إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

)(... أسئلة الإثبات في عقيدة الصفات ...)(

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • )(... أسئلة الإثبات في عقيدة الصفات ...)(

    بسم الله الرحمن الرحيم
    الحمد لله العزيز الغفار ، العظيم الجبار ، و الصلاة و السلام على النبي المختار ، و آله الأطهار ، و صحبه الأبرار ، والسائرين على نفس المسار ..
    أما بعد ...
    عقيدة أسماء الله و صفاته ، من العقائد الأساسية التي عليها يبني المسلم إسلامه ،و من خلالها يعرف العبد ربه ، و يبني عقائده في ربه من خلالها .. و نجد أن المسلمين اختلفوا كثيرا في عقيدة الأسماء و الصفات ، مابين مشبهة و معطلة و مؤولة و مؤمنة .. و عندما يتحاور كل طرف للآخر ، نجد أن اختلافهم في صفات الله و أسمائه نتيجة لاختلافهم في الأساس الذي من خلاله يتعاملون مع صفات الله .. فنجد أن معظم تلك الحوارات لا تصل إلى إظهار المذهب الحق بوضوح ، لكونها تناقش مالو كان الله متصفا بصفة ما أو غير متصف بها ، فيوضح المؤمن بالصفة سبب إيمانه بها بالقول أن هناك نص نقلي يقول ذلك ، و يوضح المستنكر للصفة سبب استنكاره لها بالقول بأن الصفة تستلزم التجسيم لله ، فيظل الحوار يدور حول دائرة أسباب إيمان هذا الطرف بالصفة ، و أسباب تأويل الطرف الآخر للصفة أو تعطيله لها ..
    و في صفحتنا هذه ، سيكون الحوار في الأساس العقائدي نفسه الذي من خلاله يبني المسلم القواعد في التعامل مع صفات الله ، مما يؤدي إلى إيمانه بالصفة كما وردت ، أو يؤدي إلى تأويل الصفة عن ما وردت ، أو يؤدي إلى غيرها من النتائج .. و بإذن الله سيتضح في هذا الموضوع المنهج الحق في عقيدة الأسماء و الصفات ، من خلال إجابات لأسئلة بها يتم إثبات صحة المنهج العقائدي في صفات الله ...
    السؤال الأول : ما معنى قوله تعالى : " ليس كمثله شيء " ؟! هل معناه : لا أحد يتصف بصفاته ... أم معناه : لا أحد يتصف بالصفة كاتصافه ...؟؟!! أو لها معنى آخر ؟؟!!
    السؤال الثاني : هل الإنسان هو الأساس في معرفة صفات الله ؟! بمعنى : هل إذا اتصف الإنسان بصفة ما ، فيجب نفي هذه الصفة عن الله ..؟!
    السؤال الثالث : ما هو المصدر الذي من خلاله نعرف صفات الله ؟! هل النقل فقط أم العقل فقط أم النقل و العقل معا ..؟؟!
    السؤال الرابع : ما هو التأويل ؟ و مالفرق بين " التأويل " و " التعطيل " ..؟!

    السؤال الخامس : كيف يتحقق الإيمان بالصفة التي أخبر الله بأنه متصف بها ؟!

    و هناك مجموعة أخرى من الأسئلة ، سنطرحها لاحقا إن شاء الله تعالى ، و لكن نكتفي بهذا القدر في البدء .. و الله الهادي إلى سواء السبيل ..

  • #2
    انت لاتستحق للحوار

    و تهرب بعد العجز و تقوم بالانشائيات التي لا اصل لها

    تعليق


    • #3
      المواضيع التي هرب عنها الوهابي النفيس

      تعليق


      • #4
        الرجاء من الموالين اهمال الوهابي النفيس و لايردوا عليه مادام يهرب من كثير من المواضيع

        تعليق


        • #5
          الموضوع كالعادة سوف يتشتت ويتفرع بدون أية فائدة , لان الاسئلة التي سألتها غير مرتبطة مع بعضها البعض وغير متسلسلة .
          وحتى يكون البحث علمي أكثر , ينبغي علينا أن نناقش اولآ الضابطة التي يتم من خلالها اثبات ونفي الصفات ولماذا .

