تويت
المشاركة الأصلية بواسطة سيدا شباب الجنة
انت بديت واقسم سامسخكم مسخ
-
لان تاريخكم لوووووووووووووووووووواط وبهكذا نعرف الناس بيكم ياقوم لوووووووووط
انت بديت واقسم سامسخكم مسخ -
صدقنى يابلد الاِيتام لاعناد ولاشىء تفسيرك خاطىء ونصيحة زد راجع التفاسير ان كنت على غير علم بها .تعليق
-
و لكن هذا الـ " لو " لا يبنى عليه حكم شرعي معين ..المشاركة الأصلية بواسطة naji1
[QUOTE
فأين قال النبي صلى الله عليه واله أن الله اتخذ ابا بكر خليلا؟
هل تمزح فأمازحك ..!!
قال في البيت ..!
اقرأ الرواية و ستعرف أين قال ..!!
اولا: نحن ننتظر أن تأتي لنا بالدليل على إتخذا الله ابا بكر خليلا مع ان النبي صلى الله عليه وآله لم يتخذه خليلا.
ارجع للرواية فهي واضحة ..
ثانيا: حتى على فرض ان الله اتخذه خليلا ـ وهذا ما لم تثبته لحد الآن ـ فهذا لا يعني أن الله قال عنه ذلك فالأمرين مختلفين فلا تخلط بينهما حتى لو قلت أنه مصداق .
عجيب ..!!!
عندما يكون العبد خليل الرحمن فهذا لا يعني تفضيل الله لهذا العبد ..!!
هل النعاس أثّر عليك..؟!!
وهل قلت انت شيئا مفيدا حتى ينتهي الموضوع
و هل أنت تقول كلاما مفيدا لكي يكون موضوعك مفيد أصلا ..
أنت تسأل : لماذا فلان أفضل من فلان ،، ،فأخبرناك بأنه لا شك لتقواه إذ الأفضلية عند الله لا تكون إلا من ذلك .. فهرعت تقول و مالدليل أن هذا الفلان أفضل من الفلان الآخر ..!!
و هذا عين العبث .. فإن كنت ترى أن أبا بكر ليس أفضل من عمر ، فلم طرحت سؤالك بهذا الشكل ، كان الأولى أن تطرحه قائلا : من الأفضل ؟ و حينها ناقش دليل الأفضلية ، أما قولك : بم فضل ؟ فهذا يلزمك على أن تناقش بافتراض الأفضلية و لكن تناقش في العلة لا في أصل الأفضلية ، و هذا ما أشك أنك ستفهمه لو شرحت لك مليون سنة ..
تعليق
-
ابو تبارك الوهابي يعترف بالعراق على الشاشات انه يمارس اللواط تساندا لسيده عمر
ابو بكر لوطي من الطراز الثاني
عثمان لوطي ويضرب دف
معاوية لوطي
ابن العاص لوطي
انتم هيك احنه ليس مبغضين امير المؤمنين علي عليه السلام المبغض له مريض ياقوم لوط هو هذا تاريخكم تريد نبيضه او نصبغه
يالوطيتعليق
-
أحترامآ لقوانين المنتدى لن أرد عليك وأقول لك ( سلامآ - سلامآ )تعليق
-
راجعت التفسير للاية ومازلت انتظر الجوابتعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صلِ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
[صحيح البخاري] - عمر بن الخطاب كان لوطياً وشاذاً جنسياً؟
ولمعرفة التفاصيل كاملة يجب على الباحث والمتتبع الفطن البحث عن الحقيقه كاملة والتفتيش في كتب البحث والسيرة.
وهناك نواجه تساؤلان وهما:
1. ماذا كان يفعل الرجل المخنث في بيت النبي (ص)؟
2. ماذا كان يفعل الرجل المخنث في بين عمر بن الخطاب؟
وللإجابة على هذين التساؤلين نجيب كالتالي:
إجابة السؤال الأول: وأما بخصوص المخنث الذي في بنت النبي (ص) فالقصه هي كالتالي.
أما الشخص المخنث الذي أخرجه النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) فلم يكن هو الذي أدخله بيته، وإنما التي أدخلته عائشة بغير إذن منه صلى الله عليه وآله، وعندما اكتشف النبي (صلى الله عليه وآله) وجوده في بيته وأنه كان يصف لعائشة عورات النساء؛ طرده ولم يسمح له بالتواجد في المدينة إلا في الأعياد.
وهذا ما اعترف به العدو، فقد روى ابن حجر عن الباوردي بسنده عن أبي بكر بن حفص: «قالت عائشة لمخنَّث كان بالمدينة يُقال له أنّة: ألا تدلّنا على امرأة نخطبها على عبد الرحمن؟ قال: بلى. فوصف امرأة إذا أقبلت أقبلت بأربع وإذا أدبرت أدبرت بثمان! فسمعه رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا أنّة اخرج من المدينة إلى حمراء الأسد، فليكن بها منزلك ولا تدخلنَّ المدينة إلا أن يكون للناس عيد». (الإصابة في تمييز الصحابة لابن حجر ج1 ص284 وعمدة القاري في شرح صحيح البخاري لبدر الدين العيني الحنفي ج20 ص215)
إجابة السؤال الثاني: وأما بخصوص المخنث الذي في بيت عمر بن الخطاب فهنا الطامة الكبرى.!
إذن إننا عرفنا إن عمر بن الخطاب كان مأبوناً ورجل لوطياً وشاذاً جنسياً., بحيث أنه كان يتادوى بماء الرجال.! فهنيئاً للوهابية هذا الخليفه اللوطي.!
وفي شأنه الممقوت هذا وردت روايات من كتب الخاصة والعامة.
فمن كتبنا، ما حكاه السيد المحدّث نعمة الله الجزائري (قدس سره) من أنه كان في دبره داء لا يشفى إلا بماء الرجال. (أنظر الأنوار النعمانية ج1 ص63). وهو إنما حكاه عن جلال الدين السيوطي الذي هو من أكابر علمائهم، إذ قد كتب في حاشيته المدوّنة على القاموس عند ترجمة لفظة (الأُبَنَة) ما لفظه: "إن هذه الخصلة كانت في خمسة نفر في زمن الجاهلية أحدهم سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه"! (راجع أيضا زهر الربيع للسيد الجزائري رحمة الله عليه).
وقد كان في الطبعة الهندية القديمة من صحيح البخاري شاهد جليّ على ذلك، إذ قد ورد فيه ما معناه "كان سيدنا عمر مأبونا ويتداوى بماء الرجال"، لكن ذلك حُذف كما ترى من الطبعات الموجودة اليوم، كما قد حُذف التبرير الذي ساقه ابن حجر العسقلاني في (فتح الباري في شرح صحيح البخاري) وتحريفه للمعنى عندما قال أن ماء الرجال إنما هو نبت يخرج من اليمن وليس هو مني الرجال!
ويجب – أيها الأخ العزيز - أن تكون خبيرا متتبعا لكثرة ما حذفه علماء النواصب من طبعات كتبهم، وكثرة تحريفاتهم لها، فكلّما التفتوا إلى نص يقدح في خلفائهم وأئمتهم، حذفوه أو حرّفوه! ولك أن ترجع إلى بعض كتب العلامة السيد مرتضى الرضوي إذ قد سجّل شواهد من ذلك.
بيد أنه مع كل هذا البتر والتقطيع والتلبيس، تبقى هنالك شواهد وأدلّة على كون عمر منكوحا مأبونا وشاذا جنسيا على الاصطلاح الحديث، ومنها ما هو موجود إلى اليوم في طبقات ابن سعد الذي روى عن عمر قوله: "ما بقيَ فيَّ شيء من أمر الجاهلية إلا أني لست أبالي إلى أيّ الناس نكحت، وأيّهم أنكحت"! (راجع الطبقات الكبرى ج3 ص289).
وأيضاً جاء الخبر في مصادر سنية آخرى., ففي (حاشية السيوطي) المدّونة على (القاموس) في لفظ (الابنة) جاء : (( بأنّها كانت في خمسة في زمن الجاهلية أحدهم سيدنا عمر.!)).
فهذا عمر وبكل صفاقة ووقاحة يؤكد أنه لم يستطع التخلي عن عادته التي كانت فيه أيام الجاهلية (والتي ذكرها السيوطي) فلا يبالي من نكح، ومن أنكح نفسه له!
ولعلّ المخالفين سيفسّرون هذا القول الوقح منه على أنه يقصد الزواج، بمعنى أنه لا يبالي بمن تزوّج أو من زوّج من بناته مثلا، لكن هذا التفسير مضحك للثكلى كما لا يخفى، فلو أنه كان كذلك لما قال أنها عادة من عادات الجاهلية فتكون مذمومة! ولو أنه كان كذلك لما تحيّن الفرص وتوسّل بالنبي الأعظم (صلى الله عليه وآله وسلم) ليقبل ابنته حفصة زوجة له، إذ هو لا ليس يبالي أي الناس ينكح حفصة! ثم.. كم كان لعمر بن الخطاب من البنات حتى يعبّر بمثل هذا التعبير الذي يُفهم منه الكثرة! إنه لدليل لا يرتاب فيه المؤمن، وواضح أن مقصوده أنه يقدّم نفسه رخيصة لكل قذر سافل وضيع !
وفي ظنّي أن هذا هو ما يفسّر تحريمه للزواج المؤقت (المتعة) فإن الرجال آنئذ لن تكون لهم حاجة فيه وفي أمثاله من المأبونين مع وجود النساء اللائي يمكن الزواج بهن لأجل مسمّى، ولذا فإنه أراد أن يُفسد المجتمع الإسلامي باللواط بدلا مما شرّعه الله تعالى لقضاء الحاجة الجسدية بطهر وعفاف.!
وإنك لو دقّقت وتفحّصت أحوال علمائهم، سيما أولئك المفتونين به , لوجدت معظمهم على ما كان هو عليه من إتيان الرجال بدلا من النساء.
وكما هو معروف لديكم أن شيخهم الوهابي عبدالرحمن الدمشقية مواظباً على هذه السُنة.!
فهذه هي حقيقه عمر بن الخطاب في صحيح البخاري ومن مصادر أهل السنة والجماعة.!!!
تعليق
-
يبدوا ان سؤالى أفقده صوابه رغم أنه حلال عنده .
ولهذا سوف أضع لك هذا الرد لكى أزيدك فقدان صواب .
بعض الايات النازلات بحق علي ابن ابي طالب عليه السلام بتفاسير اهل السنه والجماعه
بحار الانوار 40\49\ و70 و74 وج5 \199
قال تفاسير علماء السنة ههههههههههههه
ألم أقل لكم براهين كاذبة .
تعليق
-
وأيضاً جاء الخبر في مصادر سنية آخرى., ففي (حاشية السيوطي) المدّونة على (القاموس) في لفظ (الابنة) جاء : (( بأنّها كانت في خمسة في زمن الجاهلية أحدهم سيدنا عمر.!)).تعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على سيدنا محمد وآل بيته الطيبين الطاهرين
وعجل فرجهم الشريف
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يـقول السيد نعمة الله الجزائري:
( إن عمر بن الخطاب كان مُصاباً بداء في دُبُرِهِ لا يهدأُ إلا بماءِ الرجال ) الأنوار النعمانية 1/63.
يقول ابن الأثير ( وهو من كبار علماء اهل السنة )
(زعمت الروافض أن سيِّدنا عمر كان مخنَّثاً. كذبوا، ولكن كان به داء دواؤه ماء الرجال ).
!!
وللأهمية / أن نعمة الله الجزائري إنما نقل هذه الأمور عن كتب أهل السُّنة لا عن كتب الشيعة، بل إنه قد صرَّح كما رأينا بخلو كتب الشيعة عن أمثال هذه المثالب، ووَصَفَ ذِكر أمثال هذه الأمور بأنها قبائح، وحوقل في ختام كلامه.
فالعجب من أمانة ابن الأثير الذي نسب هذا القول للسيِّد الجزائري مع أنه كان مجرد ناقل لا أكثر ولا أقل.
ولا أدري لمَ استاء الكاتب من هذا النقل ، مع أن ظاهر العبارة الأولى التي نقلها السيد الجزائري عن السيوطي أن الأمر كان في الجاهلية، وأهل الجاهلية كانوا يفعلون كل قبيح ومنكر ، ولم يقل أهل السنة : ( إن عمر بن الخطاب كان في الجاهلية يتحاشى عن بعض أفعالها )، ولهذا رووا في كتبهم أن عمر كان في الجاهلية يعبد الأوثان ويشرب الخمر ويئد البنات وغيرها، ولم يرَوا في نقل هذه القبائح غضاضة عليه، لأن الإسلام يَجُبُّ ما قبله.
ما تعليق اخواني أهل السنة على هذه الآراء
.. ..
التوقيع : منتديات أبو الفضل العباس عليه السلام
http://www.al-3abbas.org/vb
ادمركم والله ماتضحكو عالناس يالوطيه هو هذا تاريخكم
ماتقدر تصبغ انت الي فقد صوابه لانك ماتتحمل الكلام تحسه ىمحسوب عليكتعليق
-
بعض الايات النازلات بحق علي ابن ابي طالب عليه السلام بتفاسير اهل السنه والجماعه
بحار الانوار 40\49\ و70 و74 وج5 \199
قال تفاسير علماء السنة ههههههههههههه
ألم أقل لكم براهين كاذبة .تعليق
-
لماذا أفقد صوابى وعمر الفاروق رضى الله عنه فى الجنة وأنت سوف ترى عقابك لكذبك هذا .
والمهم كيف أتى هذا الكلام .
بعض الايات النازلات بحق علي ابن ابي طالب عليه السلام بتفاسير اهل السنه والجماعه
بحار الانوار 40\49\ و70 و74 وج5 \199
قال تفاسير علماء السنة ههههههههههههه
ألم أقل لكم براهين كاذبة .
تعليق
-
وهكذا هم الوهابيه الي فيهم يرموه عالناس حرفوا القران وتهموا الشيعه كفروا وكفروا الشيعه قوم لوط وتيهمون غيرهم الله هو الي مرضكم لانكم مبغضين عليا والسلام عليك يا ابا الحسن ولن نتوقف عهدا لك
وراح اخلي روابط بتوقيعي ونشوف مرض اعداء علي عليه السلامتعليق
-
علمائك السنه قصدك كذابين انت وكانك بموقع الزنادقه ولاكانك نزل وترافس على السطوح علمائك ذكروا ذلك انت الكاذب يالوطي ياضابط الحدود الاسرائيليه هههههههههههههههلم تغير واقع اسيادك وواقعك هكذا اعداء علي عليه السلام والكل يعرفتعليق
-
هذا البخاري والسيوطي وعمر الماروق لاتغير حقيقته ولاتغير حقيقتك وحقيقة قوم لوط الوهابيه العالم كله يعرفكم
[صحيح البخاري] - عمر بن الخطاب كان لوطياً وشاذاً جنسياً؟
ولمعرفة التفاصيل كاملة يجب على الباحث والمتتبع الفطن البحث عن الحقيقه كاملة والتفتيش في كتب البحث والسيرة.
وهناك نواجه تساؤلان وهما:
1. ماذا كان يفعل الرجل المخنث في بيت النبي (ص)؟
2. ماذا كان يفعل الرجل المخنث في بين عمر بن الخطاب؟
وللإجابة على هذين التساؤلين نجيب كالتالي:
إجابة السؤال الأول: وأما بخصوص المخنث الذي في بنت النبي (ص) فالقصه هي كالتالي.
أما الشخص المخنث الذي أخرجه النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) فلم يكن هو الذي أدخله بيته، وإنما التي أدخلته عائشة بغير إذن منه صلى الله عليه وآله، وعندما اكتشف النبي (صلى الله عليه وآله) وجوده في بيته وأنه كان يصف لعائشة عورات النساء؛ طرده ولم يسمح له بالتواجد في المدينة إلا في الأعياد.
وهذا ما اعترف به العدو، فقد روى ابن حجر عن الباوردي بسنده عن أبي بكر بن حفص: «قالت عائشة لمخنَّث كان بالمدينة يُقال له أنّة: ألا تدلّنا على امرأة نخطبها على عبد الرحمن؟ قال: بلى. فوصف امرأة إذا أقبلت أقبلت بأربع وإذا أدبرت أدبرت بثمان! فسمعه رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا أنّة اخرج من المدينة إلى حمراء الأسد، فليكن بها منزلك ولا تدخلنَّ المدينة إلا أن يكون للناس عيد». (الإصابة في تمييز الصحابة لابن حجر ج1 ص284 وعمدة القاري في شرح صحيح البخاري لبدر الدين العيني الحنفي ج20 ص215)
إجابة السؤال الثاني: وأما بخصوص المخنث الذي في بيت عمر بن الخطاب فهنا الطامة الكبرى.!
إذن إننا عرفنا إن عمر بن الخطاب كان مأبوناً ورجل لوطياً وشاذاً جنسياً., بحيث أنه كان يتادوى بماء الرجال.! فهنيئاً للوهابية هذا الخليفه اللوطي.!
وفي شأنه الممقوت هذا وردت روايات من كتب الخاصة والعامة.
فمن كتبنا، ما حكاه السيد المحدّث نعمة الله الجزائري (قدس سره) من أنه كان في دبره داء لا يشفى إلا بماء الرجال. (أنظر الأنوار النعمانية ج1 ص63). وهو إنما حكاه عن جلال الدين السيوطي الذي هو من أكابر علمائهم، إذ قد كتب في حاشيته المدوّنة على القاموس عند ترجمة لفظة (الأُبَنَة) ما لفظه: "إن هذه الخصلة كانت في خمسة نفر في زمن الجاهلية أحدهم سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه"! (راجع أيضا زهر الربيع للسيد الجزائري رحمة الله عليه).
وقد كان في الطبعة الهندية القديمة من صحيح البخاري شاهد جليّ على ذلك، إذ قد ورد فيه ما معناه "كان سيدنا عمر مأبونا ويتداوى بماء الرجال"، لكن ذلك حُذف كما ترى من الطبعات الموجودة اليوم، كما قد حُذف التبرير الذي ساقه ابن حجر العسقلاني في (فتح الباري في شرح صحيح البخاري) وتحريفه للمعنى عندما قال أن ماء الرجال إنما هو نبت يخرج من اليمن وليس هو مني الرجال!
ويجب – أيها الأخ العزيز - أن تكون خبيرا متتبعا لكثرة ما حذفه علماء النواصب من طبعات كتبهم، وكثرة تحريفاتهم لها، فكلّما التفتوا إلى نص يقدح في خلفائهم وأئمتهم، حذفوه أو حرّفوه! ولك أن ترجع إلى بعض كتب العلامة السيد مرتضى الرضوي إذ قد سجّل شواهد من ذلك.
بيد أنه مع كل هذا البتر والتقطيع والتلبيس، تبقى هنالك شواهد وأدلّة على كون عمر منكوحا مأبونا وشاذا جنسيا على الاصطلاح الحديث، ومنها ما هو موجود إلى اليوم في طبقات ابن سعد الذي روى عن عمر قوله: "ما بقيَ فيَّ شيء من أمر الجاهلية إلا أني لست أبالي إلى أيّ الناس نكحت، وأيّهم أنكحت"! (راجع الطبقات الكبرى ج3 ص289).
وأيضاً جاء الخبر في مصادر سنية آخرى., ففي (حاشية السيوطي) المدّونة على (القاموس) في لفظ (الابنة) جاء : (( بأنّها كانت في خمسة في زمن الجاهلية أحدهم سيدنا عمر.!)).
فهذا عمر وبكل صفاقة ووقاحة يؤكد أنه لم يستطع التخلي عن عادته التي كانت فيه أيام الجاهلية (والتي ذكرها السيوطي) فلا يبالي من نكح، ومن أنكح نفسه له!
ولعلّ المخالفين سيفسّرون هذا القول الوقح منه على أنه يقصد الزواج، بمعنى أنه لا يبالي بمن تزوّج أو من زوّج من بناته مثلا، لكن هذا التفسير مضحك للثكلى كما لا يخفى، فلو أنه كان كذلك لما قال أنها عادة من عادات الجاهلية فتكون مذمومة! ولو أنه كان كذلك لما تحيّن الفرص وتوسّل بالنبي الأعظم (صلى الله عليه وآله وسلم) ليقبل ابنته حفصة زوجة له، إذ هو لا ليس يبالي أي الناس ينكح حفصة! ثم.. كم كان لعمر بن الخطاب من البنات حتى يعبّر بمثل هذا التعبير الذي يُفهم منه الكثرة! إنه لدليل لا يرتاب فيه المؤمن، وواضح أن مقصوده أنه يقدّم نفسه رخيصة لكل قذر سافل وضيع !
وفي ظنّي أن هذا هو ما يفسّر تحريمه للزواج المؤقت (المتعة) فإن الرجال آنئذ لن تكون لهم حاجة فيه وفي أمثاله من المأبونين مع وجود النساء اللائي يمكن الزواج بهن لأجل مسمّى، ولذا فإنه أراد أن يُفسد المجتمع الإسلامي باللواط بدلا مما شرّعه الله تعالى لقضاء الحاجة الجسدية بطهر وعفاف.!
وإنك لو دقّقت وتفحّصت أحوال علمائهم، سيما أولئك المفتونين به , لوجدت معظمهم على ما كان هو عليه من إتيان الرجال بدلا من النساء.
وكما هو معروف لديكم أن شيخهم الوهابي عبدالرحمن الدمشقية مواظباً على هذه السُنة.!
فهذه هي حقيقه عمر بن الخطاب في صحيح البخاري ومن مصادر أهل السنة والجماعة.!!!تعليق
تعليق