احاوره في القران واللغة فيفسر القران بالتاريخ[/
فهل القران يحتاج للتاريخ ليفسره يا مختصرمفيد
فبأس تفسير القران الذي يحتاج للتاريخ لكي يفسره
فهل القران قاصر عندك حتى تلجأ للتاريخ لتفسره
فهل القران قاصر عندك حتى تلجأ للتاريخ لتفسره
عزيزي كمال
أنا لم أُفسر القرآن بالتاريخ وإنما أستشهدت بالتاريخ على تفاسيركم
فتنبه فهناك فرق ,,
فعندما تقول لي بأن أمريكا أكبر بلد صناعي ,, فأنت صادق لإن الواقع
يُصدقك ,, أما إن قلت بأنها غير صناعيه وفاشله ,,فأنت هاهنا كاذب
لإن الواقع يُكذبك
ههههه
هذا الدرس من أبسط أبسط دروس المنطق في مذهبنا فتعلم ,,
فهذا المذهب لم يقم على مساطيل و أساطير .
وأنتم أدخلتم في الآيه الكريمه كل من هب ودب وقلتم هؤلاء هم
أهل التقوى والصلاح فبحثنا في سيرتهم فوجدنا إنتهازيين
بالدين متسترين ولقيادة طفل من أطفال المسلمين غير مؤهلين ,,
أسامه بن زيد أعني الذي نصبه رسول الله على الشيخين أمير ,,
طفل يقود جده هههه علاوة على الفرار في أحد وحنين فلم يكونا مع رسول الله في هذا الموقف بل أسلموه للكفره الفجره النجاة النجاة
أين هُبل واللات ومناة ,
وفوق هذا كله لا يحفظون من القرآن ما يؤهلم للإمامة في الصلاة !!
فمن الكاذب أنتم ,, أم كتاب الله والعياذ بالله !!
الم اقل لك يا اخ مختصر بانني افسر الاية من حيث اللغة والقران ولااقول انها تعني الصحابة او لاتعنيهم
لان نزاعنا في الاية ليس في الصحابة وجواز كفرهم او عدم جواز كفرهم انما نزاعنا في الاداة ((من )) هل هي تبعيضية ام هي بيانية
فتخيل انا اسأل استاذ في اللغة العربية عن اعراب من في جملة ما فاسأله كيف نميز هذه الـ من لغويا هل هي بيانية ام تبعيضية فيجيبني ويقول ان التاريخ يقول ان من في الجملة تبعيضية فاقول لهما الضابطة لتمييز من البيانية من التبعيضية فيقول لي الضابطة هوالتاريخ
فاقول له ان كنا لا نتحدث في موضوع تاريخي فاين الضابطة فيبهت ولايعلم ماهي الضابطة
فاقول له يا استاذم ااجهلك اذ تتصدى للغة وان تجهل الضابطة في تميزحروفها
لان نزاعنا في الاية ليس في الصحابة وجواز كفرهم او عدم جواز كفرهم انما نزاعنا في الاداة ((من )) هل هي تبعيضية ام هي بيانية
فتخيل انا اسأل استاذ في اللغة العربية عن اعراب من في جملة ما فاسأله كيف نميز هذه الـ من لغويا هل هي بيانية ام تبعيضية فيجيبني ويقول ان التاريخ يقول ان من في الجملة تبعيضية فاقول لهما الضابطة لتمييز من البيانية من التبعيضية فيقول لي الضابطة هوالتاريخ
فاقول له ان كنا لا نتحدث في موضوع تاريخي فاين الضابطة فيبهت ولايعلم ماهي الضابطة
فاقول له يا استاذم ااجهلك اذ تتصدى للغة وان تجهل الضابطة في تميزحروفها
ههههه
الضابطه يا تلميذي النجيب هي أن الصلاة وبقية الصفات في الآيه الكريمه هي من جنس
الأعمال الصالحه ,,, وليست الأعمال الصالحه من جنس الصلاة ,,,
فالأعمال الصالحه هي كلمة جامعه لكل صلاح صوم صلاه زكاه بر صدقه
جهاد الخ الخ
والوعد الإلهي لم يُربط بالصفات الموجوده في الآيه
وإنما تم ربطه بالكلمه الجامعه (( الصالحات ))
فهل فهمت ووضح لك الفرق ؟!
لكنك بعد ان احصرتسقط قلمك سقطة من حيث لاتدري
انا سألتك هل ان (( ركعا سجدا يبتغون فضل من الله ورضوان سيماهم في وجوهم من خشية الله )) هل هي اعمال صالحة للذين امنوا
فكان سؤالي بالنص (( ونسألك ايضا
الذين يبتغون فضل الله ورضوانه ويركعون ويسجدون ليل نهار وتظهر عليهم سيماهم من كثرة سجودهم ..هل هذه اعمال صالحة ؟ وهل يفعل ذلك ابتغاء وجه الله الا المؤمنون ؟ ))
فكان جوابك بالنص
أجبتك في بداية الموضوع وقلت لك لاشك بأن هذه الأعمال هي أعمالالصالحين وأهل الجنه
وهذا الجواب وهذه النقطة هي بالضبط ما اردتك ان تكتبه منذ بداية النقاش بيننا لانها تغني عن كلمراوغة تاريخية تحاول اللجوء اليها
اذا هذه الاعمال اعلاه هي
اعمال صالحة للمؤمنين فقط لانه يستحيل على المنافقين ان يبتغون رضوانالله باعمالهم ويستحيل ان يبالغوا في سجودهم وركوعهم
هي اعمال صالحة للمؤمنين
اعمال صالحةللمؤمنين
الذين امنوا واعمالهم صالحة
امنوا وعملوا الصالحات (( اعلاه ركعا سجدا بصيغة المبالغة يبتغون فضلالله ورضوانه ولايبتغون النفاق سيماهم في وجوههم من اثر السجود
انا سألتك هل ان (( ركعا سجدا يبتغون فضل من الله ورضوان سيماهم في وجوهم من خشية الله )) هل هي اعمال صالحة للذين امنوا
فكان سؤالي بالنص (( ونسألك ايضا
الذين يبتغون فضل الله ورضوانه ويركعون ويسجدون ليل نهار وتظهر عليهم سيماهم من كثرة سجودهم ..هل هذه اعمال صالحة ؟ وهل يفعل ذلك ابتغاء وجه الله الا المؤمنون ؟ ))
فكان جوابك بالنص
أجبتك في بداية الموضوع وقلت لك لاشك بأن هذه الأعمال هي أعمالالصالحين وأهل الجنه
وهذا الجواب وهذه النقطة هي بالضبط ما اردتك ان تكتبه منذ بداية النقاش بيننا لانها تغني عن كلمراوغة تاريخية تحاول اللجوء اليها
اذا هذه الاعمال اعلاه هي
اعمال صالحة للمؤمنين فقط لانه يستحيل على المنافقين ان يبتغون رضوانالله باعمالهم ويستحيل ان يبالغوا في سجودهم وركوعهم
هي اعمال صالحة للمؤمنين
اعمال صالحةللمؤمنين
الذين امنوا واعمالهم صالحة
امنوا وعملوا الصالحات (( اعلاه ركعا سجدا بصيغة المبالغة يبتغون فضلالله ورضوانه ولايبتغون النفاق سيماهم في وجوههم من اثر السجود
يا عزيزي التبسم في وجه أخيك صدقه ومن خُلق أهل الجنه
فهل وقفت الأعمال الصالحه عند هذه البسمه وما أسهلها ,, وهل الإتيان بها دون سواها عاذر لك ؟!
فما ورد في الآيه هو قليل من كثير وغير مُعذر ولا مُجزي عن بقية العبادات
لذلك كان وعد الله تبارك وتعالى شاملاً لكل الصلاح لكل الأعمال الصالحه
حيث قال تبارك وتعالى
وعد الله الذين امنواوعملوا الصالحات منهم مغفرة واجرا عظيما *
وحقيقة الأيمان لا تتم ولا تكتمل إلا بكل الصالحات
لذلك وجدنا الإيمان هنا شرطاً وقريناً سابقاً للصالحات ,,
فهل أهل الصفات السابقه مكتمل أيمانهم بتلك الصفات فقط ؟!
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
بمعنى أسهل حتى يستوعب بعض من يحملون كتل إسمنتيه في جماجمهم !!
قول الحق تبارك وتعالى
اشداء على الكفار رحماء بينهم تراهم ركعا سجدا يبتغون فضلا من الله ورضوانا سيماهم في وجوههم من اثر السجود
هل هذه صفات المؤمنين ,,, أم هي جزء منها ؟!
وهل يتحقق الايمان بها دون سواها ؟!
سؤال ربط
قول الحق تبارك وتعالى
وعد الله الذين امنوا وعملوا الصالحات
هل هذه صفات المؤمنين بكاملها ,,, أم هي جزء منها ؟
الخاتمه
الصلاة وبقية الصفات في الآيه الكريمه هي من جنس
الأعمال الصالحه ,,, وليست الأعمال الصالحه من جنس الصلاة ,,,
فالأعمال الصالحه هي كلمة جامعه لكل صلاح صوم صلاه زكاه بر صدقه
جهاد الخ الخ
والوعد الإلهي لم يُربط بالصفات الموجوده في الآيه
وإنما تم ربطه بالكلمه الجامعه (( الصالحات ))
فهل فهمت ووضح لك الفرق ؟!
تعليق