إعـــــــلان

**ابوفايد** · 16-06-2011, 09:01 AM

قلت غي مشاركتي الاولى

الحديث صحيح

ثم ان الرسول صلى الله عليه وسلم بشر ينسى

لكن ما ردكم على هذا الحديث من كتبكم!!!!

شيخ الطائفة الطوسي عن الصادق عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال لا ينام في مسجدي أحد ويجنب وإن الله أوحى إلي أن اتخذ مسجدا طهورا لا يحل أن يجنب فيه إلا أنا وعلي والحسن والحسين عليهم السلام
التهذيب 6/15 البحار، 25/168 .

اي ان الرسول وسيدنا علي والحسن والحسين هم الوحيدين الذين يجتبون في المسجد
يعني الرسول يكون معصوم ويستطيع ان يخرج وهو على جنابه!!

انتهى

والاخ مجهر لم يعلق احد على كلامه

ان صحت الرواية ... فالرسول صلى الله عليه وسلم بشر ينسى, وقد جاءت رواية صحيحة عندكم ان الرسول صلى الله عليه وسلم سهى في صلاته.
حتى ان الشيخ الصدوق قد لعن من انكر ذلك قبل اكثر من 1000 سنة.

واقر بذلك كل من الطبرسي والتستري والكاشاني وابن الوليد .. وهؤلاء من اكبر العلماء عندكم.

وكذلك جاءت رواية في الكافي - صحية - ان النبي ادم عليه السلام نسي, حتى نزل الملك من السماء يذكره بعد ان انكر.

العصمة في التبليغ ..

انتظر منك الرد اخي من شك بي فقد كفر حتى اكمل لك!!!!

**ابوفايد** · 16-06-2011, 09:32 AM

يرفع للاخ من شك بي فقد كفر

**ابوفايد** · 16-06-2011, 11:56 AM

المشاركة الأصلية بواسطة ابوفايد

يرفع للاخ من شك بي فقد كفر

**عوف العوفي** · 16-06-2011, 12:05 PM

شكرا لك وبانتظار الحوار مع العضو ( من شك بي فقد كفر ) لعله يوصلنا للحقيقة

متاااااااااااااابع حسب رغبتك

**من شك به فقد كفر** · 16-06-2011, 12:31 PM

أخي أبوفايد السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أنا آسف جداً لإنني لم أدخل ولم ألاحظ موضوعك هذا سوى الأن
بالنسبة لقولك :
كيف انه دخل المسجد جنب

وكيف ينسى انه جنب

كان عليك أن تسأل ماهو وجه التشابه أو الإختلاف بين رواية البخاري التي وضعها الأخ وميض وهذه الرواية ...؟

**وميض78** · 16-06-2011, 12:33 PM

متابع باذن الله

**من شك به فقد كفر** · 16-06-2011, 12:56 PM

بالنسبة للتشابه فلايوجد نهائياً تشابه بين هذه الرواية التي تقول بأنه لايوجد مانع من تواجدهم في المسجد وهم جنب لإنه لايوجد طريق إلى بيتهم الطاهر سوى هذا الطريق الذي في المسجد لكي يصلون إلى بيتهم
والرواية تتكلم عن تواجدهم أي ذهابهم وإيابهم لا أن يصلون ويقيمون الصلاة في الناس في المسجد وهم جنب _والعياذ بالله_
لايوجد أي تشابه بين هذه وتلك
تبين الرواية إنه لايحق لأي أحد أن يكون على جنابة وهو في المسجد
لاحظ بأنه لايوجد أحد أي لايدخل أحد المسجد وهو جنب
بينما رسول الله وأهل البيت صلوات الله وسلامه عليهم لايوجد طريق يوصلهم إلى بيتهم الطاهر لديهم سوى المسجد
لإن هنالك طريق واحد فقط يوصلهم إلى المسجد ألا وهو فقط المسجد

يعني القصد من إنه لايحل أن يدخل المسجد أي أحد وهو مجنب سواي وأهل بيتي
لإنه لايوجد لديهم طريق سوى المسجد , هذا أولاً
أما إذا كنت تريد أن تسأل ماهذه الخصوصية فهذه بأمر الله أولاً عندما أمره بغلق كل الأبواب إلا باب علي _المشمول بآية التطهير_ لإنه لايلحقه الآثار المترتبة ولايلحقه خبث الجنابة ولايؤاخذه الله لإنه أوصى رسوله بأن يغلق الأبواب كلها إلا باب علي ,
بينما البقية غلقت أبوابهم لإنهم بكل بساطة لايدخلون في آية التطهير

أما ثانياً فهم لايلحقهم خبث الجنابة لإن الله يخبرنا عنهم بأنهم طاهرين بقوله : (إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا )
ذكر العلامة المازندراني في شرح أصول الكافي : (أن لا يجنب, بمعنى: لا يلحقه خبث من الجنابة).
وهنالك فرق بين الجنابة وبين الإحتلام
فهم وأيضاً الأنبياء والرسل لايحتلمون أبداً لإن الإحتلام من الشيطان وهوّ_أي الشيطان_ لايتسلط عليهم صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين , بل لايقترب منهم نهائياً .

**ابوفايد** · 16-06-2011, 01:22 PM

المشاركة الأصلية بواسطة من شك به فقد كفر

بالنسبة للتشابه فلايوجد نهائياً تشابه بين هذه الرواية التي تقول بأنه لايوجد مانع من تواجدهم في المسجد وهم جنب لإنه لايوجد طريق إلى بيتهم الطاهر سوى هذا الطريق الذي في المسجد لكي يصلون إلى بيتهم
والرواية تتكلم عن تواجدهم أي ذهابهم وإيابهم لا أن يصلون ويقيمون الصلاة في الناس في المسجد وهم جنب _والعياذ بالله_
لايوجد أي تشابه بين هذه وتلك
تبين الرواية إنه لايحق لأي أحد أن يكون على جنابة وهو في المسجد
لاحظ بأنه لايوجد أحد أي لايدخل أحد المسجد وهو جنب
بينما رسول الله وأهل البيت صلوات الله وسلامه عليهم لايوجد طريق يوصلهم إلى بيتهم الطاهر لديهم سوى المسجد
لإن هنالك طريق واحد فقط يوصلهم إلى المسجد ألا وهو فقط المسجد

كلام جميل لكن الروايه حملت كلمة ينام

يعني القصد من إنه لايحل أن يدخل المسجد أي أحد وهو مجنب سواي وأهل بيتي
لإنه لايوجد لديهم طريق سوى المسجد , هذا أولاً
أما إذا كنت تريد أن تسأل ماهذه الخصوصية فهذه بأمر الله أولاً عندما أمره بغلق كل الأبواب إلا باب علي _المشمول بآية التطهير_ لإنه لايلحقه الآثار المترتبة ولايلحقه خبث الجنابة ولايؤاخذه الله لإنه أوصى رسوله بأن يغلق الأبواب كلها إلا باب علي ,
بينما البقية غلقت أبوابهم لإنهم بكل بساطة لايدخلون في آية التطهير
لا اسأل عن الخصوصيه.

أما ثانياً فهم لايلحقهم خبث الجنابة لإن الله يخبرنا عنهم بأنهم طاهرين بقوله : (إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا )
ذكر العلامة المازندراني في شرح أصول الكافي : (أن لا يجنب, بمعنى: لا يلحقه خبث من الجنابة).
وهنالك فرق بين الجنابة وبين الإحتلام
فهم وأيضاً الأنبياء والرسل لايحتلمون أبداً لإن الإحتلام من الشيطان وهوّ_أي الشيطان_ لايتسلط عليهم صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين , بل لايقترب منهم نهائياً
لا يحتلمون وهذا وارد عند اهل السنه
.

اذن يتلخص ان باستطاعة الرسول ان يدخل المسجد وينام في المسجد وهو جنب اليس كذالك

انتظر اجابتك اخي وعزيزي من شك بي فقد كفر

واشكرك على خلقك الرفيع
فوالله هذا هو خلق آل البيت

**من شك به فقد كفر** · 16-06-2011, 02:22 PM

أخي الكريم شكراً لك على هذا الإطراء وأتمنى لك التوفيق والهداية بحق محمدٍ وآل محمد

أولاً أريد منك أن تقول لي هل هنالك فرق لديك بين الجنب وبين الإحتلام هذا أولاً
ثانياً تحدثنا الرواية بأنه لايجوز أن ينام أي أحد ويجنب , هذا النوم والجنابة يتحدث به عن عامة الناس ولا تمشي هذه القاعدة عليهم
لإنه صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله مأمور بأن يغلق كل الأبواب إلا باب علي ومسكن فاطمة

وقد أخبره الله وأمره بسد جميع الأبواب إلا باب علي وفاطمة وأنه لايجوز لإحدِ أن يدخل للمسجد وينام ويجنب

بينما هم مسموح لهم أن يتواجدوا في المسجد وهم جنب
لا يعني إحتلام فهنالك فرق
فلا فرق بين أن ينامون يضطجعون يمشون ويقعدون يأكلون يشربون فهم مسموح لهم التواجد داخل المسجد لإن طريقهم الوحيد إلى بيتهم الطاهر هو المسجد
وأيضاً هم طاهرون لاتترتب عليهم الأحكام كما تترتب على باقي الناس
أي لايصادق عليهم رجس وخبث كما عند الباقين فهم المطهرون وليس فقط المتطهرون

**عوف العوفي** · 16-06-2011, 02:25 PM

نعم أخي أبو فايد .. العضو ( من شك بي فقد كفر ) على خلق

وليس غريبا أن يستمد هذا الخلق من مدرسة آل البيت الطاهرين

وفقه الله وأصلح حالنا جميعا وحاله

**من شك به فقد كفر** · 16-06-2011, 02:38 PM

أخي الكريم أنت تقصد بأنه هل معنى تواجدهم داخل المسجد بأنهم يجوز لهم النوم فهذا نعم يجوز لهم

وإما إنك كنت تقصد بأنهم مع جواز نومهم في المسجد كما تخبرنا الرواية
هل معنى ذلك إنهم ينامون ويحتلمون
فنقول لك لا لإن الإحتلام من الشيطان والشيطان لايتسلط عليهم كما أخبرتك في مشاركة سابقة
وهم مطهرون وليس فقط عباد الله الصالحين
بل هم سادات عباد الله الصالحين وسادات أهل الجنة كما تخبرنا أحاديث لدى الفريقين
الذين لاسبيل للشيطان إليهم ولايقربهم كما يخبرنا الله تبارك وتعالى في كتابه الكريم .

**من شك به فقد كفر** · 16-06-2011, 05:11 PM

المشاركة الأصلية بواسطة عوف العوفي

نعم أخي أبو فايد .. العضو ( من شك بي فقد كفر ) على خلق

وليس غريبا أن يستمد هذا الخلق من مدرسة آل البيت الطاهرين

وفقه الله وأصلح حالنا جميعا وحاله

شكراً لك أخي الكريم عوف العوفي على هذا الإطراء ونحن إخوة في الله مهما كان إختلافنا في بعض الأمور
فالناس صنفان كما أخبرنا أمير المؤمنين علي

إما إخ لك في الدين أو نظير لك في الخلق
ونسأل الله العلي القدير أن يوفقك ويوفق الجميع ويهدينا وإياكم إلى إتباع الحق إينما كان
وشكراً لك مرة آخرى على التعليق وعلى الإطراء

**من شك به فقد كفر** · 16-06-2011, 05:49 PM

لنأخذ مثالاً
أنت في البيت يجوز لك أن تكون مجنباً
ولكن لايجوز لك أن تصلي وأن مجنب
وكذلك رسول الله وآله

المسجد هو طريقهم الوحيد لوصولهم إلى بيتهم الطاهر وأيضاً المسجد هو أصلاً يعتبر بيتهم بعد أن أمره الله تبارك وتعالى بسد جميع الأبواب إلا بيتهم صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين
وهم في النهاية هم خاصة الله وأحبائه وخصائصهم تختلف عن غيرهم
يجوز لهم المرور أو التواجد في المسجد الذي هو بيتهم وهم جنب ولكن هذا لايعني بأنهم يصلون وهم جنب
هنالك فرق بين التواجد في الرواية التي في الكافي وبين الصلاة في الرواية التي في البخاري

فأنتم ترون بأن لامانع لإن يسهو لإنه غير معصوم لديكم على أقل تقدير تدعون بأنه معصوم فقط في التبليغ وليست عصمة مطلقة رغم إن الله تبارك وتعالى قد أثبت عصمته المطلقة في كتابه الكريم

أما نحن رسول الله وآله لدينا معصومين عصمة مطلقة
وأي رواية يشم فيها (السهو , النسيان , الهذيان , الجنون , السحر , إغواء الشيطان أو إقترابه منهم)) مما يؤدي إلى القدح في عصمتهم وطهارتهم وتضاربها ومخالفتها للقرآن الكريم الذي يقول بعصمتهم وطهارتهم
إن كانت كذلك يشم منها فلايؤخذ بها حتى وإن كانت صحيحة

**ابوفايد** · 18-06-2011, 07:49 AM

المشاركة الأصلية بواسطة من شك به فقد كفر

أخي الكريم شكراً لك على هذا الإطراء وأتمنى لك التوفيق والهداية بحق محمدٍ وآل محمد

أولاً أريد منك أن تقول لي هل هنالك فرق لديك بين الجنب وبين الإحتلام هذا أولاً
نعم عزيزي فالجنب يطلق على الحالتين ان كان من الجماع او الاحتلام ولكن الاحتلام لا يسير على الانبياء لأنه من الشيطان .
ثانياً تحدثنا الرواية بأنه لايجوز أن ينام أي أحد ويجنب , هذا النوم والجنابة يتحدث به عن عامة الناس ولا تمشي هذه القاعدة عليهم
لكنه استثنى الرسول وال بيته
لإنه صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله مأمور بأن يغلق كل الأبواب إلا باب علي ومسكن فاطمة

وقد أخبره الله وأمره بسد جميع الأبواب إلا باب علي وفاطمة وأنه لايجوز لإحدِ أن يدخل للمسجد وينام ويجنب

بينما هم مسموح لهم أن يتواجدوا في المسجد وهم جنب
لا يعني إحتلام فهنالك فرق
فلا فرق بين أن ينامون يضطجعون يمشون ويقعدون يأكلون يشربون فهم مسموح لهم التواجد داخل المسجد لإن طريقهم الوحيد إلى بيتهم الطاهر هو المسجد
وأيضاً هم طاهرون لاتترتب عليهم الأحكام كما تترتب على باقي الناس
أي لايصادق عليهم رجس وخبث كما عند الباقين فهم المطهرون وليس فقط المتطهرون

إعـــــــلان

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

اخي من شك بي فقد كفر تفضل...!!! وميض ادخل ولا تعلق!!!

اخي من شك بي فقد كفر تفضل...!!! وميض ادخل ولا تعلق!!!

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

اقرأ في منتديات يا حسين