول الله أحلها بعد إذ حرمها
المصدر : سنن ابن ماجه

ثانيا: مادامه أعلن كما تقول أن رسول الله حرم المتعه فلماذا نسب لنفسه النهي عنها؟؟

لا يلزم ان ينسب لنفسه النهي ان يكون الرسول لم منعها اول الامر , لان الخليفة يحق له المنع والنهي , فالفقيه قد يمنع الحلال للضروره (راجع فتوى السيستاني في مشاركة سابقة) , فكيف بما ورد فيه منع , وقد اشرنا لك بان عمر اعلن في خطبته ان الرسول حرمها وطالبهم بالشهود على تحليلها بعد ذلك. وهذا لا يمنع ان ينسب الخليفة للمنع لنفسه.

وقد وضحنا ايضا سبب ذكر المنع لنفسه , فلو قال "الرسول منعهما" , فقد كان مخطا ومتقولا على رسول الله , لان رسول الله لم يمنع متعة الحج, منع متعة النساء فقط, فنسبهما الى نفسه حتى لا يقع الاشكال.

وهنا فائده : فمنع عمر بن الخطاب لمتعة الحج فيها مخالفه لكثير من الصحابة ولا يوجد فيها نص من الرسول , (فلم يوافقه الا ابوذر الغفاري) ولكن الصحابة لم يلتزموا (بالمنع) فيها بعده , وحتى عمر لم يذكر منعها من قبل الرسول , بل صرح بانها سنة , ومنعها لاسباب كان يراها هو, لان الرسول لم يمنع ذلك , ونحن الان نتمتع بالحج, ولا نلتفت الى غير قول الرسول اذا كان منه نصا صريحا. مثل متعة النساء التي وصل فيها النص الصريح.

1- قال الطاهر بن عاشور في تفسيره ج4 ص 88 في أثناء كلامه عن حكم النكاح المؤقت (( وعن علي بن أبي طالب وعمران بن حصين وابن عباس وجماعة من التابعين والصحابة أنهم قالوا بالجواز ، قيل : مطلقاً وهو قول الإمامية ))

2- يقول الفخرالرازي في تفسيره الكبير ج 10 ص 52 (( ان الأمة مجمعة على أن نكاح المتعة كان جائزاً في الإسلام ولا خلاف بين أحد من الأمة فيه ، إنما الخلاف في طريان النسخ ، فنقول : لو كان الناسخ موجوداً لكان ذلك الناسخ إما أن يكون معلوماً بالتواتر أو بالآحاد ، فإن كان معلوماً بالتواتر كان علي بن أبي طالب وعبد الله بن عباس وعمران بن الحصين منكرين لما عرف ثبوته بالتواتر من دين محمد صلى الله عليه وآله وذلك يوجب تكفيرهم وهو باطل قطعاً .... ))

هذا يحتاج الى دليل , فهو كلام غير مدعم بدليل, وغير ملزم , فاين اختلف الامام علي مع عمر في متعة النساء؟ هات رواية توضح ذلك وترد الروايات الصحيحة بتحريمها بقول الامام علي عن الرسول.

واما عمران بن حصين , فقد اختلف مع عمر في متعة الحج وليست متعة النساء والحديث مذكور في اول مشاركة , فلا تخلط الامور. فان كان قد اختلف في متعة النساء فتحتاج الى دليل على قولك. وحتى لو خالف ذلك صحابي , فالقول الفصل هو قول الرسول لانه الحجة. فلا ناخذ قول صحابي اذا كان مخالفا لقول رسول الله.

- قال ابن حـزم الأندلسي في كتابه المـحـلى ، ج 9 ص 519 في حـديثه عن المتـعة (( .. واخـتـلف في إباحتـها عن ابن الزبيـر ، وعن عـلـي فيـها توقـف ))

وروى جماعة اعتراض أمير المؤمنين عليه السلام على قرار عمر بتحريم الزواج المؤقت وتمنيه أن يأمر الناس فيعودوا للأخذ بالنكاح المؤقت ولكنها كانت واحدة من الأمور الكثيرة التي لم يتمكن أمير المؤمنين من إصلاحها في المجتمع الإسلامي ، وإليكم بعض الروايات :

1- روى الثعلبي في تفسيره في ج3 ص 286 (( قال الحكم قال علي بن أبي طالب كرم الله وجهه : لولا أن عمر نهى عن المتعة ما زنا إلا شقيّ ))

2- جاء في كنز العمال أيضاً ج16 ص 522 (( عن علي : قال : لولا ما سبق من رأي عمر بن الخطاب لأمرتُ بالمتعة ، ثم ما زنى إلا شقيّ ))

3- جاء في تفسير الطبري ج 5 ص19 (( قال الحكم : قال علي رضي الله عنه : لولا أن عمر رضي الله عنه نهى عن المتعة ما زنى إلا شقى ))

4- قال جلال الدين السيوطي في تفسيره الدر المنثور ج 2 ص 486 (( وأخرج عبدالرزاق وأبو داوود في ناسخه وابن جرير عن الحكم أنه سئل عن هذه الآية أمنسوخة ؟ قال : لا و قال علي : لولا أن عمر نهى عن المتعة ما زنا إلا شقيّ ))

5- روى عبد الرزاق الصنعاني في مصنفه ج7 ص 500 ، في باب المتعة (( قال ابن جريج : وأخبرني من أصدّق أن علياً قال بالكوفة : لولا ما سبق من رأي عمر بن الخطاب أو قال : من رأي ابن الخطاب لأمرتُ بالمتعة ثم ما زنا إلا شقيّ ))

1- روى الثعلبي في تفسيره في ج3 ص 286 (( قال الحكم قال علي بن أبي طالب كرم الله وجهه : لولا أن عمر نهى عن المتعة ما زنا إلا شقيّ ))
3- جاء في تفسير الطبري ج 5 ص19 (( قال الحكم : قال علي رضي الله عنه : لولا أن عمر رضي الله عنه نهى عن المتعة ما زنى إلا شقى ))

هذه الروايتين لا تصلح للاستشهاد , فالحكم لم يسمع من علي بن ابي طالب , فيكفي الارسال لاهمالها وتركها.

4- قال جلال الدين السيوطي في تفسيره الدر المنثور ج 2 ص 486 (( وأخرج عبدالرزاق وأبو داوود في ناسخه وابن جرير عن الحكم أنه سئل عن هذه الآية أمنسوخة ؟ قال : لا و قال علي : لولا أن عمر نهى عن المتعة ما زنا إلا شقيّ ))

وهذه ايضا مرسله , فان الحكم لم يسمع من علي بن ابي طالب , فلا تقام لها قائمة.

5- روى عبد الرزاق الصنعاني في مصنفه ج7 ص 500 ، في باب المتعة (( قال ابن جريج : وأخبرني من أصدّق أن علياً قال بالكوفة : لولا ما سبق من رأي عمر بن الخطاب أو قال : من رأي ابن الخطاب لأمرتُ بالمتعة ثم ما زنا إلا شقيّ ))

السند غير مكتمل فيها , فمن الذي اخبر جريج بهذا الخبر , فان الرواية تضعف اذا وجد فيها مجهول العين , فكيف اذا لم يعرف اصلا من هو
و قال السخاوي: (ومن ابهم اسمه لا تعرف عينه فكيف عدالته بل لو فرض تعديل الراوي عنه له مع ابهامه اياه لا يكفي على الاصح )

فلا تصح الرواية بهذا الوجه.

2- جاء في كنز العمال أيضاً ج16 ص 522 (( عن علي : قال : لولا ما سبق من رأي عمر بن الخطاب لأمرتُ بالمتعة ، ثم ما زنى إلا شقيّ ))

هل تاتي بالسند , لاني لم اجده ...

ويبقى الامر كما هو عليه , فتحريم رسول الله ثابت بقول عمر وعلي

فلم يحرم عمر ذلك من عنده

**طالب الكناني** · 25-06-2009, 10:40 PM

المشاركة الأصلية بواسطة alhamaly

وهذا نص الرواية متنا وسندا.

1963 حدثنا محمد بن خلف العسقلاني حدثنا الفريابي عن أبان بن أبي حازم عن أبي بكر بن حفص عن ابن عمر قال لما ولي عمر بن الخطاب خطب الناس فقال إن رسول الله صلى الله عليه وسلم أذن لنا في المتعة ثلاثا ثم حرمها والله لا أعلم أحدا يتمتع وهو محصن إلا رجمته بالحجارة إلا أن يأتيني بأربعة يشهدون أن رسول الله أحلها بعد إذ حرمها
المصدر : سنن ابن ماجه

لا يلزم ان ينسب لنفسه النهي ان يكون الرسول لم منعها اول الامر , لان الخليفة يحق له المنع والنهي , فالفقيه قد يمنع الحلال للضروره (راجع فتوى السيستاني في مشاركة سابقة) , فكيف بما ورد فيه منع , وقد اشرنا لك بان عمر اعلن في خطبته ان الرسول حرمها وطالبهم بالشهود على تحليلها بعد ذلك. وهذا لا يمنع ان ينسب الخليفة للمنع لنفسه.

