إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الكليني يعترف بعدم توارث الانبياء للمال

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #76
    ملحق .. وطلقة الرحمة على من لا يعرف العموم والخصوص .. !!

    السلام عليكم

    لا ندري من أين جاء تهامة بدعوى عدم عموم الآيات الوارثة حول الإرث، رغم إجماع الأمة على عمومها، وللتدليل على ذلك ننقل بعض التفاسير السنية التي تتحدث عن هذه الآيات وفيها تصريحات وتسليم بعموم هذه الآيات، وأن كل ما يملكونه هو سعيهم لتخصيص هذه الآيات برواية أبي بكر ابن ابي قحافة من أن معاشر الأنبياء لا يورثون..


    تفسير الطبري حول الآية 11 من سورة النساء :
    يعنـي جلّ ثناؤه بقوله: يُوصِيكُمُ ?للَّهُ : بعهد الله إلـيكم فِى أَوْلَـ?دِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِ ?لاْنْثَيَيْنِ يقول يعهد إلـيكم ربكم إذا مات الـميت منكم وخـلف أولاداً ذكوراً وإناثاً فلولده الذكور والإناث ميراثه أجمع بـينهم للذكر منهم مثل حظّ الأنثـيـين إذا لـم يكن له وارث غيرهم سواء فـيه صغار ولده وكبـارهم وإناثهم فـي أن جميع ذلك بـينهم للذكر مثل حظّ الأنثـيـين ورفع قوله: مثل بـالصفة وهي اللام التـي فـي قوله: لِلذّكْرِ ولـم ينصب بقوله: يُوصِيكُمُ ?للَّهُ لأن الوصية فـي هذا الـموضع عهد وإعلام بـمعنى القول والقول لا يقع علـى الأسماء الـمخبر عنها فكأنه قـيـل: يقول الله تعالـى ذكره: لكم فـي أولادكم للذكر منهم مثل حظّ الأنثـيـين. وقد ذكر أن هذه الآية نزلت علـى النبـيّ صلى الله عليه وسلم تبـيـيناً من الله الواجب من الـحكم فـي ميراث من مات وخـلف ورثة علـى ما بـيّن لأن أهل الـجاهلـية كانوا لا يقسمون من ميراث الـميت لأحد من ورثته بعده مـمن كان لا يلاقـي العدوّ ولا يقاتل فـي الـحروب من صغار ولده ولا للنساء منهم وكانو يخصون بذلك الـمقاتلة دون الذرية فأخبر الله جلّ ثناؤه أن ما خـلفه الـميت بـين من سمى وفرض له ميراثاً فـي هذه الآية وفـي آخر هذه السورة


    تفسير الكشاف للزمخشري حول نفس الآية :
    يُوصِيكُمُ ?للَّهُ يعهد إليكم ويأمركم فِى أَوْلَـ?دِكُمْ في شأن ميراثهم بما هو العدل والمصلحة. وهذا إجمال تفصيله لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِ ?لاْنْثَيَيْنِ


    من تفسير الفخر الرازي : سورة النساء آية 11
    المسألة السابعة: اعلم أن عموم قوله تعالى: يُوصِيكُمُ ?للَّهُ فِى أَوْلَـ?دِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِ ?لاْنْثَيَيْنِ زعموا أنه مخصوص في صور أربعة: أحدها: أن الحر والعبد لا يتوارثان.......
    ثم قال الفخر الرازي :
    ... بل هذا التخصيص أولى لأن ظاهر هذا الخبر متأكد بعموم الآية والخبر الأول ليس كذلك ....

