للتذكير هذه الأسلحه المحرمه دوليآ توجه لشعب لايحمل في يديه أي سلاح فهو يخرج يطالب بحقه بكل سلميه
شعب هدمت مساجده وحرقت مصاحفه وأدخل فيه درع الجزيره وتعاونت فيه السعوديه لإبادته كل هذا يعتم عليه
ليشهد التاريخ أن في البحرين هدمت المساجد وحرقت المصاحف واستبيحت الحرمات وغيب الرموز وغيرهم من ابناء الشعب في السجون والى الآن يعانوا من أنواع التعذيب المستمر بلا رحمه ، والسياح يذهبون للنزهه في الأماكن التي ليس فيها اي دمعه أو أي إستنكار لما يحدث في مناطق الحراك السلمي وكأن شيئآ لم يكن !
هل يستحق البقاء النظام الذي يفعل هذه الجرائم ، لماذا هذا الغرور لماذا يتم تكميم الأفواه المطالبه بالحقوق
من حق الشعب أن يطالب بحقوقه بلا تمييز وعلى ملك البلاد وحاشيته تقبل هذا النقد لسياستهم لماذا القتل والتدمير
هو الرد على هذه المطالب !!
يان لقادة المعارضة من السجن :
"مستمرون سلميون وعيننا على الوطن"
نبارك لشعبنا الكريم مطلع عام 2016 ونسأل الله عز وجل أن يكون هذا العام عام نصر وخير وبركة وأمن وأمان لشعبنا ولكل شعوب العالم. إننا ومن خلف قضبان السجن نؤكد على الأمور التالية:
1- إن مطالبة شعبنا الكريم بالحرية والديمقراطية والعدل والمساواة واحترام حقوق الإنسان هي مطالب عادلة ومشروعة تهدف إلى تحقيق مصلحة هذا الوطن وكل المواطنين وقد اثبتت الأيام صحتها وضرورتها لانقاذ الوطن من الواقع السياسي والاقتصادي الذي يزداد ترديا كلما استمرت الأزمة.
2-إن تمسك شعبنا الكريم منذ انطلاقة نهضته المباركة في 14 فبراير بالأسلوب السلمي والمنهج الحضاري قد نال احترام العالم واعجابه لذلك نؤكد على الاستمرار في هذا النهج السلمي المتحضر حتى تحقيق المطالب المشروعة.
3- إننا نناشد جميع الخيرين والمؤمنين بالحاجة الى التغيير الديمقراطي والحياة الكريمة والمساواة واحترام حقوق الإنسان أن يوحدوا جهودهم وأن ينسقوا برامجهم من أجل الوصول لهذه الاهداف النبيله والغايات السامية.
4- إننا نمد أيدينا لكل دعوات ومبادرات المخلصين لهذا الوطن العزيز وهذا الشعب الوفي من أجل حلحلة الأزمة وخلق مناخ الحوار الجاد والمتكافئ القائم على أساس العدل في تحقيق مطالب شعبنا المحقة وإنصاف الضحايا كما أكد على ذلك في تقرير بسيوني وما جاء في توصيات جنيف وغيرها من المواقف الدولية .
خاتمة: إننا كلنا إيمان وثقة بعدالة قضيتنا ومشروعية مطالبنا وإننا على موعد مع فجر الحرية بإذن الله سبحانه وتعالى وإن الله لمع الصابرين.
: الموقعون
الشيخ سعيد النوري
الشيخ محمد حبيب المقداد
الأستاذ حسن مشيمع
الشيخ عبد الجليل المقداد
الشيخ علي سلمان
توقيف عضو الوفاق «صادق رحمة» بمطار دبي ومنعه من دخول الإمارات
منامة بوست (خاص): أفادت مصادر أهليّة أنّ عضو المجلس البلدي السابق بجمعيّة الوفاق صادق رحمة، قد تمّ توقيفه بمطار دبي الدوليّ، يوم الأحد 10 يناير/ كانون الثاني 2016، وتمّ منعه من دخول الإمارات دون ذكر الأسباب، ومن المقرّر إعادته إلى البحرين في وقتٍ لاحق.
وأشارت المصادر إلى أنّ رحمة أحد المواطنين البحرينيّين الذي يعدّ ضمن القائمة السوداء من الممنوعين من السفر إلى الإمارات.
سلطات السجن تقرر منع أمين عام الوفاق من الاتصالات والزيارات
مرآة البحرين (خاص): قالت علياء رضي زوجة أمين عام الوفاق الشيخ علي سلمان (الخميس 21 يناير/ كانون الثاني 2016) إنه تلقت اتصالا من سجن جو المركزي يؤكد أن السلطات قررت منعه من الاتصالات والزيارات.
وفي الوقت الذي اعتبرته "حرمانا من أبسط الحقوق"، قالت رضي "إن السلطات لم تبرر للشيخ علي سلمان أسباب القرار المفاجئ".
"العفو الدولية"بعد مرور 5 سنوات: البحرين تعتقل معارضيها باسم "مكافحة الإرهاب"
مرآة البحرين: أكدت منظمة العفو الدولية أن في البحرين تقوم السلطات بإسكات المعارضة واستخدام القوة غير الضرورية واعتقال وسجن المحتجين وزعماء المعارضة السياسية وتعذيب المعتقلين.
جاء ذلك ضمن حملة أطلقتها المنظمة بمناسبة مرور خمس سنوات على الربيع العربي، تناولت فيها أوضاع البلدان.
وقالت المنظمة في حملتها "خرج المحتجون إلى الشوارع في شتى بلدان العالم العربي في عام 2011 لدفع زعماء بلدانهم إلى وضع حد لعقود من القمع".
وأوضحت "غمرت منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا موجة من الاحتجاجات الشعبية للمطالبة بالإصلاح. وقد بدأت في تونس، ثم امتدت في غضون أسابيع إلى مصر والبحرين واليمن وسوريا".
وأضافت المنظمة أن الكثيرون علقوا آمالاً على "الربيع العربي" في أن يجلب معه حكومات جديدة من شأنها تحقيق الاصلاح السياسي والعدالة الاجتماعية. بيد أن الواقع يحمل معه حروباً وأعمال عنف أكثر، وقمعاً أشد للذين يتجرأون على رفع أصواتهم من أجل مجتمع أكثر عدلاً وانفتاحاً.
وقالت المنظمة إن في سوريا ومصر والبحرين وغيرها من البلدان، تعمد الحكومات إلى الاعتداء على حرية الكلام بحبس نشطاء حقوق الإنسان والمعارضين السياسيين والمنتقدين، وغالباً ما يكون ذلك باسم مكافحة الإرهاب. وعلاوةً على ذلك، لم يقدَّم إلى ساحة العدالة سوى عدد قليل من الأشخاص المسؤولين على أعمال العنف والقتل والتعذيب التي وقعت أثناء الاحتجاجات في عام 2011 وبعدها.
ونقلت المنظمة عن الناشط الحقوقي البارز نبيل رجب قوله "في البحرين يقبع خلف القضبان معظم نشطاء حقوق الإنسان والزعماء السياسيين".
وتحت عنوان "مالذي ندعو إليه؟" قالت المنظمة "معاً يجب أن نحث البلدان على وقف الاعتداء على المدنيين أثناء النـزاعات المسلحة. كما يتعين عليها وقف حبس الأشخاص بسبب انتقادهم الحكومات ليس إلا، وتقديم الأشخاص المسؤولين عن جرائم حقوق الإنسان إلى ساحة العدالة".
تعليق