إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

هل يؤمن السنة بهذا الكلام الخطير الذي يهدم الدين!!!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #61
    من اختلف فيه هم الصحابة
    لا تفهمي غلط
    أنا قصدت بكلامي أن الإختلاف ليس طعناً في المختلف فيه


    وَمَا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ إِلَّا لِتُبَيِّنَ لَهُمُ الَّذِي اخْتَلَفُوا فِيهِ وَهُدًى وَرَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ
    فتح القدير للشوكاني - (4 / 235)
    (والمراد بالكتاب : القرآن ، والاستثناء مفرّغ من أعمّ الأحوال أي : ما أنزلناه عليك لحال من الأحوال ، ولا لعلة من العلل إلاّ لعلة التبيين لهم ، أي : للناس الذي اختلفوا فيه من التوحيد ، وأحوال البعث ، وسائر الأحكام الشرعية )



    قلت هات سند الرواية في بحار الانوار
    وليس سند قراءة افلم يتبين!!
    دونك المصدر فارجعي إليه فأنت أدرى بكتبكم مني وانظري ما هو سبب اعتماد المجلسي لها مع عدم إيراده لسندها







    الصوف المنفوش متواترة
    كما تقول يصح ان تقول الصوف المنفوش بدل العهن المنفوش
    اليس كذلك!!!
    بصراحة يا أختي أنا لم أبحث هذه القراءة هل هي متواترة أو لا
    لكن يكفيني أن هناك قراءة متواترة تغنيني عنها لأن المعنى واحد






    هذيل يقولون عتى حين وقريش يقولون حتى حين
    فالله انزل على نبيه حتى حين وعتى حين!!!
    لا يوجد لدينا دليل يثبت أو ينفي ذلك
    ولكن لدينا ما يقوم بدلها




    الاحرف السبع هي مفرادت لها نفس المعنى
    ولايشترط التواتر
    شرط التواتر قلته انت فقط ولم يقل به اساطين المذهب السني
    فهل ذكرت لنا من من اهل السنة قالوا يشترط تواتر الكلمه المرادفه للمعنى في الاحرف السبع!!!
    مادام أن الأحرف السبعة قرآن
    فلاخلاف في إشتراط التواتر لثبوت القرآن





    الصوف المنفوش
    افلم يتبين
    ووصى
    عتى حين
    وغيرها الكثير لم يتعهد الله بحفظه!!!
    حفظها الله بما يقوم مقامها بنفس المعنى



    ويوجد من اهل السنة ومنهم مالك ابن انس امام المالكية قل ان سورة البراءة قد سقطت وسقطت معها البسمله
    المصدر إذا تكرمتي
    التعديل الأخير تم بواسطة محب للحسنين; الساعة 29-10-2009, 10:35 PM.

    تعليق


    • #62

      أنا قصدت بكلامي أن الإختلاف ليس طعناً في المختلف فيه




      ابن حزم
      من اعتقد ان الامه في زمن الرسول صلى الله عليه واله وسلم لاتطيق الحرف الواحد
      ثم في زمن عثمان اصبحوا يطقيونه >>>وهو عين ايؤمن به اهل السنه
      قال ابن حزم فهو كافر






      دونك المصدر فارجعي إليه فأنت أدرى بكتبكم مني وانظري ما هو سبب اعتماد المجلسي لها مع عدم إيراده لسندها










      ماليس له سند لانؤمن به
      وبما الرواية ليس لها سند اذن اهل البيت عليهم لم يقولوا افلم يتبين


      لكن يكفيني أن هناك قراءة متواترة تغنيني عنها لأن المعنى واحد







      سعيد بن جبير قرأ بها
      ابن قتيبه اباح قراءة والصوف المنفوش!!!






      لا يوجد لدينا دليل يثبت أو ينفي ذلك
      ولكن لدينا ما يقوم بدلها

      مادام أن الأحرف السبعة قرآن
      فلاخلاف في إشتراط التواتر لثبوت القرآن





      ابن حجر العسقلاني
      يقول


      ويشير إلى ذلك قول كل من عمر وهشام في حديث الباب أقرأني النبي صلى الله عليه وسلم , لكن ثبت عن غير واحد من الصحابة أنه كان يقرأ بالمرادف ولو لم يكن مسموعا له



      الطحاوي


      وقال الطحاوي : " فوسع عليهم في ذلك أن يتلوه بمعانيه وإن خالفت ألفاظهم التي يتلونه بـها ألفاظ نبيهم إلى قراءة بـها عليهم فوسع لهم في ذلك بما ذكرنا

      مشكل الآثار ج4ص186 ط حيدر آباد


      علماء السنة يبيحون القراءة بالمعنى حتى وان كانت غير متواترة
      بل وايضا غير مسموعه من النبي صلى الله عليه واله وسلم






      حفظها الله بما يقوم مقامها بنفس المعنى






      حفظ العهن ولم يحفظ الصوف
      احرف كثيرة سقطت من القران الكريم ولم يحفظها الله
      فلايصح ان تقول ان حفظ معنى لها يعني حفظ الكلمه!!!!
      لاان هذا حفظ جزء وليس حفظ كل










      المصدر إذا تكرمتي




      الإمام مالك بن أنس يرى أن سورة التوبة قد سقط أولها ولذلك فقدنا البسملة منها ! ، قال الزركشي في البرهان :" وعن مالك : أنّ أوّلـها لما سقـط سقـطت البـسملـة "
      البرهان في علوم القرآن ج1 ص263 .




      وذكره السيوطي في الإتقان : " وعن مالك أن أوّلـها لـما سقط سـقط معه البسملة فـقد ثبت أنـها كـانت تـعدل البقرة لطولـها "
      ( 3 ) الإتقان في علوم القرآن ج1 ص 65 ط الحلبي الثالثة


      وكما يقرا الجميع البسمله لم تنزل قط في سورة التوبه فكيف سقطت وسقط معها ايات كثيره!!

      تعليق


      • #63
        ابن حزم
        من اعتقد ان الامه في زمن الرسول صلى الله عليه واله وسلم لاتطيق الحرف الواحد
        ثم في زمن عثمان اصبحوا يطقيونه >>>وهو عين ايؤمن به اهل السنه
        قال ابن حزم فهو كافر
        كلام ابن حزم غير واضح
        أتمنى المصدر حتى أراجعه




        ماليس له سند لانؤمن به
        وبما الرواية ليس لها سند اذن اهل البيت عليهم لم يقولوا افلم يتبين
        بصراحة أنا معجب بشجاعتك وهذه ستكون بادرة خير إن شاء الله أن الشخص يتحرر من التقليد
        ولكن لازم كلامك أن المجلسي كافر لأنه أثبت هذه اللفظة وهذا من التحريف بحسب قولك



        سعيد بن جبير قرأ بها
        قرأ بها لنفسه لأنها تواترت عنده
        أما نحن فلا نقرأ بها لعدم التواتر ولا ننكرها لعدم مخالفتها للغة العربية وللرسم العثماني ولصحة سندها

        ابن قتيبه اباح قراءة والصوف المنفوش!!!
        نفس الرد السابق






        ابن حجر العسقلاني
        يقول


        ويشير إلى ذلك قول كل من عمر وهشام في حديث الباب أقرأني النبي صلى الله عليه وسلم , لكن ثبت عن غير واحد من الصحابة أنه كان يقرأ بالمرادف ولو لم يكن مسموعا له



        الطحاوي


        وقال الطحاوي : " فوسع عليهم في ذلك أن يتلوه بمعانيه وإن خالفت ألفاظهم التي يتلونه بـها ألفاظ نبيهم إلى قراءة بـها عليهم فوسع لهم في ذلك بما ذكرنا

        مشكل الآثار ج4ص186 ط حيدر آباد


        علماء السنة يبيحون القراءة بالمعنى حتى وان كانت غير متواترة
        بل وايضا غير مسموعه من النبي صلى الله عليه واله وسلم









        حفظ العهن ولم يحفظ الصوف
        احرف كثيرة سقطت من القران الكريم ولم يحفظها الله
        فلايصح ان تقول ان حفظ معنى لها يعني حفظ الكلمه!!!!
        لاان هذا حفظ جزء وليس حفظ كل












        الإمام مالك بن أنس يرى أن سورة التوبة قد سقط أولها ولذلك فقدنا البسملة منها ! ، قال الزركشي في البرهان :" وعن مالك : أنّ أوّلـها لما سقـط سقـطت البـسملـة "
        البرهان في علوم القرآن ج1 ص263 .




        وذكره السيوطي في الإتقان : " وعن مالك أن أوّلـها لـما سقط سـقط معه البسملة فـقد ثبت أنـها كـانت تـعدل البقرة لطولـها "
        ( 3 ) الإتقان في علوم القرآن ج1 ص 65 ط الحلبي الثالثة


        وكما يقرا الجميع البسمله لم تنزل قط في سورة التوبه فكيف سقطت وسقط معها ايات كثيره!!
        أتمنى منك أن تعذريني لعدم الرد على هذه الفقرة بسبب النوم الثقيل الذي سيقتلني إن لم أجبه إلى مايريد
        وأتمنى أن تطالعي هذا الموضوع حول الأحرف السبعة وسأكون ممتناً لك لوقرأتيه



        http://www.imanway1.com/horras/archi...php/t-425.html

        تعليق


        • #64

          كلام ابن حزم غير واضح
          أتمنى المصدر حتى أراجعه






          فحرام على كل أحد أن يظن أن شيئا أخبر رسول الله صلى الله عليه (وآله) أمته لا تطيق ذلك ، أن عثمان فحمل الناس عليه فأطاقوه ، ومن أجاز هذا فقد كذب رسول الله صلى الله عليه (وآله) فيقوله لله تعالى ( إن أمته لا تطيق ذلك ) ، ولم ينكر الله تعالى عليه ذلك ولا جبريل عليه السلام وقال هؤلاء الـمجرمون : إنـهم يطيقون ذلك ، وقد أطاقوه فيا لله ويا للمسلمين ! أليس هذا اعتراضا مجردا على الله عز وجل مع التكذيب لرسوله صلى الله عليه (وآله) وسلم ؟ فهل الكفر إلا هذا ؟ نعوذ بالله العظيم أن يمر بأوهامنا فكيف أن نعتقده
          الإحكام في أصول الأحكام ج4ص570 . ط دار الكتب العلمية ، الطبعة الأولى







          بصراحة أنا معجب بشجاعتك وهذه ستكون بادرة خير إن شاء الله أن الشخص يتحرر من التقليد
          ولكن لازم كلامك أن المجلسي كافر لأنه أثبت هذه اللفظة وهذا من التحريف بحسب قولك

          اخي تحتاج الى مطالعه فقه الشيعه
          بحار الانوار هو عباره عن مجلدات تضم روايات اهل البيت عليهم السلام من عده كتب شيعيه
          وليس بحار الانوار كلام العلامه المجلسي رضوان الله عليه!!!





          قرأ بها لنفسه لأنها تواترت عنده
          أما نحن فلا نقرأ بها لعدم التواتر ولا ننكرها لعدم مخالفتها للغة العربية وللرسم العثماني ولصحة سندها




          اهل السنة يفتنن بجواز القراءة بها!!
          هل الله انزل كلمه الصوف!!
          ان كان انزلها فكيف تنكرها ولاتبيح قراءتها وانت القائل من انكراي حرف من الاحرف السبع
          فكأنما انكر القران كاملا!!
          عندما تنكر كلمه الصوف فاانت ترفض كلام الله!!




          جاري قراءة مافي الرابط

          تعليق


          • #65
            فحرام على كل أحد أن يظن أن شيئا أخبر رسول الله صلى الله عليه (وآله) أمته لا تطيق ذلك ، أن عثمان فحمل الناس عليه فأطاقوه ، ومن أجاز هذا فقد كذب رسول الله صلى الله عليه (وآله) فيقوله لله تعالى ( إن أمته لا تطيق ذلك ) ، ولم ينكر الله تعالى عليه ذلك ولا جبريل عليه السلام وقال هؤلاء الـمجرمون : إنـهم يطيقون ذلك ، وقد أطاقوه فيا لله ويا للمسلمين ! أليس هذا اعتراضا مجردا على الله عز وجل مع التكذيب لرسوله صلى الله عليه (وآله) وسلم ؟ فهل الكفر إلا هذا ؟ نعوذ بالله العظيم أن يمر بأوهامنا فكيف أن نعتقده
            الإحكام في أصول الأحكام ج4ص570 . ط دار الكتب العلمية ، الطبعة الأولى
            جارٍ مراجعة كلام ابن حزم رحمه الله


            اخي تحتاج الى مطالعه فقه الشيعه
            بحار الانوار هو عباره عن مجلدات تضم روايات اهل البيت عليهم السلام من عده كتب شيعيه
            وليس بحار الانوار كلام العلامه المجلسي رضوان الله عليه!!!
            لكنه قال وهي قراءة أبي عبد الله عليه السلام؟
            أليس هذا إثباتاً لحكم؟







            اهل السنة يفتنن بجواز القراءة بها!!
            هل الله انزل كلمه الصوف!!
            ان كان انزلها فكيف تنكرها ولاتبيح قراءتها وانت القائل من انكراي حرف من الاحرف السبع
            فكأنما انكر القران كاملا!!
            عندما تنكر كلمه الصوف فاانت ترفض كلام الله!!
            إذا كانت متواترة فيجوز القراءة بها
            إذا كانت صحيحة غير متواترة فيجوز الاستدلال بها
            إذا كانت شاذة فتهمل


            جاري قراءة مافي الرابط
            مع خالص الشكر والتقدير

            تعليق


            • #66

              لكنه قال وهي قراءة أبي عبد الله عليه السلام؟
              أليس هذا إثباتاً لحكم؟









              لم يثبت انها في قراءة ابا عبدالله عليه السلام!!
              حتى كتابه هذا الرد
              لم اراك قد اثبت كلامك!!
              انسخ كلام العلامه المجلسي رضوان الله عليه
              لكي اقرأه








              ذا كانت متواترة فيجوز القراءة بها
              إذا كانت صحيحة غير متواترة فيجوز الاستدلال بها

              هي صحيحه ويجوز قراءتها كما قرأها الصحابي ابن مسعود وسعيد بن جبير
              وافتى اهل السنة انها من الاحرف السبع
              لذلك يصح ان تقول
              وَتَكُونُ الْجِبَالُ كَالْصوف الْمَنْفُوشِ
              بدل
              وَتَكُونُ الْجِبَالُ كَالْعِهْنِ الْمَنْفُوشِ

              اليس كذلك!!
              القراءة الشاذه من الله ام من عباد الله!!!

              تعليق


              • #67
                الأحرف السبعة في القرآن الكريم (1)

                قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (إن هذا القرآن أنزل على سبعة أحرف فاقرؤوا ما تيسر منه ) رواه البخاري ومسلم.


                لقد أشكل على كثير من الناس معنى السبعة أحرف التي أنزل القرآن بها فاعتقدوا أنها هي نفسها القراءات السبع فهذا خطأ إذ أن القراءات السبع بل والعشر هي جزء من الأحرف السبع التي أنزل الله بها القرآن الكريم وقد يتساءل البعض ما الحكمة أو ما الهدف من إنزال القرآن على سبعة أحرف فالحكمة من ذلك هو التيسير على الأمة المحمدية لأن العرب الذين أنزل القرآن بلغتهم ألسنتهم مختلفة ولهجاتهم متباينة فلو كلفهم الله تعالى مخالفة لهجاتهم والعدول عنها إلى غيرها لشق عليهم ذلك ولكان من قبيل التكليف بما لا يدخل تحت الطاقة وهذا أمر يتنافى مع سماحة الإسلام ويسره .
                أما المراد من الأحرف السبعة فقد اختلف العلماء اختلافا كبيرا في مرادها وذهبوا إلى مذاهب شتى، ولكن سنختار المذهب الذي اختاره فضيلة الشيخ عبد الفتاح القاضي رحمه الله وهو مذهب الإمام أبي الفضل الرازي وهو أن الأحرف السبع هي الأوجه التي يقع بها التغاير والاختلاف وهذه الأوجه لا تخرج عن سبعة :
                1-اختلاف الأسماء في الإفراد والتثنية والجمع نحو :
                ﴿ وَأَحَاطَتْ بِهِ خَطِيئَتُهُ ﴾ (2) قُرئ ( خطيئته ) بالإفراد وقُرئ ( خطيئاته ) بالجمع
                ﴿مِنَ الَّذِينَ اسْتَحَقَّ عَلَيْهِمُ الْأَوْلَيَانِ ﴾ (3) قُرئ ( الأوليان ) مثنى أولى وقُرئ ( الأولين )جمع أول .
                2-اختلاف تصريف الأفعال من ماضي ومضارع وأمر نحو :
                ﴿وَمَنْ تَطَوَّعَ خَيْرًا﴾ (4) قُرئ (تطوع ) فعل ماض وقُرئ (يطوع ) فعل مضارع
                ﴿ قَالَ أَوَلَوْ جِئْتُكُم ﴾ (5) قُرئ ( قال ) فعل ماض وقُرئ (قل ) فعل أمر .
                3-اختلاف وجوه الإعراب نحو :
                ﴿ وَإِن تَكُ حَسَنَةً يُضَاعِفْهَا ﴾ (6) قُرئ ( حسنة ) بالرفع وقُرئ ( حسنة ) بالنصب .
                4-الاختلاف بالإثبات والحذف نحو :
                ﴿ وَمَن يَتَوَلَّ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ ﴾ (7) قُرئ بحذف ( هو ) وقُرئ بإثباتها في سورة الحديد.
                5-الاختلاف بالتقديم والتأخير نحو :
                ﴿ وَقَاتَلُواْ وَقُتِلُواْ ﴾ (8) سورة آل عمران قُرئ (وقتلوا وقاتلوا ) بتقديم ( وقتلوا )وتأخير ( وقاتلوا ) وقُرئ (وقاتلوا وقتلوا ) .
                6-الاختلاف بالإبدال أي بجعل حرف مكان حرف نحو:
                ﴿ فَتَبَيَّنُواْ ﴾ (9) في سورتي النساء والحجرات قُرئ (فتثبتوا ) بجعل الثاء مكان الباء والباء مكان الياء والتاء مكان النون .
                7-الاختلاف في اللهجات :مثل الفتح والإمالة والإدغام والإظهار وإبدال الهمزة وتخفيفها ونقل حركة الهمزة أو إبقائها وغير ذلك.


                (1) تقريب المعاني في شرح حرز الأماني في القراءات السبع
                (2) سورة البقرة الآية 81
                (3) سورة المائدة الآية 107
                (4) سورة البقرة الآية 158
                (5) سورة الزخرف الآية 24
                (6) سورة النساء الآية 40
                (7)سورة الحديد الآية 24
                (8) سورة آل عمران الآية 195
                (9)سورة النساء الآية 94 و سورة الحجرات الآية 6



                واخيرا اقول :

                المشكلة بيننا وبينكم هو القول بالتحريف فهل يوجد من علمائنا من قال بتحريفه كما قال بذلك أكثر علمائكم ؟؟!!
                التعديل الأخير تم بواسطة حبيب الائمة; الساعة 30-10-2009, 07:14 PM.

                تعليق


                • #68
                  حبيب الائمه
                  سلمت يمناك على النقل الموفق
                  قلت ماانكره محب للحسنين





                  المشكلة بيننا وبينكم هو القول بالتحريف فهل يوجد من علمائنا من قال بتحريفه كما قال بذلك أكثر علمائكم ؟؟!!

                  يازميلي علمائك لايؤمنون بحفظ القران وهذا عين التحريف
                  ويجيزون تبديل كلام الله وهذا ابو التحريف!!
                  ويؤمنون ان القران فيه زياده ليست من كلام الله !!!!!


                  على مسؤولية اهل السنة
                  يصح ان اقول الصوف المنفوش وان ابدل عليم حكيم بعزيز حكيم!!!
                  وان اتجاهل البسمله التي هي ليست من الله في الصلاة!!!
                  التعديل الأخير تم بواسطة رافضية حتى الموت; الساعة 30-10-2009, 07:17 PM.

                  تعليق


                  • #69
                    المشاركة الأصلية بواسطة رافضية حتى الموت
                    حبيب الائمه
                    سلمت يمناك على النقل الموفق
                    قلت ماانكره محب للحسنين







                    يازميلي علمائك لايؤمنون بحفظ القران وهذا عين التحريف
                    ويجيزون تبديل كلام الله وهذا ابو التحريف!!
                    ويؤمنون ان القران فيه زياده ليست من كلام الله !!!!!


                    على مسؤولية اهل السنة
                    يصح ان اقول الصوف المنفوش وان ابدل عليم حكيم بعزيز حكيم!!!
                    وان اتجاهل البسمله التي هي ليست من الله في الصلاة!!!

                    المتفق عليه ان القران الذي بين ايدينا هو كتاب الله وان اختلفت القرائة بين الناس فالقران الذي بين ايدينا باقي بحفظ الله له عبر الصدور وهذا ما اتفق عليه ارجوا ان تكوني ولهذا اقول لكي علمائنا لا يقولون بتحريف القران الذي بين ايدينا وجل علمائك قالوا ان القران الذي بين ايدينا محرف وهذا كفر وتكذيب لله عز وجل بحفظ القران الكريم فهل فهمتي الان !!.

                    ولهذا لكي تفهمي :
                    اختلف العلماء في المراد من الأحرف السبعة في الأحاديث المذكورة اختلافًا كبيرًا، حتى قال السيوطي: اختُلِفَ في معنى هذا الحديث على نحو أربعين قولاً.(1)
                    والناظر في تلك الأقوال يقطع بأن أكثرها متداخل، وكثيرٌ منها لا يُعلم قائله، ولا يُعلم له دليلٌ يؤيده عند النظر والتمحيص.
                    قال المرسي2) هذه الوجوه كلها متداخلةٌ، ولا أدري مستندها، ولا عمَّن نُقلت، ولا أدري لمَ خصَّ كل واحد منهم هذه الأحرف السبعة بِما ذكر؛ مع أنَّ كلها موجودة في القرآن، فلا أدري معنى التخصيص! وفيها أشياء لا أفهم معناها على الحقيقة، وأكثرها يعارضه حديث عمرَ مع هشام بن حكيمٍ الذي في الصحيح، فإنَّهما لم يختلفا في تفسيره ولا أحكامه، إنَّما اختلفا في قراءة حروفه، وقد ظنَّ كثيرٌ من العوامِّ أن المراد بِها القراءات السبعة، وهو جهلٌ قبيح.(3)
                    والذي يستحق المناقشة من هذه الأقوال ستة أقوال:
                    القول الأول: أن الحديث من المشكل المتشابه الذي لا يُعلم معناه، لأن الحرف مشترك لفظي، يصدق على معانٍ كثيرة، كالكلمة والمعنى، وحرف الهجاء، والجهة، ولم يُعيَّن المراد منها في الحديث.
                    وهو قول أبي جعفر محمد بن سعدان النحوي.(4)
                    ويُرَدُّ هذا القول بأنه لا يلزم من مجرد الاشتراك اللفظي الإشكال الصارف عن إدراك معنى المقصود؛ لأن المشترك اللفظي يترجح أحد معانيه بقرينة لفظية أو حالية.
                    وقد قامت القرائن على تعيُّن أحد المعاني، ومنع ما عداه، فلا يصح إرادة الكلمة هنا، لأن القرآن مؤلف من كلمات كثيرة، وليس من سبع فقط، ولا يصح إرادة المعنى، لأن معاني القرآن كثيرة جدًّا تفوق الحصر، ولا يصح إرادة حرف الهجاء، لأن القرآن مشتمل على جميع حروف الهجاء، لا على سبعة منها فقط، فتعيَّن أن المراد بالحرف هنا هو الجهة، وبذلك يبطل القول بإشكال معنى الحديث.
                    كما يُرَدُّ بِما ثبت في نص الحديث من أن النَّبِيّ ? أُمِر أن يقرئ أمته بِهذه الأحرف، وأنه قد فعل، وأمر أمته أن تقرأ القرآن بِها، وقد فعلت، فقرأ الصحابة ? على هذه الأحرف، فهي معلومة لدى الكثير منهم، فلا يعقل أن يكون الحديث مع كل ذلك من المتشابه الذي لا يُدرى معناه.
                    ويُرَدُّ أيضًا بأن الحديث نص على أن الحكمة من إنزال الأحرف السبعة هو التيسير على الأمة، فكيف يتحقق التيسير بشيء مجهول؟!
                    القول الثاني: أن حقيقة العدد غير مرادةٍ، وذلك لأن لفظ السبعة يطلق في لسان العرب ويراد به الكثرة في الآحاد، كما يطلق لفظ السبعين ويراد به الكثرة في العشرات، ولفظ السبعمائة ويراد به الكثرة في المئات.
                    وهو مذهب القاضي عياض ونحى هذا المنحى القاسمي، والرافعي.(5)
                    ويردُّ هذا القول أن الأحاديث الواردة في هذا الأمر صريحة في إرادة حصر العدد في السبعة، ففيها استزادة الرَّسُول ? من جبريل الأحرف حرفًا حرفًا، وهذا قرينة على أن المرادَ العددُ الآحادُ الواقعُ بين الستة والثمانية.(6)
                    القول الثالث: أن المقصود سبعة أصناف من المعاني والأحكام، وهي: الحلال والحرام، والأمر والزجر، والمحكم والمتشابه، والأمثال.
                    وقد استدل أصحاب هذا الرأي بِما روي عن ابن مسعود عن النَّبِيّ ? أنه قال: كان الكتاب الأول ينزل من باب واحدٍ، وعلى حرفٍ واحدٍ، ونزل القرآن من سبعة أبوابٍ، وعلى سبعة أحرف: زاجرٌ وآمرٌ، وحلالٌ وحرامٌ، ومحكمٌ ومتشابهٌ، وأمثال، فأحلُّوا حلاله، وحرِّموا حرامه، وافعلوا ما أُمرتُم به، وانتهوا عمَّا نُهيتهم عنه، واعتبروا بأمثاله، واعملوا بِمحكمه، وآمنوا بِمتشابِهه، وقولوا: آمنا به كل من عند ربنا.(7)
                    ويُناقش هذا القول بأن هذا الحديث قد انتقده العلماء، ولم يسلموا بصحته.
                    قال ابن عبد البر: وهو حديث عند أهل العلم لا يثبت، وهو مجمع على ضعفه.(8)
                    قال الحافظ ابن حجر: وقد صحح الحديث المذكور ابن حبان والحاكم، وفي تصحيحه نظرٌ؛ لانقطاعه بين أبي سلمة وابن مسعود، وقد أخرجه البيهقي من وجه آخر عن الزهري عن أبي سلمة مرسلاً، وقال: هذا مرسل جيدٌ.(9)
                    كما أن سياق الأحاديث يأبى حمل المراد بالأحرف السبعة على هذه الوجوه، بل هي ظاهرةٌ في أن المراد أن الكلمة الواحدة تُقرأ على وجهين وثلاثة وأربعة إلى سبعة، تَهوينًا وتيسيرًا.
                    كما أن الشيء الواحد لا يكون حلالاً وحرامًا في آن واحد.
                    قال الطبري: ومعلومٌ أن تَماريهم فيما تَماروا فيه من ذلك، لو كان تَماريًا واختلافًا فيما دلت عليه تلاوتُهم من التحليل والتحريم، والوعد والوعيد، وما أشبه ذلك لكان مستحيلاً أن يصوِّب جميعهم.(10)
                    ولذلك ذهب أبو علي الأهوازي وغيره إلى أن قوله: زاجرٌ وآمرٌ… استئناف كلام آخر، أي هو زاجرٌ، أي القرآن، ولم يرد به تفسير الأحرف السبعة.
                    ويؤيد ذلك ما جاء في بعض روايات الحديث: زاجرًا وآمرًا… بالنصب، أي: نزل على هذه الصفة.
                    وقال أبو شامة: يحتمل أن يكون التفسير المذكور للأبواب، لا للأحرف، أي: هي سبعة أبواب من أبواب الكلام وأقسامه، وأنزله الله على هذه الأصناف، لم يقتصر منها على صنف واحدٍ، كغيره من الكتب.(11)
                    قال ابن حجر: ومِما يوضح أن قوله زاجرٌ وآمرٌ الخ ليس تفسيرًا للأحرف السبعة: ما وقع في مسلم من طريق يونس عن ابن شهاب عقب حديث ابن عباس، قال ابن شهاب: بلغني أن تلك الأحرف السبعة إنَّما هي في الأمر الذي يكون واحدًا لا يختلف في حلال ولا حرام.(12)
                    قال ابن عطية: هذا القول ضعيف؛ لأن هذه لا تسمى أحرفًا، وأيضًا فالإجماع على أن التوسعة لم تقع في تحريم حلالٍ، ولا تحليل حرام، ولا في تغيير شيء من المعاني المذكورة.(13)
                    القول الرابع: أن المراد سبع لغات من لغات العرب الفصحى أنزل بِها القرآن، فهي متفرقة فيه، لا على أن هذه اللغات تجتمع في الكلمة الواحدة.(14)
                    وهو قول أبي عبيد القاسم بن سلام، وأحمد بن يحيى ثعلب، وصححه البيهقي، واختاره ابن عطية، وحكاه بعضهم عن القاضي أبي بكر الباقلاني.(15)
                    ويكفي في ردِّ هذا القول ما سبق من اختلاف عمر بن الخطاب وهشام بن حكيم في القراءة، وهما قرشيان، ولغتهما واحدة، فدلَّ على أن اختلافهما لم يكن في اللغات.(16)
                    كما أن قولهم إن هذه اللغات مفرقة في القرآن الكريم مردودٌ بأنه لو كانت الأحرف السبعة لغات في مواضع متفرقة من القرآن لَما حصل خلاف بين القراء في شيء من القرآن؛ لأن كل موضع سيكون مقروءًا بوجه واحد، ولَما حصلت المناكرة بين الصحابة عند سماع بعضهم قراءة بعضٍ.
                    ويرد هذا القول أيضًا أن نزول القرآن على سبعة أحرف إنَّما كان تيسيرًا على المكلفين، بنص الحديث، فلو فرض أن القرآن مؤلف من عدة لغات، كل جزء من لغة، لَما أمكن أهل كل لغة أن يقرؤوا منه إلا جزءًا واحدًا، وهو النازل بلغتهم.(17)
                    القول الخامس: أن المراد سبع لغات، ولكن على أن تكون في الكلمة الواحدة باختلاف الألفاظ واتفاق المعاني، كقول القائل: هلمَّ، وتعالَ، وأقبلْ، وإليَّ، ونحوي، وقصدي، وقُرْبي.
                    وهو قول سفيان بن عيينة وابن جرير الطبري والطحاوي، ونسبه ابن عبد البر لأكثر العلماء.(18)
                    ويدل لِهذا القول حديث أَبِي بَكْرَةَ أَنَّ جِبْرِيلَ ? قَالَ: يَا مُحَمَّدُ، اقْرَأِ الْقُرْآنَ عَلَى حَرْفٍ. قَالَ مِيكَائِيلُ ?: اسْتَزِدْهُ، فَاسْتَزَادَهُ، قَالَ: اقْرَأْهُ عَلَى حَرْفَيْنِ. قَالَ مِيكَائِيلُ: اسْتَزِدْهُ، فَاسْتَزَادَهُ حَتَّى بَلَغَ سَبْعَةَ أَحْرُفٍ، قَالَ: كُلٌّ شَافٍ كَافٍ، مَا لَمْ تَخْتِمْ آيَةَ عَذَابٍ بِرَحْمَةٍ، أَوْ آيَةَ رَحْمَةٍ بِعَذَابٍ، نَحْوَ قَوْلِكَ تَعَالَ وَأَقْبِلْ وَهَلُمَّ وَاذْهَبْ وَأَسْرِعْ وَاعْجَلْ.(19)
                    قال السيوطي: إسناده جيد.(20)
                    ويجاب عن هذا القول بأن الأحاديث التي احتجوا بِها لا تدل على حصر الأحرف في نحو ما ذهبوا إليه، وإنما بيَّن الرَّسُول ? فيها الأحرف السبعة بِمثال يوضح نوعية هذه الأحرف، وأنَّها لا تؤدي إلى تناقض أو تضاد.
                    قال أبو عمر بن عبد البر: إنما أراد بِهذا ضرب المثل للحروف التي نزل القرآن عليها، أنَّها معانٍ متفقٌ مفهومها، مختلفٌ مسموعها، لا يكون في شيء منها معنىً وضده، ولا وجهٌ يخالفُ معنى وجهٍ خلافًا ينفيه ويضادُّه، كالرحمة التي هي خلاف العذاب وضده.(21)
                    ويردُّ هذا القول أيضًا بأن الحكمة من تنْزيل القرآن على سبعة أحرف هي التيسير على المكلفين، لاختلاف ألسنتهم، ولم يكن أكثر اختلاف العرب في استعمال الألفاظ المترادفة، بل أكثر اختلافهم إنَّما كان في اللهجات، من فكٍّ وإدغامٍ، وفتح وإمالة، وهمزٍ وتخفيفٍ، ونحو ذلك، ولا شك أن المشقة عليهم في هذه الأبواب أعظم من المشقة في استعمال هلمَّ مكان تعالَ أو أقبلْ.
                    كما أنه على قول ابن جرير لا يُدرى كيف يتخرَّج وجود الأوجه المتعددة من القراءات في المصاحف العثمانية، وكلها مثبتة فيها، سواء برسم واحدٍ، أو برسمين.
                    القول السادس: أن المراد بالأحرف السبعة الأنواع التي يقع بِها التغاير والاختلاف في القراءات القرآنية، أو في لغات العرب، ولا يخرج عنها، نحو الاختلاف في إعراب الكلمة، أو تغير صورتِها بالزيادة أو النقصان، أو اختلاف لغات العرب من الفتح والإمالة والإظهار والإدغام، ونحو ذلك.
                    وهو قول أبي حاتم السجستاني وابن قتيبة وأبي الفضل الرازي، وابن الجزري.(22)
                    والقائلون بِهذا القول اختلفوا في تعيين الوجوه التي وقع بِها التغاير اختلافًا كبيرًا:
                    فذهب أبو حاتم السجستاني إلى أنَّها: إبدال لفظ بآخر، وإبدال حرف بآخر، والتقديم أو التأخير بين الألفاظ أو الحروف، وزيادة حرف أو نقصانه، واختلاف حركات البناء، واختلاف الإعراب، والاختلاف الصوتي بين التفخيم والإمالة والإظهار والإدغام.(23)
                    ويرى ابن قتيبة والباقلاني أنَّها: الاختلاف بالتقديم والتأخير، والاختلاف بالزيادة والنقصان، والاختلاف بتغيير صورة اللفظ و معناه، والاختلاف بتغيير لفظ الكلمة ومعناها دون صورتِها، والاختلاف في بناء الكلمة ولفظها بِما لا يغير كتابتها ولا معناها، والاختلاف بِما يغير الصورة واللفظ، ولا يغير المعنى، والاختلاف في حركات الإعراب والبناء.(24)
                    ويرى أبو الفضل الرازي أنَّها: الاختلاف بين الإفراد والتثنية والجمع، والاختلاف في تصريف الأفعال وما يسند إليها، والاختلاف في وجوه الإعراب، والاختلاف بالزيادة والنقص، والاختلاف بالتقديم والتأخير، والاختلاف بقلب وإبدال كلمة بأخرى أو حرف بآخر، واختلاف اللغات.(25)
                    وذهب ابن الجزري إلى أنَّها: الاختلاف في الحركات بلا تغيير في المعنى والصورة، والاختلاف في الحركات بتغيير المعنى فقط، والاختلاف في الحروف بتغيير المعنى لا الصورة، والاختلاف في الحروف بتغيير الصورة لا المعنى، والاختلاف في الحروف بتغيير الصورة والمعنى، والاختلاف في التقديم والتأخير، والاختلاف بالزيادة والنقصان.(26)
                    القول الراجح
                    إذا نظرنا في الأخبار الواردة في الأحرف السبعة، وتفحصنا ألفاظها، لم نجد فيها عبارة صريحة تبين المراد بالأحرف السبعة، والذي يظهر أن ذلك كان لوضوح المراد منها عند السلف الأول، بشكل لا يحتاج معه إلى تفسير، حتى تتحقق الحكمة من الرخصة، فليس من المعقول أن يرخص لهم في شيء مجهول.
                    ولَما كانت الحاجة في بداية الأمر إلى إزالة ما وقع في نفوس الصحابة ? من شبهة وقوع التناقض والاضطراب، أو التصرف في كتاب الله تعالى، لأنَّهم ألفوا أول الأمر قراءة القرآن على وجه واحد، ثم سمع بعضهم بعضًا يقرأ على أوجهٍ متغايرة، أزال النَّبِيّ ? هذه الخواطر بأن أخبرهم بالرخصة، وضرب لَهم مثالاً على أنواع الاختلاف بين هذه الأوجه، وأنه ليس من باب التناقض والتضاد، بل من باب التنوُّع وزيادة المعاني.
                    وعند تدبر أوجه القراءات المتواترة التي نقلت إلينا نجد أن اللفظ الواحد قد يُقْرأ بأوجهٍ متعددةٍ، والناس إلى يومنا هذا يتناكرون عند سماع هذه الوجوه إذا لم يكن لهم سابقُ علمٍ بِها .
                    فالذي يظهر والله أعلم أن المراد من الأحرف السبعة في الحديث الشريف أوجه متعددة متغايرة من وجوه القراءة، تكون في الكلمة القرآنية الواحدة، بحيث تُقرأ على وجهٍ واحد، أو أكثر من وجهٍ، إلى سبعة أوجه.(27)
                    ولا يلزم على هذا القول أن يكون في كل كلمة قرآنية أكثر من وجهٍ، بل توجد هذه الوجوه في بعض الكلمات دون بعض.
                    وقد ورد مثل ذلك في سورة الفرقان، وقد جمع الحافظ ابن حجر في شرحه على صحيح البخاري كل ما ورد من الخلاف في هذه السورة من القراءات المتواترة والشاذة، فبلغت مواضع الخلاف فيها مائة وثلاثين موضعًا.(28)
                    ولا يشكل عليه أيضًا ورود أكثر من سبع قراءات في بعض الكلمات، مثل قوله تعالى: } وَعَبَدَ الطَّاغُوتَ {،(29) فقد ذكر فيه أبو حيان اثنتين وعشرين قراءة،(30) فإن علماء المسلمين أجمعوا على اشتراط التواتر لثبوت قرآنية أي نصٍّ، وبدون التواتر لا تثبت قرآنيته، وهذا الموضع وغيره إذا عرض على هذا الشرط لم يبق فيه من القراءات المتواترة ما يزيد على السبعة.
                    ففي الموضع المذكور قراءتان متواترتان: فقرأ حمزة} وَعَبُدَ الطَّاغُوتِ {، بضم الباء من (عبُد) وخفض (الطاغوت)، وقرأ الباقون} وَعَبَدَ الطَّاغُوتَ {، بفتح الباء من (عبَد)، ونصب (الطاغوت).(31)
                    ومع اعتبار أن كثيرًا من أفراد الأحرف التي نزل بِها القرآن قد نسخ في العرضة الأخيرة للقرآن الكريم، فلا إشكال في عدم وجود كلمة من القرآن تقرأ على سبعة أوجه، فإن أقصى ما ورد من الأوجه المتواترة في مواضع من القرآن هو ستة أوجه، ومن أمثلة ذلك قوله تعالى: } أَرْجِهْ {،(32) فيها ست قراءات متواترة، وهي:
                    1. } أَرْجِهِ {، دون همزة، وبكسر الهاء من غير إشباع، قرأ بذلك قالون وابن وردان.
                    2. } أَرْجِهِ {، كالوجه السابق، لكن مع إشباع كسرة الهاء بوصلها بياء، وقرأ بذلك ورش والكسائي وابن جمَّاز، وخلف في اختياره.
                    3. } أَرْجِئْهُ و{، بالهمز، مع ضم الهاء وإشباع ضمها بوصلها بواو، وبذلك قرأ ابن كثير وهشام.
                    4. } أَرْجِئْهُ {، بالهمز، مع ضم الْهاء من غير إشباع، وقرأ كذلك أبو عمرو ويعقوب.
                    5. } أَرْجِئْهِ {، بالهمز، مع كسر الهاء من غير إشباع، قرأ بذلك ابن ذكوان.
                    6. } أَرْجِهْ {، دون الهمز، مع سكون الهاء، وهي قراءة الباقين من القراء العشرة.(33)

                    (1) الإتقان في علوم القرآن (1/131).
                    (2) هو شرف الدين محمد بن عبد الله السلمي المرسي، عالم بالأدب والتفسير والحديث، ضرير من أهل مرسية بالأندلس، له ثلاثة تفاسير: الكبير والصغير والأوسط، وله مؤلفات في النحو، توفي سنة 565 هـ. انظر سير أعلام النبلاء (23/312)، والأعلام للزركلي (6/233).
                    (3) انظر الإتقان في علوم القرآن (1/141)، قال أبو شامة: ظنَّ قومٌ أن القراءات السبع الموجودة الآن هي التي أريدت في الحديث، وهو خلاف إجماع أهل العلم قاطبة، وإنما يظن ذلك بعض أهل الجهل. انظر فتح الباري (8/646)، وقد تكلف الدكتور حسن ضياء الدين عتر الرد على هذا الوهم بِما فيه كفاية، وإن كان من الضعف بحيث لا يحتاج إلى ردٍّ. انظر الأحرف السبعة ومنزلة القراءات منها ص 346-352.
                    (4) الإتقان في علوم القرآن (1/131)، والبرهان في علوم القرآن (1/213).
                    (5) انظر الإتقان في علوم القرآن (1/131)، وتفسير القاسمي (محاسن التأويل) (1/287)، وإعجاز القرآن والبلاغة النبوية للرافعي ص 70-72.
                    (6) انظر الإتقان في علوم القرآن (1/132).
                    (7) رواه الطبري في مقدمة تفسيره، باب القول في البيان عن معنى قول رَسُول اللهِ ? أنزل القرآن من سبعة أبواب الجنة (1/30).
                    (8) البرهان في علوم القرآن (1/216).
                    (9) فتح الباري بشرح صحيح البخاري (8/645).
                    (10) تفسير الطبري، المقدمة (1/20-21).
                    (11) فتح الباري بشرح صحيح البخاري (8/645)، وانظر تفسير الطبري، المقدمة (1/30-31).
                    (12) فتح الباري بشرح صحيح البخاري (8/645)، وروى هذا البلاغ مسلم في صحيحه كتاب صلاة المسافرين وقصرها، بَاب بَيَانِ أَنَّ الْقُرْآنَ عَلَى سَبْعَةِ أَحْرُفٍ، صحيح مسلم مع شرح النووي (6/101) ح 819.
                    (13) انظر تفسير القرطبي، المقدمة (1/34-35).
                    (14) وقد اختلف القائلون بهذا القول في تعيين اللغات التي نزل بِها القرآن اختلافًا كبيرًا، وليس هو من مقصود هذا البحث، فليراجعه من شاء في: البرهان(1/219-220)، والإتقان (1/135-136).
                    (15) فتح الباري بشرح صحيح البخاري (8/643)، والإتقان (1/135)، والبرهان في علوم القرآن (1/217)، والجامع لشعب الإيمان للبيهقي (5/221).
                    (16) انظر نكت الانتصار لنقل القرآن ص 119، وفتح بشرح صحيح البخاري (8/644).
                    (17) انظر الأحرف السبعة ومنزلة القراءات منها، للدكتور حسن ضياء الدين عتر، ص 172-173.
                    (18) الإتقان في علوم القرآن (1/134)، وتفسير الطبري، المقدمة (1/25)، وتأويل مشكل الآثار للطحاوي (4/185-488).
                    (19) رواه أحمد في مسنده، مسند البصريين (6/37) ح 19992.
                    (20) الإتقان في علوم القرآن (1/134).
                    (21) انظر البرهان في علوم القرآن (1/221).
                    (22) فتح الباري (8/644-645).
                    (23) مقدمة كتاب المباني ص 221-228، والأحرف السبعة ومنزلة القراءات منها ص 148-153.
                    (24) تأويل مشكل القرآن لابن قتيبة ص 36-38، والإتقان في علوم القرآن (1/132).
                    (25) انظر الإتقان في علوم القرآن (1/133).
                    (26) النشر في القراءات العشر (1/25-28)، والإتقان في علوم القرآن (1/133-134).
                    (27) هذا القول أشار إليه السيوطي في الإتقان (1/135) على طرفين هما القول الثالث والقول الرابع، وكذلك صدر بنحوه الحافظ ابن حجر شرحه لحديث الأحرف السبعة، انظر فتح الباري (8/639).
                    (28) راجع فتح الباري بشرح صحيح البخاري (8/648-653).
                    (29) سورة المائدة من الآية 60.
                    (30) تفسير البحر المحيط ( 3/529-531).
                    (31) انظر النشر في القراءات العشر (2/255).
                    (32) في موضعين: الآية 111 من سورة الأعراف، والآية 36 من سورة الشعراء.
                    (33) النشر في القراءات العشر (1/311-312).
                    التعديل الأخير تم بواسطة حبيب الائمة; الساعة 30-10-2009, 07:42 PM.

                    تعليق


                    • #70
                      سبحان الله فتوى عمرية بجواز تحريف القرآن

                      لو سألناهم ماحكم القائل بهذا الكلام لا يجيبون ويتهربون من الإجابة

                      ثم ينعقون كالغربان وينبحون كالكلاب المسعورة على شيعة أمير المؤمنين

                      لعن الله المنافقين أتباع ابن تيميه

                      وشكرا الأخت رافضيه على فضحهم
                      التعديل الأخير تم بواسطة ذو الفقارك ياعلي; الساعة 30-10-2009, 07:42 PM.

                      تعليق


                      • #71
                        لم يثبت انها في قراءة ابا عبدالله عليه السلام!!
                        حتى كتابه هذا الرد
                        لم اراك قد اثبت كلامك!!
                        انسخ كلام العلامه المجلسي رضوان الله عليه
                        لكي اقرأه
                        وقرأ " إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة فامضوا إلى ذكر الله " ( 11 ) وقرأ " فستبصرون ويبصرون ، بأيكم الفتون " ( 12 ) وقرأ " وما جعلنا الرؤيا التي أريناك إلا فتنة لهم ليعموا فيها " ( 13 ) . وقرأ " ولقد نصركم الله ببدر وأنتم ضعفاء ( 14 ) قال أبو عبد الله عليه السلام : ما كانوا أذلة ورسول الله صلوات الله عليه وآله فيهم ، وقرأ " وكان ورائهم ملك يأخذ كل سفينة صالحة غصبا " ( 15 ) وقرأ " أفلم يتبين الذين آمنوا أن لو يشاء الله ‹ صفحة 64 › لهدى الناس جميعا " ( 1 ) . وقرأ " هذه جهنم التي كنتم بها تكذبان * اصلياها فلا تموتان فيها ولا تحييان " ( 2 ) . وقرأ : " فان الله بيتهم من القواعد " ( 3 ) قال أبو عبد الله عليه السلام " بيت مكرهم هكذا نزلت وقرأ : " يحكم به ذو عدل منكم ) ( 4 ) يعني الامام وقرأ : " وما نقموا منهم إلا أن آمنوا بالله " ( 5 ) وقرأ " ويسئلونك الأنفال "









                        هي صحيحه ويجوز قراءتها كما قرأها الصحابي ابن مسعود وسعيد بن جبير
                        وافتى اهل السنة انها من الاحرف السبع
                        لذلك يصح ان تقول
                        وَتَكُونُ الْجِبَالُ كَالْصوف الْمَنْفُوشِ
                        بدل
                        وَتَكُونُ الْجِبَالُ كَالْعِهْنِ الْمَنْفُوشِ

                        اليس كذلك!!
                        القراءة الشاذه من الله ام من عباد الله!!!
                        مادام أن نقاشنا تحول إلى علم القراءات
                        فهذا يعني أن الموضوع تحول من مسألة تحريف القرآن إلى مسألة الخلاف في القراءات
                        ويا هداكي الله
                        حتى ولو كان سند القراءة صحيحاً ولم يتواتر فإنه لا يصح قراءتها تعبداً في الصلاة

                        تعليق


                        • #72

                          ايدينا وجل علمائك قالوا ان القران الذي بين ايدينا محرف وهذا كفر وتكذيب لله عز وجل بحفظ القران الكريم فهل فهمتي الان !!.


                          يازميلي
                          علماء السنة يقولون ان توجد احرف كثيرة من القران الكريم لم يحفظها الله
                          هل الله حفظ افلم يتبين
                          وهل حفظ الصوف
                          وهل حفظ هلموا
                          واعجلوا
                          واقربوا
                          وتعالوا
                          وامضوا
                          جميعها ذهبت ولم يبقى منها شي وهذا يجعلنا نقول انكم لاتؤمنون بحفظ القران الكريم وان فيه نقصان!!
                          لو كان كاملا لكانت الاحرف موجوده!!!!
                          وهذا كما قلت كفر وتكذيب لله ان الله حفظ كلامه
                          لو حفظ كلامه لكانت هذه الكلمات مثبته في المصاحف
                          على ذمه اهل السنة يصح ان اقرأ وفق مزاجي وكما يقال على الكيف
                          الطحاوي يجيز تغيير كلام الله سبحانه وتعالى
                          وعمر ابن الخطاب يقول القران كله صواب ماعى جعل ايه عذاب مكان رحمه والعكس صحيح


                          السؤال بالخط العريض
                          هل الله سبحانه وتعالى عاجز عن حفظ كلامه!!!

                          تعليق


                          • #73
                            ذوالفقارك ياعلي
                            ان كان ابت تيمبه يرفض تكفير المحرفين للقران
                            فلما الوهابية يكفرون من لم يكفره ابن تيميه!!
                            ارتفع النباح عاليا في الفترة الاخيرة يبدو ان الوهابية يجهلون مافي كتبهم!!


                            تعليق


                            • #74
                              المشاركة الأصلية بواسطة حبيب الائمة
                              الأحرف السبعة في القرآن الكريم (1)

                              قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (إن هذا القرآن أنزل على سبعة أحرف فاقرؤوا ما تيسر منه ) رواه البخاري ومسلم.


                              لقد أشكل على كثير من الناس معنى السبعة أحرف التي أنزل القرآن بها فاعتقدوا أنها هي نفسها القراءات السبع فهذا خطأ إذ أن القراءات السبع بل والعشر هي جزء من الأحرف السبع التي أنزل الله بها القرآن الكريم وقد يتساءل البعض ما الحكمة أو ما الهدف من إنزال القرآن على سبعة أحرف فالحكمة من ذلك هو التيسير على الأمة المحمدية لأن العرب الذين أنزل القرآن بلغتهم ألسنتهم مختلفة ولهجاتهم متباينة فلو كلفهم الله تعالى مخالفة لهجاتهم والعدول عنها إلى غيرها لشق عليهم ذلك ولكان من قبيل التكليف بما لا يدخل تحت الطاقة وهذا أمر يتنافى مع سماحة الإسلام ويسره .
                              أما المراد من الأحرف السبعة فقد اختلف العلماء اختلافا كبيرا في مرادها وذهبوا إلى مذاهب شتى، ولكن سنختار المذهب الذي اختاره فضيلة الشيخ عبد الفتاح القاضي رحمه الله وهو مذهب الإمام أبي الفضل الرازي وهو أن الأحرف السبع هي الأوجه التي يقع بها التغاير والاختلاف وهذه الأوجه لا تخرج عن سبعة :
                              1-اختلاف الأسماء في الإفراد والتثنية والجمع نحو :
                              ﴿ وَأَحَاطَتْ بِهِ خَطِيئَتُهُ ﴾ (2) قُرئ ( خطيئته ) بالإفراد وقُرئ ( خطيئاته ) بالجمع
                              ﴿مِنَ الَّذِينَ اسْتَحَقَّ عَلَيْهِمُ الْأَوْلَيَانِ ﴾ (3) قُرئ ( الأوليان ) مثنى أولى وقُرئ ( الأولين )جمع أول .
                              2-اختلاف تصريف الأفعال من ماضي ومضارع وأمر نحو :
                              ﴿وَمَنْ تَطَوَّعَ خَيْرًا﴾ (4) قُرئ (تطوع ) فعل ماض وقُرئ (يطوع ) فعل مضارع
                              ﴿ قَالَ أَوَلَوْ جِئْتُكُم ﴾ (5) قُرئ ( قال ) فعل ماض وقُرئ (قل ) فعل أمر .
                              3-اختلاف وجوه الإعراب نحو :
                              ﴿ وَإِن تَكُ حَسَنَةً يُضَاعِفْهَا ﴾ (6) قُرئ ( حسنة ) بالرفع وقُرئ ( حسنة ) بالنصب .
                              4-الاختلاف بالإثبات والحذف نحو :
                              ﴿ وَمَن يَتَوَلَّ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ ﴾ (7) قُرئ بحذف ( هو ) وقُرئ بإثباتها في سورة الحديد.
                              5-الاختلاف بالتقديم والتأخير نحو :
                              ﴿ وَقَاتَلُواْ وَقُتِلُواْ ﴾ (8) سورة آل عمران قُرئ (وقتلوا وقاتلوا ) بتقديم ( وقتلوا )وتأخير ( وقاتلوا ) وقُرئ (وقاتلوا وقتلوا ) .
                              6-الاختلاف بالإبدال أي بجعل حرف مكان حرف نحو:
                              ﴿ فَتَبَيَّنُواْ ﴾ (9) في سورتي النساء والحجرات قُرئ (فتثبتوا ) بجعل الثاء مكان الباء والباء مكان الياء والتاء مكان النون .
                              7-الاختلاف في اللهجات :مثل الفتح والإمالة والإدغام والإظهار وإبدال الهمزة وتخفيفها ونقل حركة الهمزة أو إبقائها وغير ذلك.


                              (1) تقريب المعاني في شرح حرز الأماني في القراءات السبع
                              (2) سورة البقرة الآية 81
                              (3) سورة المائدة الآية 107
                              (4) سورة البقرة الآية 158
                              (5) سورة الزخرف الآية 24
                              (6) سورة النساء الآية 40
                              (7)سورة الحديد الآية 24
                              (8) سورة آل عمران الآية 195
                              (9)سورة النساء الآية 94 و سورة الحجرات الآية 6



                              واخيرا اقول :

                              المشكلة بيننا وبينكم هو القول بالتحريف فهل يوجد من علمائنا من قال بتحريفه كما قال بذلك أكثر علمائكم ؟؟!!
                              بارك الله فيك
                              التعديل الأخير تم بواسطة محب للحسنين; الساعة 30-10-2009, 07:57 PM.

                              تعليق


                              • #75

                                وقرأ " إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة فامضوا إلى ذكر الله " ( 11 ) وقرأ " فستبصرون ويبصرون ، بأيكم الفتون " ( 12 ) وقرأ " وما جعلنا الرؤيا التي أريناك إلا فتنة لهم ليعموا فيها " ( 13 ) . وقرأ " ولقد نصركم الله ببدر وأنتم ضعفاء ( 14 ) قال أبو عبد الله عليه السلام : ما كانوا أذلة ورسول الله صلوات الله عليه وآله فيهم ، وقرأ " وكان ورائهم ملك يأخذ كل سفينة صالحة غصبا " ( 15 ) وقرأ " أفلم يتبين الذين آمنوا أن لو يشاء الله ‹ صفحة 64 › لهدى الناس جميعا " ( 1 ) . وقرأ " هذه جهنم التي كنتم بها تكذبان * اصلياها فلا تموتان فيها ولا تحييان " ( 2 ) . وقرأ : " فان الله بيتهم من القواعد " ( 3 ) قال أبو عبد الله عليه السلام " بيت مكرهم هكذا نزلت وقرأ : " يحكم به ذو عدل منكم ) ( 4 ) يعني الامام وقرأ : " وما نقموا منهم إلا أن آمنوا بالله " ( 5 ) وقرأ " ويسئلونك الأنفال "


                                بقي امر مهم جدا غفلته ولم تكتبه
                                اين السند رعاك الله!!!







                                مادام أن نقاشنا تحول إلى علم القراءات
                                فهذا يعني أن الموضوع تحول من مسألة تحريف القرآن إلى مسألة الخلاف في القراءات



                                اخي رعاك الله
                                الصوف لاتعد قراءة متواترة وفق شروطنا نحن الشيعه
                                وتكون متواترة وفق شروطكم وليست فقط صحيحه!!
                                فما المانع ان تقرأها في الصلاة والله قد انزلها من ضمن الاحرف السبع

                                تقسيم القران
                                الى متواتر وصحيح وشاذ
                                هل قال به السنة او من افتراضك الخاص

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 21-02-2015, 05:21 PM
                                ردود 119
                                18,094 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 23-05-2024, 02:34 PM
                                استجابة 1
                                100 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 23-05-2024, 02:27 PM
                                استجابة 1
                                71 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 04-10-2023, 10:03 AM
                                ردود 2
                                156 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 09-01-2023, 12:42 AM
                                استجابة 1
                                160 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                يعمل...
                                X