المشاركة الأصلية بواسطة الناصر للحسين
محاولة فاشلة من جنابكم لاستفزازي ومثاي لايستفز انما يستخدم كلمات الشوارع من تربوا عليها واذكرك انما نحن في منتدى محترم فتدبر
المشاركة الأصلية بواسطة الناصر للحسين
المشاركة الأصلية بواسطة الناصر للحسين
هل هذا كلامك ام كلام العلماء لانه انما يكشف جهلك في هذا الفن وجهلك في معرفة ماهي الوجادة
وسنفصل لك عن معنى الوجادة وانواعها لنعلمك ماهي في الفقرة 1 ادناه
المشاركة الأصلية بواسطة الناصر للحسين
المشاركة الأصلية بواسطة الناصر للحسين
هذا يسأل عنه المجلسي فثقتنا ان المجلسي لاينسب زورا للشيخ المفيد مما يدل ان القرائن قامت عندها على هذه النسبة ومثل المجلسي نحرير في هذا الفن
المشاركة الأصلية بواسطة الناصر للحسين
المشاركة الأصلية بواسطة الناصر للحسين
لكن العلماء متسالمين على ان الاختصاص هو للشيخ المفيد وعند برواياته لايقولون ورد في كتاب الاختصاص الذي ينسب للمفيد انما يقولون ذكره المفيد في كتاب الاختصاص وكذلك كتاب التفسير للشيخ القمي
اما ماذكرته عن شيخك مرآة التواريخ فتوقيعنا يشهد على من منا هرب من صاحبه بالمناظرة وسأضع لك رابطا في الفقرة خامسا في ادناه يبين نموذج مصغر لمناظرة لنا هنا في هذا المنتدى مع شيخك مراة التواريخ حول التدليس
المشاركة الأصلية بواسطة الناصر للحسين
المشاركة الأصلية بواسطة الناصر للحسين
اشهر علمائك الذين عملوا بالتدليس هم اصحاب الاجماع السبعة وعلى رأسهم محمد بن ابي عمير الذي احمعت الطائفة ان مراسيله (تدليساته) صحيحة بغض النظر عن جهالة من يروي عنهم فراجع هذا الرابط
الذي فيه حوارية بيننا وبين شيخك مراة التواريخ التي ذهب ولم يعد لاكمالها
http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=56049
الذي فيه حوارية بيننا وبين شيخك مراة التواريخ التي ذهب ولم يعد لاكمالها
http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=56049
المشاركة الأصلية بواسطة الناصر للحسين
مثلنا لايهرب بدليل اننا نفصل اجوبتنا وندعهما باقوال علمائكم فتنبه
وما طلبك للسند الواصل من الشيخ المجلسي الى الشيخ المفيد الا دليل على انك تتكلم بعلم تجهله وتهرف بما لاتعرف
فلو كان هناك سندا واصل بين الاثنين لما قلنا ان الشيخ المجلسي روى الرسالة السهوية بالوجادة لان الوجادة من صفاتها انها تكون منقطعة مرسلة خالية من الاسناد خصوصا اذا ما تباعد الزمن بين الواجد والموجود عنه
ولابأس ان نعلمك هنا معنى الوجادة
نهاية الدراية - السيد حسن الصدر - ص 468
الطريق ( السابع : الوجادة ) بالكسر وهي من اللغات المولدة لأصحاب الدراية تميزا عن سائر مصادر وجد يجد . وهو ( بأن يجد ) الراوي الحديث ( المروي ) لشيخه ( مكتوبا ) ويعلم أنه من خط شيخه أو من روايته ، كما إنا نعلم أن الكتب الأربعة من مصنفات ومرويات المحمدين الثلاث ( من غير اتصال على أحد الأنحاء السابقة لكاتبه وصاحبه وراويه .
ويقول الصدر ايضا
( عبارات الأداء لمن روى بالوجادة ) ( فيقول ) الراوي ( وجدت ) أو قرأت ( بخط فلان أو في كتاب أخبرني فلان أنه خط فلان ) وهو منقطع مرسل ، ولكن فيه شوب اتصال ، لقوله : ( وجدت بخط فلان ) . وإذا وجد حديثا في كتاب شخص قال : ( ذكر فلان ) ، فهو منقطع لا شوب فيه ، إذا لم يعلم أنه رواه ، وإن علم فهو من الأول . وكذا إن وثق أنه خطه ، وإن لم يثق فليقل : ( بلغني عن فلان ) أو قرأت في كتاب ، أخبرني فلان أنه بخط فلان ، أو أظن أنه خطه ، أو ذكر كاتبه أنه خطه ، أو تصنيف فلان . وإذا نقل من كتاب ، لا يقول : ( قال ) إلا إذا وثق أنه صحيح النسخة ، وإلا فليقل بلغني عن فلان ، أو وجدت في نسخة من كتاب فلان . وبالجملة عليه التحري ولا يجزم إلا بعده .
( حكم الوجادة ) ( وفي ) جواز ( العمل بها قولان ) : جوزه أكثر المحققين
ومنعه أكثر العامة .
( وأما الرواية ) بالوجادة ( فلا ) خلاف بينهم في المنع عنها ، لعدم الاخبار فيها .
( أدلة القائلين بجواز العمل بالوجادة ) واستدل على جواز العمل بها والاكتفاء بها في مقام الرواية :
( أولا ) بعموم الجواب الواقع في جواب سؤال أحمد بن عمر الحلال من أبي الحسن الرضا عليه السلام المتقدم قال : قال عليه السلام : ( إذا علمت أن الكتاب له فاروه عنه )
( ثانيا ) وباستقرار عمل الأصحاب على النقل من الكتب المعلومة الانتساب إلى مؤلفيها من غير نظر منهم في رجال السند إليها ، ولا تمهيد لبيان المشيخة الواقعة بين الناقل وبينها ، وبخصوص الحديث الذي رواه في الكافي في الصحيح عن محمد بن الحسن بن أبي خالد قال : قلت لأبي جعفر الثاني عليه السلام : جعلت فداك إن مشايخنا رووا عن أبي جعفر عليه السلام ، وأبي عبد الله عليه السلام ، وكانت التقية شديدة فكتموا كتبهم ، فلم ترو عنهم ، فلما ماتوا صارت الكتب إلينا . فقال : ( حدثوا بها فإنها حق ) . وفي الموثق كالصحيح عن عبيد بن زرارة قال : قال لي أبو عبد الله عليه السلام : ( اكتب وبث علمك في إخوانك ، فإن مت فأورث كتبك بينك ، فإنه يأتي على الناس زمان هرج لا يأنسون فيه إلا بكتبهم ) . بل قال بعضهم : إن هذا الخبر كما يظهر من عمومه العمل بالوجادة يدل على رجحان الكتابة والنقل ، إما على الوجوب كما هو الظاهر من الامر أو على الاستحباب على احتمال .
ونقل جدي في الدراية عن الشافعي وأصحابه جواز العمل بها ، ووجهوه ( بأنه لو توقف العمل فيها على الرواية ، لا نسد باب العمل بالمنقول ، لتعذر شرط الرواية فيها ) . وهو حسن .
( وحجة المانع واضحة حيث لم يحدث به لفظا ولا معنى ) وفيه : أن هذا يمنع الرواية بها لا جواز العمل كما لا يخفى . ...انتهى
والجزء المتعلق بالرسالة محل البحث هو في هذا المقطع((وإذا وجد حديثا في كتاب شخص قال : ( ذكر فلان ) ، فهو منقطع لا شوب فيه ، إذا لم يعلم أنه رواه ، وإن علم فهو من الأول . وكذا إن وثق أنه خطه ، وإن لم يثق فليقل : ( بلغني عن فلان ) أو قرأت في كتاب ، أخبرني فلان أنه بخط فلان ، أو أظن أنه خطه ، أو ذكر كاتبه أنه خطه ، أو تصنيف فلان ))
فالمجلسي وجد الرسالة السهوية للمفيد وقامت عنده القرائن انها له لكن الاسناد بينهما منقطع لاشوب فيه بسبب تباعد زمانيهما.