    ثم قال الفخر الرازي :
    الموضع الرابع: من تخصيصات هذه الآية ما هو مذهب أكثر المجتهدين أن الأنبياء عليهم السلام لا يورثون والشيعة خالفوا فيه روي أن فاطمة عليها السلام لما طلبت الميراث ومنعوها منه احتجوا بقوله عليه الصلاة والسلام: [نحن معاشر الأنبياء لا نورث ما تركناه صدقة] فعند هذا احتجت فاطمة عليها السلام بعموم قوله: لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِ ?لاْنْثَيَيْنِ وكأنها أشارت إلى أن عموم القرآن لا يجوز تخصيصه بخبر الواحد ثم ان الشيعة قالوا: بتقدير أن يجوز تخصيص عموم القرآن بخبر الواحد إلا أنه غير جائز ههنا وبيانه من ثلاثة أوجه: أحدها: أنه على خلاف قوله تعالى: حكاية عن زكريا عليه السلام
    {يَرِثُنِى وَيَرِثُ مِنْ ءالِ يَعْقُوبَ}
    (مريم: 6) وقوله تعالى:
    {وَوَرِثَ سُلَيْمَـ?نُ * دَاوُودُ}
    (النمل: 16) قالوا: ولا يمكن حمل ذلك على وراثة العلم والدين لأن ذلك لا يكون وراثة في الحقيقة. بل يكون كسباً جديداً مبتدأ إنما التوريث لا يتحقق إلا في المال على سبيل الحقيقة وثانيها: أن المحتاج إلى معرفة هذه المسألة ما كان إلا فاطمة وعلي والعباس وهؤلاء كانوا من أكابر الزهاد والعلماء وأهل الدين وأما أبو بكر فانه ما كان محتاجا الى معرفة هذه المسألة البتة لأنه ما كان ممن يخطر بباله أنه يرث من الرسول عليه الصلاة والسلام فكيف يليق بالرسول عليه الصلاة والسلام أن يبلغ هذه المسألة إلى من لا حاجة به إليها ولا يبلغها إلى من له إلى معرفتها أشد الحاجة وثالثها: يحتمل أن قوله: [ما تركناه صدقة] صلة لقوله: / [لا نورث] والتقدير: أن الشيء الذي تركناه صدقة فذلك الشيء لا يورث. فان قيل: فعلى هذا التقدير لا يبقى للرسول خاصية في ذلك. قلنا: بل تبقى الخاصية لاحتمال أن الأنبياء إذا عزموا على التصدق بشيء فبمجرد العزم يخرج ذلك عن ملكهم ولا يرثه وارث عنهم وهذا المعنى مفقود في حق غيرهم. والجواب: أن فاطمة عليها السلام رضيت بقول أبي بكر بعد هذه المناظرة وانعقد الاجماع على صحة ما ذهب اليه أبو بكر فسقط هذا السؤال والله أعلم.


    وقال القرطبي في تفسيره لنفس الآية :
    ولم يدخل في عموم الآية ميراث النبيّ صلى الله عليه وسلم لقوله: [لا نورث ما تركنا صدقةٌ]
    فأقر بعموم الآية وأخرج منها النبي صلى الله عليه وآله بالدليل المزعوم الخارج عن موضوعنا، فنقاشنا فيما يخص الشيعة الآن.


    تفسير روح المعاني للألوسي آية 7 من سورة النساء
    {وَلِلنّسَاء نَصِيبٌ مّمَّا تَرَكَ * ?لْوِلْد?نَ *وَ?لاْقْرَبُونَ } المراد من النساء البنات مطلقاً أو الإناث كذلك،


    تفسير روح المعاني للألوسي آية 11 من سورة النساء
    واستثنى من العموم الميراث من النبـي صلى الله عليه وسلم بناءاً على القول بدخوله صلى الله عليه وسلم في العمومات الواردة على لسانه عليه الصلاة والسلام المتناولة له لغة، والدليل على الاستثناء قوله صلى الله عليه وسلم: «نحن معاشر الأنبياء لا نورث» وأخذ الشيعة بالعموم وعدم الاستثناء وطعنوا بذلك على أبـي بكر الصديق رضي الله تعالى عنه حيث لم يورث الزهراء رضي الله تعالى عنها من تركة أبيها صلى الله عليه وسلم حتى قالت له بزعمهم: يا ابن أبـي قحافة أنت ترث أباك وأنا لا أرث أبـي أي إنصاف هذا...



    خلاصة الأمر : إن عموم آيات الإرث مما لم ينكره عاقل، وفي هذه الآيات دلالة قاطعة على توريث الأنبياء، وما لم تقم دلالة قطعية على خلاف ذلك فإننا نتمسك بالعموم..
    عدا عن ذلك فإن الأخبار المخالفة معارضة للقرآن الكريم لدلالة الآيات الكريمة في شأن زكريا وداوود على الوراثة، وكذلك سليمان عليه السلام، وليست هذه الآيات (ارث سليمان وداوود) عامة حتى تخصص بأي خبر، ولذا ينبغي طرح مثل هذا الخبر إن وجد لمخالفته للنص القرآني..

    هذه خلاصة المطلب، والحمد لله رب العالمين

    تعليق


    • #77
      هل ترفع صوتك قليلا ايها الفارس فانا لم اسمع .او اريد ان اتاكد بان ما اره امامي واقعا وليس في المنام .................

      ولكن الى ان ترفع صوتك ....

      اقول الله اكبر ولله الحمد...

      تعليق


      • #78
        تهامة عسير أصابه الطرش

        بسم الله الرحمن الرحيم

        لقد كانت ضربة قاضية أصابت من تهامة عسير مقتلاً فلم يعد يسمع


        انصحك بأن تذهب وتتعلم كيف تناقش ثم تعود ولكن ليس في المنام

        تعليق


        • #79
          بسم الله الرحمن الرحيم

          رغم أن الاخ الفارس قد أخرس تهامة عسير وكل ناطق من أعداء أهل البيت عليهم السلام في هذا الموضوع وفي غيره ، ورغم كفاية الردود ، إلا أني أحببت أن أزيد ما يلي بالنسبة للحديث الذي يدور حوله الموضوع :

          وأمّا معنى هذا الحديث فهو أنّ الأنبياء "عليهم السلام" لم يخلّفوا بالنسبة للأمّة شيئاً من الأموال ، بل أنّهم ورّثوهم العلم والأحاديث . ويظهر من هذا المعنى ، أنّ كلمة (الإرث) في هذه الروايات قد استعملت في معناها العرفي واللغوي لا معناها الاصطلاحي والفقهي ، ويدلّ على هذا التخريج عدّة وجوه :

          منها : إنّ الحمل على المعنى الفقهي من الإرث يتعارض مع ظهور الآيات كما ذكرته الزهراء "عليها السلام" في خطبتها المعروفة ردّاً على غاصبي فدك ، إذ فيها ما يدلّ على أنّ التوريث المصطلح كان ساري المفعول حتّى عند الأنبياء ، ولم تكن أموالهم بحيث يكون الناس فيها شرع سواء [ مريم : 6 ـ النمل 16 ] .

          منها : أنّ القرائن الموجودة في تلك الروايات فيها دلالة واضحة إلى أنّ المراد هو المعنى اللغوي ـ لا الفقهي ـ فمثلاً هل في الواقع الخارجي لم يبق الأنبياء "عليهم السلام" حتى درهماً واحداً من الأموال لتركتهم ؟!!! وهذا ما ينفيه التاريخ والنقل .

          منها : أنّ عبارة "إنّما أورثوا أحاديث" أو "ورّثوا العلم" تدلّ على ما ذكرنا من أنّ النفي في صدر الروايات يكون بالنظر إلى الأمّة لا إلى الورثة العاديين ؛ إذ هل يعقل أن تكون الأحاديث النبويّة حصص إرثيه ؟!!!

          منها : وأيضاً عبارة " من أخذ بشيءٍ ... " تدلّ على إطلاق الآخذ أيّاً من كان ؛ وهذا أيضاً يدلّ على أنّ التوريث المستعمل في هذه الروايات ليس من باب الوراثة المصطلحة الفقهيّة ، وإلاّ فهل يعقل عدم تعيين الوارث في ارثٍ ما ، وتعليقه على نحو البدليّة بعبارة "من أخذ" ؟!!!

          وهنا يظهر الضعف والوهن في الكلام الباطل للمخالفين ، اخزى الله كل ظالم

          تعليق


          • #80
            اخيرا نطق عاشق الحسين وتخلى عن التطبيل ....ليته سكت

            لماذا تناقشون اذا كنتم لا تقراوؤن ردودنا ...........................

            سارد على السطور اللتي كتبتها رغم انها لا تحمل جديدا

            قولك
            ((منها : إنّ الحمل على المعنى الفقهي من الإرث يتعارض مع ظهور الآيات كما ذكرته الزهراء "عليها السلام" في خطبتها المعروفة ردّاً على غاصبي فدك ، إذ فيها ما يدلّ على أنّ التوريث المصطلح كان ساري المفعول حتّى عند الأنبياء ، ولم تكن أموالهم بحيث يكون الناس فيها شرع سواء [ مريم : 6 ـ النمل 16 ] .))

            اين هذه الخطبة هل هي من طرقكم ام من طرقنا اذا كانت من طرقكم لا تلزمنا
            -----------------------------------------------------------------------------------
            (((منها : أنّ القرائن الموجودة في تلك الروايات فيها دلالة واضحة إلى أنّ المراد هو المعنى اللغوي ـ لا الفقهي ـ فمثلاً هل في الواقع الخارجي لم يبق الأنبياء "عليهم السلام" حتى درهماً واحداً من الأموال لتركتهم ؟!!! وهذا ما ينفيه التاريخ والنقل .))

            هل تعلم ان هذا الكلام لا ينطلي على طالب المدرسة الابتدائية في مراحلها الاولى ....

            الحديث يقول
            من سلك طريقاً يطلب فيه علماً سلك الله به طريقاً إلى الجنة وإن الملائكة لتضع أجنحتها لطالب العلم رضاً به وإنه يستغفر لطالب العلم من في السماء ومن في الأرض حتى الحوت في البحر، وفضل العالم على العابد كفضل القمر على سائر النجوم ليلة البدر، وإن العلماء ورثة الأنبياء، إن الأنبياء ((لم يورثوا ديناراً ولا درهماً)) ولكن ورثوا العلم فمن أخذ منه أخذ بحظ وافر ))

            ماقاته تاولات امام نص صريح لا يلزم مخالفيك في شيئ
            ثم ان القران كما اثبتنا لا يوجد فيه ما يثبت بان الابياء يورثون .....


            هل تسمي الحشو ردا علميا .........اما الردود العلمية واما فلا تعلق ..

            لنا عودة ان شاء الله

            تعليق


            • #81
              هذا ما في صحاحكم ايها الاخوة السنة

              عن أبي سعيد قال:لما نزلت وآت ذا القربى حقه قال دعا رسول الله صلى الله عليه واله فاطمة سلام الله عليها فأعطاها فدكا.
              الهيثمي في مجمعه ـ ج7 ص 49


              عن أبي سعيد قال: لما نزلت وآت ذا القربى حقه
              قال النبي صلى الله عليه واله: يا فاطمة لك فدكا.
              والمتقي في كنز العمال ـ ج2 ص 158

              عن أبي سعيد قال: لما نزلت وآت ذا القربى حقه دعا رسول الله صلى الله عليه واله فاطمة فأعطاها فدكا.
              الذهبي في ميزان الاعتدال ـ ج2 ص 228

              عن عروة بن الزبير أن عائشة أخبرته أن فاطمة عليها السلام ابنة رسول الله صلى الله عليه واله سألت ابابكر الصديق بعد وفاة أبيها أن يقسم لها ميراثا مما ترك رسول الله صلى الله عليه واله فقال ابوبكر: أن رسول الله قال لانورث ما تركنا صدقة فغضبت فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه واله فهجرت أبابكر فلم تزل مهاجرته حتى توفيت وعاشت بعد رسول الله صلى الله عليه واله ستة أشهر قالت وكانت فاطمة تسأل أبابكر نصيبها مما ترك رسول الله صلى الله عليه وآله من خيبر وفدك وصدقة بالمدينة فأبى أبوبكر عليها ذلك.
              رواه البخاري في الخمس الحديث الثاني
              الحديث رواه أحمد بن حنبل ايضا في مسنده ـ ج1 ص 6
              وايضا البيهقي في سننه ج6 ص 300
              ابن سعد في طبقاته ج8 ص18
              الطحاوي في مشكل الاثار ج1 ص 47
              المتقي في كنز العمال ج3 ص 129
              فراجع

              تعليق


              • #82
                السلام عليكم

                أشكر الاخ عاشق الحسين والاخت عاشقة 14 قمراً على ردودهما الطيبة ..

                وأعود لأصل الموضوع فأقول :

                1. إن الآيات الكريمة التي تتحدث عن الإرث إنما هي عامة فتشمل بذلك الأنبياء ويثبت بذلك أن حكمهم كحكم بقية الناس .

                2. إن حديث (لم يورثوا) مخبر عن حالة الأنبياء وليس فيه تشريع أو ما شابه .

                3. إن الآيات القرآنية قد صرحت بتوارث الأنبياء كذلك : {وورث سليمان داوود} {يرثني ويرث من آل يعقوب}

                4. إن كل حديث معارض لهذه الآيات يضرب به عرض الحائط إن لم يمكن تأويله بما لا يخالف القرآن الكريم ..


                هذه خلاصة الموضوع إلى الآن وقد أثبتنا كل نقطة منها بالدليل القاطع والبرهان الساطع دون أن نجد إجابة عليها ..

                والحمد لله رب العالمين

                تعليق


                • #83
                  يرفع الموضوع للفائدة ..

                  تعليق


                  • #84
                    ممتاز جدا جدا


                    اشكرك شكرا جزيلا على الرفع

                    تعليق


                    • #85
                      ممتاز جدا جدا


                      اشكرك شكرا جزيلا على الرفع

                      تعليق


                      • #86
                        السلام عليكم

                        أهلاً بالزميل تهامة ، وسنرفعه كلما وجدنا من يحاول أن يتخطى ما ثبت بالدليل والبرهان من توارث الأنبياء .. فلا تكن ممن ختم الله على قلوبهم زميلي فتكون خصماً للأنبياء يوم القيامة ..

                        تعليق


                        • #87
                          ربما اكون قد فقدت فرصة ان اكون عند حسن ظنك
                          لكني ولله الحمد لم افقد الفرصة في اثبات صحة ما نحن عليه في قضية الارث .

                          لذلك يا زميلي ارجو منك الرد على ما قلته لك بخصوص عدم العموم
                          بارك الله
                          ولا تنسى اني رددت على ما اوردته من تفاسير وذهب مع الردود اللتي ضاعت
                          واذا اردت ان اعيدها لا باس

                          تعليق


                          • #88
                            السلام عليكم

                            الزميل تهامة
                            قلت أنت في أحد أجوبتك أن الأخذ بكلام العلماء هو الأولى ، وبينا لك في السابق أن علماءكم قالوا بعموم الآيات وحاولوا تخصيصها بحديث (نحن معاشر الانبياء لا نورث) ، ولا نظنك بعد هذا جاهلاً بالفرق بين العموم الذي ادعى البعض تخصيصه دون دليل ، وبين الآيات الخاصة ..

                            فأنت بين خيارين لا ثالث لهما :
                            1. إما إنكار العموم في الآيات فتخالف بذلك علماءك ، ويقدم قولهم على قولك.
                            2. وإما أن تعترف بالعموم ، فينتقل البحث في وجود المخصص من عدمه ..

                            فأيهما ستختار يا زميلي ؟

                            والنقطة الأخرى التي نذكر بها هي إثباتنا لتوارث الأنبياء في القرآن الكريم ، وهذا بحد ذاته دليل آخر على توارث الأنبياء ..

                            والحمد لله رب العالمين

                            تعليق


                            • #89
                              من مظاهر التخصيص
                              1- عدم الارث الكافر من المسلم
                              2- عدم الارث القاتل عمدا
                              والامة الاسلامية من اهل السنة متفقون على ذلك ....واتحداك ان تاتي لي بمن قال بعكس ذلك فاين مخالفتي للعلماء ....
                              3- عدم ارث المراة من العقار عند الامامية
                              -----------------------------------------------------------------------------------
                              (((والنقطة الأخرى التي نذكر بها هي إثباتنا لتوارث الأنبياء في القرآن الكريم ، وهذا بحد ذاته دليل آخر على توارث الأنبياء )))

                              نعم توارث الانبياء مذكور في القران الا ان ذلك الارث ليس ارث المال
                              والدليل على ذلك ما صح عن رسول الله وقوله
                              ((((((((((((((((((((((((انما ورثوا العلم )))))))))))))))))))))))))))))))))))))
                              وانما اداة حصر فحصر الارث في العلم


                              وشكرا

                              تعليق


                              • #90
                                اللهم صل على محمد وال محمد
                                اللهم صل على محمد وال محمد
                                اللهم صل على محمد وال محمد
                                اللهم صل على محمد وال محمد
                                اللهم صل على محمد وال محمد

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X