فما معنى كلمة " وليكم " في الآية الكريمة حسب أقوال الشيعة؟
ودلالة الآية الكريمة على ولاية علي بن أبي طالب (عليه السلام) واضحة بعد أن قرنها الله تعالى بولايته وولاية الرسول، ومعلوم أن ولايتهما عامة فالرسول أولى بالمؤمنين من أنفسهم فكذلك ولايه علي بحكم المقارنة .
تجد معنى هذه الاية الكريمة في قول مشابه لقول الله سبحانه وتعالى
هو قول رسول الله ص في حق الامام علي ع يوم الغدير
( يا أيها الناس إن الله مولاي وأنا مولى المؤمنين وأنا أولى بهم من أنفسهم، فمن كنت مولاه، فهذا مولاه - يعني علياً - اللهم وال من والاه وعاد من عاداه…).
ركز أخي على قوله ص ( أنا أولى بهم من أنفسهم )
هذا معنى الولاية وهو أن يكون الامام علي ع أولى بجميع المسلمين من أنفسهم بعد رسول الله ص
1- الشريف المرتضى: مَن كان أوْلى بتدبير أُموركم، ويجب طاعته عليكم
2- شيخ الطائفة : من كان متحقّقاً بتدبيركم والقيام بأُموركم، وتجب طاعته عليكم،
3- العلامة الحلي : (الأوْلى بالتصرّف); والدليل عليه: نقل أهل اللغة واستعمالهم، كقولهم: السلطان وليّ من لا وليّ له، وكقولهم: وليّ الدم ووليّ الميّت، وكقوله عليه السلام: أيّما امرأة نكحت بغير إذن وليّها فنكاحها باطل.
العلامة الحلي أيضا : والولي هو المتصرّف وقد أثبت اللّه الولاية لذاته وشرّك معه الرسول وأمير المؤمنين، وولاية اللّه تعالى عامّة، فكذا النبيّ والولي.
4- السيد علي الميلاني : و(الولاية) هنا بمعنى: «الأوْلوية»، كما في قوله صلّى اللّه عليه وآله وسلّم: «ألست أوْلى بالمؤمنين من أنفسهم؟ قالوا: بلى. قال: فمن كنت مولاه فعليّ مولاه». وكما في قوله صلّى اللّه عليه وآله وسلّم: «عليّ منّي وأنا من عليّ، وهو وليّكم بعدي»(
الآية عامة ... لا زلت مصرا على هذا
بعد هذا ما معنى أشهد أن عليا ولي الله التي يقولها الشيعة في الأذان؟؟؟
ناقشنا بعقلكَ كيف تكون عامة بعد ما تم ذكره لكَ
وتوقف عند هذه النقطة حتى تصل لقناعة أو تقنعنا برأيك الذي تصر عليه
والمفروض أن لا يسمح لكَ أخلاقياً أن تتجاوز نقطة نقاش مهمه لتتحول الى سؤال آخر .
ناقشنا بعقلكَ كيف تكون عامة بعد ما تم ذكره لكَ
وتوقف عند هذه النقطة حتى تصل لقناعة أو تقنعنا برأيك الذي تصر عليه
والمفروض أن لا يسمح لكَ أخلاقياً أن تتجاوز نقطة نقاش مهمه لتتحول الى سؤال آخر .
عامة ... لأنه لا يوجد في القرآن آية بصيغة الجمع تتكلم عن شخص معين حسب علمي ... وهذه الآية مثل أخواتها... عامة
ثانيا موضوعي عبارة عن تساؤلات حتى اصل لقناعة معينة... أريد جواب السؤال الأخير... شكرا
1- إن وليكم الله ورسوله و... 2- إنما وليكم الله ورسوله و...
قد أتفق معك أنها عامة لو جاءت بصيغة الجملة الاولى
ولكن أن تأتي بالصيغة الثانية هنا الخلاف
أنت تقول عامة والاية إبتدأت بالحصر ( إنما ) فكيف يستقيم قولك
أعطيك شرح لكلمة إنما
( إنّ لفظة (إِنَّما) للحصر; ويدلّ عليه: المنقول والمعقول. أمّا المنقول: فلإجماع أهل العربية عليه.
وأمّا المعقول: فلأنّ لفظة (إن) للإثبات، و(ما) للنفي قبل التركيب، فيكون كذلك بعد التركيب; عملاً بالاستصحاب، وللإجماع على هذه الدلالة. ولا يصحّ تواردهما على معنىً واحد، ولا صرف الإثبات إلى غير المذكور والنفي إلى المذكور; للإجماع، فبقي العكس، وهو: صرف الإثبات إلى المذكور والنفي إلى غيره، وهو معنى: الحصر.)
لأنه لا يوجد في القرآن آية بصيغة الجمع تتكلم عن شخص معين حسب علمي
إذن فلتعلم
1- قال تعالى (فمن حاجك فيه من بعد ما جاءك من العلم فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا )
كلمة نساءنا تشير لمفرد واحد وهي فاطمة الزهراء ع
2- قوله تعالى : (( الذين قال لهم الناس أن الناس قد جمعوا لكم فاخشوهم فزادهم إيماناً .. )) بعض المفسرين ذكروا أنها نزلت بشأن نعيم بن مسعود الذي لم يكن إلا واحداً .
3- قوله تعالى :- (( … يقولون نخشى أن تصيبنا دائرة … )) في حين أن هذا الجزء من الآية نزل في شخص واحد ؟كما جاء في سبب النزول ؟وهو ( عبد الله بن أبي )
4-قوله تعالى ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ ) نزلت في حاطب إبن أبي بلتعة .
1- قال تعالى (فمن حاجك فيه من بعد ما جاءك من العلم فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا )
كلمة نساءنا تشير لمفرد واحد وهي فاطمة الزهراء ع
المقصود هنا ليس الزهراء وحسب ، بل الرسول اختار الزهراء ، فكان من الممكن ان يختار احدى زوجاته او بعضهن او من يشاء من نساء بيته سواء الزهراء او غيرها او اكثر من واحدة... والدليل ان الرسول اختار الزهراء بعد نزول الآية (كان له حرية الإختيار من نساء بيته )
2- قوله تعالى : (( الذين قال لهم الناس أن الناس قد جمعوا لكم فاخشوهم فزادهم إيماناً .. )) بعض المفسرين ذكروا أنها نزلت بشأن نعيم بن مسعود الذي لم يكن إلا واحداً .
نزلت في المسلمين بعد غزوة أحد ، لما وصلوا مكان يسمى حمراء الأسد عندما سمعوا ان المشركين يريدون العودة لمحاربتهم.
3- قوله تعالى :- (( … يقولون نخشى أن تصيبنا دائرة … )) في حين أن هذا الجزء من الآية نزل في شخص واحد ؟كما جاء في سبب النزول ؟وهو ( عبد الله بن أبي ) نزلت في عبدالله بن ابي ومن سار على شاكلته من المنافقين والمرجفين ( اي ان معناها ينطبق على من فعل مثل عبدالله بن ابي)
4-قوله تعالى ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ ) نزلت في حاطب إبن أبي بلتعة . عدوي اي عدو لله والوصف مفرد وعدوكم اي خصمكم وهو ايضا مفرد ( عدو تحتمل المفرد والمثنى والجمع )
من يقرأ الآيات السابقة بتمعن وإرادة للحق يجد التالي
- نهانا المولى عز وجل عن ولاية اليهود والنصارى وأخبرنا أن من يتولاهم منا يكون في حكمهم ( منهم ) ووصفه بأنه ظالم
- أوضح سبحانه وتعالى أن المنافقين يصرون على تولي اليهود والنصارى ووعد بأن يجعلهم يندمون على ذلك
- وصف تولي اليهود والنصارى بالردة عن الدين و أخبر المؤمنين بأنهم لو فعلوا ذلك فسيستبدلهم الله بمن هم خير منهم
- بعد توضيح الصنف الغير مسموح بولايته ونصرته وضح لنا الله تعالى الصنف الواجب علينا نصرته وموالاته فقال بأنه لا ولي للمؤمنين الا الله ورسوله و أخوتهم المؤمنين ووصف مستحقي الولاية بأنهم يصلون ويزكون ويخضعون لله تعالى ويسلمون له
- وصف من يلتزم بتلك الموالاة لله ورسوله والمؤمنين بأنهم حزب الله ووعدهم الغلبة والنصر وهنا يذكر الله ورسوله والمؤمنين عامة ولم يخصص تأكيدا للآية التي قبلها...
- ثم عاد للتحذير من موالاة اليهود والنصارى وأضاف اليهم الكفار ووصف من يتجنب موالاتهم بالإيمان
المقصود هنا ليس الزهراء وحسب ، بل الرسول اختار الزهراء ، فكان من الممكن ان يختار احدى زوجاته او بعضهن او من يشاء من نساء بيته سواء الزهراء او غيرها او اكثر من واحدة... والدليل ان الرسول اختار الزهراء بعد نزول الآية (كان له حرية الإختيار من نساء بيته )
الاية القرآنية ذكرت الجمع ونسائنا
حسب منطقك أخي
لأنه لا يوجد في القرآن آية بصيغة الجمع تتكلم عن شخص معين حسب علمي
من خرج مع الرسول ص من نساءه ( أترك عنك الاسماء ) هل كن ثلاث ( للجمع ) أو واحدة ( مفرد )
الاية القرآنية جاءت بصيغة الجمع والواقع خروج إمرأة واحدة .
2- قوله تعالى : (( الذين قال لهم الناس أن الناس قد جمعوا لكم فاخشوهم فزادهم إيماناً .. )) بعض المفسرين ذكروا أنها نزلت بشأن نعيم بن مسعود الذي لم يكن إلا واحداً .
نزلت في المسلمين بعد غزوة أحد ، لما وصلوا مكان يسمى حمراء الأسد عندما سمعوا ان المشركين يريدون العودة لمحاربتهم.
يبدوا أنك لم تنتبه لموضع الشاهد من الاية أعيد
قال تعالى ( الذين قال لهم الناس )
كلمة الناس هنا أنظر ما تقول تفاسيركم عنها
1- القرطبي
فمجاهد ومقاتل وعكرمة والكلبي يقولون أن كلمة الناس في الاية الكريمة تعني نعيم بن مسعود الاشجعي
أما السدي فيقول أن كلمة الناس في الاية الكريمة تعني أعرابي
فلديك خمسة مفسرين لأهل السنة جعلوا كلمة الجمع الناس مطلوقة على المفرد وهو إما أعرابي وإما نعيم بن مسعود الاشجعي
الطريف في الامر أن تفسير القرطبي ذكر مثال آخر على الجمع ويعني المفرد وقال عنه لفظ عام ومعناه خاص
- قوله تعالى :- (( … يقولون نخشى أن تصيبنا دائرة … )) في حين أن هذا الجزء من الآية نزل في شخص واحد ؟كما جاء في سبب النزول ؟وهو ( عبد الله بن أبي ) نزلت في عبدالله بن ابي ومن سار على شاكلته من المنافقين والمرجفين ( اي ان معناها ينطبق على من فعل مثل عبدالله بن ابي)
سأضع لك صورة لتفسير الطبري تبين لك أنها تعني فقط عبدالله بن أبي
-قوله تعالى ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ ) نزلت في حاطب إبن أبي بلتعة . عدوي اي عدو لله والوصف مفرد وعدوكم اي خصمكم وهو ايضا مفرد ( عدو تحتمل المفرد والمثنى والجمع )
سأضع لك موضع الشاهد من الاية
قوله تعالى ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ...)
نزلت في حاطب إبن أبي بلتعة. فالقرآن يخبرنا أن حاطب مؤمن ولهذا جاء التوجيه له.
من خرج مع الرسول ص من نساءه ( أترك عنك الاسماء ) هل كن ثلاث ( للجمع ) أو واحدة ( مفرد )
الاية القرآنية جاءت بصيغة الجمع والواقع خروج إمرأة واحدة .
يبدوا أنك لم تنتبه لموضع الشاهد من الاية أعيد
قال تعالى ( الذين قال لهم الناس )
كلمة الناس هنا أنظر ما تقول تفاسيركم عنها
1- القرطبي
فمجاهد ومقاتل وعكرمة والكلبي يقولون أن كلمة الناس في الاية الكريمة تعني نعيم بن مسعود الاشجعي
أما السدي فيقول أن كلمة الناس في الاية الكريمة تعني أعرابي
فلديك خمسة مفسرين لأهل السنة جعلوا كلمة الجمع الناس مطلوقة على المفرد وهو إما أعرابي وإما نعيم بن مسعود الاشجعي (قال ابن إسحاق وجماعة : يريد بالناس ركب عبد القيس ، مروا بأبي سفيان فدسهم إلى المسلمين ليثبطوهم ، وقيل : الناس هنا المنافقون ، قال السدي : تجهز النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه للمسير إلى بدر الصغرى لميعاد أبي سفيان أتاهم المنافقون وقالوا : نحن أصحابكم الذين نهيناكم عن الخروج إليهم وعصيتمونا ، وقد قاتلوكم في دياركم وظفروا ، فإن أتيتموهم في ديارهم فلا يرجع فلا يرجع منكم أحد : فقالوا : " حسبنا الله ونعم الوكيل " وقال أبو معشر : دخل ناس من هذيل من أهل تهامة المدينة ، فسألهم أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم عن أبي سفيان فقالوا : " قد جمعوا لكم " جموعاً كثيرة " فاخشوهم " أي فخافوهم واحذروهم ، فإنه لا طاقة لكم بهم ، فالناس على هذه الأقوال على بابه من الجمع)
الطريف في الامر أن تفسير القرطبي ذكر مثال آخر على الجمع ويعني المفرد وقال عنه لفظ عام ومعناه خاص
الحاسدين في قوله تعالى: أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلَى مَا آتَاهُمُ اللّهُ مِن فَضْلِهِ {النساء:54}، هم اليهود، وأما المحسود فقيل هو النبي صلى الله عليه وسلم خاصة، وقيل: هو والعرب. وروي عن ابن عباس بسند ضعيف أن المراد آل البيت، قال الجصاص في تفسيره: قوله تعالى: أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلَى مَا آتَاهُمُ اللّهُ مِن فَضْلِهِ. روي عن ابن عباس ومجاهد والضحاك والسدي وعكرمة إن المراد بالناس ههنا هو النبي صلى الله عليه وسلم خاصة، وقال قتادة: العرب، وقال آخرون: النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه، وهذا أولى؛ لأن أول الخطاب في ذكر اليهود، وقد كانوا قبل ذلك يقرؤون في كتبهم مبعث النبي صلى الله عليه وسلم وصفته وحال نبوته، وكانوا يوعدون العرب بالقتل عند مبعثه لأنهم زعموا أنهم لا يتبعونه، وكانوا يظنون أنه يكون من بني إسرائيل، فلما بعثه الله تعالى من ولد إسماعيل حسدوا العرب وأظهروا الكفر به وجحدوا ما عرفوه، قال الله تعالى: وَكَانُواْ مِن قَبْلُ يَسْتَفْتِحُونَ عَلَى الَّذِينَ كَفَرُواْ فَلَمَّا جَاءهُم مَّا عَرَفُواْ كَفَرُواْ بِهِ. وقال الله تعالى: وَدَّ كَثِيرٌ مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَوْ يَرُدُّونَكُم مِّن بَعْدِ إِيمَانِكُمْ كُفَّاراً حَسَدًا مِّنْ عِندِ أَنفُسِهِم مِّن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ الْحَقُّ. فكانت عداوة للعرب ظاهرة بعد مبعث النبي صلى الله عليه وسلم حسداً منهم لهم أن يكون النبي صلى الله عليه وسلم مبعوثاً منهم. فالأظهر من معنى الآية حسدهم للنبي صلى الله عليه وسلم وللعرب
سأضع لك صورة لتفسير الطبري تبين لك أنها تعني فقط عبدالله بن أبي
وقال آخرون بل عني بذلك قوم من ...... أكمل لماذا بترت النص
سأضع لك موضع الشاهد من الاية
قوله تعالى ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ...)
نزلت في حاطب إبن أبي بلتعة. فالقرآن يخبرنا أن حاطب مؤمن ولهذا جاء التوجيه له. ( لو كان التوجيه له وحده لأتى مفردا ... ولكن التوجيه هنا عام)
دعنا من هذا ... نريد العودة للموضوع .... ما معنى قولكم في الأذان " علي ولي الله "
هذا القضاعي مجرد شخص مراوغ لا يفقه ما يقول ولا يستحق النقاش.
فهو تهرب من كثير من أسئلة الأخوة الموالين وتهرب من هذا السؤال
ومن هذا السؤال أيضاً..
وبالمقابل فأن المتتبع الحريص يرى أن جميع أسئلته قد أجاب عليها أشبال الولاية .
وبالتالي فأن تسائلاته الغير منطقية أصبحت تذروها الرياح.
وكثير من أسئلتي لم يتم الإجابة عليها ... وانا لا اتهرب المشكلة أن الأشبال تكاثرت فلم يستطع الأسد أن يتفرغ لها كلها ، والتساؤلات غير المنطقية هي للتفاسير غير المنطقية ولوي اعناق النصوص التي تمتهنونها لكي تخدم قضاياكم...
وكثير من أسئلتي لم يتم الإجابة عليها ... وانا لا اتهرب المشكلة أن الأشبال تكاثرت فلم يستطع الأسد أن يتفرغ لها كلها ، والتساؤلات غير المنطقية هي للتفاسير غير المنطقية ولوي اعناق النصوص التي تمتهنونها لكي تخدم قضاياكم...
لا زلت موجودا اطمئن...والأسد لا تخيفه الأشبال
لو كنتَ ذيل أسد لأجبت السؤال ...أتدري لماذا؟؟؟
لأن أجابته فقط (نعم أو لا)
تعليق