وما طلبك للسند الواصل من الشيخ المجلسي الى الشيخ المفيد الا دليل على انك تتكلم بعلم تجهله وتهرف بما لاتعرف
فلو كان هناك سندا واصل بين الاثنين لما قلنا ان الشيخ المجلسي روى الرسالة السهوية بالوجادة لان الوجادة من صفاتها انها تكون منقطعة مرسلة خالية من الاسناد خصوصا اذا ما تباعد الزمن بين الواجد والموجود عنه
ولابأس ان نعلمك هنا معنى الوجادة
نهاية الدراية - السيد حسن الصدر - ص 468
الطريق ( السابع : الوجادة ) بالكسر وهي من اللغات المولدة لأصحاب الدراية تميزا عن سائر مصادر وجد يجد . وهو ( بأن يجد ) الراوي الحديث ( المروي ) لشيخه ( مكتوبا ) ويعلم أنه من خط شيخه أو من روايته ، كما إنا نعلم أن الكتب الأربعة من مصنفات ومرويات المحمدين الثلاث ( من غير اتصال على أحد الأنحاء السابقة لكاتبه وصاحبه وراويه .
ويقول الصدر ايضا
( عبارات الأداء لمن روى بالوجادة ) ( فيقول ) الراوي ( وجدت ) أو قرأت ( بخط فلان أو في كتاب أخبرني فلان أنه خط فلان ) وهو منقطع مرسل ، ولكن فيه شوب اتصال ، لقوله : ( وجدت بخط فلان ) . وإذا وجد حديثا في كتاب شخص قال : ( ذكر فلان ) ، فهو منقطع لا شوب فيه ، إذا لم يعلم أنه رواه ، وإن علم فهو من الأول . وكذا إن وثق أنه خطه ، وإن لم يثق فليقل : ( بلغني عن فلان ) أو قرأت في كتاب ، أخبرني فلان أنه بخط فلان ، أو أظن أنه خطه ، أو ذكر كاتبه أنه خطه ، أو تصنيف فلان . وإذا نقل من كتاب ، لا يقول : ( قال ) إلا إذا وثق أنه صحيح النسخة ، وإلا فليقل بلغني عن فلان ، أو وجدت في نسخة من كتاب فلان . وبالجملة عليه التحري ولا يجزم إلا بعده .
( حكم الوجادة ) ( وفي ) جواز ( العمل بها قولان ) : جوزه أكثر المحققين
ومنعه أكثر العامة .
( وأما الرواية ) بالوجادة ( فلا ) خلاف بينهم في المنع عنها ، لعدم الاخبار فيها .
( أدلة القائلين بجواز العمل بالوجادة ) واستدل على جواز العمل بها والاكتفاء بها في مقام الرواية :
( أولا ) بعموم الجواب الواقع في جواب سؤال أحمد بن عمر الحلال من أبي الحسن الرضا عليه السلام المتقدم قال : قال عليه السلام : ( إذا علمت أن الكتاب له فاروه عنه )
( ثانيا ) وباستقرار عمل الأصحاب على النقل من الكتب المعلومة الانتساب إلى مؤلفيها من غير نظر منهم في رجال السند إليها ، ولا تمهيد لبيان المشيخة الواقعة بين الناقل وبينها ، وبخصوص الحديث الذي رواه في الكافي في الصحيح عن محمد بن الحسن بن أبي خالد قال : قلت لأبي جعفر الثاني عليه السلام : جعلت فداك إن مشايخنا رووا عن أبي جعفر عليه السلام ، وأبي عبد الله عليه السلام ، وكانت التقية شديدة فكتموا كتبهم ، فلم ترو عنهم ، فلما ماتوا صارت الكتب إلينا . فقال : ( حدثوا بها فإنها حق ) . وفي الموثق كالصحيح عن عبيد بن زرارة قال : قال لي أبو عبد الله عليه السلام : ( اكتب وبث علمك في إخوانك ، فإن مت فأورث كتبك بينك ، فإنه يأتي على الناس زمان هرج لا يأنسون فيه إلا بكتبهم ) . بل قال بعضهم : إن هذا الخبر كما يظهر من عمومه العمل بالوجادة يدل على رجحان الكتابة والنقل ، إما على الوجوب كما هو الظاهر من الامر أو على الاستحباب على احتمال .
ونقل جدي في الدراية عن الشافعي وأصحابه جواز العمل بها ، ووجهوه ( بأنه لو توقف العمل فيها على الرواية ، لا نسد باب العمل بالمنقول ، لتعذر شرط الرواية فيها ) . وهو حسن .
( وحجة المانع واضحة حيث لم يحدث به لفظا ولا معنى ) وفيه : أن هذا يمنع الرواية بها لا جواز العمل كما لا يخفى . ...انتهى
والجزء المتعلق بالرسالة محل البحث هو في هذا المقطع((وإذا وجد حديثا في كتاب شخص قال : ( ذكر فلان ) ، فهو منقطع لا شوب فيه ، إذا لم يعلم أنه رواه ، وإن علم فهو من الأول . وكذا إن وثق أنه خطه ، وإن لم يثق فليقل : ( بلغني عن فلان ) أو قرأت في كتاب ، أخبرني فلان أنه بخط فلان ، أو أظن أنه خطه ، أو ذكر كاتبه أنه خطه ، أو تصنيف فلان ))
فالمجلسي وجد الرسالة السهوية للمفيد وقامت عنده القرائن انها له لكن الاسناد بينهما منقطع لاشوب فيه بسبب تباعد زمانيهما.
المشاركة الأصلية بواسطة الناصر للحسين
المشاركة الأصلية بواسطة الناصر للحسين
مايهمنا هو اثبات المجلسي للكتاب والنسبة وهذه قرينة عندنا كونه نحرير بفنه و من يريد معارضته عليه ان يرد عليه هو لا نحن
وعليك التذكر ان معظم روايات الشيخ المجلسي رواها بالوجادة او بالاجازة بلا سند متصل لاصحباها ومع ذلك فكتاب البحار عليه المعتمد والاتكال لكل المصنفين من الطائفة الذين اتوا بعد المجلسي
وعليك التذكر ان معظم روايات الشيخ المجلسي رواها بالوجادة او بالاجازة بلا سند متصل لاصحباها ومع ذلك فكتاب البحار عليه المعتمد والاتكال لكل المصنفين من الطائفة الذين اتوا بعد المجلسي
المشاركة الأصلية بواسطة الناصر للحسين
هذا ما يسأل عنه المجلسي ويحاسب عليه هو لانحن لانه اخفى اسم الراوي
ولو كان له ذكر اسم الراوي عند الشيخ المجلسي فيه نفع او ضرر لذكره وصرح به لكن معرفة الراوي تساوي عدم معرفته بسبب تباعد الزمان بين المجلسي والمفيد وسواء ذكر راوي او عدة رواة فالنتيجة واحدة هو الانقطاع التام للسند والذي بينا اعلاه انه لايضر بالوجادة ولاشوب فيه.
ولو كان له ذكر اسم الراوي عند الشيخ المجلسي فيه نفع او ضرر لذكره وصرح به لكن معرفة الراوي تساوي عدم معرفته بسبب تباعد الزمان بين المجلسي والمفيد وسواء ذكر راوي او عدة رواة فالنتيجة واحدة هو الانقطاع التام للسند والذي بينا اعلاه انه لايضر بالوجادة ولاشوب فيه.
المشاركة الأصلية بواسطة الناصر للحسين
المشاركة الأصلية بواسطة الناصر للحسين
وان تترفع بنفسك عن هذا الهبوط في الحوار
تعليق