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة b03Li
            الموضوع كالعادة سوف يتشتت ويتفرع بدون أية فائدة , لان الاسئلة التي سألتها غير مرتبطة مع بعضها البعض وغير متسلسلة .
            وحتى يكون البحث علمي أكثر , ينبغي علينا أن نناقش اولآ الضابطة التي يتم من خلالها اثبات ونفي الصفات ولماذا .
            الأسئلة مترابطة من حيث أن أجوبتها ستشكل الأرضية التي عليها نبني عقيدة الأسماء و الصفات ...
            فالسؤال الأول يتحدث عن معنى " ليس كمثله شيء " .. و هذا المعنى يعتبر أساس عقيدة الصفات ، و على أساسها يتم بناء هذه العقيدة ..
            و السؤال الثاني
            يتحدث عن الصفات التي يتصف بها الإنسان ، هل يجب نفيها عن الله لمجرد أن الإنسان متصف بها أو أن مجرد اتصاف الإنسان بالصفة ليس مبررا لنفي الصفة عن الله ..!
            و السؤال الثالث يتحدث عن مصدر معرفة صفات الله .. و هذا المصدر هو الذي سيعتمد عليه الإنسان للإيمان بصفة أو إنكارها و استنكارها ..!
            و السؤال الرابع يتحدث عن مفهوم التأويل ، و التعطيل .. لأن التأويل منهج يعتمد عليه الكثير في عقيدة الصفات ، فلا بد من توضيح معناه و أساسه ، و الفرق بينه و بين التعطيل ..
            و السؤال الخامس يتحقق عن كيفية الإيمان بالصفة ، باعتبار أن موضوع الصفات موضوع عقائدي غيبي ، و بالتالي فهي عرضة للتصديق و التكذيب .. فكيف يتحقق التصديق بالصفة !

            و عليه ،، فهذه الأسئلة تشكل الأرضية التي عليها يبني المسلم مفهمومه و قواعده في عقيدة صفات الله ، و من خلالها نعرف المنهج الصحيح في التعامل مع صفات الله تعالى ..

            فهل تملك إجابة لأي سؤال من الأسئلة الخمسة ؟؟!!

            أما قولك بأنه لا بد من التركيز على الضابطة ، فستجد أن الضابطة معتمدة على مفهوم الشخص لآية " ليس كمثله شيء " و الضابطة معتمدة على المصدر الذي يأخذ منه الإنسان عقيدة الصفات ، و عليه ،، فإجابات هذه الأسئلة ستشكل الضابطة التي من خلالها يتم إثبات الصفات أو نفيها ..

            تعليق


            • #7
              ليس لك شي جديد تم الرد على جميع اسئلتك و لكن ليس للوهابية قلوب يفقهون بها
              تعال الى المواضيع التي هربت عنها

              تعليق


              • #8
                س1 :
                عن الحسن بن عبد الرحمن الحماني قال: قلت لأبي الحسن موسى بن جعفر (عليه السلام): إن فلاناً زعم أن الله جسم ليس كمثله شيء، عالم، سميع، بصير، قادر، متكلم، ناطق، والكلام والقدرة والعلم يجري مجرى واحد، ليس شيء منها مخلوقاً.
                فقال (عليه السلام): قاتله الله أما علم أن الجسم محدود والكلام غير المتكلم معاذ الله وأبرأ إلى الله من هذا القول، لا جسم ولا صورة ولا تحديد وكل شيء سواه مخلوق، إنما تكون الأشياء بإرادته ومشيئته من غير كلام ولا تردد في نفس ولا نطق بلسان. إن الله لا يشبهه شيء


                وفي التوحيد فيما عرض عبد العظيم الحسني ـ رضوان الله عليه ـ من دينه على الإمام علي بن محمد الهادي عليهما السلام: «أن الله تبارك وتعالى واحد ليس كمثله شيء, خارج عن الحدِّين: حدّ الأبطال وحدّ التشبيه, وإنه ليس بجسم ولا صورة ولا عَرَض ولا جوهر, بل هو مجسم الأجسام ومصور الصور وخالق الأعراض والجواهر, ورب كل شيء ومالكه وجاعله ومحدثه».

                وعن الصادق عليه السلام في رواية: «أما التوحيد فأن لا تجوّز على ربك ما جاز عليك، واما العدل فان لا تنسب الى خالقك ما لامك عليه»

                أتمني أن يكون الكلام واضحاً أو أنقل لك كلام علمائنا في التفسير ؟

                س2 :
                يجب نفى الكيفية حتى لا يصير تشبيه
                فمثلاً الله سميع بصير بذاته
                الأنسان سميع بصير بأداة و ألة
                الأنسان يحتاج إلى العين ليبصر و يحتاج للأذن ليسمع
                وتعالى الله عن الأحتياج لشئ ليخلق أو ليبصر أو ليسمع

                س3 :
                النقل
                ليست وظيفة العقل هو معرفة صفات الله
                بل وظيفته معرفة الله من خلال الصفات المتوافرة بالنصوص

                س4 :
                التأويل هو نفي الكيفية
                أي نفي أشتراك الله بالكيفية مع مخلوقاته
                مثلاً الأنسان يخلق ويصنع بيده فلا نقول بأن الله يخلق و يصنع بيديه بل نؤول إلى القدرة
                ونقول بأن الله يخلق بقدرته
                وعندما نقول بصير لا يعني أنه يحتاج إلى أنعكاس النور من على الأشياء في عينه ليرى
                التعطيل هو المعروف و هو نفى الصفة بالكامل لا نفى كيفيتها
                وقيل بأنه المبالغة في التنزيه خوف التشبيه

                س5 : بالنقل
                صفات الله لا تتشابه مع صفات الأنسان في شئ
                لأن الأنسان يحتاج إلى كذا و كذا ليبصر و ليشم و ليسمع و تعالى الله عن الأحتياج إلى شئ أن أراد أن يبصر أو يسمع

                وليس هذا منهجنا في التعامل مع صفات الله
                نعم نحن ننفى أخذ الصفة بمعناها الظاهري
                قال تعالى : و أخفض لهم جناح الذل من الرحمة و قل لهما قولاً كريماً
                فجناح الذل يؤول
                وكذا صفة النسيان تؤول
                طيب مادام هناك صفات تؤول و صفات لا تؤول و القرأن لم يوضح ما يؤول و ما لا يؤول ماذا نصنع ؟
                نلجأ للسنة النبوية
                وإن لم يكن في السنة ما يوضح المعني ماذا نصنع ؟
                نلجأ إلى مصدر التشريع الثالث ألا وهو الأمام علي و أهل البيت -صلوات الله عليهم- عندنا
                ولكن أنتم لجأتم لروايات كعب الأحبار و غيرهم في ذلك فأختلط الحابل بالنابل
                والمشكلة أن هذه الروايات موثقة في الصحيحين !!

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة النفيس


                  فالسؤال الأول يتحدث عن معنى " ليس كمثله شيء " .. و هذا المعنى يعتبر أساس عقيدة الصفات ، و على أساسها يتم بناء هذه العقيدة ..

                  لا خلاف بأنّ الله تبارك وتعالى لا يشبه شيئاً من مخلوقاته.
                  وقد قال تعالى واصفاً نفسه { ليس كمثله شيء } [ الشورى: 11

                  و من الناس هم المشبهة في
                  تشبيه صفات الله بصفات الإنسان

                  يذهب أصحاب
                  هذا القول إلى الأخذ بظواهر الصفات الخبرية،
                  وإثباتها لله مع تشبيهها بصفات الإنسان.

                  ومن هذا المنطلق
                  جوّز هؤلاء الانتقال والنزول والصعود والاستقرار المادي والملامسة والمصافحة لله;
                  لأنّهم يتمسّكون بظواهر هذه الصفات
                  ويفهمون منها ما يفهم عند إطلاقها على الأجسام

                  موقف أهل البيت(عليهم السلام) من المشبّهة :
                  1 ـ قال رسول الله(صلى الله عليه وآله):
                  ما عَرَف الله من شبّهه بخلقه

                  2 ـ قال الإمام علي(عليه السلام):
                  "اتّقوا أن تمثّلوا بالربّ الذي لا مثل له أو تشبّهوه من خلقه،
                  أو تلقوا عليه الأوهام، أو تعملوا فيه الفكر
                  ، وتضربوا له الأمثال، أو تنعتوه بنعوت المخلوقين..

                  3 ـ كان الإمام زين العابدين(عليه السلام)
                  ذات يوم في مسجد رسول الله(صلى الله عليه وآله)
                  إذ سمع قوماً يُشبِّهون الله تعالى بخلقه،
                  ففزع لذلك وارتاعَ له،
                  ونهض حتّى أتى قبر رسول الله(صلى الله عليه وآله)
                  فوقف عنده ورفع صوته يناجي ربّه
                  ، فقال في مناجاته:
                  "إلهي بدت قدرتُك ولم تبدُ هيئةٌ فجهلوك وقدّروك بالتقدير على غير ما به أنت، شبّهوك وأنا بريء يا إلهي من الذين بالتشبيه طلبوك..

                  4 ـ قال الإمام جعفر بن محمّد الصادق(عليه السلام): "..
                  . تعالى عمّا يصفه الواصفون المشبّهون الله
                  بخلقه المفترون على الله"

                  5 ـ قال الإمام علي بن موسى الرضا(عليه السلام):
                  "إنّه من يصف ربّه بالقياس لا يزال الدهر في الالتباس،
                  مائلاً عن المنهاج
                  ، ظاعناً في الاعوجاج،
                  ضالاًّ عن السبيل،

                  قائلاً غير جميل،
                  أعرفه بما عرّف به نفسه من غير رؤية،
                  وأصفه بما وصف به نفسه من غير صورة
                  ، لا يدرك بالحواس، ولا يقاس بالناس معروف بغير تشبيه..

                  6 ـ قال الإمام علي بن موسى الرضا(عليه السلام):
                  "إنّ للناس في التوحيد ثلاثة مذاهب:
                  1 ـ مذهب إثبات بتشبيه.
                  2 ـ ومذهب النفي.
                  3 ـ ومذهب إثبات بلا تشبيه.
                  فمذهب الإثبات بتشبيه لا يجوز.
                  ومذهب النفي لا يجوز.
                  والطريق في المذهب إثبات بلا تشبيه

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة النفيس


                    و السؤال الرابع يتحدث عن مفهوم التأويل ، و التعطيل .. لأن التأويل منهج يعتمد عليه الكثير في عقيدة الصفات ، فلا بد من توضيح معناه و أساسه ، و الفرق بينه و بين التعطيل ..
                    ..


                    و اما اهل التاويل:

                    تأويل الصفات بصورة تنسجم مع تنزيه الله
                    يذهب أصحاب هذا القول إلى أنّ الالتزام بظاهر صفات الله الخبرية يؤدّي إلى التجسيم والتشبيه فلا سبيل سوى صرف ظاهر هذه الصفات إلى خلاف الظاهر، وتأويل هذه الصفات إلى معان تنسجم مع تنزيه الله تعالى

                    و التمسّك بالتأويل لا يكون إلاّ في حالات الاضطرار، ولا يوجد هذا الاضطرار في فهم معنى الصفات الخبرية فيما لو كان لهذه الصفات في اللغة العربية ـ إضافة إلى المعاني الحسيّة ـ معان أخرى تنسب إليها من غير تأويل،

