[quote=عنيد]
زميلي الكريم أنا أحب الوضوح في الحوار و لا أحب المداراة ..
أنت تقول أن تفسير أهل السنة للآية هو أن أبابكر كان خائفا أن يقتله الكفار ...!!!!
أنا لن أسألك من أي تفسير قرأت هذا الكلام ولن أطلب ذكر مصدر هذا التفسير ،، و لكن أسألك : هل أنت تعتقد هذا صحيحا ؟؟
و إن كان صحيحا .. هل الخوف على النفس أمر مذموم أم مكروه ..؟؟ هل من الخطأ أن يخاف أبوبكر من أن يقتله الكفار إن أخذنا بنقلك القائل بذلك ..؟؟!!!!
و هل ترى أن حزن أبي بكر أو خوفه مذموم أم محمود؟
من هم ؟؟!!
هل كل ما يحزن يخيف ..!!!!
إذا كنت تذهب إلى مكان ثم حصل لك حادث غير متوقع .. فهل تحزن على الذي حدث أم تخاف من الذي سيحدث فقط ..؟؟!!
و هل حزنك على الحادث لا بد أن يسبقه خوف من الحادث ..؟؟
و هل عدم ذكر الخوف في الآية يعني عدم وجوده قبل الحزن ..!!!!!
لا أدري إلى أين تريدون الوصول بالضبط ..!!!!!!
و هل لم يقع للرسول مكروه قبل وصوله للغار ..؟؟
أليس إخراجه من مكة مكروه ؟؟ أليس وجوده في غار مكروه ؟؟!! أليس جوعه مكروه ؟؟ أليس تعبه و تصبب العرق من جبينه الطاهر مكروه ..؟؟
ألا يوجد مكروه غير أن يموت الرسول ,, وقتها نحزن لأنه مات ، أما سوى ذلك فليس مكروها يستعدي الحزن ..!!!!!!!!
أين الصواب ...
هل الصواب أنه ما كان ينبغي لأبي بكر أن يحزن ؟ أو الصواب أنه ما كان ينبغي أن يخاف ؟ أو الصواب أنه كان ينبغي أن يخاف ثم يحزن ثم يقول الرسول لا تخف و لا تحزن ..!!!
حدد النقطة التي تراها صوابا ليظهر صوابك للجميع ..!!!
تحزن بعد أن يهلك الرسول فقط ..؟؟؟ أما حالته التي هو فيها لا تستحق أن تحزن من أجله ...!!!!!
أهكذا حبك لرسول الله ...؟؟
إن كان أحد إخوانك في غرفة العمليات و الخطر يحيط به من كل جانب ، ستقول لأهلك : يا أهلي لا تحزنواااا لا تحزنوااا فإن أخي لم يهلك بعد لم يمت .. إذا مات احزنوا أما الآن فلا تحزنوا ..
قد يقول أحدهم : و لكن يا " عنيد " لقد أصابه مكروه وهو في خطر .. ألا نحزن على ما أصابه من مكروه ..!!!!!!!
فهل ما أصاب الرسول من تهجير و تربص للقتل و تجويع و تغريب و صد و هجران و عداء و كل ذلك ليس من المكروه ...!!!!
ما هو المكروه إذا ..؟؟!!!
الخوف على الرسول منقبة ... طيب
الحزن على الرسول بعد حدوث المكروه ليست منقبة .. طيب !!!!
يا عنيد ... أني أشفق عليكم و الله ، تحاولون الطعن في أبي بكر حتى إن كنتم ستقولون كلاما يناقض بعضه بعضا و يخالف القرآن ، لكن المهم : حزن أبي بكر ليس منقبة ..
تعال ،، اقرأ معي سورة يوسف ،، لا شك أنك قرأتها في حياتك
هل يعقوب عليه السلام حزن على يوسف قبل وقوع المكروه أم بعد وقوع المكروه .. أم أن حزنه عليه كان قبل المكروه و بعد المكروه ..!!!
يقول الله تعالى على لسان يعقوب عليه السلام : " قال إنني ليحزنني أن تذهبوا به و أخاف أن يأكله الذئب و أنتم عنه غافلون " .. يوسف : 13
يعقوب حزن على يوسف قبل أن يخاف عليه ..!!!!!
للأسف الشديد يا عنيد ،، القرآن يرد عليك و يعارض كلامك ... أنت تقول أن الخوف يأتي أولا ثم يأتي الحزن ... و يعقوب عليه السلام قال أنه حزين و بعد ذلك قال أنه خائف .. فذكر الحزن قبل الخوف ..!!!!!!
و المشكلة ليست في هذه ،، فهي بسيطة يا زميلي و صديقي
المشكلة أنك تقول أنه يجب أن يصيب المحبوب مكروه حتى نحزن عليه ،، و لكن يعقوب حزين على يوسف قبل أن يصيبه مكره ،، فالآية تتحدث عن طلب أخوة يوسف من أبيهم أن يعطوه يوسف ليخرج معهم في الرحلة ،، بمعنى أن يوسف في تلك اللحظة سليم معافى ليس به مكره ,, و مع ذلك يعقوب حزين .. يعقوب حزين .. حزين قبل أن يخرج يوسف مع أخوته .. حزين قبل أن يصيب يوسف مكروه .. حزين قبل أن يخاف ...!!!
للأسف يا زميلي ،، القرآن رمى بكل رأيك في البحر ،، فأعد حساباتك من جديد بقلب مخلص لله لكي تصل إلى الحق في أرائك و أطروحاتك ..
أخبرتكم مرارا و تكرارا ،، من يحاول تحريف آيات الله لتوافق أحقاده و أهواءه ، فإن آيات القرآن كفيلة أن ترد عليه الصاع صاعين ، فالقرآن يفسر بعضها بعضا .. فحاولوا أن تبتغوا الإخلاص في الطرح و إلا فالقرآن أمامي إن قلتم أمرا فسأجعل القرآن يرد عليه ..
أنصحك بأن تقرأ سورة يوسف اليوم ، بعد أن تصلي لله ركعتين نافلة ، و تدبر آيات الله .. و انظر كيف جاء الحزن قبل الخوف ، و الخوف قبل الحزن ، و الحزن قبل المكروه ، و الحزن بعد المكروه ، و الأمل بعد المكروه ، و الخوف من المجهول و كل هذه المصطلحات النفسية ...
ستفستفيد من تلك السورة كثيرا في تصحيح أرائك التي تغرد خارج سرب الصواب بعيدا ..!!!!!
و بالتالي ،، فما تفسيرك أنت لهذا ..؟؟
إما أن تقول أنه كان خائفا قبل أن يكون حزينا .. و تناقض رأيك !
و إما أن تقول أنه كان حزينا أكثر من كونه خائفا ،، فتقول أنه قد يغلب الحزن على الخوف أو يسبقه حدوثا .. و هذا أيضا يناقض رأيك !!
فأنت أكتب ما تشاء ، فهذه آية في القرآن ، يقول الرسول لصاحبه لا تحزن ,, و أنتم تريدون عمل ضجة على هذه العبارة ... فما هو التفسير الصحيح في رأيكم ..؟؟!!!
كلام جميل ،، و هذا أفضل ما كتبته في مشاركتك هذه ..
صحيح ..
و عليه فلا يحق لأحد الاعتراض على حزن شخص على أمر ،، فما تراه هينا في نظرك هو عند الآخر عظيم .. قد ترى أن فقدان العصفورة أمر تافه ، بينما صاحب العصفورة يرى فقدانها كفقدان أحد أبنائه ..!! إن كان أبوبكر يحزن لمجرد يصطب من جبين النبي بسبب حرارة الشمس ، فلا تعترض عليه و تقول أن هذا السبب لا يستحق أن يحزن المحب على حبيبه .. فالحب درجات و منازل ، فضلا عن كون المحبوب هو خير الورى ..!!!
فوالله لو كسر ظفر النبي لأمرت دمعي أن تذرف الدموع و لأمرت قلبي أن يطفئ الشموع ، و يخفق حزنا على ما أصاب الحبيب المصطفى ، فضلا عن تهجير و تجويع و اغتراب و محاولة اغتيال و اختباء في غار و تكفير و تكذيب من الناس و أمور لا يتحملها المحب أن تصيب حبيبه ..
كيف الأسباب تخلق المشكلة ..!! أية مشكلة و أية أسباب ..!!!
اذكر مثال ،،
و لكن لم تذكر لنا كيف جاءت الأسباب قبل المشكلة ..!!!!
مثلا : الحزن على ملاحقة الرسول ،، هل سبب الحزن هو الذي ولّد المشكلة !!! سبب الحزن هو الذي جعل الكفار يريدون قتل الرسول أم أن المشكلة هي التي سببت الحزن ..!!!!!!
و لكن يعقوب حزن قبل وقوع المشكلة ..!!!
أخبرتك أني لن أسألك عن تلك المصادر التي تنسب لها هذا الكلام و تقول أنها من أهل السنة ..
و لكن أراك تعترض على تفسير الآية ،، و إن طالبناكم بتفسيرها تقولون الله أعلم كل شيء جايز .. بما كان حزنه كان بسبب قصة أخرى لا نعلمها و يمكن من أجل ذلك ما نزلت عليه السكينة ،،،!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
و أين تلك القصة الأخرى .. أهي أيضا احتمالات !!!!
النقطه الاولى
انا لا اخذ الامور بالاحتمالات
واعطيك الدليل
تفسير اهل السنه
ان حزن ابوبكر على الرسول كان خائفا“ ان يقتله الكفار
انا لا اخذ الامور بالاحتمالات
واعطيك الدليل
تفسير اهل السنه
ان حزن ابوبكر على الرسول كان خائفا“ ان يقتله الكفار
زميلي الكريم أنا أحب الوضوح في الحوار و لا أحب المداراة ..
أنت تقول أن تفسير أهل السنة للآية هو أن أبابكر كان خائفا أن يقتله الكفار ...!!!!
أنا لن أسألك من أي تفسير قرأت هذا الكلام ولن أطلب ذكر مصدر هذا التفسير ،، و لكن أسألك : هل أنت تعتقد هذا صحيحا ؟؟
و إن كان صحيحا .. هل الخوف على النفس أمر مذموم أم مكروه ..؟؟ هل من الخطأ أن يخاف أبوبكر من أن يقتله الكفار إن أخذنا بنقلك القائل بذلك ..؟؟!!!!
واعتراضي ليس على الحزن
هذا ثابت بالقرأن وانا لاانكر حزن ابوبكر
ولكن هناك حزن مذموم وهناك حزن محمود
وهناك خوف مذموم وهناك خوف محمود
ان تخاف على شخص
وان تخاف من شخص
هذا ثابت بالقرأن وانا لاانكر حزن ابوبكر
ولكن هناك حزن مذموم وهناك حزن محمود
وهناك خوف مذموم وهناك خوف محمود
ان تخاف على شخص
وان تخاف من شخص
واعتراضي كيف جعلوا الحزن خوفا“
وانا قلت الخوف اولا“
إذا كنت تذهب إلى مكان ثم حصل لك حادث غير متوقع .. فهل تحزن على الذي حدث أم تخاف من الذي سيحدث فقط ..؟؟!!
و هل حزنك على الحادث لا بد أن يسبقه خوف من الحادث ..؟؟
و هل عدم ذكر الخوف في الآية يعني عدم وجوده قبل الحزن ..!!!!!
لا أدري إلى أين تريدون الوصول بالضبط ..!!!!!!
وعند وقوع المكروه ياتي الحزن
أليس إخراجه من مكة مكروه ؟؟ أليس وجوده في غار مكروه ؟؟!! أليس جوعه مكروه ؟؟ أليس تعبه و تصبب العرق من جبينه الطاهر مكروه ..؟؟
ألا يوجد مكروه غير أن يموت الرسول ,, وقتها نحزن لأنه مات ، أما سوى ذلك فليس مكروها يستعدي الحزن ..!!!!!!!!
واعتقد ان تفكيري فيه شيء من
الصواب.
الصواب.
هل الصواب أنه ما كان ينبغي لأبي بكر أن يحزن ؟ أو الصواب أنه ما كان ينبغي أن يخاف ؟ أو الصواب أنه كان ينبغي أن يخاف ثم يحزن ثم يقول الرسول لا تخف و لا تحزن ..!!!
حدد النقطة التي تراها صوابا ليظهر صوابك للجميع ..!!!
وانت قلت عندما يكون خير البشر
مهدد بالقتل الا تكون حزين عليه وتخاف
ان يقتل وهو مجهد الا تحزن عليه
و الا تحزن على هلاكه من العطش و من الافاعي
عندي اعتراض
نعم احزن بعد هلاكه او عند وقوع المكروه
فقط
مهدد بالقتل الا تكون حزين عليه وتخاف
ان يقتل وهو مجهد الا تحزن عليه
و الا تحزن على هلاكه من العطش و من الافاعي
عندي اعتراض
نعم احزن بعد هلاكه او عند وقوع المكروه
فقط
تحزن بعد أن يهلك الرسول فقط ..؟؟؟ أما حالته التي هو فيها لا تستحق أن تحزن من أجله ...!!!!!
أهكذا حبك لرسول الله ...؟؟
إن كان أحد إخوانك في غرفة العمليات و الخطر يحيط به من كل جانب ، ستقول لأهلك : يا أهلي لا تحزنواااا لا تحزنوااا فإن أخي لم يهلك بعد لم يمت .. إذا مات احزنوا أما الآن فلا تحزنوا ..
قد يقول أحدهم : و لكن يا " عنيد " لقد أصابه مكروه وهو في خطر .. ألا نحزن على ما أصابه من مكروه ..!!!!!!!
فهل ما أصاب الرسول من تهجير و تربص للقتل و تجويع و تغريب و صد و هجران و عداء و كل ذلك ليس من المكروه ...!!!!
ما هو المكروه إذا ..؟؟!!!
وخوفي على الرسول يكون عند الله
اعظم وخوفي على الرسول يكون اجره
اكبر وهذا الخوف يعد منقبه
اعظم وخوفي على الرسول يكون اجره
اكبر وهذا الخوف يعد منقبه
ماالحزن على الرسول بعد حدوث المكروه
لايوجد فيه اي منقبه تخصني
لايوجد فيه اي منقبه تخصني
يا عنيد ... أني أشفق عليكم و الله ، تحاولون الطعن في أبي بكر حتى إن كنتم ستقولون كلاما يناقض بعضه بعضا و يخالف القرآن ، لكن المهم : حزن أبي بكر ليس منقبة ..
تعال ،، اقرأ معي سورة يوسف ،، لا شك أنك قرأتها في حياتك
هل يعقوب عليه السلام حزن على يوسف قبل وقوع المكروه أم بعد وقوع المكروه .. أم أن حزنه عليه كان قبل المكروه و بعد المكروه ..!!!
يقول الله تعالى على لسان يعقوب عليه السلام : " قال إنني ليحزنني أن تذهبوا به و أخاف أن يأكله الذئب و أنتم عنه غافلون " .. يوسف : 13
يعقوب حزن على يوسف قبل أن يخاف عليه ..!!!!!
للأسف الشديد يا عنيد ،، القرآن يرد عليك و يعارض كلامك ... أنت تقول أن الخوف يأتي أولا ثم يأتي الحزن ... و يعقوب عليه السلام قال أنه حزين و بعد ذلك قال أنه خائف .. فذكر الحزن قبل الخوف ..!!!!!!
و المشكلة ليست في هذه ،، فهي بسيطة يا زميلي و صديقي
المشكلة أنك تقول أنه يجب أن يصيب المحبوب مكروه حتى نحزن عليه ،، و لكن يعقوب حزين على يوسف قبل أن يصيبه مكره ،، فالآية تتحدث عن طلب أخوة يوسف من أبيهم أن يعطوه يوسف ليخرج معهم في الرحلة ،، بمعنى أن يوسف في تلك اللحظة سليم معافى ليس به مكره ,, و مع ذلك يعقوب حزين .. يعقوب حزين .. حزين قبل أن يخرج يوسف مع أخوته .. حزين قبل أن يصيب يوسف مكروه .. حزين قبل أن يخاف ...!!!
للأسف يا زميلي ،، القرآن رمى بكل رأيك في البحر ،، فأعد حساباتك من جديد بقلب مخلص لله لكي تصل إلى الحق في أرائك و أطروحاتك ..
أخبرتكم مرارا و تكرارا ،، من يحاول تحريف آيات الله لتوافق أحقاده و أهواءه ، فإن آيات القرآن كفيلة أن ترد عليه الصاع صاعين ، فالقرآن يفسر بعضها بعضا .. فحاولوا أن تبتغوا الإخلاص في الطرح و إلا فالقرآن أمامي إن قلتم أمرا فسأجعل القرآن يرد عليه ..
وعندي اعتراض على دمج
الحزن بالخوف..
لوكان حزن ابو بكر اسبابه خطر الكفار على
الرسول
لاقال الله لا تخاف ولاتحزن
ولم يذكر لاتحزن بدون ذكر الخوف
لان كل هذه المواقف التي ذكرتها من الاخطار توجب
الخوف ثم وقوع المكروه ثم الحزن
ولايجتمعان الخوف والحزن
بوقت“ واحد تحت مسمى الحزن
ولان هناك موقف مباشر نزلت بسببه
الايه الرجل قال لرسول لو
نظر شخص للاسفل لاكشفوا
امرنا .وهذا خوف مباشر وليس حزن
الحزن بالخوف..
لوكان حزن ابو بكر اسبابه خطر الكفار على
الرسول
لاقال الله لا تخاف ولاتحزن
ولم يذكر لاتحزن بدون ذكر الخوف
لان كل هذه المواقف التي ذكرتها من الاخطار توجب
الخوف ثم وقوع المكروه ثم الحزن
ولايجتمعان الخوف والحزن
بوقت“ واحد تحت مسمى الحزن
ولان هناك موقف مباشر نزلت بسببه
الايه الرجل قال لرسول لو
نظر شخص للاسفل لاكشفوا
امرنا .وهذا خوف مباشر وليس حزن
أنصحك بأن تقرأ سورة يوسف اليوم ، بعد أن تصلي لله ركعتين نافلة ، و تدبر آيات الله .. و انظر كيف جاء الحزن قبل الخوف ، و الخوف قبل الحزن ، و الحزن قبل المكروه ، و الحزن بعد المكروه ، و الأمل بعد المكروه ، و الخوف من المجهول و كل هذه المصطلحات النفسية ...
ستفستفيد من تلك السورة كثيرا في تصحيح أرائك التي تغرد خارج سرب الصواب بعيدا ..!!!!!
واذا سلمت لك ان ابو بكر كان حزينا“
على الرسول ان يقتله الكفار
لا قال الله لاتخاف ولاتحزن
على الرسول ان يقتله الكفار
لا قال الله لاتخاف ولاتحزن
إما أن تقول أنه كان خائفا قبل أن يكون حزينا .. و تناقض رأيك !
و إما أن تقول أنه كان حزينا أكثر من كونه خائفا ،، فتقول أنه قد يغلب الحزن على الخوف أو يسبقه حدوثا .. و هذا أيضا يناقض رأيك !!
فأنت أكتب ما تشاء ، فهذه آية في القرآن ، يقول الرسول لصاحبه لا تحزن ,, و أنتم تريدون عمل ضجة على هذه العبارة ... فما هو التفسير الصحيح في رأيكم ..؟؟!!!
النقطه الثانيه
الاسباب
الاسباب التي تستحق ان يحزن
من اجلها ابو بكر ولا اسباب التي
لاتستحق ان يحزن من أجلها ابو بكر
اولا“ لاتستطيع ان تحكم على الانسان
بالاسباب التي لا يحق له الحزن فيها فهذا
راجع لطبيعة الانسان نفسه
الاسباب
الاسباب التي تستحق ان يحزن
من اجلها ابو بكر ولا اسباب التي
لاتستحق ان يحزن من أجلها ابو بكر
اولا“ لاتستطيع ان تحكم على الانسان
بالاسباب التي لا يحق له الحزن فيها فهذا
راجع لطبيعة الانسان نفسه
كلام جميل ،، و هذا أفضل ما كتبته في مشاركتك هذه ..
قد يموت لك عصفور وتحزن عليه
و عليه فلا يحق لأحد الاعتراض على حزن شخص على أمر ،، فما تراه هينا في نظرك هو عند الآخر عظيم .. قد ترى أن فقدان العصفورة أمر تافه ، بينما صاحب العصفورة يرى فقدانها كفقدان أحد أبنائه ..!! إن كان أبوبكر يحزن لمجرد يصطب من جبين النبي بسبب حرارة الشمس ، فلا تعترض عليه و تقول أن هذا السبب لا يستحق أن يحزن المحب على حبيبه .. فالحب درجات و منازل ، فضلا عن كون المحبوب هو خير الورى ..!!!
فوالله لو كسر ظفر النبي لأمرت دمعي أن تذرف الدموع و لأمرت قلبي أن يطفئ الشموع ، و يخفق حزنا على ما أصاب الحبيب المصطفى ، فضلا عن تهجير و تجويع و اغتراب و محاولة اغتيال و اختباء في غار و تكفير و تكذيب من الناس و أمور لا يتحملها المحب أن تصيب حبيبه ..
ثانيا“
الاسباب التي تستحق ان يحزن
من اجلها ابوبكر
الاسباب تخلق المشكله
الاسباب التي تستحق ان يحزن
من اجلها ابوبكر
الاسباب تخلق المشكله
كيف الأسباب تخلق المشكلة ..!! أية مشكلة و أية أسباب ..!!!
اذكر مثال ،،
والمشكله تخلق الخوف
مثلا : الحزن على ملاحقة الرسول ،، هل سبب الحزن هو الذي ولّد المشكلة !!! سبب الحزن هو الذي جعل الكفار يريدون قتل الرسول أم أن المشكلة هي التي سببت الحزن ..!!!!!!
وعند وقوع المشكله
يخلق الحزن
يخلق الحزن
و لكن يعقوب حزن قبل وقوع المشكلة ..!!!
ولان تفسير اهل السنه
لحزن ابوبكر
الكفار هم:{ الاسباب}
وقتل الرسول هو:{ الخوف}
واذا قتل الرسول يكون{ الحزن}
وا?يه ذكرت حزن فقط
والتفاسير تقول حزن ابوبكر
كانت اسبابه كان خائفا“ ان يقتله
الكفار
وانا اقول هذا التفسير مشكوك فيه
لان هذا الحزن لم
تتوافر فيه
الشروط التي ذكرتها
اسباب
خوف من المكروه
وقوع المكروه
واعتقد ان حزن ابو بكر كان له
قصه اخرى الله يعلم بها
و ربما كان هذا الحزن مذموم
وبسبب هذا الحزن لم تنزل
عليه{ السكيييينه} والله اعلم.
لحزن ابوبكر
الكفار هم:{ الاسباب}
وقتل الرسول هو:{ الخوف}
واذا قتل الرسول يكون{ الحزن}
وا?يه ذكرت حزن فقط
والتفاسير تقول حزن ابوبكر
كانت اسبابه كان خائفا“ ان يقتله
الكفار
وانا اقول هذا التفسير مشكوك فيه
لان هذا الحزن لم
تتوافر فيه
الشروط التي ذكرتها
اسباب
خوف من المكروه
وقوع المكروه
واعتقد ان حزن ابو بكر كان له
قصه اخرى الله يعلم بها
و ربما كان هذا الحزن مذموم
وبسبب هذا الحزن لم تنزل
عليه{ السكيييينه} والله اعلم.
أخبرتك أني لن أسألك عن تلك المصادر التي تنسب لها هذا الكلام و تقول أنها من أهل السنة ..
و لكن أراك تعترض على تفسير الآية ،، و إن طالبناكم بتفسيرها تقولون الله أعلم كل شيء جايز .. بما كان حزنه كان بسبب قصة أخرى لا نعلمها و يمكن من أجل ذلك ما نزلت عليه السكينة ،،،!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
و أين تلك القصة الأخرى .. أهي أيضا احتمالات !!!!
تعليق