اللهم صلِ وسلم على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وأهلك أعدائهم ووفقنا للإقتداء بهم ياكريم واللعنة الدائمة على أعدائهم من الاولين والآخرين لا سيما الوهابية والنواصب .... يا كريم
أن 12 خليفة همالأئمة الربانيين الموعودين مختارون من الله تعالى ، فلا بد أن يكونوا متفقين ، لأنهم جميعاً على خط واحد وهدى من ربهم ونبيهم بينما خلفاء السنيين وأئمتهم مختلفون متقاتلون فهل سمعتم بالحرب والقتال بين الأنبياء عليهم السلام حتى تقنعونا بإمكانها بين الأئمة الربانيين عليهم السلام وأن بعضهم كان يكيد للآخر ويفسقه ويكفره ، ويذبحه ذبح الخروف ، أو يسمل عينيه ويقطع لسانه ويديه ورجليه إقرؤوا إن شئتم تاريخ الصراع على الحكم بين الخلفاء الأمويين أنفسهم ، والعباسيين أنفسهم !
لأنهم بإعطاء صفة الإمام من الله تعالى للخليفة الذي يحبونه ، ابتداءً من ابن صهاك إلى السلطان سليم العثماني ، يصيرون ملكيين أكثر من الملك ، وخليفيين أكثر من الخليفة ، ويثبتون لهم ما لم يدعه أحد منهم لنفسه !
فلو كان أحدهم إماماً ربانياً مختاراً من الله تعالى مبشراً به من رسوله لعرف نفسه وادعى هو ذلك ! حيث لايمكن أن يكون شخص إماماً وحجة لله على عباده وحاكماً باسمه ثم لايعرف هو مقامه الإلهي العظيم ولا نجد أحداً من هؤلاء الخلفاء قال أنه إمام من الله تعالى غير الأئمة من أهل بيت النبي صلى الله عليه وآله .
و أن النبي صلى الله عليه وآله قال : إنهم يكونون من بعده ولم يقل إنهم يحكمون فلماذا تلزمون أنفسكم بالعثور على الأئمة الإثني عشر الموعودين في الحكام فقط إن الذين تعدونهم أئمة ربانيين ، مبشراً بهم من رب العالمين ، قد ثبت أن أكثرهم قد لعنهم الله تعالى على لسان نبيه صلى الله عليه وآله !! فهل رأيتم أمة يحكمها بأمر الله تعالى الملعونون على لسان نبيها ؟!!
وكيف يلعن الله تعالى أشخاصاً ويحكم عليهم بالطرد من رحمته لخبثهم ، ثم يختارهم أو يختار من أولادهم أئمةً ربانيين ، هداةً لعباده ، وحكاماً لبلاده !!
فقد ثبت في مصادر السنيين أن النبي صلى الله عليه وآله قد لعن الحكم وابنه مروان ، ونفاهما من المدينة حتى أعادهما عثمان ، وأنه رأى أبا سفيان راكباً على جمل يجره معاوية ويقوده ولده الآخر ، فلعن الراكب والقائد والسائق ( راجع مجمع الزوائد : 1/ 113 ) إلى آخر
أن 12 خليفة الأئمة من أهل بيت النبي وعترته الطاهرين صلى الله عليه وآله ، وأولهم علي عليه السلام وآخرهم المهدي الموعود عليه السلام ، وقد قال النبي صلى الله عليه وآله : بنا بدأ الله وبنا يختم . وصدق الله ورسوله
واذانت يالكمال تعتقد بفضلية أبن صهاك وعتيق على الائمة مافائدة أن نثبت لك أن 12 خليفة هم الائمة من عترة رسول الله صل الله عليه واله وسلم
أن 12 خليفة همالأئمة الربانيين الموعودين مختارون من الله تعالى ، فلا بد أن يكونوا متفقين ، لأنهم جميعاً على خط واحد وهدى من ربهم ونبيهم بينما خلفاء السنيين وأئمتهم مختلفون متقاتلون فهل سمعتم بالحرب والقتال بين الأنبياء عليهم السلام حتى تقنعونا بإمكانها بين الأئمة الربانيين عليهم السلام وأن بعضهم كان يكيد للآخر ويفسقه ويكفره ، ويذبحه ذبح الخروف ، أو يسمل عينيه ويقطع لسانه ويديه ورجليه إقرؤوا إن شئتم تاريخ الصراع على الحكم بين الخلفاء الأمويين أنفسهم ، والعباسيين أنفسهم !
لأنهم بإعطاء صفة الإمام من الله تعالى للخليفة الذي يحبونه ، ابتداءً من ابن صهاك إلى السلطان سليم العثماني ، يصيرون ملكيين أكثر من الملك ، وخليفيين أكثر من الخليفة ، ويثبتون لهم ما لم يدعه أحد منهم لنفسه !
فلو كان أحدهم إماماً ربانياً مختاراً من الله تعالى مبشراً به من رسوله لعرف نفسه وادعى هو ذلك ! حيث لايمكن أن يكون شخص إماماً وحجة لله على عباده وحاكماً باسمه ثم لايعرف هو مقامه الإلهي العظيم ولا نجد أحداً من هؤلاء الخلفاء قال أنه إمام من الله تعالى غير الأئمة من أهل بيت النبي صلى الله عليه وآله .
و أن النبي صلى الله عليه وآله قال : إنهم يكونون من بعده ولم يقل إنهم يحكمون فلماذا تلزمون أنفسكم بالعثور على الأئمة الإثني عشر الموعودين في الحكام فقط إن الذين تعدونهم أئمة ربانيين ، مبشراً بهم من رب العالمين ، قد ثبت أن أكثرهم قد لعنهم الله تعالى على لسان نبيه صلى الله عليه وآله !! فهل رأيتم أمة يحكمها بأمر الله تعالى الملعونون على لسان نبيها ؟!!
وكيف يلعن الله تعالى أشخاصاً ويحكم عليهم بالطرد من رحمته لخبثهم ، ثم يختارهم أو يختار من أولادهم أئمةً ربانيين ، هداةً لعباده ، وحكاماً لبلاده !!
فقد ثبت في مصادر السنيين أن النبي صلى الله عليه وآله قد لعن الحكم وابنه مروان ، ونفاهما من المدينة حتى أعادهما عثمان ، وأنه رأى أبا سفيان راكباً على جمل يجره معاوية ويقوده ولده الآخر ، فلعن الراكب والقائد والسائق ( راجع مجمع الزوائد : 1/ 113 ) إلى آخر
أن 12 خليفة الأئمة من أهل بيت النبي وعترته الطاهرين صلى الله عليه وآله ، وأولهم علي عليه السلام وآخرهم المهدي الموعود عليه السلام ، وقد قال النبي صلى الله عليه وآله : بنا بدأ الله وبنا يختم . وصدق الله ورسوله
واذانت يالكمال تعتقد بفضلية أبن صهاك وعتيق على الائمة مافائدة أن نثبت لك أن 12 خليفة هم الائمة من عترة رسول الله صل الله عليه واله وسلم
تعليق