إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

مبدأ الأحوط لمعرفة الأصوب ..!!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #61
    [quote=خادم الرسول الأعظم]
    لا يا عزيزي أنا لن أقف أمام الله عزوجل وأقول أنا لعنت لأن فلان لعن , بل أقول : فلن لعن ودخل الجنة وبالتالي العدل يقول أنني أدخل الجنة أيضاً , بل تكون مرتبتي أعلى لأن كثير من الصحابة لعنوا وقتلوا بعضهم البعض بينما أنا لعنت فقط
    في ميزان العقل لا يعتبر كلامك فيه أي شيء يدل على احتياط حقيقي يساعدك يوم القيامة في قضية لعن الصحابة ..
    فحتى لو كان هناك شخص لعن الصحابة و دخل الجنة ، فهذا لا يعني أنك ستدخل الجنة مثله ، و ذلك لأنك لا تساويه في جميع العقائد والسلوكيات .. فقد يكون ذلك الشخص عقيدته صحيحة و جميع أموره صحيحة ماعدا ارتكابه بعض الذنوب و منها اللعن ، فيأخذ الله من حساناته و يعطيها لم لعنه و سبه ، و تبقى له الحسنات من عقائده الصحيحة و أعماله الحسنة الأخرى .. بينما أنت في حال بطلان مذهبك فعقائدك باطلة أصلا ، و أعمالك مبنية على عقائد باطلة ، فوقوعك في مظالم لعن بعض الناس ، يؤدي إلى إفلاسك المحتوم ، لعدم وجود رصيد حقيقي لك ، على عكس من له رصيد يمكن أن يسعفه ..
    و عليه ،، فمقارنتك باطلة ..

    أنا أقول إن كان السني على حق فأنا لم أضيع بوصلتي لأني أتبع 11 إمام يتفق السنة على مكانتهم وفضلهم
    متى اتفق السنة مع الشيعة في عصمة الـ 11 ؟ متى اتفق السنة مع الشيعة في ولاية الـ 11 ؟ متى اتفقوا على أن هؤلاء الـ 11 هم حجج الله في أرضه و أمان الأرض ، و لهم الولاية التكوينية ، ويجب أخذ الدين منهم .. هل تخدع نفسك أم ماذا ؟؟!!
    بل حالتك أخطر إن كان المذهب الشيعي على حق , لأنك تكون قصرت في حق حجج الله على خلقه وأئمة الهدى وسفينة النجاة وووو
    التقصير في حق الله أمر حاصل لكلينا في أي حال من الأحوال ، فلا أنا أصلي بالخشوع اللازم ولا أنت تصلي بالخشوع اللازم ، ولا أنت تعبد الله كما يجب و لا أنا أعبده كما يجب .. وبالتالي فكلينا مقصر في حق ربه في كل الأحوال .. و الله أمرنا بعبادته و ذكره ، فإن كان سيغفر لك في تقصيرك تجاه الخالق في الوظيفة التي خلقك من أجلها ، أتراه يعذبني لأني قصرت في حق المخلوق ، فلم أكن أزحف إلى قبر المخلوق الذي خلقه ، بالرغم أن وظيفتي التي خلقني من أجلها ليست تعظيم المخلوق بل تعظيم الخالق ..!!!
    قليلا من المنطق و العقل في الطرح ..

