تويت
المشاركة الأصلية بواسطة القضاعي
هذا امامي يو م القيامة
وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ
فانه احدالمؤمنين الذين يشهدون على اعمال الناس
الان انت قل لي من هو امامك؟
-
هذا امامي يو م القيامة
وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ
فانه احدالمؤمنين الذين يشهدون على اعمال الناس
الان انت قل لي من هو امامك؟
-
إمامي هو النبي صلى الله عليه وسلم لأنني من أمته...المشاركة الأصلية بواسطة اسد الرسول
الآن أعطني دليلا صريحا أن إمامة علي رضي الله عنه أمر الهي؟؟ وهذا جل ما أريد
تعليق
-
لا اشبع الله بطنك يا قضاعي ^_^
اقسم جازما انك هنا لاضاعة الوقت .... وينطبق عليك حكم منكر الولاية ... واما امك والملايين التي لا تؤمن بولاية امير المؤمنين علي عليه السلام فالافضل ان لا يتعبوا انفسهم بالعبادات فهم غير مكلفين بها اصلا ^_^تعليق
-
الحمد لله على أنعامه وآلاءه ... خايف انها تضربني بالنعال اذا قلت لها هذا الكلام... المهم شكرا لك على أخلاقك التي لا تعكس أخلاق اهل البيت ، واقول لك سلاما سلاما...المشاركة الأصلية بواسطة موالي من الشامتعليق
-
أمر الولاية واضح صريح منزل في القرآن ووضحه رسول الله صلى الله عليه وآله
تماماً كالصلاة والزكاة منزلة في القرآن ووضحها رسول الله
ولكن الفرق أن الولاية مورس عليها التعتيم والتضليل لأنها تتعلق بالحكم والامور السياسيه
وأصحاب المطامع والمصالح لم يكن من مصلحتهم الاعتراف بها
وهذا التعتيم استمر من عهد الرسول الاكرم ومازال مستمراً ...
لذلك تظنون أن الولاية ليست أمر الهي
مع ان أمرها واضح كوضوح الشمس والرسول وضحها وبينها وأخذ البيعة لعلي من المسلمين وأكد عليهم مراراً
فلا أدري ماذنبنا ان كان علمائكم وصحابتكم أضلوكم ..
تمنياتي لأمك بالشفاء ...ولكم بالهدايةتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة القضاعي
كيف أمر الهي وهل رسول الله (ص) ينطق إلا بأمر الله سبحانك ياربي!!تعليق
-
آية الولاية
{إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ} المائدة 55
اجتمعت الروايات على أن من تصدق راكعاً وهو يصلي علي عليه السلام ..
فيكون هو ولي المؤمنين بعد الله ورسوله
وجاءت الاحاديث النبوية التي تؤكد ذلك
كقول الرسول
من كنت مولاه فعلي مولاه
وعلي مني وانا منه وهو ولي كل مؤمن بعدي
والاخوة كتبوا الادلة بالتفصيل
فهي كثيرة جداًتعليق
-
الان سؤال للأخ القضاعي :
هل تؤمن أن علياً عليه السلام ورسول الله صلوات الله عليه هما من سلالة ابراهيم عليه السلام ؟؟تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة القضاعي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لقد صرح رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم ) بأسماء الأئمة واحدا ً بعد واحد , ولكن السلطة المغتصبة للخلافة سعت دون وصول تلك الأحاديث إلينا من طريق الصحابة فحرقت الأحاديث ومنعت تدوين الحديث , ولكن أهل البيت (عليهم السلام ) حفظوا لنا ذلك , ولذلك وصلت إلينا تلك الأحاديث عنهم (عليهم السلام ) دون غيرهم .امثال القضاعي
ومع كل ذلك المنع الذي قامت به السلطة الغاصبة إلا أنه ورد إلينا من غير طرق أهل البيت (عليهم السلام ) أحاديث ما يكفي لصحة إثبات مذهب الأئمة الاثني عشر . ومن تلك الأحاديث التي وصلت إلينا ما رواه أحمد في (مسنده ج5/ص92): قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم ) : (يكون بعدي إثنا عشر خليفة كلهم من قريش)، قال ثم رجع إلى منزله فأتته قريش فقالوا ثم يكون ماذا قال : ( ثم يكون الهرج ) .
أو هكذا روي كما في (مسند أحمد ج5 / ص96): (لن يزال هذا الدين عزيزاً منيعا ً ظاهرا ً على من ناواه لا يضره من فارقه أو خالفه حتى يملك اثنا عشر كلهم من قريش ).
أو هكذا روي كما في (مسند أحمد ج 5/ ص99): (يكون من بعدي إثنا عشر أميرا ً ...) .
أو هكذا روي كما في (صحيح مسلم ج 6 /ص 3): ( إن هذا الأمر لا ينقضي حتى يمضي فيهم إثنا عشر خليفة ...) .
ونحن نقول: إن هذه الأحاديث صريحة في الدلالة على الأئمة الاثني عشر , والإ لو كان هناك مصداق آخر غير الائمة الاثني عشر تنطبق عليه تلك الأحاديث لتحدث المسلمون به واتفقوا عليه , ولما لم يحصل ذلك علمنا أن المراد من تلك الأحاديث هم الأئمة المعصومون.
ودمتم في رعاية اللهتعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين وصلى الله على خاتم الانبياء والمرسلين ابي القاسم محمد وآله الطاهرين واللعنة الدائمة على اعدائهم اجمعين الى يوم الدين
من الادلة الدالة على ان الامر بعد النبي صلى الله عليه وآله لشخص معين منصوص عليه وانه له الولاية على المؤمنين وانه هو امير المؤمنين علي بن ابي طالب عليه السلام ، هي الآية من سورة المعارج ( سأل سائل بعذاب واقع للكافرين ليس له دافع )
وبيان الاستدلال بها على المطلوب يكون وفق مقدمات :
الاولى : ان سبب نزول اللآية - محل البحث او غيرها - يكشف عن بعض اسرار الآية الشريفة وتفسيرها وهكذا القرائن المحيطة بالحادثة التي هي سبب النزول .
الثانية : ان هذه الآية الشريفة نزلت - كما يقول المفسرون - بعد رجوع النبي الأعظم صلى الله عليه وآله من حجة الوداع التي نصّب في طريق رجوعه منها الامام علي عليه السلام أميراً للمؤمنين وولياً لهم كما سيأتي إن شاء الله تعالى .
الثالثة : يتضح من كلام السائل وهو الحارث بن النعمان الفهري أنه كان مسلماً ولذا أخذ يُعدد للرسول صلى الله علي وآله العبادات التي شُرِعت كالصلاة والصوم والزكاة والحج وغيرها وأنه كباقي المسلمين التزم بها ، فهو الى هذه اللحظة يُعتبر من المسلمين ، ولكن بعد محاورته مع الرسول الاعظم صلى الله عليه وآله واعنراضه عليه نزلت الآية الشريفة وحكمت بأنه من الكافرين ( للكافرين ليس له دافع) فإذن منكر ولاية امير المؤمنين - الحارث الفهري - كافر ، اما ما سبب كفره هل هو انكار ولايته عليه السلام او للرد على الرسول صلى الله عليه وآله فيها فالامر لا فرق فيه لأنه على الثاني ردٌ على الرسول الاعظم صلى الله عليه وآله في امر لا يُسامح عليه اي شخص ولا يُعذر مهما كان عليه من منزلة ومقام وعبادة.
الرابعة : لم ينقل لنا التاريخ ان عُذِب مسلم في حياة النبي صلى الله عليه وآله بعذاب سماوي بل ولا الكفار ايضاً حتى ان الرسول الاعظم صلى الله عليه وآله كان يقول اللهم اغفر لقومي فانهم لا يعلمون ، ولكن هذا الشخص نزل عليه عذاب من السماء ، فما هو السبب ؟ هل لكثة معاصيه ؟ لم ينقل احد ذلك وهي دعوى تحتاج الى دليل وهو مفقود ، بل يُشير بعض الرواة الى انه كان يقطن خارج المدينة فحاله مجهول للمسلمين في المدينة .
اذن هل كان لشدة نفاقه ؟ لا ، هناك رؤوس النفاق كأُبي وغيره من المعلوم حالهم ومع ذلك لم ينزل عليهم العذاب حتى مع تجاوهم على النبي الاعظم صلى الله عليه وآله بمحاولة اخراجه من المدينة ووصفه بالاذل - حاشاه - .
فالسبب يكمن اذن في ذلك الموقف الخاص وهو رفض الولاية كما هو واضح من الروايات ، وعليه يتضح ان الولاية خط احمر لا يمكن تجاوزه او اهماله حتى انه ينزل عليه العذاب من السماء حينها ، الا انه كان للتنبيه وبيان اهمية المسألة واما بعد ذلك فالناس مبتلون وقد قامت الحجة عليهم فمن شاء آمن ومن شاء كفر.
الخامس : قال بعض العلماء : يدل إباء الحارث بن النعمان الفهري عن قبول كون أمير المؤمنين ( عليه السلام ) ( المولى ) - حتى أنه دعا على نفسه بقوله : اللهم إن كان هذا حقا . . على أن مدلول قوله ( صلى الله عليه وآله ) ( من كنت مولاه فعلي مولاه ) أمر عظيم ومنصب جسيم لم ينله أحد أبداً ، ولو كان المراد من ( المولى ) هو ( الناصر ) أو ( المحب ) أو غير ذلك لما كان يمتنع الحارث عن قبول ذلك ولما صعب عليه الخضوع له والاذعان به .
والرواية رواها جمع من علماء العامة ومحدثيهم ومفسريهم وسأنقل واحة منها وهي رواية الثعلبي .
قال أبو إسحاق الثعلبي في تفسيره الكشف والبيان : ( ان سفيان بن عيينة سُئل عن قوله الله عز وجل : سأل سائل . فيمن نزلت ؟
فقال للسائل : لقد سألتني عن مسألة ما سألني عنها أحد قبلك حدثني أبي عن جعفر بن محمد عن آبائه : لما كان رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) بغدير خم نادى الناس فاجتمعوا فأخذ بيد علي بن أبي طالب فقال : من كنت مولاه فعلي مولاه فشاع ذلك وطار في البلاد ، فبلغ ذلك الحارث بن النعمان الفهري فأتى رسول الله " ص " على ناقة حتى أتى الأبطح فنزل عن ناقته فأناخها وعقلها ، ثم أتى النبي " ص " وهو في ملأ من أصحابه فقال : يا محمد أمرتنا عن الله أن نشهد أن لا إله إلا الله وأنك رسول الله فقبلناه منك ، وأمرتنا أن نصلي خمسا فقبلناه منك وأمرتنا بالزكاة فقبلناه ، وأمرتنا أن نصوم شهر رمضان فقبلناه منك ، وأمرتنا بالحج فقبلناه ، ثم لم ترض بهذا حتى رفعت بضبعي ابن عمك ففضلته علينا وقلت : من كنت مولاه فعلي مولاه ! ! فهذا شئ منك أم من الله عز وجل ؟ !
فقال ( صلى الله عليه وسلم ) : والذي لا إله إلا هو إن هذا من الله .
فولى الحارث بن النعمان يريد راحلته وهو يقول : اللهم إن كان ما يقوله محمد حقاً فأمطر علينا حجارة من السماء أو ائتنا بعذاب أليم .
فما وصل إليها حتى رماه الله بحجر فسقط على هامته وخرج من دبره فقتله ، وأنزل الله عز وجل : سأل سائل بعذاب واقع للكافرين ليس له دافع )
ورُويت ايضاً - بهذا اللفظ او مع اختلاف - في كل من :
شواهد التنزيل للحاكم الحسكاني الحنفي ج 2 / 286 حديث : 1030 و 1031 و 1033 و 1034 .
السيرة الحلبية لعلي بن برهان الدين الحلبي الشافعي ج 3 / 275 .
تذكرة الخواص للسبط بن الجوزي الحنفي ص 30 .
نظم درر السمطين للزرندي الحنفي ص 93 .
الفصول المهمة لابن الصباغ المالكي ص 25 .
نور الأبصار للشبلنجي ص 71 .
ينابيع المودة للقندوزي الحنفي ص 328 ط الحيدرية وص 274 ط اسلامبول .
تفسير أبي السعود بهامش تفسير الرازي ج 8 / 292 .
تفسير القرطبي ج 18 / 278 .
فرائد السمطين للحمويني ج 1 / 82 .
السراج المنير للشربيني الشافعي ج 4 / 364 .
فيض القدير في شرح الجامع الصغير ج 6 / 218 .
نزهة المجالس للضفوري ج 2 ص 242 .
شرح الجامع الصغير للسيوطي ج 2 / 387 .
شرح المواهب اللدنية للزرقاني المالكي ج 7 / 13 .
تفسير المنار ج 6 / 464
وغيرها من المصادر .
فانظر الى ربط الرواة لهذه الحادثة بحادثة غدير خم وجعلهم الحادثتين حادثة واحدة من حيث المضمون والمعنى وان الحارث لعنه الله قد جاء معترضاً على الرسول صلى الله عليه وآله بتنصيبه لعلي عليه السلام ولياً على المؤمنين في غدير خم ، فهل جاء معترضاً بشدة حتى انه لم يتحمل الحياة مع هذا الامر الذي اعترض عليه لمجرد انه أُمِر بنصرة الامام علي عليه السلام وحبه ؟!! هذا يثبت لكل مؤمن ولا يحتاج الى تخصيص بشخص معين ، بل لابد ان يكون معنى الولاية امر اعظم بكثير وهو ما يُعرف بالامامة والخلافة والوصاية .
واظر الى قول الحارث : ثم لم ترض بهذا حتى رفعت بضبعي ابن عمك ففضلته علينا وقلت : من كنت مولاه فعلي مولاه ! فالامر الذي اعترض عليه واضح وصريح وهو ولاية الامام امير المؤمنين عليه السلام .
تعليق
-
لا اشبع الله بطن وهابي
الجواب في كلامك .. فهو كحاكم لا يهمه ان انتشر الدين ام لم ينتشر لانه ختاما سيحكم سيطرته على بلد جديد فاما ان يكون اهله اتباعاً له بدخولهم الاسلام < زيادة في عدد الجيش > او ان يدفعوا الجزية < زيادة في الموارد المالية > او ان يقتلوا وتسبى نساؤهم وذراريهم < مكاسب متعددة > وكل هذا باستغلال الاسلام واحكامه ..المشاركة الأصلية بواسطة القضاعي
ابو بكر وعمر لم يسعيا يوماً لنشر الاسلام .. بل على العكس هم بدؤوا بحربه من جذوره .. بتحريف الاحكام وتغيرها والاجتهاد مقابل النصوص ...
قتال ابو بكر لمانعي الزكاة المسلين ومعاملتهم كمرتدين لم يكن للحظة شرعياً بل كان بداعي توطيد الحكم واتحداك ان تاتي بنص شرعي يؤيد اجرامه بالمسلمين .. عندما قدم خالد بن الوليد على ابي بكر بعد قتله مالك بن نويرة لم يقم ابو بكر عليه الحد وبرر فعلته فقال تأول فأخطأ < فله أجر > !!!! قاتل المسلمين متأومل ... حسناً يا ابا بكر ايها الحريص على الاسلام .. ربما كان لمالك وقومه عذر أو نص عن رسول الله وهم صحابة عدول مثلك لا يكذبون بتبليغهم عن رسول الله فلماذا لم تستمع اليهم ؟؟؟ او لماذا لا تقول ان مالك وقومه المسلمين تأولوا في منعك زكاتهم < فان اصابوا فلهم اجرين وان اخطأوا فلهم اجر > ؟!!!!! .. مصالحك لا تتناسب مع ذلك فاسرعت بقتالهم ..
هذا نموذج من حرص ابو بكر على الاسلام ومن هشاشة مذهبكم وفكركم السقيم ..
لا اشبع الله بطنك يا قضاعي هناك اجوبة على تساؤلاتك المنطقية بحاجة الى رد منك وان لم تفعل فانت تثبت انك هنا للجدل والتشويش فقط ......
==================
مشاركتي السابقة ...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ... وبعد يطيب لي كتابة بعض التساؤلات بعد توقف لفترة طويلة عن الكتابة في هذا المنتدى ، والسبب الرئيسي هو بعض الأعضاء هدانا الله واياهم الذين يسبون ويسيئون الأدب مع مخالفيهم...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ... وبعد يطيب لي كتابة بعض التساؤلات بعد توقف لفترة طويلة عن الكتابة في هذا المنتدى ، والسبب الرئيسي هو بعض الأعضاء هدانا الله واياهم الذين يسبون ويسيئون الأدب مع مخالفيهم...
بدأنا بالاتهامات من أولها ... ننتظر لنرى الى اين سنصل ^_^
المهم نرجع للموضوع ...وهو الإمامة التي يقول الشيعة أنها الركن الثاني بعد التوحيد والتي لا يدخل الجنة من لا يؤمن بها ... بل يخلد في النار والعياذ بالله ...
المهم نرجع للموضوع ...وهو الإمامة التي يقول الشيعة أنها الركن الثاني بعد التوحيد والتي لا يدخل الجنة من لا يؤمن بها ... بل يخلد في النار والعياذ بالله ...
التثنية بالكذب أو الجهل ... لا يهم فكلاهما يسقطان صاحبهما عن أهلية الحوار ...
الامامة ليست الركن الثاني بعد التوحيد .. أصول الدين التوحيد ، النبوة ، المعاد .. والامامة فرع عن النبوة ..
أما المخلد في النار فهو الجاحد للامامة أي الذي ثبتت عنده وأنكرها أما من لم تبلغه الحجة فيها فأمره الى الله .
السؤال هو ... إذا كانت الإمامة بهذا القدر من الأهمية ويترتب على الإيمان بها أو عدمه الخلود في الجنة أو النار ، فكيف لم ترد بها آيات صريحة واضحة مثل آيات الصلاة والصيام والزكاة والحج ، رغم أن الإمامة عند الشيعة أهم مما سبق من الأركان ... وهل سيسألنا الله إذا وقفنا بين يديه يوم القيامة لماذا لم تؤمنوا بإمامة علي ، رغم أنه لم يورد ما يشير اليها في القرآن .... هل تعتقدون أن الله سيحاسبنا على شيئ غير واضح أو بالإحرى غير موجود في كتابه العزيز المحفوظ الى يوم الدين؟؟؟؟؟؟؟؟
السؤال هو ... إذا كانت الإمامة بهذا القدر من الأهمية ويترتب على الإيمان بها أو عدمه الخلود في الجنة أو النار ، فكيف لم ترد بها آيات صريحة واضحة مثل آيات الصلاة والصيام والزكاة والحج ، رغم أن الإمامة عند الشيعة أهم مما سبق من الأركان ... وهل سيسألنا الله إذا وقفنا بين يديه يوم القيامة لماذا لم تؤمنوا بإمامة علي ، رغم أنه لم يورد ما يشير اليها في القرآن .... هل تعتقدون أن الله سيحاسبنا على شيئ غير واضح أو بالإحرى غير موجود في كتابه العزيز المحفوظ الى يوم الدين؟؟؟؟؟؟؟؟
القرآن والسنة .... لا تفرق بين القرآن والنسة ..
1 - الامامة في القرآن :
{وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَات فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَاماً قَالَ وَمِن ذُرِّيَّتِي قَالَ لاَ يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ}البقرة 124
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ} النساء 59
{إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ} المائدة 55
2 - هل سيسألنا الله لماذا لم تؤمنوا بولاية علي عليه السلام ؟
نعم سنسأل ونحاسب .. قال الله العزيز الحكيم < وقفوهم انهم مسؤولون >
1= الإمام الواحدي
قال في كتابه أسباب النزول بعد ذكر حديث الغدير : هذه الولاية
التى اثبتها النبي صلى الله عليه وآله لعلي مسؤول عنها يوم القيامة،
روي في قوله تعالى {وقفوهم إنهم مسؤولون} أي عن ولاية علي
عليه السلام وأهل البيت والمعنى : أنهم يسألون هل والوهم
حق الموالاة كما أوصاهم النبي صلى الله عليه وآله أم أضاعوها
وأهملوها؟ فتكون عليهم المطالبة والتبعة .
وذكرة ايضا ابن حجر في الصواعق {ص89 }الزّرندي في نظم
الدرر{ص 109 } والسيد الحبيب ابو بكر بن شهاب الدين الحضرمي
في كتاب رشفة الصادي {ص24}
2= الحموئي
أخرج في فرائد السمطين ج1 ص81 من طريق الحاكم عن عبدالله
ابن مسعود قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله (أتاني ملك
فقال: يا محمد واسأل من أرسلنا من قبلكمن رسلنا على ما بعثوا؟
قال: قلت: على ما بعثوا ؟ قال: ولايتك وولاية علي بن أبي
طالب صلى الله عليهما .
3= الآلوسي صاحب التفسير:
قال في تفسير روح المعاني ج23 ص80 ط دار الاحياء - بيروت
في قوله تعالى :{وقفوهم إنهم مسؤولون} بعد ما أتى بأقوال فيها:
وأولى هذه الاقوال أن السؤال عن العقائد والاعمال ، ورأس ذلك
لا إله إلا الله ، ومن أجلّه ولاية علي كرم الله وجهه .
ومن طريق البيهقي عن الحاكم النيسابوري بإسناده عن رسول الله
صلى الله عليه وآله إذا جمع الله الاولين والاخرين يوم القيامة
، ونصب الصراط على جسر جهنم لم يجزها أحد إلا من كانت معه
براءة بولاية علي كرم الله وجهه.
وأخرجه محب الدين الطبري في الرياض النضرة ج2 ص172
4= ابن حجر
قال في كتابه الصواعق ص89: أخرج اليلمي عن أبي سعيد
الخدري أن النبي صلى الله عليه وآله قال: (وقفوهم إنهم مسؤولون عن ولاية علي)
وكان هذا هو مراد الواحدي بقوله : روي في قوله تعالى :
{وقفوهم إنهم مسؤولون} أي : ولاية علي وأهل البيت ، لأن الله
أمر نبيه أن يعرّف الخلق أنّه لا يسألهم على تبليغ الّرسالة اجرا
إلا المودّة في القربى . والمعنى: إنهم يسألون ، هل والوهم حق
الموالاة كما أوصاهم النبي صلى الله عليه وآله أم أضاعوها وأهملوها؟
فتكون عليهم المطالبة والتبعة .
وكذلك ورد في الاحاديث الصحيحة ذكر الامامة ووجوب التزام بيعة الامام :
فقد أخرج مسلم في صحيحه، والبيهقي في السنن الكبرى، والهيثمي في مجمع الزوائد، وغيرهم عن النبي ( ص ) أنه قال: مَنْ مات وليس في عنقه بيعة مات ميتة جاهلية
صحيح مسلم 3/1478. السنن الكبرى 8/156. مجمع الزوائد 5/218.
مشكاة المصابيح 2/1088. سلسلة الأحاديث الصحيحة 2/715.
وأخرج أحمد في المسند، والهيثمي في مجمع الزوائد، وأبو داود الطيالسي في مسنده، وابن حبان في صحيحه، وأبو نعيم في حلية الأولياء، وغيرهم، أن النبي ( ص ) قال: مَنْ مات بغير إمام مات ميتة جاهلية ( 2 ).
وأخرج الهيثمي وابن أبي عاصم، أن النبي ( ص ) قال: مَنْ مات وليس عليه إمام مات ميتة جاهلية .
وفي رواية أخرى : مَنْ مات وليستْ عليه طاعة مات ميتة جاهلية .
وأخرج الحاكم في المستدرك عن النبي ( ص) أنه قال: مَنْ مات وليس عليه إمام جماعة فإن موتته موتة جاهلية .
وأخرج الطبراني في الكبير والأوسط وأبو يعلى وابن أبي عاصم أن النبي ( ص ) قال: من مات ليس عليه إمام فميتته جاهلية .
فهذه الامامة جاءت في كتاب الله وسنة رسول الله صلى الله عليه وآله ، وإن من المحال أن تذكر الامامة في القران وتغفلها السنة المطهرة وتتركها على غير بيان فقد قال الله في كتابه الحكيم < وأنزلنا إليك الذكر لتبين للناس ما نزل إليهم > ويلزم من هذا أنه على النبي صلى الله عليه وآله أن يبين لامته أمر الامامة لانه من المحال أن الله يكلف عباده أمراً يجهلونه ثم يحاسبهم عليه ويجعل من مات من غير امام كمن مات على الجاهلية ..
ثانيا ... لقد نصر الله أنبياءه ورسله على أعدائهم الكفار كما هو معروف لدينا في القرآن الكريم مثلما نصر الله نبيه محمد صلى الله عليه وسلم على كفار قريش واليهود بالمدينة ، وكما يزعم الشيعة أن الإمام علي رضي الله عنه وارضاه وحشرني معه ، أفضل من الأنبياء والرسل أجمعين باستثناء نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ، وقد قلنا أن الله نصر أنبيائه ورسله على الكفار ، فأليس بالأحرى أن ينصر الله عليا رضي الله عنه على الكفار ( كما يزعم الشيعة ) بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم ، مثل أبوبكر وعمر وعثمان كما نصر الأنبياء الذين يقلون شأنا عن علي رضي الله عنه ... ولماذا الله سبحانه وتعالى ترك دينه في أيدي هؤلاء الكفار؟؟ ، وكيف بايع علي هؤلاء الكفار!!!!!!!!! وكيف نشر هؤلاء الكفار دين الله في أرجاء المعمورة؟؟؟
ثانيا ... لقد نصر الله أنبياءه ورسله على أعدائهم الكفار كما هو معروف لدينا في القرآن الكريم مثلما نصر الله نبيه محمد صلى الله عليه وسلم على كفار قريش واليهود بالمدينة ، وكما يزعم الشيعة أن الإمام علي رضي الله عنه وارضاه وحشرني معه ، أفضل من الأنبياء والرسل أجمعين باستثناء نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ، وقد قلنا أن الله نصر أنبيائه ورسله على الكفار ، فأليس بالأحرى أن ينصر الله عليا رضي الله عنه على الكفار ( كما يزعم الشيعة ) بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم ، مثل أبوبكر وعمر وعثمان كما نصر الأنبياء الذين يقلون شأنا عن علي رضي الله عنه ... ولماذا الله سبحانه وتعالى ترك دينه في أيدي هؤلاء الكفار؟؟ ، وكيف بايع علي هؤلاء الكفار!!!!!!!!! وكيف نشر هؤلاء الكفار دين الله في أرجاء المعمورة؟؟؟
1- قال الله تعالى < كتب الله لأغلبن أنا ورسلي , إن الله قويُ عزيز > < ولقد سبقت كلمتنا لعبادنا المرسلين. إنهم لهم المنصورون > صدق الله العلي العظيم ..
فهل ترى وعد الله تحقق .. أم تراه أخلف وعده .. فإن من أنبياء الله ورسله من قتلتهم أقوامهم كنبي الله يحيى بن زكريا .. فماذا أنت قائل فيه ..
الامور لا تقاس بالظواهر والحسابات الدنيوية البعيدة عن روح الاسلام وجوهر الرسالة المحمدية ، فليس الامر كما تقول .. تولي ابو بكر وعمر وعثمان الخلافة قبل امير المؤمنين عليه السلام لا يغير من حقيقة كونه خليفة الله الحق ووصي نبيه صلى الله عليه واله وحافظ شريعته .. هم تولوا رياسة دنيوية وحسب وكانوا يرجعون لامير المؤمنين عليه السلام في المعضلات ..
الخلافة الحقة هي خلافة الله بأمر الله وتنصيب من رسول الله صلى الله عليه وآله .. وليس للناس أن يختاروا لهم خليفة يجعلونه في مقام النبوة < الخلافة الالهية > واننا لمسنا وادركنا نتيجة اختيار البشر للخليفة وما تتابع من انتكاسات في الاسلام بسبب هذا الاختيار بدأً ببيعة الفلتات وما تبعها من تغير وتبديل باحكام الله وقتل للمسليمن في حروب مانعي الزكاة وفتنة عثمان وما تبعها ثم توالت الاحداث المخزية الى يومنا هذا .. فهذا واقعنا يشهد على رفض النص الالهي و اختيار البشر للخليفة وما ينتج عنه ..تعليق
-
ياقضاعي انت مؤمن بجميع الرسل
وتؤمن بجميع كتب الله الانجيل والتواره ولكن
لاتأخذ بتعاليمها ولكن تؤمن بها لان الله امرك وامتثلت
لامر الله تعالى دون نقاش.
وهنا الرسول يأمر المسلمين وامر الرسول
هو امر الله ان علي عليه السلام
له الولايه . لماذا نناقش ونجادل رسول الله.
كما حصل عندما اخذ ابوبكر الايات و رساله
لقريش ونزل امر الالهي ان ياخذها علي
بدل ابوبكر. هل نعترض على امر الله .تعليق
-
ياقضاعي الحق واضح كوضوح الشمس و دائما“ تكون
براهين الحق قليله ولكن وجودها يغنيك
عن عشرات وعشرات البراهين المخفيه
التي تحتاج لمجهود للحصول عليها.
و ذلك لان الحق واضح .
الباطل مظلم وغير واضح.
ودائما“ تجد له الاف الادله و البراهين و هو
يحتاج لتلك البراهين التي وضعت له بغير محلها لان الباطل
بدونها يمحق محقا”
والكل متفق ان علي عليه السلام وصل لدرجة
الايمان وتعدى الى درجة الاحسان
ولكن ليس الكل متفق ان الخلفاء الثلاثه
وصلوا درجة الايمان وليس الكل متفق
ان عائشه وصلت بالايمان لدرجة ايمان
سيدتي فاطمه الزهراء عليها السلامتعليق
-
"سأل سائل بعذاب واقع" مكية عند كثير من المفسرين أي انها نزلت قبل حادثة غدير خم بسنوات طويلة ...
( إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ ) هذه الآية كم يتبين لنا هي آية عامة كما ترون وليس بها تخصيص لشخص معين حيث مدحت المؤمنين بما معناه أن ولاية المؤمن تكون لله أولا ثم نبيه ثم المؤمنين ... ثم مدحت هؤلاء المؤمنين بأنهم يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة ، ويركعون لله والركوع يحتمل معنى الخشوع أو السجود والمخافة من الله ...
ولو فرضنا جدلا أنها نزلت في علي فسيتم تخصيصها مثلا " الذي يؤتي الزكاة وهو راكع " والآية لم تخصص بل هي عامة.
أيضا نعلم أن الإمام علي رضي الله عنه لم يكن غنيا حتى يعطي الزكاة ، وأنتم تعرفون أنه لم تزوج الزهراء رضي الله عنها دفع درعه كمهر لها... أي أنه لم يكن غنيا حتى تجب عليه الزكاة.
وأسألكم بالله لو كان الإمام يصلي ، الن يكون مع الله فقط في صلاته خاشعا ... فكيف سيشوش صلاته بالتفاعل مع هذا الفقير واعطاءه الخاتم ... وهل الفقير لم يرى الإمام يصلي حتى يسأله... وأنا لو كنت ذلك الفقير لانتظرت الإمام حتى يفرغ من صلاته. ثم أسأله ، اليس هذا من الأدب...
هل لديكم شيئ آخر؟؟؟؟تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة القضاعي
وهذا العناد بعينه ، من أنت حتى تذم الإمام في فعله والله يمدحه في كتابه ويحصر الولاية فيه !!!
أنت بهذا ترد على الله عزوجل الله تقبل منه ومدحه وتأتي أنت ولماذا ولماذا !!!!تعليق
تعليق