بانتظار الاخ امجد علي للرد على فرج!
هذا الموضوع مغلق.
X
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة جعفري طيبيألمه
تسليط الاضواء
على النظام الايراني
وكل عالم مستقل عن النظام ففي نظره انه منافق
لانه يبايع
النظام
الايراني
فالنظام الايراني باعتقاده انه علة العلل
والطريق الوحيد الى الله
وبهذا
يجمع جهلا مع سوء أدب
والنقاش معه
مضيعة لوقت
واسرافا للجهد
حارب النظام الايراني كثيرا
من العلماء المستقلين
عن سياسته
كالمرجع الصدر الثاني
والمرجع الشيرازي
ومنتظري
مقتدى الصدر ( قبل محاصرته واجباره على الاقامة في ايران )
***
النظام
ينظر للعلماء او المراجع بمنظار مدى التبعية
والتأييد
لثورته
فبعد وفات المرجع فضل الله
كان هذا البيان العجيب الذي جرده من صفة المرجعية وركز على اخلاصه للنظام والثورة فقط :
قائد الثورة الاسلامية يعزي برحيل العلامة السيد فضل الله (۲۰۱۰/۰۷/۰۵ - ۲۲:۰۹)
وجه قائد الثورة الاسلامية سماحة آية الله العظمى السيد علي الخامنئي رسالة تعزية الاثنين بمناسبة رحيل العالم المجاهد آية الله السيد محمد حسين فضل الله.
وعزى سماحته في هذه الرسالة، اسرة الفقيد الکريمة وجميع مريديه ومحبيه في لبنان والجاليات اللبنانية في افريقيا واميرکا اللاتينية وعموم الشيعة برحيل هذا العالم الكبير .
وجاء في الرسالة :"ان هذا العالم الجليل والمجدّ کان شخصية مؤثرة في مجال الدين والسياسة، وان لبنان لن ينسى خدماته وبرکاته على مدى اعوام طويلة، ان المقاومة الاسلامية اللبنانية التي لها حق عظيم على الامة الاسلامية قد حظيت بحماية ودعم هذا العالم المجاهد".
واوضح سماحته: "انه (العلامة السيد فضل الله) کان مناصرا مخلصا و وفيا للجمهورية الاسلامية حيث اثبت على مدى الاعوام الثلاثين الماضية وفاءه للثورة الاسلامية ونظام الجمهورية الاسلامية الايرانية قولا و عملا".
وتمنى قائد الثورة الاسلامية في ختام الرسالة، الباري تعالى ليتغمد هذا العالم الابي والعزيز برحمته ومغفرته وان يسکنه فسيح جنانه مع اجداده الطاهرين.
http://www.leader.ir/langs/ar/?p=contentShow&id=6982
****
التعديل الأخير تم بواسطة جعفري طيب; الساعة 24-09-2010, 07:10 AM.
تعليق
-
الاءن مرتا ثانيه المتاجره بالساده العلماء ! من الحريص عليهم ولكن حتى أشعار أخر من المتعاطف معهم لالاءجلهم بل للتشنيع على من
يحقد عليه ويزدريه ويتربصه مذهبيا ! لايهمك من خلافات دأخليه
وأنت غريب عن مذهبنا ولاتتدخل ودعك مع فتاوى الارضاع وسطحية الارض لاكرويتها ونفي الوصول للقمر بفتوى جديده غرزت بقسوه بخاصرة العلم
من أدعياء العلم الديني ! والفقاهه / لن تكون الا متطفلا هنا / فالساده ورغم خلافهم لم ينفوا عن النظام أسلاميته ولم يحاربوه أو حاربهم كما تدعي وأن من شيء حصل فهو بأساسه لستغلال العدو لهما وله
ذلك ولكن الامور بدئت تعود لمجاريها ولن تكون بأحرص من أقارب هولاء عليهم ولا يقبل غالبيتهم بالتشهير الظالم والمرضي والمذهبي خاصه والاقتيات بمشاكلهم / وأما عن االسيد فضل الله فأن أغبي من الغباء وأسال حالك لماذا وأنظر لاءفلاسك لاءين رمى بك !
ولن تكون بأحرص من أخوة السيد الشيرازي عليه وأحدهم حرم بعث الفتن والمشاكل ولو كمتاجره كما تفعل يخبيث / وأن السيد الامام
الخامنئي هو من عزى بوفاة من الاءن ذكراه رحمه الله وأعلى بالجنان منزلته وأنت رأغم فلا نصرته حيا ولا عرفته ولكن أستغليته مأربا / ولقد عادت جزءا من العلاقه كبير لسابق عهدها عندما كان الساده
هولاء وأتباعهم يتخذوا من الجمهوريه صوتا مؤثرا ولتمت بغيظك بل حتى الشيخ منتظري ما كان له الا نهرك لو علم بوهابيتك الاستغلاليه لوضعه / أما السيد مقتدى وأدعاء أجباره على الااقامه وبلا أدنى
أعتراض بالعراق فهي دليل ذلك الاختلاق المعيب من الوهابي ! فالعتب عليه أذ يقيم علاقات مع مترصدي أبوه! وأا البعض احرص منه على أقرب الناس له !!! / مفلس متاجر مقتات على الاختلافات لعلو كعب برهانه وحججه !!!! .
تعليق
-
النظام ينظر للعلماء او المراجع بمنظار مدى التبعية
والتأييد
لثورته
فبعد وفات المرجع فضل الله
كان هذا البيان العجيب الذي جرده من صفة المرجعية وركز على اخلاصه للنظام والثورة فقط :
خلي 20 خط تحت كلمة ركز!!
قال المتجعفر : فقط!
وكأن البيان لم يتحدث عن الفقيد الا من باب وقوفه الى جانب الثورة!
عشنا وشفنا!
لنرى ما ذكره السيد الخامنئي بحق الفقيد ومدى احترامه لشخصه ومكانته العلمية ومن خلال نفس النص الذي جاءنا به المتجعفر نفسه ما يدل ان له عينا واحدة!:
فصار البيان عنده عجيبا!!
قائد الثورة الاسلامية يعزي برحيل العلامة السيد فضل الله
رحيل العالم المجاهد آية الله السيد محمد حسين فضل الله
برحيل هذا العالم الكبير
ان هذا العالم الجليل والمجدّ كان شخصية مؤثرة في مجال الدين والسياسة، وان لبنان لن ينسى خدماته وبركاته على مدى اعوام طويلة، ان المقاومة الاسلامية اللبنانية التي لها حق عظيم على الامة الاسلامية قد حظيت بحماية ودعم هذا العالم المجاهد
وتمنى قائد الثورة الاسلامية في ختام الرسالة، الباري تعالى ليتغمد هذا العالم الابي والعزيز برحمته ومغفرته وان يسكنه فسيح جنانه مع اجداده الطاهرين
وهكذا وكما في كل مرة فان المتجعفر لم يقرأ النص الا الجزء الاخير منه
فذكر كلمة : فقط!!
في المرات القادمة سننصح السيد القائد بان يستفيد من خدمات المتجعفر حتى لا تكون بياناته عجيبة!
تعليق
-
الاءن مرتا ثانيه المتاجره بالساده العلماء !
مرة ثانية وثالثة ورابعة
وهل عنده غير التكرار؟
ولا يهمه المتاجرة لا بالعلماء
ولا بالمذهب
ولا بالدين
ولا حتى بالحشاشين
كل شيء يهون طالما
السبب معروف!
والتوجه مكشوف!
لا.. بعد ذلك يدعي ان لا وقت لديه ليضيعه على المهاترات!!
عشنا وشفنا!!
بفارما آقاي متجعفر!!!
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة farajmatariالخلاصة يا عزيزي ان الإسلام دين العلم والعمل والمعرفة والمحبة وليس دين الجمود والتحجر والكراهية والخرافة
أن الإسلامَ بعيدٌ كلَّ البعد عن كلِّ ما ينسبه إليه دعاةُ الجمود والانغلاق وأصحاب الفكر التكفيري المتعصب
ولقد آتينا إبراهيم رشدَه من قبلُ وكنَّا به عالمين، إذ قال لأبيه وقومه: ما هذه التماثيل التي أنتم لها عاكفون؟ قالوا: وجدنا آباءنا لها عابدين. قال: لقد كنتم أنتم وآباؤكم في ضلال مبين. (الأنبياء، 51-54)
. فالإسلام دين يحتكم إلى العقل، ويرفض الالتزام به من باب التقليد والمسايرة، أو من باب "ما ورثنا عليه آباءنا". الإسلام لا يضع نفسه حارسًا على العقل، بل يضع العقل أساسًا لاستيعاب الإسلام وحارسًا عليه. وغريب أن يرفض بعض علماء المسلمين الشكَّ والافتراض والتساؤل – وتعليلهم ذلك الرفضَ بأنه نقص في الإيمان! – مع أن هذه الأمور هي الخطوات الأولى للإيمان الحقيقي المبني على العقل والمنطق، الذي لا يخضع لرموز خَلَقَها المسلم بيديه من نصوص وشخصيات. قال تعالى:
عميان الشيعة والسنة اليوم أشبه ما يكون بقوم إبراهيم الوارد ذكرُهم في الآية الكريمة عميان إبراهيم يعبدون تماثيل وأصنام، والكثيرين اليوم اليوم يعبد تماثيل عبارة عن مرويات ونصوص تم عصرها وتأويلها واخراجها من مقابر الكهنوت واموات الماضي
الدين الاسلامي يشدنا دائما للامام وليس للخلف
وبخصوص رفض الآخر نتيجهة لهذا الانغلاق الذي نعاني منه وفلسفة رفض الآخر يتنافى جملتا وتفصيلا مع جوهر دين الله
دين الله يدعوا إلى التعاون والوحدة والاتفاق والانفتاح بغضِّ النظر عن العرق والجنس والمعتقد
انها ؤامرة كهنوتية سياسية جعلتنا خارج الزمن
تحياتي وتقديري لوجهة نظركم
تعليق
-
كالمرجع الصدر الثاني
أبيات من قصيدة السيد الشهيد محمد محمد صادق الصدر (قدس سره الشريف) بعنوان "صلاة الجمعة" بعدما زار السيد الجمهورية الإسلامية في ايران وصلى خلف السيد القائد علي الخامنئي(دام ظله) فأثنى عليه وامتدحه واصفا إياه ب"إمام كل البشر’’ .
مصدر القصيدة كتاب مجموعة أشعار الحياة للسيد الشهيد الصدر صفحة رقم 293
(صلاة الجمعة)
ثم ذهبنا لصلاة الجــــــــــمعة ***اذ كان ذاك اليوم يوم الجمعة
تقام في جامعة الطــــــــهران***بساحة وسيعة الـــــــــــــــعيان
يحضرها الالآف من مختلف*** الصنوف والجند واهل الحرف
****
****
ومذ دخلنا كان شخص يخطب***قبل الخطابة التي ترتــــــقب
قيل لنا اسمه جوادي آمـــــــلي***شيخا على كرسيه قد يعــتلي
وعندما انتهى من الخطــــــاب *** جاء الينا في ليوث الغــــاب
خامنئي امام كل البــــــــــــشر*** وصاعد بصيته المــــــــنتشر
هناك شاهدناه بالعيــــــــــــــان*** اول مرة لدى ايـــــــــــــران
قيل لنا ان له نوابــــــــــــــــــا*** يلقي الذي شاء منهم خطابـــا
****
لكنه اختار المجيء الآنـــــا*** بنفسه يلقي خطابا كانـــــــــــــا
****
ارشد للتقوى لدى خطابـه*** كذلك الاخلاق في احبـــــــــــــابه
كذلك الاحوال والسياسـة***لكي تكون بينهم حماســـــــــــــــة
القصيدة كاملة هنا:
http://www.shr9.net/vb/showthread.php?p=312579
تعليق
-
(((خامنئي امام كل البــــــــــــشر)) ......!!!
والامام علي عليه السلام امام من اذن ؟
ومن قالها
السيد الصدر الثاني
الذي منعت السلطة الايرانية وبأمر من خامنئي
فتح مكاتب له في العراق !
المصدر منتدى المنطقة الشرقية
الحمد لله انه لم يكن منتدى المنطقة الغربية !!!
حسبنا الله ونعم الوكيل ....
المشاركة الأصلية بواسطة farajmatari
اليك ايها السيد الفاضل المسمي
علي الامين
أيها الحكيم الرشيد، المزمّل بالرأي السديد، المدَّثِّرُ بالقول الصدق و العزم الشديد
لن اكذب ان قلت لك بأنك أنقذتني و أحييت روحي وإيماني من جديد
فمحبتي لك ولامثالك من ابناء النور
عبر العصور
تحياتي
احسنت ...............
نعم انه الامين
الفارس الجديد
والمفكر الجديد
والمنقذ الجديد
والامل الجديد
فهل نرفضه ونضيع حظوظنا
كما اضعناها من قبل
عندما طوينا كشحا عن فضل الله
وعن المؤيد
وعن شريعتي
.............. محاكم التفتيش كانت تحارب العلم
ونحن نحارب العلماء
تعليق
-
والله منعت مكاتبه لو لم تمنع سواء أشاعه روجها أعداء الجمهوريه أم لا / ثبت قصيدة السيد الصدر الثاني بحق الامام الخامنئي ونسئل هل بعد هذا مصضداقيه ومشروعيه تهريجيه بكائيه تمساحيه لغلق مكتب ؟! / ثم نرى المتباكي فجأه من تباكى على السيد الصدر الثاني ينقلب بسرعه ضوئيه ليستهزء به !!! / فمناط الامر هو بتحقيق
غايات معينه ورفع شعارات خداعه لا للحق ولا للانسانيه ولكن للتضليل وتحقيق أهداف وهابي / ما ترك للامام علي لطيف جدا هذا تسئله السيد الذي الاءن في العالم الاخر / ولاءن هذا الوهابي لايملك
مقومات الغه العربيه ولا مجازياتها ولا تشعبها يتكلم بلا علم / المؤيد لايستحق الاشاره اليه أصلا لعمالته الصهيونيه الطافحه والامين يكفيه قوله بالامامه الروحيه لاءمير المؤمنين ! هنا لايستهزء الجعفري لاءنه صدر من الامين والذي سماه ولي الله !!!
بالنسبه لشريعتي فيكفيه وصف البهشتي ( أنه شاعر مرهف لاأكثر ) / يكفي شريعتي وفكره أنه تخصص علم أجتماع بأقراره وتدخل في علوم غير متخصص بها فشوش رؤاه وبعثر طاقاته ومايز بينها كان يريد الثوره ولو كلفه ذلك التركيز على جوانب معينه غافلا
عن غيرها ليتناولها بتطرف وتهويل / غير تقديمه لمعلومات خاطئه كقيام الصفويه بترويج فكر الصوفيه وهذا ما ثبت بطلانه حيث لشدة مناهضة الصفويين للصوفيه أعملوا فيهم القتل والسحل فأظطر العلامه المجلسي رحمه الله تعالى وقدس سره ليحميهم بعتباره وزنه
الديني وتم ترحيلهم لاءصفهان / كان فكر شريعتي ميالا للعنف وذلك بالتركيز بتخصص ب مؤلفاته سنستخرج نبرتا حانقه وشديده
وتعبر عن نوع من الشعور بالانسحاق والدونيه والكبت / أما السيد فضل الله فكفانا الزميل أمجد كل مره رجمك ولجمك ببيانات وأضحه بلا أدنى شك وهذه الخطيئه والذنب الاكبر الذي لن تغفره للسيد فضل الله أبدا .
تعليق
-
الصدر الثاني
ساهمت في قتله
الاحزاب التي كانت
في ايران تحت مرأى ومسمع من النظام وقادته السياسيين والروحانيين
وكانت تتهمه
باللانتساب لحزب البعث
وان صلاته في الكوفة هي صلاة الفتنة
وان مرجعيته
جاءت
بعد طلب النظام العراقي
منه ذلك
لمزيد من الاطلاع _ مراجعة كتاب مرجعية الميدان محمد محمد صادق الصدر مشروعه التغييري ووقائع الاغتيال
للكاتب عادل رؤوف
وبقية مؤلفات الكاتب
التي تتحدث عن الاحداث قبل وبعد الغزو الامريكي للعراق
وقد تطرق لزيارة ايران في هذا الكتاب
وكانت ضمن وفدا رسميا
1990_ 1991
ص 326
تعليق
-
لمزيد من الاطلاع _ مراجعة كتاب مرجعية الميدان محمد محمد صادق الصدر مشروعه التغييري ووقائع الاغتيال
هذا الكتاب لدي شخصياً والكاتب يؤكد في صفحة 241 الى صفحة 260 مسؤولية النظام الصدامي مسؤولية تامة عن هذه الجريمة, بل إنه يثبت ويؤكد أن إتهام المرجعيات والأحزاب الدينية بقتله هو من إفتراءات النظام البعثي, ويقول أيضاً:
"ويبعد السيد حسين الصدر احتمال وجود خلافات بين أجنحة المرجعية الشيعية بين (النجف) و(قم), ويرى أن ما يشاع عن هذه الخلافات بإعتبارها مسؤولة عن إغتيال محمد صادق الصدر وولديه وقبله البروجردي والغروي أوهاماً في أذهان البعض.."
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة جعفري طيبالصدر الثاني
ساهمت في قتله
الاحزاب التي كانت
في ايران تحت مرأى ومسمع من النظام وقادته السياسيين والروحانيين
وكانت تتهمه
باللانتساب لحزب البعث
وان صلاته في الكوفة هي صلاة الفتنة
وان مرجعيته
جاءت
بعد طلب النظام العراقي
منه ذلك
لمزيد من الاطلاع _ مراجعة كتاب مرجعية الميدان محمد محمد صادق الصدر مشروعه التغييري ووقائع الاغتيال
للكاتب عادل رؤوف
وبقية مؤلفات الكاتب
التي تتحدث عن الاحداث قبل وبعد الغزو الامريكي للعراق
وقد تطرق لزيارة ايران في هذا الكتاب
وكانت ضمن وفدا رسميا
1990_ 1991
ص 326صفحة
276_277
فقرة :.... كتلك التي نشرتهاصحيفة المبلغ الرسالي*
والتي اتهمت فيها الصدر الثاني بالعمالة للسلطة الحاكمة في العراق ...!* مجلة تابعة للمجلس الاعلى ( للثورة الاسلامية في العراق سابق )
صفحة
383
اسباب ماحصل في قم
فقرة مجلة المبلغ الارسالي : ...... انه فقيه السلطة
الخ
***
ولاادري لماذا ضربت الجماهير
السيد محمد باقر الحكيم ب..... عندما جاء يعزي العراقيين اللاجئين في ايران
بعد استشهاد الصدر الثاني
****
الآن
الجميع نادم
على فراق
الصدريين
فاللاول
ساهمت في قتله
التصريحات الاعلامية الايرانية
والثاني قتلته
الاحزاب
التي تقيم في ايران
والنتيجة : اانظام الايراني هو الفائز
ونحن نبكي على علمائنا
****
وعلي الامين
في طريقه للشهادة
فازلام النظام في بيروت يتربصون به
ويطاردوه تحت كل حجر ومدر
تعليق
-
إغتيال الشهيد محمد صادق الصدر
لقد تعرض الشهيد الصدر للقتل مرتين
الاغتيال الأول كان قتل منهجة وفكرة من قبل علماء ومعظمهم ايرانيين الذين خالفوا منهجه المعتدل وطريق الحق الذي تبناه بعد ان قرر اقامة صلاة الجمعة المعطلة منذ سنوات طويلة ولكنة اصر علي اقامة الحق واقامة الصلاة في مسجد الكوفة
الاغتيال الثاني والذي ادي الي استشهادة والذي خططت له الاستخبارات الايرانية مع عملائها العرقيين والامريكيين في العراق
وهكذا ستتواصل سيناروهات اغتيال الحق والحقيقة
أي ُ فاجعة ٍ قد ألــمت بنــــا
هـــّي أشد ُ وقعا ٍ مما يقـــالا
الله يرحم الشهيد محمد صادق الصدر
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق