إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ردا على مراة التواريخ حول طعن العلماء ببعضهم .. المفيد يطعن بالصدوق بأبشع الطعون

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    المشاركة الأصلية بواسطة السيد مومن
    هذه لطيفة منك اخ طالب انا صاحب الموضوع وانا كاتبه وانا واضع الغاية منه فتتهمني انني اريد حرف الموضوع عن مساره
    فاي افلاس ظاهر هذا منك في الرد والحجة
    ومع ذلك ساسايرك
    اذا انت تعترف ان الصدوق وشيخه ابن الوليد كانا يريان ان من يرى راي المفيد في قضية سهو النبي هو من المفوضة والغلاة لعنهم الله بحسب تعبير الصدوق
    وانت تعترف ايضا ان المفيد طعن بالشيخ الصدوق 21 طعنا الواحد منها كاف لاسقاط عدالته فضلا عنها كلها مجتمعة
    ========
    اما مسألة شيخ الاسلام الطود الاشم ابن تيمية ومسألته مع الجن ليس هذا محل نقاشها بل محل نقاشها موضوع شيخك اخونا مراة التواريخ
    لكن اقول ليس هناك غرابة ان يتعامل ابن تيمية مع الجن ويدعوهم للاسلام كما تعامل معهم رسول الله ودعاهم الى الاسلام ومن ينكر ذلك فهو كافر
    فتفضل ذلك من كتاب الله
    {قُلْ أُوحِيَ إِلَيَّ أَنَّهُ اسْتَمَعَ نَفَرٌ مِّنَ الْجِنِّ فَقَالُوا إِنَّا سَمِعْنَا قُرْآناً عَجَباً }الجن1
    {وَإِذْ صَرَفْنَا إِلَيْكَ نَفَراً مِّنَ الْجِنِّ يَسْتَمِعُونَ الْقُرْآنَ فَلَمَّا حَضَرُوهُ قَالُوا أَنصِتُوا فَلَمَّا قُضِيَ وَلَّوْا إِلَى قَوْمِهِم مُّنذِرِينَ }الأحقاف29
    ايها الزميل
    انا كنت اتكلم عربي
    الاخ مرآة التواريخ يتكلم عن موضوع تطرق له شيخكم الجني او صاحب الجن والذي حدث نقاش بين اثنان من اتباعة حول الموضوع واننا الذي شدنا الى الموضوع هو ان من تعتبروه عالم وفقيه لايشق له غبار يتكلم بامر عجيب
    يصاحب جن يتعامل مع الجن واخر صرعة ظهر لنا بانه بعد ان اهدى الناس الى الاسلام حضرته تحرك الى الجن ليهديهم الى الاسلام ههههههههههههههههههه
    اخي هذا تخلف اولا ليصلح نفسه وبعدين يصلح خواله او اعمامه الجن
    اما موضوع الشيخين المفيد والصدوق رضوان الله عليهم والذي تطرقت اليه ماذا تبغي من موضوعك وماذا تريد ان نرد عليك هم فقهاء ولك واحد رايه ونحن غير ملزمين بقبول كل ما نقل عن الشيخ الصدوق او الشيخ المفيد وهم ليس معصومين العصمة لرسول الله والائمة الاطهار
    اخي مومن موضوعك تعبان لم نستفاد منه غير انك بينت لنا بان ابن تيميه له صلات بالجن ويريد ان نشر الاسلام بينهم
    وبعد فترة يجوزتقول هو يتاجر معهم ومتزوج منهم ويطلع لنا بان ذريته اولاد جنيه مثله

    تعليق


    • #32
      ثم يرد الشيخ المفيد في ص 27 ويدرد على السائل وبتعرض للشيخ الصدوق بقوله في النص
      عدم سهو النبي (ص) - الشيخ المفيد - ص 27

      فيجب على الشيخ - الذي حكيت أيها الأخ عنه - أن يدين الله بكل ما تضمنته هذه الروايات ، ليخرج بذلك عن الغلو على ما
      ادعاه ، فإن دان بها ، خرج عن التوحيد والشرع ، وإن ردها ناقض في اعتلاله ، وإن كان ممن لا يحسن المناقضة ، لضعف

      بصيرته ، والله نسأل التوفيق ...انتهى
      والشيخ المفيد يرى في الشيخ الذي نقل عنه السائل (وهو الشيخ الصدوق )
      1- ان من كان يدين بهذه الروايات خرج عند المفيد من التوحيد والشرع
      بمعنى انه مرتد عنده
      مدلس كذاب

      لقد قرات الصفحة رقم 27 من الرسالة مرتين فلم اجد فيها ما يشير الى ان الشيخ المفيد يتهم الشيخ الصدوق انه مرتد !!!!

      بل ان الشيخ المفيد يقول في مطلع الصفحة ((27))

      ((فيجب على الشيخ الذي حكيت ... ان يدين بكل ماتضمنته هذه الروايات ..الى ان يقول ان دان بها خرج عن التوحيد والشرع))

      علينا ان نفهم امرين ::

      1- ماهي الروايات التي يقصدها الشيخ المفيد

      2- هل ان الشيخ الصدوق يدين بهذه الروايات ان كان يدين بها فيكون ((سيد مؤمن)) صادق والا فهو مدلس كذاب

      الجواب //

      1- الروايات التي قصدها الشيخ المفيد هي تلك التي ذكرها في صفحة رقم ((26 )) من رسالته وهي ::

      ((
      فصل : وليس حديث سهو النبي صلى الله عليه وآله في الصلاة أشهر في الفريقين من روايتهم : أن يونس ( عليه السلام ) ظن أن الله تعالى يعجز عن الظفر به ، ولا يقدر على التضييق عليه ( 1 ) وتأولوا قوله تعالى : ( فظن أن لن نقدر عليه ) ( 2 ) على ما رووه واعتقدوه فيه .

      وفي أكثر رواياتهم : أن داود ( عليه السلام ) هوى إمرأة أوريا بن حنان ، فاحتال في قتله ، ثم نقلها إليه ( 3 ) . وروايتهم : أن يوسف بن يعقوب عليهما السلام همم بالزنا ، وعزم عليه ( 4 ) . وغير ذلك من أمثاله .
      ومن رواياتهم : التشبيه لله تعالى بخلقه ، والتجوير له في حكمه ( 5 ) .))

      وفي الصفحة رقم 27 مباشرة قال ::
      ((فيجب على الشيخ - الذي حكيت أيها الاخ عنه - أن يدين الله بكل ما تضمنته هذه الروايات ، ليخرج بذلك عن الغلو على ما ادعاه ، فان دان بها ، خرج عن التوحيد والشرع ...))

      الجواب 2//
      والمعروف ان كل الشيعة بما فيهم الشيخ الصدوق لايدينون بمثل هذه الروايات التي تنسب المعصية الى الانبياء والعياذ بالله

      تعليق


      • #33
        بسمه تعالى ،،،



        كيف كان .. فلا عبرة بالكتاب أصلا لأنه لم يصح عن الشيخ المفيد ولا هو من مصنفاته


        بل إنني أجزم أنه من الموضوعات عليه وقد بينا من القرائن أعلاه ما يثبت ذلك .. والله العالم بحقائق الأمور
        التعديل الأخير تم بواسطة الناصر للحسين; الساعة 04-02-2010, 08:33 PM.

        تعليق


        • #34
          اساس الموضوع هو نصرة ابن تيمية لا اكثر ولا اقل .

          تعليق


          • #35
            المشاركة الأصلية بواسطة الناصر للحسين





            بسمه تعالى ،،،



            لا يوجد إجماع في المسألة ...


            العلامة المجلسي وجد هذا الكتاب في عصره .. ولم يعرف للكتاب أثر في العصور السابقة و الوجادة عليها خلاف


            وكل من ترجم للشيخ المفيد من المتقدمين و المتأخرين .. لم يذكر هذا الكتاب في ترجمته ضمن مصنفاته


            كما أنه لا يوجد سند للكتاب .. فعلى ما تقدم .. الكتاب لا يثبت للشيخ المفيد رحمه الله


            سلام
            اخي حكم الوجادة معمول به ومعتمد عند معظم علمائكم واكثر المحققين ورد ما روي بالوجادة رد لكثير من الاخبار المعتمدة عند علمائكم
            وواجد الكتاب هو الشيخ المجلسي بحسب قولك وهو اعلم بما وجده وكلامه في وجادته هو مقدم على كلامك انت
            فاذا لم يكن الكتاب ثابت عندك فهو ثابت عند الشيخ المجلسي بالقرائن التي قمت عنده هو
            واظن ان قول المجلسي عند عقلاء الشيعة مقدم على قولك انت
            وللاستيناس هذه نماذج من اقوال العلماء في جواز العمل بالوجادة

            بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 2 - ص 168
            والثامن من تلك الأقسام : الوجادة ، وهي أن يقف الإنسان على أحاديث بخط راويها ، أو في كتابه المروي له معاصرا كان أو لا ، فله أن يقول : وجدت أو قرأت بخط فلان أو في كتابه : حدثنا فلان ، ويسوق الإسناد والمتن ، وهذا هو الذي استمر عليه العمل حديثا وقديما وهو من باب المنقطع ، وفيه شوب اتصال ، ويجوز العمل به وروايته عند كثير من المحققين عند حصول الثقة بأنه خط المذكور وروايته ، وإلا قال : بلغني عنه ، أو وجدت في كتاب أخبرني فلان أنه خط فلان أو روايته ، أو أظن أنه خطه أو روايته لوجود آثار روايته له بالبلاغ ونحوه ، ويدل على جواز العمل بها خبر أبي جعفر عليه السلام الذي تقدم ذكره...انتهى


            نهاية الدراية - السيد حسن الصدر - ص 469
            حكم الوجادة : وفي جواز العمل بها قولان : جوزه أكثر المحققين ومنعه أكثر العامة


            =================
            انت قلت في مشاركتك قبل السابقة مانصه
            و غمز الشيخ العلامة المحقق المدقق الناقد عبد الرحيم الشيرازي على هذه الرسالة صريحا في هامش البحار من المصدر السابق حيث قال :

            ( أقول : يبعد عن الشيخ المفيد بالنسبة إلى شيخه الصدوق ذلك التعبير جدا . )


            فوثقت انا في قولك ان المحقق طعن بنسبة الرسالة للمفيد
            لكنني لما رجعت الى تحقيق كتاب البحار وجدتك للاسف مدلسا وغير اهلا لثقتي
            فالمحقق ما غمز نسبة الرسالة للمفيد انما رد على كلمة مرد لصاحبه فوضع الهامش للكلمة فقط ولم يضع اي هامش بخصوص نسبة الرسالة وانت بترت كلام المحقق
            بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 17 - هامش ص 123
            ( 1 ) قوله : مرد أي مهلك . أقول : يبعد عن الشيخ المفيد بالنسبة إلى شيخه الصدوق ذلك التعبير جدا....انتهى

            تعليق


            • #36
              كما ان التعرض للصدوق بالطعن ووصفه بالكذوب والدعاء عليه بعدم التوفيق جاء من علماء اخرين من كبار علماء الشيعة حين تعرضوا لمسألة فتواه في مسألة جواز سهو النبي
              فقد نقل ذلك عنهم محقق كتاب من لايحضره الفقيه الشيخ الحجة السيد حسن الخرسان الموسوي الذي ذكر طعن الشيخ البهائي والشيخ الاحسائي الصريح بالشيخ الصدوق ووصف كلامهما بانه لايخلو من سوء ادب
              مقدمة كتاب من لايحضره الفقيه ـ الطبعة الخامسة ـ دار الكتب الاسلامية طهران
              يذكر في المقدمة عند تعداده ما سماه :
              من فتاواه ((اي الصدوق)) وارائه الخاصة
              9/ جواز السهو على النبي (ص) وسماه اسهاع من الله تعالى
              وتبع في رايه ذلك شيخه محمد بن الحسن بن الوليد وتبعه على رأيه ذلك الشيخ الطبرسي في مجمع البيان كما نقل عنه التنكانبي في قصص العلماء والسيد الجزائري في الانوار النعمانية وفخر الدين الطريحي في مجمع البيان مادة (بدا) والمحقق الفيض الكاشاني في الوافي على مايظهر من كلامه
              ونقل عن الشيخ البهائي رحمه الله انه قال : ( الحمد لله الذي قطع عمره ولم يوفقه لكتابة مثل ذلك )
              ونقل عن الشيخ أحمد الاحسائي انه قال : ( الصدوق في هذه المسألة كذوب )
              ولايخلو قولهما من سوء ادب نربأ بامثالهما عن ذلك ونسأل الله العصمة والتوفيق.......انتهى كلامه بنصه وحروفه

              تعليق


              • #37





                بسمه تعالى ،،،

                أولا : الوجادة و إن كان أكثر العلماء لا يرى بأسا بها .. فإن جانب آخر من العلماء ردها لاسيما علماء المتقدمين من الطائفة لذلك يقول الوحيد البهبهاني قدس سره ( وغير خفى ان الرواية بالوجادة لا ضرر فيها نعم المعروف من كثير من القدماء عدم ارتضائها عندهم وان كان الظاهر من غيرهم ارتضاؤه ) ومعلوم في غالب الأحيان يكون رأي المتقدمين أرجح من رأي المتأخرين لا سيما في الأسانيد وعلومها و نحن قلنا كذلك أنه محط خلاف .. فإن أجازه البعض فقد رفضه البعض الآخر .. ناهيك على أن الوجادة التي يحدث بها أغلب المحدثين هي وجادة ذات إسناد كمثال ( وجدت بخط فلان عن فلان عن فلان ) أو ( وجدت بكتاب فلان عن فلان ) و غيره .. ولو سلمنا بقبول الوجادة فإنه لا يوجد إسناد أصلا وبين المجلسي وبين المفيد رحمهما الله مفاوز عده .. تأمل


                ثانيا : لم تجب على الإشكال الذي أوردته إليك .. الذي ترجم للشيخ المفيد من المتقدمين و المتأخرين مثل الشيخ الطوسي و الشيخ النجاشي و ابن شهر آشوب و غيرهم .. لم يذكروا كتاب ( عدم سهو النبي ص ) ضمن ما ذكروه من مصنفاته ! بل لا يوجد ذكر للكتاب في قبل عصر العلامة المجلسي مما يدل وبقوة على أن الكتاب موضوع مخلوق في عصر العلامة المجلسي



                ثالثا : يرد العلماء جملة من الكتب ما لم يكن لها سند معتبر إلى المؤلف .. فهل لهذه الرسالة سند ؟ ومن راوي هذا المصنف ؟



                رابعا : من قال لك أن الكتاب ثابت عند العلامة المجلسي رحمه الله ؟ العلامة روى هذه الرسالة و بين أنه وجدها ولم يذكر لها طريق ! فكيف حكمت أن الرسالة ثابته عند المجلسي ؟ ألا تعلم أن هناك كتب رواها في البحار لا عبرة فيها ؟ مثل هذه الرسالة بالضبط حيث أنها دون إسناد ولم يذكرها أحد قبل عصر المجلسي الذي توفي سنة 1111 هجري بينما توفي المفيد قدس سره 413 هجري !



                خامسا : أما أخيرا كون أنني غير أهل لثقتك فعذرا على هذه الكلمة ( طز ) بثقتك لست أنتظر من سماحتكم العفو و التوثيق ! ونرجوا من سماحتكم أن لا تتهمني بالتدليس الذي أشتهر به أئمتكم في الحديث على رأسهم البخاري وسفيان و أتباعهم .. ولو كنت من اهل المعرفة لفطنت أن طعن المحقق الشيرازي بمورد واحد من موارد الرسالة يكفي في إسقاط الرسالة بالكلية .. تأمل جيدا المصنف الذي هو محل النزاع ليس مصنف روائي بل مصنف كلامي بمعنى أن الخدش به يورد عدم الإطئمان بسائر مافيه لا سيما و أن راوي المصنف ( مجهوول لا يعرف من هو حتى أسمه لا يعرف ) فتأمل جيدا وتدبر قبل أن ترمي بلاويك على غيرك




                الخلاصة :


                1- هل للكتاب سند معتبر من المجلسي إلى المؤلف ؟

                2- هل للكتاب ذكر قبل عصر المجلسي الذي توفي سنة 1111 هجري ؟

                3- من راوي الكتاب عن المؤلف ؟



                والله الموفق للسداد بمنه وكرمه

                تعليق


                • #38



                  بسمه تعالى ،،،

                  نرجوا من سماحتكم عدم التنقل إلى نقطة اخرى قبل أن ننتهى من نقطة الشيخ المفيد قدس سره .. و إلا فهذا التصرف دليل على ضعف موقفك بل دليل على أن أصل إحتجاجك ( أحترق )

                  والله الموفق للسداد

                  تعليق


                  • #39
                    المشاركة الأصلية بواسطة الناصر للحسين



                    بسمه تعالى ،،،

                    نرجوا من سماحتكم عدم التنقل إلى نقطة اخرى قبل أن ننتهى من نقطة الشيخ المفيد قدس سره .. و إلا فهذا التصرف دليل على ضعف موقفك بل دليل على أن أصل إحتجاجك ( أحترق )

                    والله الموفق للسداد
                    ونرجوا من فضيلتكم عدم استخدام كلمات ذات تدني اخلاقي لاتصلح ان تستعمل في منتدى اسلامي انما يصلح استخدامها فقط في الشوارع والمقاهي كـكلمة (( طز )) التي استخدمها جنابكم ضدنا

                    =============
                    وهل تحتاج الوجادة الى سند ؟؟
                    هل عرفت معنى الوجادة وفهمته وخبرته قبل ان تتكلم عنها بلا علم ودراية
                    فمن صفات الوجادة يا سيد ناصر انها منقطعة السند في احد انواعها
                    =========
                    اما بشأن الرسالة فان المجلسي نسبها الى المفيد ورجح نسبتها اليه على المرتضى لانه الثابت عند المجلسي ان المرتضى كان يقول بسهو الانبياء ابتداءا
                    ونسبة المجلسي للرسالة الى المفيد لابد ان تكون بقرائن قامت عنده وهو العالم النحرير المتخصص بهذا الفن لاينسب شيئا زورا الى المفيد
                    =========
                    المفيد من مؤلفي الكتب حاله حال المحمدين الثلاثة الكليني والصدوق والطوسي اصحاب الكتب الاربعة ومثل هؤلاء تروى كتبهم باي طريقة سواء بالاجازة او المناولة او الوجادة
                    بمعنى ان كتبهم لاتحتاج الى سند بعدهم كونهم هم منتهى السند
                    ========
                    لا اظن ان مثلك يجهل اننا عندما نقول فلان مدلس فانها لاتعتبر سبة لان كبار رواة الحديث قال عنهم علمائكم انهم كانوا يدلسون ومع ذلك ما اعتبروا هذا الكلام سبة
                    فكلمة تدليس او مدلس بالمعنى العلمي عند اهل العلم وطلبته تعتبر مصطلح علمي بينما عند من يجهل العلم يعتبرها سبة
                    وانا استخدمت معك المصطلح العلمي الذي يطلق على من يبتر جزء من الكلام يغير معناه
                    =========
                    ارجو ان يكون هناك احتراما متبادلا في الحوار والا فعدم الرد والتجاهل افضل عندي من السب والشتم واستخدام كلمات متدنية الخلق

                    تعليق


                    • #40
                      ويجوز العمل به وروايته عند كثير من المحققين عند حصول الثقة بأنه خط المذكور وروايته

                      تعليق


                      • #41






                        بسمه تعالى ،،،



                        أولا : كلمات الشوارع تستخدم احيانا .. إذا كان الطرف المقابل شوارعي المنهج ! فتدبر



                        ثانيا : نعم الوجادة إذا كانت خالية من السند فلا عبرة فيها أصلا مالم يكن هناك قرائن تقوي هذه الوجادة



                        ثالثا : العلامة المجلسي رجح نسبتها إلى المفيد ما بينه وبين السيد المرتضى رحمهما الله ولم يثبته يقينا للشيخ .. وحتى لو سلمنا جدلا أن العلامة المجلسي ينسبه يقينا للمفيد قدس سره ( وهذا بعيد ) فما هو دليل العلامة المجلسي رحمه الله على ذلك ؟ أين السند إلى الكتاب ؟




                        رابعا : يا ويلي ! تريد الحوار مع شيخنا مرآة التواريخ ولا تعلم أن كتب المتقدمين لابد ان تثبت إما بالسند المعتبر أو بالقرائن المحفوفة التي لا يخر منها الماء كما يقول المصريون ! ومثال على ذلك كتاب الإختصاص للشيخ المفيد حيث بين السيد الخوئي في المعجم أنه لا يصح نسبته للمفيد لأن الطريق إليه لم يصح .. ومثال على ذلك أيضا كتاب تفسير القمي بين غير واحد من المحققين أن النسخة المتداولة الآن هي من رواية أبو الفضل وهو مجهول فلا يصح الإعتماد عليها .. هذا على سبيل المثال و السرعة .. تريد ان تحاور مرآة التواريخ ها ؟ أستريح




                        خامسا : لا والله التدليس عار بل أخو الكذب كما يقول شعبة .. بل لا يوجد للمدلس غاية سوى التلاعب بأحاديث رسول الله وهذا صنيع أئمتك طبعا أما رواتنا و لله الحمد والمنه لا يوجد بثقاتهم مدلسون يتلاعبون بأحاديث رسول الله كما يتلاعب به أئمتك فتأمل وراجع



                        ---------------

                        الذي يظهر أنك ما زلت تهرب من الأسئلة الموجهة إليك :

                        1- هل للكتاب سند معتبر من المجلسي إلى المؤلف ؟ جاوب بنعم أو لا


                        2- هل للكتاب ذكر قبل عصر العلامة المجلسي المتوفي سنة 1111 هجري ؟ جاوب بنعم أو لا مع المصدر إن جوابك بنعم


                        3- من راوي الكتاب عن المؤلف ؟
                        .
                        .


                        أنتظر إجاباتك في مداخلتك القادمة دون أسلوب كسر الخاطر و إثارة الشفقة

                        تعليق


                        • #42
                          المشاركة الأصلية بواسطة صوت الهـداية
                          مدلس كذاب

                          لقد قرات الصفحة رقم 27 من الرسالة مرتين فلم اجد فيها ما يشير الى ان الشيخ المفيد يتهم الشيخ الصدوق انه مرتد !!!!

                          بل ان الشيخ المفيد يقول في مطلع الصفحة ((27))

                          ((فيجب على الشيخ الذي حكيت ... ان يدين بكل ماتضمنته هذه الروايات ..الى ان يقول ان دان بها خرج عن التوحيد والشرع))

                          علينا ان نفهم امرين ::

                          1- ماهي الروايات التي يقصدها الشيخ المفيد

                          2- هل ان الشيخ الصدوق يدين بهذه الروايات ان كان يدين بها فيكون ((سيد مؤمن)) صادق والا فهو مدلس كذاب

                          الجواب //

                          1- الروايات التي قصدها الشيخ المفيد هي تلك التي ذكرها في صفحة رقم ((26 )) من رسالته وهي ::

                          ((

                          فصل : وليس حديث سهو النبي صلى الله عليه وآله في الصلاة أشهر في الفريقين من روايتهم : أن يونس ( عليه السلام ) ظن أن الله تعالى يعجز عن الظفر به ، ولا يقدر على التضييق عليه ( 1 ) وتأولوا قوله تعالى : ( فظن أن لن نقدر عليه ) ( 2 ) على ما رووه واعتقدوه فيه .

                          وفي أكثر رواياتهم : أن داود ( عليه السلام ) هوى إمرأة أوريا بن حنان ، فاحتال في قتله ، ثم نقلها إليه ( 3 ) . وروايتهم : أن يوسف بن يعقوب عليهما السلام همم بالزنا ، وعزم عليه ( 4 ) . وغير ذلك من أمثاله .
                          ومن رواياتهم : التشبيه لله تعالى بخلقه ، والتجوير له في حكمه ( 5 ) .))

                          وفي الصفحة رقم 27 مباشرة قال ::
                          ((فيجب على الشيخ - الذي حكيت أيها الاخ عنه - أن يدين الله بكل ما تضمنته هذه الروايات ، ليخرج بذلك عن الغلو على ما ادعاه ، فان دان بها ، خرج عن التوحيد والشرع ...))

                          الجواب 2//
                          والمعروف ان كل الشيعة بما فيهم الشيخ الصدوق لايدينون بمثل هذه الروايات التي تنسب المعصية الى الانبياء والعياذ بالله
                          الروايات التي قصدها الشيخ المفيد هي الروايات التي تسيء للانبياء في نظره ومنها رواية الصدوق في السهو

                          قال المفيد في كتاب عدم سهو النبي
                          والحديث (اي حديث السهو)يتضمن أن النبي ( عليه السلام ) بنى على ما مضى ولم وهذا الاختلاف الذي ذكرناه في هذا الحديث أدل دليل على بطلانه ، وأوضح حجة في وضعه واختلاقه .
                          فصل على أن(رواية رقم 1) الرواية له (اي لحديث السهو) من طريقي الخاصة والعامة(الشيعة والسنة) ، كالرواية (والكاف للتشبيه التي تقتضي تشبيه حديث السهو بباقي الروايات المشابهة له بالاساءة للانبياء)من الطريقين معا رواية رقم 2) أن النبي صلى الله عليه وآله سها في صلاة الفجر وكان قد قرأ في الأولة منهما سورة النجم ، حتى انتهى " إلى قوله : ( أفرأيتم اللات والعزى * ومناة الثالثة الأخرى ) فألقى الشيطان على لسانه ( تلك الغرانيق العلى ، وإن شفاعتهن لترتجى ) ثم تنبه على سهوه فخر ساجدا ، فسجد المسلمون ، وكان سجودهم اقتداءا به . وأما المشركون فكان سجودهم سرورا بدخوله معهم في دينهم . قالوا : وفي ذلك أنزل الله تعالى : ( وما أرسلنا من قبلك من رسول ولا نبي إلا إذا تمنى ألقى الشيطان في أمنيته ) يعنون في قراءته ، واستشهدوا على ذلك ببيت من الشعر وهو : تمنى كتاب الله يتلوه قائما * وأصبح ظمآنا وقد فاز قاريا
                          فصل وليس حديث سهو النبي صلى الله عليه وآله في الصلاة أشهر في الفريقين من روايتهم : ( رواية رقم 3 )أن يونس ( عليه السلام ) ظن أن الله تعالى يعجز عن الظفر به ، ولا يقدر على التضييق عليه وتأولوا قوله تعالى : ( فظن أن لن نقدر عليه ) على ما رووه واعتقدوه فيه . وفي أكثر رواياتهم رواية رقم 4) أن داود ( عليه السلام ) هوى امرأة أوريا بن حنان ، فاحتال في قتله ، ثم نقلها إليه . وروايتهم رواية رقم 5) أن يوسف بن يعقوب عليهما السلام همم بالزنا ، وعزم عليه . وغير ذلك من أمثاله . ومن رواياتهم رواية رقم 6) التشبيه لله تعالى بخلقه ، والتجوير له في حكمه فيجب على الشيخ - الذي حكيت أيها الأخ عنه - أن يدين الله بكل ما تضمنته هذه الروايات(والتدين بكلها كالتدين باحداها لافرق بينهما فاذا امن بزنى داود وطهارة يوسف لافرق ) ، ليخرج بذلك عن الغلو على ما ادعاه ، فإن دان بها ، خرج عن التوحيد والشرع ، وإن ردها ناقض في اعتلاله ، وإن كان ممن لا يحسن المناقضة ، لضعف بصيرته ، والله نسأل التوفيق .....انتهى
                          الروايات المقصودة
                          رواية رقم 1 رواية سهو النبي وهي الاساس في غضب المفيد الشديد
                          رواية رقم 2 رواية الغرانيق
                          رواية رقم 3 ظن يونس عجز الرب عنه حاشاهما
                          رواية رقم 4 هوى داود لامراة جنديه حاشاه
                          رواية رقم 5 عزيمة زنى يوسف حاشاه
                          رواية رقم 6 تشبيه الله سبحانه
                          هذه الرواية التي عناها الصدوق وشبه حديث السهو بها بحرف الكاف الذي يقتضي المشابهة بالاستنكار بينها
                          والايمان برواية واحدة هو كالايمان بها جميعا لافرق عند المفيد بذلك
                          ورواية سهو النبي هي التي اثارت غضب المفيد وجعلته يوجه21 طعن للشيخ الصدوق
                          =======
                          واذا احببت انت ان ترفع طعن الخروج عن التوحيد والشرع فارفعه فيبقى الناتج 20 طعنا ولافرق بين العددين كبير

                          تعليق


                          • #43
                            بسمه تعالى ،،،



                            مشاركة أستاذنا ( ابن الوليد ) في شبكة هجر الثقافية :


                            الرسالة غير ثابتة النسبة للشيخ المفيد ـ رضوان الله تعالى عليه ـ لأمرين على الأقل :-

                            الأول ) لم يعدها الشيخ النجاشي ـ رض ـ وشيخ الطائفة الطوسي ـ رض ـ من مصنفات شيخهم المفيد رضوان الله تعالى عليه .

                            الثاني ) كلام شيخ الإسلام العلامة المجلسي ـ رض ـ وبيان ذلك :

                            أ - ذكر ـ رض ـ أن الرسالة منسوبة إما للشيخ المفيد أو السيد المرتضى ، أي أن هناك اختلاف في نسبة الرسالة إلى مؤلفها ، ولكنه ـ رض ـ رجح النسبة إلى الشيخ المفيد ـ قده ـ ولم يقطع بتلك النسبة .

                            ب - لم يذكر طريقه إلى الرسالة .

                            جـ - بالتتبع في الإجازات في المجلد 107 من بحاره لم نجد لها ذكر هناك .





                            أخيرا .. موضوعك أحترق مبكرا .. وقل لمن نقلت الموضوع منهم .. حرقوا لي شبهتي بسرعة البرق حتى صرت عريانا أمام الرافضة .. نسأل الله العفو و العافية


                            ولا تحاول أن تقارن الموجود عندكم بما هو موجود عندنا ! فعندكم لم يسلم إمام من أئمتكم من الطعن لذلك كان يتباكى الذهبي و السبكي و غيره من أئمتك على هذا الأمر

                            بل أزيد أنه حتى النبي لم يسلم من الطعن عندكم بأبي هو وأمي .. فوصفتموه بأبشع الصفات ( هجر ) دين كله طعونات في طعونات


                            نعوذ بالله من الضلال


                            سلام

                            تعليق


                            • #44
                              المشاركة الأصلية بواسطة صوت الهـداية
                              مدلس كذاب

                              لقد قرات الصفحة رقم 27 من الرسالة مرتين فلم اجد فيها ما يشير الى ان الشيخ المفيد يتهم الشيخ الصدوق انه مرتد !!!!

                              بل ان الشيخ المفيد يقول في مطلع الصفحة ((27))

                              ((فيجب على الشيخ الذي حكيت ... ان يدين بكل ماتضمنته هذه الروايات ..الى ان يقول ان دان بها خرج عن التوحيد والشرع))

                              علينا ان نفهم امرين ::

                              1- ماهي الروايات التي يقصدها الشيخ المفيد

                              2- هل ان الشيخ الصدوق يدين بهذه الروايات ان كان يدين بها فيكون ((سيد مؤمن)) صادق والا فهو مدلس كذاب

                              الجواب //

                              1- الروايات التي قصدها الشيخ المفيد هي تلك التي ذكرها في صفحة رقم ((26 )) من رسالته وهي ::

                              ((

                              فصل : وليس حديث سهو النبي صلى الله عليه وآله في الصلاة أشهر في الفريقين من روايتهم : أن يونس ( عليه السلام ) ظن أن الله تعالى يعجز عن الظفر به ، ولا يقدر على التضييق عليه ( 1 ) وتأولوا قوله تعالى : ( فظن أن لن نقدر عليه ) ( 2 ) على ما رووه واعتقدوه فيه .

                              وفي أكثر رواياتهم : أن داود ( عليه السلام ) هوى إمرأة أوريا بن حنان ، فاحتال في قتله ، ثم نقلها إليه ( 3 ) . وروايتهم : أن يوسف بن يعقوب عليهما السلام همم بالزنا ، وعزم عليه ( 4 ) . وغير ذلك من أمثاله .
                              ومن رواياتهم : التشبيه لله تعالى بخلقه ، والتجوير له في حكمه ( 5 ) .))

                              وفي الصفحة رقم 27 مباشرة قال ::
                              ((فيجب على الشيخ - الذي حكيت أيها الاخ عنه - أن يدين الله بكل ما تضمنته هذه الروايات ، ليخرج بذلك عن الغلو على ما ادعاه ، فان دان بها ، خرج عن التوحيد والشرع ...))

