يعني أن كانت تفيد ألضرفيه أو أتبعيض ألمهم هوناك من ألصحابه ؟؟؟؟؟؟
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة Malik13السلام عليكم و رحمة الله..
الحديث:
روى مسلم عن النبي (ص) انه قال: «في اصحابي اثنا عشر منافقا، فيهم ثمانية لا يدخلون الجنة حتى يلج الجمل في سم الخياط...»
المصدر: صحيح مسلم : كتاب صفات المنافقين واحكامهم ،
حديث رقم 9 .
أولا: ما دام المنافقون في الدرك الأسفل من النار، فمالداعي لاختصاص
ثمانية من الإثني عشر منافقا بأنهم لا يدخلون الجنة؟ هل سيدخلهاالأربع منافقون الآخرون؟؟
ثانيا: هل يستطيع أهل السنة تسمية خمسة منافقين فضلا عن أربعة عشر؟
ثالثا: بما أن الحديث لم يسمّ الأربع عشرة[الاثني عشر] منافق..فكيف نطمن للأحاديث الواردة من الصحابة بشكل مطلق؟؟
مع الشكر
اما السؤال الاول
فجوابه باب التوبة مفتوح حتى الغرغرة
اما جواب السؤال الثاني
لا ولكن صفاتهم معروفة فثمانية ماتوا بمرض الدبيلة وواحد شيخ لا يجد برد الماء البارد من هرمه وعبدالله بن سلول والاثنان الباقيان معروفان لدى حذيفة بن اليمان
اما السؤال الثالث
فجوابه نراجع سورة التوبة الايات 42 و43 و44 و45 و46 و47 و48 49
54 و56 و58 و61 و65 و67 و75 و76 و79 و80 و81 و82
و83 و84 و85 و86 و94 و107
ومن انطبق عليه صفات المنافقين فهو منافق
اسف على الاختصار الشديد لكني ازعم انه كاف
اضيف
لقد تعد الله سبحانه وتعالى بتمييز الخبيث عن الطيب ولم يتركها عميانة هكذا
قال الله تعالى
((مَّا كَانَ ٱللَّهُ لِيَذَرَ ٱلْمُؤْمِنِينَ عَلَىٰ مَآ أَنْتُمْ عَلَيْهِ حَتَّىٰ يَمِيزَ ٱلْخَبِيثَ مِنَ ٱلطَّيِّبِ وَمَا كَانَ ٱللَّهُ لِيُطْلِعَكُمْ عَلَى ٱلْغَيْبِ وَلَكِنَّ ٱللَّهَ يَجْتَبِي مِن رُّسُلِهِ مَن يَشَآءُ فَآمِنُواْ بِٱللَّهِ وَرُسُلِهِ وَإِن تُؤْمِنُواْ وَتَتَّقُواْ فَلَكُمْ أَجْرٌ عَظِيمٌ ))
قال الطبرسي في تفسيره
{ ما كان الله ليذر المؤمنين } أي ليدع ومعناه لا يدع الله المؤمنين { على ما أنتم عليه } يا أهل الكفر من الإِبهام واشتباه المخلص بالمنافق أي لم يكن يجوز في حكم الله أن يذرهم على ما كنتم عليه قبل مبعث النبي بل يتعبدكم { حتى يميز الخبيث من الطيب } أي الكافر من المؤمن عن قتادة والسدي، وقيل حتى يميز المنافق من المخلص يوم أحد على ما مضى شرحه عن مجاهد وابن إسحاق وابن جريج، وقيل هو خطاب للمؤمنين وتقديره ما كان الله ليذركم يا معشر المؤمنين على ما أنتم عليه من التباس المؤمن بالمنافق وعلى هذا فيكون قد رجع من الخبر إلى الخطاب كقولـه
{ حتى إذا كنتم في الفلك وجرين بهم }
واقول
لقد كان المنافقون اذلة لا شوكة لهم ولا سطوة ولم يكونوا امراء ولا وزراء ولا علماء من علماء الصحابة حتى يلتبس علينا المنافق من غيره
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
السلام عليكم
المشاركة الأصلية بواسطة ابو ياسر الشريفوعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اما السؤال الاول
فجوابه باب التوبة مفتوح حتى الغرغرة
اما جواب السؤال الثاني
لا ولكن صفاتهم معروفة فثمانية ماتوا بمرض الدبيلة وواحد شيخ لا يجد برد الماء البارد من هرمه وعبدالله بن سلول والاثنان الباقيان معروفان لدى حذيفة بن اليمان
اما السؤال الثالث
فجوابه نراجع سورة التوبة الايات 42 و43 و44 و45 و46 و47 و48 49
54 و56 و58 و61 و65 و67 و75 و76 و79 و80 و81 و82
و83 و84 و85 و86 و94 و107
ومن انطبق عليه صفات المنافقين فهو منافق
اسف على الاختصار الشديد لكني ازعم انه كاف
اضيف
لقد تعد الله سبحانه وتعالى بتمييز الخبيث عن الطيب ولم يتركها عميانة هكذا
قال الله تعالى
((مَّا كَانَ ٱللَّهُ لِيَذَرَ ٱلْمُؤْمِنِينَ عَلَىٰ مَآ أَنْتُمْ عَلَيْهِ حَتَّىٰ يَمِيزَ ٱلْخَبِيثَ مِنَ ٱلطَّيِّبِ وَمَا كَانَ ٱللَّهُ لِيُطْلِعَكُمْ عَلَى ٱلْغَيْبِ وَلَكِنَّ ٱللَّهَ يَجْتَبِي مِن رُّسُلِهِ مَن يَشَآءُ فَآمِنُواْ بِٱللَّهِ وَرُسُلِهِ وَإِن تُؤْمِنُواْ وَتَتَّقُواْ فَلَكُمْ أَجْرٌ عَظِيمٌ ))
قال الطبرسي في تفسيره
{ ما كان الله ليذر المؤمنين } أي ليدع ومعناه لا يدع الله المؤمنين { على ما أنتم عليه } يا أهل الكفر من الإِبهام واشتباه المخلص بالمنافق أي لم يكن يجوز في حكم الله أن يذرهم على ما كنتم عليه قبل مبعث النبي بل يتعبدكم { حتى يميز الخبيث من الطيب } أي الكافر من المؤمن عن قتادة والسدي، وقيل حتى يميز المنافق من المخلص يوم أحد على ما مضى شرحه عن مجاهد وابن إسحاق وابن جريج، وقيل هو خطاب للمؤمنين وتقديره ما كان الله ليذركم يا معشر المؤمنين على ما أنتم عليه من التباس المؤمن بالمنافق وعلى هذا فيكون قد رجع من الخبر إلى الخطاب كقولـه
{ حتى إذا كنتم في الفلك وجرين بهم }
واقول
ره
ثانيا : اخي الشريف تقول
"لقد كان المنافقون اذلة لا شوكة لهم ولا سطوة ولم يكونوا امراء ولا وزراء ولا علماء من علماء الصحابة حتى يلتبس علينا المنافق من غيره "
هل تستطيع ياأخي أن تثبت أن الأحاديث التي وصلتنا هي من علماء الصحابه . وإذا اثبت ذلك فهل يكون من علماءهم من يقول حتى النساء أفقه منك يا ...... وهل يكون من علماءهم من يسأل عن الأب في " وفاكهة وأبا "
أكرر اعتذاري لك أخي مالك .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
نعم
فثمانية مات بالدبيلة وعبدالله بن سلول والشيخ الذي لا يجد برد الماء البارد
والبقية يعرفهم حذيفة
كذلك تعهد الله سبحانه وتعالى بتمييز الخبيث عن الطيب المنافق عن المؤمن
ولا تنسى ان السبيل الوحيد للوصول الى دين الاسلام من رسول الله صلى الله عليه وسلم هم الصحابة
بقية الاسئلة لا دخل لها بالموضوع
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة ابو ياسر الشريف
اما السؤال الاول
فجوابه باب التوبة مفتوح حتى الغرغرة
سبحان الله..و هل التوبه مفتوحه لبعض الناس دون الآخرين؟ فلماذا حُكم على ثمانية من الاثناعشر بأنهم لا يدخلون الجنه؟؟ لعلهم تابوا وهم بالغرغره؟؟
فإن كان ذلك من علم الغيب الذي أطلع رسوله عليهو صار في علمه
أن هناك منهم من سيتوب فما الحكمه من ذكرهم في المنافقين؟
المشاركة الأصلية بواسطة ابو ياسر الشريفاما جواب السؤال الثاني
لا ولكن صفاتهم معروفة فثمانية ماتوا بمرض الدبيلة وواحد شيخ لا يجد برد الماء البارد من هرمه وعبدالله بن سلول والاثنان الباقيان معروفان لدى حذيفة بن اليمان
ألم يمت بالدبيله غير هؤلاء الثمانية؟؟ ما الدليل على ذلك؟؟ فإن مات غيرهم فلن نعرفهم لأنك لا تستطيع أن تميز من من الذين ماتوا كان منافقا و من منهم كان مؤمنا!
و أما حذيفة بن اليمان رضوان الله عليه فليس بيننا اليوم لنسأله..
المشاركة الأصلية بواسطة ابو ياسر الشريفاما السؤال الثالث
فجوابه نراجع سورة التوبة الايات 42 و43 و44 و45 و46 و47 و48 49
54 و56 و58 و61 و65 و67 و75 و76 و79 و80 و81 و82
و83 و84 و85 و86 و94 و107
ومن انطبق عليه صفات المنافقين فهو منافق
اسف على الاختصار الشديد لكني ازعم انه كاف
اضيف
لقد تعد الله سبحانه وتعالى بتمييز الخبيث عن الطيب ولم يتركها عميانة هكذا
قال الله تعالى
((مَّا كَانَ ٱللَّهُ لِيَذَرَ ٱلْمُؤْمِنِينَ عَلَىٰ مَآ أَنْتُمْ عَلَيْهِ حَتَّىٰ يَمِيزَ ٱلْخَبِيثَ مِنَ ٱلطَّيِّبِ وَمَا كَانَ ٱللَّهُ لِيُطْلِعَكُمْ عَلَى ٱلْغَيْبِ وَلَكِنَّ ٱللَّهَ يَجْتَبِي مِن رُّسُلِهِ مَن يَشَآءُ فَآمِنُواْ بِٱللَّهِ وَرُسُلِهِ وَإِن تُؤْمِنُواْ وَتَتَّقُواْ فَلَكُمْ أَجْرٌ عَظِيمٌ ))
قال الطبرسي في تفسيره
{ ما كان الله ليذر المؤمنين } أي ليدع ومعناه لا يدع الله المؤمنين { على ما أنتم عليه } يا أهل الكفر من الإِبهام واشتباه المخلص بالمنافق أي لم يكن يجوز في حكم الله أن يذرهم على ما كنتم عليه قبل مبعث النبي بل يتعبدكم { حتى يميز الخبيث من الطيب } أي الكافر من المؤمن عن قتادة والسدي، وقيل حتى يميز المنافق من المخلص يوم أحد على ما مضى شرحه عن مجاهد وابن إسحاق وابن جريج، وقيل هو خطاب للمؤمنين وتقديره ما كان الله ليذركم يا معشر المؤمنين على ما أنتم عليه من التباس المؤمن بالمنافق وعلى هذا فيكون قد رجع من الخبر إلى الخطاب كقولـه
{ حتى إذا كنتم في الفلك وجرين بهم }
واقول
لقد كان المنافقون اذلة لا شوكة لهم ولا سطوة ولم يكونوا امراء ولا وزراء ولا علماء من علماء الصحابة حتى يلتبس علينا المنافق من غيره
مَرَدُواْ عَلَى النِّفَاقِ لاَ تَعْلَمُهُمْ "..
و لقال الله تعالى لرسوله طبق الآيات رقم 42 و43 و44 و45 و46 و47 و48 49 و 54 و56 و58 و61 و65 و67 و75 و
76 و79 و80 و81 و82 و83 و84 و85 و86 و94 و107 من سورة التوبه و ستعرفهم!!
أما أن المنافقون كانوا أذلة لا سطوة لهم و و وإلخ...فمن أين لك أن تجزم يقينا و أنت لا تعرف أسماءهم!؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
سبحان الله..و هل التوبه مفتوحه لبعض الناس دون الآخرين؟ فلماذا حُكم على ثمانية من الاثناعشر بأنهم لا يدخلون الجنه؟؟ لعلهم تابوا وهم بالغرغره؟؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة نائل الفردوسيأولا أعتذر لأخي مالك لتدخلي في الموضوع .
ثانيا : اخي الشريف تقول
"لقد كان المنافقون اذلة لا شوكة لهم ولا سطوة ولم يكونوا امراء ولا وزراء ولا علماء من علماء الصحابة حتى يلتبس علينا المنافق من غيره "
هل تستطيع ياأخي أن تثبت أن الأحاديث التي وصلتنا هي من علماء الصحابه . وإذا اثبت ذلك فهل يكون من علماءهم من يقول حتى النساء أفقه منك يا ...... وهل يكون من علماءهم من يسأل عن الأب في " وفاكهة وأبا "
أكرر اعتذاري لك أخي مالك .
حياكم الله مولاي
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة احمد مؤمنايها المكرم فى خطأ فى ردي ؟ السؤال لماذا تم القول بعد امكانية توبتهم مع ان التوبة مقبولة حتي الغرغرة وقلت ان هذا مثل موقف ابو لهب فهو لم يسلم ويتوب مما كان عليه مع التأكيد على انه فى النار فى حياته!
ثم يبقى السؤال في محله..إن كان ذلك من علم الغيب الذي أطلع رسوله عليهو صار في علمه
أن هناك منهم من سيتوب فما الحكمه من ذكرهم في المنافقين؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
سبحان الله..و هل التوبه مفتوحه لبعض الناس دون الآخرين؟ فلماذا حُكم على ثمانية من الاثناعشر بأنهم لا يدخلون الجنه؟؟ لعلهم تابوا وهم بالغرغره؟؟
فإن كان ذلك من علم الغيب الذي أطلع رسوله عليه و صار في علمه أن هناك منهم من سيتوب فما الحكمه من ذكرهم في المنافقين؟
ألم يمت بالدبيله غير هؤلاء الثمانية؟؟ ما الدليل على ذلك؟؟ فإن مات غيرهم فلن نعرفهم لأنك لا تستطيع أن تميز من من الذين ماتوا كان منافقا و من منهم كان مؤمنا!
و أما حذيفة بن اليمان رضوان الله عليه فليس بيننا اليوم لنسأله..
لابد انه كان يرقبهم فاذا لحظ منهم فسادا او افسادا نبه من شرهم
وهل تظن ان من اكثر الرواية عن رسول الله صلى الله عليه وسلم مثل ابي هريرة وعبد الله بن عباس وعبدالله بن عمر وعائشة رضي الله عنها وغيرهم كان سيتركهم رضي الله عنه دون التحذير منهم
لو كانت المسألة بهذه البساطه لما قال الله لرسوله: "وَمِمَّنْ حَوْلَكُم مِّنَ الأَعْرَابِ مُنَافِقُونَ وَمِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ
مَرَدُواْ عَلَى النِّفَاقِ لاَ تَعْلَمُهُمْ "..
و لقال الله تعالى لرسوله طبق الآيات رقم 42 و43 و44 و45 و46 و47 و48 49 و 54 و56 و58 و61 و65 و67 و75 و
76 و79 و80 و81 و82 و83 و84 و85 و86 و94 و107 من سورة التوبه و ستعرفهم!!
أما أن المنافقون كانوا أذلة لا سطوة لهم و و وإلخ...فمن أين لك أن تجزم يقينا و أنت لا تعرف أسماءهم!؟
هذه الاية دليل على انه لا يوجد في المهاجرين منافق واحد كذلك في الانصار لا يوجد منافق واحد لان النصرة والنفاق لا يجتمعان ولكن النفاق ظهر في بعض اهل المدينة وهم قلة قليلة نسبة لاهل المدينة
اما كيف عرفت بانهم اذلة
قال الله تعالى
((يقولون لئن رجعنا الى المدينة ليخرجن الاعز منها الاذل ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين ولكن المنافقين لا يعلمون))
وقال الله تعالى
لَئِنْ لَمْ يَنْتَهِ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَالْمُرْجِفُونَ فِي الْمَدِينَةِ لَنُغْرِيَنَّكَ بِهِمْ ثُمَّ لا يُجَاوِرُونَكَ فِيهَا إِلاَّ قَلِيلاً (60) مَلْعُونِينَ أَيْنَمَا ثُقِفُوا أُخِذُوا وَقُتِّلُوا تَقْتِيلاً (61) سُنَّةَ اللَّهِ فِي الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلُ وَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَبْدِيلاً (62)
ففي الاية الاولى من سورة المنافقين يخبرنا الله بان المنافقين اذلة وان العزة لله ورسوله وللمؤمنين
وفي الايات الاخرى من سورة الاحزاب تحذير من الله سبحانه وتعالى للمنافقين اذا لم ينتهوا فان مصيرهم سيكون القتل والتشريد والاخراج من المدينة ومن هذا حاله ومن هو عرضة للتنكيل والقتل والتشريد فقطعا هو ذليل
وقد قلت لك بان الله سبحانه وتعالى تعهد بتمحيص المؤمن من الكافر فقال جل من قائل عليما
((مَّا كَانَ ٱللَّهُ لِيَذَرَ ٱلْمُؤْمِنِينَ عَلَىٰ مَآ أَنْتُمْ عَلَيْهِ حَتَّىٰ يَمِيزَ ٱلْخَبِيثَ مِنَ ٱلطَّيِّبِ وَمَا كَانَ ٱللَّهُ لِيُطْلِعَكُمْ عَلَى ٱلْغَيْبِ وَلَكِنَّ ٱللَّهَ يَجْتَبِي مِن رُّسُلِهِ مَن يَشَآءُ فَآمِنُواْ بِٱللَّهِ وَرُسُلِهِ وَإِن تُؤْمِنُواْ وَتَتَّقُواْ فَلَكُمْ أَجْرٌ عَظِيمٌ ))
فهل ترى بعد هذا الوعد من الله ان تصبح المسألة عميانة ؟؟
خاصة وان الصحابة هم طريق البشرية الوحيد لدين الله عز وجل
فهذا القران نقله الصحابة وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم نقلها الصحابة
مع اطيب الاماني
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق