هذا الموضوع مغلق.
X
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة ابن القطيـــف
وبإجماع المسلمين أن زواج المتعة شُرِّعَ بإجماع المذاهب الإسلامية شُرِّعَ وعُمِلَ به أيام رسول الله صلى الله عليه وآله ولم يُنسخ في أيامه وإن كان هناك من يدعي أنه نسخ في أيام الرسول ولكن النسخ لم يثبت وسأشير إلى المصادر في هذا المعنى، عُمل به في أيام الرسول وعُمل به في أيام خلافة الخليفة الأول وعُمل به صدر من خلافة الخليفة الثاني عمر بن الخطاب رضوان الله عليهما
مقابلة الوائلي مع قناة ANN، الحلقة الثانية، الجزء الأول، الدقيقة 26
رابط المقابلة من موقع الوائلي:
http://www.al-waeli.com/Video/Ann_Part_2/Hewar_maftoh1.ram
فما رأيك؟
هذا من باب إحترام رموز الطرف الآخر والحوار بالتي هي أحسن, لكن من أين لكم أن تفهموا.
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة ابو البراء السوريلقد عكفت ايران وجندها الضال على تشويه سمعة المرجع فضل الله ، لا بل حاربته وأخرجته من حضيرتها العفنة، لسبب واحد وهو أنه أراد أن يطفيء بكلمة الحق نار أحقادهم بنسف أكاذيبهم وما يسوقه أتباعهم بين العامة
تعليق
-
مهما يكن يا اخوان فالسيد فقيد ولا يستهزء مؤمن بموت أخيه
ويا صدى الفكر ضايقني انك من المباركين وأنت تصع صورة السيد صادق أعلى الله مقامه ودامت بركته وهو من البيت الأكثر خلقا فاقتدي به وبأخيه مؤلف (فقه الزهراء) قدست نفسه الزكيه. فكن كهم تكن سعيد ان شاء الله. ووجهت كلامي لك دون البقية لحاجة في نفسي فتقبل مني أخي العزيز.
اخواني ذهب السيد للقاء ربه وصار امره عند ربه... فاعملوا لحسن الخاتمة.
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة الموعوداما ان المرجع السيد السيستاني اوفد الخفاف فهذا كذب اثبت ذالك بالصور ان كنت شاطر ولا تهرطق على الناس
واما اسماء المراجع الباقية التي ذكرت لم نسمع بها ولعلهم مثله حزب دعوة
واما السيد الخامنئي فلم يعزيه بصفته مرجع بل خاطبه كما يخاطب اي فقيد سياسي في العالم وعندك تعزيته فاقراها
((أتقدم بالعزاء إلى عائلة فضل الله الكريمة و إلي جميع مريدي ومحبي المرحوم في لبنان والجاليات اللبنانية في أفريقيا وأمريكا اللاتينية ومن كافة الشيعة في لبنان برحيل العالم المجاهد أية الله الحاج السيد محمد حسين فضل الله رحمة الله عليه.
لقد قدم هذا العالم الكبير والمجاهد الكثير في الساحات الدينية والسياسية و كان له الأثر الكبير على الساحة اللبنانية والتي لن تنسى خدماته وبركاته الكثيرة على مر السنيين.
إن المقاومة الإسلامية في لبنان والتي لها حق كبير على الأمة الإسلامية كانت على الدوام تحت رعاية ودعم ومساعدة هذا العالم المجاهد. لقد كان الراحل الرفيق المخلص والمقرب من الجمهورية الاسلامية ونظامها وكان وفياً لنهج الثورة الإسلامية واثبت ذلك قولاً وعملاً على مدار الثلاثين سنة من عمر الجمهورية الإسلامية.
وأسال الله تعالى أن ينزل الرحمة والمغفرة على روح هذا السيد الشريف والعزيز وأن يحشره مع أجداده الطاهرين.
السيد علي الخامنئي))
هل هذه تعزية سياسية ؟؟
والآخر يقول لم تؤبنه المرجعية وكأنه يعيش في كهف لوحده ولا يعلم ما يدور حوله. حتى أصحابه المجلس الأعلى من عمار الحكيم الى عادل عبد المهدي نعوا السيد فضل الله ووصفوا رحيله بالخسارة الكبرى.
جعفري طيب: آية الله الشيخ عيسى قاسم وآية الله السيد عبد الله الغريفي لم يطرحوا مرجعيتهم.
تعليق
-
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
لا ارى الا التشفي
الرجل ذهب الى حيث سنذهب جميعا بعد حين وهناك رب يحاسبه ويحاسبنا
المطلوب منا ليس التشفي يا اخوان فهذه والله صفة مذمومة بل العمل الصادق الدؤوب لتعرية ما كان يطرحه السيد من مواقف
اما التهاني والتبريكات فليس لها مكان عند العقلاء
فهذه يسمونها مزايدات لا طائل من وراءها
فالهدف ليس شخصه فقد رحل ولن يعود وقد اتخذ من بيته الجديد مسكنا ولكن الهدف افكاره التي توزعت بين مؤلفاته فليعمل كل مخالف له على كشف ما لديه ولكن بالحكمة والقول السديد وبهذا يتم تعريته وهو الاصوب والا فالسكوت من ذهب!
تعليق
-
يا أبا الأمّةالسيّد جعفر فضل الله
لقد كنْتُ أكتب عنك في حياتك بصفتك الرّساليّة الّتي أحببت، وأفنيت عمرك فيها، حتى لم نحسّ معها بأنّ أبوّتك لنا في النّسب والجسد تختلف عن أبوّتك لكلّ أبناء هذه الأمّة.. كيفَ ولم أتعرّف إليك إلا تحت المنبر، وعشْتُ معك في المسجد أكثر ممّا كنت أراك في المنزل، فكنتُ ـ كما قلتَ لي مراراً ـ
أرى وأحسّ بأنّ كلّ هؤلاء الّذين تربّعوا تحت منبرك، وهم يستمعون إليك شارحاً للقرآن، أو مفسّراً للسنّة، أو معمّقاً للفكر، أو مُطلقاً التشيّع من قمقم العصبيّات والمذهبيّات، أو محاولاً أن تحلّق بالأمّة إلى الفضاءات الرّحبة رحابة الكون الّذي يسبّح باسم الله، أحسّ بأنّ كلّ هؤلاء هم إخوة لي، ولا فضل لأحدٍ على الآخر إلا بمقدار ما يقترب الواحد منّا من الله أكثر، وعلمُ ذلك عند الله..
لم أنسَ، وقد قلتَ لي إنّك تتزوّد روحيّاً من كلّ الذين يجهشون بالبكاء في الدّعاء، وهم يدعون خلفَك في المسجد، بدعاء كميل أو دعاء أبي حمزة...، حتّى تعلّمتُ من ذلك تواضع الرّوح بين يدي الله، وتماهي القيادة مع سائر من تعلّقوا بأطرافها في مسيرة الرّسالة الطويلة..
لم أنسَ، وقد كان يتجرّأ عليك الصّغير والكبير، عندما قلْتَ لي: إن كان هذا الفكر لله فالله يتكفّل به، وإن لم يكن لله، فأنا لا شغل لي به، فليذهب مع الرّياح..
ولا تزال كلماتُك ترنُّ في أذني قبل أيّام من لقائك مع من أحببت، وأنت تقول إنّي قد ظُلمْتُ كما لم يُظلَم أحدٌ، ولكنّي أحبّهم؛ لأنّي ربّيتهم، وأشعر بأبوّتي لهم جميعاً..
هكذا، علّمتنا ـ يا أبي ويا سيّدي ـ أن لا نحقد على أحد؛ لأنّ «الحقد موت»، ولأنّ القلب الّذي يحقد لا يُمكن أن يسمو في حبّه لله، وربّيتنا على أنّ من يأمل عفو الله يوم لا ظلّ إلا ظلّه، فلا يُمكنه إلا أن يجعل عفوه عمّن أساء وسيلةً لتحصيل عفو الله تعالى..
وعلّمتنا ـ يا من يفتقدك مصلّاك والمنبر ـ أنّ كلّ ما في الحياة ينبغي أن يكون لله، أن نسعى جاهدين لنخلص لله في نيّاتنا، فلا يكون فيها شيء لغير الله، حتّى الذّات تذوب في إرادة الله في حركة المسؤوليّة..
والتّواضع كان عنواناً من عناوينك الكثيرة، من النّاس، معهم، في خدمتهم، حتّى وأنت ترتقي بهم في روحانيّتك، التي اكتشفنا سموّها اليوم أكثر، فأنت لا تشعر في نفسك إلا «أفقر الفقراء إلى الله»، تتوسّل إلى الله بكلّ الأنفاس الطّاهرة، والقلوب النقيّة، والنيّات الصّافية، التي تنبع من صدق المؤمنين..
ولستُ أدري، ونحن نبذل الجهد اليوم لنصدّق ما منينا به، هل نتحسّر على ثوانٍ مرّت دون أن نتزوّد منك بكلمة، أو بموقف اقتداء، أو بمنهجٍ للحياة؛ كيف؟ وقد ضيّعنا أيّاماً دون ذلك..
حسبُنا أنّ الذي أحببت حيٌّ لا يموت، وأنّ الرّسالة التي بها تماهيتَ مسؤوليّتنا، وأنّ القضايا التي بها آمنت قضايانا، وأنّ الرّوح التي بها حلّقت غايةٌ من غاياتنا، وأنّ الخلق الّذي به سمحت خلق الأنبياء، وأنّ الخطّ الّذي انتهجت هو الخطّ الّذي يوصلنا إلى كلّ الذين نعتقد أنّك معهم ـ ولم تكن إلا معهم ـ تشهد على الأمّة، وتدعو ربّك أن يلطف بها..
حسبنا أنّ ندرك أنّ اللّقاء بك لن يكون إلا بسلوك الطّريق الذي سلكت، والمعاناة التي عانيت، والصّبر الّذي صبرت، والنيّة التي أخلصت، والأفق الّذي حلّقت فيه؛ وما أصعبه من طريق! وما ألذّ المسير فيه؛ والله من وراء القصد.
التاريخ: 04 شعبان 1431 ه الموافق: 16/07/2010 م
http://arabic.bayynat.org.lb/nachata...t_16072010.htm
تعليق
-
إن كنت قد رأيت مشاركتي السابقة فأرجوا المعذرة أخي ابوبرير, لكن كيف يتناسب كلامك هنا:
http://www.yahosein.net/vb/showpost....3&postcount=32
انا لله وانا اليه راجعون
اي والله ان العين لتدمع وان القلب ليحزن ولا نقول الا ما يرضي الله
اللهم لا شماتة في الموت فاليك المشتكى يا رب العالمين من بعض المتطفلين
وداعا يا سيدي يا ابا علي يا من افنيت حياتك في خدمة الاسلام والمسلمين
الى الجنة الفردوس التي عرضها السموات والارضين يا سيدي ومولاي بجوار اجدادك الطيبين الطاهرين محمدا وعلي وفاطمة وحسن وحسين والائمة المعصومين من ذرية الحسين عليهم جميعا الاف التحايا
انتم السابقون ونحن اللاحقون يا سيدي
مع كلامك هذا:
لتعرية ما كان يطرحه السيد من مواقف
وبهذا يتم تعريته
تعليق
-
"وانتبهوا الى ذلك في كل مواقعكم أن تشغلوا عن القضايا الكبرى, أن تتقاتلوا على قضاياكم الصغيرة, أن تختلفوا في الأمور الهامشية الصغيرة, أن يتحرك الإنفعال ليكون هو الأسلوب الذي تنطلقون فيه. إنتبهوا في كثير من الحالات لا بد لأي منكم أن يصرف ليقول: (وإذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما) (خذ العفو وامر بالعرف وأعرض عن الجاهلين). إن الكثيرين من الناس يريدون أن ينطلقوا إليك لترد عليهم لتدخل معهم في معركة لأنهم سوف يحصلون من خلال الدخول في المعركة من الحصول على ما يريدون, ها أن الساحة الإسلامية انطلق بعضها يحقد على بعض وانطلقها بعضها يقاتل بعضاً.
أيها الأحبة إننا في الموقع الذي نقف فيه مع كل المسلمين الحركيين في العالم ومع الجمهورية الإسلامية في كل موقف في العالم ومع القيادة الإسلامية الرشيدة في كل منطلق في العالم. إننا سنبقى نقف بكل قوة وبكل صلابة مهما بلغت التحديات ومهما بلغت المشاكل ومهما إنطلقت الكلمات غير المسؤولة, ليس عندنا وقت لنرد على أحد ليس عندنا وقت للناقش أحداً ليس عندنا وقت لندخل في جدال مع أحد. إننا أم الصبي, إننا نقول كما قالت تلك المرأة لسليمان وقد تنازعت مع إمرأة أخرى عندما أراد سليمان بلباقته أن يظهر الحقيقة فقال: الصلح سيد الأحكام تعالوا نقسم الطفل نصفين, لكل منها نصف لأن التنصيف هو مظهر الصلح. وانطلقت أم الولد فجعة ملتاعة مرعوبة: أعطها إياه, المهم أن يبقى ولدي وليس المهم أن يكون عندي. ونحن نقول المهم عندنا أيها الأحبة, المهم عندنا أن يبقى الإسلام وأن تبقى الحرية في العالم الإسلامي وأن تبقى العدالة في العالم الإسلامي, المهم أن نبقى أقوياء من أجل أن نواجه كل الذين يريدون أن يسقطوا قوتنا, أن نبقى أعزاء ضد الذين يريدون أن يذلونا, أن نبقى مع قضايانا الكبرى التي يراد تصفيتها الآن من خلال تصفية القضية الفلسطينية وقضية كشمير وقضية أفغانستان وكل القضايا. نحن مشغولون بالقضايا الإسلامية على كل المستويات, وليطمأنوا إذا كان بعض الناس يفكر أنه يدافع عن أهل البيت ويحامي عن أهل البيت.. لن يزايد علينا أحد في ولاية أهل البيت وفي محبة أهل البيت هم كل حياتنا وهم كل روحنا ونحن أولادهم فلذلك نحن نتحمل كل المسؤولية..."
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة أمجد علي"وانتبهوا الى ذلك في كل مواقعكم أن تشغلوا عن القضايا الكبرى, أن تتقاتلوا على قضاياكم الصغيرة, أن تختلفوا في الأمور الهامشية الصغيرة, أن يتحرك الإنفعال ليكون هو الأسلوب الذي تنطلقون فيه. إنتبهوا في كثير من الحالات لا بد لأي منكم أن يصرف ليقول: (وإذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما) (خذ العفو وامر بالعرف وأعرض عن الجاهلين). إن الكثيرين من الناس يريدون أن ينطلقوا إليك لترد عليهم لتدخل معهم في معركة لأنهم سوف يحصلون من خلال الدخول في المعركة من الحصول على ما يريدون, ها أن الساحة الإسلامية انطلق بعضها يحقد على بعض وانطلقها بعضها يقاتل بعضاً.
أيها الأحبة إننا في الموقع الذي نقف فيه مع كل المسلمين الحركيين في العالم ومع الجمهورية الإسلامية في كل موقف في العالم ومع القيادة الإسلامية الرشيدة في كل منطلق في العالم. إننا سنبقى نقف بكل قوة وبكل صلابة مهما بلغت التحديات ومهما بلغت المشاكل ومهما إنطلقت الكلمات غير المسؤولة, ليس عندنا وقت لنرد على أحد ليس عندنا وقت للناقش أحداً ليس عندنا وقت لندخل في جدال مع أحد. إننا أم الصبي, إننا نقول كما قالت تلك المرأة لسليمان وقد تنازعت مع إمرأة أخرى عندما أراد سليمان بلباقته أن يظهر الحقيقة فقال: الصلح سيد الأحكام تعالوا نقسم الطفل نصفين, لكل منها نصف لأن التنصيف هو مظهر الصلح. وانطلقت أم الولد فجعة ملتاعة مرعوبة: أعطها إياه, المهم أن يبقى ولدي وليس المهم أن يكون عندي. ونحن نقول المهم عندنا أيها الأحبة, المهم عندنا أن يبقى الإسلام وأن تبقى الحرية في العالم الإسلامي وأن تبقى العدالة في العالم الإسلامي, المهم أن نبقى أقوياء من أجل أن نواجه كل الذين يريدون أن يسقطوا قوتنا, أن نبقى أعزاء ضد الذين يريدون أن يذلونا, أن نبقى مع قضايانا الكبرى التي يراد تصفيتها الآن من خلال تصفية القضية الفلسطينية وقضية كشمير وقضية أفغانستان وكل القضايا. نحن مشغولون بالقضايا الإسلامية على كل المستويات, وليطمأنوا إذا كان بعض الناس يفكر أنه يدافع عن أهل البيت ويحامي عن أهل البيت.. لن يزايد علينا أحد في ولاية أهل البيت وفي محبة أهل البيت هم كل حياتنا وهم كل روحنا ونحن أولادهم فلذلك نحن نتحمل كل المسؤولية..."
هل عدم النقاش دليل قوة ام دليل ضعف ؟ حتى يتفاخر به فضل الشيطان متهربا من المواجهة .
القرآن الكريم مليء بالحوار والنقاش ... وهكذا فعل ائمة اهل البيت عليهم السلام .. اما ما يقوله فضل الللات وانت تتبعه فهو هروب واضح واعتراف بالعجز مغلف بغلاف الخلق الطيب ؟؟ والانشغال بقضايا اهم ؟؟ وما هي قضاياه ياترى ؟؟ ماذا فعل غير اثارة الفتن والقاء التشكيكات ثم يقول لا تناقشوني ؟؟؟
ثم انت في موقع حواري .. اذا لم تكن تريد النقاش فعليك ان لا تشارك من البداية . عجيب امرك . ( علماً بانك تناقش وتُهزم .. او تناقش عبر اسماء اخرى كما اوضحت لك فلا داعي للاستمرار في المسرحية ) .
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق