إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

هل يؤمن السنة بهذا الكلام الخطير الذي يهدم الدين!!!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هل يؤمن السنة بهذا الكلام الخطير الذي يهدم الدين!!!

    اللهم صل على محمد وال محمد
    اللهم صل على محمد وال محمد



    لفت نظري ماذكره علماء السنة في كتبهم ولاأن افضل حل لفهم الاخر هو سؤاله
    هل يؤمن السنة والوهابية بهذا الكلام
    قال ابن جرير الطبري
    ( كلها شاف كاف ما لم تختم آية عذاب برحمة أو آية رحمة بآية عذاب كقولك : هلم وتعال ) :

    " فقد أوضح النص هذا الخبر : أن اختلاف الأحرف السبعة ، إنما هو اختلاف في ألفاظ كقولك : ( هلم و تعال ) باتفاق المعاني ، لا باختلاف معانٍ موجبة اختلف أحكام وبمثل الذي في ذلك صحت الأخبار عن جماعة من السلف والخلف ".
    جامع البيان ج1ص من40-48.



    مافهمته ان اهل السنة يقولون بجواز تغير الفاظ القران مالم تختم ايه عذاب برحمه او ايه رحمه بعذاب!!!!!!
    يستطيع السني ان يأخذ ايه شريفه ويغير فيها مايشأء شرط ان لايقلب الرحمه الى عذاب!!!!
    عندها تنتفي معجزة القران ويصبح كلام الله مثل ماده تعبير !
    في انتظار مشاركه اهل السنة

  • #2
    التعديل الأخير تم بواسطة السيد مومن; الساعة 23-10-2009, 03:03 PM.

    تعليق


    • #3
      ليس ان يغيرها المرء من نفسه انما لن يعتمد على القراءات المعتمدة عن رسول الله بلهجات قبائل العرب
      فالقراءات يراد انها شرعية لانها صادرة عن رسول الله

      .
      جامع البيان - إبن جرير الطبري - ج 1 - ص 24

      1- حدثنا به خلاد بن أسلم قال : حدثنا أنس بن عياض عن أبي حازم عن أبي سلمة قال : لا أعلمه إلا عن أبي هريرة أن رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) قال : " أنزل القرآن على سبعة ‹ أحرف فالمراء في القرآن كفر - ثلاث مرات - فما عرفتم منه فاعملوا به وما جهلتم منه فردوه إلى عالمه "
      2- وحدثني عبيد بن أسباط بن محمد قال : حدثنا أبي عن محمد بن عمرو عن أبي سلمة عن أبي هريرة قال : قال رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) : " أنزل القرآن على سبعة أحرف عليم حكيم غفور رحيم " . *
      3- وحدثنا أبو كريب قال : حدثني عبدة بن سليمان عن محمد بن عمرو عن أبي سلمة عن أبي هريرة عن النبي ( صلى الله عليه وسلم ) مثله .

      4- وحدثنا محمد بن حميد الرازي قال : حدثنا جرير بن عبد الحميد عن مغيرة عن واصل بن حيان عمن ذكره عن أبي الأحوص عن عبد الله بن مسعود ، قال : قال رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) : " أنزل القرآن على سبعة أحرف لكل حرف منها ظهر وبطن ولكل حرف حد ولكل حد مطلع "

      . 5 - حدثنا ابن حميد قال : حدثنا مهران قال : حدثنا سفيان عن إبراهيم الهجري عن أبي الأحوص عن عبد الله بن مسعود عن النبي ( صلى الله عليه وسلم ) مثله .


      6- حدثنا أبو كريب محمد بن العلاء قال : حدثنا أبو بكر بن عياش قال : حدثنا عاصم عن زر عن عبد الله قال : اختلف رجلان في سورة فقال هذا : أقرأني النبي ( صلى الله عليه وسلم ) وقال هذا : أقرأني النبي ( صلى الله عليه وسلم ) . فأتي النبي ( صلى الله عليه وسلم ) فأخبر بذلك قال : فتغير وجهه وعنده رجل فقال : " اقرأوا كما علمتم " - فلا أدري أبشئ أمر أم بشئ ابتدعه من قبل نفسه - " فإنما أهلك من كان قبلكم اختلافهم على أنبيائهم " . وقال : فقال م كل رجل منا وهو لا يقرأ على قراءة صاحبه . نحو هذا ومعناه .

      7- حدثنا سعيد بن يحيى بن سعيد الأموي ، قال : حدثنا أبي قال : حدثنا الأعمش . وحدثني أحمد بن منيع قال : حدثنا يحيى بن سعيد الأموي عن الأعمش عن عاصم عن زر بن حبيش ، قال : قال عبد الله بن مسعود : تمارينا في سورة من القرآن ، فقلنا : خمس وثلاثون ، أو ست وثلاثون آية ، قال : فانطلقنا إلى رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) فوجدنا عليا يناجيه ، قال : فقلنا : إنا اختلفنا في القراءة ، قال : فاحمر وجه رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) ، وقال : " إنما هلك من كان قبلكم باختلافهم بينهم . قال : ثم أسر إلى علي شيئا ، فقال لنا علي : إن رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) يأمركم أن تقرؤوا كما علمتم

      8- حدثنا أبو كريب قال : حدثنا عبيد الله بن موسى ، عن عيسى بن قرطاس ، عن زيد القصار ، عن زيد بن أرقم ، قال : كنا معه في المسجد فحدثنا ساعة ، ثم قال : جاء رجل إلى رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) ، فقال : أقرأني عبد الله بن مسعود سورة أقرأنيها زيد ، وأقرأنيها أبي بن كعب ، فاختلفت قراءتهم ، فبقراءة أيهم آخذ ؟ قال : فسكت رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) - قال : وعلي إلى جنبه - فقال علي : ليقرأ كل انسان كما علم ، كل حسن جميل

      9- حدثني يونس بن عبد الأعلى ، قال : أخبرنا ابن وهب . قال : أخبرني يونس ، عن ابن شهاب ، قال : أخبرني عروة بن الزبير ، أن المسور بن مخرمة وعبد الرحمن بن عبد القارئ أخبراه أنهما سمعا عمر بن الخطاب ، رضي الله عنه ، يقول : سمعت هشام بن حكيم يقرأ سورة الدخان في حياة رسول الله ( على الله عليه وسلم ) ، فاستمعت لقراءته ، فإذا هو يقرؤها على حروف كثيرة ، لم يقرئنيها رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) ، فكدت أساوره في الصلاة ، فتصبرت حتى سلم ، فلما سلم لببته بردائه ، فقلت : من أقرأك هذه السورة التي سمعت تقرؤها ؟ قال : أقرأنيها رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) . فقلت : كذبت ، فوالله إن رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) لهو أقرأني هذه السورة التي سمعتك تقرؤها ! فانطلقت به أقوده إلى رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) ، فقلت : يا رسول الله ، إني سمعت هذا يقرأ سورة الفرقان على حروف لم تقرئنيها ، وأنت أقرأتني سورة الفرقان . قال : فقال رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) : " أرسله يا عمر ! اقرأ يا هشام " . فقرأ القراءة التي سمعته يقرؤها ، فقال رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) : " هكذا أنزلت " . ثم قال رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) : " أقرأ يا عمر ! " فقرأت القراءة التي أقرأني رسول الله ( صلى عليه وسلم ) ، فقال رسول ( صلى الله عليه وسلم ) : " هكذا أنزلت " . ثم قال رسول الله ( صلى الله عليه وسلم : " إن هذا القرآن أنزل على سبعة أحرف ، فاقرءوا ما تيسر منها "

      10- حدثني أحمد بن منصور ، قال : حدثنا عبد الصمد بن عبد الوارث ، قال : حدثنا حرب بن أبي ثابت من بني سليم ، قال : حدثنا إسحاق بن عبد الله بن أبي طلحة ، عن أبيه ، عن جده ، قال : قرأ رجل عند عمر بن الخطاب ، رضي الله عنه ، فغير عليه ، فقال : لقد قرأت على رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) فلم يغير علي . قال : فاختصما عند النبي ( صلى الله عليه وسلم ) ، فقال : يا رسول الله : ألم تقرئني آية كذا وكذا ؟ قال : " بلى ! " قال : فوقع في صدر عمر شئ ، فعرف النبي ( صلى الله عليه وسلم ) ذلك في وجهه ، قال : فضرب صدره ، وقال : " أبعد شيطانا " قالها ثلاثا ، ثم قال : " يا عمر ، إن القرآن كله صواب ، ما لم تجعل رحمة عذابا ، أو عذابا رحمة "

      11- حدثنا عبيد الله بن محمد الفريابي ، قال حدثنا عبد الله بن ميمون ، قال : حدثنا عبيد الله ، يعني ابن عمر ، عن نافع ، عن ابن عمر ، قال : سمع عمر بن الخطاب ، رضي الله عنه ، رجلا يقرأ القرآن ، فسمع آية على غير ما سمع من النبي ( صلى الله عليه وسلم ) ، فأتى به عمر إلى النبي ( صلى الله عليه وسلم ) ، فقال : يا رسول الله ، إن هذا قرأ آية كذا وكذا . فقال رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) : " أنزل القرآن على سبعة أحرف ، كلها شاف كاف "

      12- حدثني يونس بن عبد الأعلى ، قال أخبرنا ابن وهب ، قال : أخبرني هشام بن سعد ، عن علي بن أبي علي ، عن زبيد ، عن علقمة النخعي ، قال : لما خرج عبد الله بن مسعود من الكوفة ، اجتمع إليه أصحابه فودعهم ، ثم قال : لا تنازعوا في القرآن فإنه لا يختلف ولا يتلاشى ولا يتغير لكثرة الرد ، وإن شريعة الاسلام وحدوده وفرائضه فيه واحدة ، ولو كان شئ من الحرفين ينهى عن شئ يأمر بن الآخر ، كان ذلك الاختلاف ، ولكنه جامع ذلك كله ، لا تختلف فيه الحدود ولا الفرائض ، ولا شئ من شرائع الاسلام ، ولقد رأيتنا نتنازع فيه عند رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) ، فيأمرنا فنقرأ عليه ، فيخبرنا أنا كلنا محسن ، ولو أعلم أحدا أعلم بما أنزل الله على رسوله مني لطلبته حتى أزداد علمه إلى علمي . ولقد قرأت من لسان رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) سبعين مرة ، وقد كنت علمت أنه يعرض عليه القرآن في كل رمضان ، حتى كان عام قبض ، فعرض عليه مرتين . فكان إذا فرغ أقرأ عليه ، فيخبرني أني محسن . فمن قرأ قراءتي فلا يدعنها رغبة عنها ، ومن قرأ على شئ من هذه الحروف فلا يدعنه رغبة عنه ، فإنه من جحد بآية جحد به كله

      13- حدثني يونس بن عبد الأعلى ، قال : أنبأنا ابن وهب ، قال : أخبرني يونس ، وحدثنا أبو كريب ، قال : حدثنا رشدين بن سعد ، عن عقيل بن خالد ، جميعا عن ابن شهاب . قال : حدثني عبيد الله بن عبد الله بن عتبة ، أن ابن عباس حدثه : أن رسول الله ، ( صلى الله عليه وسلم ) ، قال : " أقرأني جبرئيل على حرف ، فراجعته ، فلم أستزيده فيزيدني ، حتى انتهى إلى سبعة أحرف " . قال ابن شهاب : بلغني أن تلك السبعة الأحرف إنما هي في الامر الذي يكون واحدا ، لا يختلف في حلال ولا حرام

      14- حدثني محمد بن عبد الله ابن أبي مخلد الواسطي ، ويونس بن عبد الأعلى الصدفي ، قالا : حدثنا سفيان بن عيينة ، عن عبيد الله ، أخبره أبوه ، أن أم أيوب أخبرته ، أن النبي ( صلى الله عليه وسلم ) قال : " أنزل القرآن على سبعة أحرف ، أيها قرأت أصبت "

      15- حدثنا إسماعيل بن موسى السدي . قال : أنبأنا شريك ، عن أبي إسحاق ، عن سليمان بن صرد ، يرفعه ، قال : " أتاني ملكان فقال أحدهما : اقرأ قال : على كم ؟ قال : على حرف ، قال : زده ! " حتى انتهى إلى سبعة أحرف

      16- حدثنا ابن البرقي ، قال : حدثنا ابن أبي مريم ، قال : حدثنا نافع بن يزيد ، قال : حدثني عقيل بن خالد ، عن ابن شهاب ، عن عبيد الله بن عبد الله ، عن ابن عباس ، عن رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) قال : " أقرني جبرئيل القرآن على حرف ، فاستزدته ، فزادني ، ثم استزدته فزادني ، حتى انتهى إلى سبعة أحرف .

      17 - حدثني الربيع بن سليمان ، قال حدثنا أسد بن موسى ، قال : حدثنا سفيان ، عن عبيد الله بن أبي يزيد ، عن أبيه ، أنه سمع أم أيوب تحدث عن النبي ( صلى الله عليه وسلم ) ، فذكر نحوه ، يعني نحو حديث ابن أبي مخلد . * - حدثنا الربيع ، قال : حدثنا أسد ، قال : حدثنا أبو الربيع السمان ، قال : حدثني عبيد الله بن أبي يزيد ، عن أبيه ، عن أم أيوب ، أنها سمعت النبي ( صلى الله عليه وسلم ) يقول : " نزل القرآن على سبعة أحرف ، فما قرأت أصبت "

      18- حدثنا أبو كريب ، قال : حدثني يحيى بن آدم ، قال : حدثني إسرائيل ، عن أبي إسحاق ، عن فلان العبدي - قال أبو جعفر : ذهب عني اسمه - عن سليمان بن صرد عن أبي بن كعب ، قال : رحت إلى المسجد فسمعت رجلا يقرأ ، فقلت : من أقرأك ؟ فقال : رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) . فانطلقت إلى رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) ، فقلت : استقرئ هذا ! قال : فقرأ . فقال : " أحسنت ! " . قال : فقلت : قد أحسنت ، قد أحسنت ! ! قال : فضرب بيده على صدري ثم قال : " اللهم أذهب عن أبي الشك !قال : ففضت عرقا ، وامتلأ جوفي فرقا ، ثم قال : " إن الملكين أتياني ، فقال أحدهما : اقرأ القرآن على حرف ، وقال الآخر : زده . قال : فقلت زدني . قال : اقرأه على حرفين ، حتى بلغ سبعة أحرف ، فقال اقرأ على سبعة أحرف ....انتهى

      تعليق


      • #4
        السيد مومن
        اليك سؤالين اجب عليهما بوضوح
        السؤال الاول
        القران الذي بين ايدينا حرف واحد او سبعه احرف!!
        وان كان حرف واحد مامصير ثلثين القران الكريم!!!!!
        السؤال الثاني
        في مذهبك يصح ان تقرأ
        وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ حكيم
        بدل
        وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ
        اليس كذلك!!
        التعديل الأخير تم بواسطة رافضية حتى الموت; الساعة 23-10-2009, 06:23 PM.

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة رافضية حتى الموت
          السيد مومن
          اليك سؤالين اجب عليهما بوضوح
          السؤال الاول
          القران الذي بين ايدينا حرف واحد او سبعه احرف!!
          وان كان حرف واحد مامصير ثلثين القران الكريم!!!!!
          السؤال الثاني
          في مذهبك يصح ان تقرأ
          وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ حكيم
          بدل
          وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ
          اليس كذلك!!
          الجواب الاول
          القران الذي بايدينا هو حرف واحد والله اعلم
          الجواب الثاني
          ان كانت هذه اقراءة قد صحت عن رسول الله فهي صحيحة وان كانت غير صحيحة فقارئها ان كان يعلم بانه يحرف كتاب الله فانه لاشك وقع في محظور الكفر والله اعلم

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة رافضية حتى الموت
            السيد مومن
            اليك سؤالين اجب عليهما بوضوح
            السؤال الاول
            القران الذي بين ايدينا حرف واحد او سبعه احرف!!
            وان كان حرف واحد مامصير ثلثين القران الكريم!!!!!
            السؤال الثاني
            في مذهبك يصح ان تقرأ
            وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ حكيم
            بدل
            وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ
            اليس كذلك!!
            المسألةسهلة جداًيازميلتنا
            وهو أن السبعة الأحرف هي اختلاف بعض الألفاظ مع تقارب المعاني
            وذلك لما كان يتعسَّر على كثير من الناس التلاوة على لغة قريش وقراءة رسول الله -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ؛ لعدم علمهم بالكتابة والضبط وإتقان الحفظ
            ولكن بعد ذلك نسخ هذا الأمر باتفاق الصحابة على ما عمله أمير المؤمنين عثمان رضي الله عنه بجمعهم على حرف واحد وترك الرخصة في الستة الأحرف الباقية من أجل أن لا يحصل التفرق والاختلاف بين الأمة
            وأما الآن فلم يبق لنا من هذه الأحرف السبعة سوى حرف واحد
            وهذا لا إشكال فيه فإنها كلها نزلت من عند الله

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة السيد مومن
              الجواب الاول
              القران الذي بايدينا هو حرف واحد والله اعلم


              على طريقة العرعور :
              ما دليلكم القرآني على نزول القرآن على سبعة أحرف


              المشاركة الأصلية بواسطة السيد مومن
              الجواب الثاني
              ان كانت هذه اقراءة قد صحت عن رسول الله فهي صحيحة وان كانت غير صحيحة فقارئها ان كان يعلم بانه يحرف كتاب الله فانه لاشك وقع في محظور الكفر والله اعلم
              كيف نعرف أنها صحت عن الرسول أم لا ؟ هل لديكم روايات تعهدت بحفظها ؟
              وأين باقي القراءات من آية "إنّا نحن نزلنا الذكر ..." أم أنها لا تشملها
              وإذا كانت القراءات الباقية لا تهم فما الحكمة من نزولها ؟

              تعليق


              • #8
                يقول الشيخ الزرقانى: أن الله تعالى وسع على عباده خصوصاً فى مبدأ عهدهم بالوحى أن يقرأوا القرآن بما تلين به ألسنتهم ، وكان من جملة هذه التوسعة القراءة بمترادفات من اللفظ الواحد للمعنى الواحد مع ملاحظة أن الجميع نازل من عند الله تعالى ، ثم نسخ الله ما شاء أن ينسخ بعد ذلك , وقد أجمعت الأمة على أنه لا مدخل لبشر فى نظم القرآن لا من ناحية ألفاظه ، ولا من ناحية أسلوبه ولا قانون أدائه"

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة علي الاحسائي
                  يقول الشيخ الزرقانى: أن الله تعالى وسع على عباده خصوصاً فى مبدأ عهدهم بالوحى أن يقرأوا القرآن بما تلين به ألسنتهم ، وكان من جملة هذه التوسعة القراءة بمترادفات من اللفظ الواحد للمعنى الواحد مع ملاحظة أن الجميع نازل من عند الله تعالى ، ثم نسخ الله ما شاء أن ينسخ بعد ذلك , وقد أجمعت الأمة على أنه لا مدخل لبشر فى نظم القرآن لا من ناحية ألفاظه ، ولا من ناحية أسلوبه ولا قانون أدائه"

                  ما أسهل الكلام إن كان بدون دليل !

