إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

لديّ أسئلة حول ( عصمة الأئمة ) .. من يتكرّم بالجواب ؟؟؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    الأحكام القديمة أخذت و أنتهينا منها
    المسائل المستحدثة تحتاج إلى علم الأصول لغياب المعصوم
    وإلا كيف ستحصل على الفتوى منه وهو غائب ؟؟

    تعليق


    • #32
      اللهم صل على محمد وآل محمد

      أخي ابرااهيم
      الله يوفقك ويبارك فيك .
      والله إنه لسؤال جميل وللعقلاء من الشيعة ...


      مشاركة ابرااهيم
      فالسؤال يقول :
      لماذا أخذتم تعاليم الدين الإسلامي بعد غيبة المهدي من (( غير المعصومين )) الذين تعاقَبوا على نقله لكم جيلاً يعد جيل لمدة زادت على 1100 سنة ؟؟؟

      .. علماً بأن العلماء الذين حملوا على أكتافهم نشر العلم بعد غيبة المهدي ليس بينهم أحدٌ من الصحابة المنتجبين .


      فهل من مُجيب ؟؟!!


      أعتقد سيجاوبوك في موضوع أخر الأن ....

      تعليق


      • #33
        الرد المبين على السؤال عن سبب الأخذ عن المعصومين

        السؤال تمت الإجابة عليه ، ولكنها غير واضحة للسائل ، فإذا سمح لي الإخوان أن أحاول توصيلها له بطريق قد يصل بها إلى فهمه.

        وكان السؤال:
        (لماذا أخذتم تعاليم الدين الإسلامي بعد غيبة المهدي من (( غير المعصومين )) الذين تعاقَبوا على نقله لكم جيلاً يعد جيل لمدة زادت على 1100 سنة ؟؟؟ .. علماً بأن العلماء الذين حملوا على أكتافهم نشر العلم بعد غيبة المهدي ليس بينهم أحدٌ من الصحابة المنتجبين .)

        والإجابة :

        أن (غير المعصومين) نقلوا لنا الدين عن المعصومين.
        أنت تطلب أن يكون نقل الدين عن غير المعصومين.

        مع العلم أن في الحالتين سيكون نقل الدين لنا من خلال (غير المعصومين) ذاتهم. فلا يعقل أن (الصحابة المنتجبين) كانوا ليظلوا أحياء إلى يومنا هذا.

        إذاَ ، فنقل الدين لنا هو من المعصومين مباشرةً ، من خلال توارثه من خلال (غير المعصومين).

        وفي حال تنفيذ طلبك وهو أخذ الدين من الصحابة المنتجبين - بدلاً من وعوضاً عن المعصومين - فكان سيتم نقله من خلال نفس القنوات التي تعترض أنت عليها الآن ، وهي (غير المعصومين).

        فما الفرق إذاً ؟

        الفرق في الأمر الإلهي . فالأمر الإلهي الناطق به اللسان الرسولي - الذي لا ينطق عن الهوى ، إن هو إلا وحي يوحى - منطوقه هو (وجوب) أخذ الدين من الكتاب والمعصومين (حديث العترة : تمسكوا بكتاب الله وعترتي أهل بيتي).

        وتأسيساً عليه ، كان على كل موالي للنبي الأعظم أن يلتزم التزاماً تاماً بمنطوق التوجيه الرسولي الناطق بالأمر الإلهي أن الدين لا يتم أخذه إلا من أهل البيت (العترة / المعصومين).

        ولما كانت السنة الإلهية المتبعة في حال توجيه الأوامر والنهي عن المنهيات هي تبيان عاقبة الفعلين : الالتزام بتنفيذ الأمر الإلهي ومخالفته ، فقد بين لنا الأمر الإلهي الناطق به اللسان الرسولي أن من يخالف الأخذ عن المعصومين سوف يلقى الضلال البعيد وعداً غير مكذوب ( هل أدلكم على ما إن تمسكتم به لا تضلوا بعدي أبداً: كتاب الله وعترتي أهل بيتي).
        فعاقبة أخذ الدين عن غير أهل البيت - حتى لو كانوا هم الصحابة المنتجبين الأخيار - هي الضلال البعيد بلا أدنى شك.

        وللتقريب أكثر وأكثر أقول:

        لو أنك أخذت دينك من الصحابة المنتجبين الأخيار ، فلكان سوف يصلك من خلال (غير المعصومين)
        ولو أنك أخذت دينك من أهل البيت (العترة) المعصومين ، فلكان - أيضاً - سوف يصلك من خلال (غير المعصومين).

        إلا أن الفرق بين الحالتين هو أنك في الأولى خالفت الأمر الإلهي الناطق به لسان الوحي الرسولي.
        وفي الحالة الثانية تكون متبعاً وملتزماً بتنفيذ الأمر الإلهي الناطق به لسان الوحي الرسولي.

        في الحالة الأولى تكون على ضلال مبين حسب المنطوق اللفظي للأمر الإلهي الناطق به لسان الوحي الرسولي (إن تمسكتم .. لن تضلوا أبداً ، وبمفهوم المخالفة يكون : إن تخليتم وأخذتم من غيرهم : تضلوا أبداً ويقيناً).
        وفي الحالة الثانية تكون على الحق المبين ، لأنك اتبعت والتزمت بتنفيذ الأمر.

        ولهذا السبب كانت (الشيعة) على موعد غير مكذوب مع النبي الأعظم على الحوض ، يردون عليه غراً محجلين ، وقال فيهم النبي الأعظم أنهم (هم الفائزون يوم القيامة) ، وهذا باعتراف كبار علماء أهل السنة والجماعة ، فتنبه أرشدك الله إلى الحق.

        وصلى الله على محمد وآله الطيبين الطاهرين منابع الحكمة والعلم والرحمة والتضحية والفداء والإيثار.




        تعليق


        • #34
          المشاركة الأصلية بواسطة عبدالله السوري
          تسجيل متابعة متأخرة , والشكر للأخ ابرااهيم
          أهلا بك أخي عبدالله .. شرّفتنا بالمتابعة طال عمرك



          تعليق


          • #35
            المشاركة الأصلية بواسطة مبين الحقيقة
            تسجيل متابعة لأبي عبد الرحمن حفظه الله.
            تسلم أخي الكريم .. ولكنني أبدي أسفي لتجميدك .. فلا حول ولا قوة إلا بالله .



            تعليق


            • #36
              المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة
              الأحكام القديمة أخذت و أنتهينا منها
              المسائل المستحدثة تحتاج إلى علم الأصول لغياب المعصوم
              وإلا كيف ستحصل على الفتوى منه وهو غائب ؟؟
              وكيف تثق بالناقلين من بعد الغيبة إلى أن وصلت إليك .. ألست تقول :
              المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة
              أنا بصراحة أحتاط أن أخذ ديني ممن له زلات
              كم جيل أتى بعد الغيبة ؟؟؟ .
              أجيال كثيرة .. أليست لهم زلات ؟؟؟ .



              تعليق


              • #37
                المشاركة الأصلية بواسطة 6 laith
                اللهم صل على محمد وآل محمد

                أخي ابرااهيم
                الله يوفقك ويبارك فيك .
                والله إنه لسؤال جميل وللعقلاء من الشيعة ...


                مشاركة ابرااهيم
                فالسؤال يقول :
                لماذا أخذتم تعاليم الدين الإسلامي بعد غيبة المهدي من (( غير المعصومين )) الذين تعاقَبوا على نقله لكم جيلاً يعد جيل لمدة زادت على 1100 سنة ؟؟؟

                .. علماً بأن العلماء الذين حملوا على أكتافهم نشر العلم بعد غيبة المهدي ليس بينهم أحدٌ من الصحابة المنتجبين .


                فهل من مُجيب ؟؟!!


                أعتقد سيجاوبوك في موضوع أخر الأن ....
                بارك الله فيك أخي ليث .. وأثابك ونفع بك .



                تعليق


                • #38
                  المشاركة الأصلية بواسطة ابرااهيم
                  أعيد السؤالين مرة أخرى لعلِّي أجد من يُجيب :

                  رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أكمل الدين وبلّغ الرسالة على أكمل وجه .
                  وصحابة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كان لهم شرف صحبته ومعاصرته والنهل من معينه .. فقد كانوا حديثي عهدٍ به وقد تعلّموا من علمه وتخلَّقوا بأخلاقه وتعاملاته وعرفوا تعاليم دينهم من مدرسته المحمدية .. وبما أنهم كذلك رضوان الله عليهم .

                  فالسؤال يطرح نفسه :
                  (( بعد وفاته صلى الله عليه وسلم .. ألا يستطيع المنتجبين من صحابته أن ينقلوا تعاليم الدين للناس .. بما لديهم من العلم الشرعي الذي تخرّجوا به من المدرسة المحمديّة بقيادة معلم البشرية الأول عليه وعلى آله أفضل الصلاة والسلام )) ؟؟؟ .
                  أم لابدّ من أن يُباشر نقل تعاليم الدين الإسلامي (( معصومين )) ؟؟؟ .
                  إذا كان الجواب أنه لابدّ من (( معصومين )) .

                  فالسؤال يقول :
                  لماذا أخذتم تعاليم الدين الإسلامي بعد غيبة المهدي من (( غير المعصومين )) الذين تعاقَبوا على نقله لكم جيلاً يعد جيل لمدة زادت على 1100 سنة ؟؟؟ .. علماً بأن العلماء الذين حملوا على أكتافهم نشر العلم بعد غيبة المهدي ليس بينهم أحدٌ من الصحابة المنتجبين .

                  فهل من مُجيب ؟؟!!
                  نفس السؤال كرره اصحابك ياابراهيم انما بصيغ مختلفة ، وكان جوابي عليهم :


                  البشر هم نقلة الدين سواء كان الرسول أم من هم ادنى منه.

                  ولكن :

                  ان الرسول والائمة عليهم السلام هم حفظة (مؤقتين) معصومين من الخطأ في النقل (وغيره) استخدمهم الله عزوجل لينتشر الدين صحيحا بمستوى لايمكن ان يُفنى صحيحه بعد رحيلهم ،

                  بمعنى

                  اكيد في علم الكومبيوتر والانترنت قد سمعت بالتورنت

                  التورنت عبارة عن كومبيوتر واحد يقوم ببذر البرنامج الى اخرين اي هو مصدر الاشعاع الاول وهؤلاء الاخرين يصبحوا مركز جديد للاشعاع بدورهم وهكذا

                  فبعد ان يصبح البرنامج قد بُذر في عدد كافي من الكومبيوترات فلايهم لو توقف الكومبيوتر الاول والكومبيوترات في اول الامر من الاشعاع لأن الشعاع قد اخذ مسيره ولايمكن ان يتوقف.

                  لو كان المصدر الاول غير امين يحوي فايروس لتلوث البرنامج (عصمة الرسول)

                  لو كانت (كل) الحلقة الاولى غير امينة (الصحابة والائمة) لتلوث الدين
                  اذن لابد من وجود جزء من الحلقة الاولى امينة لتشع
                  الصحيح الى الحلقة الثانية والحلقة الثانية لتشع الصحيح الى الحلقة الثالثة وهكذا

                  وفي كل حلقة اشعاع ، يكبر حجم الصحيح الى ان يصل الصحيح الى درجة يفلت من قبضة المقاومة فيصبح معتمداً على نفسه ولايحتاج بعد الى مصادر الاشعاع.

                  ومثل الاشاعة عندما تنتشر ، فإنها تحتاج في البداية الى عدد ممن يبثوها لكي تخرج عن سيطرة اجهزة الدولة مثلا والا فإنها ستوئد في مهدها

                  ومثل ظاهرة التكبير في الالكترونيات ، فإن هناك رادة سعوية ورادة حثية ومقاومة ، حسب قيمها اما ان تنتهي الذبذبة الاولى بتلاشيها بعد فترة من الاضمحلال التدريجي (أتنيوشن) او انها تأخذ بالزيادة (امپليفيكيشن) والحالة الخاصة هي الرنين (الريزونانس)

                  ومثلما تريد ان تشعل الفحم عندما تضع قطعة بنزينة اول الامر فانها لاتكفي لاشعال الفحم ، بل ستنتهي وتحتاج بنزينة ثانية بعد اكتمالها ، والا فالشعلة الصغيرة التي ابتدأت اول الامر ستنطفيء ، لتقوي الشعلة الصغيرة الاولى وقد نحتاج لثالثة الى ان يصبح الفحم كافيا لاشعال البقية فلن نحتاج للبنزينة.

                  اذن تحتاج الشرارة الاولى الى شرارات تكمل مسيرتها لتبدأ الشعلة التي لن تهمها الرياح بعد ذلك.

