إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الصحابة المعتزلون للفتنة بين علي ومعاوية،والخائضون فيها.من كان على حق ومن على صواب؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #76
    المشاركة الأصلية بواسطة AL-MU7AMY
    قلنا




    حتى وإن كان عدد المعتزلين 100000 هذا لا يهمنا






    فالقرآن دائما ً مع القلة


    ( وقليل من عبادي الشكور )

    بل في بعض المرات ذم الكثرة

    ( واكثرهم للحق كارهون )



    عموما هذا ابن عمر يتحسر وبشدة على أنه لم يقاتل الفئة الباغية مع جيش امير المؤمنين سلام الله عليه



    عن ابن عمر قال لم أجدني آسي على شيء إلا أني لم أقاتل الفئة الباغية مع علي


    الراوي: - المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 7/245
    خلاصة الدرجة: [روي] بأسانيد وأحدها رجاله رجال الصحيح






    السؤال لماذا تحسر ابن عمر ؟



    ثم هل يحق لهؤلاء الاعتزال في ظل وجود حاكم شرعي يأمرهم بالقتال معه




    تفضل واقرأ




    من رأى من أميره شيئا يكرهه فليصبر عليه فإنه من فارق الجماعة شبرا فمات ، إلا مات ميتة جاهلية

    الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 7054
    خلاصة الدرجة: [صحيح]







    كل من تخلف عن الخليفة الشرعي قد فارق الجماعة وبهذا مات ميتة الجاهلية


    سؤال آخر لماذا حروب امير المؤمنين سميت بالفتنة

    وحروب ابي بكر سميت بالردة ؟


    أيهما اعظم عدم دفع الزكاة لأبي بكر الذي هو بنظركم خليفة

    أم تجييش الجيوش على الخليفة الشرعي



    ومن هي الفئة الباغية هل جيش أمير المؤمنين علي عليه السلام أم جيش معاوية ؟


    أيضا الرواية التي ذكرها الأخ " بحراني "


    بينا نحن حول حذيفة إذ قال كيف أنتم وقد خرج أهل بيت نبيكم صلى الله عليه وسلم فرقتين يضرب بعضهم وجوه بعض بالسيف فقلنا يا أبا عبد الله وإن ذلك لكائن فقال بعض أصحابه يا أبا عبد الله فكيف نصنع إن أدركنا ذلك زمان قال انظروا الفرقة التي تدعو إلى أمر علي فالزموها فإنها على الهدى


    الراوي: زيد بن وهب المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 7/239
    خلاصة الدرجة: رجاله ثقات‏‏


    أيضا ً





    كنا عند حذيفة فقال كيف أنتم وقد خرج أهل دينكم يضرب بعضهم وجوه بعض بالسيف قالوا فما تأمرنا قال انظروا الفرقة التي تدعو إلى أمر علي فالزموها فإنها على الحق

    الراوي: زيد بن وهب الجهني المحدث: ابن حجر العسقلاني - المصدر: فتح الباري لابن حجر - الصفحة أو الرقم: 13/92
    خلاصة الدرجة: إسناده جيد





    فيها دلالة على اتباع الحق الذي تمثل بأمير المؤمنين علي عليه السلام الخليفة الشرعي

    إلى الآن لم نجد إجابة من حامل الأسفار

    تعليق


    • #77
      المشاركة الأصلية بواسطة كهيعصاد
      وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.

      ممكن تذكر لي من أين أنسخ وألصق؟وان كان موضوعي منقولا من أي موقع فرجاء حط الرابط.

      هذا البحث أنا أقوم به شخصيا

      هل انت متاكد بان هذا البحث بحثك

      تعليق


      • #78
        17-الاعتزال الجماعي للصحابة الكبار البدريين،وأنه لم يشارك في الفتنة الا 4 فقط في موقعة الجمل و6 في موقعة الجمل وصفين معا:
        وهم:علي وعمار وطلحة والزبير رضي الله عنهم أجمعين وغفر لهم.

        ------------------------- -------------------------

        في موقعة الجمل لم يتجاوز عدد البدريين فيها 4 وهم الذين ذكرت أسماءهم في الأعلى:

        عن الشعبي أنه قال : (( لم يشهد الجمل من أصحاب النبي عليه الصلاة و السلام غير علي ،و عمار ،و طلحة ،و الزبير ، فإن جاؤوا بخامس فأنا كذاب )).العلل و معرفة الرجال للامام أحمد ، ج 3 ص: 45 والمصنف لابن ابي شيبة، ج7 ص: 538 والذهبي : السير ، ج9 ص: 107 والاسناد صحيح.


        ------------------------- -------------------------

        أما الموقعتين معا أي الجمل وصفين فلم يتجاوز عدد الصحابة الكبار البدريين فيها 6.


        عن الشعبي أنه قال : (( بالله الذي لا إله إلا هو ، ما نهض في ذلك الأمر إلا ستة بدريين، ما لهم من سابع )).تاريخ الطبري ج3 ص: 6

        و بذلك يكون ما رواه الشعبي دليل آخر على أن غالبية كبار الصحابة قد اعتزلوا الفتنة .



        للاستئناس نضيف التالي:
        و من مظاهر الاعتزال الجماعي للفتنة ، أن علي بن أبي طالب عندما ندب أهل المدينة للخروج معه للقتال لم يوافقوه ،و أبوا الخروج معه ، فكلّم عبد الله بن عمر شخصيا للخروج معه ، فقال له : أنا رجل من المدينة . ثم كرر عليهم دعوته للسير معه عندما سمع بخروج أهل مكة إلى البصرة ، فتثاقل عنه أكثرهم ،و استجاب له ما بين : 4 الى7 من البدريين.

        ابن كثير : البداية و النهاية ، ج 7 ص: 231 ،

        تعليق


        • #79
          المشاركة الأصلية بواسطة الاميني
          الصحابة او التابعين الذين شاركوا في حصار أو قتل عثمان بن عفان :

          1- عبد الرحمن بن عديس البلوي
          2- عمرو بن حمق الخزاعي
          3- محمد بن ابي بكر
          4- مالك بن حارث الاشتر النخعي
          5-سودان بن حمران السكوني
          6- نيار بن عياض الاسلمي
          7- كنانه بن بشر بن عتاب الليثي الكندي
          8- حكيم بن جبله العبدي
          9- قتيره بن وهب السكسي
          10-الغافقي بن حرب العكي
          11- محمد بن ابي حذيفه
          12-ابن حزم
          13-قتيره بن فلان السكوني
          14-ابن رومان اليماني
          15-ابن البياع
          16- حبيس إبن الحمق
          17- كريب بن أبرهه
          18- طلحة بن عبيد الله
          19 - عمرو بن بديل

          وهذه بعض المصادر والأدلة الدالة على ذلك :

          1) الطبقات الكبرى لمحمد بن سعد ( ج3 ، ص56و71و72 ) : قال جابر وأرسل معه عثمان خمسين راكبا من الانصار أنا فيهم وكان رؤساؤهم أربعة عبد الرحمن بن عديس البلوي وسودان بن حمران المرادي وإبن البياع وعمرو بن الحمق الخزاعي .

          2) الطبقات الكبرى لمحمد بن سعد ( ج3 ، ص56و71و72 ) : قال أخبرنا محمد بن عمر قال أخبرنا عبد الرحمن بن أبي الزناد عن أبي جعفر القارئ مولى بن عباس المخزومي قال كان المصريون الذين حصروا عثمان ستمائة رأسهم عبد الرحمن بن عديس البلوي وكنانة بن بشر بن عتاب الكندي وعمرو بن الحمق الخزاعي والذين قدموا من الكوفة مائتين ، رأسهم مالك الأشتر النخعي . والذين قدموا من البصرة مائة رجل ، رأسهم حكيم بن جبلة العبدي .

          3) الطبقات الكبرى لمحمد بن سعد ( ج3 ، ص56و71و72 ) : قال أخبرنا محمد بن عمر قال حدثني أبو بكر بن عبدالله بن أبي سبرة عن عبد المجيد بن سهيل عن مالك بن أبي عامر قال خرج سعد بن أبي وقاص حتى دخل على عثمان رحمة الله عليه وهو محصور ثم خرج من عنده فرأى عبد الرحمن بن عديس ومالكا الاشتر وحكيم بن جبلة فصفق بيديه إحداهما على الاخرى ثم استرجع ثم أظهر الكلام فقال والله أمرا هؤلاء رؤساؤه لامر سوء .

          4) الطبقات الكبرى لمحمد بن سعد ( ج7 ، ص509 ) : عبد الرحمن بن عديس البلوي من صحب النبي (ص) وسمع منه وكان فيمن رحل إلى عثمان حين حصر حتى قتل وكان رأسا فيهم .

          5) ابن عبد البر في الاستيعاب ( ج2 ، ص411 ) : عبد الرحمن بن عديس البلوي ، مصري شهد الحديبية ...... ممن بايع تحت الشجرة رسول الله (ص) قال أبوعمر: هو كان الأمير على الجيش الذين حصروا عثمان وقتلوه .

          6) أسد الغابة لابن أثير (ج3 ، ص309 ) : ( ب د ع * عبد الرحمن ) بن عديس بن عمرو بن عبيد بن كلاب بن دهمان بن غنم بن هميم بن ذهل بن هنى بن بلى كذا نسبه إبن منده وابو نعيم وهو بلوى له صحبة وشهد بيعة الرضوان وبايع فيها وكان امير الجيش القادمين من مصر لحصر عثمان بن عفان (ر) لما قتلوه .

          7) تاريخ المدينه لإبن شبه النميري ( ج4 ، ص1155 ) : حدثنا هارون بن عمر قال ، حدثنا أسد بن موسى ، عن أبي لهيعة قال ، حدثنا يزيد بن أبي حبيب قال : كان الركب الذين ساروا إلى عثمان رضي اله عنه فقتلوه من أهل مصر ستمائة رجل ، وكان عليهم عبد الرحمن بن عديس البلوي ، وكان ممن بايع رسول الله (ص) تحت الشجرة .

          8) تاريخ المدينه لإبن شبه النميري ( ج4 ، ص1156 ) : حدثنا إبراهيم بن المنذر قال : حدثنا عبد الله بن وهب قال : حدثني إبن لهيعة ، عن يزيد بن عمرو المعافري أنه , سمع أبا ثور التميمي قال : قدمت على عثمان بن عفان ( ر ) فبينما أنا عنده خرجت , فإذا أنا بوفد أهل مصر ، فرجعت إلى عثمان بن عفان ( ر ) , فقلت : أرى وفد أهل مصر قد رجعوا ، خمسين عليهم إبن عديس ، قال : كيف رأيتهم ؟ قلت : رأيت قوما في وجوههم الشر . قال : فطلع إبن عديس منبر رسول الله (ص) , فخطب الناس وصلى لأهل المدينة الجمعة ، وقال في خطبته : ألا إن إبن مسعود حدثني أنه سمع رسول الله (ص) يقول : إن عثمان بن عفان كذا وكذا ، وتكلم بكلمة أكره ذكرها ، فدخلت على عثمان ( ر ) وهو محصور , فحدثته أن إبن عديس صلى بهم . فسألني ماذا قال لهم ؟ فأخبرته ، فقال : كذب والله إبن عديس ما سمعها من إبن مسعود ، ولا سمعها إبن مسعود من رسول الله (ص) قط ......

          9) تاريخ المدينه لإبن شبه النميري ( ج4 ، ص1303 ) : حدثنا علي ، عن أبي مخنف ، عن عبد الملك بن نوفل بن مساحق قال : كان المحمدون الذين سعوا على عثمان : محمد بن أبي بكر ، ومحمد بن أبي حذيفة ، ومحمد بن أبي سبرة بن أبي رهم . وكان أبو أيوب ممن أعان على عثمان ( ر ) ، فكتب إلى معاوية ( ر ) : ما جئتك ما لا تنسى ، إن المرأة لا تنسى أبا عذرتها ولا قاتل بكرها

          10) تاريخ المدينه لإبن شبه النميري ( ج4 ، ص1303 ) : فتناول لحيته وقال : يا نعثل . فقال : بئس الوضع وضعت يدك ، ولو كان أبوك مكانك لاكرمني أن يضع يده مكان يدك . فأهوى بمشاقص كانت معه إلى وجهه ، وهو يريد بها عينيه ، فنزلت فأصابت أوداجه - وهو يتلو القرآن ومصحف في حجره - فجعل يتكفف الدم فإذا راحته منه نفحه وقال : اللهم ليس لهذا طالب . . . . . . . . . في شراسيف عثمان حتى خالط جوفه ، ودخل عمرو بن الحمق ، وكنانة بن بشر ، وإبن رومان ، وعبد الرحمن بن عديس فمالوا عليه بأسيافهم حتى قتلوه

          11) البداية والنهاية لابن كثير ( ج7 ، ص194 ) : قالوا : لما كان في شوال سنة خمس وثلاثين ، خرج أهل مصر في أربع رقاق على أربعة أمراء ، المقلل لهم يقول ستمائة ، والمكثر يقول : ألف . على الرفاق عبد الرحمن بن عديس البلوي ، وكنانة بن بشر الليثي ، وسودان بن حمران السكوني ، وقتيرة السكوني وعلى القوم جميعا الغافقي بن حرب العكي.

          12) البداية والنهاية لابن كثير ( ج7 ، ص203 ) : محمد بن عائد الدمشقي : حدثنا الوليد بن مسلم ثنا عبد الله بن لهيعة عن يزيد بن عمرو أنه سمع أبا ثور الفقيمي يقول : قدمت على عثمان فبينا أنا عنده فخرجت فإذا بوفد أهل مصر قد رجعوا فدخلت على عثمان فأعلمته ، قال : فكيف رأيتهم ؟ فقلت : رأيت في وجوههم الشر ، وعليهم إبن عديس البلوي ، فصعد إبن عديس منبر رسول الله (ص) فصلى بهم الجمعة ، وتنقص عثمان في خطبته ، فدخلت على عثمان فأخبرته بما قال فيهم ، فقال : كذب والله إبن عديس .

          13) البداية والنهاية لابن كثير ( ج7 ، ص210 ) : وسالت عليه الدماء ، ثم تقدم سودان بن حمران بالسيف فمانعته نائلة فقطع أصابعها فولت فضرب عجيزتها بيده وقال : إنها لكبيرة العجيزة . وضرب عثمان فقتله ، فجاء غلام عثمان فضرب سودان فقتله ، فضرب الغلام رجل يقال له قترة فقتله .

          14) نفس المصدر : وذكر إبن جرير أنهم أرادوا حز رأسه بعد قتله ، فصاح النساء وضربن وجوههن ، فيهن امرأتاه نائلة وأم البنين ، وبناته ، فقال إبن عديس : اتركوه ، فتركوه . ثم مال هؤلاء الفجرة على ما في البيت فنهبوه ، وذلك أنه نادى مناد منهم : أيحل لنادمه ولا يحل لنا ماله ، فانتهبوه ثم خرجوا فأغلقوا الباب علي عثمان وقتيلين معه ، فلما خرجوا إلى صحن الدار وثب غلام لعثمان على قترة فقتله ، وجعلوا لا يمرون على شئ إلا أخذوه حتى استلب رجل يقال له كلثوم التجيبي ، ملاءة نائلة ، فضربه غلام لعثمان فقتله ، وقتل الغلام أيضا

          15) الإصابه لابن حجر ( ج4 ، ص281 ) : عبد الرحمن بن عديس بمهملتين مصغرا بن عمرو بن كلاب بن دهمان أبو محمد البلوي قال بن سعد صحب النبي (ص) وسمع منه وشهد فتح مصر وكان فيمن سار إلى عثمان وقال بن البرقي والبغوي وغيرهما كان ممن بايع تحت الشجرة.

          16) نفس المصدر : وقال بن أبي حاتم عن أبيه له صحبة وكذا قال عبد الغني بن سعيد وأبو علي بن السكن وإبن حبان وقال بن يونس بايع تحت الشجرة وشهد فتح مصر واختط بها وكان من الفرسان ثم كان رئيس الخيل التي سارت من مصر إلى عثمان في الفتنة .

          17) فتح الباري لابن حجر ( ج2 ، ص159 ) : واختلف في المشار إليه بذلك فقيل هو عبد الرحمن بن عديس البلوي أحد روؤس المصريين الذين حصروا عثمان.

          18) تاريخ إبن خلدون لإبن خلدون ( ج2 ، ص144 ) : فخرج المصريون وفيهم عبد الرحمن بن عديس البلوى في خمسمائة وقيل في ألف وفيهم كنانة بن بشر الليثى وسودان بن حمران السكوني وميسرة أو قتيرة بن فلان السكوني وعليهم جميعا الغافقي بن حرب العكى .

          19) تاريخ إبن خلدون لإبن خلدون ( ج2 ، ص146 ) : وقد قيل في حصار عثمان ان محمد بن أبى بكر ومحمد بن أبى حذيفة كانا بمصر يحرضان على عثمان فلما خرج المصريون في رجب مظهرين للحج ومضمرين قتل عثمان أو خلعه وعليهم عبد الرحمن بن عديس البلوى.

          20) تاريخ إبن خلدون لإبن خلدون ( ج2 ، ص150 ) : على عثمان في البيت فحاوره في الخلع فأبى فخرج ودخل آخر ثم آخر كلهم يعظه فيخرج ويفارق القوم وجاء إبن سلام فوعظهم فهموا بقتله ودخل عليه محمد بن أبى بكر فحاوره طويلا بما لا حاجه إلى ذكره ثم استحيا وخرج ثم دخل عليه السفهاء فضربه أحدهم وأكبت عليه نائلة امرأته تتقى الضرب بيدها فنفحها أحدهم بالسيف في أصابعها ثم قتلوه وسال دمه على المصحف وجاء غلمانه فقتلوا بعض أولئك القاتلين وقتلاء أخر وانتهبوا ما في البيت وما على النساء حتى نائلة وقتل الغلمان منهم وقتلوا من الغلمان ثم خرجوا إلى بيت المال فانتهبوه وأرادوا قطع رأسه فمنعهم النساء فقال إبن عديس اتركوه ويقال ان الذى تولى قتله كنانة بن بشر النجيبى وطعنه عمرو بن الحمق طعنات وجاء عمير بن ضابئ وكان أبوه مات في سجنه فوثب عليه حتى كسر ضلعا من اضلاعه وكان قتله لثمان عشرة خلت منذ ذى الحجة وبقى في بيته ثلاثة أيام ثم جاء حكيم إبن حزام وجبير بن مطعم إلى علي فأذن لهم في دفنه فخرجوا به بين المغرب والعشاء ومعهم الزبير والحسن وأبو جهم بن حذيفة ومروان فدفنوه في حش كوكب وصلى على جبير وقيل مروان وقيل حكيم ويقال ان ناسا تعرضوا لهم ليمنعوا من الصلاة عليه فأرسل إليهم علي وزجرهم وقيل ان عليا وطلحة حضرا جنازته وزيد بن ثابت وكعب بن مالك .

          21) مقدمة في فتح الباري لابن حجر ( ص258 ) : عبد الرحمن بن عديس البلوي قال بن عبد البر قال : وقد صلى بالناس أيام حصار عثمان .

          22) الأنساب للسمعاني ( ج1 ، ص396 ) : ومن الصحابة أبو عمر وعبد الرحمن بن عديس بن عبيد بن كلاب بن دهمان بن غنم بن هميم بن ذهل بن هني بن بلي بن عمرو البلوي ، بايع رسول الله (ص) تحت الشجرة وشهد فتح مصر واختط بها ، وكان أحد فرسان بلي المعدودين بمصر ورئيس الخيل التي سارت من مصر إلى عثمان بن عفان ( ر )

          23) الأنساب للسمعاني ( ج1 ، ص451 ) : وقيل إن عمر بن الخطاب ( ر ) كتب إلى عمرو بن العاص أن قرب دار عبد الرحمن بن ملجم من المسجد ليعلم الناس القرآن والفقه فوسع له مكان داره التي في الراية في الزيارتين إلى جانب دار إبن عديس البلوي قاتل عثمان ( ر ).

          24) الأنساب للسمعاني ( ج1 ، ص151 ) : يروي عن علي ( ر ) . وعبد الرحمن بن عديس البلوي العتري أحد من سار إلى عثمان من مصر

          25) معجم البلدان للحموي ( ج2 ، ص158 ) : كان معاوية يجبس في موضع منه من يظفر به ممن ينبز بقتل عثمان بن عفان ، ( ر ) ، منهم محمد بن أبي حذيفة وكريب بن أبرهة ، وهناك قتل عبد الرحمن بن عديس البلوي ، قتله بعض الاعراب لما اعترف عنده بقتل عثمان .

          26) تاريخ اليعقوبي لليعقوبي ( ج2 ، ص175 ) : وحصر إبن عديس البلوي عثمان في داره ، فناشدهم الله ، ثم نشد مفاتيح الخزائن ، فأتوا بها إلى طلحة بن عبيدالله ، وعثمان محصور في داره ، وكان أكثر من يؤلب عليه طلحة والزبير وعائشة ، فكتب إلى معاوية يسأل تعجيل القدوم عليه ، فتوجه إليه في اثني عشر ألفا ، ثم قال : كونوا بمكانكم في أوائل الشأم ، حتى آتي أمير المؤمنين لاعرف صحة أمره ، فأتى عثمان ، فسأله عن المدة ، فقال : قد قدمت لاعرف رأيك وأعود إليهم فأجيئك بهم . قال : لا والله ، ولكنك أردت أن أقتل فتقول : أنا ولي الثأر . ارجع ، فجئني بالناس ! فرجع ، فلم يعد إليه حتى قتل.

          27) تاريخ اليعقوبي لليعقوبي ( ج2 ، ص176 ) : وأقام عثمان محاصرا أربعين يوما . وقتل لاثنتي عشرة ليلة بقيت من ذي الحجة سنة 35 ، وهو إبن ثلاث وثمانين سنة ، وقيل ست وثمانين سنة ، وكان الذين تولوا قتله : محمد بن أبي بكر ، ومحمد بن أبي حذيفة ، وإبن حزم ، وقيل كنانة بن بشر التجيبي ، وعمرو بن الحمق الخزاعي ، وعبد الرحمن إبن عديس البلوي ، وسودان بن حمران ، وأقام ثلاثا لم يدفن ، وحضر دفنه حكيم بن حزام ، وجبير بن مطعم ، وحويطب بن عبد العزى ، وعمرو بن عثمان ابنه . ودفن بالمدينة ليلا في موضع يعرف بحش كوكب ، وصلى عليه هؤلاء الاربعة ، وقيل لم يصل عليه ، وقيل أحد الاربعة قد صلى عليه ، فدفن بغير صلاة .

          28) تاريخ الطبري للطبري ( ج3 ، ص385 ) : قالوا لما كان في شوال سنة 35 ، خرج أهل مصر في أربع رفاق على أربعة أمراء المقلل يقول ستمائة والمكثر يقول ألف على الرفاق عبد الرحمن بن عديس البلوى وكنانة بن بشر الليثي وسودان بن حمران السكوني وقتيرة بن فلان السكوني وعلى القوم جميعا الغافقي بن حرب العكي .

          29) تاريخ الطبري للطبري ( ج3 ، ص405 ) : قال خرجت في نفر من قومي إلى المصريين وكان رؤساؤهم أربعة عبدالرحمن إبن عديس البلوى وسودان بن حمران المرادي وعمرو بن الحمق الخزاعي وقد كان هذا الاسم غلب حتى كان يقال حبيس إبن الحمق وإبن النباع قال فدخلت عليهم وهم في خباء لهم أربعتهم ورأيت الناس لهم تبعا قال فعظمت حق عثمان

          30) تاريخ الطبري للطبري ( ج3 ، ص406 ) : قال وخرجت وقدم القوم وحلوا بالاسواف وحصروا عثمان قال وجاءني عبدالرحمن بن عديس ومعه سودان بن حمران وصاحباه فقالوا يا أبا عبدالرحمن ألم تعلم أنك كلمتنا ورددتنا وزعمت أن صاحبنا نازع عما نكره

          31) تاريخ الطبري للطبري ( ج3 ، ص411 ) : وكان إبن عديس وأصحابه هم الذين يحصرون عثمان فكانوا خمسمائة فأقاموا على حصاره تسعة وأربعين يوما حتى قتل يوم الجمعة لثمان عشرة ليلة مضت من ذي الحجة سنة 35

          32) نفس المصدر ( ج3 ، ص411 ) : فبينا أنا وهو واقفان إذ مر طلحة بن عبيدالله فوقف فقال أين إبن عديس فقيل هاهو ذا قال فجاءه إبن عديس فناجاه بشئ ثم رجع إبن عديس فقال لاصحابه لا تتركوا أحدا يدخل على هذا الرجل ولا يخرج من عنده قال فقال لي عثمان هذا

          33) تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ( ج35 ، ص110 ) : قرأت على أبي غالب بن البنا عن أبي محمد الجوهري أنا أبو عمر بن حيوية أنا أحمد بن معروف نا الحسين بن الفهم نا محمد بن سعد قال في تسمية من نزل مصر من أصحاب النبي (ص) عبد الرحمن بن عديس البلوي صحب النبي (ص) وسمع منه وكان فيمن رحل إلى عثمان حين حصر حتى قتل وكان رأسا فيهم

          34) تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ( ج35 ، ص111 ) : عبد الرحمن بن عديس البلوي بن عمرو بن عبيد بن كلاب بن دهمان بن غنم بن هميم بن ذهل بن هني بن بلي بن عمرو بايع رسول الله (ص) تحت الشجرة وشهد الفتح بمصر واختط بمصر وكان احد فرسان بلي المعدودين بمصر ورئيس الخيل التى سارت من مصر إلى عثمان بن عفان

          35) تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ( ج35 ، ص111 ) : قرأت على أبي غالب بن البنا عن أبي الفتح بن المحاملي أنا أبو الحسن الدارقطني قال عبد الرحمن بن عديس البلوي وأخوه عبد الله وعبد الرحمن أحد من سار إلى عثمان بن عفان فيمن سار إليه من أهل مصر .

          36) تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ( ج35 ، ص111 ) : قال الدارقطني منهم عبد الرحمن بن عديس البلوي احد من سار إلى عثمان بن عفان من المصريين

          37) تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ( ج35 ، ص112 ) : أنبأنا أبو على الحداد قال قال لنا أبو نعيم الحافظ عبد الرحمن بن عديس البلوي كان ممن بايع تحت الشجرة قتل زمن معاوية بجبل الخليل قيل انه ممن سار إلى عثمان سكن مصر نسبه بعض المتأخرين قال هو عبد الرحمن بن عديس بن عمرو بن عبيد بن كلاب بن دهمان بن غنم بن هميم بن ذهل بن بلي بن عمرو روى عنه سبيع وأبو ثور الفهمي .

          38) تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ( ج35 ، ص113 ) : قرأت على أبي محمد السلمي عن أبي نصر علي بن هبة الله قال أما عديس بضم العين فتح الدال وسكون الياء المعجمة باثنتين من تحتها فهو عبد الرحمن بن عديس بن عمرو بن عبيد بن كلاب بن دهمان بن غنم بن هميم بن ذهل بن هني بن بلي بن عمرو بن الحاف بن قضاعة بايع رسول الله (ص) تحت الشجرة وشهد فتح مصر واختط بها وكان أحد فرسان بلي بمصر وكان فيمن سار إلى عثمان قتل سنة ست وثلاثين بفلسطين

          39) تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ( ج35 ، ص113 ) : لهيعة عن يزيد بن عمرو المعافري انه سمع أبا ثور الفهمي يقول قدمت على عثمان بن عفان فبينا أنا عنده إذ خرجت فإذا وفد أهل مصر فرجعت إلى عثمان فقلت انى أرى وفد أهل مصر قد رجعوا جيشا عليهم إبن عديس قال وكيف رأيتهم قال رأيت قوما في وجوههم الشر فصعد إبن عديس منبر رسول الله (ص) فصلى بهم .

          40) تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ( ج35 ، ص114 ) : كان عبد الرحمن بن عديس البلوي سار بأهل مصر إلى عثمان فقتلوه .

          41) تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ( ج39 ، ص27 ) : أخبرني عبد الله بن لهيعة عن يزيد بن عمرو أنه سمع أبا ثور الفهمي يقول قدمت على عثمان فبينا أنا عنده فخرجت فإذا بوفد أهل مصر قد رجعوا فدخلت على عثمان فأعلمته قال وكيف رأيتهم قلت رأيت في وجوههم الشر وعليهم إبن عديس البلوي فصعد إبن عديس منبر رسول الله (ص) فصلى بهم الجمعة وينقص عثمان في خطبته فدخلت على عثمان فأخبرته بما قام فيهم فقال كذب والله إبن عديس .

          42) تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ( ج39 ، ص322 ) : قال جابر فأرسل معه عثمان خمسين راكبا من الأنصار أنا فيهم وكان رؤساءهم أربعة عبد الرحمن بن عديس البلوي وسودان بن حمران المرادي وإبن البياع وعمرو بن الحمق الخزاعي .

          43) تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ( ج39 ، ص360) : عن أبي جعفر القارئ مولى إبن عياش المخزومي قال كان المصريون الذين حصروا عثمان ستمائة رأسهم عبد الرحمن بن عديس البلوي وكنانة بن بشر بن عتاب الكندي وعمرو بن الحمق الخزاعي .

          44) تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ( ج39 ، ص399 ) : عن مالك بن أبي عامر قال خرج سعد بن أبي وقاص حتى دخل على عثمان وهو محصور ثم خرج من عنده فرأى عبد الرحمن بن عديس ومالكا الأشتر وحكيم بن جبلة فصفق بيديه إحداهما على الأخرى ثم استرجع ثم أظهر الكلام فقال والله إن أمرا هؤلاء رؤساؤه لأمر سوء .

          45) تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ( ج39 ، ص423 ) : فاشترط من أهل مصر ستمائة رجل وأمر عليهم محمد بن أبي حذيفة عبد الرحمن بن عديس البلوي.

          46) تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ( ج39 ، ص423 ) : قال ونا إبن عائذ قال فحدثنا الوليد بن مسلم عن عبد الله بن لهيعة أنه أخبره عن يزيد بن عمرو أنه سمع أبا ثور الفهمي يقول قدمت على عثمان فبينا أنا عنده فخرجت فإذا بوفد أهل مصر قد رجعوا فدخلت على عثمان فأخبرته فقال كيف رأيتم قلت [ رأيت ] في وجوههم الشر عليهم إبن عديس البلوي فصعد إبن عديس منبر رسول الله (ص) فصلى بهم الجمعة وتنقص عثمان في خطبته فأخبرته بما قام فيهم إبن عديس قال كذب والله إبن عديس .

          47) تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ( ج39 ، ص425 ) : ثم إن عبد الرحمن بن عديس أشار إلى أصحابه أن يحصروا عثمان فأشرف عليهم من كوة

          48) تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ( ج39 ، ص525 ) : قتل عثمان لثمان عشرة ليلة خلت من ذي الحجة يوم الجمعة في آخر ساعة دخلوا عليه ....... فقتل رحمه الله فقتل قاتله وقتل ناصره وأغلق الباب علي ثلاثة قتلى وفي الدار أحد المصريين وقتل قاتله فقالت نائلة لعبد الرحمن بن عديس إنك أمس القوم بي رحما وأولاهم بأن تقوم بأمري أغرب عني هؤلاء الأموات فشتمها وزجرها .

          49) شرح الأخبار للقاضي النعمان المغربي ( ج1 ، ص344 ) : عن الزبير أنه قيل له إن عثمان محصور وإنه قد منع الماء ! فقال: وحيل بينهم وبين ما يشتهون كما فعل بأشياعهم من قبل إنهم كانوا في شك مريب .

          50) شرح نهج البلاغة لإبن ابي الحديد ( ج2 ، ص140 ) : وروى محمد بن عمر الواقدي رحمه الله تعالى ، قال : لما أجلب الناس على عثمان ، وكثرت القالة فيه ، خرج ناس من مصر منهم عبد الرحمن بن عديس البلوي ، وكنانة بن بشر الليثي ، وسودان بن حمران السكوني ، وقتيرة بن وهب السكسكي ، وعليهم جميعا أبو حرب الغافقي ، وكانوا في ألفين .


          للرفع

          تعليق


          • #80
            المشاركة الأصلية بواسطة الاميني
            تتمة


            51) شرح نهج البلاغة لإبن ابي الحديد ( ج3 ، ص27 ) : عن أبى جعفر القارى مولى بنى مخزوم ، قال : كان المصريون الذين حصروا عثمان ستمائة ، عليهم عبد الرحمن بن عديس البلوى ، وكنانة بن بشر الكندى ، وعمرو بن الحمق الخزاعى.

            52) تاريخ خليفة بن خياط للعصفري ( ص124 ) : قال أبو الحسن : قدم أهل مصر عليهم عبد الرحمن بن عديس البلوي ، وأهل البصرة عليهم حكيم بن جبلة العبدي ، وأهل الكوفة فيهم الأشتر مالك بن الحارث النخعي ، المدينة في أمر عثمان ، فكان مقدم المصريين ليلة الأربعاء هلال ذي القعدة

            53) الثقات لابن حبان ( ج2 ، ص256 ) : فخرج من أهل مصر سبعمائة رجل فيهم أربعة من الرؤساء عبد الرحمن بن عديس البلوى وعمرو بن الحمق الخزاعي وكنانة بن بشر بن عتاب الكندي وسودان بن حمران المرادي .

            54) الأعلام لخير الدين الرزكلي ( ج3 ، ص316 ) : عبد الرحمن بن عديس بن عمرو ، البلوي : شجاع صحابي ، ممن بايع تحت الشجرة . شهد فتح مصر . ثم كان قائد الجيش الذي بعثه إبن أبي حذيفة والي مصر إلى المدينة لخلع عثمان . ولما قتل عثمان ، عاد إلى مصر ، فطلبه معاوية إبن أبي سفيان وقبض عليه وسجنه في لد بفلسطين ففر ، فأدركه صاحب فلسطين فقتله .

            55) إكمال الكمال لإبن ماكولا ( ج7 ، ص44 ) : وعبد الرحمن بن عديس البلوي العتري أحد من سار إلى عثمان ( ر ) من مصر .

            56) الموضوعات لإبن الجوزي ( ج1 ، ص335 ) : حدثنا إبن لهيعة قال حدثنا يزيد بن عمرو المعافرى أنه سمع أبا ثور الفهمى قال : قدمت على عثمان فصعد إبن عديس منبر رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال ألا إن عبدالله بن مسعود حدثنى أنه سمع رسول الله (ص) يقول : ألا إن عثمان أضل من عيبه على فعلها [ عتبة على قفلها ] فدخلت على عثمان فأخبرته فقال : كذب والله إبن عديس ما سمعها من إبن مسعود ولا سمعها إبن مسعود من رسول الله (ص) ، هذا حديث لا نشك في أنه كذب ولسنا نحتاج إلى الطعن في الرواة وإنما هو من تخرص إبن عديس

            57) تاريخ الطبري للطبري ( ج3 ، ص413 ) : عن حسين بن عيسى عن أبيه قال : " لما مضت أيام التشريق أطافوا بدار عثمان ( رض ) وأبى إلا الإقامة على أمره ، وأرسل إلى حشمه وخاصته فجمعهم ، فقام رجل من أصحاب النبي (ص) يقال له نيار بن عياض وكان شيخا كبيرا فنادى : يا عثمان ، فأشرف عليه من أعلى داره فناشده الله وذكره الله لما اعتزلهم فبينما هو يراجعه الكلام إذ رماه رجل من أصحاب عثمان فقتله بسهم ، وزعموا أن الذي رماه كثير بن الصلت الكندي فقالوا لعثمان عند ذلك : ادفع إلينا قاتل نيار فلنقتله به ، فقال : لم أكن لأقتل رجلا نصرني وأنتم تريدون قتلي ، فلما رأوا ذلك ثاروا إلى بابه فأحرقوه …"

            5 8) الحاكم في مستدرك على الصحيحين ( ج4 ، ص515 ) : عن علقمة قال : " قال ابن مسعود ( رض ) : قال لنا رسول الله (ص) : أحذركم سبع فتن تكون بعدي فتنة تقبل من المدينة ، وفتنة بمكة ، وفتنة تقبل من اليمن ، وفتنة تقبل من الشام ، وفتنة تقبل من المشرق ، وفتنة تقبل من المغرب ، وفتنة من بطن الشام وهي السفياني ، قال : فقال ابن مسعود : منكم من يدرك أولها ومن هذه الأمة من يدرك آخرها ، قال الوليد بن عياش : فكانت فتنة المدينة من قبل طلحة والزبير وفتنة مكة فتنة عبد الله بن الزبير ، وفتنة الشام من قبل بني أمية ، وفتنة المشرق من قبل هؤلاء " ، قال الحاكم : هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه

            59) الحاكم في مستدرك على الصحيحين ( ج3 ، ص118 ) : عن إسرائيل بن موسى قال : سمعت الحسن يقول : " جاء طلحة والزبير إلى البصرة : فقال لهم الناس : ما جاءكم ، قالوا :نطلب دم عثمان ، قال الحسن : أيا سبحان الله أفما كان للقوم عقول فيقولون والله ما قتل عثمان غيركم ".

            60) عمر بن شبة في تاريخ المدينة ( ص1169 ) : عن جعفر بن سليمان الضبي أن أشد الصحابة على عثمان طلحة .

            61) تاريخ الطبري للطبري ( ج3 ، ص443 ) : عن حكيم بن جابر قال : " قال علي لطلحة : أنشدك بالله إلا رددت الناس عن عثمان ، قال : لا والله حتى تعطي بنو أمية الحق من أنفسها ".

            62) الكامل في التاريخ لإبن الاثير ( ج2 ، ص535 ) : ذكر أن طلحة قد شارك في منع وصول الماء إلى بيت عثمان قال : ولم يعد علي يعمل ما كان يعمل إلى أن منع عثمان الماء ، فقال علي لطلحة : أريد أن تدخل عليه الروايا وغضب غضبا شديدا حتى دخلت الروايا على عثمان .

            63) الكامل في التاريخ لإبن الاثير ( ج2 ، ص541 ) : قال عبد الله بن عباس بن أبي ربيعة : " دخلت على عثمان فأخذ بيدي فأسمعني كلام من على بابه ، فمنهم من يقول : ما تنتظرون به ؟ ومنهم من يقول : انظروا عسى أن يراجع ، قال : فبينما نحن واقفون إذ مر طلحة فقال : أين ابن عديس ؟ فقام إليه فناجاه ، ثم رجع ابن عديس فقال لأصحابه : لا تتركوا أحدا يدخل على عثمان ولا يخرج من عنده ، فقال لي عثمان : هذا من أمر طلحة ، اللهم اكفني طلحة فإنه حمل علي هؤلاء وألبـهم علي ! … "
            والذي يؤيد هذه الأخبار ما ذكر في مقتل طلحة فقد قتله مروان بن الحكم . ذكر ذلك ابن حجر في ( الإصابة ) قال : " … وروى ابن عساكر من طرق متعددة أن مروان بن الحكم هو الذي رماه فقتله منها

            وأخرجه أبو القاسم البغوي بسند صحيح عن الجارود بن أبي سبرة قال : لما كان يوم الجمل نظر مروان إلى طلحة ، فقال : لا أطلب ثأري بعد اليوم ، فنزع له بسهم فقتله

            64) الاصابة في التاريخ لابن حجر ( ج3 ، ص292 ) : أخرج يعقوب بن سفيا ن بسند صحيح عن قيس بن أبي حازم أن مروان بن الحكم رأى طلحة في الخيل ، فقال : هذا أعان على عثمان فرماه بسهم في ركبته ، فما زال الدم يسيح حتى مات "

            65) القرطبي في الاستيعاب ( ج2 ، ص318 ) : في ترجمة طلحة : " ويقال أن السهم أصاب ثغرة نحره ، وأن الذي رماه مروان بن الحكم بسهم فقتله ، فقال : لا اطلب بثأري بعد اليوم ، وذلك أن طلحة - ف يما زعموا - كان ممن حاصر عثمان واستبد عليه ، ولا يختلف العلماء الثقات في أن مروان قتل طلحة يومئذ وكان في حزبه "

            66) القرطبي في الاستيعاب ( ج2 ، ص318 ) : " روى عبد الرحمن بن مهدي عن حماد بن زيد عن علي بن سعيد قال : قال طلحة يوم الجمل : ندمت ندامة الكسعي لما شريت رضا بني جرم برغم اللهم خذ مني لعثمان حتى ترضى "

            67) البلاذري في أنساب الأشراف ( ج10 ، ص126 ) : حدثني عبد الله بن صالح بن مسلم العجلي حدثني أبو أسامة عن إسماعيل بن حكيم قال : قال طلحة يوم الجمل : " إنا داهنا في أمر عثمان فلا نجد اليوم شيئا أفضل من بذل دماءنا فيه اللهم خذ لعثمان مني حتى ترضى "

            68) ابن عبدالبر في الاستيعاب ( ج2 ، ص319 ) :عن الجارود بن أبي سبرة ، قال : نظر مروان بن الحكم إلى طلحة بن عبيد الله يوم الجمل ، فقال : لا أطلب بثأري بعد اليوم ، فرماه بسهم فقتله .

            وروى عن علي بن سعيد عن عمه ، قال : رمى مروان طلحة بسهم ، ثم التفت إلى أبان بن عثمان فقال : قد كفيناك بعض قتلة أبيك .

            69) ابن عبدالبر في الاستيعاب ( ج2 ، ص318 ) :ابن عبد البر ينقل في في ترجمة طلحة خطبة لأمير المؤمنين علي عليه السلام حين نهوضه إلى الجمل يتهم فيها كل من عائشة وطلحة والزبير أنهم سفكوا دم عثمان ثم صاروا يتهمون عليا ويطالبون بدم عثمان .
            قال : " ومن حديث صالح بن كيسان وعبد الملك بن نوفل بن مساحق والشعبي وابن أبي ليلى بمعنى واحد : أن عليا (رض) قال في خطبته حين نهوضه إلى الجمل : إن الله عز وجل فرض الجهاد وجعل نصرته وناصره وما صلحت دنيا ولا دين إلا به وإني بليت بأربعة : أدهى الناس ، وأسخاهم طلحة ، وأشجع الناس الزبير ، وأطوع الناس في الناس عائشة ، وأسرع الناس إلى فتنة يعلى بن أمية ، والله ما أنكروا علي شيئا منكرا ولا استأثرت بمال ولا ملت بهوى وإنهم ليطلبون حقا تركوه ، ودما سفكوه ، ولقد ولوه دوني وإن كنت شريكهم في الإنكار لما أنكروه وما تبعة عثمان إلا عندهم ، وإنهم لهم الفئة الباغية بايعوني ونكثوا بيعتي وما استأنوا بي حتى يعرفوا جوري من عدلي

            70) البخاري في صحيحه ( ج1 ، ص246 ) :عن عبيد الله بن عدي بن خيار " أنه دخل على عثمان بن عفان ( رض ) وهو محصور فقال : إنك إمام عامة ونزل بك ما ترى ويصلي لنا إمام فتنة ونتحرج … " - فسمي الإمام الذي كان يصلي بالناس في ذاك الوقت إمام فتنة.

            71) الطبري في تاريخه ( ج3 ، ص404 ) : روى أن طلحة كان يصلي بالناس أربعين ليلة وعثمان محصور قال : " حدثنا جعفر بن عبد الله المحمدي قال حدثنا عمرو وعلي قالا حدثنا حسين عن أبيه عن محمد بن إسحاق بن يسار المدني عن يحيي بن عباد عن عبد الله بن الزبير عن أبيه قال : كتب أهل مصر بالسقيا … فحصروه أربعين ليلة وطلحة يصلي بالناس "

            72) البدايه والنهاية لابن كثير ( ج7 ، ص198 ) :والذي ذكره ابن جرير أن الذي كان يصلي بالناس في هذه المدة وعثمان محصور طلحة بن عبيد الله ، وروى الواقدي أن عليا صلى أيضا … ورواية الواقدي ساقطة لا اعتبار لها .

            73) إبن حجر في الإصابة ( ج4 ، ص286 ) : قال الطبراني : ( محمد بن ابي بكر ) له صحبة وهو آخر من جاء من مصر في أثر عثمان .

            74) الطبراني في المعجم الكبير ( ج1 ، ص88 ) والهيثمي في مجمع الزوائد ( ج9 ، ص79 ) : من حديثا لعائشة تصرح فيه باشتراك أخيها محمد في الثورة مباشرة ، فعن أبي الأسود قال : سمعت طلق بن خشاف يقول : وفدنا إلى المدينة لننظر فيما قتل عثمان … فانطلقت حتى أتيت عائشة فسلمت عليها … فقلت لها : يا أم المؤمنين فيما قتل عثمان أمير المؤمنين ، قالت : قتل والله مظلوما لعن الله من قتله ، أقاد الله من ابن أبي بكر به ، وساق الله إلى أعين بني تميم هوانا في بيته ، وأراق الله دماء ابن بديل على ضلاله وساق الله إلى الأشتر سهما من سهامه " ، قال الهيثمي : رواه الطبراني ورجاله رجال الصحيح غير طلق وهو ثقة .

            75) المختصر في تاريخ البشر ( ج1 ، ص227 ) :" نزل عليه - عثمان - جماعة فيهم محمد بن أبي بكر فقتلوه "

            76) الهيثمي في مجمع الزوائد ( ج9 ، ص94 ) : " … ثم دخل عليه - يعني عثمان - محمد بن أبي بكر فقال : أنت قاتلي ، فقال : وما يدريك يا نعثل ، قال : لأنه أتى بك النبي … فوثب على صدره وقبض على لحيته ، فقال : إن تفعل كان يعز على أبيك أن تسوؤه ، قال : فوجأه في نحره بمشاقص كانت في يده " ، قال الهيثمي : رواه الطبراني وفيه سياف عثمان لم يسم وبقية رجاله وثقوا .

            77) الهيثمي في مجمع الزوائد ( ج9 ، ص97 ) : عن الحسن البصري تسمية محمد بن أبي بكر بالفاسق ، فقد روى عن قرة بن خالد قال : سمعت الحسن يقول : أخذ الفاسق محمد بن أبي بكر في شعب من شعاب مصر ، فأدخل في جوف حمار فأحرق ، رواه الطبراني ورجاله ثقات .

            78) روى ابن الكثير في البدايه والنهايه ( ج7 ، ص206 ) :قال ابن خياط :حدثنا إسماعيل عن ابن عون عن الحسن عن وثاب قال : "جاء رويجل كأنه ذئب فاطلع من باب ورجع ، وجاء محمد بن أبي بكر في ثلاثة عشر رجلا فأخذ بلحيته فعال بها حتى سمعت وقع أضراسه فقال : ما أغنى عنك معاوية وما أغنى عنك ابن عامر وما أغنت عنك كتبك قال : أرسل لحيتي يا ابن أخي قال : فأنا رأيته استعدى رجلا من القوم بعينه - يعني أشار إليه - فقام بمشقص فوجى به رأسه قلت : ثم مه ؟ قال ثم تعاوروا عليه حتى قتلوه ".

            79) ابن الجوزي في المنتظم ( ج3 ، ص393 ) :"… فقال محمد : اسقوني من الماء ، فقال معاوية : لا سقاني الله إن سقيتك قطرة أبدا ، إنكم منعتم عثمان أن يشرب الماء حتى قتلتموه صائما ، أتدري ما أصنع بك ؟ أدخلك في جوف حمار ثم أحرقه بالنار ، فلما بلغ عائشة جزعت جزعا شديدا ، وقنتت في دبر كل صلاة تدعو على معاوية وعمرو … "

            80) ال اصابه لابن حجر ( ج4 ، ص171 ) : ذكر أن عبد الرحمن بن عديس صحب النبي (ص) وسمع منه وشهد فتح مصر وكان ممن بايع تحت الشجرة ، ثم كان رئيس الخيل التي سارت من مصر إلى عثمان في الفتنة ، فلما كانت الفتنة كان ابن عديس ممن أخره معاوية في الرهن فسجنه بفلسطين ، فهربوا من السجن فأدرك فارس ابن عديس فأراد قتله ، فقال له ابن عديس : ويحك اتق الله في دمي فإني من أصحاب الشجرة ، قال : الشجر بالجبل كثير ، فقتله .

            81) ابن عبدالبر في الاستيعاب ( ج2 ، ص383 ) : ذكره في ترجمت عبد الرحمن بن عديس : " شهد الحديبية ، ممن بايع تحت الشجرة رسول الله (ص) ، هو كان الأمير على الجيش القادمين من مصر إلى المدينة الذين حصروا عثمان وقتلوه "

            82) ابن كثير يروي في تاريخه (البدايه والنهاية - ج2 ، ص203 ) : " قال أبو ثور الفقيمي : قدمت على عثمان فبينما أنا عنده فخرجت فإذا بوفد أهل مصر قد رجعوا ، فدخلت على عثمان فأعلمته ، قال : فكيف رأيتهم ، فقلت : رأيت في وجوههم الشر وعليهم ابن عديس البلوي فصعد ابن عديس منبر رسول الله فصلى بهم الجمعة وتنقص عثمان في خطبته … "

            83) الاصابة لابن حجر ( ج4 ، ص294 ) : ذكر ( عمر بن حمق الخزاعي ) - قائلا : " قال : ابن السكن له صحبة ، وقال أبو عمر : هاجر بعد الحديبية ، وقيل : بل أسلم بعد حجة الوداع ، والأول أصح … وقد وقع في الكنى للحاكم أبي أحمد في ترجمة أبي داود المازني من طريق الأموي عن بن إسحاق ما يقتضي أن عمرو بن الحمق شهد بدرا … ، ثم كان ممن قام على عثمان مع أهلها … ، ذكر - ابن سكن - بسند جيد إلى أبي إسحاق السبيعي عن هنيدة الخزاعي قال : أول رأس أهدي في الإسلام رأس عمرو بن الحمق ، بعث به زياد إلى معاوية "

            84) ابن كثير يروي في تاريخه (البدايه والنهاية - ج7 ، ص207 ) : نقلا عن ابن عساكر عن ابن عون : " أن كنانة بن بشر ضرب جبينه ومقدم رأسه بعمود حديد فخر لجنبيه وضربه سودان بن حمران المرادي بعد ما خر لجنبه فقتله ، وأما عمرو بن الحمق فوثب على عثمان فجلس على صدره وبه رمق فطعنه تسع طعنات وقال : أما ثلاث منهن فلله وست لما كان في صدري عليه "

            8 5) الاصابة لابن حجر ( ج4 ، ص294 ) :" قال الطبراني ( عمرو بن بديل بن ورقاء الخزاعي ) له صحبة ، وهو أحد من جاء مصر في أثر عثمان واستدركه ابن فتحون "

            86) الهيثمي في مجمع الزوائد ( ج9 ، ص97 ) : عن أبي الأسود قول عائشة : " وأراق الله دماء ابن بديل على ضلاله " ، قال الهيثمي : رواه الطبراني ورجاله رجال الصحيح غير طلق وهو ثقة

            87) ابن حجر في الاصابة ( ج5 ، ص65 ) :" كنانة بن بشر بن غياث بن عوف بن حارثة بن قتيرة بن حارثة بن تجيب التجيبي قال : ابن يونس شهد فتح مصر وقتل بفلسطين سنة ست وثلاثين وكان ممن قتل عثمان وإنما ذكرته لأن الذهبي ذكر عبد الرحمن بن ملجم لان له إدراكا وينبغي أن ينزه عنهما كتاب الصحابة "

            88) الحاكم في المستدرك على الصحيحين ( ج3 ، ص144 ) : عن محمد بن طلحة ثنا كنانة العدوي قال : " كنت فيمن حاصر عثمان ، قال : قلت : محمد بن أبي بكر قتله ؟ قال : لا قتله جبلة بن الأيهم رجل من أهل مصر ، قال : وقيل : قتله كبيرة السكوني فقتل في الوقت ، وقيل قتله : كنانة بن بشر التجيبي "

            بحث : فتى الاحزان

            تعليق


            • #81
              المشاركة الأصلية بواسطة الاميني
              للرفع
              مشاركة خارج الموضع وتهدف الى تشويه جمالية الموضوع والتكثير من الصفحات،وندعو الأخ المشرف الى حذفها كما فعل في مواضيع أخرى.وندعو الأخ المشرف أن يعد كم مرة كرر هذا الكلام الذي لا علاقة له بالموضوع،لأننا نتكلم عن بعد وهو يتكلم عن قبل.

              تعليق


              • #82
                مشاركة في صلب الموضوع ان كنتم تعقلون

                و انى لكم الوهابية بالتعقل

                تعليق


                • #83

                  تم نسف كل الترهات التي نقلها ونسخها العضو " كهعيصاد "

                  ولكي نثبت بأن العضو " كهعيصاد " ببغاء

                  تفضلوا

                  نقل العضو " كهيعصاد "


                  المشاركة الأصلية بواسطة كهيعصاد
                  .

                  المقدمة:

                  لما قتل الخليفة عثمان بن عفان -رضي الله عنه - اختلف الصحابة في أمر قتلته ، فطائفة طالبت الخليفة الجديد : علي بن أبي طالب-رضي الله عنه - بالإسراع في الاقتصاص من هؤلاء القتلة ،وطائفة ثانية طالبت عليا بالاقتصاص من القتلة و جعلته شرطا لمبايعته ، و طائفة ثالثة وافقت هؤلاء في ضرورة الاقتصاص من قتلة الخليفة الشهيد ، لكنها كانت ترى ضرورة تأخيره حتى تتهيأ الظروف لتنفيذه .وطائفة اعتزلت الفتنة.

                  فالطائفة الأولى مثّلها الصحابيان : طلحة بن عبيد الله ،و الزبير بن العوام -رضي الله عنهما - و كانا قد طلبا من علي أن يعينهما واليين ليجمعان له العساكر فلما لم يستجب لهما ، التحقا بمكة المكرمة و بها استنفرا الناس و جمعوهم للمطالبة بدم الخليفة الشهيد المقتول ظلما و عدوانا .


                  و الطائفة الثانية هي أهل الشام ،و في مقدمتها : معاوية بن أبي سفيان و عمرو بن العاص و النعمان بن بشير -رضي الله عنهم .

                  و أما الطائفة الثالثة فمثّلها الخليفة علي بن أبي طالب، و من معه كابن عباس ،و عمار بن ياسر ،و الحسن و الحسين،-رضي الله عنهم - و بما أن عليا هو الخليفة فإنه أصر على موقفه في تأجيل القصاص ،و عزم على استخدام القوة تجاه من خالفه و لم يبايعه من الطائفتين السابقتين ،و أعلن لجنده أن قراره هذا هو مجرد اجتهاد شخصي و رأي رآه أنه يحقق الطاعة و وحدة الجماعة ، و لم يدع أن معه نصوصا سمعها من رسول الله - -عليه الصلاة و السلام.
                  فهذا التباين في وجهات النظر ،و الإصرار على المواقف هما اللذان جرا الطوائف الثلاث إلى الاقتتال .


                  مما أدى إلى ظهور طائفة رابعة اعتزلت الجميع و نأت بنفسها بعيدا عن القتال ،و عدتّه فتنة ،و دعت الناس إلى عدم المشاركة فيه .


                  نسخ العضو " كهيعصاد " ما اقتبسناه بالأعلى من هنا

                  اقتباس : الدكتور خالد كبير علال

                  لما قتل الخليفة عثمان بن عفان رضي الله عنه اختلف الصحابة في أمر قتلته ، فطائفة طالبت الخليفة الجديد : علي بن أبي طالب-رضي الله عنه بالإسراع في الاقتصاص من هؤلاء القتلة ،و طائفة ثانية طالبت عليا بالاقتصاص من القتلة و جعلته شرطا لمبايعته ، و طائفة ثالثة وافقت هؤلاء في ضرورة الاقتصاص من قتلة الخليفة الشهيد ، لكنها كانت ترى ضرورة تأخيره حتى تتهيأ الظروف لتنفيذه [FONT='Times New Roman','serif'][1] . [/FONT]
                  فالطائفة الأولى مثّلها الصحابيان : طلحة بن عبيد الله ،و الزبير بن العوام رضي الله عنهما و كانا قد طلبا من علي أن يعينهما واليين ليجمعان له العساكر فلما لم يستجب لهما ، التحقا بمكة المكرمة و بها استنفرا الناس و جمعوهم للمطالبة بدم الخليفة الشهيد المقتول ظلما و عدوانا[FONT='Times New Roman','serif'][2] . و الطائفة الثانية هي أهل الشام ،و في مقدمتها : معاوية بن أبي سفيان و عمرو بن العاص و النعمان بن بشير [/FONT]رضي الله عنهم-[FONT='Times New Roman','serif'][3] . [/FONT]
                  و أما الطائفة الثالثة فمثّلها الخليفة علي بن أبي طالب، و من معه كابن عباس ،و عمار بن ياسر ،و الحسن و الحسين،-رضي الله عنهم و بما أن عليا هو الخليفة فإنه أصر على موقفه في تأجيل القصاص ،و عزم على استخدام القوة تجاه من خالفه و لم يبايعه من الطائفتين السابقتين ،و أعلن لجنده أن قراره هذا هو مجرد اجتهاد شخصي و رأي رآه أنه يحقق الطاعة و وحدة الجماعة ، و لم يدع أن معه نصوصا سمعها من رسول الله -عليه الصلاة و السلام-[FONT='Times New Roman','serif'][4] . [/FONT]
                  فهذا التباين في وجهات النظر ،و الإصرار على المواقف هما اللذان جرا الطوائف الثلاث إلى الاقتتال ، مما أدى إلى ظهور طائفة رابعة اعتزلت الجميع و نأت بنفسها بعيدا عن القتال ،و عدتّه فتنة ،و دعت الناس إلى عدم المشاركة فيه .

                  وكل ماذكره موجود في كتاب " الصحابة المعتزلون للفتنة الكبرى " للدكنور خالد كبير علال ! وهو موجود على صيغة ملف ( word ) والكتاب موجود على ( google )


                  المصيبة بان المحرر 8 قال له

                  المشاركة الأصلية بواسطة م8
                  السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,

                  العضو ( كهيعصاد ) إذا إستمررت في النسخ واللصق دون الرد على مشاركات الأعضاء فسيتم إغلاق موضوعك فورا . الحوار لا يكون بكثرة النسخ واللصق الذي يؤدي إلى إرهاق القارىء في شبهات وكلام كثير بدليل أو دون دليل ومما يحتاج للتدقيق فيه أيام وجهد كثير . ما أسهل النسخ واللصق وما أصعب الرد على صفحات من النسخ واللصق !!!!!

                  من يريد الحوار عليه أن يستخدم الأسلوب التسلسلي في نقاشه بحيث عليه أن لا يطرح كل ما لديه في مشاركة واحدة بل بالتتالي بحيث يسهل على القارىء والطرف الآخر الرد عليها .


                  فرد عليه العضو " كهيعصاد "

                  المشاركة الأصلية بواسطة كهيعصاد
                  وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.

                  ممكن تذكر لي من أين أنسخ وألصق؟وان كان موضوعي منقولا من أي موقع فرجاء حط الرابط.

                  هذا البحث أنا أقوم به شخصيا




                  مصااائب يا سلفية


                  أين عقولكم !

                  تعليق


                  • #84
                    لأنك لا تفهم الكلام ،كعادتك،تحاول الهروب والتعليق على أشياء جانبية.
                    1-البحث قمت به من عدة كتب،والا على ماذا نعتمد لكتابة بحث.
                    2-هذا الكتاب هو من الكتب التي اعتمدت عليها وليس الكتاب الوحيد.
                    3-كلامي للمراقب 8 واضح ويفهمه كل عاقل،أنا قلت له ممكن تذكر لي الموقع الذي أنسخ منه،ولم أقل له الكتاب الذي أنقل منه؟وهناك فرق لمن يفهم.
                    4-أتحداك أن تأتي بموقع نقلت منه ما ذكرت.
                    5-الله يهديك للحق.

                    تعليق


                    • #85
                      المشاركة الأصلية بواسطة كهيعصاد
                      الرواية التي ذكرت تخالف ما رويناه من قبل بالاسناد الصحيح عن ابن عمر رضي الله عنهما أنه اعتزل الفتنة ولم يقربها.

                      الرواية التي ذكرت فيها عدة روايات وليس فيها "مع علي"،وهي التي صححها الهيثمي،لأنك لو قرأت كلامه بتمعن وفهم لعلمت أن هناك عدة روايات في الموضوع وأن احدى الروايات صحيحة ،وطبعا ليست الرواية التي ذكرت.

                      الرواية الصحيحة هي أن المقصود بالفئة الباغية هي الحجاج بن يوسف الثقفي وزبانيته.

                      واذا تبي الروايات الصحيحة سأتحفك بها.



                      وللمرة الأخيرة أقول لك:اذا لم تحسن ألفاظك في الحوار وتتكلم بأدب فسوف لن أرد عليك وسأتجاهلك،فخيرا لك تأدب.
                      [/center]
                      هذه هي مشكلة الوهابية عدم الفهم
                      فالرواية تذكر بان ابن عمر تحسر على عدم قتال معاوية وصاحب الموضوع يقول بان ابن عمر اعتزل الفتنة
                      ابن عمر تحسر على اعتزاله الفتنة وصاحب الموضوع يقول بان هناك تعارض بين اعتزال الفتنة كما يريد ان يسميها وبين تحسر ابن عمر

                      الحمدلله على نعمة العقل
                      وقبل ان تكمل اللصق هل فعل الصحابي حجة لديكم؟
                      وهل هو من مصادر التشريع؟
                      وان كان كذالك فنرجو ان تضع اقوال علمائكم في حجية فعل الصحابي ودليلهم على ذالك.
                      وان كان لا فلا قيمة لموضوعك

                      تعليق


                      • #86
                        ماذا يقصد عبد الله بن عمر رضي الله عنهما بالفئة الباغية؟

                        لقد رأيت كثرة الكلام الانشائي والتخبط والتمسك بشعرة تفاديا للوقوع،وحتى ننور اخواننا الباحثين عن الحقيقة ،نقول لهم الروايات الصحيحة عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما:

                        روح بن عبادة[ ثقة] : حدثنا العوام بن حوشب [ثقة]، عن عياش العامري[ثقة]، عن سعيد بن جبير[ثقة]، قال : لما احتضر ابن عمر ، قال : "ما آسى على شيء من الدنيا إلا على ثلاث ; ظمأ الهواجر ، ومكابدة الليل ، وأني لم أقاتل الفئة الباغية التي نزلت بنا ، يعني الحجاج . [سير أعلام النبلاء الجزء 3 الصفحة 232]

                        سفيان الثوري
                        [ ثقة] عن حبيب بن أبي ثابت[ ثقة] : عنسعيد بن جبير[ ثقة]، عن ابن عمر قال : ما آسى على شيء إلا أني لم أقاتل الفئة الباغية . [سير أعلام النبلاء الجزء 3 الصفحة 231] قلت:ذكره في معرض الحديث عن قصته مع الحجاج .

                        ولله الحمد عثرث على الرواية كاملة واسنادها صحيح جدا،وهي في الطبقات الكبرى لابن سعد:
                        أخبرنا يزيد بن هارون
                        [ ثقة]قال أخبرنا العوام بن حوشب[ ثقة] قال حدثني عياش العامري [ ثقة]عن سعيد بن جبير [ ثقة]قال: لما أصاب ابن عمر الخبل الذي أصابه بمكة فرمي حتى أصاب الأرض فخاف أن يمنعه الألم فقال يا ابن أم الدهماء: اقض بي المناسك، فلما اشتد وجعه بلغ الحجاج فأتاه يعوده فجعل يقول لو أعلم من أصابك لفعلت وفعلت فلما أكثر عليه قال أنت أصبتني حملت السلاح في يوم لا يحمل فيه السلاح فلما خرج الحجاج قال ابن عمر :"ما آسى من الدنيا إلا على ثلاث ظمء الهواجر ومكابدة الليل وألا أكون قاتلت هذه الفئة الباغية التي حلت بنا ".[ الطبقات الكبرى - ابن سعد ج4 ص 185]


                        وأقول للمحامي آتنا برواية ابن سعد من الكتاب الذي ذكرت.في انتظارك.

                        تعليق


                        • #87
                          المشاركة الأصلية بواسطة كهيعصاد
                          ماذا يقصد عبد الله بن عمر رضي الله عنهما بالفئة الباغية؟

                          لقد رأيت كثرة الكلام الانشائي والتخبط والتمسك بشعرة تفاديا للوقوع،وحتى ننور اخواننا الباحثين عن الحقيقة ،نقول لهم الروايات الصحيحة عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما:

                          روح بن عبادة[ ثقة] : حدثنا العوام بن حوشب [ثقة]، عن عياش العامري[ثقة]، عن سعيد بن جبير[ثقة]، قال : لما احتضر ابن عمر ، قال : "ما آسى على شيء من الدنيا إلا على ثلاث ; ظمأ الهواجر ، ومكابدة الليل ، وأني لم أقاتل الفئة الباغية التي نزلت بنا ، يعني الحجاج . [سير أعلام النبلاء الجزء 3 الصفحة 232]

                          سفيان الثوري
                          [ ثقة] عن حبيب بن أبي ثابت[ ثقة] : عنسعيد بن جبير[ ثقة]، عن ابن عمر قال : ما آسى على شيء إلا أني لم أقاتل الفئة الباغية . [سير أعلام النبلاء الجزء 3 الصفحة 231] قلت:ذكره في معرض الحديث عن قصته مع الحجاج .

                          ولله الحمد عثرث على الرواية كاملة واسنادها صحيح جدا،وهي في الطبقات الكبرى لابن سعد:
                          أخبرنا يزيد بن هارون
                          [ ثقة]قال أخبرنا العوام بن حوشب[ ثقة] قال حدثني عياش العامري [ ثقة]عن سعيد بن جبير [ ثقة]قال: لما أصاب ابن عمر الخبل الذي أصابه بمكة فرمي حتى أصاب الأرض فخاف أن يمنعه الألم فقال يا ابن أم الدهماء: اقض بي المناسك، فلما اشتد وجعه بلغ الحجاج فأتاه يعوده فجعل يقول لو أعلم من أصابك لفعلت وفعلت فلما أكثر عليه قال أنت أصبتني حملت السلاح في يوم لا يحمل فيه السلاح فلما خرج الحجاج قال ابن عمر :"ما آسى من الدنيا إلا على ثلاث ظمء الهواجر ومكابدة الليل وألا أكون قاتلت هذه الفئة الباغية التي حلت بنا ".[ الطبقات الكبرى - ابن سعد ج4 ص 185]

                          وأقول للمحامي آتنا برواية ابن سعد من الكتاب الذي ذكرت.في انتظارك.
                          يا بهيمة الأنعام
                          عبد الله بن عمر بايع الحجاج فكيف يقاتله.

                          النبي صلى الله عليه واله وسلم يقول عمار تقتله الفئة الباغية يدعوهم إلى الجنة ويدعونه إلى النار.

                          وهذا المغفل يقول ماذا؟
                          يضحك على عقول الناس ويستغل هذا الشيئ بأحاديث لا تسمن ولا تغني من جوع.
                          على كل
                          لماذا لم يحمل إبن عمر بن الخطاب سيفا من خشب ويجلس في بيته أو يرعى غنما كما تدعي يا هذا؟؟؟

                          الإستيعاب في معرفة الأصحاب
                          ويروى من وجوه عن حبيب بن أبي ثابت عن ابن عمر أنه قال: ما آسى على شيء إلا أني لم أقاتل مع على الفئة الباغية.
                          وقال الشعبي: ما مات مسروق حتى تاب إلى الله من تخلفه مع القتال مع علي. ولهذه الأخبار طرق صحاح قد ذكرناها في موضعها. وروى من حديث علي ومن حديث ابن مسعود ومن حديث أبي أيوب الأنصاري أنه أمر بقتال الناكثين والقاسطين والمارقين. وروى عنه أنه قال: ما وجدت إلا القتال أو الكفر بما أنزل الله يعني والله أعلم قوله تعالى: " وجاهدوا في الله حق جهاده " الحج 78. وما كان مثله.
                          وذكر أبو الحسن علي بن عمر الدارقطني في المؤتلف والمختلف، قال: حدثنا محمد بن القاسم بن زكريا حدثنا عباد بن يعقوب حدثنا عفان بن سيار حدثنا أبو حنيفة عن عطاء قال: قال ابن عمر: ما آسى على شيء إلا على ألا أكون قاتلت الفئة الباغية على صوم الهواجر.

                          عن عكرمة : قال لي ابن عباس ولابنه علي : انطلقا إلى أبي سعيد ، فاسمعا من حديثه ، فانطلقنا ، فإذا هو في حائط يصلحه ، فأخذ رداءه فاحتبى ، ثم أنشأ يحدثنا ، حتى أتى ذكر بناء المسجد ، فقال : كنا نحمل لبنة لبنة ، وعمار لبنتين لبنتين ، فرآه النبي صلى الله عليه وسلم ، فينفض التراب عنه ، ويقول : ويح عمار ، تقتله الفئة الباغية ، يدعوهم إلى الجنة ، ويدعونه إلى النار . قال : يقول عمار : أعوذ بالله من الفتن .
                          الراوي: عبدالله بن مسعود المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 447
                          خلاصة الدرجة: [صحيح]


                          وماذا يقول هذا المغفل
                          الفئة الباغية هي فئة الحجاج؟
                          عجيبي من هكذا متعالمين.


                          تعليق


                          • #88
                            المشاركة الأصلية بواسطة المعتمد في التاريخ

                            المشاركة الأصلية بواسطة كهيعصاد
                            ماذا يقصد عبد الله بن عمر رضي الله عنهما بالفئة الباغية؟

                            لقد رأيت كثرة الكلام الانشائي والتخبط والتمسك بشعرة تفاديا للوقوع،وحتى ننور اخواننا الباحثين عن الحقيقة ،نقول لهم الروايات الصحيحة عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما:

                            روح بن عبادة[ ثقة] : حدثنا العوام بن حوشب [ثقة]، عن عياش العامري[ثقة]، عن سعيد بن جبير[ثقة]، قال : لما احتضر ابن عمر ، قال : "ما آسى على شيء من الدنيا إلا على ثلاث ; ظمأ الهواجر ، ومكابدة الليل ، وأني لم أقاتل الفئة الباغية التي نزلت بنا ، يعني الحجاج . [سير أعلام النبلاء الجزء 3 الصفحة 232]

                            سفيان الثوري
                            [ ثقة] عن حبيب بن أبي ثابت[ ثقة] : عنسعيد بن جبير[ ثقة]، عن ابن عمر قال : ما آسى على شيء إلا أني لم أقاتل الفئة الباغية . [سير أعلام النبلاء الجزء 3 الصفحة 231] قلت:ذكره في معرض الحديث عن قصته مع الحجاج .

                            ولله الحمد عثرث على الرواية كاملة واسنادها صحيح جدا،وهي في الطبقات الكبرى لابن سعد:
                            أخبرنا يزيد بن هارون
                            [ ثقة]قال أخبرنا العوام بن حوشب[ ثقة] قال حدثني عياش العامري [ ثقة]عن سعيد بن جبير [ ثقة]قال: لما أصاب ابن عمر الخبل الذي أصابه بمكة فرمي حتى أصاب الأرض فخاف أن يمنعه الألم فقال يا ابن أم الدهماء: اقض بي المناسك، فلما اشتد وجعه بلغ الحجاج فأتاه يعوده فجعل يقول لو أعلم من أصابك لفعلت وفعلت فلما أكثر عليه قال أنت أصبتني حملت السلاح في يوم لا يحمل فيه السلاح فلما خرج الحجاج قال ابن عمر :"ما آسى من الدنيا إلا على ثلاث ظمء الهواجر ومكابدة الليل وألا أكون قاتلت هذه الفئة الباغية التي حلت بنا ".[ الطبقات الكبرى - ابن سعد ج4 ص 185]

                            وأقول للمحامي آتنا برواية ابن سعد من الكتاب الذي ذكرت.في انتظارك.

                            الغير مؤدبين في الحوار لا كلام معهم،نحن نتحاور فقط مع المؤدبين،الذين يتبعون مدرسة أهل البيت الصحيحة وليس السبابين واللعانين.أنا رجل المصادر الموثقة،والأسانيد الصحيحة،وراجعوا كتب الجرح والتعديل حول من قلت فيهم ثقة،وان وجدتم غير ذلك نتناقش يا محترمين،وليس من ذكرت قبلا.

                            تعليق


                            • #89
                              وبعد ان نسف الاخوة موضوعك وفضحوك وبينو كذبك
                              ولكنك لم تجب على سؤال :
                              هل فعل الصحابي حجة عندكم مع ذكر اقوال ائمتكم؟

                              تعليق


                              • #90
                                المشاركة الأصلية بواسطة كهيعصاد
                                لأنك لا تفهم الكلام ،كعادتك،تحاول الهروب والتعليق على أشياء جانبية.
                                1-البحث قمت به من عدة كتب،والا على ماذا نعتمد لكتابة بحث.
                                2-هذا الكتاب هو من الكتب التي اعتمدت عليها وليس الكتاب الوحيد.
                                3-كلامي للمراقب 8 واضح ويفهمه كل عاقل،أنا قلت له ممكن تذكر لي الموقع الذي أنسخ منه،ولم أقل له الكتاب الذي أنقل منه؟وهناك فرق لمن يفهم.
                                4-أتحداك أن تأتي بموقع نقلت منه ما ذكرت.
                                5-الله يهديك للحق.


                                وماذا لو اثبتنا لك بان ما نسخته لنا هو من كتاب " الصحابة المعتزلون للفتنة الكبرى " للدكنور خالد كبير علال

                                عموما ً،،، ما نسخته نسفناه

                                قلنا





                                حتى وإن كان عدد المعتزلين 100000 هذا لا يهمنا






                                فالقرآن دائما ً مع القلة


                                ( وقليل من عبادي الشكور )

                                بل في بعض المرات ذم الكثرة

                                ( واكثرهم للحق كارهون )



                                عموما هذا ابن عمر يتحسر وبشدة على أنه لم يقاتل الفئة الباغية مع جيش امير المؤمنين سلام الله عليه




                                عن ابن عمر قال لم أجدني آسي على شيء إلا أني لم أقاتل الفئة الباغية مع علي


                                الراوي: - المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 7/245
                                خلاصة الدرجة: [روي] بأسانيد وأحدها رجاله رجال الصحيح







                                السؤال لماذا تحسر ابن عمر ؟



                                ثم هل يحق لهؤلاء الاعتزال في ظل وجود حاكم شرعي يأمرهم بالقتال معه




                                تفضل واقرأ





                                من رأى من أميره شيئا يكرهه فليصبر عليه فإنه من فارق الجماعة شبرا فمات ، إلا مات ميتة جاهلية

                                الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 7054
                                خلاصة الدرجة: [صحيح]








                                كل من تخلف عن الخليفة الشرعي قد فارق الجماعة وبهذا مات ميتة الجاهلية


                                سؤال آخر لماذا حروب امير المؤمنين سميت بالفتنة

                                وحروب ابي بكر سميت بالردة ؟


                                أيهما اعظم عدم دفع الزكاة لأبي بكر الذي هو بنظركم خليفة

                                أم تجييش الجيوش على الخليفة الشرعي




                                ومن هي الفئة الباغية هل جيش أمير المؤمنين علي عليه السلام أم جيش معاوية ؟

                                عمار تقتله الفئة الباغية يدعوهم إلى الله ويدعونه إلى النار

                                من هم الذين يدعون إلى النار ؟


                                أيضا الرواية التي ذكرها الأخ " بحراني "



                                بينا نحن حول حذيفة إذ قال كيف أنتم وقد خرج أهل بيت نبيكم صلى الله عليه وسلم فرقتين يضرب بعضهم وجوه بعض بالسيف فقلنا يا أبا عبد الله وإن ذلك لكائن فقال بعض أصحابه يا أبا عبد الله فكيف نصنع إن أدركنا ذلك زمان قال انظروا الفرقة التي تدعو إلى أمر علي فالزموها فإنها على الهدى


                                الراوي: زيد بن وهب المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 7/239
                                خلاصة الدرجة: رجاله ثقات‏‏


                                أيضا ً






                                كنا عند حذيفة فقال كيف أنتم وقد خرج أهل دينكم يضرب بعضهم وجوه بعض بالسيف قالوا فما تأمرنا قال انظروا الفرقة التي تدعو إلى أمر علي فالزموها فإنها على الحق

                                الراوي: زيد بن وهب الجهني المحدث: ابن حجر العسقلاني - المصدر: فتح الباري لابن حجر - الصفحة أو الرقم: 13/92
                                خلاصة الدرجة: إسناده جيد






                                فيها دلالة على اتباع الحق الذي تمثل بأمير المؤمنين علي عليه السلام الخليفة الشرعي


                                لم نجد أي إجابة من حامل الأسفار

                                من المستحيل ان تجد سلفي يستخدم عقله

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X