إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

إني لكم ناصح

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #91
    المشاركة الأصلية بواسطة حسن الروح
    دعاء غير الله ليس بشرك
    بل ليس منا من لا يدعوا غير الله

    فكل الناس يدعون غير الله

    مثلا أنا أدعوا أصدقائي لعرسي

    وأختي تدعو صديقاتها لمنزلنا

    وأنا أحيانا أدعوا المخالفين معي عقائدياً للحوار
    أنا أدعو صديقي فهذا مشتق من الدعوة وليست من الدعاء
    ثم إني أشكرك على الملون إن كنت تفهم اللغة العربية
    فقد أنطقك الذي أنطق كل شيئ

    تعليق


    • #92
      المشاركة الأصلية بواسطة حنظلة
      زر أي حسينية وراقب جيدا ماذا يقال ثم احكم
      يقال يا علي ارزقني
      يا رسول الله شافيني
      يا مهدي ادركني

      وهذه ليست شرك
      ما ادري كيف انت فهمت هذه شرك؟؟؟

      تعليق


      • #93
        بسم الله الرحمن الرحيم
        والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف الخلق محمد وعلى اله الطاهرين وصحبه المخلصين
        أن توحيد الله سبحانه وتعالى من أشرف ما يتصف به الإنسان، ومعارفه من أشرف المعارف، ولذلك نجد كل الرسالات السماوية كان جُلَّ اهتمامها هو نشر التوحيد، بل كان هو الحد الفاصل بين أتباع الرسالة وغيرهم، ومن هنا كان رسول الله (صلى الله عليه واله وسلم) يقاتل الكفار حتى يقولوا (لا إله إلا الله محمد رسول الله) فإذا قالوها عصموا بها دماءهم وأعراضهم وأموالهم، وهذا مما لا يختلف فيه مسلمان على وجه هذه الأرض منذ البعثة إلى أن جاء محمد بن عبد الوهاب، فَقَتَل المؤمنين الموحدين تحت راية التوحيد وهذا مما أكده أخوه سليمان بن عبد الوهاب في كتابه (الصواعق الإلهية في الرد على الوهابية) حيث يقول في كتابه:
        (من قبل زمان الإمام أحمد في زمن أئمة الإسلام حتى مليت بلاد الإسلام كلها ولم يروا عن أحد من أئمة المسلمين أنهم كفروا بذلك ولا قالوا هؤلاء مرتدون ولا أمروا بجهادهم، ولا سموا بلاد
        المسلمين بلاد شركٍ وحرب كما قلتم أنتم بل كفرتم من لم يكفر بهذه الأفاعيل وإن لم يفعلها، وتمضي القرون على الأئمة من ثمانمائة عام ومع هذا لم يرو عن عالم من علماء المسلمين أنه كفر بل ما يظن هذا عاقل، بل والله لازم قولكم أن جميع الأمة بعد زمان أحمد (رحمه الله تعالى) علماؤها وأمراؤها وعامتها كلهم كفار مرتدون، فإنا لله وإنا إليه راجعون، واغوثاه إلى الله! ثم واغوثاه أن تقولوا كما يقول بعض عامتكم أن الحجة ما قامت إلا بكم).
        ويقول أيضاً: (فإن اليوم ابتُلي الناس بمن ينتسب إلى الكتاب والسنة ويستنبط من علومها ولا يبالي من خالفه. وإذا طلبت منه أن يعرض كلامه على أهل العلم لم يفعل، بل يوجب على الناس الأخذ بقوله وبمفهومه، ومن خالفه فهو عنده كافر، هذا وهو لم تكن فيه خصلة واحدة من فعال أهل الاجتهاد لا والله، ولا عُشر واحدٍ، مع هذا فراح كلامه ينطلي على كثير من الجهال، فإنا لله وإنا إليه راجعون، الأمة كلها تصيح بلسان واحد، ومع هذا لا يرد لهم في كلمة بل كلهم كفار وجهال: اللهم أهد
        هذا الضال ورده إلى الحق).
        هذا ما يدعوا إليه الوهابية من التوحيد، وهو في الواقع تكفير كل المسلمين ووصفهم بالشرك، كما يقول محمد بن عبد الوهاب (إن مشركي زماننا ـ أي المسلمين ـ أغلظ شركاً من الأولين، لأن أولئك يشركون في الرخاء ويوحدون في الشدة، وهؤلاء شركهم في الحالتين لقوله تعالى {فَإِذَا رَكِبُوا فِي الْفُلْكِ دَعَوْا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ فَلَمَّا نَجَّاهُمْ إِلَى الْبَرِّ إِذَا هُمْ يُشْرِكُونَ} (سورة العنكبوت: آية/ 56).
        والناس عادةً تناقش الوهابية في أمور فرعية تتفرع من مفهومهم العام للتوحيد والشرك، ونحن هنا نريد أن نحول مسار النقاش من الفروع إلى الأصول والمفاهيم العامة في تحديد مناط العبادة.
        إن مفهوم العبادة عند الوهابية هو " مطلق الخضوع والتذلل والتكريم والتعظيم ".
        إذا سلمنا مع الوهابية... بصحة هذا المفهوم فإننا لا يمكن أن نعاتبهم على النتائج التي يمكن الوصول إليها، فعندما نرى مسلماً يتمسح ويتبرك بضريح فإن مفهوم العبادة الذي سلمنا به سوف ينطبق عليه، لأنه
        يتذلل لغير الله فيكون بذلك عابداً للضريح وبالتالي يكون مشركاً، وهذا استنتاج منطقي صحيح وفقاً للقاعدة التي تقول (كل متذلل لغير الله مشرك، وهذا متذلل، إذاً هذا مشرك)، ولكن الحقيقة والواقع إن الكبرى غير مسلم بها( أي كبرى القياس، فالقياس ينقسم إلى كبرى، وصغرى، ونتيجة، فالكبرى هنا كل متذلل.. والصغرى، هذا متذلل، والنتيجة هذا مشرك) فكل متذلل لغير الله مشرك كذبة، وهذه بديهة عقلية وعقلائية، ويمكن معرفة ذلك من الواقع الذي يعيشه أي إنسان، فإن من طبيعة البشر الإحترام بل من الأخلاق في بعض الأحيان التذلل لبعضنا البعض كتذلل التلميذ لأستاذه، وقد جعل القرآن الكريم شعار المؤمن التذلل للمؤمن {أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ} سورة المائدة اية 54 كما أمرنا الله سبحانه وتعالى بتعظيم الوالدين والتذلل لهم {وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنْ الرَّحْمَةِ} (سورة الإسراء: آية/ 24)، وأكثر من ذلك إن الله أمر الملائكة بالسجود لآدم، والسجود كما تعلمون أكمل مرتبة في الخضوع والتذلل، فإذا كان كما تدعي الوهابية فتكون كل