                  لاحظ في كل الامثلة ان الحلقة الاولى والثانية والثالثة الخ يجب ان تحوي (ولو بعضها) على نفس المادة النقية التي بثها المصدر الاول ، فكومومبيوترات الحلقة الاولى لو ارسلت برنامج مڤيرس لضاع البرنامج الاصلي ، اذا يجب ان يتم اعادة ارسال نفس جنس المادة الاولى ، وبعد هذا الانتشار للدين الصحيح لايهم إن جاء بن تيمية وقال ان الصلاة على آل النبي غير واجبة ولامستحبة حتى ، لان المعلومة الصحيحة قد وصلت لبن باز نفسه بوجوب الالتزام بتعاليم النبي في الصلاة على الال (والامثال تُضرب ولاتُقاس).

                  اتمنى ان يكون ردي مفهوما.

                  تعليق


                  • #39
                    المشاركة الأصلية بواسطة قاهر الأشرار
                    السؤال تمت الإجابة عليه ، ولكنها غير واضحة للسائل ، فإذا سمح لي الإخوان أن أحاول توصيلها له بطريق قد يصل بها إلى فهمه.

                    وكان السؤال:
                    (لماذا أخذتم تعاليم الدين الإسلامي بعد غيبة المهدي من (( غير المعصومين )) الذين تعاقَبوا على نقله لكم جيلاً يعد جيل لمدة زادت على 1100 سنة ؟؟؟ .. علماً بأن العلماء الذين حملوا على أكتافهم نشر العلم بعد غيبة المهدي ليس بينهم أحدٌ من الصحابة المنتجبين .)

                    والإجابة :

                    أن (غير المعصومين) نقلوا لنا الدين عن المعصومين.
                    أنت تطلب أن يكون نقل الدين عن غير المعصومين.

                    مع العلم أن في الحالتين سيكون نقل الدين لنا من خلال (غير المعصومين) ذاتهم. فلا يعقل أن (الصحابة المنتجبين) كانوا ليظلوا أحياء إلى يومنا هذا.

                    إذاَ ، فنقل الدين لنا هو من المعصومين مباشرةً ، من خلال توارثه من خلال (غير المعصومين).

                    وفي حال تنفيذ طلبك وهو أخذ الدين من الصحابة المنتجبين - بدلاً من وعوضاً عن المعصومين - فكان سيتم نقله من خلال نفس القنوات التي تعترض أنت عليها الآن ، وهي (غير المعصومين).

                    فما الفرق إذاً ؟

                    الفرق في الأمر الإلهي . فالأمر الإلهي الناطق به اللسان الرسولي - الذي لا ينطق عن الهوى ، إن هو إلا وحي يوحى - منطوقه هو (وجوب) أخذ الدين من الكتاب والمعصومين (حديث العترة : تمسكوا بكتاب الله وعترتي أهل بيتي).

                    وتأسيساً عليه ، كان على كل موالي للنبي الأعظم أن يلتزم التزاماً تاماً بمنطوق التوجيه الرسولي الناطق بالأمر الإلهي أن الدين لا يتم أخذه إلا من أهل البيت (العترة / المعصومين).

                    ولما كانت السنة الإلهية المتبعة في حال توجيه الأوامر والنهي عن المنهيات هي تبيان عاقبة الفعلين : الالتزام بتنفيذ الأمر الإلهي ومخالفته ، فقد بين لنا الأمر الإلهي الناطق به اللسان الرسولي أن من يخالف الأخذ عن المعصومين سوف يلقى الضلال البعيد وعداً غير مكذوب ( هل أدلكم على ما إن تمسكتم به لا تضلوا بعدي أبداً: كتاب الله وعترتي أهل بيتي).
                    فعاقبة أخذ الدين عن غير أهل البيت - حتى لو كانوا هم الصحابة المنتجبين الأخيار - هي الضلال البعيد بلا أدنى شك.

                    وللتقريب أكثر وأكثر أقول:

                    لو أنك أخذت دينك من الصحابة المنتجبين الأخيار ، فلكان سوف يصلك من خلال (غير المعصومين)
                    ولو أنك أخذت دينك من أهل البيت (العترة) المعصومين ، فلكان - أيضاً - سوف يصلك من خلال (غير المعصومين).

                    إلا أن الفرق بين الحالتين هو أنك في الأولى خالفت الأمر الإلهي الناطق به لسان الوحي الرسولي.
                    وفي الحالة الثانية تكون متبعاً وملتزماً بتنفيذ الأمر الإلهي الناطق به لسان الوحي الرسولي.

                    في الحالة الأولى تكون على ضلال مبين حسب المنطوق اللفظي للأمر الإلهي الناطق به لسان الوحي الرسولي (إن تمسكتم .. لن تضلوا أبداً ، وبمفهوم المخالفة يكون : إن تخليتم وأخذتم من غيرهم : تضلوا أبداً ويقيناً).
                    وفي الحالة الثانية تكون على الحق المبين ، لأنك اتبعت والتزمت بتنفيذ الأمر.

                    ولهذا السبب كانت (الشيعة) على موعد غير مكذوب مع النبي الأعظم على الحوض ، يردون عليه غراً محجلين ، وقال فيهم النبي الأعظم أنهم (هم الفائزون يوم القيامة) ، وهذا باعتراف كبار علماء أهل السنة والجماعة ، فتنبه أرشدك الله إلى الحق.

                    وصلى الله على محمد وآله الطيبين الطاهرين منابع الحكمة والعلم والرحمة والتضحية والفداء والإيثار.




                    والله تعبت وأنا أقرأ .
                    أولاً لأن الخط صغييييير .. وثانياً لأنك أطنبت كثيراً .. فتداخلت الجمل ببعضها فلم أفهم مرادك بالشكل الصحيح .


                    يقال :
                    خير الكلام ما قلّ ودلّ .
                    أرجوا منك أخي الفاضل أن تُعيد المداخلة بشكل أفضل حتى أستطيع أن أفهم مرادك .. وياليت تكون بخط أكبر .


                    بانتظارك يا أخي الكريم



                    تعليق


                    • #40
                      إعادة المشاركة بخط كبير

                      المشاركة الأصلية بواسطة ابرااهيم
                      والله تعبت وأنا أقرأ .
                      أولاً لأن الخط صغييييير .. وثانياً لأنك أطنبت كثيراً .. فتداخلت الجمل ببعضها فلم أفهم مرادك بالشكل الصحيح .
                      يقال :
                      خير الكلام ما قلّ ودلّ .
                      أرجوا منك أخي الفاضل أن تُعيد المداخلة بشكل أفضل حتى أستطيع أن أفهم مرادك .. وياليت تكون بخط أكبر .
                      بانتظارك يا أخي الكريم

                      السؤال تمت الإجابة عليه ، ولكنها غير واضحة للسائل ، فإذا سمح لي الإخوان أن أحاول توصيلها له بطريق قد يصل بها إلى فهمه.

                      وكان السؤال:
                      (لماذا أخذتم تعاليم الدين الإسلامي بعد غيبة المهدي من (( غير المعصومين )) الذين تعاقَبوا على نقله لكم جيلاً يعد جيل لمدة زادت على 1100 سنة ؟؟؟ .. علماً بأن العلماء الذين حملوا على أكتافهم نشر العلم بعد غيبة المهدي ليس بينهم أحدٌ من الصحابة المنتجبين.)

                      والإجابة :

                      أن (غير المعصومين) نقلوا لنا الدين عن المعصومين.
                      أنت تطلب أن يكون نقل الدين عن غير المعصومين.

                      مع العلم أن في الحالتين سيكون نقل الدين لنا من خلال (غير المعصومين) ذاتهم. فلا يعقل أن (الصحابة المنتجبين) كانوا ليظلوا أحياء إلى يومنا هذا.

                      إذاَ ، فنقل الدين لنا هو من المعصومين مباشرةً ، من خلال توارثه من خلال (غير المعصومين).

                      وفي حال تنفيذ طلبك وهو أخذ الدين من الصحابة المنتجبين - بدلاً من وعوضاً عن المعصومين - فكان سيتم نقله من خلال نفس القنوات التي تعترض أنت عليها الآن ، وهي (غير المعصومين).

                      فما الفرق إذاً ؟

                      الفرق في الأمر الإلهي . فالأمر الإلهي الناطق به اللسان الرسولي - الذي لا ينطق عن الهوى ، إن هو إلا وحي يوحى - منطوقه هو (وجوب) أخذ الدين من الكتاب والمعصومين (حديث العترة : تمسكوا بكتاب الله وعترتي أهل بيتي).

                      وتأسيساً عليه ، كان على كل موالي للنبي الأعظم أن يلتزم التزاماً تاماً بمنطوق التوجيه الرسولي الناطق بالأمر الإلهي أن الدين لا يتم أخذه إلا من أهل البيت (العترة / المعصومين).

                      ولما كانت السنة الإلهية المتبعة في حال توجيه الأوامر والنهي عن المنهيات هي تبيان عاقبة الفعلين : الالتزام بتنفيذ الأمر الإلهي ومخالفته ، فقد بين لنا الأمر الإلهي الناطق به اللسان الرسولي أن من يخالف الأخذ عن المعصومين سوف يلقى الضلال البعيد وعداً غير مكذوب ( هل أدلكم على ما إن تمسكتم به لا تضلوا بعدي أبداً: كتاب الله وعترتي أهل بيتي).
                      فعاقبة أخذ الدين عن غير أهل البيت - حتى لو كانوا هم الصحابة المنتجبين الأخيار - هي الضلال البعيد بلا أدنى شك.

                      وللتقريب أكثر وأكثر أقول:

                      لو أنك أخذت دينك من الصحابة المنتجبين الأخيار ، فلكان سوف يصلك من خلال (غير المعصومين)
                      ولو أنك أخذت دينك من أهل البيت (العترة) المعصومين ، فلكان - أيضاً - سوف يصلك من خلال (غير المعصومين).

                      إلا أن الفرق بين الحالتين هو أنك في الأولى خالفت الأمر الإلهي الناطق به لسان الوحي الرسولي.
                      وفي الحالة الثانية تكون متبعاً وملتزماً بتنفيذ الأمر الإلهي الناطق به لسان الوحي الرسولي.

                      في الحالة الأولى تكون على ضلال مبين حسب المنطوق اللفظي للأمر الإلهي الناطق به لسان الوحي الرسولي (إن تمسكتم .. لن تضلوا أبداً ، وبمفهوم المخالفة يكون : إن تخليتم وأخذتم من غيرهم : تضلوا أبداً ويقيناً).
                      وفي الحالة الثانية تكون على الحق المبين ، لأنك اتبعت والتزمت بتنفيذ الأمر.

                      ولهذا السبب كانت (الشيعة) على موعد غير مكذوب مع النبي الأعظم على الحوض ، يردون عليه غراً محجلين ، وقال فيهم النبي الأعظم أنهم (هم الفائزون يوم القيامة) ، وهذا باعتراف كبار علماء أهل السنة والجماعة ، فتنبه أرشدك الله إلى الحق.

                      وصلى الله على محمد وآله الطيبين الطاهرين منابع الحكمة والعلم والرحمة والتضحية والفداء والإيثار.

                      تعليق


                      • #41
                        وهل أمر نبيكم بأخذ دينكم من الصحابة؟؟؟!!!

                        المشاركة الأصلية بواسطة ابرااهيم
                        والله تعبت وأنا أقرأ .
                        أولاً لأن الخط صغييييير .. وثانياً لأنك أطنبت كثيراً .. فتداخلت الجمل ببعضها فلم أفهم مرادك بالشكل الصحيح .
                        يقال :
                        خير الكلام ما قلّ ودلّ .
                        أرجوا منك أخي الفاضل أن تُعيد المداخلة بشكل أفضل حتى أستطيع أن أفهم مرادك .. وياليت تكون بخط أكبر .
                        بانتظارك يا أخي الكريم
                        خير الكلام ما قلّ ودلّ

                        باختصار شديد:

                        أنتم ترون أن أخذ الدين من الصحابة لا يقل عن أخذه من أهل البيت ، فلماذا لا تأخذون - يا شيعة - دينكم من الصحابة؟ أليس الصحابة بأفضل من (الناقلين) الموجودين بينكم وبين الأئمة؟ وما أدراكم بمصداقيتهم؟ أليس الصحابة مصداقيتهم أفضل؟

                        هذا هو كلامكم. والسؤال الطبيعي هو:
                        وهل أنتم أخذتم دينكم من الصحابة مباشرةً؟ أم كان هناك (ناقلين) من لدن الصحابة حتى يومنا هذا؟

                        أنتم تريدون القول أن الأخذ من الصحابة أولى . لكن هذا القول يعارض النبي الأعظم ودينه ووصاياه ، فهو لم يوص باتباع الصحابة ، ولم يوص بأخذ الدين منهم.

                        النبي الأعظم محمد أوصى بأخذ الدين من أهل البيت من بعده. أ. هـ

                        أرجو أن يكون الرد واضح ومختصر.

