التهديد المباشر للزهراء عليها السلام
مرة اخرى تنطق بكلام انشاء لادليل عليه بل على العكس الرواية تثبت خلاف ماتقول فالرواية تقول ان عمر يقول للزهراء ان مقامها المقدس لن يمنعه من حرق بيتها وهذا يثبت بلا ادنى شك توجيه التهديد لها مباشرة
تقول ::
يا اخي لا ادري كيف تفكر ؟؟؟
عمر يريد اخراج الامام علي والمعارضة من البيت فان لم يخرجون سلميا فيحلف بالله انه سيحرق البيت فان خرجوا لاداعي لدفع الباب والاخراج بالقوة
وحتى لو كان مجرم عتيد ففي البداية يهدد وبعد ذلك ان لم يخرجون ينفذ التهديد .. لان حرق الدار ليس غاية بل هي وسيلة للضغط على المعارضة
..................................
التهديد للامام علي تقول ::
اقرا الرواية جيدا !!!!
عمر يهدد بحرق النفر الذين يجتمعون عندها
((وايم الله ما ذاك بمانعي إن اجتمع هؤلاء النفر عندك ; أن أمرتهم أن يحرق عليهم البيت " , ))
من هؤلاء الذين كانوا يجتمعون عندها ؟؟؟؟
الرواية نفسها تجيبك ...
((حين بويع لأبي بكر بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم كان علي والزبير يدخلان على فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم فيشاورونها ويرتجعون في أمرهم ))
واكبر دليل كما قلت لك ان الامام علي كان يكره محضر عمر فلو كان عمر لم يهدد الامام علي وان عمر هدد الصحابة فقط وان الامام علي كان يؤيد عمر وينصح هؤلاء الصحابة كما تزعم فلماذا يكره الامام علي محضر عمر ؟؟؟؟؟
.................................................
مسئلة الثورة تقول ::
بماذا يؤمن نفسه ؟؟؟ السيف والدرع موجود عنده ؟؟ ماذا تريد ان يحضر دبابات وطائرات ؟؟؟
فهو يضع السلاح المألوف للحماية الفردية معه ولم يكدس الاسلحة لانه كما قلت لك لايريد الثورة ولايرد الاصطدام المسلح على عكس عمر وابو بكر
اما لماذا يفتح داره ويقابلهم فهو للمشاورة في امور المعارضة السلمية للسلطة وليس للثورة وليس لنصحهم بترك المعارضة كما تزعم
ولازلت انتظر ان تعطيني رواية واحدة فقط تثبت لي فيها ان الامام علي كان ينصحهم بعدم معارضة ابو بكر ؟؟؟
أولاً فاطمة لا تجهل مقامها بل عمر هنا يؤكد لها هذا المقام وأنه باق لها ...
تقول ::
وبعدين المسألة بلعقل الذي يريد أن أتي ويحرق أو يعتقل ويؤذي يقف على الباب ينادي ويأخذ في الكلام ويرد ...الذي يأتي لهذه الأغراض يضرب الباب بقدمه ويدخل يسحب من يريد وفي سرعة خاطفة ..
عمر يريد اخراج الامام علي والمعارضة من البيت فان لم يخرجون سلميا فيحلف بالله انه سيحرق البيت فان خرجوا لاداعي لدفع الباب والاخراج بالقوة
وحتى لو كان مجرم عتيد ففي البداية يهدد وبعد ذلك ان لم يخرجون ينفذ التهديد .. لان حرق الدار ليس غاية بل هي وسيلة للضغط على المعارضة
..................................
التهديد للامام علي تقول ::
هذا ليس كلام إنشائي بل هذا هو التفسير المنطقي للرواية التي لم توضح من هم النفر ولم تذكر أنه علي بالتحديد ...
عمر يهدد بحرق النفر الذين يجتمعون عندها
((وايم الله ما ذاك بمانعي إن اجتمع هؤلاء النفر عندك ; أن أمرتهم أن يحرق عليهم البيت " , ))
من هؤلاء الذين كانوا يجتمعون عندها ؟؟؟؟
الرواية نفسها تجيبك ...
((حين بويع لأبي بكر بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم كان علي والزبير يدخلان على فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم فيشاورونها ويرتجعون في أمرهم ))
واكبر دليل كما قلت لك ان الامام علي كان يكره محضر عمر فلو كان عمر لم يهدد الامام علي وان عمر هدد الصحابة فقط وان الامام علي كان يؤيد عمر وينصح هؤلاء الصحابة كما تزعم فلماذا يكره الامام علي محضر عمر ؟؟؟؟؟
.................................................
مسئلة الثورة تقول ::
أخي وهل في تأمين نفسه مشكلة مع قوم مجرمون ..إنها أبسط قواعد الأمان ومن لا يفعلها إن كان هناك خطر فهو لا يعرف حتى حماية نفسه ...
وما دام مأموراً بالصبر لما يفتح داره لهم ويقابلهم ..إن لم يكن لنصحهم فلم؟
وما دام مأموراً بالصبر لما يفتح داره لهم ويقابلهم ..إن لم يكن لنصحهم فلم؟
بماذا يؤمن نفسه ؟؟؟ السيف والدرع موجود عنده ؟؟ ماذا تريد ان يحضر دبابات وطائرات ؟؟؟
فهو يضع السلاح المألوف للحماية الفردية معه ولم يكدس الاسلحة لانه كما قلت لك لايريد الثورة ولايرد الاصطدام المسلح على عكس عمر وابو بكر
اما لماذا يفتح داره ويقابلهم فهو للمشاورة في امور المعارضة السلمية للسلطة وليس للثورة وليس لنصحهم بترك المعارضة كما تزعم
ولازلت انتظر ان تعطيني رواية واحدة فقط تثبت لي فيها ان الامام علي كان ينصحهم بعدم معارضة ابو بكر ؟؟؟
تعليق