إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

قوله : " و إنهما لن يتفرقا حتى يردا علي الحوض "

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • قوله : " و إنهما لن يتفرقا حتى يردا علي الحوض "

    لا شك أن الحديث الذي تسمّونه حديث الثقلين ، من أشهر الأحاديث عندكم و أكثرها طرحا و ذكرا ...

    و مبحثي هنا في قوله " و إنهما لن يتفرقا حتى يردا علي الحوض "

    كيف يفهم الشيعي هذه العبارة ، و ما معناها حقيقة ؟؟!!

  • #2
    - معنويا لن تختلف العترة ع مع القرآن فهم مع الحق والحق معهم.
    - مادياً فقط شيعة أهل البيت ع من يقولون أن القرآن والعترة لم يفترقا منذ وفاة رسول الله وإلى الآن فقائم آل محمد ع موجود كما أن القرآن موجود...


    تعليق


    • #3
      http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=137816

      ادخل هنا
      و راح تفهم

      تعليق


      • #4

        معناه أن العلة التي بقيا مع بعضهم البعض لأجلها ستنتهي

        من وضائف القرأن و أهل البيت - صلوات الله عليهم - هي هداية البشر للأيمان بما لا يعرفون و حثهم على العمل الصالح الذي يوصلهم لرضا الله و منها جنته

        في القيامة ستبان الحقائق فلن يبقي كافر و الكل سيري الأمور المخفية و يؤمن بها و لا فائدة للعمل الصالح في الأخرة إذا لا أعمال

        قال الأمام علي - صلوات الله عليه - هذه الدنيا دار عمل دون حساب و الأخرة دار حساب دون عمل

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة عمادعلي
          - معنويا لن تختلف العترة ع مع القرآن فهم مع الحق والحق معهم.
          - مادياً فقط شيعة أهل البيت ع من يقولون أن القرآن والعترة لم يفترقا منذ وفاة رسول الله وإلى الآن فقائم آل محمد ع موجود كما أن القرآن موجود...



          لم تجبني ...!!!

          العبارة فيها أكثر من محور :
          أ- و إنهما لن يتفرقا
          ب - حتى يردا علي الحوض

          و هنا نبحث عن معنى هذه العبارة ، طارحين هذه الأسئلة ؟

          - هل يمكن القول بأن القرآن لم يفترق عن علي الرضا مثلا ؟؟

          - هل سيرد القرآن على حوض الرسول ؟؟ و ما معنى وروده هذا ؟؟

          و هل القرآن يوصف بالورود و الذهاب و الإياب ؟؟ كيف سيرد القرآن على حوض الرسول ؟؟!!


          !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة
            معناه أن العلة التي بقيا مع بعضهم البعض لأجلها ستنتهي

            من وضائف القرأن و أهل البيت - صلوات الله عليهم - هي هداية البشر للأيمان بما لا يعرفون و حثهم على العمل الصالح الذي يوصلهم لرضا الله و منها جنته

            في القيامة ستبان الحقائق فلن يبقي كافر و الكل سيري الأمور المخفية و يؤمن بها و لا فائدة للعمل الصالح في الأخرة إذا لا أعمال

            قال الأمام علي - صلوات الله عليه - هذه الدنيا دار عمل دون حساب و الأخرة دار حساب دون عمل

            و كيف ترى عدم الافتراق في زماننا هذا ؟؟!!!

            هل الأئمة الذين ماتوا و فارقوا الدنيا لم يفارقوا القرآن ؟؟!! .. و إن كان كذلك ،، فعليه جميع الرسل إذا لم يفارقوا كتبهم !!!!!!

            و بهذا المفهوم فرسول الله - صلى الله عليه و آله وسلم - لم يفارق القرآن كذلك ...!!!