                        تعليق


                        • #42
                          المشاركة الأصلية بواسطة قاهر الأشرار
                          خير الكلام ما قلّ ودلّ

                          باختصار شديد:

                          أنتم ترون أن أخذ الدين من الصحابة لا يقل عن أخذه من أهل البيت ، فلماذا لا تأخذون - يا شيعة - دينكم من الصحابة؟ أليس الصحابة بأفضل من (الناقلين) الموجودين بينكم وبين الأئمة؟ وما أدراكم بمصداقيتهم؟ أليس الصحابة مصداقيتهم أفضل؟

                          هذا هو كلامكم. والسؤال الطبيعي هو:
                          وهل أنتم أخذتم دينكم من الصحابة مباشرةً؟ أم كان هناك (ناقلين) من لدن الصحابة حتى يومنا هذا؟

                          أنتم تريدون القول أن الأخذ من الصحابة أولى . لكن هذا القول يعارض النبي الأعظم ودينه ووصاياه ، فهو لم يوص باتباع الصحابة ، ولم يوص بأخذ الدين منهم.

                          النبي الأعظم محمد أوصى بأخذ الدين من أهل البيت من بعده. أ. هـ

                          أرجو أن يكون الرد واضح ومختصر.
                          إسمعني بارك الله فيك .. سأعيد الصياغة بشكل أوضح لعلّي أوصل الفكرة إلى الأذهان بسهولة :

                          أنتم تعتقدون الآتي :
                          رسول الهدى صلى الله عليه وآله وسلم أكمل الدين وبلّغ الرسالة .. صح ؟؟؟ .
                          الأئمة الإثنا عشر من بعده لم يأتوا بشرعٍ جديد فالدين مكتملٌ من جميع الجوانب .. صح ؟؟؟ .
                          الحكمة من عصمة الأئمة : لكي ينقلوا الدين للناس بدون خطأ أو سهو أو نسيان .. صح ؟؟؟ .
                          بعد غيبة المهدي توقفت العصمة . صح ؟؟؟ .
                          أتى بعد المهدي علماء ليسوا معصومين .. صح ؟؟؟ .
                          أخذ الناس دينهم من هؤلاء ( الغير معصومين ) جيلاً بعد جيل لمدة 1100 سنة .. صح ؟؟؟ .

                          وبعد أن أوضحت لك الصورة التي في خاطري .. أسألك الآن وأقول :
                          هل تثق أن تعاليم المذهب الشيعي وصلت إليك بالشكل الصحيح بالرغم من طول المدة بينك وبين غياب المهدي ( 1100 سنة ) ؟؟؟ .

                          ( 1100 سنة ) من بعد الغيبة إلى يومنا هذا وعلماء الشيعة ( الغير معصومين ) ينقلون تعاليم الدين جيلاً بعد جيل .. فهل تأمن خطأهم وسهوهم ونسيانهم ؟؟؟ .

                          إن قلت : نعم آمن سهوهم وخطأهم ونسيانهم بنقل الدين .. فأقول لك :

                          لماذا (( لم تأمن )) من نقل الصحابة المنتجبين تعاليم الدين إليك ؟؟؟ .. بالرغم من أن الصحابة المنتجبين أكثر أماناً في عملية النقل والحرص والعلم من الذين جاءوا بعد غيبة المهدي .


                          أعتقد أنني أوصلت لك الفكرة بشكل واضح جداً .. فهل أجد عندك إجابة ؟؟؟ .
                          رجاءً : أجبني بشكل مباشر .. فكما قلت لك : خير الكلام ما قلّ ودلّ .
                          حياك الله .. وبارك فيك



                          التعديل الأخير تم بواسطة ابرااهيم; الساعة 31-08-2009, 02:45 PM.

                          تعليق


                          • #43
                            ما قل ودل

                            المشاركة الأصلية بواسطة ابرااهيم
                            إسمعني بارك الله فيك .. سأعيد الصياغة بشكل أوضح لعلّي أوصل الفكرة إلى الأذهان بسهولة :

                            أنتم تعتقدون الآتي :
                            رسول الهدى صلى الله عليه وآله وسلم أكمل الدين وبلّغ الرسالة .. صح ؟؟؟ .
                            الأئمة الإثنا عشر من بعده لم يأتوا بشرعٍ جديد فالدين مكتملٌ من جميع الجوانب .. صح ؟؟؟ .
                            الحكمة من عصمة الأئمة : لكي ينقلوا الدين للناس بدون خطأ أو سهو أو نسيان .. صح ؟؟؟ .
                            بعد غيبة المهدي توقفت العصمة . صح ؟؟؟ .
                            أتى بعد المهدي علماء ليسوا معصومين .. صح ؟؟؟ .
                            أخذ الناس دينهم من هؤلاء ( الغير معصومين ) جيلاً بعد جيل لمدة 1100 سنة .. صح ؟؟؟ .

                            وبعد أن أوضحت لك الصورة التي في خاطري .. أسألك الآن وأقول :
                            هل تثق أن تعاليم المذهب الشيعي وصلت إليك بالشكل الصحيح بالرغم من طول المدة بينك وبين غياب المهدي ( 1100 سنة ) ؟؟؟ .

                            ( 1100 سنة ) من بعد الغيبة إلى يومنا هذا وعلماء الشيعة ( الغير معصومين ) ينقلون تعاليم الدين جيلاً بعد جيل .. فهل تأمن خطأهم وسهوهم ونسيانهم ؟؟؟ .

                            إن قلت : نعم آمن سهوهم وخطأهم ونسيانهم بنقل الدين .. فأقول لك :

                            لماذا (( لم تأمن )) من نقل الصحابة المنتجبين تعاليم الدين إليك ؟؟؟ .. بالرغم من أن الصحابة المنتجبين أكثر أماناً في عملية النقل والحرص والعلم من الذين جاءوا بعد غيبة المهدي .


                            أعتقد أنني أوصلت لك الفكرة بشكل واضح جداً .. فهل أجد عندك إجابة ؟؟؟ .
                            رجاءً : أجبني بشكل مباشر .. فكما قلت لك : خير الكلام ما قلّ ودلّ .
                            حياك الله .. وبارك فيك


                            أولاً: الدين اكتمل بولاية علي بن أبي طالب . إذن فاتباعه هنا فرض ولا تستطيع اتباع الصحابة.
                            هذا ليس قول الشيعة . هذا هو قول السنة أنفسهم:



                            ثانياً: وظيفة الأوصياء بعد رسول الله (ص) هي تبيان الأمة ما اختلفوا فيه ، إضافة إلى تأويل القرآن ، وليس - كما تفضلت - نقل الدين ، وهي مهمة خاصة بهم ، ولا تخص أي صحابي مهما علا قدره.
                            هذا أيضاً ليس كلام الشيعة ، هذا كلام النبي الأعظم الذي نقلته لنا مصادر أهل سنة الجماعة - مثل المستدرك على الشيخين - للحاكم:



                            أما من يتبع الصحابة ويترك أهل البيت ، فيكون قد فارقهم ، ومن فارقهم فقد فارق رسول الله ، ومن فارقه يكون قد فارق الله.
                            وهذا أيضاً ليس من مصادر الشيعة ، إنما هي تعاليم النبي الأعظم الموجودة بمصادر أهل سنة الجماعة - مثل المستدرك على الصحيحين للحاكم النيسابوري:



                            قد صدرت توجيهات صريحة للصحابة باتباع الأئمة من أهل البيت وأولهم علي بن أبي طالب. فالصحابة مطالبين باتباع أهل البيت لا العكس كما تظن ويظن أهل سنة الجماعة.
                            وهذه التعاليم أيضاً من مصادر أهل سنة الجماعة - مثل ينابيع المودة :



                            تعليق


                            • #44
                              المشاركة الأصلية بواسطة قاهر الأشرار

                              ثانياً: وظيفة الأوصياء بعد رسول الله (ص) هي تبيان الأمة ما اختلفوا فيه ، إضافة إلى تأويل القرآن ، وليس - كما تفضلت - نقل الدين ، وهي مهمة خاصة بهم ، ولا تخص أي صحابي مهما علا قدره.
                              هذا أيضاً ليس كلام الشيعة ، هذا كلام النبي الأعظم الذي نقلته لنا مصادر أهل سنة الجماعة - مثل المستدرك على الشيخين - للحاكم:

                              [FONT=Arial][SIZE=20px]

                              إقرأ الهامش جزاك الله خيراً ..
                              لو قرأته ما استشهدت بهذه القصاصة



                              تعليق


                              • #45
                                المشاركة الأصلية بواسطة قاهر الأشرار


                                [CENTER]

                                الحديث مُنكر



                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X