إعـــــــلان

**علي بن سليمان** · 23-06-2010, 10:37 AM

قد تم الرد على هذه مشاركة سابقة, فالتكرار حيلة ضعاف الحجة
فان كان عندك شيء فعلق بدون استحياء

**عاشق حيدر 22** · 23-06-2010, 04:17 PM

المشاركة الأصلية بواسطة علي بن سليمان

هل يمكن مقارنة المختلفات؟
لماذا انت لاتفهم؟
اقول لك تعريف العصمة عند اهل السنة يختلف عن نظرية العصمة عند الامامية.
وهنا ليس محله للمقارنة, لان الموضوع مخصص للامامية فقط.
واعطيك مثال بسيط, فمثلا عندنا ثبت ان الرسول سهى في صلاته,و انتم تنكرون السهو على الانبياء.
فلا يمكن مقارنة العصمة عندنا بنظرية العصمة عندكم لانها تختلف جذريا وفهمها يختلف.
فلو طبقنا ذلك على معصوميكم, فسنخرج انهم غير معصومين بالنسبة الى نظريتكم.

هل عند الشيعة تجاهل الأعمى يعتبر مناقضا للعصمة؟
أنت أجبت على نفسك بنفسك لما قلت أن حسين فضل الله نسب الأمر لرسول الله أي أنه لم يكن يرى ذلك مخالفا للعصمة......
يعني إن كان إيذاء البشر عبر تجاهله لا يناقض العصمة....... فما بالك بإيذاء الحيوانات؟
المهم..... هذا حديث آخر ورد في صحيح مسلم:
حدثنا عمرو بن علي حدثنا عبد الأعلى حدثنا هشام بن أبي عبد الله عن أبي الزبير عن جابر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم رأى امرأة فأتى امرأته زينب وهي تمعس منيئة لها فقضى حاجته ثم خرج إلى أصحابه فقال إن المرأة تقبل في صورة شيطان وتدبر في صورة شيطان فإذا أبصر أحدكم امرأة فليأت أهله فإن ذلك يرد ما في نفسه حدثنا زهير بن حرب حدثنا عبد الصمد بن عبد الوارث حدثنا حرب بن أبي العالية حدثنا أبو الزبير عن جابر بن عبد الله أن النبي صلى الله عليه وسلم رأى امرأة فذكر بمثله غير أنه قال فأتى امرأته زينب وهي تمعس منيئة ولم يذكر تدبر في صورة شيطان
يا سلام على نبي الوهابية.....
رأى امرأة فأثارت شهوته الجنسية(يعني لم يغض بصره).... فذهب مباشرة إلى زوجته في وضح النهار وهي تعمس منيئة ومنشغلة بأمور الدار ومارس معها الجنس,.......
والله يحق للنصارى أن يقول أن نبي الوهابية شهواني.... إن كان إيذاء الحيوان مخالفا للعصمة فماذا تسمي ما قام به نبي الوهابية

**صراط علي حق** · 23-06-2010, 04:27 PM

مولانا الوهابيه مذهب للضحك فقط ان اردت ان ائتيك ببلاوي من صحاحهم اتيتك

**الجمـري** · 23-06-2010, 04:34 PM

قلنا مرار بأن المعصوم إنما هو معصوم عن الخطيئة والرجس ، وهذه ليست خطيئة ولا رجس ، وقد ذكر الشيخ بشير بأن هناك روايات كما في صحيحة معاوية بن عمار عن نفس المعصوم أيضا يا جاهل تفيد بالجواز لكونه من سباع الطيور ، ومن أجل ذلك صار لزاما على الفقيه الجمع بين الروايات بما يناسب المقام مع مراعاة أصول المعتقد الثابتة بالتواتر . وهذا حسن أدب في التعامل مع الرواية ، إذ لو كانت مخالفة لأصل من الصول ولا تحتمل التأويل لوسعنا أن نقول بأن الرواية مخالفة للأصل وضربنا بها عرض الحائط ولا نلام في ذلك .

( الجمري )

**المعتمد في التاريخ** · 23-06-2010, 04:35 PM

المشاركة الأصلية بواسطة عبدالله كاوا

العصمة للائمة منذ ولادتهم
فلا حجة في قولك لان التكليف شيء والعصمة المطلقة منذ الولادة شيء اخر, فالامام الاخير بدأت اماته مثلا وهو طفل صغير وغير مكلف, فهل تجوز عليه فعل المخالفات او الجهل بالاحكام؟
الا اذا كانت العصمة تتأخر عنهم الى مابعد البلوغ, فهذا شيء اخر

هذه الرواية تختلف عن رواية الكافي
سندا ومتنا
و هذا الشرح للمحقق او لمن جاء بعدهم, وليس من اصل الرواية.
واما بالنسبة الى التكليف فالمعصوم لايعصي ولا يعمل المخالفة لا قبل التكليف ولا بعده
ولا يجهل بالاحكام الظاهر على ذلك حتى قبل التكليف.
واجب على الاسئلة في بداية الموضوع

* هل فعل المعصوم ابي عبدالله صحيح في اذية طائر الخطاف ام ليس صحيح؟

* هل النهي عن الايذاء والقتل من زين العابدين كان نهي كراهة ام تحريم ام ماذا؟
( يا بني لا تقتلهن ولا تؤذهن)

هل قرأت الحديث جيدا يا هذا؟

لو قتل إنسان إنسانا أخر في الحرم
فما هو جزاؤه؟

**علي بن سليمان** · 23-06-2010, 05:03 PM

المشاركة الأصلية بواسطة المعتمد في التاريخ

هل قرأت الحديث جيدا يا هذا؟

لو قتل إنسان إنسانا أخر في الحرم
فما هو جزاؤه؟

المسألة عن اذية الطائر من قبل المعصوم ونهي المعصوم الاخر عن ذلك
لا ادري مادخل قتل الانسان في الحرم الشريف؟

**علي بن سليمان** · 23-06-2010, 05:05 PM

المشاركة الأصلية بواسطة الجمـري

قلنا مرار بأن المعصوم إنما هو معصوم عن الخطيئة والرجس ، وهذه ليست خطيئة ولا رجس ، وقد ذكر الشيخ بشير بأن هناك روايات كما في صحيحة معاوية بن عمار عن نفس المعصوم أيضا يا جاهل تفيد بالجواز لكونه من سباع الطيور ، ومن أجل ذلك صار لزاما على الفقيه الجمع بين الروايات بما يناسب المقام مع مراعاة أصول المعتقد الثابتة بالتواتر . وهذا حسن أدب في التعامل مع الرواية ، إذ لو كانت مخالفة لأصل من الصول ولا تحتمل التأويل لوسعنا أن نقول بأن الرواية مخالفة للأصل وضربنا بها عرض الحائط ولا نلام في ذلك .
( الجمري )

لو كانت من سباع الطيور لما نهاه المعصوم عن ذلك وقال له لا تقتلهن ولا تؤذهن فإنهن لا يؤذين شيئا

واما العصمة فهي عن الخطأ ايضا, وهذا الفعل من الخطأ وليس من الصواب, لانه اذى من لايستحق الاذية حتى نهاه المعصوم عن ذلك.
والا لو كان صوابا, لكانت اذية طائر الخطاف سنة.

هنا فائدة :

الوسائل (11)
ـ باب استحباب اكرام الخطاف وهو الصنونوا ((15444))
1 ـ محمد بن الحسن الصفار في (بصائر الدرجات) عن أحمد بن محمد، عن الجاموراني، عن الحسن بن علي بن أبي حمزة، عن محمد بن يوسف التميمي، عن محمد بن جعفر، عن أبيه قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): استوصوا بالصنانيات خيرا ـ يعني: الخطاف ـ فإنه آنس طير (بالناس هم) ثم قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): أتدرون ما تقول (الصنانية إذا هي ترغمت)؟ تقول: بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين حتى تقرأ ام الكتاب فإذا كان في آخر ترغمها قالت: ولا الضالين.

**وهج الإيمان** · 23-06-2010, 05:12 PM

هذه رواية يطبلون بها في منتدياتهم يزعمون أنها تنسف العصمه لكن هيهات هيهات

الرواية فيها نكاره في المتن فالمعصوم لايؤذي شيئآ

**علي بن سليمان** · 24-06-2010, 07:57 AM

المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان

هذه رواية يطبلون بها في منتدياتهم يزعمون أنها تنسف العصمه لكن هيهات هيهات
الرواية فيها نكاره في المتن فالمعصوم لايؤذي شيئآ

نكارة المتن, يعني كل رواية تسقط العصمة تعتبرها منكرة حتى اذا هي صحيحة, فعلى هذا انت وضعت عقيدة (نظرية) وبناءا عليها تشرح الروايات التي تاتيك من المعصوم, فما كام موافقا للعقيدة (النظرية) الموضوعة, كان مقبولا, وماكان مخالفا ترفضه.
وهذا من اتباع الهوى

لان العقيدة تؤخذ من مجموع الروايات وليست نظرية تتم صياغتها
فيجب عليكم اعادة تعريف نظرية العصمة بما يتوافق مع هذه الروايات.
لان تعريفها خاطئ.

**موالي من الشام** · 26-06-2010, 07:07 AM

المشاركة الأصلية بواسطة علي بن سليمان

نكارة المتن, يعني كل رواية تسقط العصمة تعتبرها منكرة حتى اذا هي صحيحة, فعلى هذا انت وضعت عقيدة (نظرية) وبناءا عليها تشرح الروايات التي تاتيك من المعصوم, فما كام موافقا للعقيدة (النظرية) الموضوعة, كان مقبولا, وماكان مخالفا ترفضه.
وهذا من اتباع الهوى

لان العقيدة تؤخذ من مجموع الروايات وليست نظرية تتم صياغتها
فيجب عليكم اعادة تعريف نظرية العصمة بما يتوافق مع هذه الروايات.
لان تعريفها خاطئ.

العصمة ليست عقيدة نظرية ... بل عقيدة ثابتة حقة اوجبها العقل وأيدته النصوص المحكمة من الكتاب والسنة ..

فان كنت تريد مناقشة العصمة انت او غيرك فعليك بابطال ادلتها اولاً عقلا ونقلاً وهذا لا تقدرون عليه .. فلم يكن لكم الا اثارة الشبهات بمثل هذه الروايات ..

ولا لوم عليكم في ذلك .. فان كنتم اعتقدتم التجسيم في ذات الله < تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا > لكثرة الايات والاحاديث عندكم التي تقول بالتجسيم .. ولم ترجعوا فيها الى الاصل المحكم < ليس كمثله شيء > فليس بغريب ان تناقشوا العصمة بنفس الاسلوب السخيف الذي تنتهجونه ..

أما اتباع الهوى فانتم اولى به فعقيدتكم بعدالة الصحابة لا يوجد اي دليل عليها فمن أين أتيتم بها ...

**ابو مسعد السالمي** · 06-07-2010, 05:09 PM

ـ باب استحباب اكرام الخطاف وهو الصنونوا ((15444))
1 ـ محمد بن الحسن الصفار في (بصائر الدرجات) عن أحمد بن محمد، عن الجاموراني، عن الحسن بن علي بن أبي حمزة، عن محمد بن يوسف التميمي، عن محمد بن جعفر، عن أبيه قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): استوصوا بالصنانيات خيرا ـ يعني: الخطاف ـ فإنه آنس طير (بالناس هم) ثم قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): أتدرون ما تقول (الصنانية إذا هي ترغمت)؟ تقول: بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين حتى تقرأ ام الكتاب فإذا كان في آخر ترغمها قالت: ولا الضالين.

الكافي - الكليني ج 6 ص 224
علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن جميل بن دراج قال : سألت أبا عبد الله عليه السلام عن قتل الخطاف أو إيذائهن في الحرم ، فقال : لا يقتلن فإني كنت مع علي بن الحسين عليه السلام فرآني وأنا اؤذيهن فقال لي : يا بني لا تقتلهن ولا تؤذهن فإنهن لا يؤذين شيئا .

هنا المعصوم الذي اذى الخطاف خالف امر الرسول
وايضا المعصوم الاخر نهاه ونبهه عن هذه المخالفة في اذية الطائر المسكين

فاين العمصة المطلقة في المعصومين مع اذية الطائر المسكين؟

**وهج الإيمان** · 06-07-2010, 05:13 PM

المشاركة الأصلية بواسطة ابو مسعد السالمي

ـ باب استحباب اكرام الخطاف وهو الصنونوا ((15444))
1 ـ محمد بن الحسن الصفار في (بصائر الدرجات) عن أحمد بن محمد، عن الجاموراني، عن الحسن بن علي بن أبي حمزة، عن محمد بن يوسف التميمي، عن محمد بن جعفر، عن أبيه قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): استوصوا بالصنانيات خيرا ـ يعني: الخطاف ـ فإنه آنس طير (بالناس هم) ثم قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): أتدرون ما تقول (الصنانية إذا هي ترغمت)؟ تقول: بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين حتى تقرأ ام الكتاب فإذا كان في آخر ترغمها قالت: ولا الضالين.

الكافي - الكليني ج 6 ص 224
علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن جميل بن دراج قال : سألت أبا عبد الله عليه السلام عن قتل الخطاف أو إيذائهن في الحرم ، فقال : لا يقتلن فإني كنت مع علي بن الحسين عليه السلام فرآني وأنا اؤذيهن فقال لي : يا بني لا تقتلهن ولا تؤذهن فإنهن لا يؤذين شيئا .

هنا المعصوم الذي اذى الخطاف خالف امر الرسول
وايضا المعصوم الاخر نهاه ونبهه عن هذه المخالفة في اذية الطائر المسكين

فاين العمصة المطلقة في المعصومين مع اذية الطائر المسكين؟

صحيح موضوع مميز لأن المعصوم لايؤذي شيئآ لماذا تحسدون الأئمه على العصمه !!!!!!!

المعصوم لايلهو ولايلعب ولايؤذي أحدآ وقال رسول الله (ص) أنهم معصومون وهذا مايهمنا

**ابو مسعد السالمي** · 06-07-2010, 05:17 PM

المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان

صحيح موضوع مميز لأن المعصوم لايؤذي شيئآ لماذا تحسدون الأئمه على العصمه !!!!!!!

المعصوم لايلهو ولايلعب ولايؤذي أحدآ وقال رسول الله (ص) أنهم معصومون وهذا مايهمنا

لو كان فعل المعصوم صحيحا لما نهاه المعصوم الاخر عن الاذية
وايضا مخالف لحديث الرسول في حسن معاملة طائر الخطاف المسكين

استوصوا بالصنانيات خيرا فإنه آنس طير
لا تقتلهن ولا تؤذهن فإنهن لا يؤذين شيئ

**وهج الإيمان** · 06-07-2010, 05:25 PM

المشاركة الأصلية بواسطة ابو مسعد السالمي

لو كان فعل المعصوم صحيحا لما نهاه المعصوم الاخر عن الاذية
وايضا مخالف لحديث الرسول في حسن معاملة طائر الخطاف المسكين

استوصوا بالصنانيات خيرا فإنه آنس طير
لا تقتلهن ولا تؤذهن فإنهن لا يؤذين شيئ

هاقد قلتها بنفسك مخالف لحديث رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم والمعصوم لايخالفه

فلاحجه لكم بهذه الرواية إطلاقآ

**عاشق حيدر 22** · 06-07-2010, 05:46 PM

المشاركة الأصلية بواسطة ابو مسعد السالمي

ـ باب استحباب اكرام الخطاف وهو الصنونوا ((15444))
1 ـ محمد بن الحسن الصفار في (بصائر الدرجات) عن أحمد بن محمد، عن الجاموراني، عن الحسن بن علي بن أبي حمزة، عن محمد بن يوسف التميمي، عن محمد بن جعفر، عن أبيه قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): استوصوا بالصنانيات خيرا ـ يعني: الخطاف ـ فإنه آنس طير (بالناس هم) ثم قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): أتدرون ما تقول (الصنانية إذا هي ترغمت)؟ تقول: بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين حتى تقرأ ام الكتاب فإذا كان في آخر ترغمها قالت: ولا الضالين.
الكافي - الكليني ج 6 ص 224
علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن جميل بن دراج قال : سألت أبا عبد الله عليه السلام عن قتل الخطاف أو إيذائهن في الحرم ، فقال : لا يقتلن فإني كنت مع علي بن الحسين عليه السلام فرآني وأنا اؤذيهن فقال لي : يا بني لا تقتلهن ولا تؤذهن فإنهن لا يؤذين شيئا .

هنا المعصوم الذي اذى الخطاف خالف امر الرسول
وايضا المعصوم الاخر نهاه ونبهه عن هذه المخالفة في اذية الطائر المسكين

فاين العمصة المطلقة في المعصومين مع اذية الطائر المسكين؟

أولا: جعفر الصادق عليه السلام لم يتجاوز العاشرة من عمره لما حصلت تلك الحادثة.
ثانيا: لا أدري لماذا تشنع على الإمام جعفر الصادق عليه السلام أذيته المزعومة لطائر.... في حين تبرر لمعاوية قتله 70000 إنسان في معركة صفين. يعني.. إيذاء طفل في العاشرة من عمره لطائر صغير جريمة لا تغتفر... وإبادة 70000 إنسان مسألة فيها نظر.....
ثالثا: روى البخاري ومسلم عن ابن عباس أنه قال: أن النبي صلى الله عليه وسلم نكح وهو محرم لكن مع ذلك نجد أن نبي الوهابية حرم نكاح المحرم.... والسؤال المطروح حاليا.......
إن كان إيذاء طفل صغير لم يتجاوز العاشرة من عمره لطائر الخطاف بالنسبة لك مناقضا للعصمة.... فماذا تسمي قيام نبي الوهابية الذي تجاوز الخمسين بالإقتداء بزوجته والنهي عن منكر ثم القيام؟