فلست أؤمن بأن الرسول هو قائلها بل أقول أنها نسبت إليه
ما هو دليلك على أن رسول الله ص لم يقلها لا تقل لي عقلك لا يتقبل ما جاء في الحديث فأخاك السني كرار أحمد وجهت له نفس سؤالك
فكان جوابه
كيف سيرد القرآن على الحوض يوم القيامة يا كرار
هل هو عطشان
هل هو عطشان
حبيبي ...ورود القرآن على الحوض أمر غيبي لا نسأل عنه بكيف ..
و أنا مالي و مال غيري ، نحن لا نعبد الأشخاص ، نحن إذ نطرح المسائل نسعى للحق ، فقد يصيب عالم في مسألة و يخطئ في الأخرى ..
و أنا طرحت سؤالي لمن يقول بأن الرسول هو قائل هذه الجملة ، فلم أرى إجابات مقنعة بتاتا ..
و أنا طرحت سؤالي لمن يقول بأن الرسول هو قائل هذه الجملة ، فلم أرى إجابات مقنعة بتاتا ..
الرد العلمي من العالم النفيس على العالم الالباني ( أنا ما لي ومال غيري )
إذا علمائكم لا تقبلون منهم فمن من ستقبلون
إسئل الالباني الذي يؤمن بالاباطيل لماذا سيرد القرآن على الحوض هل هو عطشان
فهذه الروايات تثير عقل العاقل المتدبر أما الذي عقله في سبات عميق فلا عجب أن يتعجب ممن يتعجب من ذلك ..
راحت عليك يا الالباني عقلك في سبات كيف تصحح حديثا فاتك أن فيه القرآن سيرد على الحوض
راحت عليك يا كرار أحمد عقلك في سبات
أما سؤالك القائل : هل يحق طرح الأسئلة في الأمور التي نؤمن بها ؟!
و الإجابة : نعم .. و الله سبحانه و تعالى دعانا في القرآن إلى التدبر : " أفلا يتدبرون القرآن أم على قلوب أقفالها " .. فطرح الأسئلة عند وجود إشكال في آية قرآنية ما ليس فيه بأس إن كان لغرض إزالة اللبس ، فيسأل سائل مثلا : ما معنى قوله تعالى " و لمن خاف مقام ربه جنتان " .. هل هناك أكثر من جنة و أكثر من نار أم هي جنان داخل جنة واحدة أو ماشابه من أسئلة تتبادر إلى ذهن المتدبر للقرآن و لكن شريطة أن تكون ذا فائدة و مغزى و ليست عبثية ..
و أنا سؤالي من منطلق أن هناك إشكال في معنى العبارة المطروحة مما يدل على عدم صحة نسبها إلى الرسول متنا فضلا عن مطاعن السند عند أهل الاختصاص .
و الإجابة : نعم .. و الله سبحانه و تعالى دعانا في القرآن إلى التدبر : " أفلا يتدبرون القرآن أم على قلوب أقفالها " .. فطرح الأسئلة عند وجود إشكال في آية قرآنية ما ليس فيه بأس إن كان لغرض إزالة اللبس ، فيسأل سائل مثلا : ما معنى قوله تعالى " و لمن خاف مقام ربه جنتان " .. هل هناك أكثر من جنة و أكثر من نار أم هي جنان داخل جنة واحدة أو ماشابه من أسئلة تتبادر إلى ذهن المتدبر للقرآن و لكن شريطة أن تكون ذا فائدة و مغزى و ليست عبثية ..
و أنا سؤالي من منطلق أن هناك إشكال في معنى العبارة المطروحة مما يدل على عدم صحة نسبها إلى الرسول متنا فضلا عن مطاعن السند عند أهل الاختصاص .
والله إحترنا معاكم معشر السنة نسأل من يؤمن منكم بهذا الحديث فيرد علينا
حبيبي ...ورود القرآن على الحوض أمر غيبي لا نسأل عنه بكيف ..
والان يا من عقله ليس في سبات لو رددنا عليك بمنطق أخيك كرار
ورود القرآن على الحوض أمر غيبي لا نسأل عنه بكيف فهل سيقبل السني منطق السني
تعليق