وقد وضحنا ايضا سبب ذكر المنع لنفسه , فلو قال "الرسول منعهما" , فقد كان مخطا ومتقولا على رسول الله , لان رسول الله لم يمنع متعة الحج, منع متعة النساء فقط, فنسبهما الى نفسه حتى لا يقع الاشكال.

وهنا فائده : فمنع عمر بن الخطاب لمتعة الحج فيها مخالفه لكثير من الصحابة ولا يوجد فيها نص من الرسول , (فلم يوافقه الا ابوذر الغفاري) ولكن الصحابة لم يلتزموا (بالمنع) فيها بعده , وحتى عمر لم يذكر منعها من قبل الرسول , بل صرح بانها سنة , ومنعها لاسباب كان يراها هو, لان الرسول لم يمنع ذلك , ونحن الان نتمتع بالحج, ولا نلتفت الى غير قول الرسول اذا كان منه نصا صريحا. مثل متعة النساء التي وصل فيها النص الصريح.

هذا يحتاج الى دليل , فهو كلام غير مدعم بدليل, وغير ملزم , فاين اختلف الامام علي مع عمر في متعة النساء؟ هات رواية توضح ذلك وترد الروايات الصحيحة بتحريمها بقول الامام علي عن الرسول.

واما عمران بن حصين , فقد اختلف مع عمر في متعة الحج وليست متعة النساء والحديث مذكور في اول مشاركة , فلا تخلط الامور. فان كان قد اختلف في متعة النساء فتحتاج الى دليل على قولك. وحتى لو خالف ذلك صحابي , فالقول الفصل هو قول الرسول لانه الحجة. فلا ناخذ قول صحابي اذا كان مخالفا لقول رسول الله.

هذه الروايتين لا تصلح للاستشهاد , فالحكم لم يسمع من علي بن ابي طالب , فيكفي الارسال لاهمالها وتركها.

وهذه ايضا مرسله , فان الحكم لم يسمع من علي بن ابي طالب , فلا تقام لها قائمة.

السند غير مكتمل فيها , فمن الذي اخبر جريج بهذا الخبر , فان الرواية تضعف اذا وجد فيها مجهول العين , فكيف اذا لم يعرف اصلا من هو
و قال السخاوي: (ومن ابهم اسمه لا تعرف عينه فكيف عدالته بل لو فرض تعديل الراوي عنه له مع ابهامه اياه لا يكفي على الاصح )

فلا تصح الرواية بهذا الوجه.

هل تاتي بالسند , لاني لم اجده ...

ويبقى الامر كما هو عليه , فتحريم رسول الله ثابت بقول عمر وعلي

فلم يحرم عمر ذلك من عنده

لقد بينا لكل عاقل ومن مصادركم احلية المتعتين فاذا لديك المقدرة رد على ماذكرنا
الشيء الاخر انت وابن صهاك جهلاء حيث ذكرت بان ابن صهاك الفقيه ذكر في خطبته ( والله لااعلم احد يتمتع وهو محصن الا رجمته بالحجاره)
نسأل سؤال ايها الفقيه بينت حكم ابن صهاك الفقيه على المحصن بين لنا حكم ابن صهاك على الغير محصن اذا يتمتع
يالفقيه

**alhamaly** · 25-06-2009, 10:45 PM

المشاركة الأصلية بواسطة طالب الكناني

لقد بينا لكل عاقل ومن مصادركم احلية المتعتين فاذا لديك المقدرة رد على ماذكرنا
الشيء الاخر انت وابن صهاك جهلاء حيث ذكرت بان ابن صهاك الفقيه ذكر في خطبته ( والله لااعلم احد يتمتع وهو محصن الا رجمته بالحجاره)
نسأل سؤال ايها الفقيه بينت حكم ابن صهاك الفقيه على المحصن بين لنا حكم ابن صهاك على الغير محصن اذا يتمتع
يالفقيه

تسرد لي مصادر , هاتها رواية رواية لو كنت صادقا وتريد الحوار ... هات اوثق الروايات التي تثبت عكس ما نقول ولا تسرد تاريخ طويل عريض , فتكفي رواية واحده صحيحة اذا كنت تملك ترد على ما نقول

فقد حللت وحرمت ثم رخص فيها وحرمت بعدها تحريما نهائيا

فان كان لديك دليل بنها حللت بعد ذلك فضعه ولا تسرد لي التاريخ سردا

حتى انك تخلط بين متعة النساء ومتعة الحج

وأخرج البخاري في صحيحه بسنده عن مطرّف عن عمران بن حصين رضي الله عنه، قال: تمتَّعنا على عهد رسول الله (ص)، فنزل القرآن، قال رجل برأيه ما شاء (1).
قال ابن حجر في فتح الباري: فقال في آخره: ( ارتأى رجل برأيه ما شاء ) يعني عمر.

فهذه متعة الحج

**طالب الكناني** · 26-06-2009, 06:22 PM

المشاركة الأصلية بواسطة alhamaly

تسرد لي مصادر , هاتها رواية رواية لو كنت صادقا وتريد الحوار ... هات اوثق الروايات التي تثبت عكس ما نقول ولا تسرد تاريخ طويل عريض , فتكفي رواية واحده صحيحة اذا كنت تملك ترد على ما نقول

فقد حللت وحرمت ثم رخص فيها وحرمت بعدها تحريما نهائيا

فان كان لديك دليل بنها حللت بعد ذلك فضعه ولا تسرد لي التاريخ سردا

حتى انك تخلط بين متعة النساء ومتعة الحج

فهذه متعة الحج

1-ذكرت لك 7من مصادركم بان ابن صهاك حرم متعة النساء
2- متعة النساء ليس خاصة بالمحصن والرواية التي ذكرتها انت بان ابن صهاك في خطبته سوف يرجم المحصن اذا تمتع والغير محصن الذي يتمتع ماذا يفعل له ابن صهاك لماذا لم تجيب ايها الفقيه

**Malik13** · 28-06-2009, 10:59 AM

المشاركة الأصلية بواسطة alhamaly

وهذا نص الرواية متنا وسندا.

1963 حدثنا محمد بن خلف العسقلاني حدثنا الفريابي عن أبان بن أبي حازم عن أبي بكر بن حفص عن ابن عمر قال لما ولي عمر بن الخطاب خطب الناس فقال إن رسول الله صلى الله عليه وسلم أذن لنا في المتعة ثلاثا ثم حرمها والله لا أعلم أحدا يتمتع وهو محصن إلا رجمته بالحجارة إلا أن يأتيني بأربعة يشهدون أن رسول الله أحلها بعد إذ حرمها
المصدر : سنن ابن ماجه

سبحان الله...تحتج عليّ بكلام ابن عمر؟؟؟ ثم هذه ليست الروايه التي احتججت علي بها و طلبت منك سندها

بل أن حاججتني بهذا:

المشاركة الأصلية بواسطة alhamaly

المشاركة الأصلية بواسطة alhamaly

وفي رواية أن عليا سمع ابن عباس يلين في متعة النساء فقال
مهلا يا ابن عباس فان رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم نهى عنها يوم خيبر وعن لحوم الحمر الأنسية .

فلماذا غيّرت الروايه و جئتني بكلام ابن عمر؟؟

المشاركة الأصلية بواسطة alhamaly

لا يلزم ان ينسب لنفسه النهي ان يكون الرسول لم منعها اول الامر , لان الخليفة يحق له المنع والنهي , فالفقيه قد يمنع الحلال للضروره (راجع فتوى السيستاني في مشاركة سابقة) , فكيف بما ورد فيه منع , وقد اشرنا لك بان عمر اعلن في خطبته ان الرسول حرمها وطالبهم بالشهود على تحليلها بعد ذلك. وهذا لا يمنع ان ينسب الخليفة للمنع لنفسه.

نعم الفقيه يحق له أن يمنع الحلال للضروره....فهل نكاح المتعه حلال حتى يمنعه عمر؟؟

ألستم تقولون أن رسول الله حرّمه؟؟؟ فلماذا ينهى عمر عن شيء إن كان التحريم ساري المفعول أصلا؟

تخيل لو يخرج اليوم مثلا الشيخ القرضاوي فيقول: "يا معشر المسلمين، إنني أنهاكم عن شرب الخمر"!!

ألن يضحك المسلمون منه؟؟؟ فهل المسلمون ينتظرون القرضاوي ليمتنعوا عما حرمه الله أصلا؟؟؟؟

المشاركة الأصلية بواسطة alhamaly

وهنا فائده : فمنع عمر بن الخطاب لمتعة الحج فيها مخالفه لكثير من الصحابة ولا يوجد فيها نص من الرسول , (فلم يوافقه الا ابوذر الغفاري) ولكن الصحابة لم يلتزموا (بالمنع) فيها بعده , وحتى عمر لم يذكر منعها من قبل الرسول , بل صرح بانها سنة , ومنعها لاسباب كان يراها هو, لان الرسول لم يمنع ذلك , ونحن الان نتمتع بالحج, ولا نلتفت الى غير قول الرسول اذا كان منه نصا صريحا. مثل متعة النساء التي وصل فيها النص الصريح.

المشاركة الأصلية بواسطة alhamaly

المشاركة الأصلية بواسطة alhamaly

لماذا صرت الآن تتكلم عن متعة الحج ألم تطلب مني حصر الكلام حول متعة النساء؟؟

المشاركة الأصلية بواسطة alhamaly

المشاركة الأصلية بواسطة alhamaly

هذا يحتاج الى دليل , فهو كلام غير مدعم بدليل, وغير ملزم , فاين اختلف الامام علي مع عمر في متعة النساء؟ هات رواية توضح ذلك وترد الروايات الصحيحة بتحريمها بقول الامام علي عن الرسول.

واما عمران بن حصين , فقد اختلف مع عمر في متعة الحج وليست متعة النساء والحديث مذكور في اول مشاركة , فلا تخلط الامور. فان كان قد اختلف في متعة النساء فتحتاج الى دليل على قولك. وحتى لو خالف ذلك صحابي , فالقول الفصل هو قول الرسول لانه الحجة. فلا ناخذ قول صحابي اذا كان مخالفا لقول رسول الله.

هذا ليس قولي لتطالبني عليه بالدليل بل قول علماؤكم فطالبهم هم بالدليل

المشاركة الأصلية بواسطة alhamaly

هذه الروايتين لا تصلح للاستشهاد , فالحكم لم يسمع من علي بن ابي طالب , فيكفي الارسال لاهمالها وتركها.

وهذه ايضا مرسله , فان الحكم لم يسمع من علي بن ابي طالب , فلا تقام لها قائمة.

السند غير مكتمل فيها , فمن الذي اخبر جريج بهذا الخبر , فان الرواية تضعف اذا وجد فيها مجهول العين , فكيف اذا لم يعرف اصلا من هو
و قال السخاوي: (ومن ابهم اسمه لا تعرف عينه فكيف عدالته بل لو فرض تعديل الراوي عنه له مع ابهامه اياه لا يكفي على الاصح )

فلا تصح الرواية بهذا الوجه.

هل تاتي بالسند , لاني لم اجده ...

كلا للأسف ليس عندي فأنا وجدت ما نقلته لك على الانترنت و لا أملك مصنف الصنعاني..

و حتى مع عدم توفر السند فإن آراء علماؤك في وجود من خالف عمر من الصحابه في موضوع المتعه يكفيني المؤونه

**Malik13** · 30-06-2009, 09:00 AM

يرفع..

المواضيع	إحصائيات	آخر مشاركة
بإسناد معتبر مباهلة سيدنا برير مع يزيد بن معقل في أن عليا هو إمام الهدى والحق وإنتصاره عليه بواسطة وهج الإيمان أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 05-09-2020, 11:35 AM	ردود 5 204 مشاهدات 0 معجبون	آخر مشاركة بواسطة وهج الإيمان 03-07-2025, 10:06 PM
مقتل العباس عليه السلام أخ الإمام الحسين عليه السلام للشيخ السني المغامسي بواسطة وهج الإيمان أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 26-08-2020, 09:02 PM	ردود 5 285 مشاهدات 0 معجبون	آخر مشاركة بواسطة وهج الإيمان 02-07-2025, 08:46 PM
مجلس عزاء ونبذه عن شيخ الأنصار حبيب بن مظاهر الأسدي للسيد ميثم المحافظة بواسطة وهج الإيمان أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 26-08-2020, 10:37 AM	ردود 4 131 مشاهدات 0 معجبون	آخر مشاركة بواسطة وهج الإيمان 02-07-2025, 03:02 AM
قصيدة شيخ الأنصار حبيب بن مظاهر في قتال الأعداء بواسطة وهج الإيمان أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 06-09-2019, 12:55 PM	ردود 7 394 مشاهدات 0 معجبون	آخر مشاركة بواسطة وهج الإيمان 02-07-2025, 03:03 AM
مقتل علي الأكبر بن الإمام الحسين ( ع) بصوت الشيخ عبدالزهراء ( خادمها ) الكعبي بواسطة وهج الإيمان أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 19-09-2018, 12:35 AM	ردود 4 1,541 مشاهدات 0 معجبون	آخر مشاركة بواسطة وهج الإيمان يوم أمس, 10:41 PM

إعـــــــلان

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

ابن صهاك يحرم ما حلل الله والرسول صلّ الله عليه وعلى آله وسلم

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

اقرأ في منتديات يا حسين