إعـــــــلان

**موالـي** · 30-11-2010, 11:09 AM

المشاركة الأصلية بواسطة النفيس

هروب من الإجابة ..

عجبي منك ،، تقول بأنك يوم القيامة سوف ينادى بك عن طريق مناداة إمامك الذي تأتم به ، و عندما سألناك عن إمامك الذي تأتم به هرعت تبتغي هروبا ...!!!!

كيف تريد أن تكون ممن يأخذ كتابه بيمينة و أنت لا تعرف من الإمام الذي سينادى و الذي كنت تأتم به ...!!!!!!

أيها الجاهل..
إنما يهرب من يجهل إمامه ونبيه ودينه
ويهرب من يتبع سقطة الناس ورعاعهم ومجاهيلهم
ويهرب من يتبع من كانت البعرة خير منه حتى تمنى أن يكون بعرة
ويهرب من يجهل أنه يصلي على أئمتي في صلواته
أئمتي عرّفهم الله لآدم وعلمه أسماءهم قبل أن يكون في الارض ساكن
أئمتي من لا تُقبل صلاتك ان لم تصل عليهم

**النفيس** · 30-11-2010, 11:12 AM

المشاركة الأصلية بواسطة موالـي

أيها الجاهل..
إنما يهرب من يجهل إمامه ونبيه ودينه
ويهرب من يتبع سقطة الناس ورعاعهم ومجاهيلهم
ويهرب من يتبع من كانت البعرة خير منه حتى تمنى أن يكون بعرة
ويهرب من يجهل أنه يصلي على أئمتي في صلواته
أئمتي عرّفهم الله لآدم وعلمه أسماءهم قبل أن يكون في الارض ساكن
أئمتي من لا تُقبل صلاتك ان لم تصل عليهم

و عليه فلا تهرب و أجب : من إمامك الذي سيدعى يوم القيامة ؟؟؟ .. لأن الله سبحانه قال : يوم ندعو كل أناس بإمامهم .. فمن إمامك ؟؟!!

**naji1** · 30-11-2010, 12:13 PM

بسم الله الرحمن الرحيم

و أما سؤالك : هل أنت تقطع بالمراد من الآية الكريمة ؟؟!!
فقد رددت عليه ضمنيا بأن الآية الكريمة في نهاية المطاف تفسيرها الصحيح واحد و ليست كل تلك الاحتمالات و التفسيرات . و أما قضية ما هو التفسير الذي أراه و أعتقده ، فليس الآن محلّه ،

أنا اريد معرفة

هل أنت تقطع بالمراد بحيث تقول بالقطع أن ما تفهمه من الآية ( التفسير الواحد ) هو ما يريده الله سبحانه وتعالى لا غير من التفسيرات؟

هذا ما اريده من السؤال السابق لا أنني اريدك أن تقول ما هو التفسير الذي تتبناه .

**النفيس** · 30-11-2010, 12:40 PM

المشاركة الأصلية بواسطة naji1

بسم الله الرحمن الرحيم
أنا اريد معرفة
هل أنت تقطع بالمراد بحيث تقول بالقطع أن ما تفهمه من الآية ( التفسير الواحد ) هو ما يريده الله سبحانه وتعالى لا غير من التفسيرات؟
هذا ما اريده من السؤال السابق لا أنني اريدك أن تقول ما هو التفسير الذي تتبناه .

كون التفسير الذي أتبناه و أعتقده هو الصواب أو لا أمر ، و كون أن الآية لها تفسير واحد صحيح أمر آخر ..

فأنت عندما تفسر قول الله تعالى : " إنما وليكم الله و رسوله و الذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة و يؤتون الزكاة و هم راكعون " أنت في قرارة نفسك تقطع بأن المراد من الآية هو علي بن أبي طالب و تبني دينك على هذا الاحتمال - الذي هو قطعي بالنسبة لك - متجاهلا أنه قد يكون تفسيرك الذي تبنيته غير صحيح ، و أن الآية لم تقصد عليا و لم تنزل بسببه ،و الآية لا تتحدث لا عن ولاية ولا عن إمامة و أن تلك التفاسير باطلة غير صحيحة و التفسير الصحيح للآية هو أن المستحق لمحبة المؤمن و نصرته هو الله و رسوله و المؤمنون الذين يطبقون أمر الله و هم خاضعون مستسلمون راكعون ، فيخرجون الزكاة و هم مستسلمون راكعون للأمر .. و عليه ،، فتبنيك التفسير الذي تظن أنه الصحيح للآية كلّفك بأن تعتنق مذهبا مختلفا و بعقائد مختلفة و كل ذلك لأنك تقطع بأن تفسير الآية هو التفسير الذي يقوله أصحاب هذا المذهب ..
فلماذا و حيث أن الأمر بهذه الخطورة ، لم تتعامل مع تلك الآية بالحذر بأن ترجح جميع التفاسير و الاحتمالات ؟؟!!
أما بالنسبة لي في هذه الآية ، فهي آية كغيرها من الآيات القرآنية ، التي قد أعرف تفسيرها الحقيقي و قد أجهلها ، فهي كقوله تعالى : " و العاديات ضبحا " فقد أتبنى تفسيرا واحدا في تفسير معنى العاديات ، و لكن هذا التبني لم يؤدي بي إلى اعتناق مذهب مستقل بعقائد مستقلة مختلفة !!و عليه ،، فلا تشكل هذه الآية أساس عقائدي لمذهب ما أدين به و أختلف عن الآمة جراء الانحياز نحو تفسير معين لهذه الآية أو تلك .. فالفرق شاسع و التبعات بيّن تباينها ..!

**naji1** · 30-11-2010, 12:51 PM

بسم الله الرحمن الرحيم

أما بالنسبة لي في هذه الآية ، فهي آية كغيرها من الآيات القرآنية ، التي قد أعرف تفسيرها الحقيقي و قد أجهلها

إن كنت لا تقطع بالمراد فلماذا تلزم غيرك بالقطع بالمراد؟

ملاحظة : عدم تعليقي على كثير مما تقوله سببه اني لا احب تشعب نقاط البحث.

**النفيس** · 30-11-2010, 12:55 PM

المشاركة الأصلية بواسطة naji1

بسم الله الرحمن الرحيم
إن كنت لا تقطع بالمراد فلماذا تلزم غيرك بالقطع بالمراد؟
ملاحظة : عدم تعليقي على كثير مما تقوله سببه اني لا احب تشعب نقاط البحث.

ارجع و اقرأ الرد الأخير فإنك لم تقرأه ..!

**naji1** · 30-11-2010, 01:02 PM

بسم الله الرحمن الرحيم

لا فائدة ، فانت تريد أن تلزم ا لآخرين بما لا يلتزمون به بل بما لا تلتزم به أنت.

**سهود ومهود** · 30-11-2010, 02:18 PM

الذكى هو من يناقش الافكار

والعاقل هو من يناقش الاحداث

والغبى هو من يناقش الاشخاص

فانى انزه المتحاورين عن الصفة الثالثه،

وسؤال الاخ النفيس يناقش فكره تم تبنيها

- فالاجابه تكون بحدو الفكره ان كانت

جليه وواضحه

تنتهى العمليه

متابع لنقاشكم الجميل

**النفيس** · 30-11-2010, 03:32 PM

المشاركة الأصلية بواسطة naji1

بسم الله الرحمن الرحيم

لا فائدة ، فانت تريد أن تلزم ا لآخرين بما لا يلتزمون به بل بما لا تلتزم به أنت.

مالذي لا تلتزمون به ؟؟؟!!!

هل أنت لا تلتزم بأن المقصود من الآية هو إمام الزمان ؟؟ هل روايات المعصومين و أقوال العلماء الشيعة التي تقول بأن المقصود من قوله تعالى : " يوم ندعو كل أناس بإمامهم " هو : يوم ندعو كل أناس بالوصي الحجة إمام زمانهم إن كانوا من أتباع الإمام الحق أو من اتبعوه من أئمة الضلال ... هذا هذا التفسير لا يلزمك في شيء و ترا أن روايات المعصومين التي تقول هذا القول قد تكون خاطئة ،،بالاحتجاج بأنك تعتقد بأن المقصود بإمامهم هو نبيهم ، فينادى كل قوم بنيهم الذي أرسل إليهم ، فينادى قوم شعيب بشعيب و ينادى قوم لوط بلوط ..بغض النظر هل اتبع هؤلاء الأناس النبي أو لم يتبعوه ,,,!!!!!

مع العلم ،، أن تبنيك التفسير الأخير و عدم التزامك بالتفسير الأول يوقعك في إشكال مع معصوميك و علمائك .. فهل أنت دائما تتمرد على معصومينك و علمائك أم ماذا ؟؟!!

**naji1** · 30-11-2010, 05:28 PM

بسم الله الرحمن الرحيم

زميلنا النفيس

هل قرأت ما نقلته لك

الأمثل في تفسير كتاب الله المنزل - الشيخ ناصر مكارم الشيرازي - ج 9 - ص 67
بالرغم من أن بعض المفسرين قد حصر كلمة ( إمام ) ب‍ ( الأنبياء ) والبعض الآخر حصرها بمعنى ( الكتب السماوية ) والبعض الثالث ب‍ ( العلماء ) ، إلا أن من الواضع أن كلمة ( إمام ) في هذا المكان لها معنى أوسع ، وتشمل أية قيادة سواء تمثلت بالأنبياء أو أئمة الهدى أو العلماء أو الكتاب والسنة . ويدخل في معنى الكلمة أيضا أئمة الكفر والضلال ، وبهذا الترتيب فإن كل إنسان سيسلك في الآخرة مسار القائد الذي انتخبه لنفسه في الدنيا إماما وقائدا .

؟؟؟؟؟؟

**naji1** · 30-11-2010, 05:58 PM

بسم الله الرحن الرحيم

يقول المرجع السيد محمد تقي المدرسي في تفسير من هدى القران

أمامة القرآن هداية و فلاح

[71] [ يوم ندعوا كل أناس بإمامهم ]

في ذلك اليوم يدعو الله سبحانه كل امة بامامها ، و الامام يعكس قيم امته ، و هو تجسيد لكل فــــرد في الامة ، و هكذا يجب ان تنبع القيادة من صميم الامة ، و تعيش واقعها ، و كل قيادة لا تنبع من صميم الامة فانها لا تملك مبرر البقاء لانها تتنافر طبيعيا معكل فرد في هذه الامة . و الامام هو القرآن الموحى به ، و هو الذي يجسد القرآن و يكون قرآنا ناطقا فالفكرة الرسالية هي القائدة و انما يمثلها ذلك الامام الناطق بها ، و يجب على الانسان ان يتبع الفكرة قبل ان يتبع الشخص ، و ان يعرف خط القائد قبل شخصه ، فاذا اردت اتباع قيادة فلابد ان تعرف خطها اولا .

جاء في الحديث عن القرآن :

" من جعله امامه قاده الى الجنة ، و من جعله خلفه ساقه الى النار " .

و كيف يمكن ان تجعل القرآن امامك ، من دون ان تختار قيادته حسب موازينه .

[ فمن أوتي كتابه بيمينه فأولئك يقرأون كتابهم و لا يظلمون فتيلا ]هؤلاء الذين اتبعوا القرآن يدعون بالقرآن ، و بذلك الامام الذي اتبعوه باسم القرآن و صاروا قرآنيين : أما و انهم صاروا قرآنيين ، فان الله يعطيهم حقهم غير منقوص ، دون ان يظلمهم فتيلا ، و الفتيل هو الخيط الدقيق في شق نواة التمرة ، و لعل نهاية الآية تدلعلى ان الوهم الذي يبثه الشيطان في روح اتباعه بأن عمل الخير لا جزاء له باطل .

**naji1** · 30-11-2010, 06:07 PM

بسم الله الرحمن الرحيم

ننقل من تفاسير أهل الخلاف ليعلم صاحبنا أن هناك إختلاف ، وأنهم لم يعترضوا على بعضهم البعض بوجود تفسير واحد للآية كل واحد منهم يدعيه

فسير الثعالبي - الثعالبي - ج 3 - ص 486 - 487
وقوله سبحانه : ( يوم ندعوا كل أناس بإمامهم ) يحتمل أن يريد باسم إمامهم ، فيقول : يا أمة محمد ، ويا أتباع فرعون ، ونحو هذا ، ويحتمل أن يريد : مع إمامهم ، كل أمة معها إمامها من هاد ومضل ، واختلف في " الإمام " ، فقال ابن عباس والحسن : كتابهم الذي فيه أعمالهم ، وقال قتادة ومجاهد : نبيهم ، وقال ابن زيد : كتابهم الذي ‹ صفحة 487 › نزل عليم ، وقالت فرقة : متبعهم من هاد أو مضل ، ولفظة " الإمام " تعم هذا كله

= = = =
فسير الرازي - الرازي - ج 21 - ص 17 - 18
المسألة الثالثة : قوله : * ( بإمامهم ) * الإمام في اللغة كل من ائتم به قوم كانوا على هدى أو ضلالة فالنبي إمام أمته ، والخليفة إمام رعيته ، والقرآن إمام المسلمين وإمام القوم هو الذي يقتدي به في الصلاة وذكروا في تفسير الإمام ههنا أقوال ، القول الأول : إمامهم نبيهم روي ذلك مرفوعا عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم ويكون المعنى أنه ينادي يوم القيامة يا أمة إبراهيم يا أمة موسى يا أمة عيسى يا أمة محمد فيقوم أهل الحق الذين اتبعوا الأنبياء فيأخذون كتبهم بإيمانهم ثم ينادي يا أتباع فرعون يا أتباع نمروذ يا أتباع فلان وفلان من رؤساء الضلال وأكابر الكفر وعلى هذا القول فالباء في قوله بإمامهم فيه وجهان . الأول : أن يكون التقدير يدعو كل أناس بإمامهم تبعا وشيعة لإمامهم كما تقول أدعوك باسمك . والثاني : أن يتعلق بمحذوف وذلك المحذوف في موضع الحال كأنه قيل يدعو كل أناس مختلطين بإمامهم أي يدعون وإمامهم فيهم نحو ركب بجنوده . والقول الثاني : وهو قول الضحاك وابن زيد بإمامهم أي بكتابهم الذي أنزل عليهم وعلى هذا التقدير ينادي في القيامة يا أهل القرآن يا أهل التوراة يا أهل الإنجيل . والقول الثالث : قال الحسن بكتابهم الذي فيه أعمالهم وهو قول الربيع وأبي العالية والدليل على أن هذا الكتاب يسمى إماما قوله تعالى : * ( وكل شيء أحصيناه في إمام مبين ) * ( يس : 12 ) فسمى الله تعالى هذا الكتاب إماما ، وتقدير الباء على هذا القول بمعنى مع أي ندعو كل أناس ومعهم كتابهم كقولك ادفعه إليه برمته أي ومعه رمته . القول الرابع : قال صاحب " الكشاف " ومن بدع التفاسير أن الإمام جمع أم ، وأن الناس يدعون يوم القيامة بأمهاتهم وأن الحكمة في الدعاء بالأمهات دون الآباء رعاية حق عيسى وإظهار شرف الحسن والحسين وأن لا يفتضح أولاد الزنا ثم قال صاحب " الكشاف " وليت شعري أيهما أبدع أصحة لفظه أم بيان حكمته . والقول الخامس : أقول في اللفظ احتمال آخر وهو أن أنواع الأخلاق الفاضلة والفاسدة كثيرة والمستولي على كل إنسان نوع من تلك الأخلاق فمنهم من يكون الغالب عليه الغضب ومنهم من يكون الغالب عليه شهوة النقود أو شهوة الضياع ومنهم من يكون الغالب عليه الحقد والحسد وفي جانب الأخلاق الفاضلة منهم من يكون الغالب عليه العفة أو الشجاعة أو ‹ صفحة 18 › الكرم أو طلب العلم والزهد إذا عرفت هذا فنقول : الداعي إلى الأفعال الظاهرة من تلك الأخلاق الباطنة فذلك الخلق الباطن كالإمام له والملك المطاع والرئيس المتبوع فيوم القيامة إنما يظهر الثواب والعقاب بناء على الأفعال الناشئة من تلك الأخلاق فهذا هو المراد من قوله : * ( يوم ندعو كل أناس بإمامهم ) *

**النفيس** · 30-11-2010, 06:13 PM

المشاركة الأصلية بواسطة naji1

بسم الله الرحمن الرحيم
زميلنا النفيس
هل قرأت ما نقلته لك
الأمثل في تفسير كتاب الله المنزل - الشيخ ناصر مكارم الشيرازي - ج 9 - ص 67
بالرغم من أن بعض المفسرين قد حصر كلمة ( إمام ) ب‍ ( الأنبياء ) والبعض الآخر حصرها بمعنى ( الكتب السماوية ) والبعض الثالث ب‍ ( العلماء ) ، إلا أن من الواضع أن كلمة ( إمام ) في هذا المكان لها معنى أوسع ، وتشمل أية قيادة سواء تمثلت بالأنبياء أو أئمة الهدى أو العلماء أو الكتاب والسنة . ويدخل في معنى الكلمة أيضا أئمة الكفر والضلال ، وبهذا الترتيب فإن كل إنسان سيسلك في الآخرة مسار القائد الذي انتخبه لنفسه في الدنيا إماما وقائدا .
؟؟؟؟؟؟

و من هو الإمام الذي تأتم به أنت ، و تنتظر أن يكون هو المدعو يوم القيامة ؟؟؟!!!

**naji1** · 30-11-2010, 11:28 PM

بسم الله الرحمن الرحيم

زميلنا عندما تسألني عن تفسير الآية أقول لك هناك إختلاف في معنى الإمام هل هو النبي والإمام والعالم والقران أو هو احدهما أو الظالم الذي يؤتم به

لكن عندما تسألني عن الإمام الذي أتم به وهو أجنبي إلا اني أقول الإمام الذي أتم به هو أمير الؤمنين علي عليه صلوات الله تعالى فهو بالنسبة لي وصي رسول الله صلى الله عليه وآله ونحن إن شاء الله تعالى من شيعته ، وغيره ممن اغتصب الخلافة من أئمة ضلال .

الآن أنت من هو الإمام الذي تأتم به وتنتظر أن يكون هو المدعو يوم القيامة؟

**النفيس** · 01-12-2010, 12:22 AM

المشاركة الأصلية بواسطة naji1

بسم الله الرحمن الرحيم
زميلنا عندما تسألني عن تفسير الآية أقول لك هناك إختلاف في معنى الإمام هل هو النبي والإمام والعالم والقران أو هو احدهما أو الظالم الذي يؤتم به
لكن عندما تسألني عن الإمام الذي أتم به وهو أجنبي إلا اني أقول الإمام الذي أتم به هو أمير الؤمنين علي عليه صلوات الله تعالى فهو بالنسبة لي وصي رسول الله صلى الله عليه وآله ونحن إن شاء الله تعالى من شيعته ، وغيره ممن اغتصب الخلافة من أئمة ضلال .
الآن أنت من هو الإمام الذي تأتم به وتنتظر أن يكون هو المدعو يوم القيامة؟

هل معنى كلامك هذا هو أنه يوم القيامة عندما يُراد أن ينادى ناجي ، يقال : يا علي بن أبي طالب يا علي بن أبي طالب فتذهب بصحبة علي بن أبي طالب لاستلام كتابك بيمينك أو شمالك ...؟؟؟!!!

و أما سؤالك لي القائل : من هو الإمام الذي أأتم به و أنتظر أن يكون هو المدعو يوم القيامة ، فقد غفلت عن أمر و هو أن هذا السؤال مطروح فقط لمن يعتقد أن الإمام المقصود في الآية هو شخص متبوع ، و بالتالي تسأل عن اسم هذا الشخص ..

في حين أن فهمي أنا للآية ليس هكذا ، فالإمام في الآية الكريمة هو كتاب أعمالي ، فالمنادى هو كتاب أعمالي فيقال : هذا كتاب النفيس ، فيذهب النفيس لاستلام كتابه ، فتم نداء النفيس بإمامه أي بكتاب أعماله ...

و نعود لنسألك : لماذا قلت أن الإمام الذي تنتظر أن يكون هو المدعو يوم القيامة هو علي بن أبي طالب و لم تقل محمد بن الحسن العسكري إمام زمانك ..؟؟ أوليس لكل إنسان إمام لزمانه ، فلماذا تنتظر نداء إمام زمان قد مضى و لا تنتظر إمام زمانك ..؟؟!!!

	المواضيع		إحصائيات	آخر مشاركة
	لقد كرمنا بني آدم بواسطة ibrahim aly awaly أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 09:44 PM		استجابة 1 11 مشاهدات 0 معجبون	آخر مشاركة بواسطة ibrahim aly awaly 02-05-2025, 09:48 PM
	اثرة العترة في بقاء الاسلام بواسطة ibrahim aly awaly أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 07:21 AM		ردود 2 13 مشاهدات 0 معجبون	آخر مشاركة بواسطة ibrahim aly awaly 02-05-2025, 07:23 AM

إعـــــــلان

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

قوله تعالى : " يوم ندعو كل أناس بإمامهم " ..!!

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

اقرأ في منتديات يا حسين