أختي المكرمة ..
مشكلتكم هي التعميم وعدم القدرة على التمييز بين الأشياء ..
قلتم:
" كانني أخاطب قوم لا يقرأون كتبهم ويتمنطقون في ردودهم غريب انت ياكرار
روي عن عبد الله بن عمرو بن العاص في صحيح الترمذي :يا رسول الله! من أحب الناس إليك ؟ قال: عائشة، قال: من الرجال؟ قال: أبوها .
فانا أرى أن أحاديثكم تغالط نفسها
فكيف يقول نبينا محمد عليه وعلى آله السلام هذا الحديث وقال في حديث بل أحاديث أخرى ان علياً وفاطمه عليهما السلام انهما أحب الناس إليه
فهل من المعقول أن يحب الرسول زوجته أكثر من إبنته عليهما الصلاة والسلام وأنا لا ألومك فهذا مما وجدت عليه آباءك وأجدادك
يا أختنا حب النبي
لأبي بكر شيء وحبه لعلي شيء آخر ...
فارق بين حب الأخ والصديق ... وبين حب الابن أو من تربى في بيته ..
وفارق بين حب النبي لعائشة كزوجة .. وبين حبه لفاطمة كابنة ..
لماذا لا تميزون بين البديهيات ؟
ولا أحد من أكابر العلماء المعترف بهم ينكر الصحيحين ..
مشكلتكم هي التعميم وعدم القدرة على التمييز بين الأشياء ..
قلتم:
" كانني أخاطب قوم لا يقرأون كتبهم ويتمنطقون في ردودهم غريب انت ياكرار
روي عن عبد الله بن عمرو بن العاص في صحيح الترمذي :يا رسول الله! من أحب الناس إليك ؟ قال: عائشة، قال: من الرجال؟ قال: أبوها .
فانا أرى أن أحاديثكم تغالط نفسها
فكيف يقول نبينا محمد عليه وعلى آله السلام هذا الحديث وقال في حديث بل أحاديث أخرى ان علياً وفاطمه عليهما السلام انهما أحب الناس إليه
فهل من المعقول أن يحب الرسول زوجته أكثر من إبنته عليهما الصلاة والسلام وأنا لا ألومك فهذا مما وجدت عليه آباءك وأجدادك
يا أختنا حب النبي

فارق بين حب الأخ والصديق ... وبين حب الابن أو من تربى في بيته ..
وفارق بين حب النبي لعائشة كزوجة .. وبين حبه لفاطمة كابنة ..
لماذا لا تميزون بين البديهيات ؟
ولا أحد من أكابر العلماء المعترف بهم ينكر الصحيحين ..
تعليق