https://www.youtube.com/watch?v=WvK9nII91Ow#t=82

للنشر: وسيط مرتزقة آل خليفة في اليمن
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
عاجل و هام : تم بعون الله الكشف عن احد مرتزقة آل خليفة في الجمهورية اليمنية , والذي تربطه علاقات بضباط يمنيين (مرتزقة) يعملون في جهاز الأمن الوطني بالبحرين. يدعي هذا العميل كذبا بأنه من جماعة انصار الله الذي يقودها السيد بدر الدين الحوثي (حفظه الله و رعاه), حيث يقوم بسرقة أموال اعضاء الجماعة بحجة بيع السلاح, و كما أنه لديه معارف مقربين من العائلة الخليفية الغازية..من أهمهم حارس خالد بن حمد آل خليفة الشخصي.

نطالب اخواننا في اليمن الشقيق و قيادة أنصار الله بالتصرف مع هذا العميل الخائن (الذي يسئ للشعب اليمني الحر عامة و للسيد بدر الدين الحوثي خاصة) بالطريقة التي يستحقها..

فيما يلي معلومات عن العميل:

الاسم : خالد عبد الحكيم احمد سالم دعكيك

العمر : 24 سنة

المنطقة : صنعاء - اليمن

مكان الولادة : السعودية

الرقم الوطني (الشخصي) : 01010265170

رقم الهاتف النقال (في اليمن) : 00967733888257

دعا مجموعة من الشباب البحراني لمسيرات غاضبة تعم البلاد تنديداً بتخريب وتدنيس مقام الصحابي الجليل الفقيه الشيخ صعصعة بن صوحان البحراني،

دروس عسكرية من سرايا المختار البحرانية ( متجدد )

http://www.yahosain.org/vb/showthread.php?t=195586

* الشهيد فاضل عباس دمك لن يذهب هدرا
روت والدة الشاب فاضل عباس تفاصيل الحادثة «ذهب ابني مع مجموعة من الشباب إلى قرية المرخ مساء الأربعاء (8يناير 2014)، وتفاجأوا بملاحقة رجال الأمن لهم مع إطلاق النار على السيارة، ما أجبرهم على النزول منها والهرب، وبحسب الشباب الذين شاهدوا الحادث فإن ابني فاضل أُصيب بإحدى الطلقات، ومن ثم تم اعتقاله».


الوفاق: إصابات متفرقة في جسد فاضل مسلم

من جانبها، أصدرت جمعية الوفاق، بياناً أمس نعت فيه «استشهاد الشاب فاضل عباس مسلم إثر إطلاق الرصاص الحي عليه (من قبل قوات الأمن) وعلى زميله في (8 يناير )2014».

وقالت الوفاق: «إن الإصابات التي تلقاها فاضل عباس مسلم كشفت عن وحشية وبشاعة بالغة في طريقة قتله»، مشيرة إلى أن «الصور توضح إصابات متفرقة والإصابات المباشرة التي مزقت جسده إلى جانب إصابة مباشرة في الرأس».

وأضافت الجمعية «تبين من خلال الكشف على جسده بشكل أولي إصابته في أسفل القدم (الساق اليسرى)، وطلق ناري عميق وعريض في رأسه، وكدمات ورضوض في ظهره، وفي رقبته وخلف أذنه، وقطع أسفل شفته السفلى، وكدمات في الوجه، وسحوج في يديه، وجرح غائر في أسفل عظمة كتفه الأيمن، ورضوض أخرى وجرح في رجليه».

وذكرت أن «الإصابات تكشف عن تعرض مسلم للطلق من الخلف»، مشيرة إلى أن ذلك «يأتي بعد حرمان ذويه من أبسط حقوقهم في الاطلاع على وضعه ومعاينته».

والدة فاضل مسلم: حُرمت من رؤية ولدي منذ إصابته

سترة انتشار روائح الغازات السامة بعمق منطقة واديان بقوة شديدة نتيجة القمع البربري التي تعرضت له مسيرة " عصيان العزة " بعدما توجهت نحو وكر الارهاب

#الجفير:

جانب من المسيرة الثوريّة تنديداً باستهداف المجلس الإسلامي العلمائي واستعداداً لاستحقاق العزّة.

» http://bit.ly/1fcmhAh

القضاء البحريني يحكم بحل المجلس الاسلامي العلمائي

الوسط : «فريدوم هاوس»: البحرين «غير حرة» للعام الخامس على التوالي

http://www.alwasatnews.com/4158/news/read/850592/1.html

"وعد" تدعو إلى مغادرة عقلية المراوحة واستخدام الحوار كورقة تكتيكية





صوت المنامة - خاص
أكدت اللجنة المركزية بجمعية العمل الوطني الديمقراطي (وعد) على ضرورة مغادرة عقلية المراوحة واستخدام الحوار كورقة تكتيكية، وأهمية النظر للحوار على إنه خيار استراتيجي ينبغي الشروع فيه لحل الأزمة السياسية الدستورية التي نتج عنها أزمات اقتصادية ومالية ومعيشية.
وعقدت اللجنة المركزية بجمعية العمل الوطني الديمقراطي (وعد) اجتماعات دورتها الثالثة في الفترة من ديسمبر الماضي ولغاية 19 يناير 2014م، حيث استعرضت آخر المستجدات والأوضاع المحلية والإقليمية ذات الصلة بالوضع البحريني. وتوقفت عند الحالة الصحية للأمين العام معتقل الرأي والضمير الأخ إبراهيم شريف السيد والإهمال المستمر في متابعة وعلاج الآلام التي نتجت عن عمليات التعذيب التي تعرض لها مع زملائه المعتقلين في الشهور الأولى من اعتقالهم وعدم تقديم الرعاية الصحية اللازمة.
وأنهت اللجنة مناقشة التقرير السياسي ربع السنوي، والذي تضمن التطورات السياسية والحقوقية والأمنية والاقتصادية المحلية، والمستجدات السياسية على الصعيدين الإقليمي والدولي وانعكاساتهما على الأوضاع المحلية، فعلى الصعيد المحلي رحبت جمعية العمل الوطني الديمقراطي "وعد" باللقاءات التي عقدها سمو ولي العهد مع القوى الوطنية الديمقراطية المعارضة حول بحث سبل مواجهة التحديات التي تواجه الحوار الوطني والتي قادت إلى تعليقه بعد عدة أسابيع من قرار المعارضة تعليق مشاركتها في الحوار نظراً لعدم الجدية التي حكمت سلوك السلطة وعدم توافر الأجواء المهيئة لاستمراره وتوصله لانتائج إيجابية، حيث استمرت وتضاعفت الانتهاكات بصورة فظيعة وسيق المئات إلى التحقيق في النيابة العامة وصدرت بحقهم أحكاماً قاسية مما قاد إلى مزيد من التوتر وتسميم الأجواء ومضاعفة الاحتقان السياسي، في ظل استمرار التحريض على الكراهية عبر الإعلام الرسمي وشبه الرسمي وفق سياسة ممنهجة يقودها تلفزيون البحرين والصحف الموالية، وإن بدأت حدتها تخف قليلاً بعد إعلان مبادرة الحوار الجديد!.
وشددت اللجنة المركزية على أن الحوار الذي تم تعليقه لا يشكل أرضية صالحة لحل الأزمة، بل أدى إلى إطالة أمد الأزمة وضاعف من الخسائر السياسية والاقتصادية والاجتماعية التي تعاني منها بلادنا البحرين.
كما أكدت اللجنة المركزية على إن أي حوار جاد يفضي إلى نتائج ينبغي أن تهيئ له الأجواء عبر تنفيذ الالتزامات التي تعهد بها الحكم أمام العالم وفي مقدمها تنفيذ توصيات اللجنة البحرينية لتقصي الحقائق وتوصيات مجلس حقوق الإنسان العالمي، وذلك يقتضي الافراج عن جميع معتقلي الرأي والضمير وفي مقدمهم ابراهيم شريف السيد، والسماح للمحقق الأممي الخاص بالتعذيب والمعاملة الحاطة بالكرامة السيد خوان مانديز بزيارة البحرين ومباشرة عمله في التحقيق بدعاوى التعذيب التي يجرى التهرب منها، وأن تجرى إعادة تقييم لأسباب فشل الحواريين اللذين انتظما في يوليو 2011 وفبراير2013، للخروج بخلاصات تدفع بمشروع الحوار الجديد إلى النجاح في إخراج البلاد من أزمتها وتنعكس نتائجه الإيجابية على جميع مكونات الشعب البحريني.
وقالت: "إن الحوار المطلوب يجب ألا يقوم على أسس المحاصصة والنظرة الطائفية واستمرار التحريض ضد المعارضة السياسية بل على أساس المواطنة وإيقاف سياسة التمييز ولجم التجنيس السياسي المنفلت من عقاله ووقف إهدار المال العام ومكافحة الفساد المالي والإداري بصورة جدية وتقديم المتسببين فيه إلى المساءلة. وشددت اللجنة المركزية على أن الحوار ينبغي أن يضع حداً للتفرد بالسلطة وضرورة الخروج بنتائج تفضي إلى تأسيس سلطة تنفيذية تمثل الإرادة الشعبية وبمجلس نيابي منتخب كامل الصلاحيات التشريعية والرقابية ودوائر انتخابية عادلة تمثل صوت لكل مواطن، وقضاء نزيه غير مسيس، وأمن للجميع المواطنين".
وأثنت اللجنة المركزية على الموقف المبدئي للمعارضة بضرورة وحدة الصف والإصرار على تمثيل جميع الجمعيات السياسية الوطنية الديمقراطية المعارضة بوفد واحد في أي اجتماعات ثنائية قادمة، وذلك لتأكيد أن جوهر الصراع في البلاد سياسي وحقوقي بامتياز، وليس صراعاً طائفياً كما يحاول البعض تصويره، مشددة على أن تحقيق هذه المطالب والحقوق المشروعة والعادلة سوف يكون لصالح جميع أبناء شعبنا دون تمييز أو تفضيل لمكون على المكونات الأخرى، فضلاً عن أن احتكار الثروة الوطنية والسلطة في يد القلة سيتضرر منه جميع المواطنين، لذا فإن على المخلصين من أبناء الشعب ومؤسسات المجتمع المدني والتنظيمات السياسية ورجال الدين والإعلاميين التصدي لمحاولات البعض تصوير الصراع على أنه طائفي وتأجيجه، مناهضة مثل هذه المحاولات الرامية إلى بث خطاب الكراهية والتعصب وتخويف المواطنين من مطالب المعارضة، الأمر الذي يتطلب من الجميع تحمل مسؤولياته الوطنية في تعزيز قيم وروح الوحدة الوطنية ونبذ الطائفية والكراهية وإشاعة روح التسامح بين المواطنين.
كما استعرضت مركزية (وعد) الأوضاع السياسية والاقتصادية في دول مجلس التعاون الخليجي وركزت على موضوع الإتحاد الخليجي التي برز بقوة قبيل قمة مجلس التعاون التي عقدت في الكويت في النصف الأول من شهر ديسمبر الماضي، لكنها غابت عن مداولات القمة بعد أن تفاقمت الخلافات بهذا الشأن. وقد أكدت جمعية (وعد) على موقفها من الوحدة الخليجية والإتحاد، وشددت على أن الوحدة الخليجية هي مطلب رئيسي لمواطني دول المجلس، وذلك على أرضية واضحة تستند في المقام الأول على مصلحة الخليجيين، وأن تكون وحدة أو إتحاد يقوم على أسس احترام حقوق الإنسان والديمقراطية وتقريب الواقع الاقتصادي والمالي بما في ذلك الأجور لمواطني دول المجلس، وان يستند على الموافقة الشعبية من مواطني دول المجلس، وذلك لكي تتوفر شروط نجاح الإتحاد على مختلف المستويات، وعدم اقتصارها على الجوانب الأمنية والعسكرية التي تخدم في المقام الأول الأنظمة، بينما تغيب عنها الوحدة المالية والاقتصادية والاجتماعية والمشاركة الشعبية في صنع واتخاذ القرار والتي تشكل المرتكزات الرئيسية لموافقة شعوب المنطقة على الإتحاد الخليجي.
وتطرقت المركزية للتطورات الإقليمية وخاصة بعد إحداث اختراق جدي في مسألة الملف النووي الإيراني والتوصل إلى اتفاق مبدئي وقع في 24 نوفمبر 2013م مع الدول الدائمة العضوية في مجلس الأمن وألمانيا (5+1)، ما يمكن فهمه من هذا الاتفاق هو حرص أطراف التفاوض على الخروج بمكتسبات يمكن البناء عليها لبناء الثقة وتعبيد الطريق لما بعد الستة أشهر التي هي عمر هذا الاتفاق، وربما يمكن اعتبار نتائج اتفاق جنيف ربحاً وانتصاراً لأطراف التفاوض. وحللت المركزية السيناريوهات المتوقعة وتداعياتها على الإقليم في حال نجاح التقارب والتصالح الإيراني الأمريكي والأوربي مما قد ينعكس إيجابياً على أمن واستقرار المنطقة وتقدم شعوبها.
وأنهت المركزية مناقشتها للأوضاع في الساحة العربية، وبالأخص الوضع الفلسطيني والسوري والمصري والعراقي والمغربي والتونسي والليبي واليمني، إضافة لقراءة جديدة للوضع الدولي في ضوء إعادة التوازنات الدولية بعد الاتفاقيات التي حدثت على صعيد الأزمة السورية ونزع السلاح الكيماوي السوري والتفاهمات الأممية حول البرنامج النووي الإيراني والتي تنبئ عن تشكل نظام عالمي جديد ينحو في المجمل الى تشجيع الحلول السلمية للأزمات والابتعاد عن الحروب التي تورطت فيها أمريكا بعد حرب العراق الأولى واستلامها قيادة العالم مع فشل ذريع في القضاء على الارهاب الذي أصبح أكثر خطراً وخاصة مع اتضاح صورة القوى المتطرفة التي تتخذ من الإسلام شعاراً لها ومشاريعها ذات الأبعاد المغايرة لطموحات الشعوب العربية عندما خرجت في ثوراتها ضد أنظمة دكتاتورية فاسدة، تبحث عن الديمقراطية والعزة والكرامة.

الشيخ علي سلمان: نريد حلاً يقوم على الإرادة الشعبية بعيداً عن الوعود والمكرمات




صوت المنامة – خاص
قال الأمين العام لجمعية الوفاق الشيخ علي سلمان في حديث الجمعة إن "الحل لأزمة البلاد يجب أن تقوم على أسس مؤسساتية واضحة وليس على مكرمة أو حسن الظن في الشخصيات"، مشيراً إلى أن "النظام المستقر يؤسس على أساس مؤسسات تحتكم للإرادة الشعبية بطريقة ديمقراطية نظمها العالم من قبل 300 عام".
وأضاف: "لأننا نعيش أزمات دائمة ومستمرة والوطن تعب من ذلك والشعب تعب من تلك الحلول الترقيعية، فالحل نريده شامل ولا يترك خلفه ملفات حتى لا تنفجر في المستقبل"، داعياً إلى الابتعاد عن الحلول التي تقوم على الوعود والفردية والمكرمات والاستفراد بعيدا عن الإرادة الشعبية والصيغ المؤسساتية.
وأكد الشيخ علي سلمان وجود خطوات لا تحتاج إلى مفاوضات ولا حوار ولا إطالة وتوقف، هناك مجموعة لا تخضع للمناقشة فعلى سبيل المثال من ناحية فلسفي ونظري وله تطبيقات واضحة وأولى الخطوات التي لا تحتاج لمفاوضات وهي احترام الإنسان في البحرين كبشر، فالبشر اليوم وفق الفهم السوي لا يجوز استعبادهم ولا انتهاك حقوقهم الإنسانية وهي حقوق بديهية بغض النظر عن النظام القائم في البلد، وكل هذه القوانين نظمت ضمن مواثيق عالمية وهي غير قابلة للنقاش.
ومن بين الأمور التي لا تحتاج إلى حوار هو "أن ينظر للناس في البحرين على أنهم مواطنون، أي هم مصدر السلطات ولهم مساواة في الحقوق والواجبات ولا توجد تقسيمات تتقدم عليهم مثل تقسيم العوائل والقبائل والطائفة.
وقال: "البحرين تحتاج للمواطنة وهذه المواطنة غير قابلة للحوار أو المفاوضات. ولا يمكن الإقرار بشيء دون التسليم والعمل على ضوئها، فلا يمكن لك عقد اتفاق وأنت لا تعترف لي بمواطنتي وتنتقصني كبشر، واحكم بالحديد والنار ولا أقر لك بانتقاص إنسانيتي ومواطنتي".
كما تحدث عن الاعتقالات التعسفية والتعذيب، مؤكداً أن "توقيف التعذيب والمحاكمات التي لا تتوفر على الحد الأدنى من المعايير الدولية، ووقف التمييز بين المواطنين ووقف التجنيس والقمع ومصادرة الحريات، والتطبيق الشامل والجاد والأمين لتوصيات بسيوني وتوصيات جنيف وتوصيات المنظمات الحقوقية كلها أمور لا تحتاج لمفاوضات أو حوار وهي تعطي مؤشر أن كنت جاد في حوارك أم لا".
ورأى الشيخ علي سلمان ضرورة الإيمان بفكرة العدل المطلق ورفض الظلم كتربية دينية وانسانية بالحياة، فمجرد يتواجد نظام ظالم لأي طرف سواء كان صغير أو كبير فهذا يعني أن النظام غير مستقر وأسس لعدم استقراره. وفكر العقل والمنطق لا يحتم علي العيش في نظام غير مستقر ولأن النظام يظلمني وينتج عدم الاستقرار، فمن خلال ديني وتجربتي فأنا لا أفكر بأن أسس لنظام يظلم أحد سواء كان ينتمي لعرق أو دين أو مذهب.

النبيه صالح: ثوارنا الأبطال صامدون بوجه آلة القمع الخليفية رغم كثافة الغازات السامة.

الوسط :

مخرجات الحوار يجب أن تعرض على استفتاء شعبي ...

المعارضة: مصرون على «الحكومة المنتخبة» ومستعدون للتفاوض على ضماناتها

http://www.alwasatnews.com/4157/news/read/850332/1.html