استمرار التعازي بآية الله فضل الله لليوم الخامس والمالكي ابرز المعزين
قاسم ريا
استمرت عائلة الراحل آية الله السيد محمد حسين فضل الله بتقبل التعازي في مسجد الامامين الحسنين في حارة حريك لليوم الخامس على التوالي ، ومن ابرز المعزين في فترة الصباح رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي الذي قدم التعازي ووضع اكليلا من الورد على ضريح الراحل، وقال في كلمة للصحافيين إن رحيل السيد فضل الله خسارة كبرة للأمة والمسلمين، " فهو قدّم الكثير في مجال الفكر وحرص على قضايا الأمة وكان دوره كبيراً منذ شبابه، وكان عطاءاً متجدداً".
وأعرب المالكي عن أمله في بقاء خط الراحل ونهجه، مشيراً إلى أن فلسطين والعراق ولبنان كانوا في قلبه دائماً، حيث كان "ملاذاً وملجأً للحركات الإسلامية، وبذل وقته وعمره في خدمة الإسلام، لقد علمنا كيف نخطو على طريق الإسلام ونتحاور كما ورد في القرآن مع المسلمين وغير المسلمين، وكان الأب الملهم والحنون والمحامي لكل الحركات الإسلامية ولكل الذين يريدون حياة حرّة وكريمة".
ومن المعزين ايضا وزير الشباب والرياضة علي العبدالله، وزير التربية السابق في سوريا هادي مرتضى، وزيرالخارجية السابق فوزي صلوخ، رئيس إتحاد كرة القدم هاشم حيدر، مدير عام البنك العربي، وفد من قياديي التيارالوطني الحر ، وفد من مجلس النواب برئاسة امينه العام عدنان ضاهر ، وفد من جمعية الدعاة ، وفد من نواب البحرين ، وفود من بلديات حولا ومزرعة المشرف ومخيم القاسمية، مطران دمشق للروم الأرتوذوكس، مطران برج حمّود، حزب التحالف العربي، المركز الإسلامي للتربية، والنائبان السابقان حسين يتيم وبيار دكّاش.
http://www.alintiqad.com/essaydetail...id=34360&cid=7
قاسم ريا
استمرت عائلة الراحل آية الله السيد محمد حسين فضل الله بتقبل التعازي في مسجد الامامين الحسنين في حارة حريك لليوم الخامس على التوالي ، ومن ابرز المعزين في فترة الصباح رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي الذي قدم التعازي ووضع اكليلا من الورد على ضريح الراحل، وقال في كلمة للصحافيين إن رحيل السيد فضل الله خسارة كبرة للأمة والمسلمين، " فهو قدّم الكثير في مجال الفكر وحرص على قضايا الأمة وكان دوره كبيراً منذ شبابه، وكان عطاءاً متجدداً".
وأعرب المالكي عن أمله في بقاء خط الراحل ونهجه، مشيراً إلى أن فلسطين والعراق ولبنان كانوا في قلبه دائماً، حيث كان "ملاذاً وملجأً للحركات الإسلامية، وبذل وقته وعمره في خدمة الإسلام، لقد علمنا كيف نخطو على طريق الإسلام ونتحاور كما ورد في القرآن مع المسلمين وغير المسلمين، وكان الأب الملهم والحنون والمحامي لكل الحركات الإسلامية ولكل الذين يريدون حياة حرّة وكريمة".
ومن المعزين ايضا وزير الشباب والرياضة علي العبدالله، وزير التربية السابق في سوريا هادي مرتضى، وزيرالخارجية السابق فوزي صلوخ، رئيس إتحاد كرة القدم هاشم حيدر، مدير عام البنك العربي، وفد من قياديي التيارالوطني الحر ، وفد من مجلس النواب برئاسة امينه العام عدنان ضاهر ، وفد من جمعية الدعاة ، وفد من نواب البحرين ، وفود من بلديات حولا ومزرعة المشرف ومخيم القاسمية، مطران دمشق للروم الأرتوذوكس، مطران برج حمّود، حزب التحالف العربي، المركز الإسلامي للتربية، والنائبان السابقان حسين يتيم وبيار دكّاش.
http://www.alintiqad.com/essaydetail...id=34360&cid=7
تعليق