        الملائكة مشركه وإبليس هو الموحد الوحيد لأنه رفض السجود، ولا يمكن أن يحتج محتج بأن السجود هنا كان بأمر الله لأن الله لا يأمر بالشرك والباطل إذا كانت ماهية السجود هي العبادة، قال تعالى: { قل إن الله لا يأمُرُ بالفحشاءَ أتقولون على اللهِ ما لا تعلمون }الأعراف آية 28، إلا إذا قلنا إن أصل السجود ليس عبادة وهو الحق، أما إذا كان عبادة ولكن الله أمر بها فإن الأمر الإلهي لا يغير ماهية الشيء لأنها من لوازم الموضوع ولا يمكن أن يتصور الموضوع معزول عن الماهية. ومما يدل أيضاً إن ماهية السجود ليس عبادة سجود سيدنا يعقوب وأولاده لسيدنا يوسف قال تعالى: {رَفَعَ أَبَوَيْهِ عَلَى الْعَرْشِ وَخَرُّوا لَهُ سُجَّدًا وَقَالَ يَاأَبَتِ هَذَا تَأْوِيلُ رُؤْيَاي مِنْ قَبْلُ قَدْ جَعَلَهَا رَبِّي حَقًّا} (يوسف: آية/100). فإن هذا السجود لم يكن بالأمر الإلهي كما إن الله سبحانه لم يعاتب نبيه على ذلك ولم يصفه بالشرك.
        فإذاً لا يمكن أن يكون أي خضوع أو تذلل عبادة، ولابد أن يكون هناك ملاكٌ آخر أكثر دقة وهو مسألة الاعتقاد، فإن الخضوع إذا كان مقترناً
        بالإعتقاد، بألوهية المخضوع لَهُ، فيكون هذا الخضوع عبادة بل إن أي تصرف يكون بدافع الاعتقاد لغير الله فهو مصداقٌ للشرك، فالخضوع والتذلل بمعزله ليس شركاً والإعتقاد الألوهية في غير الله شرك وإن كان من غير خضوع أو تذلل، فيتضح من ذلك أن العبادة هي خضوع مقترن بالاعتقاد في غير الله تعالى، أما الخضوع والتذلل من غير اعتقاد يمكن أن يناقش من جهة الحسن والقبح، وهذا دائر مدار العناوين التي تطرأ على التذلل، فمثلاً يكون تذلل المؤمن لغير المؤمن قبيح، ونفس هذا التذلل عندما يكون من المؤمن للمؤمنين يكون حسناً بل هو مستحب، فإذاً هو خارج تخصصاً عن مبحث التوحيد والشرك، وسحبه على هذا البحث يكون مقدمة فاسدة تؤدي إلى نتائج حتماً فاسدة.
        أما القول إن هؤلاء الجهال يطلبون من الميت ويتوسلون به، وهو لا ينفع ولا يضر، أو يطلبون حتى من الحي طلباً لا يقدر على فعله فهو شرك.
        هذا الكلام لا يقبله جاهل فضلاً عن عالم لأن هذا بعيدٌ كلَّ البعد عن مورد الشرك، فإن معنى الميت
        لا ينفع ولا يضر غير تام، لأن الحي بهذا المعنى لا ينفع ولا يضر أيضاً من دون الله، وبما أن الحي ينفع ويضر بإذن الله كذلك الميت، فليس هناك استقلالية بالفعل سواء من الحي أو الميت، وبذلك لا يكون هنالك غرابة في الطلب من الميت لأنه كالطلب من الحي، وإنما يكون البحث كل البحث عن جدوى الطلب أو عدم جدواه، وهذا خارج جملةً وتفصيلاً عن مسار البحث، ولتوضيح الصورة أضرب لكم مثالاً: إذا طلبت من شخص أن يحضر لي كأساً من الماء هل في هذا شرك؟؟!!
        وفي نفس الوقت إذا طلبت هذا الطلب من نفس هذا الإنسان ولكنه كان نائماً فهو في الواقع لا يقدر على فعل هذا الأمر، ولكن هل يمكن أن تقول أنك مشرك لأنه لا يقدر؟؟!!
        بل أكثر ما يمكن أن يقال في حقي أن طلبك طلب عبثي لا جدوى منه، أو سميني حتى مجنوناً ولكن لا تصِفْني بالشرك.
        وبهذا عرفنا إن عدم القدرة على الفعل ليست ملاكاً في التوحيد والشرك.
        أما الكلام إن طلب الأمور المادية لا إشكال فيها وإنما الشرك هو طلب الأمور الغيبية التي لا يقدر عليها إلا الله.
        فأنَّ في هذا الكلام مغالطة لأن السنن المادية أو الغيبية ليسَ لها دخل في ملاك التوحيد والشرك، وأنا بدوري أسأل: هل هذه السنن هي مستقلة عن الله بمعنى أنها تعمل بقدرة ذاتية منفصلة عن الله أم أنها بإذن الله وإرادته؟ وهنا المحور، فإذا تعامل معها الإنسان باعتبار أنها مستقلة فهو مشرك سواءً كانت مادية أو غيبية، أما إذا كان باعتبار أنها قائمة بالله تعالى وبإذنه فهذا هو عين التوحيد، وأقرِّب لكم هذه الصورة بمثال: إذا مرض إنسان فمن الطبيعي أنه سيذهب إلى الطبيب، فإذا كان ينظر له بأنه قادر على شفائه بقدرة ذاتية منفصلة عن الله كان مشركاً ولا يشك في ذلك اثنان، أما إنه يشفي المريض بقدرة الله وإرادته فلا إشكال في ذلك بل هو عين التوحيد، فمن هنا نعرف إن السنة والسبب ليس لها اعتبار بعنوان أنه مادي أو غيبي وإن مدار الكلام هو الاعتقاد باستقلالية هذه الأسباب أو عدم استقلاليتها، وتحت
        هذه القاعدة يمكن أن نقيس كل موضوع سواء كان طلب إحضار كأس من الماء أو طلب الذرية والولد من نبي او ولي من أولياء الله وكلاهما محكومٌ ـ بالقاعدة.
        أما القول "لا يقدر عليها إلا الله" بهذا المعنى الذي أطلقته لا يوجد شيء في صفحة الوجود يقدر على فعل شيء، وإنما القادر الحقيقي هو الله، ولكن المسألة لا تؤخذ بهذا الإطلاق، كما إن الله أعطى الإنسان القدرة على فعل بعض الأشياء بإذنه ومشيئته، أعطى عباداً من عباده أسراراً وقدرات لم يعطيها لغيرهم، مثلما كان عند الأنبياء من إحياء الموتى وشفاء المرضى، بل حتى ما كان عند أتباع الأنبياء مثل إحضار عرش بلقيس والأمثلة كثيرة في القرآن الكريم.

        تعليق


        • #94
          فالواجب على (حنظلة) بعد أن أقر بثبوت وسم الشرك الأكبر عليه أن يتوب منه بداءةً

          أحسنتم عزيزي (حسن الروح).

          وإن كنت أشك أن المشركون يستطيعون استيعاب كلمة واحدة مما قلت.

          فـ (حنظلة) والوهابية وكل من على شاكلته وشاكلتهم لا ولم ولن يستطيعوا دفع وسمهم بالشرك الأكبر المخرج عن الملة والدين ، لتصريحهم العلني بعقيدتهم في حصول النفع والضرر من الحي دون الميت ، وهو باتفاق جميع علماء الإسلام (عين الشرك).

          فكيف أولاً لممشرك أن يأتي باتهام للمؤمنين بما فيه من وسم؟؟؟!!!
          الأمر لا يستقيم من حيث المبداً.
          فالواجب على (حنظلة) بعد أن أقر بثبوت وسم الشرك الأكبر عليه أن يتوب منه بداءةً قبل استكمال المحاورة ، فلا يقبل أي عقل سليم أن يتوجه المختل عقلياً للسليم المعافي باتهامه بالخلل العقلي!!!!!!
          فأي نقاش هذا وأي حوار؟

          وبعد إعلان توبته من الشرك الأكبر ونطقه بشهادة التوحيد ، عليه مواجهة الوسم الآخر الثابت عليه بوتاً يقينياً لا ولم ولن يستطيع دفعه ، وهو كفره والوهابية وكل من شاركهم عقيدتهم الكفرية التكفيرية الإرهابية، الكفر الأكبر المخرج عن الدين والملة.

          وقد أقر (حنظلة) بثبوت الوسم عليه وفرقته ولم يستطع دفاعاً ، وكان حكمنا عليه قد تأسس على تشريع الشارع المقدس أن كل من كفَّر مسلماً فهو كافر ، وقد ثبت كفر (حنظلة) والوهابية برميهم كل المسلمين على وجه العموم والإطلاق بتهمة الكفر الأكبر المخرج من الملة والدين ، مع انتفاء هذه التهمة عنهم وارتدادها عليهم.

          فوجب على حنظلة - أيضاً - أن يتوب من الكفر قبل أن يناقش المؤمنين في (شركهم) و | أو (كفرهم) لعدم استقامة هذا الأمر مع العقل الطبيعي السوي.

          وصلى الله على مولانا محمد وآله الأطهار.

          تعليق


          • #95
            المشاركة الأصلية بواسطة حنظلة
            بسم الله الرحمن الرحيم
            سبق وأن تكلمنا على معنى الآية ولا بأس بالاعادة
            كان بعض الصحابة ينادون (يامحمد)فنزل قول الله تعالى لتربيتهم وأمرهم ألا يدعونه أي ينادونه باسم محمد بل أمرهم بمناداته يارسول الله ويانبي الله وهذا ماجاء في تفاسيركم
            ارجو الانتباه لهذا لأنني لاأريد التكرار
            أما قولكم أن السنة يحرمون التوسل فهذا سوء فهم لأن الذي تقومون به هو دعاء محض لغير الله فإن قلت بل هو توسل فعليك إذا بالدليل على جواز التوسل بالأموات

            حتى نحن لما نقول
            يا رسول الله
            يا علي
            يا فاطمة الزهراء
            يا حسن
            يا حسين

            كل هذه الادعية هنا بمعنى المناداة بعد

            تعليق


            • #96
              المشاركة الأصلية بواسطة حنظلة
              أما أنت يا أباهاشم فاعلم أنك فاشل
              الحياة تقتضي القيام بما تستلزمه الحياة (أكل وشرب وزواج ووووو)
              أما (عند الله) فهي الحياة البروخية
              حاول أن تبحث أكثر
              كلامك غريب ..

              كعادتك .. إما أن لا تجيب .. أو تجيب بسؤال .. لن تتغير ..

              اقرأ التالي ..

              أنت تقول :

              (( بما أن الله تعالى هو المستجيب لكل دعاء فلما الواسطة بالأموات؟؟؟ ))



              أنا أقول :

              ولم الواسطة بالأحياء أساساً ؟ ؟

              أنت تقول :

              (( التوسل بالحي ثابت بالفرآن . . .))

              أنا أقول :

              إننا لا نعتقد بأن ( محمد وعلي وفاطمة والحسن والحسين و أبناءه ) أموات بل نعتقد بأنهم أحياء

              ( ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياءعندربهم يرزقون )

              فهمت ردي ؟ ؟ ؟

              والسلام ..

              تعليق


              • #97
                المشاركة الأصلية بواسطة حسن الروح
                يقال يا علي ارزقني
                يا رسول الله شافيني
                يا مهدي ادركني

                وهذه ليست شرك
                ما ادري كيف انت فهمت هذه شرك؟؟؟
                القرآن يرد وكفى به حجة
                قال تعالى : { ومن أضل ممن يدعو من دون الله من لا يستجيب له إلى يوم القيامة وهم عن دعائهم غافلون * وإذا حشر الناس كانوا لهم أعداء وكانوا بعبادتهم كافرين }

                { يا أيها الناس ضرب مثل فاستمعوا له إن الذين تدعون من دون الله لن يخلقوا ذبابا ولو اجتمعوا له وإن يسلبهم الذباب شيئا لا يستنقذوه منه ضعف الطالب والمطلوب }

                قال الله تعالى :
                { اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أربابا من دون الله }
                كيف ذلك؟؟؟

                تعليق


                • #98
                  المشاركة الأصلية بواسطة حسن الروح
                  بسم الله الرحمن الرحيم
                  والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف الخلق محمد وعلى اله الطاهرين وصحبه المخلصين
                  أن توحيد الله سبحانه وتعالى من أشرف ما يتصف به الإنسان، ومعارفه من أشرف المعارف، ولذلك نجد كل الرسالات السماوية كان جُلَّ اهتمامها هو نشر التوحيد، بل كان هو الحد الفاصل بين أتباع الرسالة وغيرهم، ومن هنا كان رسول الله (صلى الله عليه واله وسلم) يقاتل الكفار حتى يقولوا (لا إله إلا الله محمد رسول الله) فإذا قالوها عصموا بها دماءهم وأعراضهم وأموالهم، وهذا مما لا يختلف فيه مسلمان على وجه هذه الأرض منذ البعثة إلى أن جاء محمد بن عبد الوهاب، فَقَتَل المؤمنين الموحدين تحت راية التوحيد وهذا مما أكده أخوه سليمان بن عبد الوهاب في كتابه (الصواعق الإلهية في الرد على الوهابية) حيث يقول في كتابه:
                  (من قبل زمان الإمام أحمد في زمن أئمة الإسلام حتى مليت بلاد الإسلام كلها ولم يروا عن أحد من أئمة المسلمين أنهم كفروا بذلك ولا قالوا هؤلاء مرتدون ولا أمروا بجهادهم، ولا سموا بلاد
                  المسلمين بلاد شركٍ وحرب كما قلتم أنتم بل كفرتم من لم يكفر بهذه الأفاعيل وإن لم يفعلها، وتمضي القرون على الأئمة من ثمانمائة عام ومع هذا لم يرو عن عالم من علماء المسلمين أنه كفر بل ما يظن هذا عاقل، بل والله لازم قولكم أن جميع الأمة بعد زمان أحمد (رحمه الله تعالى) علماؤها وأمراؤها وعامتها كلهم كفار مرتدون، فإنا لله وإنا إليه راجعون، واغوثاه إلى الله! ثم واغوثاه أن تقولوا كما يقول بعض عامتكم أن الحجة ما قامت إلا بكم).
                  ويقول أيضاً: (فإن اليوم ابتُلي الناس بمن ينتسب إلى الكتاب والسنة ويستنبط من علومها ولا يبالي من خالفه. وإذا طلبت منه أن يعرض كلامه على أهل العلم لم يفعل، بل يوجب على الناس الأخذ بقوله وبمفهومه، ومن خالفه فهو عنده كافر، هذا وهو لم تكن فيه خصلة واحدة من فعال أهل الاجتهاد لا والله، ولا عُشر واحدٍ، مع هذا فراح كلامه ينطلي على كثير من الجهال، فإنا لله وإنا إليه راجعون، الأمة كلها تصيح بلسان واحد، ومع هذا لا يرد لهم في كلمة بل كلهم كفار وجهال: اللهم أهد
                  هذا الضال ورده إلى الحق).
                  هذا ما يدعوا إليه الوهابية من التوحيد، وهو في الواقع تكفير كل المسلمين ووصفهم بالشرك، كما يقول محمد بن عبد الوهاب (إن مشركي زماننا ـ أي المسلمين ـ أغلظ شركاً من الأولين، لأن أولئك يشركون في الرخاء ويوحدون في الشدة، وهؤلاء شركهم في الحالتين لقوله تعالى {فَإِذَا رَكِبُوا فِي الْفُلْكِ دَعَوْا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ فَلَمَّا نَجَّاهُمْ إِلَى الْبَرِّ إِذَا هُمْ يُشْرِكُونَ} (سورة العنكبوت: آية/ 56).
                  والناس عادةً تناقش الوهابية في أمور فرعية تتفرع من مفهومهم العام للتوحيد والشرك، ونحن هنا نريد أن نحول مسار النقاش من الفروع إلى الأصول والمفاهيم العامة في تحديد مناط العبادة.
                  إن مفهوم العبادة عند الوهابية هو " مطلق الخضوع والتذلل والتكريم والتعظيم ".
                  إذا سلمنا مع الوهابية... بصحة هذا المفهوم فإننا لا يمكن أن نعاتبهم على النتائج التي يمكن الوصول إليها، فعندما نرى مسلماً يتمسح ويتبرك بضريح فإن مفهوم العبادة الذي سلمنا به سوف ينطبق عليه، لأنه
                  يتذلل لغير الله فيكون بذلك عابداً للضريح وبالتالي يكون مشركاً، وهذا استنتاج منطقي صحيح وفقاً للقاعدة التي تقول (كل متذلل لغير الله مشرك، وهذا متذلل، إذاً هذا مشرك)، ولكن الحقيقة والواقع إن الكبرى غير مسلم بها( أي كبرى القياس، فالقياس ينقسم إلى كبرى، وصغرى، ونتيجة، فالكبرى هنا كل متذلل.. والصغرى، هذا متذلل، والنتيجة هذا مشرك) فكل متذلل لغير الله مشرك كذبة، وهذه بديهة عقلية وعقلائية، ويمكن معرفة ذلك من الواقع الذي يعيشه أي إنسان، فإن من طبيعة البشر الإحترام بل من الأخلاق في بعض الأحيان التذلل لبعضنا البعض كتذلل التلميذ لأستاذه، وقد جعل القرآن الكريم شعار المؤمن التذلل للمؤمن {أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ} سورة المائدة اية 54 كما أمرنا الله سبحانه وتعالى بتعظيم الوالدين والتذلل لهم {وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنْ الرَّحْمَةِ} (سورة الإسراء: آية/ 24)، وأكثر من ذلك إن الله أمر الملائكة بالسجود لآدم، والسجود كما تعلمون أكمل مرتبة في الخضوع والتذلل، فإذا كان كما تدعي الوهابية فتكون كل
                  الملائكة مشركه وإبليس هو الموحد الوحيد لأنه رفض السجود، ولا يمكن أن يحتج محتج بأن السجود هنا كان بأمر الله لأن الله لا يأمر بالشرك والباطل إذا كانت ماهية السجود هي العبادة، قال تعالى: { قل إن الله لا يأمُرُ بالفحشاءَ أتقولون على اللهِ ما لا تعلمون }الأعراف آية 28، إلا إذا قلنا إن أصل السجود ليس عبادة وهو الحق، أما إذا كان عبادة ولكن الله أمر بها فإن الأمر الإلهي لا يغير ماهية الشيء لأنها من لوازم الموضوع ولا يمكن أن يتصور الموضوع معزول عن الماهية. ومما يدل أيضاً إن ماهية السجود ليس عبادة سجود سيدنا يعقوب وأولاده لسيدنا يوسف قال تعالى: {رَفَعَ أَبَوَيْهِ عَلَى الْعَرْشِ وَخَرُّوا لَهُ سُجَّدًا وَقَالَ يَاأَبَتِ هَذَا تَأْوِيلُ رُؤْيَاي مِنْ قَبْلُ قَدْ جَعَلَهَا رَبِّي حَقًّا} (يوسف: آية/100). فإن هذا السجود لم يكن بالأمر الإلهي كما إن الله سبحانه لم يعاتب نبيه على ذلك ولم يصفه بالشرك.
                  فإذاً لا يمكن أن يكون أي خضوع أو تذلل عبادة، ولابد أن يكون هناك ملاكٌ آخر أكثر دقة وهو مسألة الاعتقاد، فإن الخضوع إذا كان مقترناً
                  بالإعتقاد، بألوهية المخضوع لَهُ، فيكون هذا الخضوع عبادة بل إن أي تصرف يكون بدافع الاعتقاد لغير الله فهو مصداقٌ للشرك، فالخضوع والتذلل بمعزله ليس شركاً والإعتقاد الألوهية في غير الله شرك وإن كان من غير خضوع أو تذلل، فيتضح من ذلك أن العبادة هي خضوع مقترن بالاعتقاد في غير الله تعالى، أما الخضوع والتذلل من غير اعتقاد يمكن أن يناقش من جهة الحسن والقبح، وهذا دائر مدار العناوين التي تطرأ على التذلل، فمثلاً يكون تذلل المؤمن لغير المؤمن قبيح، ونفس هذا التذلل عندما يكون من المؤمن للمؤمنين يكون حسناً بل هو مستحب، فإذاً هو خارج تخصصاً عن مبحث التوحيد والشرك، وسحبه على هذا البحث يكون مقدمة فاسدة تؤدي إلى نتائج حتماً فاسدة.
                  أما القول إن هؤلاء الجهال يطلبون من الميت ويتوسلون به، وهو لا ينفع ولا يضر، أو يطلبون حتى من الحي طلباً لا يقدر على فعله فهو شرك.
                  هذا الكلام لا يقبله جاهل فضلاً عن عالم لأن هذا بعيدٌ كلَّ البعد عن مورد الشرك، فإن معنى الميت
                  لا ينفع ولا يضر غير تام، لأن الحي بهذا المعنى لا ينفع ولا يضر أيضاً من دون الله، وبما أن الحي ينفع ويضر بإذن الله كذلك الميت، فليس هناك استقلالية بالفعل سواء من الحي أو الميت، وبذلك لا يكون هنالك غرابة في الطلب من الميت لأنه كالطلب من الحي، وإنما يكون البحث كل البحث عن جدوى الطلب أو عدم جدواه، وهذا خارج جملةً وتفصيلاً عن مسار البحث، ولتوضيح الصورة أضرب لكم مثالاً: إذا طلبت من شخص أن يحضر لي كأساً من الماء هل في هذا شرك؟؟!!
                  وفي نفس الوقت إذا طلبت هذا الطلب من نفس هذا الإنسان ولكنه كان نائماً فهو في الواقع لا يقدر على فعل هذا الأمر، ولكن هل يمكن أن تقول أنك مشرك لأنه لا يقدر؟؟!!
                  بل أكثر ما يمكن أن يقال في حقي أن طلبك طلب عبثي لا جدوى منه، أو سميني حتى مجنوناً ولكن لا تصِفْني بالشرك.
                  وبهذا عرفنا إن عدم القدرة على الفعل ليست ملاكاً في التوحيد والشرك.
                  أما الكلام إن طلب الأمور المادية لا إشكال فيها وإنما الشرك هو طلب الأمور الغيبية التي لا يقدر عليها إلا الله.
                  فأنَّ في هذا الكلام مغالطة لأن السنن المادية أو الغيبية ليسَ لها دخل في ملاك التوحيد والشرك، وأنا بدوري أسأل: هل هذه السنن هي مستقلة عن الله بمعنى أنها تعمل بقدرة ذاتية منفصلة عن الله أم أنها بإذن الله وإرادته؟ وهنا المحور، فإذا تعامل معها الإنسان باعتبار أنها مستقلة فهو مشرك سواءً كانت مادية أو غيبية، أما إذا كان باعتبار أنها قائمة بالله تعالى وبإذنه فهذا هو عين التوحيد، وأقرِّب لكم هذه الصورة بمثال: إذا مرض إنسان فمن الطبيعي أنه سيذهب إلى الطبيب، فإذا كان ينظر له بأنه قادر على شفائه بقدرة ذاتية منفصلة عن الله كان مشركاً ولا يشك في ذلك اثنان، أما إنه يشفي المريض بقدرة الله وإرادته فلا إشكال في ذلك بل هو عين التوحيد، فمن هنا نعرف إن السنة والسبب ليس لها اعتبار بعنوان أنه مادي أو غيبي وإن مدار الكلام هو الاعتقاد باستقلالية هذه الأسباب أو عدم استقلاليتها، وتحت
                  هذه القاعدة يمكن أن نقيس كل موضوع سواء كان طلب إحضار كأس من الماء أو طلب الذرية والولد من نبي او ولي من أولياء الله وكلاهما محكومٌ ـ بالقاعدة.
                  أما القول "لا يقدر عليها إلا الله" بهذا المعنى الذي أطلقته لا يوجد شيء في صفحة الوجود يقدر على فعل شيء، وإنما القادر الحقيقي هو الله، ولكن المسألة لا تؤخذ بهذا الإطلاق، كما إن الله أعطى الإنسان القدرة على فعل بعض الأشياء بإذنه ومشيئته، أعطى عباداً من عباده أسراراً وقدرات لم يعطيها لغيرهم، مثلما كان عند الأنبياء من إحياء الموتى وشفاء المرضى، بل حتى ما كان عند أتباع الأنبياء مثل إحضار عرش بلقيس والأمثلة كثيرة في القرآن الكريم.
                  نسخ ولصق بغير فهم
                  أنتم اعترفتم أنكم تقولون ياعلي وياحسين افعل لي ولا تفعلي
                  وهنا ألزمتم أنفسكم شركا عظيما ذلك لأن الدعاء عبادة محضة لا تصرف لغير الله
                  فإن قلتم جاز ذلك من باب التوسل قلنا أن التوسل بالأموات لم يصح جوازه وعليكم بالدليل
                  هذا هو الاشكال ارجو الانتباه

