إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

هل الحسن و الحسين سيدا شباب أهل الجنة؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #61
    المشاركة الأصلية بواسطة منتضر الفرج المبين
    ولكن هناك تفاصيل دقيقه غير موجوده في القرأن الكريم..مثال ذلك ..كيفية الصلاة ...أحكام الحج بالتفصيل.....تفاصيل الأرث وحساباته المعقده .....أحكام المعاملات المستجده ....من أين نأتي بأحكامها اذا كان القرأن الكريم هو المصدر الوحيد للتشريع؟؟؟؟؟؟
    المشاركة الأصلية بواسطة منتضر الفرج المبين

    أنا لست من القرآنيين فهم يرفضون السنة .. أما أنا فأقبل منها ما يوافق القرآن

    بالنسبة لقضية الصلاة ... للأسف و أقولها حزنا فالمسلمون ( سنة و شيعة ) هم بعيدون عن كتاب الله و متمسكون بروايات و أحاديث وضعت و نسبت إلى رسول الله و آل بيته عليهم أفضل الصلاة و السلام
    قال تعالى :
    ( و أوحينا إليهم فعل الخيرات و اقام الصلاة ايتاء الزكاة )
    صلاة موسى :
    ( انني أنا الله لا إله إلاانا فاعبدني و اقم الصلاة لذكري )
    صلاة زكريا :
    ( فنادته الملائكةو هو قائم يصلي في المحراب )
    و غيرها من الآيات التي تشير إلى أن الصلاة كانت قد فرضت على الناس قبل رسولنا المصطفى محمد صلى الله عليه و آله


    أما بالنسبة لكيفية الصلاة :

    قال تعالى :
    ( و ظن داود انما فتناه فاستغفر ربه و خر راكعا و أناب )
    ( و عهدناإلى ابراهيم و اسماعيل ان طهرا بيتي للطائفين و العاكفين و الركع السجود )
    فالركوع و السجود في الصلاة موجود قبل نبينا محمد و عند باقي الأنبياء .. و لعل هذا هو السبب في عدم ذكر الله لكيفية الصلاة في القرآن لأن الناس كانوا يعلمون كيفية الصلاة و أنها من اختصاصات النبي


    لذلك قال صلى الله عليه و آله : صلوا كما رأيتموني أصلي ... و هذا حديث أحتمل فيه الصحة

    و كذلك الحج هو مفروض على الناس قبل الإسلام كما هو مبين في الآية السابقة
    و الصوم أيضا ( كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم )
    و الزكاة ( و كان يأمر أهله بالصلاة و الزكاة وكان عند ربه مرضيا )
    فالله تعالى كان قد بين لأنبيائه هذه الأحكام و بينوها للناس

    تعليق


    • #62
      المشاركة الأصلية بواسطة هاشم النجفي
      وانى لك ذلك

      اذا كنت بهذه البراعة وتستطيع ان تميز بين ما يوافق القران وبين ما لا يوافقه
      اخبرني هل تستطيع ان تميز بين ايتين تصورهما البعض انهما متعارضتان وهما :

      الاية الاولى (( 00أَنَّمَا إِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ فَمَن كَانَ يَرْجُو لِقَاء رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا - الكهف - الآية - 110

      الاية الثانية (( وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلآئِكَةِ اسْجُدُواْ لآدَمَ فَسَجَدُواْ إَلاَّ إِبْلِيسَ قَالَ أَأَسْجُدُ لِمَنْ خَلَقْتَ طِينًا - الإسراء - الآية - 61

      الاية الاولى تامرنا ان لا نشرك بربنا
      والاية الثانية تامر الملائكة بالسجود لادم اوليس هذا يعني ان الله يامرنا بان نسجد لغيره

      فاذا كان لك العلم الكافي لدفع الشبهات فارني براعتك
      صدقني لا تستطيع بعقلك ان تدفع هذه الشبه الا ان ترجع الى راي المختصين بتفسير القران
      واذا رجعت لهم فسيبطل ما في ذهنك من انك لا يلزمك قول عالم


      عندما قلت بأنه لا يلزمني قول أي عالم كان القصد بأن كلامه ليس مقدسا عندي ... و من الطبيعي أن يكون هناك علماء مختصين و هم أعلم مني بكثير ... لكن هذا لا يمنعهم من أن يخطؤوا .. و لا يمنعني من النقد و أن أقول رأيي .. فهم بشر مثلي و ليسوا معصومين

      فلا مانع من الرجوع إليهم و رد هذه الشبهة التي ذكرتها ...

      أما بالنسبة للآيتين التي قلت بأن البعض يزعم بأنهما متناقضتان .. فسأقول لك رأيي فيهما و قد أكون مخطئا ...

      لا أجد تعارضا بين الآيتين ... فقوله تعالى بأن لا نشرك بعبادته أحدا لا يتعارض مع قوله للملائكة بأن يسجدوا لآدم .. فهم سجدوا لآدم لانه يعتبر أمر شرعي بالنسبة للملائكة


      فالطاقة بصورة عادية تأخذ الجهة التي صوبت نحوها ولا تنحني في

      الحالات العادية. والملائكة مصنوعات طاقوية أكثر من غيرهم فهي

      لو مرت على الأجهزة المعقدة التي خلقها الله تعالى لآدم كأول إنسان

      من سلالة حيوانات متطورة، فإن إشعاعاتهم تؤثر في تلك الأجهزة.

      ولذلك أمرهم ربهم كما أمر الجن أيضا بأن ينحنوا حين المرور على

      بدن آدم حتى لا تتأثر أدواته المؤثرة في فكره وعقله بإشعاعاتهم. هذا

      الانحناء هو نوع انكماش خاص وصعب على الموجود الطاقوي

      ولكنه ضروري لحماية آدم. وأما قول الملائكة لربهم أتجعل فيها من

      يفسد فيها، فهو لأنه هو سبحانه أخبرهم بذلك ليعرفوا كيف يتصرفوا

      مع الإنسان. إن شكل الأوامر التي تأتي للملائكة مشابهة لأوامر

      برامج الحاسوب حيث يُقال له: إن رأيت .... فافعل ..... ولا يمكن

      للملائكة أن ترد على أوامر الله تعالى لكنها فكرت في نفسها كذلك.

      إنها في أعمالها غير مختارة ولكن من حقها أن تفكر كما تشاء. والله

      سبحانه بهتم بكل خلقه فيسعى لإخراجهم من الضلال والعمى دائماً

      وهذه ما فعله مع ملائكته لئلا يشعروا بما فرضه ربهم عليهم دون أن

      يعلموا السبب. وأما جواب الله تعالى فهو لسان حاله سبحانه أنه يعمل

      بعلمه ولا يبالي بأحد إلا في حدود إخراجه من الظلمات إلى النور وقد

      أخرجهم فعلا فيما بعد. وأنت ترى بأن هذا البشر الذي يقتل ويفسد هو

      نفسه الذي يبني ويفكر ويخرج مفكرين أفذاذا مثلكم. لكن ليس بين

      الملائكة مفكرون أفذاذ، وستعلم ذلك لوأمعنت في قراءة الكتاب الذي

      أنزله إليك ربك لتتعلم وتتعرف على حقائق الوجود.


      حينما يخص الله تعالى مجموعة من الموجودات بفضل فهو ليس

      فضلا صادرا من نفس الشخص ليكون له قيمة في مقابله بل هو

      تفضيل إلهي لسبب من الأسباب وهو لا يعطي أي فضل حقيقي لذلك

      المفضَّل، كأن فضَّلَ الله تعالى بني إسرائيل على غيرهم من البشر.

      والملائكة والجن هم ضمن الملإ الأعلى بالنسبة لنا لأنهم يروننا دون

      أن نراهم. وهذا لا يعني أن الملك أفضل من البشر أو الجن كذلك أو

      العكس. وصدور الأمر للملائكة بالسجود من حالتهم الطاقوية وليس

      خضوعا بالطبع، كان أمرا مولويا لا يمكن للملك أن يتجاهله أبداً

      ولكن الجن كان عليه أن يقبله باعتباره يحمل نفس الخطر على آدم

      ولكنه بالنسبة لهم أمر تشريعي بداية. فأما الملائكة فخضعت بطبيعتها

      الطيبة وأما بعض الجن وهو الشيطان، لم يستجب فسلب منه بعض

      القدرة الإشعاعية لديه لألا يضر آدم بطبيعته فأنزل من علوه الخَلقي

      على البشر قليلا حتى لا يتضرر منه البشر.

      تعليق


      • #63
        المشاركة الأصلية بواسطة Ahmad9666


        أنا لست من القرآنيين فهم يرفضون السنة .. أما أنا فأقبل منها ما يوافق القرآن

        بالنسبة لقضية الصلاة ... للأسف و أقولها حزنا فالمسلمون ( سنة و شيعة ) هم بعيدون عن كتاب الله و متمسكون بروايات و أحاديث وضعت و نسبت إلى رسول الله و آل بيته عليهم أفضل الصلاة و السلام
        قال تعالى :
        ( و أوحينا إليهم فعل الخيرات و اقام الصلاة ايتاء الزكاة )
        صلاة موسى :
        ( انني أنا الله لا إله إلاانا فاعبدني و اقم الصلاة لذكري )
        صلاة زكريا :
        ( فنادته الملائكةو هو قائم يصلي في المحراب )
        و غيرها من الآيات التي تشير إلى أن الصلاة كانت قد فرضت على الناس قبل رسولنا المصطفى محمد صلى الله عليه و آله


        أما بالنسبة لكيفية الصلاة :

        قال تعالى :
        ( و ظن داود انما فتناه فاستغفر ربه و خر راكعا و أناب )
        ( و عهدناإلى ابراهيم و اسماعيل ان طهرا بيتي للطائفين و العاكفين و الركع السجود )
        فالركوع و السجود في الصلاة موجود قبل نبينا محمد و عند باقي الأنبياء .. و لعل هذا هو السبب في عدم ذكر الله لكيفية الصلاة في القرآن لأن الناس كانوا يعلمون كيفية الصلاة و أنها من اختصاصات النبي


        لذلك قال صلى الله عليه و آله : صلوا كما رأيتموني أصلي ... و هذا حديث أحتمل فيه الصحة


        و كذلك الحج هو مفروض على الناس قبل الإسلام كما هو مبين في الآية السابقة
        و الصوم أيضا ( كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم )
        و الزكاة ( و كان يأمر أهله بالصلاة و الزكاة وكان عند ربه مرضيا )
        فالله تعالى كان قد بين لأنبيائه هذه الأحكام و بينوها للناس



        الله يستر من الايام الجاية

        تعليق


        • #64
          اذا كنت لست من القرأنيين ....فما هي شروطك لكي يكون الحديث صحيح..وهل تختلف في أسسها عن طرق السنه والشيعة في أثبات الأحاديث أو تظعيفها؟؟؟؟

          وبالمناسبه ...الحج والصلاة والأرث موجوده في القرأن بصوره عامه أما التفاصيل الدقيقه ..فبالتأكيد نحن بحاجه ألى السنة المثبته عن الرسول ( صلى الله عليه واله) لأيضاحها....وأختلاف المذاهب ناتج عن الفهم المختلف للقرأن ....ولذلك يطالب الشيعة بالمفسر المعصوم قدر الأمكان ...لأن من غير المنطقي أرسال رساله ذات معاني مفتوحه على مر الزمن بدون ضابط للفهم كي لا يشطح العقل أو يساء الفهم وهو واقع من الأنسان الأعتيادي لا محاله....
          التعديل الأخير تم بواسطة منتضر الفرج المبين; الساعة 31-01-2010, 04:43 PM.

          تعليق


          • #65
            المشاركة الأصلية بواسطة منتضر الفرج المبين
            اذا كنت لست من القرأنيين ....فما هي شروطك لكي يكون الحديث صحيح..وهل تختلف في أسسها عن طرق السنه والشيعة في أثبات الأحاديث أو تظعيفها؟؟؟؟






            عن الصادق عليه السلام:

            كل حديث لا يوافق كتاب الله فهو زخرف. أي أن ظاهره أنيق ولكن باطنه خاو

            و أيضاً:

            ففي الحديث عن أبي عبد الله الصادق(ع) قال" قال رسول الله(ص) إن على كل حق حقيقة". أي أصل ثابت مستند يشهد لها."وعلى كل صواب نورا"، والصواب هنا في مقابل الخطأ أي أن في القرآن نورا يدل على الصوابية. "فما وافق كتاب الله فخذوه، وما خالف كتاب الله فدعوه"



            الإمام الصادق هو الذي وضع شرطا واحدا لقبول الحديث .. لست أنا أو أنت من يضع الشروط

            تعليق


            • #66
              المشاركة الأصلية بواسطة Ahmad9666





              عن الصادق عليه السلام:

              كل حديث لا يوافق كتاب الله فهو زخرف. أي أن ظاهره أنيق ولكن باطنه خاو

              و أيضاً:

              ففي الحديث عن أبي عبد الله الصادق(ع) قال" قال رسول الله(ص) إن على كل حق حقيقة". أي أصل ثابت مستند يشهد لها."وعلى كل صواب نورا"، والصواب هنا في مقابل الخطأ أي أن في القرآن نورا يدل على الصوابية. "فما وافق كتاب الله فخذوه، وما خالف كتاب الله فدعوه"



              الإمام الصادق هو الذي وضع شرطا واحدا لقبول الحديث .. لست أنا أو أنت من يضع الشروط

              وكيف تحدد أن الحديث الفلاني يخالف كتاب الله أم يتفق معه ....أليس هذا يرجع بالتالي لرايك ألذي هو عرضه للصحه والخطأ...وكأنك لم تأتي بشيء جديد ؟؟؟؟ فجميع المذاهب أختلافها أت من منهج نقد الأحاديث المختلف ..ومقدار تطبيق الحديث على أيه محدده ... أما بالنسبه للنورانيه في الحق فهي حجه على صاحب هذه القدره وليست حجه على غيره .. فهي ليست دليل علمي ولكنها قد تكون دليل لصاحب هذه القدره على تشخيص الصح بنورانيه معينه يراها هو ولا يراها غيره
              التعديل الأخير تم بواسطة منتضر الفرج المبين; الساعة 31-01-2010, 06:57 PM.

              تعليق

              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
              حفظ-تلقائي
              x

              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

              صورة التسجيل تحديث الصورة

              اقرأ في منتديات يا حسين

              تقليص

              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

              يعمل...
              X