    إذاً في هذه نحن متساوون
    فكما أن الروايات التي نقلها علماؤنا لا يؤمن جانبها
    كذلك الروايات التي نقلها المنافقون من الصحابة لا يؤمن جانبها
    لسنا متساويان أبدا .. و قد كررت لك هذه النقطة و لا أراك تستوعبها ..!
    اختلافنا في المبدأ نفسه .. و للتوضيح سأضرب لك مثال لشخصين :
    الشخص الأول : يعتقد أن علي رسول الله ، و يبني دينه على الروايات المنسوبة إلى علي بن أبي طالب.
    الشخص الثاني : يعتقد أن محمد رسول الله ولا رسول بعده ، و يبني دينه على الروايات المنسوبة إلى محمد.
    كلا الشخصين يتعرضان لمشكلة أن الروايات التي يبحثان عنها ، قد تكون صدرت عن الرسول أو لم تصدر، و ذلك بناء على صدق ناقلي الرواية إلى الشخص ... و في هذا فالشخصين متساوين في المشكلات التي تواجههما في التحقيق لتحري الصحة.
    و لكن الشخص الأول مبدأه باطل ، لأن علي ليس رسول الله ، و بالتالي حتى لو صحت الرواية عنه فدينه باطل.. و عليه ، فالشخص الأول في ضلال بغض النظر إن صحت الرواية أو لا .. و الشخص الثاني على هدى ، و تبقى مشكلة أن تصح الرواية عن الرسول فقط ليس إلا ..
    و هذا الحاصل بيننا و بينكم .. فأنتم لكم دينكم المنسوب إلى الأئمة بحجة أنهم حجج الله و أوصياء محمد ، و عدم كونهم حجج يهدم المذهب برمته ، حتى لو كان هؤلاء الأشخاص أناس صالحين ، و ذلك لأن المبدأ باطل ، و ما بني على باطل فهو باطل ..

    وإن كان اتصاف ال11 إمام بالمكانة لم يفدنا بشئ , فكذلك اتصاف رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بالعصمة لم يفدك بشئ لأنه نقل عنه صلى الله عليه وآله وسلم كثير من المنافقين

    يا رجل مابك ؟؟!! هذه تسمى عقائد .. ومن ضمن العقائد الإيمان بأن محمد رسول الله ..
    و اعتقاد عقيدة باطلة يؤدي إلى هلاك الإنسان ، كاعتقاد وجود إله مع الله أو وجود رسول بعد محمد أو وجود وصي لمحمد بحيث يقوم بدوره و يأخذ مكانه و كل هذه العقائد تؤدي إلى هلاك الإنسان في حال عدم صحتها ..
    فالقضية ليست قضية عدم صحة رواية ما لكذب الناقل ، بل القضية هي قضية بطلان معتقد برمته ، بني المذهب على أساسه ..

    تعليق


    • #62
      المشاركة الأصلية بواسطة ناصر فلاق الهام
      هنا المشكلة يانفيس
      انك تعتقد ان ما كتبت هو مادة حوارية فيها فائدة مع انه مملوء بالاحكام المسبقة.
      فمن المستحيل ان يرقى عقلك لكتابة مادة حوارية منصفة.
      استحالة أن تعرف الله وانت تابع لأبن تيمية.
      كلام عاطفي لا محل له من إعراب العقل ...!

      تعليق


      • #63
        المشاركة الأصلية بواسطة السيد الكربلائي
        الموضوع أقرب الى الطرفة ......
        ذكرتني بشخص اتصل ببرنامج مطارحات في العقيدة و قال لسماحة السيد : سيدنا ماذا يقولون السنة يوم القيامة إذا تبين ان المذهب الشيعي هو المذهب الحق ؟
        فأجابه سماحة السيد : هم ايضاً سيقولون نفس كلامك .. فماذا تقول لهم ؟ .. لنبتعد عن هكذا امور و نتبع الدليل العلمي الصحيح

        و كلام سماحته هو الصحيح .. مسألة الافتراض لا تقدم ولا تؤخر .. بل فيها من الاساءة الى المذاهب نفسها بأعتبار ان المقارنة تؤدي الى ان نعتبر ان المذهبين على باطل .. و لنختار اهون الشرين ..و هو _ اي المقارنة _ كما قال الاخ بلد الايتام ناتج عن عقيدة هشة .... فأترك هذا الامر و اتبع الدليل العلمي الصحيح

        و لكن الله سبحانه و تعالى قال : " و إنا أو إياكم لعلى هدى أو في ضلال مبين " ... و هذه مقارنة بين الإسلام و الدين الآخر، ببيان أن أحد الدينين هدى و الآخر ضلال ..
        فهل أصاب صاحب المطارحات و أخطأ رب السماوات ؟؟!!
        و نجد أن الله قال : " لو كان فيهما آلهة إلا الله لفسدتا " .. فنجد أن الله سبحانه افترض أمرا باطلا ، ليبين النتائج المترتبة على هذا الأمر .. بأن من النتائج المترتبة على وجود أكثر من إله هو فساد السموات و الأرض ..
        فهل أصاب صاحب المطارحات و أخطأ رب السماوات ؟؟!!

        تعليق


        • #64
          المشاركة الأصلية بواسطة بلد الايتام
          اهلا بك سهود
          بما ان صاحبك يجيب حسب هواه فلما لا تجيبني انت وتقول لي حسب هذا المنطق هل سيدخل الكفار النار ام انهم سيكونون الاوفر حظا مثلكم
          لانهم هم ايضا لم يتركوا عبادة الله عز وجل وفي نفس الوقت ادعوا ان هناك الهة اخرى مع الله تعالى عن ذلك فان كنا نحن المصيبين فقد اعتقدوا بربنا وان كانوا هم المصيبين فقد خسرنا لاننا لم نعتقد باربابهم
          بالعكس ... الله سبحانه و تعالى صرّح بآية صريحة في القرآن أنه لن يغفر لمن يعبده و يعبد أحدا معه ، و جعل أكبر جريمة و أعظم ظلم هو الشرك بالله .. حيث قال تعالى :" إن الله لا يغفر أن يشرك به " .. وقال تعالى : " إن الشرك لظلم عظيم "

          و بالتالي فالإنسان الذي يعبد الله و يعبد معه مجموعة من الآلهة من باب الاحتياط ، فليس له نصيب في الآخرة إن كان الإسلام هو الدين الحق ، لأن الإسلام صرّح بأن من يعبد أكثر من إله فهو في النار مخلد فيها لا أمل له بالنجاة ..

          بينما المسلم هو الأكثر حيطة من بين جميع البشر ، لأن المسلم يعبد الله وحده و لا يعبد سواه ، ولا يوجد دين في الأرض يقول بأن عبادة إله واحد فقط يعتبر شرك أو ضلال .. بل الأديان مبنية على تعدد الآلهة ، فأنا كمسلم اخترت عبادة واحد فقط من بين هؤلاء الآلهة المتعددين ، فحتى لو صحت أحد الأديان الوثنية فالمسلم بخير لأنه كان يعبد أحد الآلهة العظماء ..

          ففعلا .. الإسلام هو الدين الحق بكل المعاير العقلية و المنطقية .. ولكن لمن يفكر فقط و يتدبر !

          تعليق


          • #65
            منذ متى كان اتباع أبوبكر اتباعا للأحوط؟؟

            لو أنني أريد أن أتبع المذهب السني اتباعا للأحوط سأرى هذا الحديث:

            صحيح البخاري
            - المناقب - مناقب قرابة رسول الله (ص) ومنقبة - رقم الحديث : ( 3437 )

            ‏- حدثنا : ‏ ‏أبو الوليد ‏ ، حدثنا : ‏ ‏إبن عيينة ‏ ‏، عن ‏ ‏عمرو بن دينار ‏ ‏، عن ‏ ‏إبن أبي مليكة ‏ ‏، عن ‏ ‏المسور بن مخرمة ‏ أن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قال : ‏‏فاطمة ‏ ‏بضعة منيفمن أغضبها أغضبني. ‏


            ثم سأرى هذه الرواية:


            صحيح البخارى - المغازي - غزوة خيبر - رقم الحديث : ( 3913 )
            ‏- حدثنا : ‏ ‏يحيى بن بكير ‏ ، حدثنا : ‏ ‏الليث ‏ ‏، عن ‏ ‏عقيل ‏ ‏، عن ‏ ‏إبن شهاب ‏ ‏، عن ‏ ‏عروة ‏ ‏، عن ‏ ‏عائشة ‏: أن ‏ ‏فاطمة ‏ ‏(ع) ‏ ‏بنت النبي ‏ (ص) ‏ ‏أرسلت إلى ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏تسأله ميراثها من رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏مما ‏ ‏أفاء ‏ ‏الله عليه ‏ ‏بالمدينة ‏ ‏وفدك ‏ ‏وما بقي من خمس ‏ ‏خيبر ‏، ‏فقال ‏أبوبكر ‏: ‏أن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قال : ‏ ‏لا نورث ما تركنا صدقة إنما يأكل آل ‏ ‏محمد ‏ (ص) ‏ ‏في هذا المال ، وإني والله لا أغير شيئاًً من صدقة رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏، عن حالها التي كان عليها في عهد رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏ولأعملن فيها بما عمل به رسول الله ‏ (ص) ‏، ‏فأبى ‏ ‏أبوبكر ‏: ‏أن يدفع إلى ‏‏فاطمة ‏ ‏منها شيئاًً فوجدت ‏ ‏فاطمة ‏ ‏على ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏في ذلك فهجرته فلم تكلمه حتى توفيت ....



            و هذه الرواية أيضا:

            صحيح البخارى - فرض الخمس - باب - رقم الحديث : ( 2862 )

            - حدثنا : ‏ ‏عبد العزيز بن عبد الله ‏ ، حدثنا : ‏ ‏إبراهيم بن سعد ‏ ‏، عن ‏ ‏صالح ‏ ‏، عن ‏ ‏إبن شهاب ‏ ‏قال : أخبرني : ‏ ‏عروة بن الزبير ‏ ‏أن ‏ ‏عائشة أم المؤمنين ‏ ‏(ر) ‏ ‏أخبرته :‏ ‏أن ‏ ‏فاطمة ‏ ‏(ع) ‏ ‏إبنة رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏سألت ‏ ‏أبابكر الصديق ‏ ‏بعد وفاة رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏أن يقسم لها ميراثها مما ترك رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏مما ‏ ‏أفاء ‏ ‏الله عليه ، فقال لها ‏ ‏أبوبكر ‏: ‏أن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قال : ‏ ‏لا نورث ما تركنا صدقة فغضبت ‏ ‏فاطمة بنت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فهجرت ‏ ‏أبابكر ‏ ‏فلم تزل مهاجرته حتى توفيت ، وعاشت بعد رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏ستة أشهر قالت : وكانت ‏ ‏فاطمة ‏ ‏تسأل ‏ ‏أبابكر ‏ ‏نصيبها مما ترك رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏من ‏ ‏خيبر ‏ ‏وفدك ‏ ‏وصدقته ‏ ‏بالمدينة ‏ ‏فأبى ‏ ‏أبوبكر ‏ ‏عليها ذلك وقال : لست تاركاً شيئاًً كان رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏يعمل به إلاّّ عملت به فإني أخشى إن تركت شيئاًً من أمره أن أزيغ فأما صدقته ‏ ‏بالمدينة ‏ ‏فدفعها ‏ ‏عمر ‏ ‏إلى ‏ ‏علي ‏ ‏وعباس ‏، ‏وأما ‏ ‏خيبر ‏ ‏وفدك ‏ ‏فأمسكها ‏ ‏عمر ‏، ‏وقال : هما صدقة رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏كانتا لحقوقه التي ‏ ‏تعروه ‏ ‏ونوائبه وأمرهما إلى من ولي الأمر قال : فهماً على ذلك إلى اليوم ‏ ‏قال أبو عبد الله ‏ ‏اعتراك افتعلت من عروته فأصبته ومنه يعروه وإعتراني.





            و هذه الرواية أيضا:



            صحيح البخاري - المغازي - غزوة خيبر - رقم الحديث : ( 3913 )

            ‏- حدثنا : ‏ ‏يحيى بن بكير ‏ ، حدثنا : ‏ ‏الليث ‏ ‏، عن ‏ ‏عقيل ‏ ‏، عن ‏ ‏إبن شهاب ‏ ‏، عن ‏ ‏عروة ‏ ‏، عن ‏ ‏عائشة ‏: ‏أن ‏ ‏فاطمة ‏ ‏(ع) ‏ ‏بنت النبي ‏ (ص) ‏ ‏أرسلت إلى ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏تسأله ميراثها من رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏مما ‏ ‏أفاء ‏ ‏الله عليه ‏ ‏بالمدينة ‏ ‏وفدك ‏ ‏وما بقي من خمس ‏ ‏خيبر ‏، ‏فقال أبوبكر ‏: ‏أن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قال : ‏ ‏لا نورث ما تركنا صدقة إنما يأكل آل ‏ ‏محمد ‏ (ص) ‏ ‏في هذا المال وإني والله لا أغير شيئاًً من صدقة رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏، عن حالها التي كان عليها في عهد رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏ولأعملن فيها بما عمل به رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فأبى ‏ ‏أبوبكر ‏: ‏أن يدفع إلى ‏ ‏فاطمة ‏ ‏منها شيئاًً فوجدت ‏ ‏فاطمة ‏ ‏على ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏في ذلك فهجرته فلم تكلمه حتى توفيت ، وعاشت بعد النبي ‏ (ص) ‏ ‏ستة أشهر فلما توفيت دفنها زوجها ‏ ‏علي ‏ ‏ليلاًً ولم يؤذن بها ‏ ‏أبابكر ‏ ‏وصلى عليها ....





            فأستنتج أنه من الأحوط ألا أشايع من ماتت الزهراء عليها السلام وهي واجدة عليه لأن غضبها من غضب رسول الله

            تعليق


            • #66
              المشاركة الأصلية بواسطة النفيس

              و لكن الله سبحانه و تعالى قال : " و إنا أو إياكم لعلى هدى أو في ضلال مبين " ... و هذه مقارنة بين الإسلام و الدين الآخر، ببيان أن أحد الدينين هدى و الآخر ضلال ..
              فهل أصاب صاحب المطارحات و أخطأ رب السماوات ؟؟!!
              و نجد أن الله قال : "
              لو كان فيهما آلهة إلا الله لفسدتا " .. فنجد أن الله سبحانه افترض أمرا باطلا ، ليبين النتائج المترتبة على هذا الأمر .. بأن من النتائج المترتبة على وجود أكثر من إله هو فساد السموات و الأرض ..
              فهل أصاب صاحب المطارحات و أخطأ رب السماوات ؟؟!![/color][/size][/font][/b]
              هل تعلم الفرق بين مقارنتك و مقارنة الله عز وجل ؟
              هل جعل الله الفريقين على باطل و قال فريقي اهون الشرين ام قوله هذا في بيان ان فريقه على حق ؟ .. يجيبك ابن كثير
              تفسير ابن كثير
              وقوله: { وَإِنَّا أَوْ إِيَّاكُمْ لَعَلَى هُدًى أَوْ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ } : هذا من باب اللف والنشر، أي: واحد من الفريقين مبطل، والآخر محق، لا سبيل إلى أن تكونوا أنتم ونحن على الهدى أو على الضلال، بل واحد منا مصيب، ونحن قد أقمنا البرهان على التوحيد، فدل على بطلان ما أنتم عليه من الشرك بالله؛ ولهذا قال: { وَإِنَّا أَوْ إِيَّاكُمْ لَعَلَى هُدًى أَوْ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ } .


              المصيبة انك لا تفقه لوازم كلامك .. فأنك بطرحك للمقارنة و اختيارك المذهب السني لكونه اهون الشرين يوم القيامة .. من لوازم كلامك ان المذهبين باطل و ان احدهما عذاب اختياره اهون من عذاب اختيار الاخر

              تعليق


              • #67
                سيقول السني يارب لم اجد شيعيا يستطيع ان يقيم علي الحجة وزعموا وجوب كتمان الدين وانا عبدتك بما وصلني من القرآن والسنة التي وصلتني بنفس طريق من نقل لي القرآن

                تعليق


                • #68
                  المشاركة الأصلية بواسطة النفيس

                  بالعكس ... الله سبحانه و تعالى صرّح بآية صريحة في القرآن أنه لن يغفر لمن يعبده و يعبد أحدا معه ، و جعل أكبر جريمة و أعظم ظلم هو الشرك بالله .. حيث قال تعالى :" إن الله لا يغفر أن يشرك به " .. وقال تعالى : " إن الشرك لظلم عظيم "

                  و بالتالي فالإنسان الذي يعبد الله و يعبد معه مجموعة من الآلهة من باب الاحتياط ، فليس له نصيب في الآخرة إن كان الإسلام هو الدين الحق ، لأن الإسلام صرّح بأن من يعبد أكثر من إله فهو في النار مخلد فيها لا أمل له بالنجاة ..

                  بينما المسلم هو الأكثر حيطة من بين جميع البشر ، لأن المسلم يعبد الله وحده و لا يعبد سواه ، ولا يوجد دين في الأرض يقول بأن عبادة إله واحد فقط يعتبر شرك أو ضلال .. بل الأديان مبنية على تعدد الآلهة ، فأنا كمسلم اخترت عبادة واحد فقط من بين هؤلاء الآلهة المتعددين ، فحتى لو صحت أحد الأديان الوثنية فالمسلم بخير لأنه كان يعبد أحد الآلهة العظماء ..

                  ففعلا .. الإسلام هو الدين الحق بكل المعاير العقلية و المنطقية .. ولكن لمن يفكر فقط و يتدبر !


                  هذا هو منطقك عزيزي بالضبط نفس منطق الكفار
                  واذا كان مرجعك كلام الله عز وجل فالله قد نهاك ان تتخذ المنافقين والظالمين والضالين اولياء
                  فكيف ستربح معهم يوم الحساب وانت تعلم ومن كتبك انهم اخطئوا وظلموا وضلوا

                  تعليق


                  • #69
                    المشاركة الأصلية بواسطة مسلم بن علي
                    سيقول السني يارب لم اجد شيعيا يستطيع ان يقيم علي الحجة وزعموا وجوب كتمان الدين وانا عبدتك بما وصلني من القرآن والسنة التي وصلتني بنفس طريق من نقل لي القرآن
                    قد اقمنا الحجة على ضعاف الحجة من امثالك
                    فلماذا الكذب على الله ام انك نسيت ان يدك ورجلك وجلدك وكل جوارحك ستشهد عليك ان كنت كاذبا

                    تعليق


                    • #70
                      المشاركة الأصلية بواسطة Malik13
                      منذ متى كان اتباع أبوبكر اتباعا للأحوط؟؟
                      فأستنتج أنه من الأحوط ألا أشايع من ماتت الزهراء عليها السلام وهي واجدة عليه لأن غضبها من غضب رسول الله
                      أعد قراءة الموضوع فإنك لم تستوعب منه شيئا ...!!

                      تعليق


                      • #71
                        المشاركة الأصلية بواسطة السيد الكربلائي
                        المصيبة انك لا تفقه لوازم كلامك .. فأنك بطرحك للمقارنة و اختيارك المذهب السني لكونه اهون الشرين يوم القيامة .. من لوازم كلامك ان المذهبين باطل و ان احدهما عذاب اختياره اهون من عذاب اختيار الاخر

                        لم تفهم الموضوع .. الموضوع ليس عن قضية " أهو الشريين " .. لأن أهون الشرين يعني أن كلاهما شر .. و لا أحد يقول ذلك
                        بل الموضوع يقوم على أساس أن أحد المذهبين حق و الآخر باطل .. و ليس أن كلاهما باطل و نختار أهون الباطل ..
                        فارجع و اقرأ الموضوع و افهمه ، لكي تشاركنا الحوار فيه ...

                        تعليق


                        • #72
                          المشاركة الأصلية بواسطة بلد الايتام
                          هذا هو منطقك عزيزي بالضبط نفس منطق الكفار
                          واذا كان مرجعك كلام الله عز وجل فالله قد نهاك ان تتخذ المنافقين والظالمين والضالين اولياء
                          فكيف ستربح معهم يوم الحساب وانت تعلم ومن كتبك انهم اخطئوا وظلموا وضلوا
                          اذكر لي أحد النتائج المترتبة على حب الصحابة و الترضي عليهم ، يوم القيامة ، في حال كانوا قد ظلموا و ضلوا ..
                          و في المقابل ،، فكر قليلا عن النتائج المترتبة على اعتقاد وجود حجج لله لا تخلو الأرض منهم ، لهم الولاية التكوينية و سيحاسبون الناس ، و آثار الزحف لقبورهم و التقرب إلى الله بهم .. في حال كانت تلك العقائد باطلة ..

                          و قارن بين النتائج المترتبة على ضلال المعتقد الأول و ضلال المعتقد الثاني ، و انظر أيهما أشد خطرا على الإنسان يوم القيامة ...

                          تفضل ..!!

                          تعليق


                          • #73
                            المشاركة الأصلية بواسطة النفيس


                            أعد قراءة الموضوع فإنك لم تستوعب منه شيئا ...!!

                            ليش حبيبي حضرتك آينشتاين و تتكلم عن النظرية النسبية مثلا؟؟ لا تصدق نفسك فعليك ديون متراكمة..

                            موضوعك يتكلم عن مبدأ الأحوط و تقول أن السنة وضعهم أكثر أمانا حيث أنهم يتبعون الجميع و يترضون عن الجميع بينما الشيعة يلعنون الأغلبية و يتبعون نفر قليل..


                            و من هنا قلت لك أن اتباع أبابكر ليس فيه من الحيطة شيئا أبدا فهو مغضوب عليه بنص حديث رسول الله

                            تعليق


                            • #74
                              المشاركة الأصلية بواسطة النفيس
                              لم تفهم الموضوع .. الموضوع ليس عن قضية " أهو الشريين " .. لأن أهون الشرين يعني أن كلاهما شر .. و لا أحد يقول ذلك
                              بل الموضوع يقوم على أساس أن أحد المذهبين حق و الآخر باطل .. و ليس أن كلاهما باطل و نختار أهون الباطل ..
                              فارجع و اقرأ الموضوع و افهمه ، لكي تشاركنا الحوار فيه ...

                              هههههههه اضحك الله سنك ... إذن لماذا تطرح هذا الموضوع ؟
                              فأن هذا المنتدى ( عقائد سيرة تاريخ ) قد وضع لبيان اي المذهب على حق و يجب اتباعه ... لا حاجة لموضوعك اصلاً

                              و ماذا تقول بشأن عبارتك هذه
                              من خلال هتين النتيجتين ، يتضح أن نسبة نجاة الشيعي يوم القيامة ضئيلة جدا في حال كان المذهب الحق هو المذهب السني ..


                              من خلال هتين النتيجتين ، سنجد أن نسبة نجاة المسلم السني يوم القيامة كبيرة جدا ، حتى في حالة كان المذهب الشيعي هو المذهب الحق..

                              نسبة نجاة السني اكبر فيما لو كان سنياً في الحالتين
                              و هذا يعني ان النجاة ليست يقينية او قطعية .. و هذا ما قلته انا
                              فأنك جعلت المذهب السني اهون الشرين

                              تعليق


                              • #75
                                المشاركة الأصلية بواسطة Malik13
                                موضوعك يتكلم عن مبدأ الأحوط و تقول أن السنة وضعهم أكثر أمانا حيث أنهم يتبعون الجميع و يترضون عن الجميع بينما الشيعة يلعنون الأغلبية و يتبعون نفر قليل..
                                و من هنا قلت لك أن اتباع أبابكر ليس فيه من الحيطة شيئا أبدا فهو مغضوب عليه بنص حديث رسول الله

                                ليست الحيطة المذكورة محصورة في قضية أن السني يترضى على الجميع و الشيعي يلعن الأغلبية ..
                                بل هناك قضية اعتقاد إمامة أشخاص بعد الرسول و عصمتهم و وجوب أخذ الدين منهم ، هذه العقيدة بمثابة عقيدة الإيمان بالرسول نفسه ، و بطلانها سيؤدي إلى هلاك الإنسان ..
                                و هناك قضية الزحف لقبور الأولياء و التقرب إلى الله بهم و الذبح لهم ، هذه الأمور إن لم تكن صحيحة في الإسلام فإن ذلك سيعتبر من الشرك ، و بالتالي فصاحبه هالك لا محالة ..
                                و هناك الكثير من الأمور التي سوف تؤدي إلى هلاك الشيعي في حال كان مذهبه باطلا ..
                                في حين أن السني ليست لديه عقائد خطيرة أو سلوكيات خطيرة ستؤدي إلى هلاكه في حال كان مذهبه باطلا ..
                                هذا هو بيت القصيد ..

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X