إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

إني لكم ناصح

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هم قردة لا يفقهون حرفاً مما يقال لهم غير ما كتبه لهم سيدهم إمام التكفير.

    المشاركة الأصلية بواسطة قاهر الأشرار
    وسيأتينا (حنظلة) وإخوانه بعد كل هذا بسطر واحد - ولو نطق أمامهم الحجر لن يخالفواه - فهم لا يفقهون ، يقولون فيه:

    (نعم نعم ... نريد أدلة جواز التوسل بالأموات من الكتاب والسنة).



    وجاء (حنظلة) بعدها ليقول:


    المشاركة الأصلية بواسطة حنظلة
    أنتظر دليلا على التوسل بالأموات

    ألم أخبركم؟
    هو لا يخرج عن (المانيوال) التكفيري الذي رسمه له سيده محمد بن عبد الوهاب.

    ولن يحيد عنه شعرة. فسيدهم كتب لهم التكفير خطوة خطوة: إن جاءك المسلم أو المؤمن بقول كذا فقل له كذا ، وإن قال لك كذا فقل له كذا.

    مانيوال تكفير ، وهم قردة لا يفقهون حرفاً مما يقال لهم غير ما كتبه لهم سيدهم إمام التكفير.

    تعليق


    • المشاركة الأصلية بواسطة حنظلة
      أولا مسألة اقتناعك بأن قريش كانت تؤمن بألوهية الله لم آتي بها من جيبي
      المشاركة الأصلية بواسطة حنظلة
      اليك الآية

      (ولئن سألتهم من خلق السموات والأرض ليقولن الله)
      وقد كنت نبهتك إلى مراجة كتبكم لكنك تعاند
      يقول صاحب - تفسير الأمثل ج16 - الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
      (لقد قلنا مراراً إن من النادر أن يوجد من بين مشركي العرب وغيرهم من يعتقد أن الأصنام هي الخالقة لهم، فإنّ الأعم الأغلب منهم يعتبرون الأصنام وسائط)
      تفسير الأصفى - المولى محسن الفيض الكاشاني ج 02 -
      (ولئن سألتهم من نزل من السماء ماء فأحيا به الارض من بعد موتها ليقولن الله قل الحمدلله بل أكثرهم لا يعقلون) * فيتناقضون حيث يقرون بأنه خالق كل شئ، ثم إنهم يشركون به الاصنام
      يارجل
      دعاء غير الله هو نفسه الدعاء من دون الله
      فحاول استيعاب الأمر
      أقول
      جئت من دون مال
      أو
      جئت بغير مال
      فإذا طالعت هذه المداخلة عرفت وجه الشبه
      دعنا أولا ننتهي من هذه النقطة حتى نذهب لغيرها ان شاء الله
      ولا تنسوا أنني أنتظر دليلا على التوسل بالأموات

      {أَلَا لِلَّهِ الدِّينُ الْخَالِصُ وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مِن دُونِهِ أَوْلِيَاء مَا نَعْبُدُهُمْ إِلَّا لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللَّهِ زُلْفَى إِنَّ اللَّهَ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ فِي مَا هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي مَنْ هُوَ كَاذِبٌ كَفَّارٌ}آية (3) سورة الزمر


      (ولئن سألتهم من خلق السماوات والأرض ليقولن الله قل أفرأيتم ما تدعون من دون الله إن أرادني الله بضر هل هن كاشفات ضره أو أرادني برحمة هل هن ممسكات رحمته قل حسبي الله عليه يتوكل المتوكلون)


      والأيات التي ذكرتها عليك لا لك

      لأنهم أتخذوهم ألهة يدعونهم من دون الله وعبدوهم

      لأنهم زعموا أنهم لا يقدرون على عبادة ربهم لذلك عبدوا الحجارة

      عبدوا الحجارة هم وطلبوا الشفاعة منها من دون الله

      أما نحن فلا



      ثانياً دعاء غير الله لها مفهومان

      المفهوم الأول وهو أنك تعتقد بأن الذي تدعوه هو إله يضر وينفع من ذاته وليس من القدرة التي وهبها إياه الله
      فهذا هو عين الكفر والشرك

      المفهوم الثاني وهذا هو ما نحن عليه أننا ندعوهم ولا نعتقد فيهم أنهم إله أو أنهم يضرون وينفعون من ذاتهم بل نعتقد أنهم يضرون وينفعون بالقدرة التي وهبها إياهم الله وهذا ليس بشرك وليس بكفر



      ثم خلني _جدلاً_ أني أنا أقتنعت أن كفار قريش كانوا موحدين عابدين لله ولغير الله لم يعبدوا

      وبماذا بعد ذلك؟؟؟

      ثم ماذا؟؟؟
      التعديل الأخير تم بواسطة حسن الروح; الساعة 11-09-2009, 09:33 PM.

      تعليق


      • أنت قلت


        نعم الهداية بيد الله
        وقد كلف الله رسوله برسالة الهداية للبشر
        (يا أبت إني قد جاءني من العلم ما لم يأتك فاتبعني أهدك صراطا سويا)
        وما ذلك إلا بنكليف واضح من الله
        وقد يهدي البصير من كان أعمى أي يقوده إلى المبتغى
        أعمى يقود بصيرا لا أبا لكمو
        قد ضل من كانت العميان تهديه
        وأنا قلت
        في هذه المشاركة صدقت يا اخي
        فالله هو الهادي وحده لا شريك له

        ولكن جعل للهداية أسباب

        فإتباع الرسول من أسباب الهداية
        بنص الأية التي ذكرتها

        والقرآن سبب للهداية

        والعقل سبب للهداية

        والبصير يقدر على هداية الاعمى بسبب بصره

        وغيرها
        فقلت أنت

        أشكرك أخي على تفهم الأمر والتفريق بين مايجب التفريق فيه


        فأقول أنا الأن

        أما قول العامي من المسلمين (يا رسول الله أدركني)و( يا أمير المؤمنين ساعدني) و(يا حسين شافيني) مثلاً

        يحمل على المجاز العقلي

        كما يحمل قول القائل (هذا الطعام أشبعني) و(هذا الماء أرواني) و(هذا الدواء شفاني)


        فالحقيقة ان الطعام لا يشبع وأن الماء لا يروي وان الدواء لا يشفي

        بل الحقيقة المروي والمشبع والشافي الحقيقي هو الله تعالى وحده وإنما تلك أسباب عادية ينسب لها الفعل لما يرى من حصوله بعدها في الظاهر



        تعليق


        • أخي الكريم حنظلة ..


          أن نبي الله صلى الله عليه وسلم حدثهم عن ليلة أسري به : ( بينما أنا في الحطيم ، وربما قال في الحجر ، مضطجعا ، إذ أتاني آت فقد - قال : وسمعته يقول : فشق - ما بين هذه إلى هذه - فقلت للجارود وهو إلى جنبي : ما يعني به ؟ قال : من ثغرة نحره إلى شعرته ، وسمعته يقول : من قصه إلى شعرته - فاستخرج قلبي ، ثم أتيت بطست من ذهب مملوءة إيمانا ، فغسل قلبي ، ثم حشي ثم أعيد ، ثم أتيت بدابة دون البغل وفوق الحمار أبيض - فقال له الجارود : هو البراق يا أبا حمزة ؟ قال أنس : نعم - يضع خطوه عند أقصى طرفه ، فحملت عليه ، فانطلق بي جبريل حتى أتى السماء الدنيا فاستفتح ، فقيل : من هذا ؟ قال : جبريل ، قيل : ومن معك ؟ قال : محمد ، قيل : وقد أرسل إليه ؟ قال : نعم ، قيل : مرحبا به فنعم المجيء جاء ففتح ، فلما خلصت فإذا فيها آدم ، فقال : هذا أبوك آدم فسلم عليه ، فسلمت عليه ، فرد السلام ، ثم قال : مرحبا بالابن الصالح والنبي الصالح ، ثم صعد حتى إذا أتى السماء الثانية فاستفتح ، قيل : من هذا ؟ قال : جبريل ، قيل : ومن معك ؟ قال : محمد ، قيل : وقد أرسل إليه ؟ قال : نعم ، قيل : مرحبا به فنعم المجيء جاء ففتح ، فلما خلصت إذا يحيى وعيسى ، وهما ابنا الخالة ، قال : هذا يحيى وعيسى فسلم عليهما ، فسلمت فردا ، ثم قالا : مرحبا بالأخ الصالح والنبي الصالح ، ثم صعد بي إلى السماء الثالثة فاستفتح ، قيل : من هذا ؟ قال : جبريل ، قيل : ومن معك ؟ قال : محمد ، قيل : وقد أرسل إليه ؟ قال : نعم ، قيل : مرحبا به فنعم المجيء جاء ففتح ، فلما خلصت إذا يوسف ، قال : هذا يوسف فسلم عليه ، فسلمت عليه ، فرد ثم قال : مرحبا بالأخ الصالح والنبي الصالح ، ثم صعد بي حتى أتى السماء الرابعة فاستفتح ، قيل : من هذا ؟ قال : جبريل ، قيل : ومن معك ؟ قال : محمد ، قيل : أو قد أرسل إليه ؟ قال : نعم ، قيل : مرحبا به ، فنعم المجيء جاء ففتح ، فلما خلصت إلى إدريس ، قال : هذا إدريس فسلم عليه فسلمت عليه ، فرد ثم قال : مرحبا بالأخ الصالح والنبي الصالح ، ثم صعد بي ، حتى إذا أتى السماء الخامسة فاستفتح ، قيل : من هذا ؟ قال : جبريل ، قيل : ومن معك ؟ قال : محمد صلى الله عليه وسلم ، قيل : وقد أرسل إليه ، قال : نعم ، قيل : مرحبا به ، فنعم المجيء جاء ، فلما خلصت فإذا هارون ، قال : هذا هارون فسلم عليه ، فسلمت عليه ، فرد ثم قال : مرحبا بالأخ الصالح ، والنبي الصالح ، ثم صعد بي حتى إذا أتى السماء السادسة فاستفتح ، قيل : من هذا ؟ قال : جبريل ، قيل : من معك ؟ قال : محمد ، قيل : وقد أرسل إليه ؟ قال : نعم ، قال : مرحبا به ، فنعم المجيء جاء ، فلما خلصت فإذا موسى ، قال : هذا موسى فسلم عليه فسلمت عليه ، فرد ثم قال : مرحبا بالأخ الصالح ، والنبي الصالح ، فلما تجاوزت بكى ، قيل له : ما يبكيك ؟ قال : أبكي لأن غلاما بعث بعدي يدخل الجنة من أمته أكثر ممن يدخلها من أمتي ، ثم صعد بي إلى السماء السابعة فاستفتح جبريل ، قيل : من هذا ؟ قال : جبريل ، قيل : ومن معك ؟ قال : محمد ، قيل : وقد بعث إليه ، قال : نعم ، قال : مرحبا به فنعم المجيء جاء ، فلما خلصت فإذا إبراهيم ، قال : هذا أبوك فسلم عليه ، قال : فسلمت عليه فرد السلام ، قال : مرحبا بالابن الصالح والنبي الصالح ، ثم رفعت لي سدرة المنتهى فإذا نبقها مثل قلال هجر ، وإذا ورقها مثل آذان الفيلة ، قال : هذه سدرة المنتهى ، وإذا أربعة أنهار : نهران باطنان ونهران ظاهران ، فقلت : ما هذان يا جبريل ؟ قال : أما الباطنان فنهران في الجنة ، وأما الظاهران فالنيل والفرات ، ثم رفع لي البيت المعمور ، يدخله كل يوم سبعون ألف ملك . ثم أتيت بإناء من خمر وإناء من لبن وإناء من عسل ، فأخذت اللبن فقال : هي الفطرة أنت عليها وأمتك ، ثم فرضت علي الصلوات خمسين صلاة كل يوم ، فرجعت فمررت على موسى ، فقال : بم أمرت ؟ قال : أمرت بخمسين صلاة كل يوم ، قال : أمتك لا تستطيع خمسين صلاة كل يوم ، وإني والله قد جربت الناس قبلك ، وعالجت بني إسرائيل أشد المعالجة ، فارجع إلى ربك فاسأله التخفيف لأمتك ، فرجعت فوضع عني عشرا ، فرجعت إلى موسى فقال مثله ، فرجعت فوضع عني عشرا ، فرجعت إلى موسى فقال مثله ، فرجعت فوضع عني عشرا ، فرجعت إلى موسى فقال مثله ، فرجعت فأمرت بعشر صلوات كل يوم ، فرجعت فقال مثله ، فرجعت فأمرت بخمس صلوات كل يوم ، فرجعت إلى موسى ، فقال : بما أمرت ؟ قلت : أمرت بخمس صلوات كل يوم ، قال : إن أمتك لا تستطيع خمس صلوات كل يوم ، وإني قد جربت الناس قبلك وعالجت بني إسرائيل أشد المعالجة ، فارجع إلى ربك فاسأله التخفيف لأمتك ، قال : سألت ربي حتى استحييت ، ولكن أرضى وأسلم ، قال : فلما جاوزت نادى مناد : أمضيت فريضتي ، وخففت عن عبادي ) .
          الراوي: مالك بن صعصعة الأنصاري المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 3887
          خلاصة الدرجة: [صحيح]



          هل نبي الله موسى أرحم من الله ؟ ؟ ؟

          هل كان موسى ميت أم حي ؟ ؟ ؟

          تعليقك يا حنظلة ؟ ؟ ؟

          والسلام ..

          تعليق



          • وهذا لا يجيز أبدا التوسل بهم أمواتا فإن فعلت لزمك الدليل من الكتاب والسنة







            الكافر النووي توسل بالاموات
            قل معي ان كنت شجاع واترك عنك الهروب الذي من شيم الجبناء
            ان النووي كفار

            تعليق


            • هذا الرد لم يذكر لهم إمامهم عنه شيئاً . قد تفسد له عقله بهذه الحجة.

              المشاركة الأصلية بواسطة أبو هشوم
              أخي الكريم حنظلة ..


              هل نبي الله موسى أرحم من الله ؟ ؟ ؟

              هل كان موسى ميت أم حي ؟ ؟ ؟

              تعليقك يا حنظلة ؟ ؟ ؟

              والسلام ..
              عزيزي أبو هشوم

              الوهابي معه دليل التكفير - لواضعه محمد بن عبد الوهاب - ولقد قرأته ، وهو في شكل سؤال وجواب ، إن قال لك المؤمن كذا (يعبر عن المؤمن بلفظ المشرك في دليل التكفير) ، فقل له كذا ، وإن قال لك كذا فقل له كذا.

              أنت خرجت يا عزيزي عن (المقرر) وقد تسبب له ارتجاج في الفص الأيمن من المخيخ - إن كان موجوداً - بحجتك هذه الجديدة تماماً عليه ولا يعرف لها رداً ، فإمامهم تركهم بدون رد على هكذا حجة.

              لذا فأغلب الظن أنه سيعيد عليك السؤال مرة أخرى:
              (نريد دليلاً من الكتاب والسنة على جواز التوسل بالأموات)
              متجاهلاً حجتك أبداً.
              أو أنه سيقول لك أنهم (أحياء عند ربهم يرزقون) ، ونحن نريد دليلاً من الكتاب والسنة على جواز التوسل بالأموات !!!!!!!!!!

              فأرجوكم يا إخواني مراعاة أن الوهابية عقولهم ملغاة بالكلية ، فهي لاتعمل على وجه الإطلاق. وقلوبهم عليها أقفال وصدأ وران يكفي نصيب الوهابي الواحد منهم سكان العالم قاطبةً ليكونوا أشرار قتلة إرهابيين متحجرين .

              أرجوكم افهموا الوهابي . الوهابي يريد ردوداً من المقررة عليهم في منهج التكفير الذي وضعه محمد بن عبد الوهاب. أي خروج عن إجابات الأسئلة التي افترضها إمامهم ونبيهم المزعوم تصيبهم بالاضطراب والشلل التام ، فيضطرون إلى إعادة السؤال مرات وكرات عساكم تفهمون.
              التعديل الأخير تم بواسطة قاهر الأشرار; الساعة 12-09-2009, 01:20 PM.

              تعليق


              • المشاركة الأصلية بواسطة قاهر الأشرار
                عزيزي أبو هشوم

                الوهابي معه دليل التكفير - لواضعه محمد بن عبد الوهاب - ولقد قرأته ، وهو في شكل سؤال وجواب ، إن قال لك المؤمن كذا (يعبر عن المؤمن بلفظ المشرك في دليل التكفير) ، فقل له كذا ، وإن قال لك كذا فقل له كذا.

                أنت خرجت يا عزيزي عن (المقرر) وقد تسبب له ارتجاج في الفص الأيمن من المخيخ - إن كان موجوداً - بحجتك هذه الجديدة تماماً عليه ولا يعرف لها رداً ، فإمامهم تركهم بدون رد على هكذا حجة.

                لذا فأغلب الظن أنه سيعيد عليك السؤال مرة أخرى:
                (نريد دليلاً من الكتاب والسنة على جواز التوسل بالأموات)
                متجاهلاً حجتك أبداً.
                أو أنه سيقول لك أنهم (أحياء عند ربهم يرزقون) ، ونحن نريد دليلاً من الكتاب والسنة على جواز التوسل بالأموات !!!!!!!!!!

                فأرجوكم يا إخواني مراعاة أن الوهابية عقولهم ملغاة بالكلية ، فهي لاتعمل على وجه الإطلاق. وقلوبهم عليها أقفال وصدأ وران يكفي نصيب الوهابي الواحد منهم سكان العالم قاطبةً ليكونوا أشرار قتلة إرهابيين متحجرين .

                أرجوكم افهموا الوهابي . الوهابي يريد ردوداً من المقررة عليهم في منهج التكفير الذي وضعه محمد بن عبد الوهاب. أي خروج عن إجابات الأسئلة التي افترضها إمامهم ونبيهم المزعوم تصيبهم بالاضطراب والشلل التام ، فيضطرون إلى إعادة السؤال مرات وكرات عساكم تفهمون.
                فعلا إنت قاهرهم
                بارك الله فيك
                وأؤيدك بأن لديهم كتلوج
                مضمونه إن قالوا كذا فقل كذا
                ولكن إن خرج السؤال عن موضوع الكتلوج ضاعوا

                تعليق


                • المشاركة الأصلية بواسطة أبو هشوم
                  أخي الكريم حنظلة ..


                  أن نبي الله صلى الله عليه وسلم حدثهم عن ليلة أسري به : ( بينما أنا في الحطيم ، وربما قال في الحجر ، مضطجعا ، إذ أتاني آت فقد - قال : وسمعته يقول : فشق - ما بين هذه إلى هذه - فقلت للجارود وهو إلى جنبي : ما يعني به ؟ قال : من ثغرة نحره إلى شعرته ، وسمعته يقول : من قصه إلى شعرته - فاستخرج قلبي ، ثم أتيت بطست من ذهب مملوءة إيمانا ، فغسل قلبي ، ثم حشي ثم أعيد ، ثم أتيت بدابة دون البغل وفوق الحمار أبيض - فقال له الجارود : هو البراق يا أبا حمزة ؟ قال أنس : نعم - يضع خطوه عند أقصى طرفه ، فحملت عليه ، فانطلق بي جبريل حتى أتى السماء الدنيا فاستفتح ، فقيل : من هذا ؟ قال : جبريل ، قيل : ومن معك ؟ قال : محمد ، قيل : وقد أرسل إليه ؟ قال : نعم ، قيل : مرحبا به فنعم المجيء جاء ففتح ، فلما خلصت فإذا فيها آدم ، فقال : هذا أبوك آدم فسلم عليه ، فسلمت عليه ، فرد السلام ، ثم قال : مرحبا بالابن الصالح والنبي الصالح ، ثم صعد حتى إذا أتى السماء الثانية فاستفتح ، قيل : من هذا ؟ قال : جبريل ، قيل : ومن معك ؟ قال : محمد ، قيل : وقد أرسل إليه ؟ قال : نعم ، قيل : مرحبا به فنعم المجيء جاء ففتح ، فلما خلصت إذا يحيى وعيسى ، وهما ابنا الخالة ، قال : هذا يحيى وعيسى فسلم عليهما ، فسلمت فردا ، ثم قالا : مرحبا بالأخ الصالح والنبي الصالح ، ثم صعد بي إلى السماء الثالثة فاستفتح ، قيل : من هذا ؟ قال : جبريل ، قيل : ومن معك ؟ قال : محمد ، قيل : وقد أرسل إليه ؟ قال : نعم ، قيل : مرحبا به فنعم المجيء جاء ففتح ، فلما خلصت إذا يوسف ، قال : هذا يوسف فسلم عليه ، فسلمت عليه ، فرد ثم قال : مرحبا بالأخ الصالح والنبي الصالح ، ثم صعد بي حتى أتى السماء الرابعة فاستفتح ، قيل : من هذا ؟ قال : جبريل ، قيل : ومن معك ؟ قال : محمد ، قيل : أو قد أرسل إليه ؟ قال : نعم ، قيل : مرحبا به ، فنعم المجيء جاء ففتح ، فلما خلصت إلى إدريس ، قال : هذا إدريس فسلم عليه فسلمت عليه ، فرد ثم قال : مرحبا بالأخ الصالح والنبي الصالح ، ثم صعد بي ، حتى إذا أتى السماء الخامسة فاستفتح ، قيل : من هذا ؟ قال : جبريل ، قيل : ومن معك ؟ قال : محمد صلى الله عليه وسلم ، قيل : وقد أرسل إليه ، قال : نعم ، قيل : مرحبا به ، فنعم المجيء جاء ، فلما خلصت فإذا هارون ، قال : هذا هارون فسلم عليه ، فسلمت عليه ، فرد ثم قال : مرحبا بالأخ الصالح ، والنبي الصالح ، ثم صعد بي حتى إذا أتى السماء السادسة فاستفتح ، قيل : من هذا ؟ قال : جبريل ، قيل : من معك ؟ قال : محمد ، قيل : وقد أرسل إليه ؟ قال : نعم ، قال : مرحبا به ، فنعم المجيء جاء ، فلما خلصت فإذا موسى ، قال : هذا موسى فسلم عليه فسلمت عليه ، فرد ثم قال : مرحبا بالأخ الصالح ، والنبي الصالح ، فلما تجاوزت بكى ، قيل له : ما يبكيك ؟ قال : أبكي لأن غلاما بعث بعدي يدخل الجنة من أمته أكثر ممن يدخلها من أمتي ، ثم صعد بي إلى السماء السابعة فاستفتح جبريل ، قيل : من هذا ؟ قال : جبريل ، قيل : ومن معك ؟ قال : محمد ، قيل : وقد بعث إليه ، قال : نعم ، قال : مرحبا به فنعم المجيء جاء ، فلما خلصت فإذا إبراهيم ، قال : هذا أبوك فسلم عليه ، قال : فسلمت عليه فرد السلام ، قال : مرحبا بالابن الصالح والنبي الصالح ، ثم رفعت لي سدرة المنتهى فإذا نبقها مثل قلال هجر ، وإذا ورقها مثل آذان الفيلة ، قال : هذه سدرة المنتهى ، وإذا أربعة أنهار : نهران باطنان ونهران ظاهران ، فقلت : ما هذان يا جبريل ؟ قال : أما الباطنان فنهران في الجنة ، وأما الظاهران فالنيل والفرات ، ثم رفع لي البيت المعمور ، يدخله كل يوم سبعون ألف ملك . ثم أتيت بإناء من خمر وإناء من لبن وإناء من عسل ، فأخذت اللبن فقال : هي الفطرة أنت عليها وأمتك ، ثم فرضت علي الصلوات خمسين صلاة كل يوم ، فرجعت فمررت على موسى ، فقال : بم أمرت ؟ قال : أمرت بخمسين صلاة كل يوم ، قال : أمتك لا تستطيع خمسين صلاة كل يوم ، وإني والله قد جربت الناس قبلك ، وعالجت بني إسرائيل أشد المعالجة ، فارجع إلى ربك فاسأله التخفيف لأمتك ، فرجعت فوضع عني عشرا ، فرجعت إلى موسى فقال مثله ، فرجعت فوضع عني عشرا ، فرجعت إلى موسى فقال مثله ، فرجعت فوضع عني عشرا ، فرجعت إلى موسى فقال مثله ، فرجعت فأمرت بعشر صلوات كل يوم ، فرجعت فقال مثله ، فرجعت فأمرت بخمس صلوات كل يوم ، فرجعت إلى موسى ، فقال : بما أمرت ؟ قلت : أمرت بخمس صلوات كل يوم ، قال : إن أمتك لا تستطيع خمس صلوات كل يوم ، وإني قد جربت الناس قبلك وعالجت بني إسرائيل أشد المعالجة ، فارجع إلى ربك فاسأله التخفيف لأمتك ، قال : سألت ربي حتى استحييت ، ولكن أرضى وأسلم ، قال : فلما جاوزت نادى مناد : أمضيت فريضتي ، وخففت عن عبادي ) .
                  الراوي: مالك بن صعصعة الأنصاري المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 3887
                  خلاصة الدرجة: [صحيح]



                  هل نبي الله موسى أرحم من الله ؟ ؟ ؟

                  هل كان موسى ميت أم حي ؟ ؟ ؟

                  تعليقك يا حنظلة ؟ ؟ ؟

                  والسلام ..
                  بارك الله بكم أبو هشوم
                  أسئلة جيّدة

                  ننتظر معكم الإجابة عليها

                  تعليق


                  • منتظرين حنظلة

                    تعليق


                    • المشاركة الأصلية بواسطة حسن الروح


                      {أَلَا لِلَّهِ الدِّينُ الْخَالِصُ وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مِن دُونِهِ أَوْلِيَاء مَا نَعْبُدُهُمْ إِلَّا لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللَّهِ زُلْفَى إِنَّ اللَّهَ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ فِي مَا هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي مَنْ هُوَ كَاذِبٌ كَفَّارٌ}آية (3) سورة الزمر


                      (ولئن سألتهم من خلق السماوات والأرض ليقولن الله قل أفرأيتم ما تدعون من دون الله إن أرادني الله بضر هل هن كاشفات ضره أو أرادني برحمة هل هن ممسكات رحمته قل حسبي الله عليه يتوكل المتوكلون)


                      والأيات التي ذكرتها عليك لا لك

                      لأنهم أتخذوهم ألهة يدعونهم من دون الله وعبدوهم

                      لأنهم زعموا أنهم لا يقدرون على عبادة ربهم لذلك عبدوا الحجارة

                      عبدوا الحجارة هم وطلبوا الشفاعة منها من دون الله

                      أما نحن فلا



                      ثانياً دعاء غير الله لها مفهومان

                      المفهوم الأول وهو أنك تعتقد بأن الذي تدعوه هو إله يضر وينفع من ذاته وليس من القدرة التي وهبها إياه الله
                      فهذا هو عين الكفر والشرك

                      المفهوم الثاني وهذا هو ما نحن عليه أننا ندعوهم ولا نعتقد فيهم أنهم إله أو أنهم يضرون وينفعون من ذاتهم بل نعتقد أنهم يضرون وينفعون بالقدرة التي وهبها إياهم الله وهذا ليس بشرك وليس بكفر



                      ثم خلني _جدلاً_ أني أنا أقتنعت أن كفار قريش كانوا موحدين عابدين لله ولغير الله لم يعبدوا

                      وبماذا بعد ذلك؟؟؟

                      ثم ماذا؟؟؟
                      دعنا أولا نكمل هذه النقطة
                      هل أقر كفار قريش بألوهية الله أم لا طبقا للآيات(ولئن سألتهم........ليقولن الله)و(مانعبدهم إلا ليقربونا من الله زلفى)؟؟؟
                      ماقولك فيما قاله علماؤك لأنني بصراحة أراك تخالف مفسريك؟؟؟؟؟
                      ثم ننتقل إلى نقطة أخرى

                      تعليق


                      • المشاركة الأصلية بواسطة حسن الروح
                        أنت قلت



                        وأنا قلت


                        فقلت أنت




                        فأقول أنا الأن

                        أما قول العامي من المسلمين (يا رسول الله أدركني)و( يا أمير المؤمنين ساعدني) و(يا حسين شافيني) مثلاً

                        يحمل على المجاز العقلي

                        كما يحمل قول القائل (هذا الطعام أشبعني) و(هذا الماء أرواني) و(هذا الدواء شفاني)


                        فالحقيقة ان الطعام لا يشبع وأن الماء لا يروي وان الدواء لا يشفي

                        بل الحقيقة المروي والمشبع والشافي الحقيقي هو الله تعالى وحده وإنما تلك أسباب عادية ينسب لها الفعل لما يرى من حصوله بعدها في الظاهر



                        أريدك أن تخبر الجميع في هذا المنتدى
                        أين المجاز في قولك (ياعلي أدركني)
                        أريدك أن تخبر الجميع
                        أين المجاز في قولك (يا حسين اثأر لي من عدوي)؟؟؟
                        أريدك أن تخبر الجميع
                        أين المجاز في قولك؟؟؟؟
                        (ياعلي أريد ولدا ذكر)

                        تعليق


                        • المشاركة الأصلية بواسطة أبو هشوم
                          أخي الكريم حنظلة ..


                          أن نبي الله صلى الله عليه وسلم حدثهم عن ليلة أسري به : ( بينما أنا في الحطيم ، وربما قال في الحجر ، مضطجعا ، إذ أتاني آت فقد - قال : وسمعته يقول : فشق - ما بين هذه إلى هذه - فقلت للجارود وهو إلى جنبي : ما يعني به ؟ قال : من ثغرة نحره إلى شعرته ، وسمعته يقول : من قصه إلى شعرته - فاستخرج قلبي ، ثم أتيت بطست من ذهب مملوءة إيمانا ، فغسل قلبي ، ثم حشي ثم أعيد ، ثم أتيت بدابة دون البغل وفوق الحمار أبيض - فقال له الجارود : هو البراق يا أبا حمزة ؟ قال أنس : نعم - يضع خطوه عند أقصى طرفه ، فحملت عليه ، فانطلق بي جبريل حتى أتى السماء الدنيا فاستفتح ، فقيل : من هذا ؟ قال : جبريل ، قيل : ومن معك ؟ قال : محمد ، قيل : وقد أرسل إليه ؟ قال : نعم ، قيل : مرحبا به فنعم المجيء جاء ففتح ، فلما خلصت فإذا فيها آدم ، فقال : هذا أبوك آدم فسلم عليه ، فسلمت عليه ، فرد السلام ، ثم قال : مرحبا بالابن الصالح والنبي الصالح ، ثم صعد حتى إذا أتى السماء الثانية فاستفتح ، قيل : من هذا ؟ قال : جبريل ، قيل : ومن معك ؟ قال : محمد ، قيل : وقد أرسل إليه ؟ قال : نعم ، قيل : مرحبا به فنعم المجيء جاء ففتح ، فلما خلصت إذا يحيى وعيسى ، وهما ابنا الخالة ، قال : هذا يحيى وعيسى فسلم عليهما ، فسلمت فردا ، ثم قالا : مرحبا بالأخ الصالح والنبي الصالح ، ثم صعد بي إلى السماء الثالثة فاستفتح ، قيل : من هذا ؟ قال : جبريل ، قيل : ومن معك ؟ قال : محمد ، قيل : وقد أرسل إليه ؟ قال : نعم ، قيل : مرحبا به فنعم المجيء جاء ففتح ، فلما خلصت إذا يوسف ، قال : هذا يوسف فسلم عليه ، فسلمت عليه ، فرد ثم قال : مرحبا بالأخ الصالح والنبي الصالح ، ثم صعد بي حتى أتى السماء الرابعة فاستفتح ، قيل : من هذا ؟ قال : جبريل ، قيل : ومن معك ؟ قال : محمد ، قيل : أو قد أرسل إليه ؟ قال : نعم ، قيل : مرحبا به ، فنعم المجيء جاء ففتح ، فلما خلصت إلى إدريس ، قال : هذا إدريس فسلم عليه فسلمت عليه ، فرد ثم قال : مرحبا بالأخ الصالح والنبي الصالح ، ثم صعد بي ، حتى إذا أتى السماء الخامسة فاستفتح ، قيل : من هذا ؟ قال : جبريل ، قيل : ومن معك ؟ قال : محمد صلى الله عليه وسلم ، قيل : وقد أرسل إليه ، قال : نعم ، قيل : مرحبا به ، فنعم المجيء جاء ، فلما خلصت فإذا هارون ، قال : هذا هارون فسلم عليه ، فسلمت عليه ، فرد ثم قال : مرحبا بالأخ الصالح ، والنبي الصالح ، ثم صعد بي حتى إذا أتى السماء السادسة فاستفتح ، قيل : من هذا ؟ قال : جبريل ، قيل : من معك ؟ قال : محمد ، قيل : وقد أرسل إليه ؟ قال : نعم ، قال : مرحبا به ، فنعم المجيء جاء ، فلما خلصت فإذا موسى ، قال : هذا موسى فسلم عليه فسلمت عليه ، فرد ثم قال : مرحبا بالأخ الصالح ، والنبي الصالح ، فلما تجاوزت بكى ، قيل له : ما يبكيك ؟ قال : أبكي لأن غلاما بعث بعدي يدخل الجنة من أمته أكثر ممن يدخلها من أمتي ، ثم صعد بي إلى السماء السابعة فاستفتح جبريل ، قيل : من هذا ؟ قال : جبريل ، قيل : ومن معك ؟ قال : محمد ، قيل : وقد بعث إليه ، قال : نعم ، قال : مرحبا به فنعم المجيء جاء ، فلما خلصت فإذا إبراهيم ، قال : هذا أبوك فسلم عليه ، قال : فسلمت عليه فرد السلام ، قال : مرحبا بالابن الصالح والنبي الصالح ، ثم رفعت لي سدرة المنتهى فإذا نبقها مثل قلال هجر ، وإذا ورقها مثل آذان الفيلة ، قال : هذه سدرة المنتهى ، وإذا أربعة أنهار : نهران باطنان ونهران ظاهران ، فقلت : ما هذان يا جبريل ؟ قال : أما الباطنان فنهران في الجنة ، وأما الظاهران فالنيل والفرات ، ثم رفع لي البيت المعمور ، يدخله كل يوم سبعون ألف ملك . ثم أتيت بإناء من خمر وإناء من لبن وإناء من عسل ، فأخذت اللبن فقال : هي الفطرة أنت عليها وأمتك ، ثم فرضت علي الصلوات خمسين صلاة كل يوم ، فرجعت فمررت على موسى ، فقال : بم أمرت ؟ قال : أمرت بخمسين صلاة كل يوم ، قال : أمتك لا تستطيع خمسين صلاة كل يوم ، وإني والله قد جربت الناس قبلك ، وعالجت بني إسرائيل أشد المعالجة ، فارجع إلى ربك فاسأله التخفيف لأمتك ، فرجعت فوضع عني عشرا ، فرجعت إلى موسى فقال مثله ، فرجعت فوضع عني عشرا ، فرجعت إلى موسى فقال مثله ، فرجعت فوضع عني عشرا ، فرجعت إلى موسى فقال مثله ، فرجعت فأمرت بعشر صلوات كل يوم ، فرجعت فقال مثله ، فرجعت فأمرت بخمس صلوات كل يوم ، فرجعت إلى موسى ، فقال : بما أمرت ؟ قلت : أمرت بخمس صلوات كل يوم ، قال : إن أمتك لا تستطيع خمس صلوات كل يوم ، وإني قد جربت الناس قبلك وعالجت بني إسرائيل أشد المعالجة ، فارجع إلى ربك فاسأله التخفيف لأمتك ، قال : سألت ربي حتى استحييت ، ولكن أرضى وأسلم ، قال : فلما جاوزت نادى مناد : أمضيت فريضتي ، وخففت عن عبادي ) .
                          الراوي: مالك بن صعصعة الأنصاري المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 3887
                          خلاصة الدرجة: [صحيح]



                          هل نبي الله موسى أرحم من الله ؟ ؟ ؟

                          هل كان موسى ميت أم حي ؟ ؟ ؟

                          تعليقك يا حنظلة ؟ ؟ ؟

                          والسلام ..
                          بسم الله الرحمن الرحيم
                          لا أريدك أن تتصيد في المياه العكرة
                          هذه الرحلة شاء الله أن تكون لنبيه صلى الله عليه وسلم أثناء المعراج
                          أولا
                          أعوذ بالله من قولك هذا (أنه أرحو من الله)
                          فهل سؤال النبي صلى الله عليه وسلم الله التخفيف عن أمته في مايدل على أنه أرحم من الله؟؟؟
                          هل عندما يسأل المسلم لاخوانه المرضى الضفاء العاجا يكون أرحم من الخالق؟؟
                          ماها الكلام الغير مقبول جملة وتفصيلا عند العقلاء
                          أما سؤالك حول حياتهم
                          فالأنبياء أحياء ولكن سبق أن قلنا أن حياتهم برزخية وليست دجنيوية مادية
                          انظر إلى قول عيسى عليه السلام تفهم
                          { وكنت عليهم شهيدا ما دمت فيهم فلما توفيتني كنت أنت الرقيب عليهم وأنت على كل شيء شهيد)
                          وقد قال تعالى لنبيه(إنك ميت وإنهم ميتون)
                          فهل يعني لك كلام الله شيئا؟؟؟

                          تعليق


                          • ساتيك بما تريد يا اخي الفاضل الله يحفضك ويرعاك

                            وبكل ما تريد لكن بشرط

                            من حرم التوسل من علمائكم

                            ممكن اجابة

                            تعليق


                            • واليك ماهو معنى الشرك ايها الفاضل


                              الشرك على قسمين

                              الشرك الجلي و الشرك الخفي

                              اما الشرك الجلي فهو عبارة عن: اتخاذ الإنسان شريكا لله عز وجل، في الذات أو الصفات أو الأفعال أو العبادات.
                              أـ الشرك في الذات، وهو أن يشرك مع الله سبحانه وتعالى في ذاته أو توحيده، كالوثنية وهم المجوس، اعتقدوا بمبدأين: النور والظلمة.
                              وكذلك النصارى... فقد اعتقدوا بالأقانيم الثلاثة: الأب والابن وروح القدس، وقالوا: لكل واحد منهم قدرة وتأثيرا مستقلا عن القسمين الآخرين، ومع هذا فهم جميعا يشكلون المبدأ الأول والوجود الواجب، أي: الله، فتعالى الله عما يقولون علوا كبيرا.
                              والله عز وجل رد هذه العقيدة الباطلة في سوره المائدة، الآية 37، بقوله: (لقد كفر الذين قالوا إن الله ثالث ثلاثة وما من إله إلا إله واحد) وبعبارة أخرى فالنصارى يعتقدون: أن الألوهية مشتركة بين الأقانيم الثلاثة، وهي: جمع اقنيم ـ بالسريانية ـ ومعناها بالعربية: الوجود وقد أثبت فلاسفة الإسلام بطلان هذه النظرية عقلا، وأن الاتحاد لا يمكن سواء في ذات الله تبارك وتعالى أو في غير ذاته عز وجل.
                              ب ـ الشرك في الصفات... وهو: أن يعتقد بأن صفات الباري عز وجل ، كعلمه وحكمته وقدرته وحياته هي أشياء زائدة على ذاته سبحانه، وهي أيضا قديمة كذاته جل وعلا، فحينئذ يلزم تعدد القديم وهو شرك، والقائلون بهذا هم الأشاعرة أصحاب أبي الحسن علي بن إسماعيل الأشعري البصري، وكثير من علمائكم التزموا بل اعتقدوا به وكتبوه في كتبهم، مثل: ابن حزم وابن رشد وغيرهما، وهذا هو شرك الصفات ... لأنهم جعلوا لذات الباري جل وعلا قرناء في القدم والأزلية وجعلوا الذات مركبا. والحال أن ذات الباري سبحانه بسيط لا ذات أجزاء، وصفاته عين ذاته.
                              ومثاله تقريبا للأذهان ـ ولا مناقشة في الأمثال ـ:
                              هل حلاوة السكر شيء غير السكر؟
                              وهل دهنية السمن شيء غير السمن؟
                              فالسكر ذاته حلو، أي: كله.
                              والسمن ذاته دهن، أي: كله.
                              وحيث لا يمكن التفريق بين السكر وحلاوته، وبين السمن ودهنه، كذلك صفات الله سبحانه، فإنها عين ذاته، بحيث لا يمكن التفريق بينها وبين ذاته عز وجل، فكلمة: " الله " التي تطلق على ذات الربوبية مستجمعة لجميع صفاته، فالله يعني: عالم، حي، قادر، حكيم... إلى آخر صفاته الجلالية والجمالية والكمالية.
                              ج ـ الشرك في الأفعال... وهو الاعتقاد بأن لبعض الأشخاص أثرا استقلاليا في الأفعال الربوبية والتدابير الإلهية كالخلق والرزق أو يعتقدون أن لبعض الأشياء أثرا استقلاليا في الكون، كالنجوم، أو يعتقدون بأن الله عز وجل بعدما خلق الخلائق بقدرته، وفوض تدبير الأمور وإدارة الكون إلى بعض الأشخاص، كاعتقاد المفوضة، ، وكاليهود الذين قال الله تعالى في ذمهم: (وقالت اليهود يد الله مغلولة غلت أيديهم ولعنوا بما قالوا بل يداه مبسوطتان ينفق كيف يشاء)
                              دـ الشرك في العبادات... وهو أن الإنسان أثناء عبوديته يتوجه إلى غير الله سبحانه، أو لم تكن نيته خالصة لله تعالى، كأن يرائي أو يريد جلب انتباه الآخرين إلى نفسه أو ينذر لغير الله عز وجل..!!
                              فكل عمل تلزم فيه نية القربة إلى الله سبحانه، ولكن العامل حين العمل إذا نواه لغير الله أو أشرك فيه مع الله غيره، فهو شرك... والله عز وجل يمنع من ذلك في القرآن الكريم إذ يقول: (فمن كان يرجو لقار ربه فليعمل صالحا ولا يشرك بعبادة ربه أحدا)

                              تعليق


                              • الشرك الخفي

                                ويتحقق في نية الرياء والسمعة في العبادات.
                                فقد ورد في الخبر: إن من صلى أو صام أو حج، وهو يريد بذلك أن يمدحه الناس فقد أشرك في عمله

                                وفي الخبر المروي عن الإمام جعفر بن محمد الصادق (ع) أنه قال: لو أن عبدا عمل عملا يطلب به رحمة(21) الله والدار الآخرة ثم أدخل فيه رضا أحد من الناس كان مشركا

                                وروي عن النبي (ص) أنه قال: اتقوا الشرك الأصغر. فقالوا: وما الشرك الأصغر يا رسول الله؟
                                قال: الرياء والسمعة

                                وروى عن النبي (ص) أنه قال: إن أخوف ما أخاف عليكم الشرك الخفي ، فإن الشرك أخفى من دبيب النمل على الصفا في الليلة الظلماء(24)، ثم قال (ص): من صلى أو صام أو تصدق أو حج للرياء فقد أشرك بالله




                                فالواجب في الصلاة وغيرها من العبادات أن تكون النية فيها خاصة لوجه الله وقربة إلى الله وحده، بأن يتوجه الإنسان في حين عمله العبادي إلى ربه عز وجل

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X