المشاركة الأصلية بواسطة جعفري طيب
اقول الادلة تكون بروايات لا كما تسميها بالعقل حجج العقل تكون للمعاند وهذا ماتستخدمه لهلعقل لتعاند
لاتستطيع ترد بالادلة تستدل بالادلة وتتكلم عن العقل رد بالادلة لا بالعقل
لتقول لاتصمد امام العقل اقول فهل انت ناقشة رواية واحدة لتتقول هلكلام لتقول بالعقل مجرد تذكر شعارات بدون اي رد على الرواية يابو عقل لايصمد
وثانيا سئلة سوال من قبل؟؟؟؟؟؟؟
قلت
ممكن تفسر لنا مايقصده الحسن في ذكر في الحديث ومتاع الى حين؟؟؟؟؟؟
الحاكم - المستدرك على الصحيحين - كتاب معرفة الصحابة - رقم الحديث : ( 4813 )
4800 - حدثنا : أبوبكر بن إسحاق ، وعلي بن حمشاد ، قالا : ، ثنا : بشر بن موسى ، ثنا : الحميدي ، ثنا : سفيان ، عن مجالد بن سعيد ، عن الشعبي ، قال : خطبنا الحسن بن علي بالنخلة حين صالح معاوية ، فقام فحمد الله وأثنى عليه ، ثم قال : إن أكيس الكيس التقى ، وإن أعجز العجز الفجور ، وإن هذا الأمر الذي إختلفت فيه أنا ومعاوية حق لإمرئ ، وكان أحق بحقه مني أو حق لي فتركته لمعاوية إرادة إستضلاع المسلمين وحقن دمائهم ، وإن أدري لعله فتنة لكم ، ومتاع إلى حين ، أقول قولي هذا وإستغفر الله لي ولكم.
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=523741لاكن انت لن تجيب فقط تعلق تعليقات من الانشا بدون اي ادلة يابو عقل لايصمد وانت فقط تعيد السوال مرات كحال الوهابية اذا يناقشون وتتجاهل كل الادلة من اجل تعلق تعليقان خاليه من اي دليل
الإكراه على الصلح
أكرهت الظروف الصعبة الإمام الحسن(عليه السلام) على الصلح مع معاوية. فكتب إلى معاوية أو كتب إليه معاوية، على اختلاف بين المؤرّخين في شأن الصلح، ورضي الطرفان بذلك بعد أن اتّفقا على بنوده التي لم تكن ترجع إلى الإمام(عليه السلام) إلّا بالخير، وعلى الأُمّة إلّا بالصلاح.
ومن راجع كلمات الإمام الحسن(عليه السلام) التي قالها بعد الصلح لأصحابه بعد أن أنكروا عليه ذلك، يعرف مدى تأثّر قضيته بالظروف المعاكسة التي لم تزل ترفع إليهم بالفتنة إثر الفتنة. فقد قال(عليه السلام) لأحدهم إذ ذاك: «لستُ مُذِلّ المؤمنين، ولكنّي مُعِزُّهم، ما أردتُ بمُصالحتي معاوية إلّا أن أدفع عنكم القتل، عندما رأيت من تتباطئ أصحابي عن الحرب، ونُكولهم عن القتال»(5).
ماذا قال الامام الحسن بعد الصلح ؟؟؟؟؟؟
قال؟؟؟
وإنْ أَدري لعلّه فتنة لكم ومتاع إلى حين؟؟؟؟؟؟
فإن المتاع إلى حين هو تمهيد حقيقي للوصول إلى ما حدث في كربلاء. ؟؟؟؟؟؟؟؟
ودليل تمهيد الحسن للحسين
بدليل الحديث
وأخرج البيهقى ، عن الزهري قال : خطب الحسن (ر) فقال : أما بعد أيها الناس إن الله هداكم بأولنا وحقن دمائكم بآخرنا ، وأن لهذا الأمر مدة والدنيا دول وأن الله تعالى قال : لنبيه : وأن أدرى أقريب أم بعيد ما توعدون ، إلى قوله : ومتاع إلى حين.
الرابط:
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=248&CID=348&SW=دمائهم#SR1
صالح الإمام الحسن (ع) معاوية عندما رأى واقعا لا يتغير فأراد أن يحتفظ بأقل القليل ، وتضمن الصلح مجموعة من الشروط في صالح الأمة ، ولكن هذه الشروط وضعت تحت أقدام معاوية .
* بداية زوال حكم بني أمية:
وبالرغم من كل ما جرى عليه وعلى أصحابه فلا يكون سبباً لسقوط التكليف عنهم وإن كان سبباً لتغيير أسلوب المواجهة بما يخدم الهدف نفسه ولذا قرر اختيار الصلح كسبيل فريد لتغيير المعادلة وكمقدمة للثورة الشاملة التي تزيل الحكم من قواعده, وبناء عليه قبل بالهدنة والصلح مع معاوية، واضعاً بنوده الخمسة والمتضمنة حقيقة خمسة من الأفخاخ التي يستحيل أن يتخلص معاوية منها، وهذا الذي حصل, إذ عمد معاوية بعد قبوله بها إلى نقضها ورفضها حيث قال (ألا وإني قد منّيت الحسن وأعطيته أشياءاً وجميعها تحت قدمي لا أفي بشيء منها). وبهذا الإعلان أخذ المسلمون يشعرون بأن أطروحته هي امتداد للجاهلية وما يفعله معاوية يريد هدم الإسلام، بل أحدث هذا الموقف صدمة للأمة، فأيقظها من غفلتها وكان سبباً لتحطيم الإطار الديني المزيف الذي أحاط بالسلطة الأموية، وأدركت الأمة خطورة موقفها التخاذلي من القيادة الحقيقية المتمثلة بالإمام الحسن (ع)، مما حدا بها إلى مطالبته بفسخ الهدنة ومواجهة معاوية من جديد، ولكن أجابهم بقوله (ولعله فتنة لكم ومتاع إلى حين)(8) فإن المتاع إلى حين هو تمهيد حقيقي للوصول إلى ما حدث في كربلاء.
بعد شهادة الإمام الحسن (ع) استمر حكم معاوية تسع سنوات، كان يرى الإمام الحسين (ع)، الذي أضحى الخليفة بعد أخيه الحسن (ع)، أنه لم يبق من الإسلام إلا مادة أحرفه، وأما هيئتها، فقد انتثرت وأفرغت الرسالة من محتواها, ولكن الأمور غير مؤاتية والسبيل غير موصل إلى الهدف في ظل هكذا نظام وبداية التغيير لا تبدأ إلا بعد موت معاوية, ويشير إليه ما جاء في جواب الإمام الحسين على رسالة جعدة بن هبيرة حيث طلب منه الخروج بالسيف فقال (ع): "فالصقوا رحمكم بالأرض, واكمنوا في البيوت, واحترسوا من الظنة ما دام معاوية حياً, فإن يحدث الله به حدثاً وأنا حي كتبت إليكم برأيي والسلام"(9).
لذا كانت السبل والأدوار التي قام بها الأئمة (عليهم السلام) دائماً لخدمة الهدف ولم يكن الهدف في خدمتها.
استراحة المحارب
لقد كان الصلح (استراحة المحارب) للاستعداد لجولة ثانية وكان يتضمّن الإعداد للمرحلة الخطيرة القادمة حيث كان يمهد الأرضية لثورة الإمام الحسين(ع) بعد ذلك، ويشير إلى ذلك قوله(ع): «علّة مصالحتي لمعاوية علة مصالحة رسول الله لأهل مكة» ، حيث كان الصلح مقدمة للزحف الأكبر وإعداداً له رغم ما تضمّنه من تنازلات قدمها الرسول(ص) ولم يتحمّلها كثير من المسلمين جهلاً منهم بآفاق المستقبل، ونجده(ع) يقول لعدي بن حاتم الطائي عندما جاءه واعنف له القول:« ..، فرأيت دفع هذه الحروب إلى يوم ما فإن الله كل يوم هو في شأن
(13) كلمة الإمام الحسن(ع): ص103.
(14) المصدر نفسه: ص100
ونجده أيضاً يخاطب المسيب بن نجبة ويدعوه بالصبر وعدم القيام حتى هلاك معاوية: «يا مسيب ... فارضوا بقدر الله وقضائه، حتى يستريح بر، ويستراح فاجر»
17) أعيان الشيعة: ج4 ق1 ص27.
وهذا ما رأيناه مباشرة بمجرد أن إستشهد الإمام الحسين (ع) على يد جيش يزيد قامت الثورات مباشرة وإقتصوا من قتلة الحسين (ع) وتوالت الثورات ، ولن تقف إلى أن أسقطت الدولة الأموية بزمن قصير.
فقد قام المختار بن عبيد الله الثقفي وله إدراك ، ووفق مصطلح الصحابي عند أخواننا أهل السنة يعتبر صحابي وأبوه كان من صحابة رسول الله (ص) ، وقد إستشهد في فتح بلاد فارس ، وقد قام المختار بملاحقة قتلة الحسين (ع) وصفاهم واحداً واحد ، وقامت ثورة التوابين بقيادة الصحابي سليمان بن صرد الخزاعي والصحابي أبو الطفيل عامر بن واثلة ، وقد سقطت وقامت ثورة المدينة أي ثار أهل المدينة على يزيد وثورت زيد بن علي زين العابدين (ع) وتوالت الثورات إلى أن سقطت الدولة الأموية ، ولم تهدأ بعد إستشهاد الإمام الحسين (ع) وصلح الإمام الحسن (ع) كان تمهيداً لثورة الإمام الحسين (ع) وإبطال شرعية خلافة بني أمية.
وتحقق مايعنييه الامام الحسن بعد الصلح عندما قال لمعاوية
وقال؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وإنْ أَدري لعلّه فتنة لكم ومتاع إلى حين؟؟؟؟؟؟
وهل تحقن دماء
المسلمين
من خلال التنازل لكافر عن الخلافة
/////////////
اقول هل تستطيع توجه هلكلام لرسول الله عندما صالح في الحديبية؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل تستطيع تحتج على رسول الله عندما صالح الكفار؟؟؟؟؟؟؟؟
///////////
صالح رسول الله (ص) كفار قريش في صلح الحديبية كذلك الإمام الحسن (ع) صالح معاوية للحفاظ على الإسلام المحمدي الأصيل المتمثل بأهل البيت (ع) وفق حديث الثقلين " إني تارك فيكم الثقلين ".
هلعضو المتسمى جعفري لاياتي باي نقاش عقلاني لاياتي باي ادلة فقط يكرر ويكرر ويكرر مشاركاته كحال الوهابية في المواضيع
تعليق