المشاركة الأصلية بواسطة زهير بن أبي سلمى
.
يا اعرابي بوال على عقبيه لا تأخذ كلامي وتقلبه.
ما حل بالأمة الإسلامية هو اختيارهم عليا سلام الله عليه خليفة...
عائشة ليس لها مكانة في الأمة الإسلامية سوى انها بمنزلة امهم يحرم على المؤمنين الزواج بها. وإلا لو كانت امهم لما فرض عليها الحجاب. وعائشة كانت تردد انا ام الرجال ولست ام النساء..
بهيمة من بهائم خلق الله عز وجل جهزت جيشا في البصرة لقتال إمامها وخليفة المسلمين وانت تقول انها خدعت...
ما الذي حدث كي تقوم عائشة بإصلاحه.
فبدل أن تأتي إلى المدينة المنورة وتطالب الإمام علي سلام الله عليه بعقاب طلحة والزبير ومن حرض على قتل عثمان ذهب إلى البصرة وجهزت جيشا بقيادة طلحة والزبير وعبد الله بن الزبير لقتال أميرها وإمامها والواجب عليها طاعته.
.
ما دخل ما يظنه الإمام علي سلام الله عليه من كفر ونفاق وشرك. هذا سؤال سألوه إياه عن الخوارج. فما دخل المنافقة عائشة في هذا الموضوع.
وقد قال لها علي سلام الله عليه (بما معناه) ما انصفوك اذا اخرجوا حليلة رسول الله وتركوا حلائلهم......
نحن لا نقول عن اهل الخوارج انهم كفار
ولا نقول عن ابو بكر وعمر وووو انه كافر... او مشرك
بل نقول منافقون....
اما عائشة ومعاوية فهم ارباب النفاق....
هم يعلمون ذلك.
اما إبن سبأ والسبئية فبله واشرب ماؤه...
.
لم تقل المنافقة عائشة ان لعن الله السبئية فهم سبب حرب الجمل بل إن إبن عمر قال لها أن عبد الله بن الزبير هو السبب في ذلك فهو الذي غلب على قلب عائشة وهواها وهو الذي اتهم اباه بالجبن....
فروح بلط البحر وخليك مع الإمام الإستخرائي.
هذا هو حدكم شرب البول وإمامة الإستخرائيين.
اترك تعليق: