إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

تأكد وفاة السيد محمد حسين فضل الله

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • برقيات تعزية الى عائلة السيد الراحل فضل الله من رؤساء دول وشخصيات

    07/07/2010

    تلقت عائلة العلامة الراحل السيد محمد حسين فضل الله مئات البرقيات المعزية من رؤساء دول وشخصيات واحزاب وهيئات وجمعيات .
    ومن هذه البرقيات برقية من امير دولة الكويت صباح الأحمد الجابر الصباح وجاء فيها "تلقينا بتأثر نبأ وفاة المغفور له بإذن الله تعالى. سماحة السيد محمد حسين فضل الله. وإذ نعرب للأسرة الكريمة عن خالص التعازي وصادق المواساة بهذا المصاب. نسأل المولى تعالى أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ومغفرته. ويسكنه فسيح جناته. وأن يلهمكم جميعا جميل الصبر وحسن العزاء".


    عبد الله الثاني ...
    كما وتلقت العائلة برقية من ملك المملكة الأردنية الهاشمية عبد الله الثاني ابن الحسين" فقد تلقينا ببالغ الأسى وعميق التأثر. نبأ وفاة سماحة العلامة السيد محمد حسين فضل الله. الذي انتقل إلى رحمة الله تعالى . بعد حياة حافلة بالعطاء خدمة لوطنه وأمته العربية والإسلامية.
    وإننا إذ نعرب لكم عن أصدق مشاعر التعزية والمواساة بهذا المصاب الأليم نبتهل الى الله العلي القدير. أن يتغمد الراحل الكبير بواسع رحمته وغفرانه ويسكنه فسيح جنانه وأن يلهمكم جميل الصبر وحسن العزاء. ويجنبكم كل مكروه".

    ولي العهد الكويتي ...
    كما وتلقت عائلة السيد فضل الله برقية ولي العهد الكويتي نواف الأحمد الجابر الصباح فتضمنت الاتي"بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره. تلقينا نبأ وفاة المغفور له. العلامة السيد محمد حسين فضل الل. الذي فقدت الأمة الإسلامية بوفاته علما من علمائها البارزين.
    وإننا إذ نشارككم الأحزان لهذا المصاب الأليم. نعرب لكم عن أصدق مشاعر التعازي والمواساة القلبية. مستذكرين بالتقدير ما قدمه الفقيد الراحل لوطنه وأمته العربية والإسلامية من إسهامات جليلة. داعين الله أن يتغمده بواسع رحمته ومغفرته ورضوانه ويسكنه فسيح جناته ويلهمكم جميل الصبر والسلوان".


    الحسن بن طلال ....
    وجاء في برقية الحسن بن طلال" بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره وبمزيد من الحزن والأسى وقلوب يعتصرها الألم. تلقينا نبأ رحيل فقيد الأمة الإسلامية والفكر الإنساني الحي. والأب الكبير الذي طالما تفيأنا بظلال محبته ووافر عطائه. آية الله العظمى السيد فضل الله(قده). نتقدم بأحر التعازي لعائلته وذويه بهذا المصاب الجلل.ألهمهم الله الصبر والسلوان وآجرهم بمصابهم عظيم الأجررحم الله فقيدنا رحمة الأبرار ورفع درجته في أعلى عليين".

    المالكي ...
    رئيس الوزراء العراقي نور المالكي ابرق بدوره معزياً وجاء في البرقية الاتي :"بأسى وأسف كبيرين ننعى إلى الإمام الحجة المهدي (عجل الله فرجه) وإلى العالم الإسلامي علما من أعلام الأمة الإسلامية سماحة آية الله السيد محمد حسين فضل الله. تغمده الله برحمته الواسعة وحشره مع أوليائه محمد وآله الطاهرين.
    قدم إلى المكتبة الإسلامية أيادي جميلة بتأليف عشرات المؤلفات في الفقه والتفسير والثقافة الإسلامية العامة... وعرفه الجيل الإسلامي الناهض المتطلع بفكره وثقافته الواسعة وقلمه النافذ. خدم الثقافة الإسلامية المعاصرة خلال عمره خدمات جليلة كبيرة".
    الاصفي
    وجاء في برقية محمد مهدي الآصفي - النجف الأشرف الاتي"انني أكتب هذه الكلمات بتأثر بالغ وأسى عمي. فقد كان فقيدكم وفقيدنا وفقيد الأمة قمة في الأخلاق والأخلاقيات والقيم والمعايير.
    وإذ أشارك الحزن مع أبناء الأمة في كل مكان على فراق فقيدنا العظيم. فإنني أستذكر بكل اعتزاز عقلانيته المستنيرة وإنسانيته العميقة وتاريخه المشرف. ومواقفه النبيلة ولن أنسى ما حييت نزاهته وأصالته وأريحيته. لقد مثل الراحل الكبير أفضل ما في الأمة من الخلق القويم. والعلم الغزير. والأدب الجم. وكان مدرسة نادرة إذ لم يكتف بالفكر المجرد وبالتنظير ي ولو على أرفع مستوى ي وإنما أغنى القول المأثور بالمساعي العملية الخيرة والأفعال الجريئة المؤثرة.
    الشيرازي ....
    وقال السيد ناصر مكارم الشيرازي في برقية التعزية"لقد أوجد الفقدان المؤسف للعالم حضرة آية الله العلام. السيد محمد حسين فضل الله موجة من الحزن في عالم التشيعإن الفقيد السعيد كان حصنا مقتدرا في لبنان أمام حملات أعداء الإسلام ولقد حفظ هذا الحصن بشجاعة وحسن تدبير.أتقدم في هذا المصاب الكبير. بالعزاء من عائلته الشريفة وتمام علماء لبنان والأمة اللبنانية العزيزة. وأسأل الله تعالى للمرحوم الرحمة الإلهية الواسعة ولعائلته الصبر والأجر الجزيلين".

    النقوي ...
    وقال السيد ساجد علي النقوي - باكستان في برقية التعزية الى السيد علي فضل الله نجل العلامة فضل الله" ببالغ من الحزن والأسى نعزيكم برحيل آية الله السيد محمد حسين فضل الله تغمده الله برحمته.
    فبهذه المناسبة المؤلمة نعزيكم ونعزي ذوي الفقيد الراحل وجميع المسلمين. وبالأخص مسلمي لبنان وسورية. ونطلب له علو الدرجات عند الباري تبارك وتعالى.كلنا نعلم أن رحيل الشخصية العلمية العظيمة المعروفة في العلم والفقه في العالم الإسلامي. والصخرة القوية أمام المؤامرات الاستعمارية. ليس مصيبة تختص بأهالي لبنان فحسب. بل هو مصاب وخسارة لجميع العالم الإسلامي.
    إن جهوده القيمة في سبيل استقلال لبنان. وتحرير القدس وفلسطين واتحاد أهلها. لا تزال باقية الآثار. ولن تنسى أبدا. ولسوف تكون شخصية هذا العلم العظيم ضوءا ينير طريق السائرين. فندعو الباري تعالى مرة أخرى بإعلاء درجاته والمن بالصبر على ذويه".

    الجبهة الاسلامية - الجزائر
    ومما تضمنته برقية نائب رئيس الجبهة الإسلامية للانقاذ -الجزائر بن حاج علي
    "نتقدم بالتعزية والمواساة لكل أفراد عائلة السيد محمد حسين فضل الله. سائلين الله تعالى له الرحمة والمغفرة والجزاء الحسن. ولأفراد عائلته الصغرى الصبر وحسن الاسترجاع أما عائلته الكبرى في لبنان وسائر إخوانه وأحبابه. فنسأل الله تعالى لهم التوفيق والسداد والثبات والسير على نهجه الفريد الذي جعل منه عالما مفكرا مستقلا .
    http://www.almanar.com.lb/NewsSite/N...12&language=ar

    تعليق


    • دولة رئيس الوزراء العراقي نوري كامل المالكي باكياً عند القبر الشريف










      تعليق


      • الدكتور إبراهيم الأشيقر الجعفري رئيس الوزراء العراقي السابق ورئيس التحالف الوطني العراقي باكياً عند القبر الشريف






        تعليق


        • ابكوا العلم والعقل
          ابكوا الانفتاح والعقلانية
          ابكوا الابوية
          ابكوا الانسانية
          سلام الله عليك يا سيد فضل الله
          سلام عليك وعلى ضلعك المهشم باقدام الجهلة والديناصورات


          اخ امجد:
          لا يمكن للأعضاء الجدد استخدام خاصية الرسائل الخاصة.
          التعديل الأخير تم بواسطة الجواليقي:); الساعة 09-07-2010, 08:30 AM.

          تعليق


          • لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

            يا رحمة الله الواسعه

            تعليق


            • المشاركة الأصلية بواسطة أمجد علي
              الدكتور إبراهيم الأشيقر الجعفري رئيس الوزراء العراقي السابق ورئيس التحالف الوطني العراقي باكياً عند القبر الشريف


              مااسهل مهمة توزيع المناصب بالمجان


              خل يبكيه رئيس جزر القمر او رئيس جزر الموز او رئيس الولايات المتحدة !

              هنيئا لم اعرضت عنه المرجعية وكشفت اخر غطاء ليكون كفنه ورقة التوت الاخيرة !


              مابال المرجعية تنعى احمد ياسين وتتجاهل جنازة بيروت ..؟؟

              تعليق


              • بسم الله الرحمن الرحيم
                السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                أترك التعليق للأخوة الموالين

                نعی شیخ الأزهر المرجع الفقید آیة الله محمد حسین فضل الله

                وفي سابقة لا تتكرر كثيراً، أصدرت مشيخة الأزهر بياناً تنعى فيه وفاة السيد العلامة محمد حسين فضل الله، وأكدت المشيخة حزنها العميق وشيوخ وعلماء وطلاب الأزهر على رحيل الفقيد، وقال البيان إن سماحة الشيخ قضى حياة حافلة أمضاها في نشر العلم النافع وعلم الخير والدفاع عن وحدة الأمة وثوابتها وكان صاحب فكر مستنير يرتفع فوق الفوارق المذهبية ويسعى للتقريب بين أبناء الأمة وبين المؤمنين جميعاً من سائر الأديان المختلفة.

                كما نعاه عبد الله الثاني ...

                ونعاه ولي العهد الكويتي ...
                أبد والله .. يا زهراء .. ما ننسى حسيناه
                وستبقى الصرخة الحسينية الهادرة باقية عبر الزمن
                يـــا حســــــين
                كما قالت الحوراء زينب عليها السلام للملعون يزيد
                والله لن تمحو ذكرنا ولن تميت وحينا


                أستغفر الله لي ولكم

                والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                تعليق


                • بسم الله الرحمن الرحيم
                  السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                  أما انت يا من تفوهت بهذا الكلام
                  المشاركة الأصلية بواسطة الجواليقي:)
                  سلام عليك وعلى ضلعك المهشم باقدام الجهلة والديناصورات

                  فقد كان حري بك ان تذكر ضلع سيدتنا ومولاتنا فاطمة الزهراء (ع)
                  والتي قد انكر من فضائلها ومظالمها ما انكر
                  وترضى وابتدع في ايجاد الحجج لظالميها
                  يكن ذلك خير لك من تفاهة كلامك وبعده عن كلام العقلاء
                  فلا تنستطيع سوى ان نقول لك سلاما
                  أبد والله .. يا زهراء .. ما ننسى حسيناه
                  وستبقى الصرخة الحسينية الهادرة باقية عبر الزمن
                  يـــا حســــــين
                  كما قالت الحوراء زينب عليها السلام للملعون يزيد
                  والله لن تمحو ذكرنا ولن تميت وحينا


                  أستغفر الله لي ولكم

                  والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                  تعليق


                  • العظماء لا يحتاجون الى ( دعاية ) سواء في محياهم او في مماتهم .

                    وعلى العكس تماماً مع هذا التافه الهالك ..
                    حياته سلسسلة من الدعاية والاعلام ..
                    وهكذا عند مماته تولى اتباعه الذين تربوا على ثقافة الدعاية والتطبيل تولوا الدعاية له .. وها هو احدهم هنا يقوم بواجب ( الدعاية ) المعتادة ...

                    واصل اذن لتقدم المزيد من الدلائل على خواء فضل الله .. ومشروعه الدعائي الذي يؤكد تفاهته وتفاهة مشروعه المعادي لاهل البيت عليهم السلام .

                    بانتظارك ..

                    تعليق


                    • سلام عليك وعلى ضلعك المهشم باقدام الجهلة والديناصورات


                      والله انتم تسيئون الى المراجع ولا تحفظون لهم كرامة

                      مفردات لا تأتينا الا ممن يعيشون التناقض بل الحقد وهم غافلون
                      ضلعك المهشم؟
                      اقدام الجهلة؟
                      الديناصورات؟

                      وصلت الرسالة وليتها وجهت لعدونا وعدوكم!

                      اهذه ما تعلمته في اجواء العلم والعقل والانفتاح والعقلانية؟
                      وان كنت كذلك اقول تبا لمدرسة تعلم افرادها الشذوذ الفكري

                      كل مفردة من هذه ترمي بكاتبها ومصدقها الى دائرة الشك وتحط من قدره
                      انت يا هذا ماذا دهاك وما الذي تريده من هذا الكلام الثقيل؟

                      تتحدث عن العلم والعقل وهما الغائبان الابرز في محضرك
                      تتحدث عن الانفتاح والعقلانية وانت الذي وضعت نفسك في صندوق مقفل
                      تتحدث عن الابوية وانت الذي تقتلها بالمعول الذي يفرق ولا يوحد

                      اتقي الله وقل ما يفيد

                      والله تعبنا منكم

                      والله اصبحنا نساق كما تساق الخرفان

                      وربما كان احد السادة الكرام محقا في قوله عندما قال:

                      جهلة جهلة جهلة ثلاثا

                      بهذه المناسبة اتذكر قول مولانا الامام علي عليه السلام لو فهمتموها لنبذتم ما اتيتم به واكتفيتم بذكر الله وما يرضي الله حيث لا حسد ولا احقاد ولا ردود انفعالية!

                      قال عليه السلام:

                      **** يا دنيا قد طلقتك ثلاثا لا رجعة لي عليك ****


                      انا لله وانا اليه راجعون

                      تعليق


                      • الاخ الموعود ما شاء الله أنت مسجل في هذا المنتدى

                        من سنه 2002 وطول هالسنوات مختفي ولا تدري عن المنتدى

                        ولا عندك مشاركات فيه

                        ليش تذكرت الحين أنك مسجل بهذا المنتدى ؟؟

                        وشنو هدفك من العوده بعد طول غياب ؟؟

                        تعليق


                        • المشاركة الأصلية بواسطة ابوبرير

                          والله انتم تسيئون الى المراجع ولا تحفظون لهم كرامة

                          مفردات لا تأتينا الا ممن يعيشون التناقض بل الحقد وهم غافلون
                          ضلعك المهشم؟
                          اقدام الجهلة؟
                          الديناصورات؟

                          وصلت الرسالة وليتها وجهت لعدونا وعدوكم!

                          اهذه ما تعلمته في اجواء العلم والعقل والانفتاح والعقلانية؟
                          وان كنت كذلك اقول تبا لمدرسة تعلم افرادها الشذوذ الفكري

                          كل مفردة من هذه ترمي بكاتبها ومصدقها الى دائرة الشك وتحط من قدره
                          انت يا هذا ماذا دهاك وما الذي تريده من هذا الكلام الثقيل؟

                          تتحدث عن العلم والعقل وهما الغائبان الابرز في محضرك
                          تتحدث عن الانفتاح والعقلانية وانت الذي وضعت نفسك في صندوق مقفل
                          تتحدث عن الابوية وانت الذي تقتلها بالمعول الذي يفرق ولا يوحد

                          اتقي الله وقل ما يفيد

                          والله تعبنا منكم

                          والله اصبحنا نساق كما تساق الخرفان

                          وربما كان احد السادة الكرام محقا في قوله عندما قال:

                          جهلة جهلة جهلة ثلاثا

                          بهذه المناسبة اتذكر قول مولانا الامام علي عليه السلام لو فهمتموها لنبذتم ما اتيتم به واكتفيتم بذكر الله وما يرضي الله حيث لا حسد ولا احقاد ولا ردود انفعالية!

                          قال عليه السلام:

                          **** يا دنيا قد طلقتك ثلاثا لا رجعة لي عليك ****


                          انا لله وانا اليه راجعون
                          أخي العزيز أولاً أشكرك على مجهودك في هذا الموضوع واعذرني إن قصرت في حقك.
                          ثانياً مع إستنكاري للتعرض لأي رمز من رموز مذهبنا, لكني أتفهم إنفعال البعض فلكل فعل ردة فعل, وقد تعرضت مرجعية السيد فضل الله لأشد الأذى من قبل مراجع وعلماء للأسف ومن قبل عامة الناس من مقلدين للسيد السيستاني ومقلدين للسيد الشيرازي وحتى بعض مقلدين الإمام الخامنئي والناس أعداء ما جهلوا. لذلك من الطبيعي أن نرى ردة فعل مماثلة من بعض أتباع السيد الراحل. فالوم يقع أولاً واخيراً على من أصدر فتاوى التضليل وتسبب في هذه الفتن.

                          ثالثاً اتمنى من الأخ الجواليقي أن يلتزم بفتاوى وافكار المرجع الراحل. وهذه بعض منها:
                          سماحة العلامة المرجع آية الله العظمى السيد محمد حسين فضل الله
                          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



                          س) اما بعد . اريد اعرف راي سماحة السيد محمد حسين فضل الله حفظه الله ..في مسالة التعرض للعلماء والمراجع . ونشر بين الناس مسالة انه لمذا المرجع السيد فضل الله سكت عن الامر الفلاني او لم السيد السيستاني لم يصرح صراحة بحرمة الاتفاقية الامنية مع امريكا او لم يسكت المرجع الفلاني عن شعب غزة ونشر مثل هكذا امور بين العامة . بحيث يتألب العامة على مراجعهم احيانا . وكل مرة يتكلمون وكأن المرجع فعل امرا خطيرا ومحرما . او كأنه هذا الشخص افقه سياسيا من المرجع . اريد اعرف رايكم بمثل هكذا تصرفات ..مع العلم انه صحيح قال الامام علي ع للناس اذا رايتموني اخطات في الحكم فقيموني . وهو لن يخطء ولكن يعلم الحكام . ولكن هل يكون هذا حجة للعامة لكي تشكك بالمراجع .. انا من مقلدي الامام الخامنئي دام ظله . فقهيا . ولكن ايضا اريد معرفة راي سماحة السيد اية الله العظمي محمد حسين فضل الله .

                          الجواب :


                          بإسمه تعالى:

                          ج) لا يجوز التعرض للعلماء على أساس الإعتراض على الفتاوى التي يصدرونها خاصة إذا كان المعترض من غير ذوي الإختصاص، هذا فيما يتعلق بالفتاوى والأحكام الشرعية، وأما إذا كان الأمر من قبيل إبداء الرأي في بعض الموضوعات والتي تتصل بحياة الناس عامة وكان ذلك صادراً على نحو الحكم وإعمال ولاية المجتهد الفقهية، فلا يجوز الإعتراض أبداً، وأما ما عدا ذلك فيمكن معارضة الفقيه، ولكن بالأساليب التي لا تُسيء إليه ولا يلزم منها الهتك والإستهزاء.




                          والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته



                          مكتب الاستفتاءات لسماحة آية الله العظمى

                          السيد محمد حسين فضل الله 18 ذو الحجة 1429هـ
                          _______________
                          وهذه فتوى شرعية مخالفتها بما أنك تقلده تعني أنك آثم.

                          تعليق


                          • علامة البحرين السيد علوي السيد أحمد الموسوي الغريفي ينعى المرجع المجاهد آية الله العظمى السيد محمد حسين فضل الله

                            بمزيد من الأسى والحزن تلقينا نبأ رحيل
                            المرجع المجاهد أية الله العظمى السيد محمد حسين فضل الله (طاب ثراه)
                            كان عالماً ربانياً ومربياً ومقاوماً لقوى الهيمنة والاستكبار
                            وداعياً لوحدة الأمة ومجدداً لمعالم الدين وعلوم أهل البيت(عليهم السلام)
                            رحمك الله أبا علي وجعفر
                            وأسكنك الله مع النبيين والشهداء
                            والصالحين وحسن أولئك رفيقاً
                            وإنا الله وإنا إليه راجعون
                            السيد علوي السيد أحمد الموسوي الغريفي
                            http://arabic.bayynat.org.lb/nachatat/motaf_09072010_14.htm

                            تعليق


                            • السيد حيدر الستري: رحيل فضل الله أكّد جاذبية مرجعيته وأصالتها


                              أشاد رجل الدين البحريني سماحة السيد حيدر الستري بمواقف المرجع الراحل آية الله العظمى السيد محمد حسين فضل الله .

                              كلام السيد الستري جاء ضمن خطبة الجمعه في جامع فاطمة (ع) – جزيرة سترة .



                              نصّ حديث الجمعة لسماحة السيد حيدر الستري
                              بقلوب مطمئنة بقضاء الله وقدره ننعى إلى صاحب العصر والزمان وإلى مراجع الدين والأمة الإسلامية فقد سماحة اية الله العظمى السيد محمد حسين فضل الله (قدس سره الشريف) الذي شكل رحيله خسارة فادحة للعلم والعلماء وللجماهير المؤمنة والمجاهدة وللأمة الإسلامية والقوى والمؤسسات الناشطة على صعيد التقريب والتعايش في أنحاء العالم
                              وقد كان الفقيد العزيز من أبرز مصاديق قوله تعالى: " إنما يخشى الله من عباده العلماء" ومن أوضح مداليل " إذا مات العالم ثلم في الإسلام ثلمة لا يسدها شيء "

                              ولقد شكل سماحة السيد فضل الله(رضوان الله عليه) مرجعية مندمجة فكرياً ووجدانياً في هواجس المجتمع وقضاياه وهمومه، تنساب انسياب الحياة فيه، وتتحرّك على نسق حركة الإنسان الفرد والجماعة في دوائره الفردية والاجتماعية وانشغالاته وتعدّدياته التي تفرضها طبيعة الحياة على صعيد التاريخ والجغرافيا وعلى صعيد الثقافة والتشكّل النفسي والشعوري والفكري.

                              وقدم(قدس) إضافات بمستوى الاستراتيجيات الأساسية الكبرى، ومن النوع الذي يشكّل منهجاً يفرض على المرجعية أن تحذو حذوه بأمانة وحرص شديدين، ذلك من أجل أن تكون المرجعية أو لا تكون في خصوص جملة من المفاصل التي لا غنى عنها لانطلاق إرادة وحركة النهوض والنمو والتطوّر والاتساع أفقياً ورأسياً.

                              وقد حقّق فضل الله استجابة جادة ومثابرة لمطلب دائم وخطير وعام هو مطلب الجماهير المؤمنة عن فقيه الساحة وفقيه العصر وقضاياه الديناميكية المتجدّدة، نعم لقد حقّق فضل الله (قدس سرّه الشريف) هذه الاستجابة الشديدة التعقيد بجدارة شهد لها القاصي والداني، في الوقت الذي حافظ فيه بقدرة فائقة على التشبّث بمصادر الاجتهاد المعروفة بطبيعتها التقليدية، وقام بقراءتها قراءة تحترم على نحو كبير طابعها التقليدي والحروفي المحافظ على أساس أن ذلك حالة منطقية اعتيادية يفرضها واقع الزمن والحقب المعاشة في حينها.

                              واكتشف سماحة السيد فضل الله (طاب ثراه) أنّ التاريخ الذي يحفّ بالنصّ ومصادر الوحي الإلهية لا فكاك منه كعنصر من جملة عناصر الحياة وضروراتها. كذلك فكما أنّ للتاريخ موضوعاته وقضاياه التي تُثار ضمن فترات زمنية محدّدة، فإنّ له أسلوبه في تناول منابع التشريع السماوية، دون أن يعني ذلك بالضرورة المساس بقداسة النصّ وأصالته أكثر ما يعني حجم الحاجة التي تتطلبها الحقبة الزمنية وقتها، تاركة للعصور اللاحقة حاجاتها الواقعية والمنطقية التي تفرض علينا في هذا العصر استثمارها أفضل استثمار في مجالات الحركة الاجتماعية والسياسية والاقتصادية وفي مجال متطلبات التربية والوحدة والتظيم والإدارة وغيرها.

                              من هذا المنطلق، أصبح علينا أن نعالج النصّ كما نعالج النبتة التي تمدّنا بالغذاء أو الدواء في زمن معيّن، ثم يكتشف المستقبل مزيداً من فوائد الغذاء أو مردودات العلاج لنفس النبتة.
                              وبهذه الروحية السمحة المنفتحة تمكن سماحته أن يصالح بين التقليدي والتجديدي من خلال حوارات فريدة من نوعية أشبه ما تكون بطريقة حياة وعيش يومي إذا صح التعبير، وقد حقق سماحته ردم هذه الهوة بعد أن عجز الكثير الكثير من رواد الإصلاح العظام عن حل عقد هذا اللغز العصي على الحل والتفكيك.

                              لقد نظر سماحة السيد فضل الله إلى النصّ نظرته للحياة المتدفقة بالعطاء والتجدد، ونظرته إلى أسرار الطبيعة التي يزيدها انفتاحنا عليها انفتاحاً أكبر علينا، كما أدرك سماحته الخطورة الفادحة للتقوقع والانغلاق في حدود الإطار الحروفي الضيّق الذي قد يبقينا خارج الزمن، ويحرمنا من عطاء الإسلام المتجدّد بلا حدود على مستوى الروح والجسد، وعلى صعيد الفرد والمجتمع، وعلى امتداد الحياة الدنيا والحياة الآخرة.

                              لقد استلهم فضل الله ذلك من قوله تعالى: "أَلَمْ تَرَ كَيْفَ ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلاً كَلِمَةً طَيِّبَةً كَشَجَرَةٍ طَيِّبَةٍ أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِي السَّمَاء (24) تُؤْتِي أُكُلَهَا كُلَّ حِينٍ بِإِذْنِ رَبِّهَا وَيَضْرِبُ اللَّهُ الأَمْثَالَ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ" (24، 25 إبراهيم).

                              وعلى نسق هذا الحجم الهائل لمشروعه فقد عوّل فضل الله (قدس) على الأدوات المؤسساتية التي تفوق إمكانات الفرد مهما أوتي من موهبة الإبداع والخلق. وبنظره الثاقب وروحه المنفتحة، فقد لاذ بالعمل الجماعي إيماناً منه بأنّ الأهداف الكبيرة لا يمكن إنجازها بصورة فردية.

                              وبكلمة، فقد نجح السيد فضل الله بتفوّق كبير في إرساء النهج المؤسسي المنظّم وهو ما يحقّق الضمانة الكافية لخلافة راشدة وثمرة طيّبة لمنهاج سماحته – رضوان الله تعالى عليه-.

                              وبانفتاح الإسلام المسئول فقد فجّر فضل الله كل ما أوتي المؤمن من جرأة وشجاعة وثقة بالله تعالى ليضع ضمن أكبر أهدافه إرساء ثقافة الحوار بلا خوف أو تردد، وليرسم بعد ذلك خطواته الواثقة على الطريق الإنساني الصحيح.. طريق التسامح والتعايش والوحدة سواء على المستوى الإنساني أو الديني أو المذهبي أو بقية التعدديات الإثنية المتنوعة.

                              وعندما تنادى المعزون لنعي رحيل سماحته على اختلاف مشاربهم وتوجهاتهم الدينية والمذهبية والفكرية فقد اعتبر ذلك الحضور الواسع والمتنوع إمضاء وعرفانا وشهادة على أن نهج الفقيد الغالي هو النهج الذي يعبر أصدق تعبير عن وجه الإسلام المشرق والأصيل الذي يتسم بالجاذبية والإنسانية والسمو.

                              لقد رحل سماحة آية الله العظمى السيد محمد حسين فضل الله بجسده ولكنه باق بروحه الرحبة وفكره النير وآفاقه الممتدة المحدقة في البعيد البعيد حاملا بين جنبيه وفي قلبه الأبوي الكبير هموم الأمة والإنسانية المعذبة.

                              ستبقى أيها السيد الجليل بفكرك وقيمك وتقواك وجهادك ونبلك وخلقك السامي، قامة شامخة وقمة في الأعالي تستنير بهديها الأجيال جيلا بعد جيل.. عشت ياسماحة السيد ممجدا وبعثت مخلدا راضيا مرضيا عند ريك، ليجزيك عن هذه الأمة أعظم جزاء العاملين المحسنين والمجهدين الصابرين، فسلام عليك يوم ولدت ويوم رحلت إلى ربك ويوم تبعث حيا مع من أحببت وتوليت محمد وآله الطيبين الطاهرين.

                              نسأل الله تعالى أن يتغمد الفقيد الغالي بواسع رحمته وأن يعظم لنا الأجر جميعاً ويخلف علينا بالخلف الصالح.

                              فإنا لله إنا إليه راجعون

                              http://www.alfajer.org/index.php?act=artc&id=2373

                              تعليق


                              • حوزة الإمام زين العابدين (ع) تنعى المرجع الديني سماحة آية الله العلامة السيد محمد حسين فضل الله
                                تلقَّينا بقلوبٍ ملؤها الأسى والتَّسليم نبأ رحيل المرجع الديني سماحة آية الله العلاّمة السَّيـِّد محمَّد حسين فضل الله(قدّس سرّه) الذي أثرى الأمة بعطاءه العلمي وفكره النَّـيِّر، فكان قامة من قامات العِلْم، كما كان عَلَماً من أعلام الجهاد.
                                وإنّا إذ نضرع إلى المولى سبحانه أن يتغمّده بواسع رحمته، وأن ينيله رضوانه ومرضاته- نسأله تعالى أن يُلْهمَ ذويه ومقلّديه ومحبّيه الصبر والسلوان، ونرفع إليهم برحيله المؤلم أحرَّ التَّعازي وآيات المواساة.
                                وسلامٌ على الفقيد يومَ وُلِدَ، ويومَ لاقى ربَّه الكريم، ويومَ يُبعث حيّاَ مقبولاً.
                                حوزة الإمام زين العابدين(ع)-بني جمرة

                                ‏04‏/07‏/2010

                                10.00 م 04/07/2010م


                                إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ


                                http://www.aljamri.org/

                                تعليق

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X