اللهم صل على محمد وآل محمد
مع أني مامقتنعة بسؤالك أصلاً لأنك تريد تبحث بالمعنى الحرفي ويبدو أنك ذو عقل محدود ولهذا تأخذ الكلام بالحرف ولاتفهم معناه والمغزى منه
والله أضحكتني فقرة أن القرآن عطشان ويرد الحوض ليشرب ماهذا التفكير المحدود!
أن المقصود من أنهما لن يتفرقا هو أن الرسول الأعظم (صلى الله عليه وآله وسلم) وصف أهل بيته الذين قد جعلهم خلفاً منه بعد وفاته مع كتاب الله تعالى بأنهم لايفارقون كتاب الله تعالى في سر ولاجهر ولافي غضب ولارضى ولاغنى ولافقر ولاخوف ولاأمن
أي أن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) أخلف في جميع الخلق أهل بيته وأمرهم بطاعتهم والإنقياد لهم بما أخبر به عنهم من العصمة وأنهم لايفارقون الكتاب ولايتعدون الحكم بالصواب
أي أن لفظ القرآن كما نزل وتفسيره وتأويله عندهم وهم يشهدون بصحة القرآن والقرآن يشهد بحقيتهم وإمامتهم ولايؤمن بأحدهما إلا من آمن بالآخر
حتى يردا علي الحوض أي أنه تعبير إن هذا مستمر إلى يوم القيامة وليس كما تتصور أنت بأنه يريد شرب الماء أو ماشابه
ليس كل قول يؤخذ بالمعنى الظاهري وأنما بما هو مقصود منه
والمغزى من الحديث الشريف يدل ويجيب على أسئلتك
سواء صدقته أم لم تصدقه فهذا لن يغير من معتقدنا شيء فنحن نؤمن بصحة هذا الحديث والأسانيد بهذا كثيرة ومصححة
وأن كنت تريد أن تثبت هذا بالتفكير المنطقي أنا أرى أنه ثابت من خلال التاريخ
فهل هناك رواية تدل على أن أهل البيت خالفوا الكتاب أو حكموا بغير كتاب الله أريد منك الإجابة؟
مع أني مامقتنعة بسؤالك أصلاً لأنك تريد تبحث بالمعنى الحرفي ويبدو أنك ذو عقل محدود ولهذا تأخذ الكلام بالحرف ولاتفهم معناه والمغزى منه
والله أضحكتني فقرة أن القرآن عطشان ويرد الحوض ليشرب ماهذا التفكير المحدود!
أن المقصود من أنهما لن يتفرقا هو أن الرسول الأعظم (صلى الله عليه وآله وسلم) وصف أهل بيته الذين قد جعلهم خلفاً منه بعد وفاته مع كتاب الله تعالى بأنهم لايفارقون كتاب الله تعالى في سر ولاجهر ولافي غضب ولارضى ولاغنى ولافقر ولاخوف ولاأمن
أي أن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) أخلف في جميع الخلق أهل بيته وأمرهم بطاعتهم والإنقياد لهم بما أخبر به عنهم من العصمة وأنهم لايفارقون الكتاب ولايتعدون الحكم بالصواب
أي أن لفظ القرآن كما نزل وتفسيره وتأويله عندهم وهم يشهدون بصحة القرآن والقرآن يشهد بحقيتهم وإمامتهم ولايؤمن بأحدهما إلا من آمن بالآخر
حتى يردا علي الحوض أي أنه تعبير إن هذا مستمر إلى يوم القيامة وليس كما تتصور أنت بأنه يريد شرب الماء أو ماشابه
ليس كل قول يؤخذ بالمعنى الظاهري وأنما بما هو مقصود منه
والمغزى من الحديث الشريف يدل ويجيب على أسئلتك
سواء صدقته أم لم تصدقه فهذا لن يغير من معتقدنا شيء فنحن نؤمن بصحة هذا الحديث والأسانيد بهذا كثيرة ومصححة
وأن كنت تريد أن تثبت هذا بالتفكير المنطقي أنا أرى أنه ثابت من خلال التاريخ
فهل هناك رواية تدل على أن أهل البيت خالفوا الكتاب أو حكموا بغير كتاب الله أريد منك الإجابة؟
تعليق