المشاركة الأصلية بواسطة جعفري طيب
للان يستخدم اسلوب اللف ودوران
فواضح لاتستطيع تجيب على الاسئلة فتضطر للف ودوران
ويجعل الخلط بين اسلام معاوية مسلم او ليس مسلم وبين البيعة وانا تركة هلاشكال
وحاورته في اشكال المتسمى البيعة ليجيب ولا نجد له اي جواب
اسئلتي واضحه التي اعدتها ليجيب فاتاني بتعليقات اخرى كعادته لكي لايجيب ماذا نحاور ؟؟؟؟؟؟
متى الان قلت معاوية قتل عمار هلمشاركة من قبل وانت الان تترك ردودي وتعيدها من جديد فانا لن اذكر الان عن عمار بن ياسر ما هلمراوغ للف ودوران
واما اسلام معاوية
فانت تستخدم هلاشكال كان معاوية مسلم او لا؟؟؟ لتراوغ لكي تجعل هلحجة عن لاتجيب فيما يدرج من الادلة التي تثبت بطلان شرعية خلافة معاوية فاخبرنا وان كان معاوية مسلم ماذا يقدم ويواخر فالخلافة اخذها كرها كما تثبت النصوص الكثيرة فهل اسلامه يغير شي ؟؟؟؟؟؟ سوال تافه لايستحق الرد
فانت الن تقول الموضوع اصله عن اسلام معاوية جيد هلنقطة ليست حواري فلماذا تراوغ وترجع تتكلم عن خلافة معاوية ؟؟؟؟؟؟؟
قلنا لك هلخلافة ساقطه شرعيتها ووضعنا له روايات شيعية وسنية لف عنها بالمراوغه لكي لايجيب وضعنا اسئلة ولن يجيب
فقط يرجع عن لايجيب يكرر مشاركاته ليقول كيف يبايع كافر وسايرناه لهلسوال وان كان معاوية مسلم ماذا سيغير لايغير شي في خلافته التي تكون غير شرعية
هذا على أن معاوية إذا لم يف بالشروط التي يوقعها فإن هذا النكث يشكل عاملاً مهماً في كشف زيف معاوية أمام الرأي العام، وبالتالي يكسب الإمام الحسن (عليه السلام)المعركة السياسية
الحسن اسدرج معاوية ليكشفه عند متبعيه استدرجه بشروط ليكشف معاوية بشكل علني
و نجحت خطوة الامام الحسن (ع) و بدأ معاوية يساهم إلي درجة كبيرة بكشف نفسه و واقعه المنحرف،و لم ينتظر الوقائع و الظروف لتساهم في كشف حقيقته،بل أعلن منذ اليوم الاول عن مضمون اطروحته،و أخذ يواصل الايمان عنها،و في مختلف المجالات السياسية «و اللّه إنّي ما قاتلتكم لتصلوا و لتصوموا و لتحجوا و لا لتزكوا،و لكني قاتلتكم لأتأمر عليكم، و قد اعطاني اللّه ذلك و أنتم لها كارهون ألا و أني كنت منيت الحسن و اعطيته اشياء و جميعها تحت قدمي لا أفي بشيء منها".
فضيحة معاوية:
هنا اتَّضح أمر معاوية لعامَّة المسلمين الذين كانوا يعتقدون بأنَّه بالفعل خليفة رسول الله ، هؤلاء الذين اشتبه عليهم الأمر فكانوا يظنون بمعاوية خيراً
بهذا الأعلان،أخذ المسلمون يشعرون شعورا واضحا بأن اطروحة معاوية ماهي إلا امتداد للجاهلية،التي تريد هدم الاسلام،و إن الامام عليا(ع)هو الممثل الحقيقي لاطروحة الاسلام حتي أن تجربته القصيرة في الحكم بقيت املأ و حلمأ في نظر الجماهير الاسلامية و هم في خضم بؤسهم الذي كانوا يعيشون فيه.
مطالبة الامام بفسخ الهدنة
عندما أخل معاوية بشروط الصلح المتفق عليها،أخذ كثير من المسلمين يطالبون الامام(ع) بفسخ الهدنة و مواجهة معاوية من جديد...و لكن الامام(ع)كان بحبيبهم بقوله« و لعله فتنة لكم و متاع إلي حين"
و لم يكن الامام(ع) يرفض بشكل مطلق فكرة نقض الهدنة، و لكن كان يؤجلها بالمنطق الذي يجعل لكل شيء أجل و لكل شيء حساب. لأنه كان يريد أن تتكشف شخصية معاوية بشكل اوضح،و ان تكون اهدافه الجاهلية مشكوفة لكل انسان.
////////////
فاخبرنا اين رضى الامام الحسن لخلافة معاوية
ولم يعترف له بالإمامة الدينية والبيعة، والخلافة الشرعية
هذا.. وقد صرح الإمام الحسن (عليه السلام) في كتبه وخطبه، بأنه لم يكن يرى معاوية للخلافة أهلاً، وإنما صالحه من أجل حقن دماء المسلمين، وحفاظاً على شيعة أمير المؤمنين.. بل لقد قال له فور تسليمه الأمر إليه:
"إن معاوية بن صخر زعم إني رأيته للخلافة أهلاً، ولم أرَ نفسي لها أهلاً، فكذب معاوية
وقد كتب له أيضاً فور البيعة له (عليه السلام): "فليتعجب المتعجب من توثبك يا معاوية على أمر لست من أهله"وسيأتي قوله (عليه السلام): "نحن أولى الناس بالناس، في كتاب الله، وعلى لسان نبيه". ومثل ذلك كثير عنه.
وفي كلام للامام الحسن (ع) في الكوفة عقيب الصلح مع معاوية قال : ((انما الخليفة من سار بكتاب الله وسنة نبيه وليس الخليفة من سار بالجور ذلك ملك ملكا يتمتع به قليلا ثم ينقطع لذته وتبقى تبعته
البحار ج 44 ص 2 وليراجع كلام الصدوق رضوان الله تعالى عليه في البحار ج 44 ص 2 - 19 وفي علل الشرايع ج 1 ص 212 فما بعدها..
وكلمة( تبقى تبعته ) اشارة واضحة من الامام (ع) الى غصب معاوية ما ليس له
وقوله عليه السلام لمعاوية بعد الصلح : ((تركت قتالك وهو لي حلال لصلاح الامة والفتهم , افتراني اقاتل معك ))
وفي نص اخر زاد (( لو اثرت ان اقاتل احدا من اهل القبلة لبدأت بقتالك ))
البلاذري -انساب الاشراف ج2 ص 46
ابن الاثير ج2 ص 42 المبرد
الكامل في التاريخ ج3 ص 133
فهل هناك شك بعد ذلك في ان معاوية من أئمة الضلال والجور ؟
تكون خلافته شرعية كما تشرعها انت من دون اي دليل وبرهان لتنصر معاوية على حساب مظلومية الحسن
الخلافة لمعاوية
مجرد تنازل عن المنصب والحسن مازال امامهم قام او قعد كما واضح في الحديث
وهو إمام قام أو قعد، ؟؟؟؟؟؟
لأنه يعده قياده شرعية واجبة السمع والطاعة،
فالمنصب الدنيوي تركه لمعاوية اما الخلافة فالحسن يرى نفسه خليفة على اتباعه بدون المنصب قام او قعد
الحديث؟؟؟؟
علل الشرائع - الشيخ الصدوق (ج1) ص 211
حدثنا علي بن أحمد بن محمد رحمه الله قال: حدثنا محمد بن موسى بن داود الدقاق قال حدثنا الحسن بن أحمد بن الليث قال: حدثنا محمد بن حميد قال حدثنا يحيى بن أبي بكير قال: حدثنا أبو العلا الخفاف، عن أبي سعيد عقيصا قال قلت للحسن بن علي بن أبي طالب يا بن رسول الله لم داهنت معاوية وصالحته وقد علمت أن الحق لك دونه وان معاوية ضال باغ? فقال: يا أبا سعيد ألست حجة الله تعالى ذكره على خلقه وإماما عليهم أبى " ع "? قلت بلى قال: ألست الذي قال رسول الله صلى الله عليه وآله لي ولأخي الحسن والحسين إمامان قاما أو قعدا? قلت بلى قال فانا إذن إمام لو قمت وأنا إمام إذ لو قعدت.
http://www.aqaed.com/faq/3414/
//////////////
وإنما في مواجهة ضرورة قاهرة أملتها ضغوطات الواقع وتخاذل المتخاذلين كما أملتها معرفته بما ستؤول إليه الأمور، وان القرار الذي اتخذه بإيقاف القتال لم يتحول إلى إقرار بشرعية الغصب والعدوان، وها هو يرد على لسان ابن آكله الأكباد حين خطب خطبته الفاجرة في افتتاح دولته قائلا: (إني واللّه ما قاتلتكم لتصلوا ولا لتصوموا، ولا لتحجوا، ولا لتزكوا، إنكم تفعلون ذلك وإنما قاتلتكم لأتأمر عليكم، وقد أعطاني اللّه ذلك وانتم كارهون).
فيرد عليه الإمام الحسن (عليه السلام): (إن الخليفة من سار بكتاب اللّه وسنة نبيه وليس الخليفة من سار بالجور ذاك رجل ملك ملكا تمتع به قليلا ثم يتنخمه، تنقطع الذمة وتبقى تبعته ).
عندما اشترط على معاوية احد الشروط
أن لا يدعو الحسن معاوية أميرا للمؤمنين.فكان من الشروط أن يُسقط نفسه عن إمرة المؤمنين، إذ أنه(عليه السلام) لما كان من جملة المؤمنين، عاهد معاوية أن لا يكون أميراً عليه.
السوال كيف تقال خلافة معاوية شرعية والحسن اشترط على معاوية لايسمى حتى امير عليه؟؟؟؟؟
الإمام الحسن عليه السلام يعرف مدى صعوبة الموقف الذي وقفه في موادعته مع معاوية والهدنة التي حصلت بينهما ولكن يدرك أن هذا الأمر لا بد أن يكون لأن حفظ الدماء واجب ويجب أن يقف نفس الموقف الذي وقفه أبوه أمير المؤمنين عليه السلام في يوم السقيفة لأسباب عديدة منها :
1- الخطر الخارجي :
كان الخطر الخارجي محدقاً بالأمة الإسلامية فما فارق النبي الأعظم صلى الله عليه وآله الحياة إلا والروم تتربص بالإسلام والمسلمين الدوائر فكانت غزوة مؤتة قبل وفاته ثم قبيل رحلته للرفيق الأعلى جهز جيش أسامة وتعاظم الخطر عندما ارتحل صلى الله عليه وآله إلى ربه وهنا يأتي الموقف المسئول من الإمام أمير المؤمنين عليه السلام في الموازنة بين المصلحة الخاصة والمصلحة العامة بين الخلافة والأمارة وأن يتقلد أمورها ولو بالقتال وسفك الدماء مع الخطر الخارجي وبين الحفاظ على الإسلام والمسلمين فقدم المصلحة العامة على المصلحة الخاصة، قال عليه السلام في هذا الجانب : ( فخشيت أن لم أنصر الإسلام وأهله أن أرى فيه ثلماً أو هدماً تكون المصيبة به عليّ أعظم من فوت ولايتكم .... )
نهج البلاغة .
2- الخطر الداخلي :
وكان أعظم خطر يحدق بالأمة الإسلامية بعد الخارجي هو الخطر الداخلي المتمثل بالفتن بين صفوف الأمة وتفرقة كلمتها وقد أشار الإمام علي عليه السلام لهذا في أكثر من موقف وخطاب وكلام، من ذلك بعد أن تحدث عن حقه في الخلافة وأنه أحق بها من غيره ولكنه ضحى بها لأجل مصلحة الإسلام فقال : ( فرأيت أن الصبر على ذلك أفضل من تفريق كلمة المسلمين وسفك دمائهم والناس حديث عهد بالإسلام ) فعند التعارض بين الإسلام والخلافة هو يقدم لم الشمل وتوحيد كلمة المسلمين على الخلافة .
وقال في كلمة أخرى أيضاً : ( لولا مخافة الفرقة بين المسلمين وأن يعود الكفر ويبور الدين لكنا على غير ما كنا عليه )
نهج البلاغة .
فالقضية لم تكن لعدم القدرة على أن يبسط يده ويستعمل كل ما لديه من قوة فهو الذي لم يجبن طيلة حياته ولا يهاب الحروب ولا الشجعان وإنما الذي دعاه إلى السكوت والجلوس في بيته لأكثر من 25 سنة هي مصلحة الإسلام ولم شعث المسلمين .
ويمكن أن يقال أن الأسباب هي الأسباب التي دعت الإمام الحسن عليه السلام أن يهادن معاوية ويوادعه .
الإمام الحسن عليه السلام المجاهد :
فقد خاض الحروب مع أبيه في حرب الجمل وصفين وكان تصدى لاستنهاض أهل الكوفة مع عمار بن ياسر لحرب صفين ولما نشبت الحرب كان يتسرع إليها ويريد أن يخوض غمارها وكان أبوه يحافظ عليه وعلى أخيه الإمام الحسين عليه السلام فقال عليه السلام في بعض أيام صفين وقد رأى الحسن عليه السلام يتسرع إلى الحرب: ( امْلِكُوا عَنِّي هَذَا الْغُلَامَ لَا يَهُدَّنِي- فَإِنَّنِي أَنْفَسُ بِهَذَيْنِ (يَعْنِي الْحَسَنَ وَالْحُسَيْنَ (ع))- عَلَى الْمَوْتِ لِئَلَّا يَنْقَطِعَ بِهِمَا نَسْلُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّم )
نهج البلاغة .
قال الرضي أبو الحسن: قوله عليه السلام « امْلِكُوا عَنِّي هَذَا الْغُلَامَ » من أعلى الكلام وأفصحه.
وكذلك استعد لمجابهة معاوية لولا الأسباب الخارجية والداخلية التي دعته إلى المهادنة والتي منها:
1-الخطر الخارجي على الإسلام :
فكان الروم يهددون بلاد المسلمين وغزوها فقد ذكر المؤرخون ومنهم اليعقوبي قال : ( ورجع معاوية إلى الشام في سنة 41 وبلغه أن طاغية الروم قد زحف في جموع كثيرة وخلق عظيم فخاف أن يشغله عما يحتاج إلى تدبيره وأحكامه فوجه من صالحه على مائة ألف دينار )
اليعقوبي ج 2 ص 206
والاموال التي اخذها الحسن لصرفها على المسلمون تكون
وعلى أن يفرق في أولاد من قتل مع أبيه يوم الجمل ويوم صفين ألف ألف درهم). انه وضع للقتال وليس تسليما للرقاب من غير قيد ولا شرط، انه رجل تملك ملكا تمتع به قليلا ثم (يتنخمه) تنقطع الذمة وتبقى التبعة.
فالإمام الحسن عليه السلام يهمه أمر المسلمين والحفاظ عليه من معاوية وغيره .
2-الأسباب الداخلية :
ومنها الفتن والضعف الذي دب في صفوف جيشه والخيانة العظمى التي وقعت فيه من قيادات كبيرة فلو لا المهادنة لحدث أمر عظيم الله أعلم ماذا يجري، قال الإمام الباقر عليه السلام لشخص اعترض على صلح الإمام الحسن عليه السلام والهدنة معه ( اسكت فإنه أعلم بما صنع لولا ما صنع لكان أمر عظيم )
بحار الأنوار ج 44 ص 1 . عن علل الشرائع .
/////////////////////
والان كعادته سيرجع يكرر مشاركاته التي لاتحتوي من اي دليل واستدلال فقط الرجل اهم شي لديه تكون مشاركته الاخيرة
اقول فهذهي اساليب اطفال من يعتقد ردوده الاخيره من ينتصر فانت ماتدرج اي مشاركة تستدل لدليل مجرد تعيد وتكرر وتعلق تعليقات اخرى
بدون ماتجيب مانتركه لك من استدلالات وادلة فتعليقات الاخرى التي تدرجها لاتقدم ولاتاخر فعيد وكرر المشاركات فهذا لايهم المهم عندنا ابطلنا شرعية خليفتك معاوية بالادلة من النصوص
تعليق