مــــــــــــلاحظة .... هذا الموضوع منقول من منتدى أخر
أبـو بـكر بن أبي قــحافة لم يكن في الغار مع النبي (ص)
وأن الآية الكريمة : "ثاني اثنين" لم تكن في أبي بكر أصلا
وإليكم الدليل من صحيح البخاري , والدليل يعتمد على روايتين , يجب الربط بينهما لأنهما مكملتان لبعضهما البعض , ثم نحللها و نستخلص منها النتائج
بسم الله
__________________________________________________ ______________
الرواية الأولى
صحيح البخاري : عن عبد الله بن عمر قال :
لما قدم المهاجرون الأولون العصبة موضع بقباء قبل مقدم رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يؤمهم سالم مولى أبي حذيفة وكان أكثرهم قرآنا .
الرابط : http://hadith.al-islam.com/Display/D...Doc=0&Rec=1112
هل لاحظتم أن الصحابة المهاجرين صلوا خلف سالم عندما وصلوا إلى المدينة المنورة
وكان ذلك قبل مقدم النبي الأعظم (أي مازال في طريقه لم يصل إلى المدينة)
الآن السؤال : ما أسماء الصحابة الذين وصلوا إلى المدينة قبل رسول الله , ثم صلوا خلف سالم ؟؟
البخاري يجيب في الرواية الثانية
__________________________________________________ _______________
الرواية الثانية :
صحيح البخاري : عن ابن عمر قال :
كان سالم مولى أبي حذيفة يؤم المهاجرين الأولين وأصحاب النبي صلى الله عليه وسلم في مسجد قباء فيهم أبو بكر وعمر وأبو سلمة وزيد وعامر بن ربيعة
الرابط : http://hadith.al-islam.com/Display/D...oc=0&Rec=10678
__________________________________________________ ___________
النـــــتــــــائـــــج :
1- أبو بكر كان مع المهاجرين وقد وصل إلى المدينة قبل مقدم النبي الأكرم , أي أنه ما كان في الغار مع رسول الله , والبخاري فضحه .
فالصحيح أن "ثاني اثنين إذ هما في الغار" النبي و صاحبه ابن أريقط , ولو كان أبو بكر معهما لكان (ثالث ثلاثة)
2- سالم مولى أبي حذيفة (وهو عبد مملوك) كان إماما على أبي بكر و عمر !!!
والبخاري يؤكد أن سالما كان أكثر حفظا للقرآن ولذلك تولى إمامة الجماعة على المهاجرين وفيهم أبوبكر وعمر , يعني أنه أفضل منهما (الإمام أفضل من المأموم)
3- قول البخاري عن سالم (كان أكثرهم قرآنا) في الرواية الأولى , يعني أن أبابكر و عمر تأخرا في دخول الإسلام , والدليل هو الأسبق إسلاما هو أكثرهم حفظا
وإلا فكيف يكون أبوبكر أول من أسلم ولا يحفظ القرآن !! , بينما سالم (عبد مملوك) أكثر منه حفظا للقرآن و من المهاجرين , وإماما عليهم !!
4- الراوي في كلتا الروايتين هو (عبدالله بن عمر بن الخطاب) المعروف بابن عمر , الناقل هو صحيح البخاري , والرابط موقع وزارة الأوقاف السعودية الوهابيه السلفيه , وكتاب البخاري منتشر في كل مكان , لا يأتي أحد ويتهمني بالتدليس , رجاء
لتعميم الفائدة سنربط الروايتين المنفصلتين , فتكون على الشكل الآتي :
عن ابن عمر قال :
لما قدم المهاجرون الأولون العصبة موضع بقباء قبل مقدم رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يؤمهم سالم مولى أبي حذيفة وكان أكثرهم قرآنا ,
كان سالم مولى أبي حذيفة يؤم المهاجرين الأولين وأصحاب النبي صلى الله عليه وسلم في مسجد قباء فيهم أبو بكر وعمر وأبو سلمة وزيد وعامر بن ربيعة
(رواه البخاري : كتاب الأحكام - باب استقضاء الموالي
وكتاب الأذان - باب إمامة العبد والمولى)
أبـو بـكر بن أبي قــحافة لم يكن في الغار مع النبي (ص)
وأن الآية الكريمة : "ثاني اثنين" لم تكن في أبي بكر أصلا
وإليكم الدليل من صحيح البخاري , والدليل يعتمد على روايتين , يجب الربط بينهما لأنهما مكملتان لبعضهما البعض , ثم نحللها و نستخلص منها النتائج
بسم الله
__________________________________________________ ______________
الرواية الأولى
صحيح البخاري : عن عبد الله بن عمر قال :
لما قدم المهاجرون الأولون العصبة موضع بقباء قبل مقدم رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يؤمهم سالم مولى أبي حذيفة وكان أكثرهم قرآنا .
الرابط : http://hadith.al-islam.com/Display/D...Doc=0&Rec=1112
هل لاحظتم أن الصحابة المهاجرين صلوا خلف سالم عندما وصلوا إلى المدينة المنورة
وكان ذلك قبل مقدم النبي الأعظم (أي مازال في طريقه لم يصل إلى المدينة)
الآن السؤال : ما أسماء الصحابة الذين وصلوا إلى المدينة قبل رسول الله , ثم صلوا خلف سالم ؟؟
البخاري يجيب في الرواية الثانية
__________________________________________________ _______________
الرواية الثانية :
صحيح البخاري : عن ابن عمر قال :
كان سالم مولى أبي حذيفة يؤم المهاجرين الأولين وأصحاب النبي صلى الله عليه وسلم في مسجد قباء فيهم أبو بكر وعمر وأبو سلمة وزيد وعامر بن ربيعة
الرابط : http://hadith.al-islam.com/Display/D...oc=0&Rec=10678
__________________________________________________ ___________
النـــــتــــــائـــــج :
1- أبو بكر كان مع المهاجرين وقد وصل إلى المدينة قبل مقدم النبي الأكرم , أي أنه ما كان في الغار مع رسول الله , والبخاري فضحه .
فالصحيح أن "ثاني اثنين إذ هما في الغار" النبي و صاحبه ابن أريقط , ولو كان أبو بكر معهما لكان (ثالث ثلاثة)
2- سالم مولى أبي حذيفة (وهو عبد مملوك) كان إماما على أبي بكر و عمر !!!
والبخاري يؤكد أن سالما كان أكثر حفظا للقرآن ولذلك تولى إمامة الجماعة على المهاجرين وفيهم أبوبكر وعمر , يعني أنه أفضل منهما (الإمام أفضل من المأموم)
3- قول البخاري عن سالم (كان أكثرهم قرآنا) في الرواية الأولى , يعني أن أبابكر و عمر تأخرا في دخول الإسلام , والدليل هو الأسبق إسلاما هو أكثرهم حفظا
وإلا فكيف يكون أبوبكر أول من أسلم ولا يحفظ القرآن !! , بينما سالم (عبد مملوك) أكثر منه حفظا للقرآن و من المهاجرين , وإماما عليهم !!
4- الراوي في كلتا الروايتين هو (عبدالله بن عمر بن الخطاب) المعروف بابن عمر , الناقل هو صحيح البخاري , والرابط موقع وزارة الأوقاف السعودية الوهابيه السلفيه , وكتاب البخاري منتشر في كل مكان , لا يأتي أحد ويتهمني بالتدليس , رجاء
لتعميم الفائدة سنربط الروايتين المنفصلتين , فتكون على الشكل الآتي :
عن ابن عمر قال :
لما قدم المهاجرون الأولون العصبة موضع بقباء قبل مقدم رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يؤمهم سالم مولى أبي حذيفة وكان أكثرهم قرآنا ,
كان سالم مولى أبي حذيفة يؤم المهاجرين الأولين وأصحاب النبي صلى الله عليه وسلم في مسجد قباء فيهم أبو بكر وعمر وأبو سلمة وزيد وعامر بن ربيعة
(رواه البخاري : كتاب الأحكام - باب استقضاء الموالي
وكتاب الأذان - باب إمامة العبد والمولى)
تعليق