إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

كتاب ( ليالي بيشاور ) لمن اراد الإستبصار !!

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #91
    تكملة الموضوع ......
    .المجلس الأول. ص 46
    يقول المؤلف :::::
    ولكن المذاهب الأخرى من الشافعية والمالكية والحنابلة على كثرة اختلافاتهم ‏الموجودة بينهم في جميع الأصول والفروع أجازوا الجمع في الأسفار ‏المباحة كسفر الحج والعمرة، والذهاب إلى الحرب، وما أشبه ذلك.

    أقول ............
    لا أدري حقيقة أين الإختلاف بين مذاهب أهل السنة في جميع الأصول ..؟؟


    هنا المؤلف يدس السم بالعسل فيقول بان هناك إختلاف بين مذاهب أهل السنة في جميع الأصول ..... وهذا ليس صحيحآ أبدآ
    نعم إختلفوا بامور فقهيه بالفروع ولكن ليس بالأصول


    أقول :
    النتيجة : 1 / 2
    اي إنه أحضر حديث واحد صحيح من موضوعين .......

    فأي حديث أو عبارة او أسم غير صحيح سيكون ضمن نتيجة المؤلف .

    تعليق


    • #92
      المشاركة الأصلية بواسطة عباد الرحمن
      نحن ما زلنا في الحديث الأول فقط يا طالب الكناني ..........
      فجميل من المؤلف أن يضع رواية صحيحة في البداية فلا تستعجل .
      اذا لاتبدأ بالكذب ايها البحاثه وتتهم السيد بانه يأتي بروايات ضعيفة ويدعي بانها صحيحه
      وبعدا ذلك تقول بان تؤويل السيد خط
      وهل تأويلك صحيح فأعلم ان تأويك لانشتريه بمداس السيد

      تعليق


      • #93

        المشاركة الأصلية بواسطة عباد الرحمن
        نحن ما زلنا في الحديث الأول فقط يا طالب الكناني ..........
        فجميل من المؤلف أن يضع رواية صحيحة في البداية فلا تستعج
        ل


        طالب الكناني
        اذا لاتبدأ بالكذب ايها البحاثه وتتهم السيد بانه يأتي بروايات ضعيفة ويدعي بانها صحيحه
        وبعدا ذلك تقول بان تؤويل السيد خط

        وهل تأويلك صحيح فأعلم ان تأويك لانشتريه بمداس السيد



        طالب الكناني
        أنت من طلبت مني ان اناقشكم من بداية الكتاب
        كما إنك قلت إنك ستعمل إحصائية تبين نسبة الصحيح من الضعيف من كلام مؤلف الكتاب
        وهل ما زلت مصرآ على الإحصائية !!!

        فالنتيجة الأن 1 / 2
        أ ي إن مؤلف الكتاب جاء بحديث صحيح بموضوعه الاول وبعدها عرج على خطأ بكلامه .....

        تعليق


        • #94
          المشاركة الأصلية بواسطة عباد الرحمن
          تكملة الموضوع ......
          .المجلس الأول. ص 46
          يقول المؤلف :::::
          ولكن المذاهب الأخرى من الشافعية والمالكية والحنابلة على كثرة اختلافاتهم ‏الموجودة بينهم في جميع الأصول والفروع أجازوا الجمع في الأسفار ‏المباحة كسفر الحج والعمرة، والذهاب إلى الحرب، وما أشبه ذلك.

          أقول ............
          لا أدري حقيقة أين الإختلاف بين مذاهب أهل السنة في جميع الأصول ..؟؟


          هنا المؤلف يدس السم بالعسل فيقول بان هناك إختلاف بين مذاهب أهل السنة في جميع الأصول ..... وهذا ليس صحيحآ أبدآ
          نعم إختلفوا بامور فقهيه بالفروع ولكن ليس بالأصول


          أقول :
          النتيجة : 1 / 2
          اي إنه أحضر حديث واحد صحيح من موضوعين .......

          فأي حديث أو عبارة او أسم غير صحيح سيكون ضمن نتيجة المؤلف .


