المشاركة الأصلية بواسطة النفيس
حالياً في عصرنا هذا
الأعلم هو الأفضل و المؤهل للأفتاء في الحلال و الحرام
والمسائل المستحدثة (التي لا يوجد في الشريعة ما يدل عليها ولافي القرأن و السنة كطفل الأنابيب و الصلاة على القمر و أحكام الوراثة بالأستنساخ)
وسابقاً نفس الحكم ينطبق على علي - صلوات الله عليه - هو الأعلم و الأقدر على أن يحل مكان النبي - صلى الله عليه و اله و سلم - بشهادة الرسول نفسه و بشهادة القرأن الكريم و بشهادة علي نفسه "علمني رسول الله ألف باب كل باب يفتح ألف باب"
القداسة التي أعطينها لعلي أعطاه أيها رسول الله - صلى الله عليه و اله و سلم - و القرأن الكريم
وقد أعطيت له كونه الأعلم
والأتقي حيث لم يأتي بشئ جديد بل ألتزم بخط الرسول - صلى الله عليه و اله و سلم -
إن أخذنا بكلامك هذا ، فإن معناه أن علي بن أبي طالب لم يأتي بجديد أبدا
هل تعرف ما ذنب من يبتدع بالدين ؟؟
يخرج من الدين
وعلى أتقي و أعلم من أن يقع بهذا الخطأ الذي لا يقوم به أبسط طالب علوم و عارف بحلال الله و حرامه و بشرعه فضلاً عن المولى علي - صلوات الله عليه -
تعليق