            أهذا هو عدم الافتراق ؟؟ ... و ماذا عن الفترة التي يفنى فيها الخلائق كلهم ، و يموت جميع البشر و تنفجر النجوم و الأرض .. فتزول ما تقول أنه العلة التي بقيا مع بعضهما البعض ،، فهل في تلك الفترة سيظل عدم الافتراق حتى قيام الساعة برغم أنه لا مخلوقات على قيد الحياة وقتها ..؟؟

            أهكذا تفهمون هذه العبارة ؟؟!!

            و من ثمّ ،، الإشكال الذي أراه في فهم هذه العبارة هو القول بأن القرآن سيرد حوض الرسول ؟؟

            هل القرآن يوم القيامة سيكون في صورة إنسان و يذهب إلى حوض الرسول ليشرب الماء ؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

            !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

            تعليق


            • #7
              القرآن الكريم كما هو عندنا اليوم موجود مع الإمام المهدي عجل الله فرجه
              وهو حي موجود
              أما رد القرآن فهو يرد على الحوض كما نزل بمعنى الذي أنزله قادر أن يرده

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة جنوني الحسين
                القرآن الكريم كما هو عندنا اليوم موجود مع الإمام المهدي عجل الله فرجه
                وهو حي موجود
                أما رد القرآن فهو يرد على الحوض كما نزل بمعنى الذي أنزله قادر أن يرده
                لاحظ أن العبارة تقول أن القرآن و العترة يردان الحوض ... فهما يتشاركان في فعل الورود ؟؟

                و بالإمكان أن نفهم كيف يرد الحسن العسكري مثلا الحوض و لكن كيف نفهم ورود القرآن الكريم الحوض ؟؟؟!!!


                كيف تفهم أنت ذلك ؟؟!!!

                تعليق


                • #9
                  أخي أولاً أنا أخت لك
                  ثانياً لاأفهم معنى كيفية الورود والله العالم وإن شاء الله الأخوة يفيدونك
                  ولكن من حيث الباطن أعتقد أن القرآن مرسوم في قلوبهم بمعنى من حفظة القرآن
                  فإذا ورد الإمام للحوض ورد معه القرآن

                  تعليق


                  • #10
                    هل تشك في صحة (( حتى يردا علي الحوض )) ؟؟؟

                    إذا كنت تشك .. فادخل إلى موضوع الأخ شيعي توب .. وهناك تجد الجواب الكافي الشافي ..

                    أم تشكل على ورود القرآن الحوض ؟؟

                    فكيف تشهد علينا أرجلنا وأيدينا ؟؟

                    يوم تشهد عليهم السنتهم وايديهم وارجلهم بما كانوا يعملون

                    ولعل للحديث تأويل ..

                    فهل القرآن نفسه يهدي ويبشر ؟؟؟؟ أم الله ؟؟؟؟

                    ان هذا القران يهدي للتي هي اقوم ويبشر المؤمنين الذين يعملون الصالحات ان لهم اجرا كبيرا

                    وهل القرآن يقص ؟؟؟ ويحكي ؟؟؟

                    ان هذا القران يقص على بني اسرائيل اكثر الذي هم فيه يختلفون

                    وهل للقرآن صوت فيسمع ؟؟

                    وقال الذين كفروا لا تسمعوا لهذا القران والغوا فيه لعلكم تغلبون

                    واذ صرفنا اليك نفرا من الجن يستمعون القران فلما حضروه قالوا انصتوا فلما قضي ولوا الى قومهم منذرين

                    فهذه الآيات لا تحمل على الظاهر ..
                    والسلام

                    تعليق


                    • #11
                      [quote=أبو هشوم]
                      هل تشك في صحة (( حتى يردا علي الحوض )) ؟؟؟


                      إذا كنت تشك .. فادخل إلى موضوع الأخ شيعي توب .. وهناك تجد الجواب الكافي الشافي ..



                      ليس مبحثي هنا في عدم صحة الحديث بهذا اللفظ ، لأنه لو كانت العبارة لم يقلها الرسول و إنما إضافات من الرواة لزال الإشكال ..

                      و إنما أفترض صحة الحديث بهذه العبارة ،، و عندها أرى إشكالا في فهم العبارة و دلالاتها ،، و على أساس ذلك فتحت هذا المبحث.

                      أم تشكل على ورود القرآن الحوض ؟؟

                      فكيف تشهد علينا أرجلنا وأيدينا ؟؟

                      يوم تشهد عليهم السنتهم وايديهم وارجلهم بما كانوا يعملون
                      ليس الإشكال في كيفية ورود القرآن الحوض في المقام الأول ، بل حتى في معنى أن يذهب القرآن إلى حوض الرسول ...!!! فقبل أن نتعجب من الكيفية نتعجب من معنى ذلك ..!!!!

                      أما شهادة الألسن و الأيدي فهذا ليس إشكال أبدا ، فالله أخبرنا في القرآن أن جميع المخلوقات تسبح الله و تحمده ، لقوله تعالى : " و إن من شيء إلا يسبح بحمده و لكن لا تفقهون تسبيحهم " .. الإسراء : 44

                      و القرآن أخبرنا أن سليمان كلّم الهدهد و كلّم النملة ، و أن السماء تتكلم و الأرض تتكلم ، فيد الإنسان قادرة على الكلام بل أن العلم البشري يتجه إلى إثبات ذلك ... فليست هذه الأمور موضع إشكال البتة

                      بل الإشكال في أن نرى أن القرآن الكريم كلام رب العالمين ، يذهب إلى حوض الرسول يوم القيامة مع العترة ...!!!!

                      فنريد أن نفهم هذا الكلام ..!!!!




                      ولعل للحديث تأويل ..

                      فهل القرآن نفسه يهدي ويبشر ؟؟؟؟ أم الله ؟؟؟؟

                      ان هذا القران يهدي للتي هي اقوم ويبشر المؤمنين الذين يعملون الصالحات ان لهم اجرا كبيرا
                      نعم القرآن يهدي ...

                      ففعل الهداية يصح إعطاءها للقرآن

                      كما أن النجوم تهدي المسافر إلى الطريق ، كما قال تعالى : " و هو الذي جعل لكم النجوم لتهتدوا بها في ظلمات البر و البحر " .. الأنعام : 97

                      ففعل الهداية ليس فعلا مستغربا على القرآن أبدا ...


                      وهل القرآن يقص ؟؟؟ ويحكي ؟؟؟

                      ان هذا القران يقص على بني اسرائيل اكثر الذي هم فيه يختلفون



                      أوليس القرآن يحوي على القصص الكثيرة العديدة ..!!!!

                      وهل للقرآن صوت فيسمع ؟؟

                      وقال الذين كفروا لا تسمعوا لهذا القران والغوا فيه لعلكم تغلبون

                      واذ صرفنا اليك نفرا من الجن يستمعون القران فلما حضروه قالوا انصتوا فلما قضي ولوا الى قومهم منذرين



                      يبدو أنك لا تعرف ما هو القرآن ...؟؟

                      القرآن ليس الورق و الحبر .. نحن لا نتحدث عن المصحف المكون من جلد و ورق و حبر ، بل نحن نتحدث عن ما يحتويه المصحف من قرآن ، أي ما تحتوي الأوراق و ما سطّره الحبر من حروف و كلمات تمثل كلام الله تعالى المنزل على رسوله ، فهذا الكلام إن قرأناه فهو مسموع ، و كلنا نقول : لنستمع إلى القرآن ، فالقرآن يتلى و يستمع ..

                      فما بك يا زميل ، تريد أن تصور القرآن و كأنه الجلد و الورق في المقام الأول ..!!!


                      فهذه الآيات لا تحمل على الظاهر ..
                      والسلام
                      ردك لم يزل الإشكال أبدا يا زميل ، فتمعن ..

                      تعليق


                      • #12
                        العار و كل العار ....
                        انك ...
                        تقرأ هذا الحديث ثم تشمخ براسك عاليا...

                        تفضل ..
                        و اخبرنا ..
                        ماذا يعني ..
                        ((((لن )))))))))يفترقا ..)

                        تعليق


                        • #13
                          نسألك : هل تعتقد ان اهل البيت انحرفوا عن القرأن لحد الان ؟

                          تعليق


                          • #14
                            هل سيرد القرآن على حوض الرسول ؟؟ و ما معنى وروده هذا ؟؟

                            و هل القرآن يوصف بالورود و الذهاب و الإياب ؟؟ كيف سيرد القرآن على حوض الرسول ؟؟!!




                            أنت تسأل عن حقيقة القرآن في يوم القيامة

                            قال تعالى ( وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحًا مِنْ أَمْرِنَا )

                            راجع تفسير القرطبي الرابط

                            أضع إقتباس له (أَيْ وَكَاَلَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَى الْأَنْبِيَاء مِنْ قَبْلك أَوْحَيْنَا إِلَيْك " رُوحًا " أَيْ نُبُوَّة ; قَالَهُ اِبْن عَبَّاس . الْحَسَن وَقَتَادَة : رَحْمَة مِنْ عِنْدنَا . السُّدِّيّ : وَحْيًا . الْكَلْبِيّ : كِتَابًا . الرَّبِيع : هُوَ جِبْرِيل . الضَّحَّاك : هُوَ الْقُرْآن . وَهُوَ قَوْل مَالِك بْن دِينَار . وَسَمَّاهُ رُوحًا لِأَنَّ فِيهِ حَيَاة مِنْ مَوْت الْجَهْل . وَجَعَلَهُ مِنْ أَمْره بِمَعْنَى أَنْزَلَ كَمَا شَاءَ عَلَى مَنْ يَشَاء مِنْ النَّظْم الْمُعْجِز وَالتَّأْلِيف الْمُعْجِب . وَيُمْكِن أَنْ يُحْمَل قَوْله : " وَيَسْأَلُونَك عَنْ الرُّوح " [ الْإِسْرَاء : 85 ] عَلَى الْقُرْآن أَيْضًا " قُلْ الرُّوح مِنْ أَمْر رَبِّي " [ الْإِسْرَاء : 85 ] أَيْ يَسْأَلُونَك مِنْ أَيْنَ لَك هَذَا الْقُرْآن , قُلْ إِنَّهُ مِنْ أَمْر اللَّه أُنْزِلَ عَلَيَّ مُعْجِزًا ; ذَكَرَهُ الْقُشَيْرِيّ . وَكَانَ مَالِك بْن دِينَار يَقُول : يَا أَهْل الْقُرْآن , مَاذَا زَرَعَ الْقُرْآن فِي قُلُوبكُمْ ؟ فَإِنَّ الْقُرْآن رَبِيع الْقُلُوب كَمَا أَنَّ الْغَيْث رَبِيع الْأَرْض )

                            أنظر كيف أن القرآن في هذه الاية الكريمة ليس مجرد هذا الكتاب الذي بين الدفتين

                            فهو روح وَسَمَّاهُ رُوحًا لِأَنَّ فِيهِ حَيَاة مِنْ مَوْت الْجَهْل

                            وَيَسْأَلُونَك عَنْ الرُّوح " [ الْإِسْرَاء : 85 ] عَلَى الْقُرْآن أَيْضًا " قُلْ الرُّوح مِنْ أَمْر رَبِّي " [ الْإِسْرَاء : 85 ] أَيْ يَسْأَلُونَك مِنْ أَيْنَ لَك هَذَا الْقُرْآن , قُلْ إِنَّهُ مِنْ أَمْر اللَّه أُنْزِلَ عَلَيَّ مُعْجِزًا .

                            أما ما ورد عندنا في روايات أهل البيت ع فخذ:

                            1- عن الباقر ( ع ) "يجئ القرآن يوم القيامة في احسن منظور إليه صورة،
                            فيمر بالمسلمين، فيقولون: هذا الرجل منا،
                            فيجاوزهم إلى النبيين، فيقولون: هو منا،
                            فيجاوزهم إلى الملائكة المقربين، فيقولون: هو منا،

                            حتى ينتهي إلى رب العزة عزوجل، فيقول: يا رب فلان بن فلان أظمأت هواجره، وأسهرت ليله في دار الدنيا، وفلان بن فلان لم أظمأ هواجره، ولم أسهر ليله، فيقول تبارك وتعالى: أدخلهم الجنة على منازلهم، فيقوم، فيتبعونه، فيقول: للمؤمن اقرأ وارقه، فيقرأ ويرقى، حتى يبلغ كل رجل منهم منزلته التي هي له فينزلها."

                            - الكافي ج2 ص601 ح11 ووسائل الشيعة ج4 ص824 باب1 ح2



                            2- وعنه (عليه السلام) أنه قال: "تعلموا القرآن، فإن القرآن يأتي يوم القيامة في أحسن صورة، نظر إليه الخلق والناس صفوف عشرون ومائة ألف صف، ثمانون ألف صف أمة محمد (صلى الله عليه وآله وسلم)، وأربعون ألف صف من سائر الأمم،

                            فيأتي على صف المسلمين في صورة رجل، فيسلم، فينظرون إليه ثم يقولون: لا إله إلا الله الحليم الكريم، إن هذا الرجل من المسلمين، نعرفه بنعته وصفته، غير أنه كان أشد اجتهادا منا في القرآن، فمن هناك أعطي من البهاء والجمال والنور ما لم نعطه،

                            ثم يجاوز حتى يأتي على صف الشهداء، فينظر إليه الشهداء، فيقولون: لا إله إلا الله الرب الرحيم، إن هذا الرجل من الشهداء، نعرفه بسمته وصفته، غير أنه من شهداء البحر، فمن هناك أعطي من البهاء والفضل ما لم نعطه،


                            قال: فيجاوز حتى يأتي على صف شهداء البحر في صورة شهيد، فينظر إليه شهداء البحر، فيكثر تعجبهم، ويقولون: إن هذا من شهداء البحر، نعرفه بسمته وصفته، غير أن الجزيرة التي أصيب فيها كانت أعظم هولا من الجزيرة التي أصبنا فيها، فمن هناك أعطي من البهاء والجمال والنور ما لم نعطه،


                            ثم يجاوز حتى يأتي صف النبيين والمرسلين، في صورة نبي مرسل، فينظر النبيون والمرسلون إليه فيشتد لذلك تعجبهم، ويقولون: لا إله إلا الله العظيم الكريم، إن هذا النبي مرسل، نعرفه بصفته وسمته، غير أنه أعطي فضلا كثيرا،" قال: "فيجتمعون، فيأتون رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)، فيسألونه، ويقولون: يا محمد من هذا؟ فيقول: أو ما تعرفونه؟ فيقولون: ما نعرفه؟ هذا ممن لم يغضب الله عليه، فيقول رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) هذا حجة الله على خلقه، فيسلم، ثم يجاوز،


                            حتى يأتي صف الملائكة في صورة ملك مقرب، فينظر إليه الملائكة، فيشتد تعجبهم، ويكبر ذلك عليهم لما رأوا من فضله، ويقولون تعالى ربنا وتقدس، إن هذا العبد من الملائكة نعرفه بسمته وصفته، غير أنه كان أقرب الملائكة من الله عزوجل مقاما من هناك ألبس من النور والجمال."


                            بحار الأنوار ج7 ص319 باب16 ح16 والكافي ج2 ص596 ح1


                            وهو شافع مشفع يشفع يوم القيامة لمن جعله امامه...


                            الألباني - السلسلة الصحيحة

                            2019 - ( صحيح )
                            [ القرآن شافع مشفع وماحل مصدق من جعله إمامه ؛ قاده إلى الجنة ومن جعله خلف ظهره ؛ ساقه إلى النار ] . ( صحيح )


                            - هل يمكن القول بأن القرآن لم يفترق عن علي الرضا مثلا ؟؟

                            القرآن معنويا لم يفترق مع الامام الرضا ع أي في حياته فهو إمام معصوم كما القرآن معصوم وعدم إفتراقهما هنا أي لم يرتكب الامام فعلا يخالف القرآن الكريم.



                            تعليق


                            • #15
                              [quote=النفيس]
                              المشاركة الأصلية بواسطة أبو هشوم



                              ليس مبحثي هنا في عدم صحة الحديث بهذا اللفظ ، لأنه لو كانت العبارة لم يقلها الرسول و إنما إضافات من الرواة لزال الإشكال ..

                              و إنما أفترض صحة الحديث بهذه العبارة ،، و عندها أرى إشكالا في فهم العبارة و دلالاتها ،، و على أساس ذلك فتحت هذا المبحث.



                              ليس الإشكال في كيفية ورود القرآن الحوض في المقام الأول ، بل حتى في معنى أن يذهب القرآن إلى حوض الرسول ...!!! فقبل أن نتعجب من الكيفية نتعجب من معنى ذلك ..!!!!

                              أما شهادة الألسن و الأيدي فهذا ليس إشكال أبدا ، فالله أخبرنا في القرآن أن جميع المخلوقات تسبح الله و تحمده ، لقوله تعالى : " و إن من شيء إلا يسبح بحمده و لكن لا تفقهون تسبيحهم " .. الإسراء : 44

                              و القرآن أخبرنا أن سليمان كلّم الهدهد و كلّم النملة ، و أن السماء تتكلم و الأرض تتكلم ، فيد الإنسان قادرة على الكلام بل أن العلم البشري يتجه إلى إثبات ذلك ... فليست هذه الأمور موضع إشكال البتة

                              بل الإشكال في أن نرى أن القرآن الكريم كلام رب العالمين ، يذهب إلى حوض الرسول يوم القيامة مع العترة ...!!!!

                              فنريد أن نفهم هذا الكلام ..!!!!






                              نعم القرآن يهدي ...

                              ففعل الهداية يصح إعطاءها للقرآن

                              كما أن النجوم تهدي المسافر إلى الطريق ، كما قال تعالى : " و هو الذي جعل لكم النجوم لتهتدوا بها في ظلمات البر و البحر " .. الأنعام : 97

                              ففعل الهداية ليس فعلا مستغربا على القرآن أبدا ...





                              أوليس القرآن يحوي على القصص الكثيرة العديدة ..!!!!




                              يبدو أنك لا تعرف ما هو القرآن ...؟؟

                              القرآن ليس الورق و الحبر .. نحن لا نتحدث عن المصحف المكون من جلد و ورق و حبر ، بل نحن نتحدث عن ما يحتويه المصحف من قرآن ، أي ما تحتوي الأوراق و ما سطّره الحبر من حروف و كلمات تمثل كلام الله تعالى المنزل على رسوله ، فهذا الكلام إن قرأناه فهو مسموع ، و كلنا نقول : لنستمع إلى القرآن ، فالقرآن يتلى و يستمع ..

                              فما بك يا زميل ، تريد أن تصور القرآن و كأنه الجلد و الورق في المقام الأول ..!!!




                              ردك لم يزل الإشكال أبدا يا زميل ، فتمعن ..

                              عجيب ردك ..
                              لا تنفي الجملة من الحديث .. ولكن تشكل عليها ..
                              فهل تشكل على كلام النبي ؟؟؟

                              وأضف إلى أنك تعجلت في الرد .. فلم تفهم ردي البته ..
                              سأعود لأرد عليك ..

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X