          ايها البحاثه
          سبق وان قلنا لك ان الكتاب مترجم والا الكل يعلم ان الاصول ثلاثة وعندنا خمسة وهذ معروف لكل ذي عقل
          ولو كان السيد قدس سره يقصد اختلاف في الاصول ولم يرد عليه الحاظرون من شيوخكم فاي مستوى من العلم يملك هؤلاء الشيوخ
          يالبحاثة دور غيره

          تعليق


          • #95


            طالب الكناني
            ايها البحاثه
            سبق وان قلنا لك ان الكتاب مترجم والا الكل يعلم ان الاصول ثلاثة وعندنا خمسة وهذ معروف لكل ذي عقل
            ولو كان السيد قدس سره يقصد اختلاف في الاصول ولم يرد عليه الحاظرون من شيوخكم فاي مستوى من العلم يملك هؤلاء الشيوخ
            يالبحاثة دور غيره

            هههههههههههههههه
            يبدو إنك تبدا الأن بترتيب أوراقك للإنسحاب .
            وهذا لا يهم
            أما حجتك إن الكتاب مترجم أو فيه اخطاء مطبعية فهذا حجة المفلس .
            أما موضوع إن علماءنا لم يردوا عليه ,,,, ههههههههههههههههههه
            فهل قلت لك من قبل إني صدقت إن هناك مناظرة بالأصل ,

            يا صديقي
            أنا لا يهمني إن المؤلف كان يناظر أحدآ ان لم يناظر ,,,, ولكن ما يهمني أن ابين الصحيح من كلام المؤلف من الضعيف

            وهذا كله فائدة لي أولآ لأنكم إقترحتم على أن أقرأ الكتاب وان ابحث عن الحق
            وفائدة للقاريء الكريم الذي لم يتسنى له قراءة الكتاب
            وفائدة للقاريء الذي قرأ الكتاب وإعتقد بصحة كل ما جاء به من روايات .

            أنتهى ...............................

            سأبدا بالمجلس الثاني
            لعدم وجود روايات أخرى بالمجلس الاول ..........

            تعليق


            • #96
              المشاركة الأصلية بواسطة عباد الرحمن
              تكملة الموضوع ......
              .المجلس الأول. ص 46
              يقول المؤلف :::::
              ولكن المذاهب الأخرى من الشافعية والمالكية والحنابلة على كثرة اختلافاتهم ‏الموجودة بينهم في جميع الأصول والفروع أجازوا الجمع في الأسفار ‏المباحة كسفر الحج والعمرة، والذهاب إلى الحرب، وما أشبه ذلك.

              أقول ............
              لا أدري حقيقة أين الإختلاف بين مذاهب أهل السنة في جميع الأصول ..؟؟


              هنا المؤلف يدس السم بالعسل فيقول بان هناك إختلاف بين مذاهب أهل السنة في جميع الأصول ..... وهذا ليس صحيحآ أبدآ
              نعم إختلفوا بامور فقهيه بالفروع ولكن ليس بالأصول


              أقول :
              النتيجة : 1 / 2
              اي إنه أحضر حديث واحد صحيح من موضوعين .......

              فأي حديث أو عبارة او أسم غير صحيح سيكون ضمن نتيجة المؤلف .


              باسمه تعالى

              حتى تعلموا أن الرجل يكرر ولا أدري هل هو يهذي من كثر الصفعات ؟؟

              سأل أين الاختلاف بالاصول فبينا له نموذجا ... وتجاهله !!

              الحنابلة مجسمة ويخالفون الكل .....

              نطالب الادارة بإلزام الرجل بالرد وعدم تجاهل الردود والا فيجب غلق الموضوع

              بل حتى الصحابة إختلفوا بالأصول لو مش عاجبك !
              المشاركة الأصلية بواسطة محمد علي حسن
              باسمه تعالى ،،،

              هل تنكر أن الحنابلة كانوا مجسمة وخالفوا إجماع السنة بتأويل الصفات ؟
              وقال الحصني الدمشقي: "القائلون بالتجسيم من أئمة الحنابلة، ومنهم: ابن حامد والقاضي تلميذه وابن الزاغوني، وهؤلاء ممن ينتمي إلى الإمام، ويتبعهم على ذلك الجهلة بالإمام أحمد". (انظر: محمد بن مؤمن الحصني الدمشقي، دفع الشبه عن الرسول (ص) والرسالة، تحقيق جماعة من العلماء، الطبعة الثانية، القاهرة، دار إحياء الكتاب العربي، 1418هـ، ص23.)