                    ---

                    و اما تعطيل العقل في فهم الصفات

                    يذهب أصحاب هذا القول إلى لزوم تعطيل العقل
                    في مجال إمعان النظر في صفات الله الخبرية،
                    ويقولون بأنّ معنى هذه الصفات غير معلوم لنا،
                    ونحن غير مكلّفين بفهم معناها،
                    وليس علينا سوى الإيمان بألفاظها فقط
                    وتفويض أمر معناها إلى الله تعالى


                    يرد عليه :
                    صفات الله الخبرية ليست من الآيات المتشابهة;
                    لأنّ الإنسان يستطيع أن يصل إلى معانيها
                    عن طريق فهمه للمجاز والكناية والاستعارة في اللغة العربية،
                    ولا يخفى بأنّ معرفة ظواهر الكتاب
                    عن طريق معرفة ضوابط اللغة العربية
                    ومعرفة كيفية التعامل مع المجازات
                    والاستعارات والكنايات يعدّ نوعاً
                    من أنواع البحث الذي من شأنه إيصال الباحث إلى العلم القطعي


                    -----------

                    و اما الامامية

                    يقولون بالأخذ بالمعاني المجازية
                    يذهب أصحاب هذا القول إلى أنّ الصفات الخبريّة
                    كما لها معان ظاهرية وحسيّة لا يمكن نسبتها إلى الله تعالى،
                    فإنّ لها أيضاً معان أخرى مجازية
                    يعرفها العربي من غير تأويل ولا محاولة تفسير.
                    والكلمات المتضمّنة للمعاني المجازية
                    بلا تأويل كثيرة ومتعارفة جدّاً في اللغة العربية.
                    مثال ذلك:
                    إنّ كلمة "اليد" كما تطلق على اليد الحسيّة التي يحمل بها الإنسان الأشياء،
                    فإنّها تطلق أيضاً على معنى "القدرة والسيطرة".
                    ويمكن عند ذكر كلمة
                    "اليد"
                    فهم المعنى المقصود من خلال ملاحظة القرائن الموجودة،
                    فإذا قيل: حمل الأمير الحقيبة بيده،
                    فالمقصود واضح بأنّه حملها بيده الحسيّة،
                    وإذا قيل:
                    البلد في يد الأمير،
                    فالمقصود أنّ البلد تحت سيطرة الأمير وقدرته،
                    وليس هذا المعنى الثاني على نحو التأويل والتفسير على خلاف ظاهرها،
                    بل هذا المعنى ثابت لها بالوضع في اللغة العربية.
                    مثال آخر:
                    كلمة "الأسد" كما تطلق على
                    "الحيوان المفترس"
                    فإنّها تطلق أيضاً على "الإنسان الشجاع"،
                    والسبيل للتمييز بين هذين المعنيين هو لحاظ القرائن
                    ، فإذا قال أحد الأشخاص:
                    رأيت أسداً في حديقة الحيوانات،
                    فإنّه يتبادر إلى الذهن
                    "الحيوان المفترس"
                    ولكنّه إذا قال:
                    رأيت أسداً يرمي،
                    فإنّ المتبادر من كلمة الأسد مع لحاظ قرينة يرمي هو
                    "الإنسان الشجاع

                    تعليق


                    • #11
                      [quote=شيخ الطائفة]
                      س1 :
                      عن الحسن بن عبد الرحمن الحماني قال:
                      فقال (عليه السلام): قاتله الله أما علم أن الجسم محدود إن الله لا يشبهه شيء
                      أتمني أن يكون الكلام واضحاً أو أنقل لك كلام علمائنا في التفسير ؟
                      الإجابة غير واضحة ..
                      فنحن نسأل عن معنى أن الله لا يشبهه شيء .. هل معناه : أن الله لا يتصف بصفة يتصف بها غيره .. أم أن الله لا يتصف بالصفة بنفس اتصاف غيره بها ... أم ماذا بالضبط ؟؟!!

                      س2 :
                      يجب نفى الكيفية حتى لا يصير تشبيه
                      لم تجب على السؤال ..
                      السؤال هو : هل الإنسان هو أساس إثبات صفات الله و نفيها ؟ بمعنى أن اتصاف الإنسان بصفة ما مدعاة إلى نفي الصفة عن الله ( أتحدث عن نفي الصفة ذاتها و لا أتحدث عن نفي كيفيتها ) ..؟؟!!

                      س3 :
                      النقل
                      ليست وظيفة العقل هو معرفة صفات الله
                      بل وظيفته معرفة الله من خلال الصفات المتوافرة بالنصوص
                      إجابة مباشرة ...
                      و عليه ،، فأنت ترى أن مصدر معرفة صفات الله هو النقل فقط ..

                      س4 :
                      التأويل هو نفي الكيفية
                      أي نفي أشتراك الله بالكيفية مع مخلوقاته
                      التعطيل هو المعروف و هو نفى الصفة بالكامل لا نفى كيفيتها
                      هل أنت متأكد من أن هذا هو تعريف التأويل ..:؟؟!!
                      لأننا نجد المؤولين عندما يؤولون ، يجعلون معنى الصفة هو التأويل .. بمعنى أن الصفة ذاتها يتم تأويلها ، و ليست كيفية الصفة ..
                      تأكد من مفهوم التأويل مرة أخرى ..

                      س5 : بالنقل
                      صفات الله لا تتشابه مع صفات الأنسان في شئ

                      لم تجب على السؤال ..
                      السؤال هو : كيف يتحقق الإيمان بالصفة ؟؟ بمعنى: إذا قال الله بأنه يتصف بصفة ما ..
                      فهل يتحقق الإيمان بالصفة إذا تم تأويلها أم أن الإيمان يجب أن يكون بالصفة كما وردت دون تأويل ..؟؟!!

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة الاميني

                        لا خلاف بأنّ الله تبارك وتعالى لا يشبه شيئاً من مخلوقاته.
                        وقد قال تعالى واصفاً نفسه { ليس كمثله شيء } [ الشورى: 11


                        حاول التركيز جيدا ، لكي يكون كلامك في صميم المطروح ، حتى لا تسود الصفحات و ترهق المتابع الذي يريد إجابات واضحة محددة ...
                        أنت لم تجب على السؤال ...
                        فنفي مشابهة الله لغيره ، له أكثر من معنى .. و نحن نريد أن نعرف المعنى الصحيح له ..
                        هل هو عدم اتصاف غيره بأية صفة يتصف بها ؟
                        أم أنه يجوز أن يتصف غيره بصفة يتصف بها و لكن عدم المشابهة محصورة في عدم مشابهة الكيفية ؟
                        أم ماذا بالضبط ؟؟!!

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة الاميني

                          و اما اهل التاويل:
                          تأويل الصفات بصورة تنسجم مع تنزيه الله
                          يذهب أصحاب هذا القول إلى أنّ الالتزام بظاهر صفات الله الخبرية يؤدّي إلى التجسيم والتشبيه فلا سبيل سوى صرف ظاهر هذه الصفات إلى خلاف الظاهر، وتأويل هذه الصفات إلى معان تنسجم مع تنزيه الله تعالى

                          هنا مكمن الإستغراب و التعجب ... !!!
                          كيف تقول بأن الالتزام بظاهر صفات الله يؤدي إلى تشبيه ... ؟؟!!
                          من أين لك هذا ؟؟!!

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة النفيس


                            حاول التركيز جيدا ،
                            بدأ الهروب ههه

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة النفيس

                              هنا مكمن الإستغراب و التعجب ... !!!
                              كيف تقول بأن الالتزام بظاهر صفات الله يؤدي إلى تشبيه ... ؟؟!!
                              من أين لك هذا ؟؟!!


                              يا ريت قليلا من العقل

                              الاميني ضرب مثلا - لليد- و كيف الالتزام بمعنى الظاهري اليد يودي الى التشبيه\


                              نتعجب من الموالين كيف يسرفون الوقت مع الهارب الوهابي النفيس

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X