                  تعليق


                  • #10

                    على طريقة العرعور :
                    ما دليلكم القرآني على نزول القرآن على سبعة أحرف
                    لم أعهدك إلا رجلاً حسن الخلق فلماذا السب والشتم
                    وأما الدليل فهو
                    صحيح البخاري ج3 ص1177
                    حدثنا إسماعيل قال حدثني سليمان عن يونس عن بن شهاب عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود عن بن عباس رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال أقرأني جبريل على حرف فلم أزل أستزيده حتى انتهى إلى سبعة أحرف
                    الجامع الصحيح المختصر ، اسم المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبدالله البخاري الجعفي ، دار النشر : دار ابن كثير , اليمامة - بيروت - 1407 - 1987 ، الطبعة : الثالثة ، تحقيق : د. مصطفى ديب البغا




                    كيف نعرف أنها صحت عن الرسول أم لا ؟ هل لديكم روايات تعهدت بحفظها ؟
                    لا يلزم منك أن تعرفها تفصيلاً فأنك تؤمن بجميع الأنبياء الذين تعرفهم والذين لم تعرفهم
                    ويكفي أنه قد تم الإشارة إليهابأحاديث صحيحة

                    وأين باقي القراءات من آية "إنّا نحن نزلنا الذكر ..." أم أنها لا تشملها
                    القراءات موجودة على قول من قال إن السبعة الأحرف هي القراءات
                    وإذا كانت القراءات الباقية لا تهم فما الحكمة من نزولها ؟
                    الحكمة هي :
                    لما كان يتعسَّر على كثير من الناس التلاوة على لغة قريش وقراءة رسول الله -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ؛ لعدم علمهم بالكتابة والضبط وإتقان الحفظ

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة محمد من العراق
                      ما أسهل الكلام إن كان بدون دليل !
                      الدليل على النسخ اتفاق الصحابة ومن ضمنهم علي -عليه وعليهم السلام -على مصحف عثمان وعدم الإنكار عليه

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة محب للحسنين
                        لم أعهدك إلا رجلاً حسن الخلق فلماذا السب والشتم
                        أين السب والشتم يا أخي ؟؟؟

                        المشاركة الأصلية بواسطة محب للحسنين

                        وأما الدليل فهو
                        صحيح البخاري ج3 ص1177
                        حدثنا إسماعيل قال حدثني سليمان عن يونس عن بن شهاب عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود عن بن عباس رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال أقرأني جبريل على حرف فلم أزل أستزيده حتى انتهى إلى سبعة أحرف
                        الجامع الصحيح المختصر ، اسم المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبدالله البخاري الجعفي ، دار النشر : دار ابن كثير , اليمامة - بيروت - 1407 - 1987 ، الطبعة : الثالثة ، تحقيق : د. مصطفى ديب البغا

                        طلبت دليلا قرآنيا يا عزيزي

                        المشاركة الأصلية بواسطة محب للحسنين


                        لا يلزم منك أن تعرفها تفصيلاً فأنك تؤمن بجميع الأنبياء الذين تعرفهم والذين لم تعرفهم
                        ولكن مطلوب منا قراءة القرآن وليس مطلوبا منا تعداد أسماء الأنبياء فلاحظ الفرق وعدم جواز المقارنة

                        المشاركة الأصلية بواسطة محب للحسنين
                        ويكفي أنه قد تم الإشارة إليها بأحاديث صحيحة


                        إذا أشارت أحاديث صحيحة إلى أن هناك سورة محذوفة من القرآن فهل تقبل هذا أيضا حسب نفس المقياس

                        المشاركة الأصلية بواسطة محب للحسنين
                        القراءات موجودة على قول من قال إن السبعة الأحرف هي القراءات
                        سؤالي هو : أين هي الآن وهل أنها باقية أم اندثرت

                        المشاركة الأصلية بواسطة محب للحسنين

                        الحكمة هي :
                        لما كان يتعسَّر على كثير من الناس التلاوة على لغة قريش وقراءة رسول الله -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ؛ لعدم علمهم بالكتابة والضبط وإتقان الحفظ
                        وهل انتفت هذه الحكمة الآن ؟

                        أليس هناك أعاجم (وحتى عرب) يتعسر عليهم لفظ القرآن ؟
                        إذن العلة باقية والقراءات مختفية، والسؤال مجددا : ما الحكمة ؟

                        تعليق


                        • #13
                          القران الذي بايدينا هو حرف واحد والله اعلم
                          الجواب الثاني
                          ان كانت هذه اقراءة قد صحت عن رسول الله فهي صحيحة وان كانت غير صحيحة فقارئها ان كان يعلم بانه يحرف كتاب الله فانه لاشك وقع في محظور الكفر والله اعلم




                          اين بقيه الاحرف!!

                          ان كان قارئها مشتبهه ايكفر!!
                          للتذكير
                          الوهابية يقولون من حرف كلام الله كفر رأسا دون ان يعطى فرصه

                          تعليق


                          • #14
                            محب للحسنين

                            وذلك لما كان يتعسَّر على كثير من الناس التلاوة على لغة قريش وقراءة رسول الله -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ؛ لعدم علمهم بالكتابة والضبط وإتقان الحفظ



                            يجيب عليك الكريم الاخ الفاضل محمد من العراق


                            أليس هناك أعاجم (وحتى عرب) يتعسر عليهم لفظ القرآن ؟
                            إذن العلة باقية والقراءات مختفية، والسؤال مجددا : ما الحكمة ؟








                            ولكن بعد ذلك نسخ هذا الأمر باتفاق الصحابة على ما عمله أمير المؤمنين عثمان رضي الله عنه بجمعهم على حرف واحد وترك الرخصة في الستة الأحرف الباقية من أجل أن لا يحصل التفرق والاختلاف بين الأمة
                            وأما الآن فلم يبق لنا من هذه الأحرف السبعة سوى حرف واحد
                            وهذا لا إشكال فيه فإنها كلها نزلت من عند الله



                            بربك يامحب على رسلك!!
                            ماكتبته كلام جدا خطير
                            هل البشر يملكون صلاحيه النسخ من دون رسول الله صلى الله عليه واله وسلم
                            بعد وفاه الرسول صلى الله عليه واله وسلم هذه الاحرف كانت موجوده او غير موجوده!!

                            وان كانت جميعها نزلت من عند الله
                            اين البقيه!!

                            تعليق


                            • #15
                              طلبت دليلا قرآنيا يا عزيزي
                              (وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ )[الحشر : 7]



                              ولكن مطلوب منا قراءة القرآن وليس مطلوبا منا تعداد أسماء الأنبياء فلاحظ الفرق وعدم جواز المقارنة
                              ومن قال لك لا تقرأ إقرأ فهو موجود ولكن يجب أن تؤمن أن هناك سبعة أحرف يرخص القراءة بها
                              وعلى قول من قال إنها القراءات فهي موجودة
                              وعلى قول من قال إنها لغات فلم يعد إلا حرف واحد والزيادة هي للتسهيل وليست لا زمة بدليل عدم إنكار الإمام رضي الله عنه لفعل عثمان


                              إذا أشارت أحاديث صحيحة إلى أن هناك سورة محذوفة من القرآن فهل تقبل هذا أيضا حسب نفس المقياس
                              نحن نتكلم عن إبدال حرف بحرف له نفس المعنى وليس عن سور محذوفة



                              سؤالي هو : أين هي الآن وهل أنها باقية أم اندثرت
                              الله أعلم فإن هناك خلاف في معناها فلو كان معناها القراءات فهي موجودة ولكن معناها سبعة أحكام فهي موجودة
                              لأنها مسألة خلافية غير قطعية الدلالة



                              وهل انتفت هذه الحكمة الآن ؟
                              نعم انتفت بدليل أن علياً رضي الله عنه لم ينكر فعل عثمان

                              أليس هناك أعاجم (وحتى عرب) يتعسر عليهم لفظ القرآن ؟
                              إذن العلة باقية والقراءات مختفية، والسؤال مجددا : ما الحكمة ؟
                              الأعاجم لا دخل لهم بموضوعنا
                              وأما العرب الآن الذين يتعسر عليهم القراءة فهو بسبب بعدهم عن اللغة العربية
                              أما أولائك فقد كانت لغتهم عربيةكلهم لكنها مختلفة
                              فمثلاً
                              كـــ(متى) فإنها بلغة عقيل تعني (من)
                              وهذه الأحرف العربية كذلك لم تعد موجودة الآن ولم يبق لنا سوى حرف واحد وهو الأفصح على قول من قال إنها اللغات


                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X