أصح كتاب بعد كتاب الله ولي " حمود كشخه "
...............
ثانيا : راجع كلام الشيخ عبد المنان البخاري .واقراه عدل بعدها تعرف الجواب ...... اوضلحك شو يقول
، ومن ردَّ أمر الله ورسوله أو خبراً من الأخبار الواردة في الكتاب والسنة ، بعد علمه بأنها حق وصدق ، ولكن بعقله لم يتقبله ، فإنه بعد التبيين لهونصحه وإصراره على رأيه يكفر كفراً أكبر مخرجاً عن الملة ، وكذا مثله من شكَّ فيهما مجرد شكٍّ .
بمعنى لو ان شخصا قرأ الاية الكريمة ( وما قتلوه يقينا، بل رفعه الله اليه )الواردة في الكتاب , وقال ما معقوله ان الله يرفعه الى السماء , حاشاه رب العزة ، فإنه بعد التبيين لهونصحه وإصراره على رأيه يكفر كفراً أكبر مخرجاً عن الملة , هذا بعد علمه بأنها حق وصدق
اترك تعليق: