المشاركة الأصلية بواسطة جعفري طيب
المشاركة الأصلية بواسطة جعفري طيب
على العموم ؟؟؟؟؟؟
فهذا قدر معاوية من الصلح او البيعة كما تسميها
من كتب السنة في وصف معاوية وصلحه فاقراء الكلمات لاوصاف معاوية الذي تناصره على الحسن
وقد أبان الإمام الحسن عليه السلام قدر هذه المصالحة أو هذا الصلح
الحاكم - المستدرك على الصحيحين - كتاب معرفة الصحابة - رقم الحديث : ( 4813 )
4800 - حدثنا : أبوبكر بن إسحاق ، وعلي بن حمشاد ، قالا : ، ثنا : بشر بن موسى ، ثنا : الحميدي ، ثنا : سفيان ، عن مجالد بن سعيد ، عن الشعبي ، قال : خطبنا الحسن بن علي بالنخلة حين صالح معاوية ، فقام فحمد الله وأثنى عليه ، ثم قال : إن أكيس الكيس التقى ، وإن أعجز العجز الفجور ، وإن هذا الأمر الذي إختلفت فيه أنا ومعاوية حق لإمرئ ، وكان أحق بحقه مني أو حق لي فتركته لمعاوية إرادة إستضلاع المسلمين وحقن دمائهم ، وإن أدري لعله فتنة لكم ، ومتاع إلى حين ، أقول قولي هذا وإستغفر الله لي ولكم.
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=523741ممكن تفسر لنا مايقصده الحسين في ذكر الاية ومتاع الى حين؟؟؟؟؟؟
او الحديث الاخر عندما قال وأن لهذا الأمر مدة ؟؟؟؟؟؟؟
هل تفسر لنا مايقصده الامام الحسن؟؟؟؟؟
السيوطي - الدر المنثور - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 342 )
- وأخرج إبن سعد وإبن أبى شيبة والبيهقي في الدلائل ، عن الشعبى قال : لما سلم الحسن بن علي (ر) الأمر إلى معاوية ، قال له معاوية : فتكلم فحمد الله وأثنى عليه ، ثم قال : أن هذا الأمر تركته لمعاوية إرادة اصلاح المسلمين وحقن دمائهم ، وأن أدرى لعله فتنة لكم ومتاع إلى حين ثم إستغفر ونزل.
- وأخرج البيهقى ، عن الزهري قال : خطب الحسن (ر) فقال : أما بعد أيها الناس إن الله هداكم بأولنا وحقن دمائكم بآخرنا ، وأن لهذا الأمر مدة والدنيا دول وأن الله تعالى قال : لنبيه : وأن أدرى أقريب أم بعيد ما توعدون ، إلى قوله : ومتاع إلى حين.
تعليق