الاخ القرمزي انا اثبت بالادلة وكلام العلماء ان ود وسواع ويغوث ويعوق ونسرا هم اولياء صالحين ونقلت على ذلك احاديث للمعصومين واقوال لعلمائكم
لكنك تصر على وصف قولي هذا بانه عفطة عنز وهذا تربيتك وانا لا الومك واعذرك
ولكن سأضع لك قول امامك المفسر علي بن ابراهيم القمي الذي يقول صراحة انهم كانوا اولياء صالحين فهل ستصف قوله وعلمه بأنه عفطة عنز؟؟؟؟!!!!
تفسير علي بن إبراهيم : قوله : " وقالوا لا تذرن آلهتكم ولا تذرن ودا ولا سواعا ولا يغوث ويعوق ونسرا " قال : كان قوم مؤمنون قبل نوح عليه السلام فماتوا فحزن عليهم الناس فجاء إبليس فاتخذ لهم صورهم ليأنسوا بها فأنسوا بها ، فلما جاءهم الشتاء أدخلوهم البيوت فمضى ذلك القرن وجاء القرن الآخر فجائهم إبليس فقال لهم : إن هؤلاء آلهة كانوا آباؤكم يعبدونها فعبدوهم وضل منهم بشر كثير ، فدعا عليهم نوح فأهلكهم الله . ....انتهى
وهل هذا عفطة ايضا عفطة عنز
تفسير نور الثقلين - الشيخ الحويزي - ج 5 - ص 425
- في كتاب علل الشرايع باسناده عن جعفر بن محمد عليهما السلام في قول الله عز وجل وقالوا لا تذرن آلهتكم ولا تذرن ودا ولا سواعا ولا يغوث ويعوق ونسرا قال : كانوا يعبدون الله عز وجل فماتوا فضج قومهم ، فشق ذلك عليهم ، فجاءهم إبليس لعنه الله فقال لهم : أتخذ لكم أصناما على صوركم فتنظرون إليهم وتأنسون بهم و تعبدون الله ، فأعد لهم أصناما على مثالهم ، فكانوا يعبدون الله عز وجل وينظرون إلى تلك الأصنام ، فلما جاءهم الشتاء والأمطار ادخلوا الأصنام البيوت فلم يزالوا يعبدون الله عز وجل حتى هلك ذلك القرن ونشأ أولادهم ، فقالوا : إن آبائنا كانوا يعبدون هؤلاء فعبدوهم من دون الله عز وجل ، فذلك قول الله تبارك وتعالى : " ولا تذرن ودا ولا سواعا " الآية .
وهل هذا عندك ايضا عفطة عنز
تفسير مجمع البيان - الشيخ الطبرسي - ج 10 - ص 137
وقيل : إن هذه أسماء قوم صالحين ، كانوا بين آدم ونوح عليه السلام ، فنشأ قوم بعدهم يأخذون أخذهم في العبادة ، فقال لهم إبليس : لو صورتم صورهم ، كان أنشط لكم ، وأشوق إلى العبادة . ففعلوا فنشأ بعدهم قوم فقال لهم إبليس : إن الذين كانوا قبلكم ، كانوا يعبدونهم ، فعبدوهم . فمبدأ عبادة الأوثان كان ذلك الوقت ...انتهى
وهذا ايضا
علل الشرائع - الشيخ الصدوق - ج 1 - ص 3
- أبى رحمه الله قال : حدثنا سعد بن عبد الله قال : حدثنا أحمد بن محمد ابن عيسى قال : حدثني محمد بن خالد البرقي قال : حدثني حماد بن عيسى عن حريز ابن عبد الله السجستاني عن جعفر بن محمد عليهما السلام ، في قوله الله عز وجل ( وقالوا لا تذرن آلهتكم ولا تذرن ودا ولا سوعا ولا يغوث ويعوق ونسرا ) قال : كانوا يعبدون الله عز وجل فماتوا ، فضج قومهم وشق ذلك عليهم فجاءهم إبليس لعنه الله فقال لهم : اتخذ لكم أصناما على صورهم فتنظرون إليهم وتأنسون بهم وتعبدون الله فأعد لهم أصناما على مثالهم فكانوا يعبدون الله عز وجل وينظرون إلى تلك الأصنام ، فلما جاء هم الشتاء والأمطار أدخلوا الأصنام البيوت فلم يزالوا يعبدون الله عز وجل حتى هلك ذلك القرن ونشأ أولادهم فقالوا : إن آباءنا كانوا يعبدون هؤلاء فعبدوهم من دون الله عز وجل فذلك قول الله تبارك وتعالى ( ولا تذرن ودا ولا سواعا ) الآية....انتهى
لكنك تصر على وصف قولي هذا بانه عفطة عنز وهذا تربيتك وانا لا الومك واعذرك
ولكن سأضع لك قول امامك المفسر علي بن ابراهيم القمي الذي يقول صراحة انهم كانوا اولياء صالحين فهل ستصف قوله وعلمه بأنه عفطة عنز؟؟؟؟!!!!
تفسير علي بن إبراهيم : قوله : " وقالوا لا تذرن آلهتكم ولا تذرن ودا ولا سواعا ولا يغوث ويعوق ونسرا " قال : كان قوم مؤمنون قبل نوح عليه السلام فماتوا فحزن عليهم الناس فجاء إبليس فاتخذ لهم صورهم ليأنسوا بها فأنسوا بها ، فلما جاءهم الشتاء أدخلوهم البيوت فمضى ذلك القرن وجاء القرن الآخر فجائهم إبليس فقال لهم : إن هؤلاء آلهة كانوا آباؤكم يعبدونها فعبدوهم وضل منهم بشر كثير ، فدعا عليهم نوح فأهلكهم الله . ....انتهى
وهل هذا عفطة ايضا عفطة عنز
تفسير نور الثقلين - الشيخ الحويزي - ج 5 - ص 425
- في كتاب علل الشرايع باسناده عن جعفر بن محمد عليهما السلام في قول الله عز وجل وقالوا لا تذرن آلهتكم ولا تذرن ودا ولا سواعا ولا يغوث ويعوق ونسرا قال : كانوا يعبدون الله عز وجل فماتوا فضج قومهم ، فشق ذلك عليهم ، فجاءهم إبليس لعنه الله فقال لهم : أتخذ لكم أصناما على صوركم فتنظرون إليهم وتأنسون بهم و تعبدون الله ، فأعد لهم أصناما على مثالهم ، فكانوا يعبدون الله عز وجل وينظرون إلى تلك الأصنام ، فلما جاءهم الشتاء والأمطار ادخلوا الأصنام البيوت فلم يزالوا يعبدون الله عز وجل حتى هلك ذلك القرن ونشأ أولادهم ، فقالوا : إن آبائنا كانوا يعبدون هؤلاء فعبدوهم من دون الله عز وجل ، فذلك قول الله تبارك وتعالى : " ولا تذرن ودا ولا سواعا " الآية .
وهل هذا عندك ايضا عفطة عنز
تفسير مجمع البيان - الشيخ الطبرسي - ج 10 - ص 137
وقيل : إن هذه أسماء قوم صالحين ، كانوا بين آدم ونوح عليه السلام ، فنشأ قوم بعدهم يأخذون أخذهم في العبادة ، فقال لهم إبليس : لو صورتم صورهم ، كان أنشط لكم ، وأشوق إلى العبادة . ففعلوا فنشأ بعدهم قوم فقال لهم إبليس : إن الذين كانوا قبلكم ، كانوا يعبدونهم ، فعبدوهم . فمبدأ عبادة الأوثان كان ذلك الوقت ...انتهى
وهذا ايضا
علل الشرائع - الشيخ الصدوق - ج 1 - ص 3
- أبى رحمه الله قال : حدثنا سعد بن عبد الله قال : حدثنا أحمد بن محمد ابن عيسى قال : حدثني محمد بن خالد البرقي قال : حدثني حماد بن عيسى عن حريز ابن عبد الله السجستاني عن جعفر بن محمد عليهما السلام ، في قوله الله عز وجل ( وقالوا لا تذرن آلهتكم ولا تذرن ودا ولا سوعا ولا يغوث ويعوق ونسرا ) قال : كانوا يعبدون الله عز وجل فماتوا ، فضج قومهم وشق ذلك عليهم فجاءهم إبليس لعنه الله فقال لهم : اتخذ لكم أصناما على صورهم فتنظرون إليهم وتأنسون بهم وتعبدون الله فأعد لهم أصناما على مثالهم فكانوا يعبدون الله عز وجل وينظرون إلى تلك الأصنام ، فلما جاء هم الشتاء والأمطار أدخلوا الأصنام البيوت فلم يزالوا يعبدون الله عز وجل حتى هلك ذلك القرن ونشأ أولادهم فقالوا : إن آباءنا كانوا يعبدون هؤلاء فعبدوهم من دون الله عز وجل فذلك قول الله تبارك وتعالى ( ولا تذرن ودا ولا سواعا ) الآية....انتهى
تعليق