أهلآ بك أخي الفاضل النفيس شرفت الصفحة
عطر الله أنفاسك على هذه الآيات التي جلبتها بارك الله وفيك وتأملاتك رائعه فيها وفقك الله وأثابك
عرضت آيات عن المعية ولكن فاتتك هذه الآية الكريمة : (هُوَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَىٰ عَلَى الْعَرْشِ ۚ يَعْلَمُ مَا يَلِجُ فِي الْأَرْضِ وَمَا يَخْرُجُ مِنْهَا وَمَا يَنزِلُ مِنَ السَّمَاءِ وَمَا يَعْرُجُ فِيهَا ۖ وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ مَا كُنتُمْ ۚ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ )4- الحديد
فالله عزوجل معنا أين ماكنا وهذا معنى قول النبي (ص) إن الله معنا ، وقلت تعليقآ على الآية الثالثة أن الله أنزل السكينة على أبوبكر لأنه كان ممن بايع تحت الشجرة لكن لم تلاحظ أن السكينة نزلت على المؤمنين فقط ممن بايع تحت الشجرة لأنها كما في الآيات لاتنزل إلا على النبي والمؤمنين فإذاقلت أن السكينة نزلت على أبوبكر عندما بايع تحت الشجرة لأنه مؤمن نراها لم تنزل عليه في الغار هل كان غير مؤمن !لأنك قلت أن الله أنزل السكينة على النبي (ص) في الغار وأيده بالجنود ولكن وجود أبوبكر كان للمصاحبة والله نصر نبيه وأظهر له المعجزات وأيده بالجنود فهذه نصرة الله له
المشاركة الأصلية بواسطة النفيس
عطر الله أنفاسك على هذه الآيات التي جلبتها بارك الله وفيك وتأملاتك رائعه فيها وفقك الله وأثابك
عرضت آيات عن المعية ولكن فاتتك هذه الآية الكريمة : (هُوَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَىٰ عَلَى الْعَرْشِ ۚ يَعْلَمُ مَا يَلِجُ فِي الْأَرْضِ وَمَا يَخْرُجُ مِنْهَا وَمَا يَنزِلُ مِنَ السَّمَاءِ وَمَا يَعْرُجُ فِيهَا ۖ وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ مَا كُنتُمْ ۚ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ )4- الحديد
فالله عزوجل معنا أين ماكنا وهذا معنى قول النبي (ص) إن الله معنا ، وقلت تعليقآ على الآية الثالثة أن الله أنزل السكينة على أبوبكر لأنه كان ممن بايع تحت الشجرة لكن لم تلاحظ أن السكينة نزلت على المؤمنين فقط ممن بايع تحت الشجرة لأنها كما في الآيات لاتنزل إلا على النبي والمؤمنين فإذاقلت أن السكينة نزلت على أبوبكر عندما بايع تحت الشجرة لأنه مؤمن نراها لم تنزل عليه في الغار هل كان غير مؤمن !لأنك قلت أن الله أنزل السكينة على النبي (ص) في الغار وأيده بالجنود ولكن وجود أبوبكر كان للمصاحبة والله نصر نبيه وأظهر له المعجزات وأيده بالجنود فهذه نصرة الله له
تعليق