              فهل هذا يسمى اختلاف أم اتفاق ؟


              تعليق


              • #97
                محمد علي حسن
                باسمه تعالى

                حتى تعلموا أن الرجل يكرر ولا أدري هل هو يهذي من كثر الصفعات ؟؟

                سأل أين الاختلاف بالاصول فبينا له نموذجا ... وتجاهله !!

                الحنابلة مجسمة ويخالفون الكل .....

                الإمام أحمد بن حنبل هو إمام المذهب الحنبلي
                فهات لي كلام للإمام أحمد بن حنبل يقول بالتجسيم .
                أما إذا إنشق أٌناس عن المذهب الحنبلي وقالوا بالتجسيم فهذا لا يٌحسب على المذهب

                فإن أحضرت كلامآ صريحآ للإمام أحمد بن حنبل يقول بالتجسيم فأنت تلزمني قول مؤلف الكتاب وإلا فهذه لعبة المٌفلس الذي يريد إغلاق الموضوع .

                تعليق


                • #98
                  باسمه تعالى

                  لنأت لمسألة من مسائل الأصول وهي الرؤية وهي تختص بالعقيدة لنريكم اختلافكم فيها أيضاً !!
                  هذا ما عليه أحمد بن حنبل .... يقر بالرؤية وبذلك خالف أمه عائشة !!

                  صحيح البخاري ج 6 ص 50
                  . . . عن عامر عن مسروق قال قلت لعائشة رضي الله عنها : يا أمتاه هل رأى محمد صلى الله عليه وسلم ربه ؟ فقالت لقد قَفَّ شعري مما قلت ! أين أنت من ثلاث من حدثكهن فقد كذب : من حدثك أن محمداً صلى الله عليه وسلم رأى ربه فقد كذب
                  ثم قرأت : لا تدركه الاَبصار وهو يدرك الاَبصار وهو اللطيف الخبير ، وما كان لبشر أن يكلمه الله إلا وحياً أو من وراء حجاب ، ومن حدثك أنه يعلم ما في غد فقد كذب ثم قرأت : وما تدري نفس ماذا تكسب غداً ، ومن حدثك أنه كتم فقد كذب ثم قرأت : يا أيها الرسول بلّغ ما أنزل اليك من ربك الآية ، ولكنه رأى جبرئيل عليه السلام في صورته مرتين .








                  تعليق


                  • #99
                    محمد علي حسن
                    إما إنك جاهل لا تقرأ
                    أو ناسخ بلا علم
                    أو متعصب فتدلس

                    أنت بدأت بالدفاع عن مؤلف كتاب ليالي بيشاور وأخذتك العصبية الطائفية وبدأت تنقل من المواقع الشيعية بلا دراية ما تنقل .

                    محمد علي حسن
                    وقال الحصني الدمشقي: "القائلون بالتجسيم من أئمة الحنابلة، ومنهم: ابن حامد والقاضي تلميذه وابن الزاغوني، وهؤلاء ممن ينتمي إلى الإمام، ويتبعهم على ذلك الجهلة بالإمام أحمد". (انظر: محمد بن مؤمن الحصني الدمشقي، دفع الشبه عن الرسول (ص) والرسالة، تحقيق جماعة من العلماء، الطبعة الثانية، القاهرة، دار إحياء الكتاب العربي، 1418هـ، ص23.)

                    فقلنا لك إنهم إنشقوا بعقائدهم عن المذهب الحنبلي
                    فحتى نقلك من المواقع الشيعية إنقلب عليك لانك تنقل بلا دراية

                    فهذا الحصني الدمشقي في كتابه يقول : ( القائلون بالتجسيم من أئمة الحنابلة، ومنهم: ابن حامد والقاضي تلميذه وابن الزاغوني، وهؤلاء ممن ينتمي إلى الإمام، ويتبعهم على ذلك الجهلة بالإمام أحمد )

                    ما المقصود بأنه يتبعهم الجهلة بالإمام أحمد .....!!
                    بالعربي : أي يتبع هؤلاء المنشقين عن المذهب الجهلة بمذهب الإمام أحمد بن حنبل ,

                    فهنا تأكيد على أن الإمام احمد بن حنبل بريء من التجسيم .

                    ولو انك اكملت الجملة لأفهمتنا كلام الحصني الدمشقي فهو يقول :

                    [القائلون بالتجسيم من أئمة الحنابلة !]
                    ومنهم ابن حامد(1) والقاضي تلميذه(2) وابن الزاغوني(3) ، وهؤلاء مّمن ينتمي الى الامام، ويتبعهم على ذلك الجهلة بالامام أحمد وبما هو معتمده مّما ذكرت بعضه،

                    فلماذا حذفت تلك العبارة !!!

                    وفي نفس الكتاب جاء فيه ص 27 :
                    [عتاب المؤلّف مع الحنابلة!]
                    ثمّ أقول لهم على وجه التوبيخ : ياأصحابنا أنتم أصحاب نقل وأتباع، وإمامكم الاكبر أحمد بن حنبل يقول ]وهو تحت السياط[: «كيف أقول ما لم يقل؟!».
                    هل بلغكم أنّه قال: إنّ الاستواء من صفة الذات المقدّسة، أو صفة الفعل؟
                    فمن أين أقدمتم على هذه الاشياء؟!

                    ولا تُدخِلوا في مذهب هذا الرجل الصالح السلفي ـ أعني الامام أحمد ـ ما ليس منه، فلقد كسوتم هذا المذهب شيناً قبيحاً ; حتّى لا يقال عن حنبليّ إلاّ مجسّم.

                    فهذا مؤلف الكتاب يمدح الإمام احمد بن حنبل وينفي إنه كان مجسمآ .

                    فأتمنى أن تشغل عقلك وتبتعد عن النسخ واللصق .

                    </SPAN>

                    تعليق


                    • محمد علي حسن
                      طلبنا منك بأن تأتي بكلام معتمد للإمام أحمد بن حنبل يقول بالتجسيم ............ فماذا أحضرت !!


                      محمد علي حسن
                      باسمه تعالى

                      لنأت لمسألة من مسائل الأصول وهي الرؤية وهي تختص بالعقيدة لنريكم اختلافكم فيها أيضاً !!
                      هذا ما عليه أحمد بن حنبل .... يقر بالرؤية وبذلك خالف أمه عائشة !!

                      صحيح البخاري ج 6 ص 50
                      . . . عن عامر عن مسروق قال قلت لعائشة رضي الله عنها : يا أمتاه هل رأى محمد صلى الله عليه وسلم ربه ؟ فقالت لقد قَفَّ شعري مما قلت ! أين أنت من ثلاث من حدثكهن فقد كذب : من حدثك أن محمداً صلى الله عليه وسلم رأى ربه فقد كذب
                      ثم قرأت : لا تدركه الاَبصار وهو يدرك الاَبصار وهو اللطيف الخبير ، وما كان لبشر أن يكلمه الله إلا وحياً أو من وراء حجاب ، ومن حدثك أنه يعلم ما في غد فقد كذب ثم قرأت : وما تدري نفس ماذا تكسب غداً ، ومن حدثك أنه كتم فقد كذب ثم قرأت : يا أيها الرسول بلّغ ما أنزل اليك من ربك الآية ، ولكنه رأى جبرئيل عليه السلام في صورته مرتين .



                      إثبت إنه رأى ربه رؤي العين ........
                      والروايات لا يوجد بها إن الرسول صلى الله عليه وسلم رأى ربه رأي العين .


                      فأنت ما زلت تنقل من المواقع الشيعية بلا تدبر .
                      ألا يوجد عندكم محاورآ بلا نقل وإن نقل ان ينقل بأمانة .




                      تعليق


                      • السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                        سأكمل الموضوع والنقاش لمن يناقش بعلم وأدب ......

                        المجلس الثاني ...................................


                        المجلس الثاني
                        ليلة السبت 24/ رجب /1245هـ
                        صفحة 83
                        المؤلف يقول :
                        ثم أجبت الحافظ وقلت: ما كنت أتوقع منك ـ وأنت من أهل العلم ـ أن ‏تتمسك بكلام وهمي واه من أباطيل المنافقين وأكاذيب الخوارج وأقاويل ‏النواصب، أشاعه الأمويون وتقبله العوام الجاهلون.‏
                        وإنك خلطت أمرين متباينين، وجمعت بين الضدين، حيث حسبت الشيعة ‏اتباع عبد الله بن سبأ، والحال أنهم يذكروه في كتبهم باللعن ويحسبوه منافقا ‏كافرا.‏
                        وعلى فرض ان ابن سبأ كان يدعي أنه موالي علي بن أبي طالب ومحبيه، ‏وذلك لغرض سياسي، فهل من الحق أن تحسبوا أعماله المخالفة للإسلام، ‏على حساب شيعة آل محمد (صلى الله عليه وآله) المخلصين المؤمنين؟!

                        فلو ظهر لص في زي أهل العلم، وصعد المنبر وصلى بالناس، ولما وثق به ‏المسلمون خانهم وسرق أموالهم، فهل صحيح أن نقول: كل العلماء لصوص ‏وسراق؟!‏

                        فتعريفك للشيعة بأنهم أتباع ابن سبأ الملعون، بعيد عن الإنصاف، وخلاف ‏الحقيقة والوجدان.


                        أقول ........
                        كثير من علماء الشيعة يحاولوا أن يقولوا إن عبدالله بن سبأ أسطورة وليس حقيقة
                        ولكن يبدو إن العالم الشيرازي يؤكد حقيقته .


                        المجلس الثاني _ صفحة 84
                        يقول المؤلف :
                        لذا تعجبت كثيرا من تعبيرك عن مذهب الشيعة، بحزب سياسي اختلقه ابن ‏سبأ اليهودي في عهد عثمان!‏
                        وأستغرب كيف تقرأ هذه الأكاذيب وتعتمد عليها، ولا تقرأ الأخبار الصحيحة ‏والروايات الصريحة عن الشيعة في كتبكم المعتبرة أن النبي (صلى الله عليه ‏وآله) هو الواضع لأسس الشيعة وأصولها، وقد شاعت كلمة " شيعة علي " ‏من لسان رسول الله (صلى الله عليه وآله) بين أصحابه، كما نقل وروي ذلك ‏علماؤكم في كتبهم وتفاسيرهم(1).

                        اقول ...
                        يحاول المؤلف بأن يقول إن الروايات الصحيحة من كتب السنة يوجد بها روايات
                        تؤكد إن كلمة ( شيعة علي ) شاعت من لسان رسول الله صلى الله عليه وسلم
                        ننكرر ( الروايات الصحيحة من كتب السنة ) كما قال المؤلف الشيرازي


                        المجلس الثاني صفحة 87
                        حقيقة الشيعة وبدايتها

                        يقول المؤلف :
                        والحال أن هذا الكلام خلاف الواقع والحقيقة، فإن كلمة " الشيعة "اصطلاح ‏يطلق على أتباع علي بن أبي طالب وأنصاره منذ عهد النبي (صلى الله عليه ‏وآله) وإن واضع هذه الكلمة والذي جعلها علما عليهم هو رسول الله (صلى ‏الله عليه وآله)، وهو كما قال الله عز وجل فيه: {وما ينطق عن الهوى * ‏إن هو إلا وحي يوحى}(1).‏
                        وقد قال (صلى الله عليه وآله): " شيعة علي هم الفائزون " وروى علماؤكم ‏هذا الحديث وأمثاله في كتبهم وتفاسيرهم.‏


                        أقول ..........
                        حديث " شيعة علي هم الفائزون "
                        حديث ضعيف عند أهل السنة فكيف يؤكد المؤلف الشيرازي بأنه سيحضر الروايات الصحيحة من كتب السنة


                        فالنتيجة الأن :
                        1 / 3

                        تعليق


                        • ما زلنا في المجلس الثاني ومؤلف الكتاب أحضر حديثآ واحدآ صحيحآ من ثلاثة أمور خطأ .

                          فالنتيجة الأن :
                          1 / 3

                          وهناك المزيد ........
                          السؤال هنا :
                          لماذا كان مؤلف الكتاب مٌصِرآ على إبراز بأنه يحضر الصحيح
                          هل لإيهام عامة الناس بأن كل ما يقوله صحيح .؟

                          سأكمل باقي الروايات كما طلبتوا مني لنرى نسبة ما أحضره المؤلف الصحيح إلى الضعيف .

                          تعليق


                          • المشاركة الأصلية بواسطة عباد الرحمن
                            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                            سأكمل الموضوع والنقاش لمن يناقش بعلم وأدب ......

                            المجلس الثاني ...................................


                            المجلس الثاني
                            ليلة السبت 24/ رجب /1245هـ
                            صفحة 83
                            المؤلف يقول :
                            ثم أجبت الحافظ وقلت: ما كنت أتوقع منك ـ وأنت من أهل العلم ـ أن ‏تتمسك بكلام وهمي واه من أباطيل المنافقين وأكاذيب الخوارج وأقاويل ‏النواصب، أشاعه الأمويون وتقبله العوام الجاهلون.‏
                            وإنك خلطت أمرين متباينين، وجمعت بين الضدين، حيث حسبت الشيعة ‏اتباع عبد الله بن سبأ، والحال أنهم يذكروه في كتبهم باللعن ويحسبوه منافقا ‏كافرا.‏
                            وعلى فرض ان ابن سبأ كان يدعي أنه موالي علي بن أبي طالب ومحبيه، ‏وذلك لغرض سياسي، فهل من الحق أن تحسبوا أعماله المخالفة للإسلام، ‏على حساب شيعة آل محمد (صلى الله عليه وآله) المخلصين المؤمنين؟!

                            فلو ظهر لص في زي أهل العلم، وصعد المنبر وصلى بالناس، ولما وثق به ‏المسلمون خانهم وسرق أموالهم، فهل صحيح أن نقول: كل العلماء لصوص ‏وسراق؟!‏

                            فتعريفك للشيعة بأنهم أتباع ابن سبأ الملعون، بعيد عن الإنصاف، وخلاف ‏الحقيقة والوجدان.


                            أقول ........
                            كثير من علماء الشيعة يحاولوا أن يقولوا إن عبدالله بن سبأ أسطورة وليس حقيقة
                            ولكن يبدو إن العالم الشيرازي يؤكد حقيقته .


                            المجلس الثاني _ صفحة 84
                            يقول المؤلف :
                            لذا تعجبت كثيرا من تعبيرك عن مذهب الشيعة، بحزب سياسي اختلقه ابن ‏سبأ اليهودي في عهد عثمان!‏
                            وأستغرب كيف تقرأ هذه الأكاذيب وتعتمد عليها، ولا تقرأ الأخبار الصحيحة ‏والروايات الصريحة عن الشيعة في كتبكم المعتبرة أن النبي (صلى الله عليه ‏وآله) هو الواضع لأسس الشيعة وأصولها، وقد شاعت كلمة " شيعة علي " ‏من لسان رسول الله (صلى الله عليه وآله) بين أصحابه، كما نقل وروي ذلك ‏علماؤكم في كتبهم وتفاسيرهم(1).

                            اقول ...
                            يحاول المؤلف بأن يقول إن الروايات الصحيحة من كتب السنة يوجد بها روايات
                            تؤكد إن كلمة ( شيعة علي ) شاعت من لسان رسول الله صلى الله عليه وسلم
                            ننكرر ( الروايات الصحيحة من كتب السنة ) كما قال المؤلف الشيرازي


                            المجلس الثاني صفحة 87
                            حقيقة الشيعة وبدايتها

                            يقول المؤلف :
                            والحال أن هذا الكلام خلاف الواقع والحقيقة، فإن كلمة " الشيعة "اصطلاح ‏يطلق على أتباع علي بن أبي طالب وأنصاره منذ عهد النبي (صلى الله عليه ‏وآله) وإن واضع هذه الكلمة والذي جعلها علما عليهم هو رسول الله (صلى ‏الله عليه وآله)، وهو كما قال الله عز وجل فيه: {وما ينطق عن الهوى * ‏إن هو إلا وحي يوحى}(1).‏
                            وقد قال (صلى الله عليه وآله): " شيعة علي هم الفائزون " وروى علماؤكم ‏هذا الحديث وأمثاله في كتبهم وتفاسيرهم.‏


                            أقول ..........
                            حديث " شيعة علي هم الفائزون "
                            حديث ضعيف عند أهل السنة فكيف يؤكد المؤلف الشيرازي بأنه سيحضر الروايات الصحيحة من كتب السنة


                            فالنتيجة الأن :
                            1 / 3

                            ايها البحاثة



                            وهذا كذب واثبت لنا صدقك وقل لنا من هو عبد الله ابن سبأ بروايه بسند صحيح وما الذي قام به ومن هم السبئيون واين هم الان
                            وعن عبد الله بن أبي نجي أن علياً أتى يوم البصير بذهب وفضة فقال‏:‏ ابيضي واصفري وغري غيري غري أهل الشام غداً إذا ظهروا عليك، فشق قوله ذلك على الناس، فذكر ذلك له، فأذن في الناس فدخلوا عليه، قال‏:‏ إن خليلي صلى الله عليه وسلم قال‏:‏ ‏"‏يا علي إنك ستقدم على الله وشيعتك راضيين مرضيين ويقدم عليك عدوك غضاب مقمحين‏"‏‏.‏ ثم جمع يده إلى عنقه يريد الإقماح‏.‏
                            رواه الطبراني في الأوسط وفيه جابر الجعفي وهو ضعيف‏.‏
                            جابر الجعفي ذكره ابن حبان في الثقات
                            جابر الجعفي ذكره ابن سعد في الطبقات الكبرى
                            قال أبو نعيم ، عن سفيان الثوري : إذا قال جابر : "حدثنا" ، "وأخبرنا" . فذاك.

                            وقال عبد الرحمان بن مهدي ، عن سفيان : كان جابر ورعا في الحديث ، ما رأيت أورع في الحديث منه

                            وقال إسماعيل بن علية ، عن شعبة : جابر صدوق في الحديث .

                            وقال يحيى بن أبي بكير ، عن شعبة : كان جابر إذا قال : "حدثنا" ، و "سمعت" ، فهو من أوثق الناس .

                            وقال يحيى بن أبي بكير أيضا ، عن زهير بن معاوية : كان إذا قال : "سمعت" ، أو "سألت" ، فهو من أصدق الناس .

                            وقال علي بن محمد الطنافسي ، عن وكيع : مهما شككتم في شئ ، فلا تشكوا في أن جابرا ثقة ، حدثنا عنه مسعر ، وسفيان ، وشعبة ، وحسن بن صالح .

                            وقال محمد بن عبد الله بن عبد الحكم : سمعت الشافعي يقول : قال سفيان الثوري لشعبة : لئن تكلمت في جابر الجعفي ، لاتكلمن فيك! أن الرجل طعن فيه لأجل عقيدته

                            تعليق


                            • ايها البحاثة
                              عرف البخاري ومسلم الله عز وجل بأنه : يمكن رؤيته ! ويحتاج إلى المكان والجهة ! ويتنقل ويتحول من مكان لآخر ! ويضحك ! ويجالس العباد جنبا إلى جنب ! ومن ثم فهو يتكون من أعضاء وجوارح ! ! تعالى الله عما يقول الظالمون علوا
                              كبيرا . وهذا الإله الذي عرفه هذان الشيخان - البخاري ومسلم - بأنه : ذو وجه ! وعين ! ويد ! وإصبع ! ورجل ! وساق ! و . . . . . ! ما يكون لنا أن نتكلم بهذا سبحانك هذا بهتان عظيم
                              ولامانع من ذكر الروايات ومقدما تاويلك للروايات لايلزمنا يالبحاثه

                              تعليق


                              • البحاثه يقول
                                والروايات لا يوجد بها إن الرسول صلى الله عليه وسلم رأى ربه رأي العين .
                                نقول روياتكم العامة ترى الله فكيف برسوله ولعنة الله على المجسمة

                                عن جرير قال : ( كنا جلوسا عند النبي ( صلى الله عليه وآله ) فنظر إلى القمر ، ليلة البدر . فقال : إنكم سترون ربكم كما ترون هذا القمر ، لا تضامون في رؤيته ، فإن استطعتم أن لا تغلبوا على صلاة قبل طلوع الشمس وقبل غروبها

                                فافعلوا ، ثم قرأ : ( وسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمس وقبل الغروب )
                                .
                                صحيح البخاري 1 : 145 كتاب الصلاة باب فضل صلاة العصر ، وص 150 باب فضل صلاة الفجر ، و ج 6 : 173 كتاب القرآن باب تفسير سورة ق ، و ج 9 : 156 كتاب التوحيد باب وكان عرشه على الماء .
                                صحيح مسلم 1 : 439 كتاب الصلاة باب ( 37 ) باب فضل صلاتي الصبح والعصر والمحافظة عليهما ح 633 .

                                توضيح العيني : قال العيني شارح صحيح البخاري في شرحه على هذا الحديث بعد أن نقل كلاما للكرماني - وهو أيضا من شراح صحيح البخاري - : فإن استطعتم والتعقيب بكلمة الفاء يدل على أن الرؤية قد يرجى نيلها بالمحافظة على هاتين الصلاتين الصبح والعصر ، وذلك فالقيام فيها أشق على النفس
                                عمدة القارئ 25 : 123 ح 62 .
                                عن أبي هريرة : أن أناسا قالوا : يا رسول الله ، هل نرى ربنا يوم القيامة ؟ قال : هل تمارون في القمر ليلة البدر ليس دونه سحاب ؟ قالوا : لا ، يا رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) . قال : فهل تمارون في الشمس ليس دونها سحاب ؟ قالوا : لا . قال : فإنكم ترونه ...الخ

                                صحيح البخاري 1 : 204 كتاب الصلاة باب فضل السجود ، و 9 : 156 كتاب التوحيد باب ( وكان عرشه على الماء ) ، و 8 : 146 كتاب ما جاء في الرقائق باب الصراط جسر جهنم .
                                صحيح مسلم 1 : 163 كتاب الإيمان باب ( 81 ) باب معرفة طريق الرؤية ح 299 .

                                عن أبي سعيد الخدري : أن أناسا في زمن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) قالوا : يا رسول الله ، هل نرى ربنا يوم القيامة ؟ قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : نعم . قال : هل تضارون في رؤية الشمس بالظهيرة ضوء ليس فيها

                                سحاب ؟ قالوا : لا . قال : وهل تضارون في رؤية القمر ليلة البدر ضوء ليس دونه سحاب ؟ قالوا : لا . قال النبي ( صلى الله عليه وآله ) : ما تضارون في رؤية الله تبارك وتعالى يوم القيامة إلا كما تضارون في رؤية أحدهما ، إذا كان يوم القيامة...الخ فيقول : أنا ربكم ، فيقولون : لا نشرك بالله شيئا - مرتين أو ثلاثا - حتى أن بعضهم ليكاد أن ينقلب فيقول : هل بينكم وبينه علامة فتعرفونه بها ؟ فيقولون : الساق ، فيكشف عن ساق
                                صحيح البخاري 6 : 56 كتاب القرآن باب تفسير سورة النساء ، و ج 9 : 158 كتاب التوحيد باب ( وكان عرشه على الماء ) .
                                صحيح مسلم 1 : 167 كتاب الإيمان باب ( 81 ) باب معرفة طريق الرؤية 302 .

                                عن جرير بن عبد الله : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : إنكم سترون ربكم عيانا . ( 2 ) قال القسطلاني : عيانا - بكسر العين - من قولك : عاينت الشئ عيانا ، إذا رأيته بعينك ( 3 ) .

                                عن صهيب ، عن النبي ( صلى الله عليه وآله ) قال : إذا دخل أهل الجنة الجنة ، قال : يقول الله تبارك وتعالى : تريدون شيئا أزيدكم ؟ فيقولون : ألم تبيض وجوهنا ؟ ألم تدخلنا الجنة وتجنبنا من النار ؟ ! قال : فيكشف الحجاب ، فما أعطوا شيئا أحب إليهم من النظر إلى ربهم عز وجل ( 4 ) .

                                عن أبي بكر بن عبد الله بن قيس ، عن أبيه ، عن النبي ( صلى الله عليه وآله ) قال : جنتان من فضة آنيتهما وما
                                فيهما ، وجنتان من ذهب آنيتهما وما فيهما ، وما بين القوم وبين أن ينظروا إلى ربهم ، إلا رداء الكبر على وجهه في جنة عدن . ( 5 )

                                2 ) صحيح البخاري 9 : 156 كتاب التوحيد باب ( وجوه يومئذ ناظرة ) .
                                ( 3 )إرشاد الساري
                                10 : 399 .
                                ( 4 )صحيح مسلم
                                1 : 163 كتاب الإيمان باب ( 80 ) باب إثبات رؤية المؤمنين ربهم في الآخرة ح 297 .
                                ( 5 )صحيح البخاري
                                9 : 162 كتاب التوحيد باب ( وكان عرشه على الماء ) ،
                                صحيح مسلم 1 : 163 كتاب الإيمان باب ( 80 ) باب إثبات رؤية المؤمنين ربهم في الآخرة 296 .

                                تعليق

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X