المشاركة الأصلية بواسطة حمود كشخه
الحمد لله
الاخ كشخة وبكل براءة قال ان الحديث منكر
هذه مناسبة طيبة لكي نثبت لكم يا اهل السنة البسطاء ان شيوخكم يبررون هذه الاحاديث المنكرة ويقبلونها على رسول الله ولايعتبرونها احاديث منكرة فهم يقبلون على نبيكم ما لم تقبلونه انتم العوام
المصدر // شرح النووي على صحيح مسلم
وفي هذا الحديث تحريم إفشاء الرجل ما يجري بينه وبين امرأته من أمور الاستمتاع ، ووصف تفاصيل ذلك وما يجري من المرأة فيه من قول أو فعل ونحوه . فأما مجرد ذكر الجماع ، فإن لم تكن فيه فائدة ولا إليه حاجة فمكروه لأنه خلاف المروءة . وقد قال صلى الله عليه وسلم : من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت . وإن كان إليه حاجة أو ترتب عليه فائدة بأن ينكر عليه إعراضه عنها أو تدعي عليه العجز عن الجماع أو نحو ذلك فلا كراهة في ذكره كما قال صلى الله عليه وسلم : إني لأفعله أنا وهذه وقال صلى الله عليه وسلم لأبي طلحة : ( أعرستم الليلة ؟ ) وقال لجابر : ( الكيس الكيس ) . والله أعلم .
http://espanol.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=4280&idto=4282&bk_no=53&ID =634
فهنا الشيخ النووي وهو شيخكم المشهور لايعتبر الحديث منكر وطعن برسول الله بل انه يستدل به
اترك تعليق: