مستفيد
بارك الله يااسد الشيعه
تفضل كافر اخر
قال القسطلاني
في المواهب اللدنية (8/308):
وينبغي للزائر له (صلى الله عليه واله وسلم) أن يكثر من الدعاء والتضرع والاستغاثة والتشفع والتوسل به ، فجدير بمن استشفع به أن يشفعه اللّه فيه
قال: وإن الاستغاثة هي طلب الغوث فالمستغيث يطلب من المستغاث به إغاثته أن يحصل له الغوث، فلا فرق بين أن يعبر بلفظ الاستغاثة، أو التوسل، أو التشفع، أو التوجه أو التجوه لأنهما من الجاه والوجاهة، ومعناهما علو القدر والمنزلة وقد يتوسل بصاحب الجاه إلى من هو أعلى منه. قال: ثم إن كلا من الاستغاثة، والتوسل والتشفع، والتوجه بالنبي (ص) كما ذكره في تحقيق مصباح الظلام واقع في كل حال: النصرة قبل خلقه وبعد خلقه، في مدة حياته في الدنيا وبعد موته في البرزخ، وبعد البعث في عرصات القيامة
ننتظر عدنا الذي كعادته سيتحول الى ضب وهابي
وسوف يهرب من الاجابة ولن يستطيع ان يكفر اسياده الذين استغاثوا بغير الله
بارك الله يااسد الشيعه
تفضل كافر اخر
قال القسطلاني
في المواهب اللدنية (8/308):
وينبغي للزائر له (صلى الله عليه واله وسلم) أن يكثر من الدعاء والتضرع والاستغاثة والتشفع والتوسل به ، فجدير بمن استشفع به أن يشفعه اللّه فيه
قال: وإن الاستغاثة هي طلب الغوث فالمستغيث يطلب من المستغاث به إغاثته أن يحصل له الغوث، فلا فرق بين أن يعبر بلفظ الاستغاثة، أو التوسل، أو التشفع، أو التوجه أو التجوه لأنهما من الجاه والوجاهة، ومعناهما علو القدر والمنزلة وقد يتوسل بصاحب الجاه إلى من هو أعلى منه. قال: ثم إن كلا من الاستغاثة، والتوسل والتشفع، والتوجه بالنبي (ص) كما ذكره في تحقيق مصباح الظلام واقع في كل حال: النصرة قبل خلقه وبعد خلقه، في مدة حياته في الدنيا وبعد موته في البرزخ، وبعد البعث في عرصات القيامة
ننتظر عدنا الذي كعادته سيتحول الى ضب وهابي
وسوف يهرب من الاجابة ولن يستطيع ان يكفر اسياده الذين استغاثوا بغير الله
تعليق