                              الجواب 2//
                              والمعروف ان كل الشيعة بما فيهم الشيخ الصدوق لايدينون بمثل هذه الروايات التي تنسب المعصية الى الانبياء والعياذ بالله
                              الروايات التي قصدها الشيخ المفيد هي الروايات التي تسيء للانبياء في نظره ومنها رواية الصدوق في السهو

                              قال المفيد في كتاب عدم سهو النبي
                              والحديث (اي حديث السهو)يتضمن أن النبي ( عليه السلام ) بنى على ما مضى ولم وهذا الاختلاف الذي ذكرناه في هذا الحديث أدل دليل على بطلانه ، وأوضح حجة في وضعه واختلاقه .
                              فصل على أن(رواية رقم 1) الرواية له (اي لحديث السهو) من طريقي الخاصة والعامة(الشيعة والسنة) ، كالرواية (والكاف للتشبيه التي تقتضي تشبيه حديث السهو بباقي الروايات المشابهة له بالاساءة للانبياء)من الطريقين معا رواية رقم 2) أن النبي صلى الله عليه وآله سها في صلاة الفجر وكان قد قرأ في الأولة منهما سورة النجم ، حتى انتهى " إلى قوله : ( أفرأيتم اللات والعزى * ومناة الثالثة الأخرى ) فألقى الشيطان على لسانه ( تلك الغرانيق العلى ، وإن شفاعتهن لترتجى ) ثم تنبه على سهوه فخر ساجدا ، فسجد المسلمون ، وكان سجودهم اقتداءا به . وأما المشركون فكان سجودهم سرورا بدخوله معهم في دينهم . قالوا : وفي ذلك أنزل الله تعالى : ( وما أرسلنا من قبلك من رسول ولا نبي إلا إذا تمنى ألقى الشيطان في أمنيته ) يعنون في قراءته ، واستشهدوا على ذلك ببيت من الشعر وهو : تمنى كتاب الله يتلوه قائما * وأصبح ظمآنا وقد فاز قاريا
                              فصل وليس حديث سهو النبي صلى الله عليه وآله في الصلاة أشهر في الفريقين من روايتهم : ( رواية رقم 3 )أن يونس ( عليه السلام ) ظن أن الله تعالى يعجز عن الظفر به ، ولا يقدر على التضييق عليه وتأولوا قوله تعالى : ( فظن أن لن نقدر عليه ) على ما رووه واعتقدوه فيه . وفي أكثر رواياتهم رواية رقم 4) أن داود ( عليه السلام ) هوى امرأة أوريا بن حنان ، فاحتال في قتله ، ثم نقلها إليه . وروايتهم رواية رقم 5) أن يوسف بن يعقوب عليهما السلام همم بالزنا ، وعزم عليه . وغير ذلك من أمثاله . ومن رواياتهم رواية رقم 6) التشبيه لله تعالى بخلقه ، والتجوير له في حكمه فيجب على الشيخ - الذي حكيت أيها الأخ عنه - أن يدين الله بكل ما تضمنته هذه الروايات(والتدين بكلها كالتدين باحداها لافرق بينهما فاذا امن بزنى داود وطهارة يوسف لافرق ) ، ليخرج بذلك عن الغلو على ما ادعاه ، فإن دان بها ، خرج عن التوحيد والشرع ، وإن ردها ناقض في اعتلاله ، وإن كان ممن لا يحسن المناقضة ، لضعف بصيرته ، والله نسأل التوفيق .....انتهى
                              الروايات المقصودة
                              رواية رقم 1 رواية سهو النبي وهي الاساس في غضب المفيد الشديد
                              رواية رقم 2 رواية الغرانيق
                              رواية رقم 3 ظن يونس عجز الرب عنه حاشاهما
                              رواية رقم 4 هوى داود لامراة جنديه حاشاه
                              رواية رقم 5 عزيمة زنى يوسف حاشاه
                              رواية رقم 6 تشبيه الله سبحانه
                              هذه الرواية التي عناها الصدوق وشبه حديث السهو بها بحرف الكاف الذي يقتضي المشابهة بالاستنكار بينها
                              والايمان برواية واحدة هو كالايمان بها جميعا لافرق عند المفيد بذلك
                              ورواية سهو النبي هي التي اثارت غضب المفيد وجعلته يوجه21 طعن للشيخ الصدوق
                              =======
                              واذا احببت انت ان ترفع طعن الخروج عن التوحيد والشرع فارفعه فيبقى الناتج 20 طعنا ولافرق بين العددين كبير

                              تعليق


                              • #45
                                التعديل الأخير تم بواسطة السيد مومن; الساعة 05-02-2010, 10:28 AM.

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                5 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X