اللهم صل على محمد وآله وصحبه والتابعين .
X
-
أولا: ركز رجاء ركز:
فالخبر المتواتر يجب تصديقه ضرورة ، لأنه مفيد للعلم القطعي الضروري ؛ وإن لم يدل عليه دليل آخر ، ولا حاجة إلى البحث عن أحوال رواته ، وهذا أمر لا يستريب فيه عاقل .,,,
بالتالي... فوجود 44 سند هو أمر كفيل بجعلنا نصدقه دون البحث عن أحوال رواته.,
ثانيا:
هلا بينت لنا رواة الحديث الذين لم يدركوا فاطمة الزهراء عليها السلام؟ وهلا ذكرت الروايات التي سندها منقطع؟
يا رجل... هل من المعقول أن 44 شخص يتفقون على الكذب ويأتون بنفس تلك الخطبة العظيمة؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
الأخ كرار أحمد......
بربك.... قل لي ما هي الشروط التي لا تنطبق على ذلك الحديث؟
44 سندا كلها مختلفة عن بعضها البعض...إلا اللهم إن أتيت بنقطة التقاء عندهم حول الرواية عن ضعيف واحد... لكن بإمكانك أن تلاحظ أن الرواة مختلفين... ويروون أيضا عن رواة مختلفين... لذلك فال44 سند مختلفة تماما عن بعضها البعض....
هلا فسرت لنا كيف يتواطئون على الكذب؟
يعني سبحان الله...
علمائك يقولون هذا العدد يستحيل أن يتواطئ على الكذب....
لكنك تصر على تكذيبهم كلهم!!!
سبحان الله.... 44 سند من مختلف الدول الإسلامية كلهم كذابون!!
هل يعقل يا رجل أن يتفق 44 سند مختلفة تماما عن بعضها البعض على الكذب؟
قل كلاما معقولا رجاء!!!التعديل الأخير تم بواسطة عاشق حيدر 22; الساعة 31-03-2010, 03:22 AM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
أخي الكريم ..
قلتم:
" قل لي ما هي الشروط التي لا تنطبق على ذلك الحديث؟
الشروط هي أن تستخيل العادة تواطؤهم على الكذب ..وهذا لا يتوفر هنا ...لأن الرواة إما ضعفاء يروون عن الضعفاء أو مجاهيل يروون عن المجاهيل ..
والثاني :
أن يكون من روى قد استند إلى الحس وهذا غير موجود هنا ..
وأن يكون هذا في كل طبقات السند .
وهذه الشروط غير موجودة ..
وقولك :
" 44 سندا كلها مختلفة عن بعضها البعض...إلا اللهم إن أتيت بنقطة التقاء عندهم حول الرواية عن ضعيف واحد
هذه إحدى الخالات وتنطبق على كتاب سليم بن قيس الذي سقط بهذه الطريقة إذا انتهى عند ضعيف وهو أبان بن أبي عياش ..
لكن هنا الحالة مختلفة ..
قلتم:
" علمائك يقولون هذا العدد يستحيل أن يتواطئ على الكذب....
لكنك تصر على تكذيبهم كلهم!!!
علماؤنا قالوا يستخيل في العادة تواطؤهم على الكذب ...العادة هنا لم تستحل والكذب وقع فعلاً .....
لأن في الإسنادات ضعفاء ومجاهيل لا نعرف حالهم لا يروي عنهم ثقات وإنما مجاهيل وضعفاء وهذه العلل منتشرة في كل طبقات الإسنادات ال44 ..
وقولك :
" هلا فسرت لنا كيف يتواطئون على الكذب؟
يعني سبحان الله...
أنا أقول لك كيف ؟
كذاب افترى على الأئمة كذبة ..
التقى بكذاب آخر ..وثالث ورابع ..
ثم نقل عنهم مجهول لا نعرف حاله ...
قم نقل عنهم ضعيف آخر..
وثالث ورابع ..
وكلهم يعرفون إنها كذبة لكنها توافق هواهم ..
روى عن هؤلاء الكذبة والضعفاء عشرة مجاهيل وعنهم عشرة ضعفاء ...عندها يصير عندنا عشرات الإسنادات ..لكن لا يصح ولا سند منها .
وقولك :
" هل يعقل يا رجل أن يتفق 44 سند مختلفة تماما عن بعضها البعض على الكذب؟
نعم يعقل ...
أعداء الإسلام كثر ...وأهل الضلال أكثر ..وفي كل مكان ...
ويريدون التفرقة بيننا ..كمسلمين ...لهذا يتناقلون المكذوبات التي لم يصح لها ولا إسناد واحد كي ينشروا الفتنة بين أبناء الأمة .
ولهذا جاءت هذه الشروط الصعبة لتواترلمنع نشر الشائعات والمكذوبات على أساس أنها من المتواتر ...
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
فالخبر المتواتر يجب تصديقه ضرورة ، لأنه مفيد للعلم القطعي الضروري ؛ وإن لم يدل عليه دليل آخر ، ولا حاجة إلى البحث عن أحوال رواته ، وهذا أمر لا يستريب فيه عاقل
الأخ "كرار أحمد"...... علمائك يقولون لما يكون هناك 44 سند يجب تصديق الحديث دون البحث عن أحوال رواته.
وأبان بن أبي عياش للإشارة صادق وهو أفضل مليون مرة من البخاري والمسلم الكذابين.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
زميلي ..
قلتم:
" فالخبر المتواتر يجب تصديقه ضرورة ، لأنه مفيد للعلم القطعي الضروري ؛ وإن لم يدل عليه دليل آخر ، ولا حاجة إلى البحث عن أحوال رواته ، وهذا أمر لا يستريب فيه عاقل
هذا إن ثبت في البداية تواتره وانطبقت عليع الشروط ...
وهذه النصوص لم تثتبت بحقها الشروط لا يبخث في أحوال رواته بعد ثبات تواتره ..
وهنا النصوص غير متواترة ...
وقولك :
" الأخ "كرار أحمد"...... علمائك يقولون لما يكون هناك 44 سند يجب تصديق الحديث دون البحث عن أحوال رواته
هذا بعد ثبوت التواتر ..
وهو أمر لم يحدث ..
وقولك :
"
وأبان بن أبي عياش للإشارة صادق وهو أفضل مليون مرة من البخاري والمسلم الكذابين.اليوم 12:16
هذا يخالف أقوال علماء الشيعة الذين ضعفوه ....
والبخاري ومسلم ليسوا في موضوعنا ..وإذا تريد أن آتي لك بأقوال علمائك فيه أنا على أتم إستعداد .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
دعك من علماء الشيعة.... أبان بن أبي عياش وثقه السنة والشيعة على حد السواء:
http://www.mezan.net/books/aqida/sol...laim_a-05.html
أنت قلت أن الحديث لا تنطبق عليه شروط التواتر..... وقد بينا أن هناك 4 شروط للتواتر..... منها 3 لا مجال للتشكيك في أنها تنطبق عليه...
الشرط الرابع هو موضع الخلاف:
4 – أن يكون مستند خبرهم الحس ، فيقولوا سمعنا أو رأينا ، لأن ما لا يكون كذلك يحتمل أن يدخل فيه الغلط فلا يكون متواتراً...
هلا فسرت لنا أين لم ينطبق هذ؟ ابحث عن أول طبقات السند في كل حديث.... وستجد أن جميعهم ثقات وعاصروا فاطمة الزهراء عليها السلام.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
أخي عاشق حيدر ...
قلتم:
" أنت قلت أن الحديث لا تنطبق عليه شروط التواتر..... وقد بينا أن هناك 4 شروط للتواتر..... منها 3 لا مجال للتشكيك في أنها تنطبق عليه...
الشرط الرابع هو موضع الخلاف:
لا حبيبي ...الشروط الثلاثة السابقة لا تنطبق على هذه الروايات ..
أما الشرط الرابع :
أن يكون مستند خبرهم الحس ، فيقولوا سمعنا أو رأينا ، لأن ما لا يكون كذلك يحتمل أن يدخل فيه الغلط فلا يكون متواتراً...
هلا فسرت لنا أين لم ينطبق هذ؟ ابحث عن أول طبقات السند في كل حديث.... وستجد أن جميعهم ثقات وعاصروا فاطمة الزهراء عليها السلام
سنرى
************************************************** **********
روايات الصدوق :
في علل الشرائع
: أخبرنا علي بن حاتم، عن محمد بن مسلم، عن عبد الجليل الباقطاني ، عن الحسن بن موسى الخشاب، عن عبد الله بن محمد العلوي، عن رجال من أهل بيته، عن زينب بنت علي عليهما السلام، عن فاطمة عليها السلام بمثله ..( الخطبة .. ) .
وبسند آخر :
أخبرني علي بن حاتم , قال حدثنا محمد بن أسلم، عن عبد الجليل الباقلاني قال حدثني الحسن بن موسى الخشاب , قال حدثني عبد الله بن محمد العلوي، عن رجال من أهل بيته، عن زينب بنت علي عليهما السلام، عن فاطمة عليها السلام بمثله .
( الخطبة .. ) .
وبسند آخر :
أخبرني علي بن حاتم، عن ابن أبي عمير، عن محمد بن عمارة ، عن محمد بن إبراهيم المصري، عن هارون بن يحيى [ الناشب ] ، عن عبيد الله بن موسى العبسي ، [ عن عبيد الله بن موسى العمري ] عن حفص الأحمر، عن زيد بن علي، عن عمته زينب بنت علي عليهما السلام، عن فاطمة عليها السلام. ( الخطبة ) .
الإسنادين الأول والثاني ..
فيهما قوله" عن رجلان من اهل بيته "
من هما ؟
الله أعلم ...وهل ادركا فاطمة؟
المؤكد لا ..وإلا لكانا من الصحابة ولصرح باسمهما ..
السيدة زينبلم تدرك أمها فاطمة إلا سنوات بسيطة من عمرها لم تكن لتسمح لها بأن تدرك والدتها وهي في المسجد تخطب بين الرجال وفي هذه الظروف الخطرة حسب تعبيركم ..يعني لم تسمع منها ..ولهذا لا تجد السيدة زينب تقول :" حثتني أمي " أو سمعت أمي "
عليه هذه الطبقة الأولى من الإسناد ليس في إخبار بناءاً على الحس ..
أما السند الثالث :
ففيه زيد بن علي عن زينبفلا زيد أدرك فاطمة ..ولا زينب سمعت منها ولا صرحت برؤيتها ...ولا حدثتها بهذه الخطبة العصماء التي حفظها يستعصي على سن صغيرة .
*****************************************
إسناد آخر للصدوق :
" روى الصدوق (ره) بعض فقراتها المتعلقة بالعلل في (علل الشرايع) عن ابن المتوكل عن السعد آبادي ، عن البرقي، عن إسماعيل بن مهران، عن أحمد ابن محمد بن جابر، عن زينب بنت علي عليه السلام .
من هذا حتى يحدث عن زينب بنت علي؟
وهو طبعاً لم يدرك السيدة فاطمة .
وهذا الإسناد :
" : وما كان فيه عن إسماعيل بن مهران من كلام فاطمة عليها السلام فقد رويته عن محمد بن موسى بن المتوكل رضي الله عنه عن علي بن الحسين السعد آبادي ، عن أحمد بن محمد بن خالد البرقي ، عن أبيه ، عن إسماعيل بن مهران ، عن أحمد بن محمد الخزاعي ، عن محمد بن جابر × عن عباد العامري ، عن زينب بنت أمير المؤمنين عليهما السلام ، عن فاطمة ( عليها السلام ) .
هنا ظهر العمري الذي سقط في الإسناد السابق وهذا معناه أنه حتى محمد بن جابر لم يسمع من زينب.
*********************************************
هذا الإسناد فيه ما نتحدث عنه :
معاني الأخبار - الشيخ الصدوق - ص 354 - 356
* ( معاني قول فاطمة عليها السلام لنساء المهاجرين ) * * ( والأنصار في علتها ) *
1 - حدثنا أحمد بن الحسن القطان ، قال : حدثنا عبد الرحمن بن محمد الحسيني قال : حدثنا أبو الطيب محمد بن الحسين بن حميد اللخمي قال : حدثنا أبو عبد الله محمد بن زكريا ، قال : حدثنا محمد بن عبد الرحمن المهلبي ، قال : حدثنا عبد الله بن محمد بن سليمان ، عن أبيه ، عن عبد الله بن الحسن ، عن أمه فاطمة بنت الحسين عليهما السلام قال : لما اشتدت علة فاطمة بنت رسول الله صلوات الله عليها اجمتع عندها نساء المهاجرين والأنصار فقلن لها : يا بنت رسول الله كيف أصبحت ، من علتك ؟ فقالت : أصبحت والله عائفة لدنياكم قالية لرجالكم
فاطمة بنت الحسينتحكي ولم تقل من حدثها ؟
وهي لم تدرك جدتها فاطمة الكبرىيعني هنا لا يوجد إخبار مستند للحس ..
****************************
وهذه أمثلة فقط ..وباقي طبقات الإسناد كلها منهارة في كل الروايات ...
والحقيقة أنا مذهول ..ز
واقعة الحرق لم تثبت برواية واحدة صحيحة السند
الخطبة الفدكية لم تثتب بولا رواية وادة صحيحة السند
الخطبة الشقشقية لم تثتب من ولا طريق واحد صحيح السند ..
ما هذا ؟
ألا تملكون إسنادات صحيحة تثبتون بها أهم معتقداتكم يا أخي ؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق