عندما يقول إنسان لوصفه بآخر
يده مثل يدي
وجهه مثل وجهي
صورته مثل صورتي
_لايوجد مخرج لكلام الخميني وماتضافر عليه اقواله في شرح فصوص الحكم_ فلاريب!
ايضا لم تجيبنا على كلام الحيدري _انا استطيع الإعتذار عن اي خطأ اوردته وبخط 7_!
مانقول هو ان لازم قول ابن باز لايستدعي التشبية!
فأوضح الضمير، وبين أنه يعود على الله عز وجل، فهو على صورة الرحمن من حيث أنه سميع بصير متكلم إذا شاء إلى غير ذلك، وليس معنى ذلك التمثيل والتكييف فلا، لأن الله عز وجل ليس له مثل ولا شبيه
خلق الله آدم على صورته طوله ستون ذراعا فلما خلقه ؛ قال : اذهب فسلم على أولئك النفر من الملائكة جلوس فاستمع ما يحيونك ؛ فإنها تحيتك وتحية ذريتك . فقال : السلام عليكم . فقالوا : السلام عليك ورحمة الله . فزادوه : ورحمة الله فكل من يدخل الجنة على صورة آدم فلم يزل الخلق ينقص بعد حتى الآن
بأنه خلق ادم مباشرة على تلك الهيئة
اما قول ابن باز -رحمه الله- فلا يستلزم التشبيه كما ذكرنا.
أنت قلت : انا مع عودة الضمير على ادم كما في ذلك الحديث :
خلق الله آدم على صورته طوله ستون ذراعا فلما خلقه ؛ قال : اذهب فسلم على أولئك النفر من الملائكة جلوس فاستمع ما يحيونك ؛ فإنها تحيتك وتحية ذريتك . فقال : السلام عليكم . فقالوا : السلام عليك ورحمة الله . فزادوه : ورحمة الله فكل من يدخل الجنة على صورة آدم فلم يزل الخلق ينقص بعد حتى الآن
أما عن هذا الموضوع الذي نقلت لك سؤال وجواب لأبن باز صورة ورابط لموقعه جاء فيه :
معنى خلق الله آدم على صورته ؟ إن الله خلق آدم على صورته، هل معنى ذلك أن جميع ما لآدم من صفات تكون لله ؟
إنتهى السؤال والأن نبدأ بجواب أبن باز :
يجيب أبن باز :
هذا ثبت عن الرسول صلى الله عليه وسلم، في الصحيحين أنه قال عليه الصلاة والسلام: ((إن الله خلق آدم على صورته)) وجاء في رواية أحمد وجماعة من أهل الحديث: ((على صورة الرحمن))، فالضمير في الحديث الأول يعود إلى الله، ......... إلى نهاية الجواب
فهل أبن باز يوافقك الرأي أم لا ؟ حيث إنك ومن كلامك يبين بأن الضميريعود إلى آدم وأبن باز ومن كلامه يبين بأن الضميريعود إلى الله ؟؟ هذا ماأريد أن أتوصل إلأيه ...؟
التعديل الأخير تم بواسطة من شك به فقد كفر; الساعة 06-03-2011, 08:58 PM.
قال الكثير من العلماء بان الضمير عائد على الله (وماألزم ذلك التشبيه والتمثيل) وقال غيرهم بأن الضمير عائد على ادم
حديث: ((إن الله خلق آدم على صورته...))
يقول السائل: ورد حديث عن النبي صلى الله عليه وسلم ينهى فيه عن تقبيح الوجه، وأن الله خلق آدم على صورته، فما الاعتقاد السليم نحو هذا الحديث؟
الحديث ثابت عن رسول الله عليه الصلاة والسلام أنه قال: ((إذا ضرب أحدكم فليتق الوجه؛ فإن الله خلق آدم على صورته))، وفي لفظ آخر: ((على صورة الرحمن)). وهذا لا يلزم منه التشبيه والتمثيل، بل المعنى عند أهل العلم: أن الله خلق آدم سميعاً بصيراً متكلماً إذا شاء، وهذا هو وصف الله عز وجل، فإنه سميع، بصير، متكلم، ذو وجه جل وعلا، وليس المعنى التشبيه والتمثيل، بل الصورة التي لله غير الصورة التي للمخلوق، وإنما المعنى: أنه سميع بصير، ذو وجه ومتكلم إذا شاء، وهكذا خلق الله آدم سميعاً بصيراً، ذا وجه، وذا يدٍ، وذا قدم، ويتكلم إذا شاء. لكن ليس السميع كالسميع، وليس البصير كالبصير، وليس المتكلم كالمتكلم، وليس الوجه كالوجه، بل لله صفاته سبحانه وتعالى لا يشابهه فيها شيء، بل تليق به سبحانه، وللعبد صفاته التي تليق به، صفات يعتريها الفناء والنقص والضعف، أما صفات الله سبحانه وتعالى فهي كاملة لا يعتريها نقص ولا ضعف ولا فناء ولا زوال. ولهذا قال عز وجل: لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ[1]، وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُوًا أَحَدٌ[2]. فلا يجوز ضرب الوجه ولا تقبيح الوجه.
هذا ثبت عن الرسول صلى الله عليه وسلم، في الصحيحين أنه قال عليه الصلاة والسلام: ((إن الله خلق آدم على صورته))وجاء في رواية أحمد وجماعة من أهل الحديث: ((على صورة الرحمن))،فالضمير في الحديث الأول يعود إلى الله، قال أهل العلم كأحمد رحمه الله وإسحاق بن راهويه وأئمة السلف: يجب أن نمره كما جاء على الوجه الذي يليق بالله من غير تشبيه ولا تمثيل ولا تعطيل، ولا يلزم من ذلك أن تكون صورته سبحانه مثل صورة الآدمي، كما أنه لا يلزم من إثبات الوجه لله سبحانه واليد والأصابع والقدم والرجل والغضب وغير ذلك من صفاته أن تكون مثل صفات بني آدم، فهو سبحانه موصوف بما أخبر به عن نفسه أو أخبر به رسوله صلى الله عليه وسلم على الوجه اللائق به، من دون أن يشابه خلقه في شيء في ذلك كما قال عز وجل: لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ[1]، فعلينا أن نمره كما جاء على الوجه الذي أراده الرسول صلى الله عليه وسلم من غير تكييف ولا تمثيل. والمعنى والله أعلم أنه خلق آدم على صورته ذا وجه وسمع وبصر يسمع ويتكلم ويبصر ويفعل ما يشاء، ولا يلزم أن يكون الوجه كالوجه والسمع كالسمع والبصر كالبصر.. وهكذا لا يلزم أن تكون الصورة كالصورة وهذه قاعدة كلية في هذا الباب عند أهل السنة والجماعة، وهي إمرار آيات الصفات وأحاديثها على ظاهرها من غير تحريف ولا تكييف ولا تمثيل ولا تعطيل، بل يثبتون أسماءه إثباتا بلا تمثيل وينزهونه سبحانه عن مشابهة خلقه تنزيها بلا تعطيل، خلافا لأهل البدع من المعطلة والمشبهة فليس سمع المخلوق ولا بصر المخلوق ولا علم المخلوق مثل علم الله عز وجل، وإن اتفقا في جنس العلم والسمع والبصر لكن ما يختص به الله لا يشابهه أحد من خلقه سبحانه وتعالى، وليس كمثله شيء؛ لأن صفاته صفات كاملة لا يعتريها نقص بوجه من الوجوه. أما أوصاف المخلوقين فيعتريها النقص والزوال في العلم وفي السمع والبصر وفي كل شيء. والله ولي التوفيق.
هذا ماقاله ابن باز ونفي بالتصريح التشبيه والتمثيل ...
لإننا نعرض أي رواية أو حديث أو مقال أو شرح على القرآن الكريم إن وافقته أخذنا بها وإن لم توافقه يتم تأويلها وإذا لا يمكن تأويلها يضرب بها عرض الجدار كائناً من كان قائلها فنحن لدينا رسول الله وأبنته الطاهرة الزهراء والأئمة صلوات الله وسلامه عليهم هؤلاء هم فقط المعصومين أما باقي العلماء فغير معصومين يُخطئون ويُصيبون فلا تعيد وتكرر عليّ كلام العلماء الأجلاء لإنني أضرب به عرض جدار إن كانوا يقصدون الذي أنت فهمته من مقالهم
قال الكثير من العلماء بان الضمير عائد على الله (وماألزم ذلك التشبيه والتمثيل) وقال غيرهم بأن الضمير عائد على ادم
هذا ماقاله ابن باز ونفي بالتصريح التشبيه والتمثيل ...
كيف لا يلزم التمثيل والتشبيه وهو يجيب على سائله الذي سأله :هل معنى ذلك أن جميع ما لآدم من صفات تكون لله ؟
وكان جوابه : هذا ثبت عن الرسول صلى الله عليه وسلم، في الصحيحين أنه قال عليه الصلاة والسلام: ((إن الله خلق آدم على صورته)) وجاء في رواية أحمد وجماعة من أهل الحديث: ((على صورة الرحمن))، فالضمير في الحديث الأوليعود إلى الله، .........
الضمير يعود إلى الله ؟! وأنت قلت يعود لآدم ؟!
ثم إنني ذكرت في مشاركة سابقة بأن هنالك فريقين عند أهل السنة والجماعة فريق يقول الضمير يعود لآدم أو إلى المضروب كما أنت تفضلت وقلت بأن الضمير يعود إلى آدم
والفريق الثاني يقول الضمير يعود إلى الله كما في جواب أبن باز وجواب عبد العزيز بن عبد الله الراجحي
ثم إن كان جواب أبن باز وعبد العزيز بن عبد الله الراجحي لايعني التمثيل ولاالتشبيه لماذا قلت في جوابك : انا مع عودة الضمير على ادم كما في ذلك الحديث: ؟؟؟؟؟؟ ولم توافق شيخك أبن باز وعبد الرزاق الراجحي عندما أعادوا الضمير لله وليس لآدم ؟!
ألا يعني بأن هنالك تشبيه وتمثيل في جواب أبن باز وعبد العزيزبن عبد الله الراجحي وأنت لاتتفق معهم فأعدت الضمير إلى آدم ؟؟؟
أنه لا يلزم من إثبات الوجه لله سبحانه واليد والأصابع والقدم والرجل والغضب وغير ذلك من صفاته أن تكون مثل صفات بني آدم، فهو سبحانه موصوف بما أخبر به عن نفسه أو أخبر به رسوله صلى الله عليه وسلم على الوجه اللائق به، من دون أن يشابه خلقه في شيء في ذلك كما قال عز وجل: لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ[1]، فعلينا أن نمره كما جاء على الوجه الذي أراده الرسول صلى الله عليه وسلم من غير تكييف ولا تمثيل. والمعنى والله أعلم أنه خلق آدم على صورته ذا وجه وسمع وبصر يسمع ويتكلم ويبصر ويفعل ما يشاء، ولا يلزم أن يكون الوجه كالوجه والسمع كالسمع والبصر كالبصر.. و
لماذا قلت في جوابك : انا مع عودة الضمير على ادم كما في ذلك الحديث: ؟؟؟؟؟؟ ولم توافق شيخك أبن باز وعبد الرزاق الراجحي عندما أعادوا الضمير لله وليس لآدم ؟!
ألا يعني هذا بأن هنالك تشبيه وتجسيم في الأمر ؟؟؟؟؟؟!
لماذا قلت في جوابك : انا مع عودة الضمير على ادم كما في ذلك الحديث: ؟؟؟؟؟؟ ولم توافق شيخك أبن باز وعبد الرزاق الراجحي عندما أعادوا الضمير لله وليس لآدم ؟!
ألا يعني هذا بأن هنالك تشبيه وتجسيم في الأمر ؟؟؟؟؟؟!
لايلزم .. ولكن رأيت ان المعنى الآخر اقرب للمقصود "ستون ذراعا" كفيلة بتوضيح ان الضمير على آدم وهذا مافهمه الكثير من العلماء هذا سبب الأخذ بذلك القول لاكما خيل إليك ان قول بن باز يستدعي التشبيه.
انا قلت ان قول ابن باز -ان الضمير عائد على الله- لايلزم منه التشبيه فقد صرح بالنفي للتشبيه والتمثيل وذهب لذلك غيره من العلماء
الحديث ثابت عن رسول الله عليه الصلاة والسلام أنه قال: ((إذا ضرب أحدكم فليتق الوجه؛ فإن الله خلق آدم على صورته))، وفي لفظ آخر: ((على صورة الرحمن)). وهذا لا يلزم منه التشبيه والتمثيل، بل المعنى عند أهل العلم: أن الله خلق آدم سميعاً بصيراً متكلماً إذا شاء، وهذا هو وصف الله عز وجل، فإنه سميع، بصير، متكلم، ذو وجه جل وعلا، وليس المعنى التشبيه والتمثيل، بل الصورة التي لله غير الصورة التي للمخلوق، وإنما المعنى: أنه سميع بصير، ذو وجه ومتكلم إذا شاء، وهكذا خلق الله آدم سميعاً بصيراً، ذا وجه، وذا يدٍ، وذا قدم، ويتكلم إذا شاء. لكن ليس السميع كالسميع، وليس البصير كالبصير، وليس المتكلم كالمتكلم، وليس الوجه كالوجه، بل لله صفاته سبحانه وتعالى لا يشابهه فيها شيء، بل تليق به سبحانه، وللعبد صفاته التي تليق به، صفات يعتريها الفناء والنقص والضعف، أما صفات الله سبحانه وتعالى فهي كاملة لا يعتريها نقص ولا ضعف ولا فناء ولا زوال. ولهذا قال عز وجل: لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ[1]، وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُوًا أَحَدٌ[2]. فلا يجوز ضرب الوجه ولا تقبيح الوجه.
اما ماذهب إليه اخرون ان الضمير عائد على آدم وهذا ماتطمئن إليه نفسي في حديث "ستون ذراعا" التي تقطع الشك بأن المقصود هو خلق آدم مباشرة دون المرور بالأطوار العادية في خلق الإنسان.
تعليق