                  تعليق


                  • #99
                    المشاركة الأصلية بواسطة قاهر الأشرار
                    أحسنتم عزيزي (حسن الروح).

                    وإن كنت أشك أن المشركون يستطيعون استيعاب كلمة واحدة مما قلت.

                    فـ (حنظلة) والوهابية وكل من على شاكلته وشاكلتهم لا ولم ولن يستطيعوا دفع وسمهم بالشرك الأكبر المخرج عن الملة والدين ، لتصريحهم العلني بعقيدتهم في حصول النفع والضرر من الحي دون الميت ، وهو باتفاق جميع علماء الإسلام (عين الشرك).

                    فكيف أولاً لممشرك أن يأتي باتهام للمؤمنين بما فيه من وسم؟؟؟!!!
                    الأمر لا يستقيم من حيث المبداً.
                    فالواجب على (حنظلة) بعد أن أقر بثبوت وسم الشرك الأكبر عليه أن يتوب منه بداءةً قبل استكمال المحاورة ، فلا يقبل أي عقل سليم أن يتوجه المختل عقلياً للسليم المعافي باتهامه بالخلل العقلي!!!!!!
                    فأي نقاش هذا وأي حوار؟

                    وبعد إعلان توبته من الشرك الأكبر ونطقه بشهادة التوحيد ، عليه مواجهة الوسم الآخر الثابت عليه بوتاً يقينياً لا ولم ولن يستطيع دفعه ، وهو كفره والوهابية وكل من شاركهم عقيدتهم الكفرية التكفيرية الإرهابية، الكفر الأكبر المخرج عن الدين والملة.

                    وقد أقر (حنظلة) بثبوت الوسم عليه وفرقته ولم يستطع دفاعاً ، وكان حكمنا عليه قد تأسس على تشريع الشارع المقدس أن كل من كفَّر مسلماً فهو كافر ، وقد ثبت كفر (حنظلة) والوهابية برميهم كل المسلمين على وجه العموم والإطلاق بتهمة الكفر الأكبر المخرج من الملة والدين ، مع انتفاء هذه التهمة عنهم وارتدادها عليهم.

                    فوجب على حنظلة - أيضاً - أن يتوب من الكفر قبل أن يناقش المؤمنين في (شركهم) و | أو (كفرهم) لعدم استقامة هذا الأمر مع العقل الطبيعي السوي.

                    وصلى الله على مولانا محمد وآله الأطهار.
                    لم يقل أحد من السنة بحصول النفع والضرر من الحي
                    ولادليل على ماتقول
                    بل قالوا ماقاله القرآن(ولوجاؤوك ....................)
                    وقالوا مافعله الصحابة رضوان الله عليهم من التوسل بالرسول صلى الله عليه وسلم و بالعباس وغيره وهم أحياء
                    وهنا أنبهك بني العزيز إلى أن التوسل بالحي جائز وهذا موجود في دينكم
                    غير أن الذي لا اعتبار له ولادليل له هو دعاء الميت
                    وهذا أشبه بدعاء قوم نوح ليغوث ونسرا وغيرهم
                    إذا
                    صارت التهمة على من لادليل له في جواز التوسل بالأموات

                    تعليق


                    • المشاركة الأصلية بواسطة حسن الروح
                      حتى نحن لما نقول
                      يا رسول الله
                      يا علي
                      يا فاطمة الزهراء
                      يا حسن
                      يا حسين

                      كل هذه الادعية هنا بمعنى المناداة بعد

                      بني العزيز حاول أن تركز
                      قد أسمعت لو ناديت حيا
                      ولكن لاحياة لمن تنادي
                      اذهب إلى الطبيب في قبره واطلب من أن يداويك ثم انظر كيف سيحكم عليك الناس إذا رأوك

                      تعليق


                      • المشاركة الأصلية بواسطة أبو هشوم
                        كلامك غريب ..

                        كعادتك .. إما أن لا تجيب .. أو تجيب بسؤال .. لن تتغير ..

                        اقرأ التالي ..

                        أنت تقول :

                        (( بما أن الله تعالى هو المستجيب لكل دعاء فلما الواسطة بالأموات؟؟؟ ))



                        أنا أقول :

                        ولم الواسطة بالأحياء أساساً ؟ ؟

                        أنت تقول :

                        (( التوسل بالحي ثابت بالفرآن . . .))

                        أنا أقول :

                        إننا لا نعتقد بأن ( محمد وعلي وفاطمة والحسن والحسين و أبناءه ) أموات بل نعتقد بأنهم أحياء

                        ( ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياءعندربهم يرزقون )

                        فهمت ردي ؟ ؟ ؟

                        والسلام ..

                        وأنا أخبرتك من غير فلسفة
                        أن الحياة المقصودة في الآية ليست حياة دنيوية بل (عند الله)أي برزخية
                        كتب التفسير - للشيعة - تفسير الأمثل ج02 - الشيخ ناصر مكارم الشيرازي

                        : (ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتاً).
                        والخطاب ـ هنا ـ متوجه إلى رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) خاصة حتّى يحسب الآخرون حسابهم.
                        ثمّ يقول سبحانه معقباً على العبارة السابقة (بل أحياء عند ربهم يرزقون).
                        والمقصود من الحياة في الآية هي "الحياة البرزخية" في عالم ما بعد الموت، لا الحياة الجسمانية والمادية،

                        وإلا فسوف تدخل نفسك في متاهة إثبات الحياة للميت
                        التعديل الأخير تم بواسطة حنظلة; الساعة 06-09-2009, 04:02 AM.

                        تعليق


                        • المشاركة الأصلية بواسطة حنظلة
                          نسخ ولصق بغير فهم
                          أنتم اعترفتم أنكم تقولون ياعلي وياحسين افعل لي ولا تفعلي
                          وهنا ألزمتم أنفسكم شركا عظيما ذلك لأن الدعاء عبادة محضة لا تصرف لغير الله
                          فإن قلتم جاز ذلك من باب التوسل قلنا أن التوسل بالأموات لم يصح جوازه وعليكم بالدليل
                          هذا هو الاشكال ارجو الانتباه


                          التوسل بذات محمد وهو ميت لا يصح أم بجاه محمد

                          لا يصح؟؟؟

                          تعليق


                          • المشاركة الأصلية بواسطة عبد للزهراء
                            التوسل بذات محمد وهو ميت لا يصح أم بجاه محمد

                            لا يصح؟؟؟
                            أشكرك
                            كلاهما لا يجوز التوسل به
                            وإذا كان عندك دليل من القرآن والسنة على خلاف ذلك فأنا أرحب به

                            تعليق


                            • المشاركة الأصلية بواسطة حنظلة
                              أشكرك
                              كلاهما لا يجوز التوسل به
                              وإذا كان عندك دليل من القرآن والسنة على خلاف ذلك فأنا أرحب به

                              دعنا حاضراً من الدليل القرآني والدليل الحديثي

                              ودعنا في الدردشه وإذا احتاج الأمر للدليل لجأنا!!

                              على حسب رأيك ، إذن من أين أتت فائدة الصلاة عليه

                              صلى الله عليه وآله وثوابها؟؟؟

                              تعليق


                              • المشاركة الأصلية بواسطة حنظلة
                                أشكرك
                                كلاهما لا يجوز التوسل به
                                وإذا كان عندك دليل من القرآن والسنة على خلاف ذلك فأنا أرحب به



                                علماء السنة الذين نقلوا الدين لك لكنهم توسلوا بالاموات وتبركوا بااثارهم وثيابهم
                                مشركين او مسلمين؟!!
                                كفاك هروبا اجب على السؤال




                                { ومن أضل ممن يدعومن دون الله من لا يستجيب له إلى يوم القيامة وهم عن دعائهم غافلون * وإذا حشر الناس كانوا لهم أعداء وكانوا بعبادتهم كافرين }

                                { يا أيها الناس ضرب مثل فاستمعوا له إن الذين تدعون من دون الله لن يخلقوا ذبابا ولو اجتمعوا له وإن يسلبهم الذباب شيئا لا يستنقذوه منه ضعف الطالب والمطلوب }

                                قال الله تعالى :
                                { اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أربابا من دون الله }
                                كيف ذلك؟؟؟





                                النووي اكبر مشرك
                                لاانه استحسن نداء الاموات وطلب المغفره منهم
                                كيف يكون عالمك مشرك وانت تتطفل على كتبه؟!؟

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X